إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
ذكرى أكبر عملية نفي وإبعاد لم يشهد التاريخ لها مثيلا حت
صفحة 1 من اصل 1
ذكرى أكبر عملية نفي وإبعاد لم يشهد التاريخ لها مثيلا حت
ذكرى أكبر عملية نفي وإبعاد لم يشهد التاريخ لها مثيلا حتى يومنا هذا
يحيي الشعب الليبي في يوم السادس والعشرين من شهر التمور أكتوبر من كل عام ذكرى أليمة محزنة وهي ذكرى لأكبر عملية نفي وإبعاد لم يشهد التاريخ لها مثيلا حتى يومنا هذا وهي عملية النفي المحزنة التي تعرض لها الشعب الليبي أثناء الاحتلال الإيطالي لليبيا وتم خلالها اقتلاع الآلاف من أبناء هذا الشعب قسرا من ديارهم ونفيهم إلى الجزر الإيطالية المهجورة الموبوءة في ظروف سيئة للغاية وغير إنسانية حيث لقي الكثيرون منهم حتفهم قبل أن يصلوا إلى منفاهم نتيجة لما تعرضوا له من برد وجوع وعطش على ظهر السفن التي نقلوا فيها وكان الاستعمار الإيطالي قد بدأ في يوم السادس والعشرين من شهر التمور أكتوبر عام 1911 مسيحي وعقب غزوه لليبيا بتنفيذ جريمته في ذلك التاريخ بنفي الآلاف من الرجال والنساء والأطفال إلى الجزر الإيطالية النائية انتقاما من هذا الشعب الأبي الذي رفض الاستسلام للغزاة وتصدى بشجاعة نادرة لهم وتوهم المحتلون الطليان آنذاك أن احتلالهم لليبيا سيكون مجرد نزهة لكن حساباتهم تلك قد باءت بالخسران حيث فوجئوا بضراوة المقاومة وشدتها من قبل الليبيين الذين كبدوا في مختلف المعارك القوات الإيطالية الغازية خسائر فادحة في الأرواح مما زاد حقد أولئك الغزاة المدفوع بجنون القوة والرغبة في السيطرة فانقضوا على المواطنين العزل قتلا وتشريدا ونفيا وفي مثل هذا اليوم من عام 1911 مسيحي بدأت القوات الإيطالية الغازية آنذاك في تنفيذ الحلقات الأخطر في احتلالها للأرض الليبية بإقتراف عمليات النفي خارج هذه الأرض بناء على أوامر رئيس حكومة إيطاليا في ذلك الوقت المدعو جوليتي الذي وجه برقية للجنرال كانيفا بتاريخ الرابع والعشرين من شهر التمور يطلب فيها ممارسة القرصنة ضد الليبيين بإقتلاعهم من بيوتهم وأراضيهم ونفيهم إلى الجزر الإيطالية بأعداد تتجاوز عشرات الالاف حسبما ورد في تلك المراسلات والتي تم الحصول على صور لها نشرت ضمن نصوص وثائق المنفيين التي يصدرها مركز جهاد الليبيين للدراسات التاريخية وهكذا بدأت يوم السادس والعشرين من شهر التمور عام 1911 مسيحي أول عملية نفي لليبيين إلى الجزر الإيطالية والسجون المنتشرة فيها تبعتها عملية نفي شبه يومية عبر البحر المتوسط وبلغ عدد المنفيين من الأطفال والنساء والشيوخ حتى شهر الكانون ديسمبر من نفس العام أي خلال أقل من شهرين 2346 منفيا وقد قفز هذا الرقم بعد عملية النفي التي مارسها الطليان في أعقاب هزائمهم في معارك القرضابية في العام 1915 مسيحي وفي السدرة عام 1916 مسيحي حيث بلغ عدد المنفيين أكثر من أربعة آلاف من الرجال والنساء والأطفال موزعين في السجون والمعتقلات في الجزر الإيطالية النائية
وحسب اعترافات المصادر الإيطالية فإن أعدادا كبيرة منهم كانت تموت أثناء عملية القرصنة في عرض البحر وكذلك داخل السجون والمعتقلات الإيطالية ذاتها من جراء الضرب والتعذيب ومنع الغذاء والدواء عنهم ولقد كانت عمليات النفي تتم بكل وحشية حيث كان يتم القبض على الليبيين في مجموعات وحشرهم في السفن ونفيهم إلى الجزر والمنافي الإيطالية في انتهاك لكل القوانين والأعراف والقيم الإنسانية إن إحياء ذكرى هذه المأساة المؤلمة كل عام باعتبار يوم السادس والعشرين من شهر التمور يوما للحداد الرسمي في جميع أنحاء الجماهيرية العظمى منذ أن نص على ذلك قرار اللجنة الشعبية العامة الذي أصدرته في الرابع والعشرين من شهر التمور من العام 1989 مسيحي تنفيذا لقرارات المؤتمرات الشعبية الأساسية إنما هو إعلان إلى شعوب العالم للتذكير المستمر بهذه الجريمة البشعة من خلال سلسلة الإجراءات التي يتم تنفيذها في هذا اليوم ليأخذ يوم الحداد طابعه العالمي تخليدا لهذه الذكرى الأليمة وذلك تعبيرا عن الأسى والحزن لجريمة النفي التي ارتكبت في حق الشعب الليبي إبان الاستعمار الإيطالي ومنذ قيام ثورة الفاتح العظيم لم تتوقف جهود الأخ قائد الثورة من أجل أن تعترف إيطاليا بمسؤوليتها عن فترة استعمارها لليبيا وبحق الشعب الليبي في تعويضه عن المآسي التي تعرض لها خلال تلك الحقبة الاستعمارية البغيضة وفي معرفة مصير آلاف المواطنين الليبيين الذين قام الاستعمار الإيطالي بنفيهم إلى الجزر الإيطالية النائية وقبور من استشهد منهم وبفعل هذه الجهود واستجابة لمطالب الشعب الليبي المستمرة من خلال قرارات مؤتمراته الشعبية الأساسية بالتعويض ومعرفة مصير المنفيين من أبنائه كخطوة أساسية لإثبات حسن نوايا إيطاليا تجاه الشعب الليبي حتى يمكن إقامة علاقات جديدة ودية تقوم على الاحترام المتبادل بين البلدين وفي تأكيد على احترام الحكومة الإيطالية لهذه المطالب ورغبتها في التخلص من مخلفات الماضي وبناء علاقات جديدة تخدم المصالح الحقيقية المشتركة للشعبين واستقرار وأمن وسلام المنطقة أعلنت إيطاليا بتاريخ التاسع من شهر ناصر من العام 1998 مسيحي رسميا ولأول مرة اعتذارها للشعب الليبي عن فترة الاستعمار الإيطالي لليبيا معترفة بتلك الحقبة الاستعمارية البغيضة وما ارتكبه ذلك الاستعمار ضد الشعب الليبي من جرائم القتل والمعتقلات الجماعية والتشريد والاقتلاع من الأرض والنفي وما خلفه من آلام وأضرار فادحة بالأرواح والزرع والبناء، وعبرت الحكومة الإيطالية في الإعلان المشترك الإيطالي الليبي الذي صدر في ذلك التاريخ عن أسفها للآلام التي لحقت بالشعب الليبي من جراء الاستعمار الإيطالي متعهدة بإزالة آثار ذلك الاستعمار سعيا إلى دخول عهد جديد من العلاقات الودية والبناءة بين الشعبين الليبي والإيطالي كما أعلنت التزامها بالبحث بشتى الوسائل عن المواطنين الليبيين الذين أقتلعهم الاستعمار الإيطالي من أرضهم وقام بنفيهم وإبعادهم عنوة عن وطنهم وذويهم إلى جزر الجنوب الإيطالي وكذلك التزامها بتقديم التعويضات للمواطنين الليبيين عن الأضرار الناجمة عن المخلفات والألغام التي زرعها المتحاربون على الأرض الليبية إبان الحرب العالمية الثانية وكافة التعويضات عن الفترة الاستعمارية وقد جدد الأخ قائد الثورة في الخطاب الذي ألقاه في المهرجان الشعبي الكبير الذي أقامته جماهير المؤتمرات الشعبية الأساسية أحياء للذكرى 92 لمعركة القرضابية الشهيرة في الثامن والعشرين من شهر الطير الماضي التأكيد على أهمية حل مشكلة المنفيين الليبيين ومعرفة مصيرهم وماذا حدث لهم وأعلن الأخ القائد في ذلك الخطاب أن من أجل حل مشكلة آلاف المنفيين والأسرى الليبيين خلال حقبة الاستعمار الإيطالي المتبقية فأننا سنتجه إلى إيطاليا أولا وإلى كل فعاليات إيطاليا وأوروبا والمنظمات الدولية الإنسانية وحتى الأمم المتحدة للشروع في تحليل الحمض النووي لكل الطليان للتعرف على أولاد وأحفاد المنفيين الليبيين وتخييرهم بعد ذلك بين أن يبقوا في إيطاليا كليبيين أو الرجوع إلى بلدهم ليبيا
وتوقع الأخ القائد أن لا تعارض إيطاليا هذا المشروع الذي سيقدم لها لحل هذه المشكلة وأكد عميد بلدية جزر تريمتي الإيطالية جوزيبي كالابريزي وهي من الجزر التي قام الغزاة الطليان بنفي آلاف الليبيين إليها للأخ القائد التزامه بالعمل على معرفة مصير آلاف الليبيين وأبنائهم وأحفادهم في هذه الجزر وأبلغ عميد بلدية جزر تريميتي الأخ القائد خلال استقباله له في الخامس والعشرين من شهر ناصر الماضي بمبادرته للدعوة لعقد مؤتمر لكافة عمداء المدن والجزر الإيطالية التي وضع فيها آلاف المنفيين الليبيين للعمل على معرفة مصيرهم ومن بقي منهم على قيد الحياة ومصير أبنائهم وأحفادهم.
يحيي الشعب الليبي في يوم السادس والعشرين من شهر التمور أكتوبر من كل عام ذكرى أليمة محزنة وهي ذكرى لأكبر عملية نفي وإبعاد لم يشهد التاريخ لها مثيلا حتى يومنا هذا وهي عملية النفي المحزنة التي تعرض لها الشعب الليبي أثناء الاحتلال الإيطالي لليبيا وتم خلالها اقتلاع الآلاف من أبناء هذا الشعب قسرا من ديارهم ونفيهم إلى الجزر الإيطالية المهجورة الموبوءة في ظروف سيئة للغاية وغير إنسانية حيث لقي الكثيرون منهم حتفهم قبل أن يصلوا إلى منفاهم نتيجة لما تعرضوا له من برد وجوع وعطش على ظهر السفن التي نقلوا فيها وكان الاستعمار الإيطالي قد بدأ في يوم السادس والعشرين من شهر التمور أكتوبر عام 1911 مسيحي وعقب غزوه لليبيا بتنفيذ جريمته في ذلك التاريخ بنفي الآلاف من الرجال والنساء والأطفال إلى الجزر الإيطالية النائية انتقاما من هذا الشعب الأبي الذي رفض الاستسلام للغزاة وتصدى بشجاعة نادرة لهم وتوهم المحتلون الطليان آنذاك أن احتلالهم لليبيا سيكون مجرد نزهة لكن حساباتهم تلك قد باءت بالخسران حيث فوجئوا بضراوة المقاومة وشدتها من قبل الليبيين الذين كبدوا في مختلف المعارك القوات الإيطالية الغازية خسائر فادحة في الأرواح مما زاد حقد أولئك الغزاة المدفوع بجنون القوة والرغبة في السيطرة فانقضوا على المواطنين العزل قتلا وتشريدا ونفيا وفي مثل هذا اليوم من عام 1911 مسيحي بدأت القوات الإيطالية الغازية آنذاك في تنفيذ الحلقات الأخطر في احتلالها للأرض الليبية بإقتراف عمليات النفي خارج هذه الأرض بناء على أوامر رئيس حكومة إيطاليا في ذلك الوقت المدعو جوليتي الذي وجه برقية للجنرال كانيفا بتاريخ الرابع والعشرين من شهر التمور يطلب فيها ممارسة القرصنة ضد الليبيين بإقتلاعهم من بيوتهم وأراضيهم ونفيهم إلى الجزر الإيطالية بأعداد تتجاوز عشرات الالاف حسبما ورد في تلك المراسلات والتي تم الحصول على صور لها نشرت ضمن نصوص وثائق المنفيين التي يصدرها مركز جهاد الليبيين للدراسات التاريخية وهكذا بدأت يوم السادس والعشرين من شهر التمور عام 1911 مسيحي أول عملية نفي لليبيين إلى الجزر الإيطالية والسجون المنتشرة فيها تبعتها عملية نفي شبه يومية عبر البحر المتوسط وبلغ عدد المنفيين من الأطفال والنساء والشيوخ حتى شهر الكانون ديسمبر من نفس العام أي خلال أقل من شهرين 2346 منفيا وقد قفز هذا الرقم بعد عملية النفي التي مارسها الطليان في أعقاب هزائمهم في معارك القرضابية في العام 1915 مسيحي وفي السدرة عام 1916 مسيحي حيث بلغ عدد المنفيين أكثر من أربعة آلاف من الرجال والنساء والأطفال موزعين في السجون والمعتقلات في الجزر الإيطالية النائية
وحسب اعترافات المصادر الإيطالية فإن أعدادا كبيرة منهم كانت تموت أثناء عملية القرصنة في عرض البحر وكذلك داخل السجون والمعتقلات الإيطالية ذاتها من جراء الضرب والتعذيب ومنع الغذاء والدواء عنهم ولقد كانت عمليات النفي تتم بكل وحشية حيث كان يتم القبض على الليبيين في مجموعات وحشرهم في السفن ونفيهم إلى الجزر والمنافي الإيطالية في انتهاك لكل القوانين والأعراف والقيم الإنسانية إن إحياء ذكرى هذه المأساة المؤلمة كل عام باعتبار يوم السادس والعشرين من شهر التمور يوما للحداد الرسمي في جميع أنحاء الجماهيرية العظمى منذ أن نص على ذلك قرار اللجنة الشعبية العامة الذي أصدرته في الرابع والعشرين من شهر التمور من العام 1989 مسيحي تنفيذا لقرارات المؤتمرات الشعبية الأساسية إنما هو إعلان إلى شعوب العالم للتذكير المستمر بهذه الجريمة البشعة من خلال سلسلة الإجراءات التي يتم تنفيذها في هذا اليوم ليأخذ يوم الحداد طابعه العالمي تخليدا لهذه الذكرى الأليمة وذلك تعبيرا عن الأسى والحزن لجريمة النفي التي ارتكبت في حق الشعب الليبي إبان الاستعمار الإيطالي ومنذ قيام ثورة الفاتح العظيم لم تتوقف جهود الأخ قائد الثورة من أجل أن تعترف إيطاليا بمسؤوليتها عن فترة استعمارها لليبيا وبحق الشعب الليبي في تعويضه عن المآسي التي تعرض لها خلال تلك الحقبة الاستعمارية البغيضة وفي معرفة مصير آلاف المواطنين الليبيين الذين قام الاستعمار الإيطالي بنفيهم إلى الجزر الإيطالية النائية وقبور من استشهد منهم وبفعل هذه الجهود واستجابة لمطالب الشعب الليبي المستمرة من خلال قرارات مؤتمراته الشعبية الأساسية بالتعويض ومعرفة مصير المنفيين من أبنائه كخطوة أساسية لإثبات حسن نوايا إيطاليا تجاه الشعب الليبي حتى يمكن إقامة علاقات جديدة ودية تقوم على الاحترام المتبادل بين البلدين وفي تأكيد على احترام الحكومة الإيطالية لهذه المطالب ورغبتها في التخلص من مخلفات الماضي وبناء علاقات جديدة تخدم المصالح الحقيقية المشتركة للشعبين واستقرار وأمن وسلام المنطقة أعلنت إيطاليا بتاريخ التاسع من شهر ناصر من العام 1998 مسيحي رسميا ولأول مرة اعتذارها للشعب الليبي عن فترة الاستعمار الإيطالي لليبيا معترفة بتلك الحقبة الاستعمارية البغيضة وما ارتكبه ذلك الاستعمار ضد الشعب الليبي من جرائم القتل والمعتقلات الجماعية والتشريد والاقتلاع من الأرض والنفي وما خلفه من آلام وأضرار فادحة بالأرواح والزرع والبناء، وعبرت الحكومة الإيطالية في الإعلان المشترك الإيطالي الليبي الذي صدر في ذلك التاريخ عن أسفها للآلام التي لحقت بالشعب الليبي من جراء الاستعمار الإيطالي متعهدة بإزالة آثار ذلك الاستعمار سعيا إلى دخول عهد جديد من العلاقات الودية والبناءة بين الشعبين الليبي والإيطالي كما أعلنت التزامها بالبحث بشتى الوسائل عن المواطنين الليبيين الذين أقتلعهم الاستعمار الإيطالي من أرضهم وقام بنفيهم وإبعادهم عنوة عن وطنهم وذويهم إلى جزر الجنوب الإيطالي وكذلك التزامها بتقديم التعويضات للمواطنين الليبيين عن الأضرار الناجمة عن المخلفات والألغام التي زرعها المتحاربون على الأرض الليبية إبان الحرب العالمية الثانية وكافة التعويضات عن الفترة الاستعمارية وقد جدد الأخ قائد الثورة في الخطاب الذي ألقاه في المهرجان الشعبي الكبير الذي أقامته جماهير المؤتمرات الشعبية الأساسية أحياء للذكرى 92 لمعركة القرضابية الشهيرة في الثامن والعشرين من شهر الطير الماضي التأكيد على أهمية حل مشكلة المنفيين الليبيين ومعرفة مصيرهم وماذا حدث لهم وأعلن الأخ القائد في ذلك الخطاب أن من أجل حل مشكلة آلاف المنفيين والأسرى الليبيين خلال حقبة الاستعمار الإيطالي المتبقية فأننا سنتجه إلى إيطاليا أولا وإلى كل فعاليات إيطاليا وأوروبا والمنظمات الدولية الإنسانية وحتى الأمم المتحدة للشروع في تحليل الحمض النووي لكل الطليان للتعرف على أولاد وأحفاد المنفيين الليبيين وتخييرهم بعد ذلك بين أن يبقوا في إيطاليا كليبيين أو الرجوع إلى بلدهم ليبيا
وتوقع الأخ القائد أن لا تعارض إيطاليا هذا المشروع الذي سيقدم لها لحل هذه المشكلة وأكد عميد بلدية جزر تريمتي الإيطالية جوزيبي كالابريزي وهي من الجزر التي قام الغزاة الطليان بنفي آلاف الليبيين إليها للأخ القائد التزامه بالعمل على معرفة مصير آلاف الليبيين وأبنائهم وأحفادهم في هذه الجزر وأبلغ عميد بلدية جزر تريميتي الأخ القائد خلال استقباله له في الخامس والعشرين من شهر ناصر الماضي بمبادرته للدعوة لعقد مؤتمر لكافة عمداء المدن والجزر الإيطالية التي وضع فيها آلاف المنفيين الليبيين للعمل على معرفة مصيرهم ومن بقي منهم على قيد الحياة ومصير أبنائهم وأحفادهم.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» أكبر عملية اغتصاب جماعي عرفها التاريخ
» الآن بدأت أكبر عملية تقدم منذ إنطلاق عملية الكرامة
» أكبر كذبة في التاريخ
» نجاح أكبر عملية قلب أطفال بطبي طبرق
» تعرف على أكبر أزمة تواجه الحمير في التاريخ
» الآن بدأت أكبر عملية تقدم منذ إنطلاق عملية الكرامة
» أكبر كذبة في التاريخ
» نجاح أكبر عملية قلب أطفال بطبي طبرق
» تعرف على أكبر أزمة تواجه الحمير في التاريخ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR