إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الحياة نصف أفعى ..
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الحياة نصف أفعى ..
يسأل أحدهما الآخر :
لماذا تعيش هنا في الأعلى ؟
يجيب : لأني لا أعيش في الأسفل !
لم يفطن السائل أنه نفسه يعيش في الأعلى حين أشار بـ هنا , كان يملك الإجابة .
"
شعور بالاختناق حين تصعد الكلمات كل يوم استعدادا للخروج ولا تجد من يسمعها .
طوال هذه السنوات ونحن نتحدث , نشكو , وحين نستعرض أولئك الذين كانوا يسمعوننا وهم ينقلون الملل من أذن إلى أخرى , نكتشف أنهم بلا آذان .
وضعية حمقاء نتخذها في الحياة وكل هذه الذكريات التي نجمعها ونتفحصها مرة ثم أخرى .
نحاول تخيل أنفسنا بالعالم الذي كنا نمارس دورنا فيه بحرية ونرى أنفسنا بأعيننا , نشعر بالجوع ولكننا لا نستطيع حمل أنفسنا على تناول أي من ذكرياتنا رغم سذاجة أغلبها فنموت جوعا بتذكرها كل مرة .
أو نحاول البحث عن الكثير من الصور , والمشاهد , الأحداث , والظل الذي كان يغطي أغلبها , فنضعها على موائد النسيان ونأكلها وهكذا ننسى .
هكذا تموت بعضا من ذكرياتنا حين تتحول وجبة دسمة .
"
وأخيرا في دائرة الصمت الأخيرة وقبل الوداع كل شيء يختلف .
النظرة الأخيرة , والتي نشكك في معناها بعد أن نلوح لهم بالوداع وألسنتنا تردد خفية إلى اللقاء .
مع الأيام تعود تلك النظرة , تعود إلينا بدلا عنهم بمعنى مختلف وكأنها تلومنا على قولنا وداعا بدلا من تمني لقاء قريب .
وكأن رائحتهم ما زالت تجوب المكان الذي تركوه منذ مدة .
كلماتنا الأخيرة التي تزاحمت في اللحظة الأخيرة , تصمت .
نفكر في جمع أهمها لنقولها اختصارا لضيق الوقت , ننشغل في البحث والجمع داخل رؤوسنا فقط , وحين نحولها حديثا أخيرا ينتهي الوقت ويرحلون بصمت .
حتى مشاعرنا نحتفظ بـ بعضها مكابرة لأنفسنا حتى لنخشى أن يظن أي منهم أننا عاطفيون .
ونعود منتفخين حديثا ومشاعر مكبوتة لننفجر داخلنا بشكل مروع .
"
على الأقل إذا ما سلبنا سعادة كنا ندخرها ليوم يكون استعمالها ليس أنانية منا , يكون بإمكاننا محاولة عدم مضاعفة المأساة بردة فعلنا لايماننا أننا لسنا أنانيون في سعادتنا .
فـبالرغم من كل شيء فإن المآسي المؤجلة لا نستطيع تجنبها وتذهب بنا إلى حتفنا إذا ما حاولنا تخمينها وجربنا تدميرها قبل أن تقع .
فالحياة لا يمكن أن تحتفظ بكل شيء لمجرد احتمالية ضئيلة أن يحدث .
والمآسي احتمالية وقوعها أقوى بكثير من تلك السعادة التي قد تكون هناك حاجة إليها .
نستعد , ننتظر , نتقبل , ثم نقوم بالتخلص من بقايا تلك المآسي وننتقل للاستعداد إلى التالية ولا ننظر إلى الوراء .
هذه هي الحياة التي لا تسمح لنا بإعادة إجراء اختباراتها فيما لو رسبنا , الرسوب يعني النهاية أو بداية مرحلة جديدة .
هي نصف أفعى , النصف الذي يحمل الرأس , والأفعى لا تموت إلا بقطع رأسها .
"
هناك من هو أسوأ منا بشكل مطلق .!
ولن يكون لا هذا ولا ذاك .
بل من يرن جرسنا ويهرب , بغض النظر عمن يوجد عند الباب فهو يرحل دائما قبل أن نراه أو نعرف هويته .
ويأتي مرة أخرى وقد لا يأتي أبدا .
ذلك هو نحن نقول لأنفسنا أن لا نغلق أبوابنا , أن لا نستهين بأنفسنا .
لماذا لا نتركنا نخرج للعالم ؟ لماذا لا نتركنا نحاول ؟
ربما نحب المكان وربما تعجبنا الحرية .
لنعرف أن الخارج بلد آخر لا يحتاج حقائب ولا تدابير مرور أمنية , الخارج الذي تنازلنا عن حياتنا خارجه .
الخارج الذي يحتاج للحذر كعملة نتبادلها فيه لتضمن عيشنا .
"
هناك أشخاص آخرين يعيشون على الدرجات السفلى من سلم الحياة , ويبدو أنهم يتدبرون أمورهم جيدا فلا يسقطون لأنه لا توجد درجات أدنى منهم .
ونحن نجلس أعلاهم نراقبهم , لا نستطيع تخيلهم يعيشون في نفس العالم الذي نعيش فيه , لذا حين نضطر للحديث معهم نرتفع أكثر .
لسنا مستعدين للنزول إليهم لأن النزول مؤلم ولأننا مجرمون كفاية حين نرفعهم إلينا حين نحتاجهم وننزلهم بقسوة مسببين لهم ألم العودة للأسفل بعد أن نستنزفهم عن آخرهم ونطردهم بوحشية حين يصبحون بلا نفع .
"
لسنا صالحين لممارسة الدور المنسوب إلينا , أننا بشر نختلف عن الكائنات الأخرى .
حين نلح على الحياة لتمنحنا مزايا لا تخصنا .
حين نجعل مشاعرنا قريبة جدا من السطح .
حين نبحث عن أساب مقنعة لوجوب موتنا , وننسى موتانا قبل أن ينفد الوقت المخصص للاعتياد على وفاتهم .
حين نغرق في محاولة معرفة التفاصيل وننسى الأمور المهمة .
حين نضع دوائر حول أخطائنا لا لتفاديها بل لنذكر أنفسنا أننا لسنا صالحين لشيء حتى التجربة .
حين نجمع نجاحاتنا ونصنع منها رداء طاؤوس يواري سوء الطرق التي نجحنا بها .
حين نكون مجرد جماعات وحشية مليئة بالحقد والحسد , نندفع في الحياة بسياطنا على الآخرين .
لست صالحة للاستخدام البشري .!
لأني أسير بلا موهبة في الحياة على حبل السيرك , قد أسقط من جهة اليمين وأجد أيدي تتلقفني بحنان .
وقد أسقط من جهة اليسار وتكون نهايتي حتما .
والفرق بيني وبين لاعب السيرك أنه يمارس هوايته ليمتع الجمهور بينما أنا أمارس هوايتي في الهبوط جهة اليمين كل مرة لأتعب جماهيري بحملي مرغمين .
"
من اللطيف أن يحل محل أشخاص نكرههم أشخاص مسالمين .!
لنجد نحن أولئك الأشخاص أو لنخلقهم حتى نتخلص من أحقادنا , حتى نفقد من نتشاجر معه بعد ذلك , لا يتواجدون في أحلامنا وكل مرة ننتصر عليهم في الحلم وينتصرون علينا في الواقع .
هي مشاجرة عادلة بهم مع أنفسنا نكون فيها نداً لند هكذا ننهي خلافاتنا .
وجود من نكرههم بقربنا يجعلنا نتعهد كل مرة على أن نكرههم ونفعل , والأشخاص المخلصين في كرههم يستحيل عليهم المحبة .
أهم ما في الأمر أن لا نستمر في كره أحد ولا يهم إن كنا نكرههم لسبب مقنع أم لا .
لعل هذا السبب الذي يجعل آبائنا يربوننا على المحبة ونحن أطفال , قبل أن نعرف ماذا يعني كره أو بالأحرى قبل أن نتعرف على هذا الشعور .
"
سوف نُصنف , هذا أمر لا مفر منه .!
هناك الناجحون , المهزومين , الفاشلين والبائسين ..!
الموتى والأحياء , وهناك مجموعات ننتمي لها قسرا وطواعية .
كلنا مُصنفون بحسب , ربما نحن من يصنف أنفسنا وقد ندرج أنفسنا في قوائم تناسبنا أو لا , مع أشخاص ننتمي لهم أو لا .
قد نختار الأرض التي نُصنف على حسبها , كوطن وجنسية تبعا لذلك , ونختار الأرض التي سندفن فيها .
الأمر كله سباق مع الزمن , الأمر منوط بالسباق أي التصنيف , أن نصل أو نقف في المنتصف , أو نكون متبارين أقوياء لا نستسلم , أو لا نشارك في السباق من أساسه .
نُصنف بالخاسرين أو الرابحين أو المنهزمين أو مهزومين لأننا لم نقبل التحدي .
تصنيفات مثيرة للشفقة صنعناها نحن لتعبر بوضوح عنا ونضل بمستوى عال من الشعور بالظلم نرفض أن يصنفنا الآخرون محاجين بعدم الدقة والتعصب أحيانا .
مما راق لي فنقلته لكم.........
لماذا تعيش هنا في الأعلى ؟
يجيب : لأني لا أعيش في الأسفل !
لم يفطن السائل أنه نفسه يعيش في الأعلى حين أشار بـ هنا , كان يملك الإجابة .
"
شعور بالاختناق حين تصعد الكلمات كل يوم استعدادا للخروج ولا تجد من يسمعها .
طوال هذه السنوات ونحن نتحدث , نشكو , وحين نستعرض أولئك الذين كانوا يسمعوننا وهم ينقلون الملل من أذن إلى أخرى , نكتشف أنهم بلا آذان .
وضعية حمقاء نتخذها في الحياة وكل هذه الذكريات التي نجمعها ونتفحصها مرة ثم أخرى .
نحاول تخيل أنفسنا بالعالم الذي كنا نمارس دورنا فيه بحرية ونرى أنفسنا بأعيننا , نشعر بالجوع ولكننا لا نستطيع حمل أنفسنا على تناول أي من ذكرياتنا رغم سذاجة أغلبها فنموت جوعا بتذكرها كل مرة .
أو نحاول البحث عن الكثير من الصور , والمشاهد , الأحداث , والظل الذي كان يغطي أغلبها , فنضعها على موائد النسيان ونأكلها وهكذا ننسى .
هكذا تموت بعضا من ذكرياتنا حين تتحول وجبة دسمة .
"
وأخيرا في دائرة الصمت الأخيرة وقبل الوداع كل شيء يختلف .
النظرة الأخيرة , والتي نشكك في معناها بعد أن نلوح لهم بالوداع وألسنتنا تردد خفية إلى اللقاء .
مع الأيام تعود تلك النظرة , تعود إلينا بدلا عنهم بمعنى مختلف وكأنها تلومنا على قولنا وداعا بدلا من تمني لقاء قريب .
وكأن رائحتهم ما زالت تجوب المكان الذي تركوه منذ مدة .
كلماتنا الأخيرة التي تزاحمت في اللحظة الأخيرة , تصمت .
نفكر في جمع أهمها لنقولها اختصارا لضيق الوقت , ننشغل في البحث والجمع داخل رؤوسنا فقط , وحين نحولها حديثا أخيرا ينتهي الوقت ويرحلون بصمت .
حتى مشاعرنا نحتفظ بـ بعضها مكابرة لأنفسنا حتى لنخشى أن يظن أي منهم أننا عاطفيون .
ونعود منتفخين حديثا ومشاعر مكبوتة لننفجر داخلنا بشكل مروع .
"
على الأقل إذا ما سلبنا سعادة كنا ندخرها ليوم يكون استعمالها ليس أنانية منا , يكون بإمكاننا محاولة عدم مضاعفة المأساة بردة فعلنا لايماننا أننا لسنا أنانيون في سعادتنا .
فـبالرغم من كل شيء فإن المآسي المؤجلة لا نستطيع تجنبها وتذهب بنا إلى حتفنا إذا ما حاولنا تخمينها وجربنا تدميرها قبل أن تقع .
فالحياة لا يمكن أن تحتفظ بكل شيء لمجرد احتمالية ضئيلة أن يحدث .
والمآسي احتمالية وقوعها أقوى بكثير من تلك السعادة التي قد تكون هناك حاجة إليها .
نستعد , ننتظر , نتقبل , ثم نقوم بالتخلص من بقايا تلك المآسي وننتقل للاستعداد إلى التالية ولا ننظر إلى الوراء .
هذه هي الحياة التي لا تسمح لنا بإعادة إجراء اختباراتها فيما لو رسبنا , الرسوب يعني النهاية أو بداية مرحلة جديدة .
هي نصف أفعى , النصف الذي يحمل الرأس , والأفعى لا تموت إلا بقطع رأسها .
"
هناك من هو أسوأ منا بشكل مطلق .!
ولن يكون لا هذا ولا ذاك .
بل من يرن جرسنا ويهرب , بغض النظر عمن يوجد عند الباب فهو يرحل دائما قبل أن نراه أو نعرف هويته .
ويأتي مرة أخرى وقد لا يأتي أبدا .
ذلك هو نحن نقول لأنفسنا أن لا نغلق أبوابنا , أن لا نستهين بأنفسنا .
لماذا لا نتركنا نخرج للعالم ؟ لماذا لا نتركنا نحاول ؟
ربما نحب المكان وربما تعجبنا الحرية .
لنعرف أن الخارج بلد آخر لا يحتاج حقائب ولا تدابير مرور أمنية , الخارج الذي تنازلنا عن حياتنا خارجه .
الخارج الذي يحتاج للحذر كعملة نتبادلها فيه لتضمن عيشنا .
"
هناك أشخاص آخرين يعيشون على الدرجات السفلى من سلم الحياة , ويبدو أنهم يتدبرون أمورهم جيدا فلا يسقطون لأنه لا توجد درجات أدنى منهم .
ونحن نجلس أعلاهم نراقبهم , لا نستطيع تخيلهم يعيشون في نفس العالم الذي نعيش فيه , لذا حين نضطر للحديث معهم نرتفع أكثر .
لسنا مستعدين للنزول إليهم لأن النزول مؤلم ولأننا مجرمون كفاية حين نرفعهم إلينا حين نحتاجهم وننزلهم بقسوة مسببين لهم ألم العودة للأسفل بعد أن نستنزفهم عن آخرهم ونطردهم بوحشية حين يصبحون بلا نفع .
"
لسنا صالحين لممارسة الدور المنسوب إلينا , أننا بشر نختلف عن الكائنات الأخرى .
حين نلح على الحياة لتمنحنا مزايا لا تخصنا .
حين نجعل مشاعرنا قريبة جدا من السطح .
حين نبحث عن أساب مقنعة لوجوب موتنا , وننسى موتانا قبل أن ينفد الوقت المخصص للاعتياد على وفاتهم .
حين نغرق في محاولة معرفة التفاصيل وننسى الأمور المهمة .
حين نضع دوائر حول أخطائنا لا لتفاديها بل لنذكر أنفسنا أننا لسنا صالحين لشيء حتى التجربة .
حين نجمع نجاحاتنا ونصنع منها رداء طاؤوس يواري سوء الطرق التي نجحنا بها .
حين نكون مجرد جماعات وحشية مليئة بالحقد والحسد , نندفع في الحياة بسياطنا على الآخرين .
لست صالحة للاستخدام البشري .!
لأني أسير بلا موهبة في الحياة على حبل السيرك , قد أسقط من جهة اليمين وأجد أيدي تتلقفني بحنان .
وقد أسقط من جهة اليسار وتكون نهايتي حتما .
والفرق بيني وبين لاعب السيرك أنه يمارس هوايته ليمتع الجمهور بينما أنا أمارس هوايتي في الهبوط جهة اليمين كل مرة لأتعب جماهيري بحملي مرغمين .
"
من اللطيف أن يحل محل أشخاص نكرههم أشخاص مسالمين .!
لنجد نحن أولئك الأشخاص أو لنخلقهم حتى نتخلص من أحقادنا , حتى نفقد من نتشاجر معه بعد ذلك , لا يتواجدون في أحلامنا وكل مرة ننتصر عليهم في الحلم وينتصرون علينا في الواقع .
هي مشاجرة عادلة بهم مع أنفسنا نكون فيها نداً لند هكذا ننهي خلافاتنا .
وجود من نكرههم بقربنا يجعلنا نتعهد كل مرة على أن نكرههم ونفعل , والأشخاص المخلصين في كرههم يستحيل عليهم المحبة .
أهم ما في الأمر أن لا نستمر في كره أحد ولا يهم إن كنا نكرههم لسبب مقنع أم لا .
لعل هذا السبب الذي يجعل آبائنا يربوننا على المحبة ونحن أطفال , قبل أن نعرف ماذا يعني كره أو بالأحرى قبل أن نتعرف على هذا الشعور .
"
سوف نُصنف , هذا أمر لا مفر منه .!
هناك الناجحون , المهزومين , الفاشلين والبائسين ..!
الموتى والأحياء , وهناك مجموعات ننتمي لها قسرا وطواعية .
كلنا مُصنفون بحسب , ربما نحن من يصنف أنفسنا وقد ندرج أنفسنا في قوائم تناسبنا أو لا , مع أشخاص ننتمي لهم أو لا .
قد نختار الأرض التي نُصنف على حسبها , كوطن وجنسية تبعا لذلك , ونختار الأرض التي سندفن فيها .
الأمر كله سباق مع الزمن , الأمر منوط بالسباق أي التصنيف , أن نصل أو نقف في المنتصف , أو نكون متبارين أقوياء لا نستسلم , أو لا نشارك في السباق من أساسه .
نُصنف بالخاسرين أو الرابحين أو المنهزمين أو مهزومين لأننا لم نقبل التحدي .
تصنيفات مثيرة للشفقة صنعناها نحن لتعبر بوضوح عنا ونضل بمستوى عال من الشعور بالظلم نرفض أن يصنفنا الآخرون محاجين بعدم الدقة والتعصب أحيانا .
مما راق لي فنقلته لكم.........
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: الحياة نصف أفعى ..
شكراً لكى وللجهودك المبذولة فى ارجاء المنتدى مجهودات تذكر فتشكر ... ومواضيع مميزة دائماً فى انتظار جديدك ان شاء الله واكيد الجديد احسن واروع
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: الحياة نصف أفعى ..
بارك الله فيكم على المرور الرائع لكم كل شهادات الشكر والتقدير ... مروركم زاد موضوعى رونقا .يعطيكم العافية على المرور الرائع والمميز
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» أفعى اللَّبَن
» تمساح vs أفعى الأنكوندا
» "أفعى طائرة" ترعب الأطفال
» مقطع فيديو لن تُصدّقه.. جثة رجل داخل أفعى
» انفجار أفعى ابتلعت تمساحا في فلوريدا
» تمساح vs أفعى الأنكوندا
» "أفعى طائرة" ترعب الأطفال
» مقطع فيديو لن تُصدّقه.. جثة رجل داخل أفعى
» انفجار أفعى ابتلعت تمساحا في فلوريدا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
أمس في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
أمس في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
أمس في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
أمس في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
أمس في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
أمس في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
أمس في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR