إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
اكتشاف الذات من جديد
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اكتشاف الذات من جديد
"جهلة الأربعين" ليست بأسطورة، وإنما واقع حقيقي يعيشه عدد كبير من الرجال والنساء، ويصفها علماء النفس بأزمة منتصف العمر. إنها بمثابة مرحلة انتقالية حاسمةفي حياة الشخص، تتطلب منه إجراء مراجعة لذاته وتقويم إنجازاتها وإيجاد هوية جديدة. باختصار، سن الأربعين هي مرحلة جديدة تستعيد فيها الذات الرغبة في اكتشاف طموحاتها وتحقيق الأحلام المنسية وكأنها ولدت من جديد.
اتخذ سالم (42 عاماً)، قراره بالابتعاد عن زوجته وطفليه فترة مؤقتة، من أجل استجماع أفكاره ومراجعة حياته وزواجه. من جهتها، قررت ليلى (38 عاماً)، ترك أسرتها ومغادرة منزلها، لأنها ترغب في التطوع لتقديم المساعدات الإنسانية في أفريقيا. أما حبيب البالغ من العمر 44 عاماً، والذي كان يتميز باتزانه وهدوئه ورصانته، فقد مسه هوس غريب أدى إلى إصابته برهاب الموت الذي سيطر على تفكيره ليلاً ونهاراً. في المقابل، لم تعد مريم (38 عاماً)، تتحمل أجواء عملها فقررت الاستقالة من دون أي ندم.
الوقت
هل تعلمون ما هو القاسم المشترك بين أولئك الرجال والنساء؟ لابد أنكم حزرتم: أنه العمر. لقد بلغ بعضهم وأوشك البعض الآخر على عبور عتبة سن الأربعين، الذي يعتبره العلماء بداية المرحلة الانتقالية من الحقبة الأولى إلى الحقبة الثانية، في حياة الإنسان. يمكن القول، إن عُمر الأربعين هو السن المثالية لتقويم الإنجازات التي تحققت ومراجعة الذات، حتى لو أدى ذلك إلى تعريض استقرار الحياة العاطفية والأسرية والعملية والاقتصادية لخطر الدمار. يعزو الطبيبان غوبيل وبوبلين في كتابهما «دليل سن الأربعين» أسباب الإصابة بأزمة منتصف العمر إلى فكرة نفاد الوقت والإحساس بعدم القدرة على إحداث أي تغيير وأن العمر قد مضى ولم يبقَ هناك من أهداف لتحقيقها.
تعتبر الخيانة أكثر مضاعفات أزمة منتصف العمر شيوعاً بين الرجال في سن الأربعينيختلف تأثير أزمة منتصف العمر من شخص إلى آخر. ففي الوقت الذي يمر البعض في هذه المرحلة من دون مشكلات أو تغيير في شكل الحياة، يعاني البعض الآخر حدوث انقلاب حقيقي في حياتهم. يشبّه العلماء أزمة منتصف العمر بأزمة فترة المراهقة، مع فارق وحيد وهو أن المراهق يتملكه الخوف ويصاب بالضياع أمام المدى المستقبلي الذي يظهر فجأة أمامه، في حين أن الأربعيني يخاف من فكرة تقلص هذا المدى الذي أوشك على النهاية. الخوف من الموت ومن الشيخوخة ومن نفاد الوقت ومن فكرة التحول إلى عالة وعبء على الآخرين، يدفع الإنسان إلى الهروب في الاتجاه المعاكس، إلى حيث يشعر بأنه قادر على التحرر من القيود وعلى إحداث تغيير في حياته. لكن، غالباً ما يبالغ الإنسان في هذا التغيير وهروبه فيواجه كوارث حقيقية. يختار البعض استعادة مراهقته، هرباً من رتابة الحياة اليومية، ويعمد إلى التحرر من الأعباء والقيود التي تثقل كاهله فيقوم بانتهاك بعض القوانين، وقد يصل به الأمر إلى التخلي عما لديه، والذهاب إلى مكان آخر أو حتى إيجاد شريك جديد.
الجنس الآخر
تعتبر الخيانة أكثر مضاعفات أزمة منتصف العمر شيوعاً بين الرجال في سن الأربعين. تشير الدراسات إلى نسبة 15 في المئة من الرجال و3 في المئة من النساء يرتكبون الخيانة في هذه السن، وفق ما جاء في كتاب «السحر الخفي للخيانة» لجاكلين راوول دوفال.
لكن، ما الذي يرغم «الأربعيني» على المجازفة بخمس عشرة سنة من الاستقرار الأسري؟ إنها الرغبة في اختبار قدرته على جذب الجنس الآخر، وفي التأكيد على أن السحر والجاذبية لا يحدهما عمر. يحاول الرجل الخائن من خلال لجوئه إلى سرير امرأة أُخرى، إثبات فحولته من جديد، وأنه لايزال قادراً على تأدية دوره الذكوري، ولايزال محط إعجاب الجنس الآخر.
تغير ملامح الجسم
يخضع الجسد، في هذه المرحلة، إلى سلسلة من التغيرات الفيزيولوجية التي تثير قلق الرجال والنساء على السواء: تترهل العضلات وتظهر التجاعيد بصورة واضحة على الوجه، ويجتاح اللون الرمادي خصلات الشعر، وتضعف حاسة النظر, ما يحتم أحياناً ارتداء النظارات الطبية. باختصار، يشعر الإنسان بدنو الشيخوخة.
تمر النساء بأزمة منتصف العمر مع اقترابهن من مرحلة سن اليأس، وغالباً ما تعيشها المرأة بشكل دراماتيكي، إذ تشعر بتهديد مباشر لدورها كأنثى وكأم، نتيجة فكرة حرمانها من نعمة الإنجاب، وفق ما يذكره جاك غوتييه في كتابه «أزمة الأربعين». تجد المرأة نفسها وحيدة، فتستغرق في التفكير في ماضيها وتشعر بالأسى والأسف على أمور فاتتها وعلى أمور فعلتها، ثم تنظر إلى حاضرها فتجده أقل بكثير مما كانت تحلم به، فشبابها الذي كانت تعتز به وتركن إليه قد بدأ يتوارى، وجمالها قد أخذ في الذبول. ثم تنظر إلى المستقبل فتشعر بالخوف والضياع. تختلف النساء في مواجهتهن لهذه الأزمة، فهناك من يقعن في براثن المرض النفسي كالقلق أو الاكتئاب، وأُخريات يعانين برودة جنسية نابعة من شعور المرأة بأنها فقدت تلك الملامح الأنثوية التي تجعلها مرغوبة من قبل شريكها. وهناك فئة تهرع إلى مراهم علاج التجاعيد وعمليات التجميل للهروب من الشيخوخة، وقد تلجأ بعضهن إلى التصابي والتصرف كالمراهقات بملابسهن وسلوكهن. لكن، هناك نساء ناضجات يتقبلن الأمر بواقعية ويعبرن الأزمة بسلام، لاسيما حين تدرك المرأة نجاحاتها السابقة كأم وكموظفة وكزوجة، وتعترف بالمرحلة العمرية التي تمر بها وتحاول رؤية مميزاتها والاستفادة منها من أجل تحقيق أهداف جديدة.
مرحلة النضج
تشكل هذه المرحلة بالنسبة إلى الجميع، فرصة مهمة لمراجعة الذات وإجراء تقويم لها وإعادة تنظيم الحياة. «في الأربعين، يشعر المرء بأنه عالق بين عمرين، فلا هو شاب ولا هو عجوز»، وفق ما يشرحه هنري بفايسر الاختصاصي في علم النفس، موضحاً أن الشعور بالضياع يولد في الشخص رغبة عارمة للبحث عن هوية جديدة ومكان جديد في المجتمع، يختلف كلياً عما توصل إلى تحقيقه لغاية الآن في شتى مجالات الحياة. استناداً إلى هذا، يتابع هنري، «ليس نادراً أن نرى كوافيراً في الأربعين من عمره، يقرر فجأة أن يعمل حلوانياً، أو مدير بنك مهماً يقرر خوض غمار التمثيل».
على الرغم من أن ردود الفعل التي تركزت على إجراء تغييرات جذرية، تبدو كأنها حدثت بين يوم وضحاه، إلاّ أنها غالباً ما تمهد لمرحلة أساسية في اتجاه تحقيق توازن عاطفي ونفسي جديد، وولادة كائن مختلف أو ذات جديدة أقل أنانية، وأكثر نضجاً من ذي قبل.
اتخذ سالم (42 عاماً)، قراره بالابتعاد عن زوجته وطفليه فترة مؤقتة، من أجل استجماع أفكاره ومراجعة حياته وزواجه. من جهتها، قررت ليلى (38 عاماً)، ترك أسرتها ومغادرة منزلها، لأنها ترغب في التطوع لتقديم المساعدات الإنسانية في أفريقيا. أما حبيب البالغ من العمر 44 عاماً، والذي كان يتميز باتزانه وهدوئه ورصانته، فقد مسه هوس غريب أدى إلى إصابته برهاب الموت الذي سيطر على تفكيره ليلاً ونهاراً. في المقابل، لم تعد مريم (38 عاماً)، تتحمل أجواء عملها فقررت الاستقالة من دون أي ندم.
الوقت
هل تعلمون ما هو القاسم المشترك بين أولئك الرجال والنساء؟ لابد أنكم حزرتم: أنه العمر. لقد بلغ بعضهم وأوشك البعض الآخر على عبور عتبة سن الأربعين، الذي يعتبره العلماء بداية المرحلة الانتقالية من الحقبة الأولى إلى الحقبة الثانية، في حياة الإنسان. يمكن القول، إن عُمر الأربعين هو السن المثالية لتقويم الإنجازات التي تحققت ومراجعة الذات، حتى لو أدى ذلك إلى تعريض استقرار الحياة العاطفية والأسرية والعملية والاقتصادية لخطر الدمار. يعزو الطبيبان غوبيل وبوبلين في كتابهما «دليل سن الأربعين» أسباب الإصابة بأزمة منتصف العمر إلى فكرة نفاد الوقت والإحساس بعدم القدرة على إحداث أي تغيير وأن العمر قد مضى ولم يبقَ هناك من أهداف لتحقيقها.
تعتبر الخيانة أكثر مضاعفات أزمة منتصف العمر شيوعاً بين الرجال في سن الأربعينيختلف تأثير أزمة منتصف العمر من شخص إلى آخر. ففي الوقت الذي يمر البعض في هذه المرحلة من دون مشكلات أو تغيير في شكل الحياة، يعاني البعض الآخر حدوث انقلاب حقيقي في حياتهم. يشبّه العلماء أزمة منتصف العمر بأزمة فترة المراهقة، مع فارق وحيد وهو أن المراهق يتملكه الخوف ويصاب بالضياع أمام المدى المستقبلي الذي يظهر فجأة أمامه، في حين أن الأربعيني يخاف من فكرة تقلص هذا المدى الذي أوشك على النهاية. الخوف من الموت ومن الشيخوخة ومن نفاد الوقت ومن فكرة التحول إلى عالة وعبء على الآخرين، يدفع الإنسان إلى الهروب في الاتجاه المعاكس، إلى حيث يشعر بأنه قادر على التحرر من القيود وعلى إحداث تغيير في حياته. لكن، غالباً ما يبالغ الإنسان في هذا التغيير وهروبه فيواجه كوارث حقيقية. يختار البعض استعادة مراهقته، هرباً من رتابة الحياة اليومية، ويعمد إلى التحرر من الأعباء والقيود التي تثقل كاهله فيقوم بانتهاك بعض القوانين، وقد يصل به الأمر إلى التخلي عما لديه، والذهاب إلى مكان آخر أو حتى إيجاد شريك جديد.
الجنس الآخر
تعتبر الخيانة أكثر مضاعفات أزمة منتصف العمر شيوعاً بين الرجال في سن الأربعين. تشير الدراسات إلى نسبة 15 في المئة من الرجال و3 في المئة من النساء يرتكبون الخيانة في هذه السن، وفق ما جاء في كتاب «السحر الخفي للخيانة» لجاكلين راوول دوفال.
لكن، ما الذي يرغم «الأربعيني» على المجازفة بخمس عشرة سنة من الاستقرار الأسري؟ إنها الرغبة في اختبار قدرته على جذب الجنس الآخر، وفي التأكيد على أن السحر والجاذبية لا يحدهما عمر. يحاول الرجل الخائن من خلال لجوئه إلى سرير امرأة أُخرى، إثبات فحولته من جديد، وأنه لايزال قادراً على تأدية دوره الذكوري، ولايزال محط إعجاب الجنس الآخر.
تغير ملامح الجسم
يخضع الجسد، في هذه المرحلة، إلى سلسلة من التغيرات الفيزيولوجية التي تثير قلق الرجال والنساء على السواء: تترهل العضلات وتظهر التجاعيد بصورة واضحة على الوجه، ويجتاح اللون الرمادي خصلات الشعر، وتضعف حاسة النظر, ما يحتم أحياناً ارتداء النظارات الطبية. باختصار، يشعر الإنسان بدنو الشيخوخة.
تمر النساء بأزمة منتصف العمر مع اقترابهن من مرحلة سن اليأس، وغالباً ما تعيشها المرأة بشكل دراماتيكي، إذ تشعر بتهديد مباشر لدورها كأنثى وكأم، نتيجة فكرة حرمانها من نعمة الإنجاب، وفق ما يذكره جاك غوتييه في كتابه «أزمة الأربعين». تجد المرأة نفسها وحيدة، فتستغرق في التفكير في ماضيها وتشعر بالأسى والأسف على أمور فاتتها وعلى أمور فعلتها، ثم تنظر إلى حاضرها فتجده أقل بكثير مما كانت تحلم به، فشبابها الذي كانت تعتز به وتركن إليه قد بدأ يتوارى، وجمالها قد أخذ في الذبول. ثم تنظر إلى المستقبل فتشعر بالخوف والضياع. تختلف النساء في مواجهتهن لهذه الأزمة، فهناك من يقعن في براثن المرض النفسي كالقلق أو الاكتئاب، وأُخريات يعانين برودة جنسية نابعة من شعور المرأة بأنها فقدت تلك الملامح الأنثوية التي تجعلها مرغوبة من قبل شريكها. وهناك فئة تهرع إلى مراهم علاج التجاعيد وعمليات التجميل للهروب من الشيخوخة، وقد تلجأ بعضهن إلى التصابي والتصرف كالمراهقات بملابسهن وسلوكهن. لكن، هناك نساء ناضجات يتقبلن الأمر بواقعية ويعبرن الأزمة بسلام، لاسيما حين تدرك المرأة نجاحاتها السابقة كأم وكموظفة وكزوجة، وتعترف بالمرحلة العمرية التي تمر بها وتحاول رؤية مميزاتها والاستفادة منها من أجل تحقيق أهداف جديدة.
مرحلة النضج
تشكل هذه المرحلة بالنسبة إلى الجميع، فرصة مهمة لمراجعة الذات وإجراء تقويم لها وإعادة تنظيم الحياة. «في الأربعين، يشعر المرء بأنه عالق بين عمرين، فلا هو شاب ولا هو عجوز»، وفق ما يشرحه هنري بفايسر الاختصاصي في علم النفس، موضحاً أن الشعور بالضياع يولد في الشخص رغبة عارمة للبحث عن هوية جديدة ومكان جديد في المجتمع، يختلف كلياً عما توصل إلى تحقيقه لغاية الآن في شتى مجالات الحياة. استناداً إلى هذا، يتابع هنري، «ليس نادراً أن نرى كوافيراً في الأربعين من عمره، يقرر فجأة أن يعمل حلوانياً، أو مدير بنك مهماً يقرر خوض غمار التمثيل».
على الرغم من أن ردود الفعل التي تركزت على إجراء تغييرات جذرية، تبدو كأنها حدثت بين يوم وضحاه، إلاّ أنها غالباً ما تمهد لمرحلة أساسية في اتجاه تحقيق توازن عاطفي ونفسي جديد، وولادة كائن مختلف أو ذات جديدة أقل أنانية، وأكثر نضجاً من ذي قبل.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: اكتشاف الذات من جديد
لك الشكرعلى هذه المشاركه
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: اكتشاف الذات من جديد
مرورك رائع تشكر علية
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: اكتشاف الذات من جديد
تسلم اخى استار
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: اكتشاف الذات من جديد
مشكور ع المرور
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» اكتشاف كوكب جديد من الألماس
» اكتشاف جديد : الرئة يمكن أن تنمو من جديد عند الإنسان بعد است
» اكتشاف جديد
» اكتشاف جديد من سوره يوسف
» الاعلان عن اكتشاف نفطي جديد
» اكتشاف جديد : الرئة يمكن أن تنمو من جديد عند الإنسان بعد است
» اكتشاف جديد
» اكتشاف جديد من سوره يوسف
» الاعلان عن اكتشاف نفطي جديد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR