إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
ذنب القتلى برقبة مبارك ونفى وفاة ملك السعودية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ذنب القتلى برقبة مبارك ونفى وفاة ملك السعودية
العاهل السعودي في فترة نقاهة بالمغرب
تناولت الصحف العربية الصادرة الجمعة مجموعة من القضايا، منها قلق أصدقاء الإدارة الأمريكية في المنطقة من مسارعتها إلى التنصل منهم، إلى جانب الإشارة الإيرانية إلى أن مصر تحتاج إلى "خميني جديد،" في حين قدمت ممثلة مصرية استقالتها من منصبها النقابي، قائلة إن دماء القتلى "برقبة (الرئيس حسني) مبارك،" بينما نفت السعودية الشائعات عن وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
الحياة
صحيفة الحياة الصادرة من لندن أبرزت مقالاً تحليليا لراغدة درغام تحت عنوان "إدارة اوباما أصبحت عالة على أصدقائها."
وقالت الكاتبة: "ارتباك الإدارة الأميركية إزاء زلزال «ثورة الشباب» في مصر في أعقاب مفاجأة «ثورة الياسمين» في تونس فضح افتقادها لنظرة بعيدة المدى. أتى ذلك بشبه تزامن مع استدراك متأخر للرئيس باراك أوباما وإدارته لانقلاب «حزب الله» على الحكومة اللبنانية، سبات الأمس ويقظة اليوم المرتبكة تركا إدارة أوباما في مزيد من التخبط والعجز والضعف لدى الأكثرية في المنطقة العربية وربما العالم."
وتابعت: "ومما زاد من الشماتة بها أن الإدارة بدت حيناً تتخلى عن مبادئ الديمقراطية والحرية التي زعمتها وحيناً آخر بدت سريعة التخلي عن حليفها - كالعادة. حتى اليوم، لم تتمكن إدارة أوباما من حسم أمرها. إذاً، ما تتطلبه المرحلة هو مراجعة شاملة للسياسة الأميركية نحو مختلف دول الشرق الأوسط ."
وأضافت: "سيقال إن الولايات المتحدة ستُلام دوماً مهما فعلت، وإنها ستُسهم في التآمر بغض النظر عما تقوم به وفي كل الأحوال. ربما هذا صحيح لكنه لا ينفي ضرورة تصحيح سياسات وسلوك مسارات مختلفة. هناك اليوم في المنطقة العربية أكثر من رأي حول ما هي السياسة الأميركية نحو المتظاهرين في مصر ونحو الرئيس حسني مبارك. رأي يقول إن إدارة أوباما أسرعت إلى التملص من الأزمة والتخلي عن مبارك، فعززت بذلك سمعتها وصيتها المعهود بأنها غير جديرة بالثقة وإنها تستخدم الأصدقاء ثم تهجرهم بعد استنفادهم - أو أثناء ضعفهم - كالعادة."
الشرق الأوسط
ومن صحيفة الشرق الأوسط، برز العنوان التالي: "رفسنجاني: مصر تحتاج إلى خميني جديد.. بعد دعوة خامنئي للمصريين لإقامة نظام قائم على الدين."
وقالت الصحيفة: "صرح الرئيس الإيراني الأسبق أكبر هاشمي رافسنجاني في مقابلة نشرتها أمس صحيفة «جمهوري إسلامي» الراديكالية، بأن مصر تحتاج إلى «إمام خميني»، داعيا المصريين إلى الاستمرار في مظاهراتهم. وقال رافسنجاني، إن «وجود قائد مثل الإمام الخميني أمر ضروري لمصر»."
وقال رافسنجاني إن الولايات المتحدة "لا تريد أن تستمر الاضطرابات في مصر... وإسرائيل تبدي معارضة شديدة للثورة الحالية في مصر. يشبه ذلك الثورة في إيران. (في تلك الفترة) قاوم الإمام ومنع المؤامرة التي كانت ترمي إلى منع انتصار الثورة الإسلامية."
الدستور
وفي مصر، أبرز الموقع الإلكتروني لصحيفة الدستور المعارضة العنوان التالي: "نشوى مصطفى تسأل الرئيس: هتقول ايه يوم القيامة لـ300 شهيد ذنبهم متعلق في رقبتك؟"
وقال المقال: "تقدمت نشوى مصطفى (ممثلة مصرية) باستقالتها من عضوية مجلس نقابة المهن التمثيلية مؤكدة أنها نهائية ولا رجعة فيها، وأضافت نشوى في تصريح خاص للدستور الأصلي لقد شعرت بذنب تجاه شهداء الثورة لأن جيلي مقدرش يعملهم حاجة."
وأضافت :" أنا بعتذر لسالي ولأحمد ومينا ورامي وكل الشهداء وأقول للرئيس مبارك إن كنت قد تعاطفت معك لأنك راجل كبير في السن والناس بتهينك في دنيتك، فان تعاطفي معك يوم القيامة سيكون أكبر عندما تقف أمام 300 شهيد ذنبهم هيبقى متعلق في رقبتك.. يا ترى هتواجهم أزاي ساعتها؟!
القدس العربي
أما صحيفة القدس العربي، فقد اهتمت بالشأن العربي، فعنونت: "السعودية تنفي شائعات حول وفاة الملك عبد الله والفيصل يلغي زيارته للجزائر بشكل مفاجئ."
وأوردت الصحيفة: "قال مستشار لعضو بارز بالأسرة الحاكمة بالسعودية الخميس إن العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز على قيد الحياة نافيا شائعات أدت إلى عمليات شراء قوية في الأسواق المالية. وقال المصدر المقيم في السعودية 'الشائعات غير صحيحة.'"
وتابعت: "وذكرت وسائل إعلام رسمية أن عبد الله يقضي فترة راحة في المغرب منذ يناير كانون الثاني بعد أن قضى شهرين في الولايات المتحدة حيث أجريت له جراحتين بعدما تسبب تجمع دموي في تعقيد حالة انزلاق غضروفي كان يعاني منها. ولم تصدر الحكومة السعودية بيانا رسميا للرد على الشائعات. وقال دبلوماسيان في الخليج إنه ليس لديهما معلومات عن أي تغير في صحة الملك."
وقفز سعر مزيج برنت خام القياس الأوروبي في العقود الآجلة إلى 102.88 دولار للبرميل وهو أعلى مستوى في اسبوع بسبب الشائعات قبل أن يتراجع إلى 102.23 دولار في الساعة 1125 بتوقيت جرينتش. وارتفعت تكلفة التأمين على ديون السعودية من التخلف عن السداد اليوم 19 نقطة أساس مقارنة مع سعر اقفال أمس.
الخبر
أما في الجزائر، فعنونت صحيفة الخبر: "وجهوا نداء عبر مواقع ومنتديات لربطهم بالتنظيم الإرهابي.. تونسيون فارون من السجون يدخلون الجزائر للالتحاق بالقاعدة."
وأضاف: "أعلن تونسيون فارون من السجون مع جموع المحكوم عليهم، وهذا بعد فرارهم إثر الأحداث الأخيرة في تونس، أنهم يحاولون ربط الاتصال بعناصر تنظيم ما يسمى القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، بعد تمكنهم من دخول التراب الجزائري."
وتابعت: "وأورد المساجين التونسيون الفارون والمنتمون للتيار الجهادي في منتدى أنصار الدولة الإسلامية العراقية، ثم بعدها في منتديات محسوبة على تنظيم القاعدة، أنهم تمكنوا بعد الفرار من السجون التونسية من دخول التراب الجزائري أملا في الالتحاق بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي في معاقله."
تناولت الصحف العربية الصادرة الجمعة مجموعة من القضايا، منها قلق أصدقاء الإدارة الأمريكية في المنطقة من مسارعتها إلى التنصل منهم، إلى جانب الإشارة الإيرانية إلى أن مصر تحتاج إلى "خميني جديد،" في حين قدمت ممثلة مصرية استقالتها من منصبها النقابي، قائلة إن دماء القتلى "برقبة (الرئيس حسني) مبارك،" بينما نفت السعودية الشائعات عن وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
الحياة
صحيفة الحياة الصادرة من لندن أبرزت مقالاً تحليليا لراغدة درغام تحت عنوان "إدارة اوباما أصبحت عالة على أصدقائها."
وقالت الكاتبة: "ارتباك الإدارة الأميركية إزاء زلزال «ثورة الشباب» في مصر في أعقاب مفاجأة «ثورة الياسمين» في تونس فضح افتقادها لنظرة بعيدة المدى. أتى ذلك بشبه تزامن مع استدراك متأخر للرئيس باراك أوباما وإدارته لانقلاب «حزب الله» على الحكومة اللبنانية، سبات الأمس ويقظة اليوم المرتبكة تركا إدارة أوباما في مزيد من التخبط والعجز والضعف لدى الأكثرية في المنطقة العربية وربما العالم."
وتابعت: "ومما زاد من الشماتة بها أن الإدارة بدت حيناً تتخلى عن مبادئ الديمقراطية والحرية التي زعمتها وحيناً آخر بدت سريعة التخلي عن حليفها - كالعادة. حتى اليوم، لم تتمكن إدارة أوباما من حسم أمرها. إذاً، ما تتطلبه المرحلة هو مراجعة شاملة للسياسة الأميركية نحو مختلف دول الشرق الأوسط ."
وأضافت: "سيقال إن الولايات المتحدة ستُلام دوماً مهما فعلت، وإنها ستُسهم في التآمر بغض النظر عما تقوم به وفي كل الأحوال. ربما هذا صحيح لكنه لا ينفي ضرورة تصحيح سياسات وسلوك مسارات مختلفة. هناك اليوم في المنطقة العربية أكثر من رأي حول ما هي السياسة الأميركية نحو المتظاهرين في مصر ونحو الرئيس حسني مبارك. رأي يقول إن إدارة أوباما أسرعت إلى التملص من الأزمة والتخلي عن مبارك، فعززت بذلك سمعتها وصيتها المعهود بأنها غير جديرة بالثقة وإنها تستخدم الأصدقاء ثم تهجرهم بعد استنفادهم - أو أثناء ضعفهم - كالعادة."
الشرق الأوسط
ومن صحيفة الشرق الأوسط، برز العنوان التالي: "رفسنجاني: مصر تحتاج إلى خميني جديد.. بعد دعوة خامنئي للمصريين لإقامة نظام قائم على الدين."
وقالت الصحيفة: "صرح الرئيس الإيراني الأسبق أكبر هاشمي رافسنجاني في مقابلة نشرتها أمس صحيفة «جمهوري إسلامي» الراديكالية، بأن مصر تحتاج إلى «إمام خميني»، داعيا المصريين إلى الاستمرار في مظاهراتهم. وقال رافسنجاني، إن «وجود قائد مثل الإمام الخميني أمر ضروري لمصر»."
وقال رافسنجاني إن الولايات المتحدة "لا تريد أن تستمر الاضطرابات في مصر... وإسرائيل تبدي معارضة شديدة للثورة الحالية في مصر. يشبه ذلك الثورة في إيران. (في تلك الفترة) قاوم الإمام ومنع المؤامرة التي كانت ترمي إلى منع انتصار الثورة الإسلامية."
الدستور
وفي مصر، أبرز الموقع الإلكتروني لصحيفة الدستور المعارضة العنوان التالي: "نشوى مصطفى تسأل الرئيس: هتقول ايه يوم القيامة لـ300 شهيد ذنبهم متعلق في رقبتك؟"
وقال المقال: "تقدمت نشوى مصطفى (ممثلة مصرية) باستقالتها من عضوية مجلس نقابة المهن التمثيلية مؤكدة أنها نهائية ولا رجعة فيها، وأضافت نشوى في تصريح خاص للدستور الأصلي لقد شعرت بذنب تجاه شهداء الثورة لأن جيلي مقدرش يعملهم حاجة."
وأضافت :" أنا بعتذر لسالي ولأحمد ومينا ورامي وكل الشهداء وأقول للرئيس مبارك إن كنت قد تعاطفت معك لأنك راجل كبير في السن والناس بتهينك في دنيتك، فان تعاطفي معك يوم القيامة سيكون أكبر عندما تقف أمام 300 شهيد ذنبهم هيبقى متعلق في رقبتك.. يا ترى هتواجهم أزاي ساعتها؟!
القدس العربي
أما صحيفة القدس العربي، فقد اهتمت بالشأن العربي، فعنونت: "السعودية تنفي شائعات حول وفاة الملك عبد الله والفيصل يلغي زيارته للجزائر بشكل مفاجئ."
وأوردت الصحيفة: "قال مستشار لعضو بارز بالأسرة الحاكمة بالسعودية الخميس إن العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز على قيد الحياة نافيا شائعات أدت إلى عمليات شراء قوية في الأسواق المالية. وقال المصدر المقيم في السعودية 'الشائعات غير صحيحة.'"
وتابعت: "وذكرت وسائل إعلام رسمية أن عبد الله يقضي فترة راحة في المغرب منذ يناير كانون الثاني بعد أن قضى شهرين في الولايات المتحدة حيث أجريت له جراحتين بعدما تسبب تجمع دموي في تعقيد حالة انزلاق غضروفي كان يعاني منها. ولم تصدر الحكومة السعودية بيانا رسميا للرد على الشائعات. وقال دبلوماسيان في الخليج إنه ليس لديهما معلومات عن أي تغير في صحة الملك."
وقفز سعر مزيج برنت خام القياس الأوروبي في العقود الآجلة إلى 102.88 دولار للبرميل وهو أعلى مستوى في اسبوع بسبب الشائعات قبل أن يتراجع إلى 102.23 دولار في الساعة 1125 بتوقيت جرينتش. وارتفعت تكلفة التأمين على ديون السعودية من التخلف عن السداد اليوم 19 نقطة أساس مقارنة مع سعر اقفال أمس.
الخبر
أما في الجزائر، فعنونت صحيفة الخبر: "وجهوا نداء عبر مواقع ومنتديات لربطهم بالتنظيم الإرهابي.. تونسيون فارون من السجون يدخلون الجزائر للالتحاق بالقاعدة."
وأضاف: "أعلن تونسيون فارون من السجون مع جموع المحكوم عليهم، وهذا بعد فرارهم إثر الأحداث الأخيرة في تونس، أنهم يحاولون ربط الاتصال بعناصر تنظيم ما يسمى القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، بعد تمكنهم من دخول التراب الجزائري."
وتابعت: "وأورد المساجين التونسيون الفارون والمنتمون للتيار الجهادي في منتدى أنصار الدولة الإسلامية العراقية، ثم بعدها في منتديات محسوبة على تنظيم القاعدة، أنهم تمكنوا بعد الفرار من السجون التونسية من دخول التراب الجزائري أملا في الالتحاق بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي في معاقله."
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: ذنب القتلى برقبة مبارك ونفى وفاة ملك السعودية
برام في خلاط يا هوووووووووووووووووووووووو
محمد اللافي- مستشار
-
عدد المشاركات : 27313
العمر : 44
رقم العضوية : 208
قوة التقييم : 54
تاريخ التسجيل : 28/06/2009
مواضيع مماثلة
» شائعة وفاة مبارك "إكلينيكيا"،
» عاجل :أنباء عن وفاة الرئيس المخلوع حسنى مبارك
» وفاة الرئيس المصري السابق حسني مبارك سريريا
» وفاة الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي في السعودية
» السعودية: وفاة ولي العهد الأمير سلطان بن عبدالعزيز
» عاجل :أنباء عن وفاة الرئيس المخلوع حسنى مبارك
» وفاة الرئيس المصري السابق حسني مبارك سريريا
» وفاة الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي في السعودية
» السعودية: وفاة ولي العهد الأمير سلطان بن عبدالعزيز
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR