إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
"كاستينغ" مسلسل تونسي يفجر قضية أطفال الشوارع
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
"كاستينغ" مسلسل تونسي يفجر قضية أطفال الشوارع
فجّر مسلسل تونسي قضية ظلت لسنوات من المسكوت عنها في البلاد حين تطرق مسلسل "كاستينع" على القناة الحكومية لظاهرة "أطفال الشوراع" في تونس من خلال شخصية "حما"، هذا الطفل المتشرد الذي يسرد معاناته في المسلسل كما كانت عليه في الواقع، ليتحول بين ليلة وضحاها إلى"نجم صاعد" خطف الأنظار في النصف الأول من شهر رمضان، بعد أن أظهر براعة في الوقوف أمام الكاميرا لأول مرة، وأذهل القائمين على المسلسل بأدائه الاحترافي رغم جهله للقراءة والكتابة.
معجبو هذا الطفل الصغير وصلوا إلى حدود 20 ألفا انخرطوا في صفحته الرسمية على الفيسبوك خلال أسبوعين فقط على عرض المسلسل.
أما شخصية "حما" ابن 14 ربيعا اضطرته ظروفه الاجتماعية الصعبة للانقطاع المبكر عن الدراسة، وعاش حياة التشرد والمعاناة والفقر، كما تم إيقافه أكثر من مرة في أقسام الشرطة لكن الأخطر من ذلك هو إدمانه على شرب السجائر وشم "الكولا" (مادة اللاصقة) بشكل جماعي وفق اعترافاته على أمواج راديو "موزاييك" التونسية.
وكان "حما" أكثر حظا من بقية "رفقائه في الشارع" بعد أن انتشله هذا المسلسل من عالم التشرد والضياع والإدمان إلى الرغبة في الحياة والاستقامة في السلوك والإقبال على القراءة والكتابة.
أما الطفل "ن" ( 10 سنوات)تحدث بكل خوف وحذر عن وضعيته الاجتماعية وحياة التشرد والبؤس التي يعيشها بشكل يومي. وقد أكد أنه كان صديقا للطفل "حما" وجمعتهما ذكريات مأساوية في عالم التشرد والضياع والإدمان.
وأطفال الشوارع في تونس يبيعون كتب"الحصن الحصين" والمناديل الورقية والعلكة والحلوى، ويجوبون بها بشكل يومي شوراع العاصمة ومحطات القطارات والحافلات. بعضهم يعود لمنزله وآخرون يفترشون العشب وينامون داخل الحدائق العمومية والمحطات الكبرى والأماكن المهجورة "الخرب"بالعاصمة.
مأساة أطفال
من جانبه، يؤكد الباحث في علم الاجتماع التربوي طارق بن الحاج محمد، وهو بصدد الإعداد لدراسة اجتماعية حديثة حملت عنوان "أطفال الشوارع من منظور سوسيولوجي: طاقة مهدورة وخطر داهم"، وشملت عينة من 20 "طفل شارع" (بين إناث وذكور)يؤكد أن هذه الظاهرة لم تأخذ حظها في الدرس بشكل كاف رغم أنها ظاهرة تعاني منها عديد من المجتمعات مما يجعل الظفر بأرقام دقيقة أمرا صعب المنال، وأعاز الأمر لما أسماه" بالظاهرة المخجلة" التي تحجب مدى الإنجازات التي وصلت إليها المجتمعات في مجال حقوق وحماية الطفل.
وبحسب التعريف الذي ورد في الدراسة "لأطفال الشوراع"، فهم"يعرفون من هندامهم الرث ونوعية أنشطتهم وسلعهم الزهيدة ويتواجد أغلبهم في المحطات الكبرى، إما يبيعون الصحف والجرائد والمجلات أو يساعدون المسافرين على حمل أمتعتهم أو في إيقاف سيارة أجرة. كما تجدهم يبيعون بعض السلع الزهيدة (مثل العلكة والولاعات والمناديل الورقية...) داخل القطارات أو الفضاءات العامة.
كما لا يندر أن تجدهم يبيعون أكياسا أو أوعية بلاستيكية أو بعض الملابس المستعملة على الأرصفة. وربما يصادفونك وهم يفتشون القمامة بحثا عن بقايا أكل أو أواني وتجهيزات يمكن بيعها في سوق الخردة أو يمسحون الأحذية أو يطلون القبور في المقابر أو يبيعون الشاي، لكن الأخطر هو أن تجدهم يتسولون أو يسرقون أو يتاجرون بالأشياء المسروقة من ساعات ونظارات وهواتف جوالة وأجهزة راديو وغيرها".
المثير في ذات الدراسة هو اختلاف حالاتهم وطريقة عيشهم فهناك منهم من لا يزال على علاقة بأسرهم ولكنهم يقضون أغلب الأيام وبعض الليالي في الشارع، وهم ينحدرون من عائلات معوزة وكبيرة العدد وعادة ما يدفع بهم أهلهم إلى الشارع من أجل العمل و"تحسين الدخل"، وهناك فئة ثانية من الأطفال الهاربين من أسرهم إما لسوء المعاملة من طرف الوالدين أو أحد أفراد العائلة أو لسوء ظروف الحياة المادية في إطار العائلة و يعيشون في جماعات مؤقتة أو مبان ومنازل مهجورة بشكل ظرفي.
أما الفئة الثالثة والأخيرة فتعتمد اعتمادا مطلقا على الحياة في الشارع كمصدر عيشهم الوحيد للبقاء وفيه ومنه الرزق والمأوى. ويمكن أن يكونوا من الأيتام أو ممن فارق أهلهم الحياة أو كانوا في السجن أو مجهولي النسب الذين شبوا في الشارع دون أن يعرفوا تاريخهم الأسري والاجتماعي. وفي حالات نادرة يمكن أن يكونوا من المخطوفين من أهلهم لاستعمالهم في العمل أو التسول. لكن القاسم المشترك بينهم جميعا هو عدم الالتحاق بالمدرسة أو الانقطاع المبكر عن الدراسة.
إدمان وسرقة ودعارة
وحول سلوكياتهم الانحرافية المحفوفة بالمخاطر على أنفسهم وعلى الآخرين تؤكد ذات الدراسة أن المعاناة النفسية والاجتماعية والصحية والعيش على هامش المجتمع، يجعل من هؤلاء الأطفال فريسة سهلة للجنوح نظرا لإحساسهم الدائم بالحرمان والغبن والهامشية والقهر والمرارة وهذا ما يجعلهم يطورون استراتيجيات تدميرية موجهة لذواتهم وللآخرين ومنها: الإدمان: فنسبة 100% من العينة المذكورة التي شملتها الدراسة يعانون من الإدمان سواء على نوع واحد أو أكثر ويعني الإدمان على التدخين و"الكولفور" (شم المواد اللاصقة) و"السيراج" (طلاء الأحذية) والكحول والخمر والمخدرات.
والدعارة: وهي تهم شريحة الفتيات ولكن لا تقتصر عليهن فقط فقد يمارسها الفتيان أيضا سواء كانوا من المثليين الجنسيين أو الأسوياء الذين ينزلون تحت رغبة المثليين الجنسيين بمقابل وتصل نسبة هؤلاء من العينة 45% الذين يمارسونها عرضا أو بشكل دائم؛ والسرقة: وتبلغ نسبة ممارستها حسب العينة المذكورة نسبة 85% ويمكن ممارستها بشكل عرضي أو يعتبرونها نشاطا أساسيا في الحياة.
في ذات السياق يستنكر الباحث وضعية "أطفال الشوراع" بالنظر لحجم التشريعات الحامية للطفولة في تونس، ويخلص إلى أن العيب ربما في آليات تطبيقها.
وتبين الإحصائيات أن أكثر الأطفال المهددين هم دون سن 12 سنة وهذا ما يناسب أصناف التهديد التي تتعلق أساسا بالإهمال والتشرد والتقصير البين في التربية والرعاية ونجد في درجة ثالثة العجز عن التربية والرعاية.
وتدل المعطيات أن الذكور يمثلون 53.56 % من ظاهرة "أطفال الشوارع" في تونس، مقابل نسبة 46.44 % من الإناث.
معجبو هذا الطفل الصغير وصلوا إلى حدود 20 ألفا انخرطوا في صفحته الرسمية على الفيسبوك خلال أسبوعين فقط على عرض المسلسل.
أما شخصية "حما" ابن 14 ربيعا اضطرته ظروفه الاجتماعية الصعبة للانقطاع المبكر عن الدراسة، وعاش حياة التشرد والمعاناة والفقر، كما تم إيقافه أكثر من مرة في أقسام الشرطة لكن الأخطر من ذلك هو إدمانه على شرب السجائر وشم "الكولا" (مادة اللاصقة) بشكل جماعي وفق اعترافاته على أمواج راديو "موزاييك" التونسية.
وكان "حما" أكثر حظا من بقية "رفقائه في الشارع" بعد أن انتشله هذا المسلسل من عالم التشرد والضياع والإدمان إلى الرغبة في الحياة والاستقامة في السلوك والإقبال على القراءة والكتابة.
أما الطفل "ن" ( 10 سنوات)تحدث بكل خوف وحذر عن وضعيته الاجتماعية وحياة التشرد والبؤس التي يعيشها بشكل يومي. وقد أكد أنه كان صديقا للطفل "حما" وجمعتهما ذكريات مأساوية في عالم التشرد والضياع والإدمان.
وأطفال الشوارع في تونس يبيعون كتب"الحصن الحصين" والمناديل الورقية والعلكة والحلوى، ويجوبون بها بشكل يومي شوراع العاصمة ومحطات القطارات والحافلات. بعضهم يعود لمنزله وآخرون يفترشون العشب وينامون داخل الحدائق العمومية والمحطات الكبرى والأماكن المهجورة "الخرب"بالعاصمة.
مأساة أطفال
من جانبه، يؤكد الباحث في علم الاجتماع التربوي طارق بن الحاج محمد، وهو بصدد الإعداد لدراسة اجتماعية حديثة حملت عنوان "أطفال الشوارع من منظور سوسيولوجي: طاقة مهدورة وخطر داهم"، وشملت عينة من 20 "طفل شارع" (بين إناث وذكور)يؤكد أن هذه الظاهرة لم تأخذ حظها في الدرس بشكل كاف رغم أنها ظاهرة تعاني منها عديد من المجتمعات مما يجعل الظفر بأرقام دقيقة أمرا صعب المنال، وأعاز الأمر لما أسماه" بالظاهرة المخجلة" التي تحجب مدى الإنجازات التي وصلت إليها المجتمعات في مجال حقوق وحماية الطفل.
وبحسب التعريف الذي ورد في الدراسة "لأطفال الشوراع"، فهم"يعرفون من هندامهم الرث ونوعية أنشطتهم وسلعهم الزهيدة ويتواجد أغلبهم في المحطات الكبرى، إما يبيعون الصحف والجرائد والمجلات أو يساعدون المسافرين على حمل أمتعتهم أو في إيقاف سيارة أجرة. كما تجدهم يبيعون بعض السلع الزهيدة (مثل العلكة والولاعات والمناديل الورقية...) داخل القطارات أو الفضاءات العامة.
كما لا يندر أن تجدهم يبيعون أكياسا أو أوعية بلاستيكية أو بعض الملابس المستعملة على الأرصفة. وربما يصادفونك وهم يفتشون القمامة بحثا عن بقايا أكل أو أواني وتجهيزات يمكن بيعها في سوق الخردة أو يمسحون الأحذية أو يطلون القبور في المقابر أو يبيعون الشاي، لكن الأخطر هو أن تجدهم يتسولون أو يسرقون أو يتاجرون بالأشياء المسروقة من ساعات ونظارات وهواتف جوالة وأجهزة راديو وغيرها".
المثير في ذات الدراسة هو اختلاف حالاتهم وطريقة عيشهم فهناك منهم من لا يزال على علاقة بأسرهم ولكنهم يقضون أغلب الأيام وبعض الليالي في الشارع، وهم ينحدرون من عائلات معوزة وكبيرة العدد وعادة ما يدفع بهم أهلهم إلى الشارع من أجل العمل و"تحسين الدخل"، وهناك فئة ثانية من الأطفال الهاربين من أسرهم إما لسوء المعاملة من طرف الوالدين أو أحد أفراد العائلة أو لسوء ظروف الحياة المادية في إطار العائلة و يعيشون في جماعات مؤقتة أو مبان ومنازل مهجورة بشكل ظرفي.
أما الفئة الثالثة والأخيرة فتعتمد اعتمادا مطلقا على الحياة في الشارع كمصدر عيشهم الوحيد للبقاء وفيه ومنه الرزق والمأوى. ويمكن أن يكونوا من الأيتام أو ممن فارق أهلهم الحياة أو كانوا في السجن أو مجهولي النسب الذين شبوا في الشارع دون أن يعرفوا تاريخهم الأسري والاجتماعي. وفي حالات نادرة يمكن أن يكونوا من المخطوفين من أهلهم لاستعمالهم في العمل أو التسول. لكن القاسم المشترك بينهم جميعا هو عدم الالتحاق بالمدرسة أو الانقطاع المبكر عن الدراسة.
إدمان وسرقة ودعارة
وحول سلوكياتهم الانحرافية المحفوفة بالمخاطر على أنفسهم وعلى الآخرين تؤكد ذات الدراسة أن المعاناة النفسية والاجتماعية والصحية والعيش على هامش المجتمع، يجعل من هؤلاء الأطفال فريسة سهلة للجنوح نظرا لإحساسهم الدائم بالحرمان والغبن والهامشية والقهر والمرارة وهذا ما يجعلهم يطورون استراتيجيات تدميرية موجهة لذواتهم وللآخرين ومنها: الإدمان: فنسبة 100% من العينة المذكورة التي شملتها الدراسة يعانون من الإدمان سواء على نوع واحد أو أكثر ويعني الإدمان على التدخين و"الكولفور" (شم المواد اللاصقة) و"السيراج" (طلاء الأحذية) والكحول والخمر والمخدرات.
والدعارة: وهي تهم شريحة الفتيات ولكن لا تقتصر عليهن فقط فقد يمارسها الفتيان أيضا سواء كانوا من المثليين الجنسيين أو الأسوياء الذين ينزلون تحت رغبة المثليين الجنسيين بمقابل وتصل نسبة هؤلاء من العينة 45% الذين يمارسونها عرضا أو بشكل دائم؛ والسرقة: وتبلغ نسبة ممارستها حسب العينة المذكورة نسبة 85% ويمكن ممارستها بشكل عرضي أو يعتبرونها نشاطا أساسيا في الحياة.
في ذات السياق يستنكر الباحث وضعية "أطفال الشوراع" بالنظر لحجم التشريعات الحامية للطفولة في تونس، ويخلص إلى أن العيب ربما في آليات تطبيقها.
وتبين الإحصائيات أن أكثر الأطفال المهددين هم دون سن 12 سنة وهذا ما يناسب أصناف التهديد التي تتعلق أساسا بالإهمال والتشرد والتقصير البين في التربية والرعاية ونجد في درجة ثالثة العجز عن التربية والرعاية.
وتدل المعطيات أن الذكور يمثلون 53.56 % من ظاهرة "أطفال الشوارع" في تونس، مقابل نسبة 46.44 % من الإناث.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: "كاستينغ" مسلسل تونسي يفجر قضية أطفال الشوارع
مشكورعلى هذه المشاركه
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: "كاستينغ" مسلسل تونسي يفجر قضية أطفال الشوارع
اخبار فنيه رائعه تستحق المتابعه
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: "كاستينغ" مسلسل تونسي يفجر قضية أطفال الشوارع
اختصـــاصــى ويعرض الكثير من ألأعمال ألفنية وألصور ألتى تكون في أغلب ألأحيان أبلغ من الخيـــــال...
مواضيع مماثلة
» أطفال الشوارع باليمن: عجز دولة.. وطوق نجاة أمريكي
» .. أسباب الحكم في قضية أطفال الإيدزالمحقونين
» معجب تونسي يفسد جلسة لاختيار قضية الحلقة الأخيرة من "تصانيف"
» سفير ليبيا ببلغاربا يتحدث لـ صحيفة -ترود- حول قضية أطفال الإ
» أطفال مصراته يتظاهرون تضامناً مع أطفال مدينة "الحولة"
» .. أسباب الحكم في قضية أطفال الإيدزالمحقونين
» معجب تونسي يفسد جلسة لاختيار قضية الحلقة الأخيرة من "تصانيف"
» سفير ليبيا ببلغاربا يتحدث لـ صحيفة -ترود- حول قضية أطفال الإ
» أطفال مصراته يتظاهرون تضامناً مع أطفال مدينة "الحولة"
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR