إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
سامر المصري يعيد الاعتبار لسائق التاكسي
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سامر المصري يعيد الاعتبار لسائق التاكسي
برع الفنان سامر المصري في الكثير من المجالات الفنية كالتمثيل والكتابة والغناء فقد كتب سابقاً مسرحيتي "أبيض أسود" و"صنع في سوريا" التي أدى فيها خمس أغان من كلماته وغنائه وتوليفاته اللحنية، كما وظف صوته في عدة أدوار تلفزيونية مثل "مرزوق على جميع الجبهات" وفي عدد من لوحات "بقعة ضوء" إلى جانب أغنية "فيق يا بو زهدي".
ويستثمر المصري هذه الملكات في الموسم الدرامي الحالي عبر مسلسلي "الدبور" و"أبو جانتي ملك التاكسي"، ولعل تصديه لهذين العملين يؤكد مبدأ التنويع الذي يعتمده في حياته الفنية وابتعاده عن التكرار والتنميط .
ومسلسل "أبو جانتي" كان مجرد لوحة قدمها المصري في الجزء الثالث من بقعة ضوء حققت نجاحاً كبيراً فعمل على تطويرها حيث أمضى ثلاث سنوات في إعدادها وكتابتها بمشاركة رازي وردة إلى أن خرجت بصيغتها التي تعرض حالياً على أكثر من محطة فضائية.
ويشير المصري إلى أن "أبو جانتي" يحمل في طياته عدة أهداف عبر اختيار شخصية سائق التاكسي الذي ينتمي لأوسع الشرائح في المجتمع العربي.
ويقول "إن اختيار هذه الشخصية حجة للدخول في عوالم الناس البسطاء بطريقة فنية تراجيكوميدية لتسليط الضوء على حياتهم وهمومهم".
ويؤكد أن هذا العمل هو خطوة لإعادة الكوميديا السورية إلى "سكتها الصحيحة، فبعد فترة ذهبية من الكوميديا أيام الفنانين الكبار دريد لحام ونهاد قلعي وناجي جبر وغيرهم تراجعت الكوميديا السورية"، مشيراً إلى أن هناك عدة محاولات لإعادة هذه الروح الشعبية البسيطة التي يرى فيها المشاهد همومه وآلامه وآماله بشكل فني مضحك وبشكل مبك أحياناً.
ويشارك سامر المصري في "أبو جانتي" عدد من نجوم الكوميديا السورية الأوائل بينهم أيمن رضا وأندريه سكاف وفادي صبيح وشكران مرتجى وسامية الجزائري وتاج حيدر وحسام تحسين بك إضافة إلى الفنان الكبير خالد تاجا، ويشكل كل منهم محوراً كوميدياً خاصاً داخل العمل يتقاطع مع محور سائق التاكسي الذي يصادف مجموعة مشكلات يتعرض لها مع الناس أو يروونها له.
ويعتبر المصري أن جمالية "أبو جانتي" تنبع من مصادفة سائق التاكسي بحكم طبيعة عمله لشرائح مختلفة من المجتمع وهذا انعكس على شكل تفاعل الناس مع المسلسل.
ويقول "من خلال متابعتي للكوميديا السورية بملامحها حاولت أن أقدم موديلاً يشبه الكوميديا السورية التي غزت العالم العربي أيام الأبيض والأسود وحفرت في ذاكرة الملايين فأعمال نهاد قلعي ودريد لحام ما زالت أعمالاً معاصرة وكأنها أنجزت خلال 2010".
ويضيف "كانت مهمتي مع رازي وردة وضع خطوط درامية تعتمد على كوميديا موقف وليس كوميديا التهريج والابتذال مع الاحتفاظ بعناصر المتعة للمشاهد وكانت الصعوبة في توجيه شخصية أبو جانتي باتجاه لا يشبه شخصيات كوميدية أخرى تم تقديمها فاشتغلنا على رد فعل الشخصية".
ووصف المصري المواضيع التي يعالجها العمل بـ"الإنسانية البحتة" من خلال تطرقه في كل حلقة إلى قضية معينة حيث لا تنبع المواقف الطريفة من هذه الحكايات فقط بل من التدخل الإيجابي "لأبو جانتي" ومسارعته للتفاعل مع أصحاب الحكايات والمشكلات بالأفعال والأقوال وهكذا أمكن للجمهور أن يشاهد نماذج لهموم النساء والفقراء والأغنياء والرياضيين وأصحاب المهن الحرفية في جو من الكوميديا الرشيقة إضافة إلى معالجته قضايا مهمة أخرى كتسول الأطفال وهجرة الشباب والعنف ضد النساء وغيرها.
ويرى المصري أن الكوميديا كنوع درامي جاءت لمعالجة القضايا الكبيرة وليس الصغيرة.
ويضيف "إن الدراما حلم يصنعه الفنان ويحلم به المشاهد ويجب على الفن عموماً أن يقدم البطل المثل والقدوة من خلال تدخله الإيجابي".
وينفي المصري أن يكون هدف مسلسل "أبو جانتي" تجميل سائق التاكسي بل لبناء وإصلاح المجتمع. ويقول إن سائق التاكسي متهم دائماً بأنه ينتمي لشريحة سلبية لكن عندما تقدم للناس مثلاً أعلى بسلوكه وتصرفاته سيقتدي به الكثيرون "وهذا ما نلمسه على أرض الواقع"، مشيراً إلى أن المسلسل أقام جسراً من التواصل بين الناس وسائقي التاكسي ومنح السائقين قيمة اجتماعية يستحقونها.
ووفر المسلسل للمصري مساحة جيدة ليأخذ مداه ويظهر مقدراته الإبداعية ولاسيما الغناء حيث استثمر هذه الموهبة بشكل مكثف فسجل بصوته شارة المسلسل وهي من كلماته وألحان فادي مارديني كما تحفل حلقاته بالعديد من المواويل التي أطلقها المصري وباللغتين العربية والإنكليزية.
ويشير المصري إلى أن "أبو جانتي" أكد بشكل أكبر موهبته الغنائية بعد أن قدم "فيق يا بو زهدي فيق".
ويضف "إنه بحكم وجود مواويل في المسلسل وأغنية الشارة وأغان كثيرة أكدت على حضوري الصوتي إلى جانب حضوري التمثيلي واستخدمته بحرفية أكثر".
ويشارك المصري في مسلسل "الدبور" الذي يتناول فترة حكم الملك فيصل لدمشق في الفترة ما بين عامي 1918 و1920 من خلال عرضه عدة أحداث وقصص مستوحاة من الموروث الشعبي.
ويتعرض الدبور (سامر المصري) للظلم من زوجة أبيه التي دخلت البيت بعد وفاة أمه بأيام قليلة حيث تلفق له تهمة كبيرة فيحكم عليه أهل الحارة بالطرد منها ونتيجة لما يتعرض له يصبح كثير المشاكل مع الناس وبعد وفاة والده يعود إلى الحارة ليثبت براءته ليظهر الحقيقة ويستعيد أموال وممتلكات أبيه.
وشبّه المصري أعمال البيئة الشامية بالمسلسلات الصعيدية في الدراما المصرية وقال إنها أصبحت موديلاً مطلوباً من المحطات الفضائية ومحبوباً من شريحة كبيرة من الناس، مشيراً إلى أن ما يميز شخصية "خطاب أو الدبور" التي يؤديها في المسلسل أنها تحمل قيماً إشكالية تخلق مساحة للممثل كي يقدم شيئاً جديداً "ولاسيما أن خطاب هو ابن طبقة غنية اضطرته الظروف أن يعيش في حارة أخرى بجوار كشاشي الحمام ويعاشرهم فيسلك سلوكا غير سوي".
ويلفت المصري إلى أن الدراما السورية قائمة على البطولات الجماعية لكنه استغرب من بعض الممثلين الذي يحاولون الاستفراد بالعمل الدرامي فينتقون ممثلين ليسوا أصحاب نجومية بهدف إلغاء المنافسة مشيراً إلى أن تدعيم الأدوار الثانوية بشخصيات ذات حضور فني يرفع من سوية العمل ويضيف قيمة لنجم العمل نفسه.
ويؤكد أن الدراما السورية تعاني من أزمة نص ويقترح تخطيها بتنشيط الكتابة الحقيقية، كما يطالب بإحداث هيئة تنظم عمليات التنسيق بين شركات الإنتاج وتتابع سوية الأعمال المزمع إنجازها ومراعاة عدم تكرار أنواعها بهدف الارتقاء بالعمل الدرامي السوري.(سانا)
ويستثمر المصري هذه الملكات في الموسم الدرامي الحالي عبر مسلسلي "الدبور" و"أبو جانتي ملك التاكسي"، ولعل تصديه لهذين العملين يؤكد مبدأ التنويع الذي يعتمده في حياته الفنية وابتعاده عن التكرار والتنميط .
ومسلسل "أبو جانتي" كان مجرد لوحة قدمها المصري في الجزء الثالث من بقعة ضوء حققت نجاحاً كبيراً فعمل على تطويرها حيث أمضى ثلاث سنوات في إعدادها وكتابتها بمشاركة رازي وردة إلى أن خرجت بصيغتها التي تعرض حالياً على أكثر من محطة فضائية.
ويشير المصري إلى أن "أبو جانتي" يحمل في طياته عدة أهداف عبر اختيار شخصية سائق التاكسي الذي ينتمي لأوسع الشرائح في المجتمع العربي.
ويقول "إن اختيار هذه الشخصية حجة للدخول في عوالم الناس البسطاء بطريقة فنية تراجيكوميدية لتسليط الضوء على حياتهم وهمومهم".
ويؤكد أن هذا العمل هو خطوة لإعادة الكوميديا السورية إلى "سكتها الصحيحة، فبعد فترة ذهبية من الكوميديا أيام الفنانين الكبار دريد لحام ونهاد قلعي وناجي جبر وغيرهم تراجعت الكوميديا السورية"، مشيراً إلى أن هناك عدة محاولات لإعادة هذه الروح الشعبية البسيطة التي يرى فيها المشاهد همومه وآلامه وآماله بشكل فني مضحك وبشكل مبك أحياناً.
ويشارك سامر المصري في "أبو جانتي" عدد من نجوم الكوميديا السورية الأوائل بينهم أيمن رضا وأندريه سكاف وفادي صبيح وشكران مرتجى وسامية الجزائري وتاج حيدر وحسام تحسين بك إضافة إلى الفنان الكبير خالد تاجا، ويشكل كل منهم محوراً كوميدياً خاصاً داخل العمل يتقاطع مع محور سائق التاكسي الذي يصادف مجموعة مشكلات يتعرض لها مع الناس أو يروونها له.
ويعتبر المصري أن جمالية "أبو جانتي" تنبع من مصادفة سائق التاكسي بحكم طبيعة عمله لشرائح مختلفة من المجتمع وهذا انعكس على شكل تفاعل الناس مع المسلسل.
ويقول "من خلال متابعتي للكوميديا السورية بملامحها حاولت أن أقدم موديلاً يشبه الكوميديا السورية التي غزت العالم العربي أيام الأبيض والأسود وحفرت في ذاكرة الملايين فأعمال نهاد قلعي ودريد لحام ما زالت أعمالاً معاصرة وكأنها أنجزت خلال 2010".
ويضيف "كانت مهمتي مع رازي وردة وضع خطوط درامية تعتمد على كوميديا موقف وليس كوميديا التهريج والابتذال مع الاحتفاظ بعناصر المتعة للمشاهد وكانت الصعوبة في توجيه شخصية أبو جانتي باتجاه لا يشبه شخصيات كوميدية أخرى تم تقديمها فاشتغلنا على رد فعل الشخصية".
ووصف المصري المواضيع التي يعالجها العمل بـ"الإنسانية البحتة" من خلال تطرقه في كل حلقة إلى قضية معينة حيث لا تنبع المواقف الطريفة من هذه الحكايات فقط بل من التدخل الإيجابي "لأبو جانتي" ومسارعته للتفاعل مع أصحاب الحكايات والمشكلات بالأفعال والأقوال وهكذا أمكن للجمهور أن يشاهد نماذج لهموم النساء والفقراء والأغنياء والرياضيين وأصحاب المهن الحرفية في جو من الكوميديا الرشيقة إضافة إلى معالجته قضايا مهمة أخرى كتسول الأطفال وهجرة الشباب والعنف ضد النساء وغيرها.
ويرى المصري أن الكوميديا كنوع درامي جاءت لمعالجة القضايا الكبيرة وليس الصغيرة.
ويضيف "إن الدراما حلم يصنعه الفنان ويحلم به المشاهد ويجب على الفن عموماً أن يقدم البطل المثل والقدوة من خلال تدخله الإيجابي".
وينفي المصري أن يكون هدف مسلسل "أبو جانتي" تجميل سائق التاكسي بل لبناء وإصلاح المجتمع. ويقول إن سائق التاكسي متهم دائماً بأنه ينتمي لشريحة سلبية لكن عندما تقدم للناس مثلاً أعلى بسلوكه وتصرفاته سيقتدي به الكثيرون "وهذا ما نلمسه على أرض الواقع"، مشيراً إلى أن المسلسل أقام جسراً من التواصل بين الناس وسائقي التاكسي ومنح السائقين قيمة اجتماعية يستحقونها.
ووفر المسلسل للمصري مساحة جيدة ليأخذ مداه ويظهر مقدراته الإبداعية ولاسيما الغناء حيث استثمر هذه الموهبة بشكل مكثف فسجل بصوته شارة المسلسل وهي من كلماته وألحان فادي مارديني كما تحفل حلقاته بالعديد من المواويل التي أطلقها المصري وباللغتين العربية والإنكليزية.
ويشير المصري إلى أن "أبو جانتي" أكد بشكل أكبر موهبته الغنائية بعد أن قدم "فيق يا بو زهدي فيق".
ويضف "إنه بحكم وجود مواويل في المسلسل وأغنية الشارة وأغان كثيرة أكدت على حضوري الصوتي إلى جانب حضوري التمثيلي واستخدمته بحرفية أكثر".
ويشارك المصري في مسلسل "الدبور" الذي يتناول فترة حكم الملك فيصل لدمشق في الفترة ما بين عامي 1918 و1920 من خلال عرضه عدة أحداث وقصص مستوحاة من الموروث الشعبي.
ويتعرض الدبور (سامر المصري) للظلم من زوجة أبيه التي دخلت البيت بعد وفاة أمه بأيام قليلة حيث تلفق له تهمة كبيرة فيحكم عليه أهل الحارة بالطرد منها ونتيجة لما يتعرض له يصبح كثير المشاكل مع الناس وبعد وفاة والده يعود إلى الحارة ليثبت براءته ليظهر الحقيقة ويستعيد أموال وممتلكات أبيه.
وشبّه المصري أعمال البيئة الشامية بالمسلسلات الصعيدية في الدراما المصرية وقال إنها أصبحت موديلاً مطلوباً من المحطات الفضائية ومحبوباً من شريحة كبيرة من الناس، مشيراً إلى أن ما يميز شخصية "خطاب أو الدبور" التي يؤديها في المسلسل أنها تحمل قيماً إشكالية تخلق مساحة للممثل كي يقدم شيئاً جديداً "ولاسيما أن خطاب هو ابن طبقة غنية اضطرته الظروف أن يعيش في حارة أخرى بجوار كشاشي الحمام ويعاشرهم فيسلك سلوكا غير سوي".
ويلفت المصري إلى أن الدراما السورية قائمة على البطولات الجماعية لكنه استغرب من بعض الممثلين الذي يحاولون الاستفراد بالعمل الدرامي فينتقون ممثلين ليسوا أصحاب نجومية بهدف إلغاء المنافسة مشيراً إلى أن تدعيم الأدوار الثانوية بشخصيات ذات حضور فني يرفع من سوية العمل ويضيف قيمة لنجم العمل نفسه.
ويؤكد أن الدراما السورية تعاني من أزمة نص ويقترح تخطيها بتنشيط الكتابة الحقيقية، كما يطالب بإحداث هيئة تنظم عمليات التنسيق بين شركات الإنتاج وتتابع سوية الأعمال المزمع إنجازها ومراعاة عدم تكرار أنواعها بهدف الارتقاء بالعمل الدرامي السوري.(سانا)
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: سامر المصري يعيد الاعتبار لسائق التاكسي
اخبار فنيه رائعه تستحق المتابعه
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: سامر المصري يعيد الاعتبار لسائق التاكسي
مشكور عالطرح
جلنار- مستشار
-
عدد المشاركات : 19334
العمر : 35
رقم العضوية : 349
قوة التقييم : 28
تاريخ التسجيل : 19/07/2009
رد: سامر المصري يعيد الاعتبار لسائق التاكسي
اختصـــاصــى ويعرض الكثير من ألأعمال ألفنية وألصور ألتى تكون في أغلب ألأحيان أبلغ من الخيـــــال...
مواضيع مماثلة
» المغربي الشماخ يعيد الاعتبار لنفسه مع أرسنال
» خادمة تتهم زوجة سامر المصري بتعذيبها.. والعكيد أبو شهاب يتحد
» ليبيا تبحث عن رد الاعتبار أمام جمهورية الكونغو
» شاهد: محاولات فاشلة لسائق مبتدئ يحاول الخروج بسيارته من الموقف تنتهي بتحطم السيارة
» ديربي رد الاعتبار بين أرسنال و تشيلسي يخطف الأضواء في انطلاق
» خادمة تتهم زوجة سامر المصري بتعذيبها.. والعكيد أبو شهاب يتحد
» ليبيا تبحث عن رد الاعتبار أمام جمهورية الكونغو
» شاهد: محاولات فاشلة لسائق مبتدئ يحاول الخروج بسيارته من الموقف تنتهي بتحطم السيارة
» ديربي رد الاعتبار بين أرسنال و تشيلسي يخطف الأضواء في انطلاق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR