إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
المستقبل يحصي أضرار غضبه
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المستقبل يحصي أضرار غضبه
بعد خسارته السلطة، خسر الرئيس سعد الحريري صورته كزعيم وطني ورئيس لقوى سياسية ملوّنة طائفياً. وإذ يستنجد الحريري بالله لينقذه من الغرق، يتبين اليوم أن الله نفسه يغرق حلفاء الحريري من الطوائف الأخرى
غسان سعود
في السنتين الماضيتين اجتهد التيار الوطني الحر في الردِّ على الحملات عليه لتحالفه مع حزب ولاية الفقيه، بإبراز بعض إسلاميي المستقبل، من خالد ضاهر إلى بلال دقماق، باعتبارهم الوجه الحقيقي لتيار المستقبل المقنّع بالعلمانية والانفتاح. في المقابل، حاول حلفاء المستقبل، ولا سيما القوات اللبنانية، غسل الأيادي الحريرية من تصريحات المفتيَين محمد علي الجوزو وخليل الميس وغيرهما، واعتبار التطرف الإسلامي موجوداً في جهة واحدة.
اليوم، هانت مهمة العونيين في تخويف مجتمعهم من «غضب السنّة» نتيجة تكرار جمهور المستقبل في طرابلس بعض الصور التي سجّلت، سواء أكان في تظاهرة 5 شباط 2006، أم في مجزرة حلبا. مقابل، ازدياد الصعوبات بالنسبة إلى القوات. ففي سياق السعي إلى توفير تعبئة شعبية ارتدت قيادة المستقبل عباءة دقماق وبات خالد ضاهر الكاتب الأساسي لبيانات قريطم. وتحوّل المستقبل كله من تيار «لبنان أولاً» إلى تيار «حق السنّة في تسمية رئيس السلطة التنفيذية أولاً».
هذا الأمر يفيد المستقبل نسبياً في توفير التعبئة الشعبية بالسرعة المطلوبة، لكنه يربك مجموعة كبيرة من نواب المستقبل وحلفائه المسيحيّين. والبداية من نواب المستقبل:
النائب نضال طعمة، هو أستاذ في المدرسة الوطنية الأرثوذكسية في عكار، وبحكم موقعه الوظيفي وصفته كنائب عن المقعد الأرثوذكسي في عكار، نسج علاقات مميزة مع مطران عكار للأرثوذكس، باسيليوس نصّور، الذي يكاد يكون أكثر المطارنة «المستقيمي الرأي» رفعاً للصوت ضد ما تتعرّض له «كوتا» طائفته في السلطة من انتهاكات. بالرغم من ذلك ورغم وجوده في كتلة المستقبل، أي في السلطة السابقة، لم يعلن طعمة موقفاً واحداً يندّد بالغبن اللاحق بأبناء طائفته في إدارات الدولة، لكن اليوم يجد طعمة وزملاؤه الأرثوذكسيّون العشرة في كتلة المستقبل النيابية أنفسهم في معركة «الاعتراض على ما تتعرض له طائفة أخرى»، التي يفترض أنها لا تعنيهم أو تعني جمهورهم لا من قريب ولا من بعيد.
النائب هادي حبيش لن تكفيه مشاكله المفترضة نتيجة تراجع قدراته الخدمية بحكم انتقال فريقه من الموالاة إلى المعارضة، إذ سيتحتّم عليه إقناع فقراء بلدته القبيات والبلدات المجاورة لها في منطقة وادي خالد، الذين لم يدفعهم الإهمال القاسي الذي يعانونه إلى التظاهر للمطالبة بالحقيقة «زي ما يراها المجتمع الدولي»، بينما يجب على ميشال فرعون، الذي بدأ دروساً قرآنيّة لفهم مفردات المستقبل الجديدة، إقناع أهله في الأشرفية بسحب أموالهم من المصارف والتصفيق للتهديد الحريري بتخريب البلد اقتصادياً إذا ما استمر الفريق الآخر في إقصائه عن السلطة.
ومن نواب المستقبل إلى حلفائه، يفترض بحزب الكتائب اللبنانية وضع علاقة الرئيس أمين الجميل المميزة جداً بالرئيس نجيب ميقاتي جانباً، وتعبئة مؤيديه دعماً للمحكمة الدولية نفسها التي رمت ملف الوزير بيار الجميل خلفها لتركّز اهتمامها كله على جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري.
أما القوات التي عانت ما تعانيه من تراجع شعبي نتيجة اضطرارها إلى التخلي عن عنوان الدفاع عن حقوق المسيحيين للعماد ميشال عون، فيفترض بها التحول، في مجتمعها نفسه، إلى قوات الدفاع عن حقوق أهل السنّة.
يشار هنا إلى أن الخطاب المستقبلي الجديد الذي تبناه رئيس الهيئة التنفيذية في القوات سمير جعجع أنتج لامبالاة في مناطق نفوذ الحلفاء المسيحيين للمستقبل تجاه الخروج الحريري من السلطة. ومقابل نجاح التيار الوطني بتوفير الحد الأدنى من التضامن في المناطق المسيحية مع خروج الطائفة الشيعية من السلطة قبل ثلاث سنوات، فضّلت القوات الاكتفاء بتنفيس الغضب المسيحي في المنازل. وقد أسقط التيار بسرعة قياسية المحاولات القواتية المستمرة منذ أكثر من سنة لإقناع المسيحيين بأنهم معنيّون باستمرارية المحكمة وحكومة سعد الحريري باعتبارهما مكسبين لـ«ثورة الأرز» يرمزان إلى تحقّق حلم المسيحيين بالحرية والسيادة والاستقلال. وسرعان ما لجأت القوات إلى محاولة استنهاض قواعدها وشحذ الهمم عبر تخويف مجتمعها من عودة رموز ما قبل 14 شباط 2005 من جميل السيد إلى عدنان عضوم، ووزعت القوات الحقائب الوزارية على هؤلاء. وقد كان للخطاب الجديد للمستقبل ارتداداته السلبية حتى وسط مناصري المستقبل في الطائفة السنية، فإضافةً إلى رفض بعض النواب، كسمير الجسر مثلاً، التحول إلى هتّافين في مهرجانات النائب محمد كبّارة، هناك من شعر الثلاثاء الماضي بأنّ أبا العبد يأخذ المستقبل إلى معركة سنية ـــــ سنية هم ليسوا بواردها، وهناك من سارع إلى مغادرة ساحة النور في طرابلس بعد اكتشافه أن الكلمة فيها ستكون للجماهير التكفيرية لا لمن تعلّم ليعمّر.
ذلك كله، اكتشفه تيار المستقبل، بحسب أحد نوابه، وبدأ محاولة الموازنة بين (أولاً) خطاب وطني باشر بعض منظّري المستقبل في نهاية الأسبوع الماضي تحديد عناوينه العريضة مع حلفائهم، وتشير المعلومات إلى تركيز هؤلاء على السلاح الفلسطيني خارج المخيمات وسلاح حزب الله من جهة، وعلى السعي إلى إضافة مبدأ العدالة إلى شعار «حرية سيادة استقلال» من جهة أخرى. مع العودة، ولا سيما في مناطق نفوذ القوات، إلى شبح المثالثة وخطر ولاية الفقيه. و(ثانياً) خطاب مذهبي بامتياز لكن بعيد عن الأنظار، يُسمع ولا يُرى، على طريقة مفتي عكار أسامة الرافعي.
مع العلم أن بعض نواب المستقبل حاولوا جديّاً الخميس والجمعة الماضيين مناقشة قيادتهم لتجاوز «منطق الحرد» والاختيار بين التفاوض للمشاركة في الحكومة أو تفعيل غضب الأهالي مادياً ومعنوياً لإيقاف ما يحصل عبر الضغط الشعبي. وحاول أحد النواب أن يشرح للحريري أنّ منطقة مثل عكار لم تقف ولا مرة في التاريخ اللبناني ضد السلطة، ولا يمكن نوابها التردّد على بلداتهم بأيادٍ فارغة، دون الحد الأدنى من الخدمات، فضلاً عن أنّ مقارنة 2011 بـ1998 أو 2004 لناحية الخروج الحريري من السلطة ليست بالأمر الذكي لأسباب عدة، منها تعلّم خصوم الحريري من التجربتين السابقتين والبعد الزمني للانتخابات النيابية (مع الأخذ بالاعتبار أنّ نجيب ميقاتي ليس سليم الحص، وسعد الحريري ليس رفيق الحريري). وقدّم أحد النواب مداخلة طويلة، في محاولته إخراج الحريري من حرده، عن إمكان المستقبل الاستفادة من وجوده في السلطة للتصدي عملياً، لا كلامياً، لكل ما تنوي حكومة ميقاتي فعله. لكن مرةً أخرى، أدار الحريري الأذن الطرشاء وتبسّم لنظرية النائب عقاب صقر التي ترفض المشاركة في الجريمة.
غسان سعود
في السنتين الماضيتين اجتهد التيار الوطني الحر في الردِّ على الحملات عليه لتحالفه مع حزب ولاية الفقيه، بإبراز بعض إسلاميي المستقبل، من خالد ضاهر إلى بلال دقماق، باعتبارهم الوجه الحقيقي لتيار المستقبل المقنّع بالعلمانية والانفتاح. في المقابل، حاول حلفاء المستقبل، ولا سيما القوات اللبنانية، غسل الأيادي الحريرية من تصريحات المفتيَين محمد علي الجوزو وخليل الميس وغيرهما، واعتبار التطرف الإسلامي موجوداً في جهة واحدة.
اليوم، هانت مهمة العونيين في تخويف مجتمعهم من «غضب السنّة» نتيجة تكرار جمهور المستقبل في طرابلس بعض الصور التي سجّلت، سواء أكان في تظاهرة 5 شباط 2006، أم في مجزرة حلبا. مقابل، ازدياد الصعوبات بالنسبة إلى القوات. ففي سياق السعي إلى توفير تعبئة شعبية ارتدت قيادة المستقبل عباءة دقماق وبات خالد ضاهر الكاتب الأساسي لبيانات قريطم. وتحوّل المستقبل كله من تيار «لبنان أولاً» إلى تيار «حق السنّة في تسمية رئيس السلطة التنفيذية أولاً».
هذا الأمر يفيد المستقبل نسبياً في توفير التعبئة الشعبية بالسرعة المطلوبة، لكنه يربك مجموعة كبيرة من نواب المستقبل وحلفائه المسيحيّين. والبداية من نواب المستقبل:
النائب نضال طعمة، هو أستاذ في المدرسة الوطنية الأرثوذكسية في عكار، وبحكم موقعه الوظيفي وصفته كنائب عن المقعد الأرثوذكسي في عكار، نسج علاقات مميزة مع مطران عكار للأرثوذكس، باسيليوس نصّور، الذي يكاد يكون أكثر المطارنة «المستقيمي الرأي» رفعاً للصوت ضد ما تتعرّض له «كوتا» طائفته في السلطة من انتهاكات. بالرغم من ذلك ورغم وجوده في كتلة المستقبل، أي في السلطة السابقة، لم يعلن طعمة موقفاً واحداً يندّد بالغبن اللاحق بأبناء طائفته في إدارات الدولة، لكن اليوم يجد طعمة وزملاؤه الأرثوذكسيّون العشرة في كتلة المستقبل النيابية أنفسهم في معركة «الاعتراض على ما تتعرض له طائفة أخرى»، التي يفترض أنها لا تعنيهم أو تعني جمهورهم لا من قريب ولا من بعيد.
النائب هادي حبيش لن تكفيه مشاكله المفترضة نتيجة تراجع قدراته الخدمية بحكم انتقال فريقه من الموالاة إلى المعارضة، إذ سيتحتّم عليه إقناع فقراء بلدته القبيات والبلدات المجاورة لها في منطقة وادي خالد، الذين لم يدفعهم الإهمال القاسي الذي يعانونه إلى التظاهر للمطالبة بالحقيقة «زي ما يراها المجتمع الدولي»، بينما يجب على ميشال فرعون، الذي بدأ دروساً قرآنيّة لفهم مفردات المستقبل الجديدة، إقناع أهله في الأشرفية بسحب أموالهم من المصارف والتصفيق للتهديد الحريري بتخريب البلد اقتصادياً إذا ما استمر الفريق الآخر في إقصائه عن السلطة.
ومن نواب المستقبل إلى حلفائه، يفترض بحزب الكتائب اللبنانية وضع علاقة الرئيس أمين الجميل المميزة جداً بالرئيس نجيب ميقاتي جانباً، وتعبئة مؤيديه دعماً للمحكمة الدولية نفسها التي رمت ملف الوزير بيار الجميل خلفها لتركّز اهتمامها كله على جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري.
أما القوات التي عانت ما تعانيه من تراجع شعبي نتيجة اضطرارها إلى التخلي عن عنوان الدفاع عن حقوق المسيحيين للعماد ميشال عون، فيفترض بها التحول، في مجتمعها نفسه، إلى قوات الدفاع عن حقوق أهل السنّة.
يشار هنا إلى أن الخطاب المستقبلي الجديد الذي تبناه رئيس الهيئة التنفيذية في القوات سمير جعجع أنتج لامبالاة في مناطق نفوذ الحلفاء المسيحيين للمستقبل تجاه الخروج الحريري من السلطة. ومقابل نجاح التيار الوطني بتوفير الحد الأدنى من التضامن في المناطق المسيحية مع خروج الطائفة الشيعية من السلطة قبل ثلاث سنوات، فضّلت القوات الاكتفاء بتنفيس الغضب المسيحي في المنازل. وقد أسقط التيار بسرعة قياسية المحاولات القواتية المستمرة منذ أكثر من سنة لإقناع المسيحيين بأنهم معنيّون باستمرارية المحكمة وحكومة سعد الحريري باعتبارهما مكسبين لـ«ثورة الأرز» يرمزان إلى تحقّق حلم المسيحيين بالحرية والسيادة والاستقلال. وسرعان ما لجأت القوات إلى محاولة استنهاض قواعدها وشحذ الهمم عبر تخويف مجتمعها من عودة رموز ما قبل 14 شباط 2005 من جميل السيد إلى عدنان عضوم، ووزعت القوات الحقائب الوزارية على هؤلاء. وقد كان للخطاب الجديد للمستقبل ارتداداته السلبية حتى وسط مناصري المستقبل في الطائفة السنية، فإضافةً إلى رفض بعض النواب، كسمير الجسر مثلاً، التحول إلى هتّافين في مهرجانات النائب محمد كبّارة، هناك من شعر الثلاثاء الماضي بأنّ أبا العبد يأخذ المستقبل إلى معركة سنية ـــــ سنية هم ليسوا بواردها، وهناك من سارع إلى مغادرة ساحة النور في طرابلس بعد اكتشافه أن الكلمة فيها ستكون للجماهير التكفيرية لا لمن تعلّم ليعمّر.
ذلك كله، اكتشفه تيار المستقبل، بحسب أحد نوابه، وبدأ محاولة الموازنة بين (أولاً) خطاب وطني باشر بعض منظّري المستقبل في نهاية الأسبوع الماضي تحديد عناوينه العريضة مع حلفائهم، وتشير المعلومات إلى تركيز هؤلاء على السلاح الفلسطيني خارج المخيمات وسلاح حزب الله من جهة، وعلى السعي إلى إضافة مبدأ العدالة إلى شعار «حرية سيادة استقلال» من جهة أخرى. مع العودة، ولا سيما في مناطق نفوذ القوات، إلى شبح المثالثة وخطر ولاية الفقيه. و(ثانياً) خطاب مذهبي بامتياز لكن بعيد عن الأنظار، يُسمع ولا يُرى، على طريقة مفتي عكار أسامة الرافعي.
مع العلم أن بعض نواب المستقبل حاولوا جديّاً الخميس والجمعة الماضيين مناقشة قيادتهم لتجاوز «منطق الحرد» والاختيار بين التفاوض للمشاركة في الحكومة أو تفعيل غضب الأهالي مادياً ومعنوياً لإيقاف ما يحصل عبر الضغط الشعبي. وحاول أحد النواب أن يشرح للحريري أنّ منطقة مثل عكار لم تقف ولا مرة في التاريخ اللبناني ضد السلطة، ولا يمكن نوابها التردّد على بلداتهم بأيادٍ فارغة، دون الحد الأدنى من الخدمات، فضلاً عن أنّ مقارنة 2011 بـ1998 أو 2004 لناحية الخروج الحريري من السلطة ليست بالأمر الذكي لأسباب عدة، منها تعلّم خصوم الحريري من التجربتين السابقتين والبعد الزمني للانتخابات النيابية (مع الأخذ بالاعتبار أنّ نجيب ميقاتي ليس سليم الحص، وسعد الحريري ليس رفيق الحريري). وقدّم أحد النواب مداخلة طويلة، في محاولته إخراج الحريري من حرده، عن إمكان المستقبل الاستفادة من وجوده في السلطة للتصدي عملياً، لا كلامياً، لكل ما تنوي حكومة ميقاتي فعله. لكن مرةً أخرى، أدار الحريري الأذن الطرشاء وتبسّم لنظرية النائب عقاب صقر التي ترفض المشاركة في الجريمة.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
amol- مستشار
-
عدد المشاركات : 36762
العمر : 43
رقم العضوية : 2742
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 14/08/2010
رد: المستقبل يحصي أضرار غضبه
شكراً للمتابعة والاطلاع
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» نيويورك - مجلس الأمن يحصي 250 شخصا ليبيا ستشملهم العقوبات
» كابيللو يصب جام غضبه على بيكنباور...
» نجاد يتحدث لمقاعد خالية بالأمم المتحدة.. وأردوغان يصب غضبه ع
» ابتعدي عنه كزوج الرجل النرجسي يصب غضبه على المرأة
» ماليزي ينفث عن غضبه بعضّ طفلته الرضيعة
» كابيللو يصب جام غضبه على بيكنباور...
» نجاد يتحدث لمقاعد خالية بالأمم المتحدة.. وأردوغان يصب غضبه ع
» ابتعدي عنه كزوج الرجل النرجسي يصب غضبه على المرأة
» ماليزي ينفث عن غضبه بعضّ طفلته الرضيعة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
أمس في 7:37 am من طرف STAR
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR
» بي إم دبليو تفاجئ محبيها بإطلاق 30 سيارة M2 بمحرك مانيوال
2024-10-26, 8:59 am من طرف STAR
» ميزة جديدة من واتساب.. ما هي؟
2024-10-26, 8:58 am من طرف STAR
» السعودية تدين الهجوم الإسرائيلي على إيران
2024-10-26, 8:57 am من طرف STAR
» تحذير لمستخدمي "أندرويد" من خلل يتسبب في تعطل الهواتف
2024-10-26, 8:55 am من طرف STAR