إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الرابطة الليبية لحقوق الإنسان تدين تخريب وتدمير مواقع اعلامي
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الرابطة الليبية لحقوق الإنسان تدين تخريب وتدمير مواقع اعلامي
الرابطة الليبية لحقوق الإنسان تدين تخريب وتدمير مواقع اعلامية في المهجر
جنيف - ليبيا اليوم
الرابطة الليبية لحقوق الإنسان تدين
أعمال التخريب التي تعرضت لها المواقع الليبية باعتبارها امتدادا لانتهاكات
حقوق الإنسان في داخل ليبيا بصفة عامة وانتهاكا للحق فى حرية الرأي
والتعبير بصفة خاصة. وتطالب حكومة القذافي بالكف عن مثل هذه الأعمال، وتهيب
بالليبيين بالتضامن والتعاضد فيما بينهم من أجل بناء دولة القانون
والديمقراطية واحترام حقوق الإنسان.والتي لا يمكن تحقيقها بدون الخروج من
حالة الإحباط واللامبالاة القائمة الآن، والبدء فى بناء ارضية تمكّن من
إرساء قواعد تضامن فعّال للحد من غطرسة النظام وإرغامه على احترام القانون
والتقييد به. ولابد أن نتذكر دائما بان الحقوق لا توهب ولا تعطى ولا تمنح
... الحقوق تنتزع ولن تكون كاملة أو دائمة وهي تحت رحمة المانح، أي مانح.
وهذا نص البيان :
نظام العقيد القذافى يخرّب ويدمّر مواقع إعلامية ليبية فى المهجر
.1تلقت
الرابطة الليبية لحقوق الإنسان خلال الأيام القليلة الماضية عدة شكاوى من
اصحاب مواقع وطنية اعلامية وثقافية ومن مستخدمى الأنترنت داخل وخارج ليبيا
بشأن تعرض مواقعهم لأعمال تخريب ودمار قامت بها حكومة العقيد القذافى
الإستبدادية ضد هذه المواقع بهدف حجبها ومنعها من نقل الرأي الآخر لليبيين
بشأن سياسة الإستبداد التى تدير بها الحكومة الشأن العام فى ليبيا. ومن
المعروف انه لا يُسمح داخل ليبيا بأي هامش، مهما كان ضيّقا، لحرية الرأي
والتعبير بصفة عامة ولحرية الصحافة على وجه الخصوص وبأن جميع وسائل الإعلام
هي مملوكة للدولة التى تحتكرها بالكامل وهي التى تقرر المواضيع التى
تتناولها والكيفية التى تتناول بها تلك المواضيع المصممة على مقاس العقيد
القذافى الذى يصوّره هذا الإعلام بكل الأوصاف الزائفة كوصفه بالحاكم المنقذ
والأب المحرّر ومحقّق التنمية والرفاهية والمهدى المنتظر ... وهي نفس
الأوصاف التى كان يرددها بالامس القريب الإعلام التونسى فى وصفه للطاغية بن
على والذى لم يجد، بعد سقوطه وخلعه، إعلاميا واحدا من أولئك الذين تعوّدوا
على تمجيده وتمجيد أفراد أسرته على مدى 23 سنة لكتابة عمود واحد للدفاع
عنه أو عن حقبة حكمه الإستبدادى المنهار. كذلك لم يجد من مواليه السياسيين
التونسيين من وزراء ونواب فى البرلمان وقيادات حزبه وأيضا أصدقائه الأجانب،
إذا ما استثنينا العقيد القذافى الذى طالب بعودة الدكتاتور الهارب كرئيس
مدى الحياة لتونس، ما يدافعون به عنه إلا تكبيله بجميع الجرائم
والإنتهاكات، وما اكثرها، التى عرفتها تونس خلال حقبة حكمه الأسود من فساد
سياسى وإدارى ومالى واقتصادى
2. وقد أشارت الشكاوى التى
وصلت الرابطة الى الأضرار البالغة التى يتعرض لها المواطنون نتيجة تخريب
حكومة العقيد القذافى الإستبدادية للمواقع الليبية فى الخارج ( وهل يوجد
استبداد اكبر من هذا التخريب!) والذى تسبّب فى حرمان جميع الليبيين من حقهم
غير القابل للتصرف فى المعرفة وفى الحقيقة وحقهم "في التماس مختلف ضروب
المعلومات والأفكار وتلقيها ونقلها إلى آخرين دونما اعتبار للحدود، سواء
على شكل مكتوب أو مطبوع أو في قالب فني أو بأية وسيلة أخرى يختارها" كما
تنص على ذلك بكل وضوح المادة 19 من العهد الدولى الخاص بالحقوق المدنية
والسياسية والذي انضمت له الدولة الليبية منذ 15 مايو 1970. وتجدر الإشارة
ان هذه ليست المرة الاولى التى تلجا فيها حكومة العقيد القذافى
الإستبدادية الى تخريب المواقع المستقلة لمنعها من إيصال الحقيقة او الراي
الآخر الى الليبيين وهو مايدل فى المقام الأول بأن ليس لهذه الحكومة
الإستبدادية ثقة فى إعلامها برغم الملايين التى تصرف من اموال الليبين على
هذا الإعلام الغبي من جهة وبانها أي هذه الحكومة الإستبدادية على قناعته
تامة بالمصداقية العالية التى تتمتع بها المواقع التى خربتها فى نقل
الحقيقة وعدم امكانيتها (الحكومة) من مقارعة ماتنقله من اخبار ومعلومات
بالطرق السلمية وبالحجة والمنطق من جهة ثانية. ولم تكتف حكومة العقيد
القذافى الإستبدادية بتخريب المواقع الليبية فى المهجر فقط بل عمدت أيضا
الى حجب عديد المواقع التى عرفت بنقلها للراي الآخر وإيصاله الى الليبيين
مثل "اليوتوب" و"الفيس بوك" و"تويتر" التى منعت على الليبيين بسبب ما
تعرضه هذه المواقع من أفلام فيديو ومواد إعلامية أخرى غير حكومية حول إدارة
حكومة العقيد القذافى الإستبدادية المشين للشأن العام الليبى.
.3لقد اصبحت
الأنترنت من جراء نظام الإستبداد المجال الوحيد لممارسة الليبيين لهذا الحق
غير القابل للتصرف فى حرية الرأي والتعبير بعد ان رفض نظام العقيد القذافى
الإعتراف بشرعية هذا الحق وفرض قيودا غير مسبوقة تصل الى إعدام وقتل كل من
يحاول، داخل ليبيا، ممارسته والتمتع به فى حرية. لقد ولج الليبيون الى
الأنترنت للتعبير عن ما يدور فى صدورهم من آراء فى حرية وللحصول على ما
يريدون من معلومات فى مأمن من أجهزة الأمن القمعية والمخابرات العامة
والخاصة وجيوش الظلام المتربصة بحرية المواطنين وبكل من يتجرأ على الوقوف
سلميا، عن طريق الرأي والرأي الآخر، فى وجه الإستبداد والفساد الذى أصبح
سمة أساسية من سمات النظام الإستبدادى الحاكم فى ليبيا. لقد غيرت الانترنت
حياة الكثيرين وللأبد. انظروا ما حدث فى تونس والدور الذى لعبته الأنترنت
(مواقع التواصل الإجتماعى) فى إشعال ثورة شعبية حقيقية اطاحت بإحدى أعتى
الدكتاتوريات وهروب الدكتاتور. لقد اصبحت الانترنت إحدى الأدوات المهمة،
فهي لا تشكّل كنزا غزيرا بالمعلومات فحسب، بل هي أيضا أداة لنشر المعلومات
والتعبئة لتعزيز قضية حقوق الإنسان وتقدمها ورفعتها فى ليبيا وفى كل مكان.
.4تدين الرابطة الليبية لحقوق
الإنسان أعمال التخريب التى تعرضت لها المواقع الليبية باعتبارها امتدادا
لانتهاكات حقوق الإنسان فى داخل ليبيا بصفة عامة وانتهاكا للحق فى حرية
الرأي والتعبير بصفة خاصة. وتنتهز هذه المناسبة لمطالبة حكومة العقيد
القذافى الإستبدادية بالكف عن هكذا أعمال والتى لا يمكن ان تنجح فى إخفاء
الإخفاقات والفشل فى المجالات كافة لهذا الحكومة الشاذة. وتهيب بالليبيين
أينما وُجدوا الى إعمال المزيد من التضامن والتعاضد فيما بينهم من أجل بناء
دولة القانون والديموقراطية واحترام حقوق الإنسان، والتى لا يمكن تحقيقها
بدون الخروج من حالة الإحباط واللامبالاة القائمة الآن، والبدء فى بناء
ارضية تمكّن من إرساء قواعد تضامن فعّال للحد من غطرسة النظام وإرغامه على
احترام القانون والتقيّد به. ولابد ان نتذكر دائما بان الحقوق لا توهب
ولاتعطى ولاتمنح ... الحقوق تنتزع ولن تكون كاملة او دائمة وهي تحت رحمة
المانح، أي مانح.
2 فبراير 2011
جنيف - ليبيا اليوم
الرابطة الليبية لحقوق الإنسان تدين
أعمال التخريب التي تعرضت لها المواقع الليبية باعتبارها امتدادا لانتهاكات
حقوق الإنسان في داخل ليبيا بصفة عامة وانتهاكا للحق فى حرية الرأي
والتعبير بصفة خاصة. وتطالب حكومة القذافي بالكف عن مثل هذه الأعمال، وتهيب
بالليبيين بالتضامن والتعاضد فيما بينهم من أجل بناء دولة القانون
والديمقراطية واحترام حقوق الإنسان.والتي لا يمكن تحقيقها بدون الخروج من
حالة الإحباط واللامبالاة القائمة الآن، والبدء فى بناء ارضية تمكّن من
إرساء قواعد تضامن فعّال للحد من غطرسة النظام وإرغامه على احترام القانون
والتقييد به. ولابد أن نتذكر دائما بان الحقوق لا توهب ولا تعطى ولا تمنح
... الحقوق تنتزع ولن تكون كاملة أو دائمة وهي تحت رحمة المانح، أي مانح.
وهذا نص البيان :
نظام العقيد القذافى يخرّب ويدمّر مواقع إعلامية ليبية فى المهجر
.1تلقت
الرابطة الليبية لحقوق الإنسان خلال الأيام القليلة الماضية عدة شكاوى من
اصحاب مواقع وطنية اعلامية وثقافية ومن مستخدمى الأنترنت داخل وخارج ليبيا
بشأن تعرض مواقعهم لأعمال تخريب ودمار قامت بها حكومة العقيد القذافى
الإستبدادية ضد هذه المواقع بهدف حجبها ومنعها من نقل الرأي الآخر لليبيين
بشأن سياسة الإستبداد التى تدير بها الحكومة الشأن العام فى ليبيا. ومن
المعروف انه لا يُسمح داخل ليبيا بأي هامش، مهما كان ضيّقا، لحرية الرأي
والتعبير بصفة عامة ولحرية الصحافة على وجه الخصوص وبأن جميع وسائل الإعلام
هي مملوكة للدولة التى تحتكرها بالكامل وهي التى تقرر المواضيع التى
تتناولها والكيفية التى تتناول بها تلك المواضيع المصممة على مقاس العقيد
القذافى الذى يصوّره هذا الإعلام بكل الأوصاف الزائفة كوصفه بالحاكم المنقذ
والأب المحرّر ومحقّق التنمية والرفاهية والمهدى المنتظر ... وهي نفس
الأوصاف التى كان يرددها بالامس القريب الإعلام التونسى فى وصفه للطاغية بن
على والذى لم يجد، بعد سقوطه وخلعه، إعلاميا واحدا من أولئك الذين تعوّدوا
على تمجيده وتمجيد أفراد أسرته على مدى 23 سنة لكتابة عمود واحد للدفاع
عنه أو عن حقبة حكمه الإستبدادى المنهار. كذلك لم يجد من مواليه السياسيين
التونسيين من وزراء ونواب فى البرلمان وقيادات حزبه وأيضا أصدقائه الأجانب،
إذا ما استثنينا العقيد القذافى الذى طالب بعودة الدكتاتور الهارب كرئيس
مدى الحياة لتونس، ما يدافعون به عنه إلا تكبيله بجميع الجرائم
والإنتهاكات، وما اكثرها، التى عرفتها تونس خلال حقبة حكمه الأسود من فساد
سياسى وإدارى ومالى واقتصادى
2. وقد أشارت الشكاوى التى
وصلت الرابطة الى الأضرار البالغة التى يتعرض لها المواطنون نتيجة تخريب
حكومة العقيد القذافى الإستبدادية للمواقع الليبية فى الخارج ( وهل يوجد
استبداد اكبر من هذا التخريب!) والذى تسبّب فى حرمان جميع الليبيين من حقهم
غير القابل للتصرف فى المعرفة وفى الحقيقة وحقهم "في التماس مختلف ضروب
المعلومات والأفكار وتلقيها ونقلها إلى آخرين دونما اعتبار للحدود، سواء
على شكل مكتوب أو مطبوع أو في قالب فني أو بأية وسيلة أخرى يختارها" كما
تنص على ذلك بكل وضوح المادة 19 من العهد الدولى الخاص بالحقوق المدنية
والسياسية والذي انضمت له الدولة الليبية منذ 15 مايو 1970. وتجدر الإشارة
ان هذه ليست المرة الاولى التى تلجا فيها حكومة العقيد القذافى
الإستبدادية الى تخريب المواقع المستقلة لمنعها من إيصال الحقيقة او الراي
الآخر الى الليبيين وهو مايدل فى المقام الأول بأن ليس لهذه الحكومة
الإستبدادية ثقة فى إعلامها برغم الملايين التى تصرف من اموال الليبين على
هذا الإعلام الغبي من جهة وبانها أي هذه الحكومة الإستبدادية على قناعته
تامة بالمصداقية العالية التى تتمتع بها المواقع التى خربتها فى نقل
الحقيقة وعدم امكانيتها (الحكومة) من مقارعة ماتنقله من اخبار ومعلومات
بالطرق السلمية وبالحجة والمنطق من جهة ثانية. ولم تكتف حكومة العقيد
القذافى الإستبدادية بتخريب المواقع الليبية فى المهجر فقط بل عمدت أيضا
الى حجب عديد المواقع التى عرفت بنقلها للراي الآخر وإيصاله الى الليبيين
مثل "اليوتوب" و"الفيس بوك" و"تويتر" التى منعت على الليبيين بسبب ما
تعرضه هذه المواقع من أفلام فيديو ومواد إعلامية أخرى غير حكومية حول إدارة
حكومة العقيد القذافى الإستبدادية المشين للشأن العام الليبى.
.3لقد اصبحت
الأنترنت من جراء نظام الإستبداد المجال الوحيد لممارسة الليبيين لهذا الحق
غير القابل للتصرف فى حرية الرأي والتعبير بعد ان رفض نظام العقيد القذافى
الإعتراف بشرعية هذا الحق وفرض قيودا غير مسبوقة تصل الى إعدام وقتل كل من
يحاول، داخل ليبيا، ممارسته والتمتع به فى حرية. لقد ولج الليبيون الى
الأنترنت للتعبير عن ما يدور فى صدورهم من آراء فى حرية وللحصول على ما
يريدون من معلومات فى مأمن من أجهزة الأمن القمعية والمخابرات العامة
والخاصة وجيوش الظلام المتربصة بحرية المواطنين وبكل من يتجرأ على الوقوف
سلميا، عن طريق الرأي والرأي الآخر، فى وجه الإستبداد والفساد الذى أصبح
سمة أساسية من سمات النظام الإستبدادى الحاكم فى ليبيا. لقد غيرت الانترنت
حياة الكثيرين وللأبد. انظروا ما حدث فى تونس والدور الذى لعبته الأنترنت
(مواقع التواصل الإجتماعى) فى إشعال ثورة شعبية حقيقية اطاحت بإحدى أعتى
الدكتاتوريات وهروب الدكتاتور. لقد اصبحت الانترنت إحدى الأدوات المهمة،
فهي لا تشكّل كنزا غزيرا بالمعلومات فحسب، بل هي أيضا أداة لنشر المعلومات
والتعبئة لتعزيز قضية حقوق الإنسان وتقدمها ورفعتها فى ليبيا وفى كل مكان.
.4تدين الرابطة الليبية لحقوق
الإنسان أعمال التخريب التى تعرضت لها المواقع الليبية باعتبارها امتدادا
لانتهاكات حقوق الإنسان فى داخل ليبيا بصفة عامة وانتهاكا للحق فى حرية
الرأي والتعبير بصفة خاصة. وتنتهز هذه المناسبة لمطالبة حكومة العقيد
القذافى الإستبدادية بالكف عن هكذا أعمال والتى لا يمكن ان تنجح فى إخفاء
الإخفاقات والفشل فى المجالات كافة لهذا الحكومة الشاذة. وتهيب بالليبيين
أينما وُجدوا الى إعمال المزيد من التضامن والتعاضد فيما بينهم من أجل بناء
دولة القانون والديموقراطية واحترام حقوق الإنسان، والتى لا يمكن تحقيقها
بدون الخروج من حالة الإحباط واللامبالاة القائمة الآن، والبدء فى بناء
ارضية تمكّن من إرساء قواعد تضامن فعّال للحد من غطرسة النظام وإرغامه على
احترام القانون والتقيّد به. ولابد ان نتذكر دائما بان الحقوق لا توهب
ولاتعطى ولاتمنح ... الحقوق تنتزع ولن تكون كاملة او دائمة وهي تحت رحمة
المانح، أي مانح.
2 فبراير 2011
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: الرابطة الليبية لحقوق الإنسان تدين تخريب وتدمير مواقع اعلامي
احسن ما فكونا الا منهن مواقع عميله وسبب فتنه وخراب للبلاد
محمد اللافي- مستشار
-
عدد المشاركات : 27313
العمر : 45
رقم العضوية : 208
قوة التقييم : 54
تاريخ التسجيل : 28/06/2009
رد: الرابطة الليبية لحقوق الإنسان تدين تخريب وتدمير مواقع اعلامي
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
amol- مستشار
-
عدد المشاركات : 36762
العمر : 43
رقم العضوية : 2742
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 14/08/2010
مواضيع مماثلة
» المنظمة العربية لحقوق الإنسان تدين تفجر الاوضاع في الكفرة
» الرابطة الليبية لحقوق الانسـان: ليــبــيا
» المرصد الليبي لحقوق الإنسان يؤكد وجود انتهاكات لحقوق الإنسان
» وجود انتهاكات يومية لحقوق الإنسان
» في بيان أصدرته .. المنظمة الليبية الشبابية لحقوق الإنسان تؤك
» الرابطة الليبية لحقوق الانسـان: ليــبــيا
» المرصد الليبي لحقوق الإنسان يؤكد وجود انتهاكات لحقوق الإنسان
» وجود انتهاكات يومية لحقوق الإنسان
» في بيان أصدرته .. المنظمة الليبية الشبابية لحقوق الإنسان تؤك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR