إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
القذافي يقف على مسافة واحدة بين الفرقاء السودانيين
صفحة 1 من اصل 1
القذافي يقف على مسافة واحدة بين الفرقاء السودانيين
خليل إبراهيم: القذافي يقف على مسافة واحدة بين الفرقاء السودانيين
25/05/2010
القاهرة- الشرق الأوسط
قال الدكتور خليل إبراهيم، رئيس حركة العدل والمساواة كبرى الحركات المتمردة في دارفور، إن محاولات منعه من دخول المناطق التي تسيطر عليها قواته في دارفور لن تنجح، في وقت سعت فيه السلطات السودانية أمس إلى إقناع ليبيا بطرده من أراضيها وعدم تمكينه من الدخول إلى معقل الحركة عبر الأراضي الليبية.
وامتنعت ليبيا أمس عن التعليق بشأن وجود الدكتور خليل في أحد فنادق العاصمة طرابلس، لكن مصادر ليبية قالت لـ«الشرق الأوسط» إن مشاورات مكثفة تجرى حاليا بين طرابلس والخرطوم للتوصل إلى حل لإنهاء هذه الأزمة.
وكان زعيم الحركة الشعبية الذي تقطعت به السبل، بعد منعه من الالتحاق بقواته عن طريق تشاد، لجأ إلى ليبيا، في وقت تحاول فيه عدة جهات دولية وإقليمية إقناعه بالذهاب إلى الدوحة لمواصلة المفاوضات مع الخرطوم، في وقت يضغط فيه الرئيس السوداني عمر البشير بشدة من أجل إقناع ليبيا بعدم السماح له بالعبور إلى دارفور عبر أراضيها. وطلب السودان من جميع دول الجوار عدم استضافة خليل. وأجرى البشير مساء أول من أمس اتصالا هاتفيا، مع الزعيم الليبي العقيد القذافي بعد يومين فقط من قيام وزير الرئاسة السوداني الفريق الركن بكري حسن صالح بنقل رسالة خطية من البشير إلى القذافي لدى لقائه الدكتور البغدادي المحمودي رئيس الحكومة الليبية.
في المقابل، قال الدكتور خليل إبراهيم في تصريحات نقلهاعنه لـ«الشرق الأوسط» الناطق الرسمي باسم الحركة أحمد حسين آدم، إن ليبيا، وزعيمها القذافي، تقف على مسافة واحدة من جميع الأطراف السودانية، ودعا قطر إلى مراجعة مواقفها فيما يتعلق بمنبر التفاوض لحل الأزمة في دارفور. ولم تعلن السلطات الليبية رسميا عن وصول خليل إلى أراضيها، بينما كان متوقعا أن يكون قد التقى العقيد القذافي، الرئيس الحالي للقمة العربية في ساعة متأخرة من مساء أمس.
وبدا أن خليل الذي تربطه صلات قوية بالقيادة الليبية لا يريد إثارتها عبر الإدلاء بتصريحات إعلامية أو صحافية من الأراضي الليبية، حيث امتنع عن الإدلاء بأي تصريحات منذ رجوعه مضطرا من تشاد.
لكن أحمد حسين آدم، الناطق الرسمي باسم الحركة، نقل لـ«الشرق الأوسط» في اتصال هاتفي من العاصمة البريطانية لندن عن الدكتور خليل قوله إنه لم يرتكب أي خطيئة في حق تشاد أو شعبها، لافتا إلى أنه يكن كل تقدير للشعب التشادي الذي يستضيف أكثر من 300 ألف لاجئ سوداني.
وأضاف «لن نتنازل عن حقوق الشعب، ورغم الطريقة التي يتعاملون بها مع الحركة فإنهم لن يتمكنوا من ابتزازها، وعلى القطريين أن يراجعوا موقفهم في مسألة الحيادية وعدم الانحياز لأي طرف، وإذا كانوا فعلا يريدون الحركة في المنبر فعليهم أن يسهلوا مع الآخرين رجوعي إلى الميدان». كما نقل آدم لـ«الشرق الأوسط» عن الدكتور خليل قوله «ما زالت المشاورات مع مصر جارية، وأنا على يقين من أن مصر ستدعم العملية السلمية إذا كانت جادة». وبشأن العلاقات مع ليبيا قال رئيس حركة العدل والمساواة «نقدر عاليا موقف القائد القذافي لأنه موقف نبيل، وهو يثبت أنه على مسافة واحدة من كل أطراف النزاع في السودان».
من جهته، قال آدم لـ«الشرق الأوسط»، إنه «على الرغم من أن الدكتور خليل رئيس الحركة بعيد عن الميدان، فإن معنوياته عالية وممتازة، والحركة تدير شؤونها في غيابه بكل حنكة، ولن يكون هناك أي تفاوض في الدوحة قبل عودته إلى أرض الميدان في السودان». وتابع «(الرئيس السوداني عمر) البشير يكون واهما إذا تصور خلاف هذا، لا بد من تسهيل عودة الدكتور خليل إلى السودان للتشاور مع قواته وقياداته»، مشيرا إلى أن ليبيا تلعب دورا إيجابيا في إيجاد حل للنزاع في دارفور، ودورها يحتم عليها أن تقف محايدة.
وشدد آدم على أن عودة رئيس الحركة إلى الداخل للتشاور مع قياداته، هي مطلب مشروع. لافتا إلى أن رئيس الحركة لا يستطيع أن يقرر في شيء ما لم يتشاور بشأنه مع مختلف القيادات العسكرية والسياسية على الأرض. وأعرب عن ثقته في الموقف الليبي، وقال «الدكتور خليل زار ليبيا كثيرا، ووجوده هناك طبيعي للتشاور، لا أعتقد أن ليبيا التي تعرف حقيقة ما يجري ستنفذ للحكومة السودانية مطالبها في هذا الإطار».
واعتبر أن النظام الحاكم في السودان يعيش الآن في هستيريا ويعاني من انقسامات داخلية، موضحا أن السلطات السودانية بدأت في شن حملة ضد رئيس حركة العدل والمساواة بالتزامن مع حملة عسكرية جديدة في دارفور.
وقال «لما حضرنا إلى مصر أقاموا الدنيا ولم يقعدوها، وفهمنا أن لديهم اتصالات ببعض دول الإقليم في هذا الإطار. كانوا يعتقدون أن قوة الحركة تكمن في مكان واحد في جبل مون، قبل أن يكتشفوا أننا غيرنا التكتيكات وبات لدينا عمق كبير في دارفور وكردفان». من جهة أخرى، رصدت مصادر عربية وأفريقية في العاصمة التشادية أنجمينا لـ«الشرق الأوسط» بوادر تململ داخل الجيش التشادي ردا على إبعاد السلطات التشادية للدكتور خليل إبراهيم، مشيرة إلى أن مسؤولين عسكريين سلموا أمس الرئيس التشادي إدريس ديبي مذكرة خطية تنتقد هذا الإجراء وتطالب بتصحيح الوضع.
وأوضحت أن هذه الأزمة لن تمر بسهولة، لافتة إلى أن هناك ضغوطا شديدة على ديبي بسبب المعاملة غير الكريمة وغير اللائقة التي تعرض لها رئيس حركة العدل والمساواة، الذي ينتمي إلى قبيلة الزغاوة التي ينتمي إليها الرئيس التشادي. وكشفت المصادر النقاب نفسها عن أن شقيق إدريس ديبي، سلطان تيمان، وهو في الوقت نفسه ابن خالة الدكتور خليل، غاضب بشدة لما حدث، ويعتقد أنه ينبغي تدارك الأمر نظرا لتأثير قبيلة خليل والحركة. وروت المصادر لـ«الشرق الأوسط» أن خليل رفض السماح لمناصريه الذين احتشدوا لاستقباله لدى محاولته الهبوط في مطار أنجمينا باقتحام المطار وإخراجه عنوة رغم معارضة ورفض السلطات التشادية. وقالت المصادر إن أنصار خليل الذين كانوا على متن نحو 300 سيارة أرادوا اقتحام المطار بالفعل، لكنه طلب منهم عبر مندوبين التفرق وعدم القيام بأي عمل ضد القوات التشادية.
25/05/2010
القاهرة- الشرق الأوسط
قال الدكتور خليل إبراهيم، رئيس حركة العدل والمساواة كبرى الحركات المتمردة في دارفور، إن محاولات منعه من دخول المناطق التي تسيطر عليها قواته في دارفور لن تنجح، في وقت سعت فيه السلطات السودانية أمس إلى إقناع ليبيا بطرده من أراضيها وعدم تمكينه من الدخول إلى معقل الحركة عبر الأراضي الليبية.
وامتنعت ليبيا أمس عن التعليق بشأن وجود الدكتور خليل في أحد فنادق العاصمة طرابلس، لكن مصادر ليبية قالت لـ«الشرق الأوسط» إن مشاورات مكثفة تجرى حاليا بين طرابلس والخرطوم للتوصل إلى حل لإنهاء هذه الأزمة.
وكان زعيم الحركة الشعبية الذي تقطعت به السبل، بعد منعه من الالتحاق بقواته عن طريق تشاد، لجأ إلى ليبيا، في وقت تحاول فيه عدة جهات دولية وإقليمية إقناعه بالذهاب إلى الدوحة لمواصلة المفاوضات مع الخرطوم، في وقت يضغط فيه الرئيس السوداني عمر البشير بشدة من أجل إقناع ليبيا بعدم السماح له بالعبور إلى دارفور عبر أراضيها. وطلب السودان من جميع دول الجوار عدم استضافة خليل. وأجرى البشير مساء أول من أمس اتصالا هاتفيا، مع الزعيم الليبي العقيد القذافي بعد يومين فقط من قيام وزير الرئاسة السوداني الفريق الركن بكري حسن صالح بنقل رسالة خطية من البشير إلى القذافي لدى لقائه الدكتور البغدادي المحمودي رئيس الحكومة الليبية.
في المقابل، قال الدكتور خليل إبراهيم في تصريحات نقلهاعنه لـ«الشرق الأوسط» الناطق الرسمي باسم الحركة أحمد حسين آدم، إن ليبيا، وزعيمها القذافي، تقف على مسافة واحدة من جميع الأطراف السودانية، ودعا قطر إلى مراجعة مواقفها فيما يتعلق بمنبر التفاوض لحل الأزمة في دارفور. ولم تعلن السلطات الليبية رسميا عن وصول خليل إلى أراضيها، بينما كان متوقعا أن يكون قد التقى العقيد القذافي، الرئيس الحالي للقمة العربية في ساعة متأخرة من مساء أمس.
وبدا أن خليل الذي تربطه صلات قوية بالقيادة الليبية لا يريد إثارتها عبر الإدلاء بتصريحات إعلامية أو صحافية من الأراضي الليبية، حيث امتنع عن الإدلاء بأي تصريحات منذ رجوعه مضطرا من تشاد.
لكن أحمد حسين آدم، الناطق الرسمي باسم الحركة، نقل لـ«الشرق الأوسط» في اتصال هاتفي من العاصمة البريطانية لندن عن الدكتور خليل قوله إنه لم يرتكب أي خطيئة في حق تشاد أو شعبها، لافتا إلى أنه يكن كل تقدير للشعب التشادي الذي يستضيف أكثر من 300 ألف لاجئ سوداني.
وأضاف «لن نتنازل عن حقوق الشعب، ورغم الطريقة التي يتعاملون بها مع الحركة فإنهم لن يتمكنوا من ابتزازها، وعلى القطريين أن يراجعوا موقفهم في مسألة الحيادية وعدم الانحياز لأي طرف، وإذا كانوا فعلا يريدون الحركة في المنبر فعليهم أن يسهلوا مع الآخرين رجوعي إلى الميدان». كما نقل آدم لـ«الشرق الأوسط» عن الدكتور خليل قوله «ما زالت المشاورات مع مصر جارية، وأنا على يقين من أن مصر ستدعم العملية السلمية إذا كانت جادة». وبشأن العلاقات مع ليبيا قال رئيس حركة العدل والمساواة «نقدر عاليا موقف القائد القذافي لأنه موقف نبيل، وهو يثبت أنه على مسافة واحدة من كل أطراف النزاع في السودان».
من جهته، قال آدم لـ«الشرق الأوسط»، إنه «على الرغم من أن الدكتور خليل رئيس الحركة بعيد عن الميدان، فإن معنوياته عالية وممتازة، والحركة تدير شؤونها في غيابه بكل حنكة، ولن يكون هناك أي تفاوض في الدوحة قبل عودته إلى أرض الميدان في السودان». وتابع «(الرئيس السوداني عمر) البشير يكون واهما إذا تصور خلاف هذا، لا بد من تسهيل عودة الدكتور خليل إلى السودان للتشاور مع قواته وقياداته»، مشيرا إلى أن ليبيا تلعب دورا إيجابيا في إيجاد حل للنزاع في دارفور، ودورها يحتم عليها أن تقف محايدة.
وشدد آدم على أن عودة رئيس الحركة إلى الداخل للتشاور مع قياداته، هي مطلب مشروع. لافتا إلى أن رئيس الحركة لا يستطيع أن يقرر في شيء ما لم يتشاور بشأنه مع مختلف القيادات العسكرية والسياسية على الأرض. وأعرب عن ثقته في الموقف الليبي، وقال «الدكتور خليل زار ليبيا كثيرا، ووجوده هناك طبيعي للتشاور، لا أعتقد أن ليبيا التي تعرف حقيقة ما يجري ستنفذ للحكومة السودانية مطالبها في هذا الإطار».
واعتبر أن النظام الحاكم في السودان يعيش الآن في هستيريا ويعاني من انقسامات داخلية، موضحا أن السلطات السودانية بدأت في شن حملة ضد رئيس حركة العدل والمساواة بالتزامن مع حملة عسكرية جديدة في دارفور.
وقال «لما حضرنا إلى مصر أقاموا الدنيا ولم يقعدوها، وفهمنا أن لديهم اتصالات ببعض دول الإقليم في هذا الإطار. كانوا يعتقدون أن قوة الحركة تكمن في مكان واحد في جبل مون، قبل أن يكتشفوا أننا غيرنا التكتيكات وبات لدينا عمق كبير في دارفور وكردفان». من جهة أخرى، رصدت مصادر عربية وأفريقية في العاصمة التشادية أنجمينا لـ«الشرق الأوسط» بوادر تململ داخل الجيش التشادي ردا على إبعاد السلطات التشادية للدكتور خليل إبراهيم، مشيرة إلى أن مسؤولين عسكريين سلموا أمس الرئيس التشادي إدريس ديبي مذكرة خطية تنتقد هذا الإجراء وتطالب بتصحيح الوضع.
وأوضحت أن هذه الأزمة لن تمر بسهولة، لافتة إلى أن هناك ضغوطا شديدة على ديبي بسبب المعاملة غير الكريمة وغير اللائقة التي تعرض لها رئيس حركة العدل والمساواة، الذي ينتمي إلى قبيلة الزغاوة التي ينتمي إليها الرئيس التشادي. وكشفت المصادر النقاب نفسها عن أن شقيق إدريس ديبي، سلطان تيمان، وهو في الوقت نفسه ابن خالة الدكتور خليل، غاضب بشدة لما حدث، ويعتقد أنه ينبغي تدارك الأمر نظرا لتأثير قبيلة خليل والحركة. وروت المصادر لـ«الشرق الأوسط» أن خليل رفض السماح لمناصريه الذين احتشدوا لاستقباله لدى محاولته الهبوط في مطار أنجمينا باقتحام المطار وإخراجه عنوة رغم معارضة ورفض السلطات التشادية. وقالت المصادر إن أنصار خليل الذين كانوا على متن نحو 300 سيارة أرادوا اقتحام المطار بالفعل، لكنه طلب منهم عبر مندوبين التفرق وعدم القيام بأي عمل ضد القوات التشادية.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
مواضيع مماثلة
» رئيس المؤتمرالوطني: نقف على مسافة واحدة من الجميع.. والمواطن
» أبو شاقور: أنا لا أمثل أي كتلة وسأكون على مسافة واحدة من الج
» المنقوش: رئــاسة الأركان تقف على مسافة واحدة في أحداث الكفرة
» لا توجد رواية واحدة صحيحة حتى الآن عن طريقة مقتل القذافي
» درّاجة نارية بعجلة واحدة: لماذا تستخدم اثنين إذا كانت واحدة
» أبو شاقور: أنا لا أمثل أي كتلة وسأكون على مسافة واحدة من الج
» المنقوش: رئــاسة الأركان تقف على مسافة واحدة في أحداث الكفرة
» لا توجد رواية واحدة صحيحة حتى الآن عن طريقة مقتل القذافي
» درّاجة نارية بعجلة واحدة: لماذا تستخدم اثنين إذا كانت واحدة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR