مشاريع تصميم وتنفيذ وحدات وتجمعات سكنية في بعض مدن الجماهيري

من طرف **بوفرقه** 2011-02-12, 8:21 am

[tr][td dir=rtl width="100%" height="19" bgcolor="#EEF0FB" colspan="2"]

مشاريع تصميم وتنفيذ وحدات وتجمعات سكنية في بعض مدن الجماهيرية العظمى

[/td][/tr][tr][td width="100%" height="19" bgcolor="#EEF0FB" colspan="2"]
[/td][/tr][tr][td dir=rtl width="98%" bgcolor="#FFFFFF"]

مشاريع تصميم وتنفيذ وحدات وتجمعات سكنية في بعض مدن الجماهيري %5Carchive%5Cupload%5C54212011020914211

** مشروع تصميم وتنفيذ (4000) وحدة سكنية بمدينة «الزاوية»
يتعامل منظور التنمية البشرية في عالم اليوم مع السكن والخدمات الموازية له كحاجة من الحاجات الأساسية وكحق من حقوق الإنسان.
وفي المجتمع الجماهيري الذي يطبّق مقولة «البيت لساكنه» في الجماهيرية العظمى نجد أن نوعية حياة الفرد والمجتمع وتوسيع خيارات الناس في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية يعتمد قبل كل شيء على الوعاء الطبيعي والخصائص المكانية للمجتمعات المحلية في المدن والقرى، ومدى كثافة الأبنية والسكان الطبيعية، وطبيعة المواصلات المتوفرة والخدمات والسلع الأساسية المتاحة.
وفي إطار محاولات القضاء على مشكلة السكن فقد تم التوجيه بالشروع في دراسة وتخطيط عدد من المواقع السكنية والخدمية وذلك بشكل سريع وعاجل للمساهمة وبشكل مباشر في حل مشكلة السكن، وذلك بتوفير الأراضي الصالحة للبناء، سواءً كانت داخل المخططات المُعتمدة، أو على امتدادها، أو بمواقع جديدة قابلة للنموّ والتوسّع ضمن إطار حضاري مُنتظم.
وفي هذا الإطار تم التكليف بالشروع في تنفيذ مشروع (4000) أربعة آلاف وحدة سكنية متكاملة ومباني الخدمات التابعة لها جنوب مدينة الزاوية.
ـ موقع المشروع:
يقع هذا المشروع الذي يستهدف تنفيذ (4000) وحدة سكنية متكاملة على مساحة إجمالية تبلغ (108.6 هكتار) شمال شرق مخطط مدينة الزاوية وضمن حدود المخطط الشامل وعلى بعد خمسة كيلومترات من مركز المدينة.
وتتكون منطقة الدراسة من موقعين منفصلين يفصلهما موقع الإسكان القائم (1000 وحدة سكنية).
وحدوده:
ـ شمالاً/ شاطئ البحر.
ـ شرقًا / طريق معبّد.
ـ غربًا / طريق حسب المخطط.
ـ جنوبًا / طريق معبّد وأملاك خاصة.
ـ أهداف المشروع:
ويهدف المشروع إلى تنفيذ ما يلي:
ـ استكمال الفراغات الموجودة بالمخطّط المُعتمد بمنطقة الإسكان العام وفق استعمالات الأراضي بمخطط عام 2000 مسحي.
ـ تنفيذ المنطقة السكنية وفقًا لاستعمالات الأراضي بالمخطّط وبحيث تكون منطقة جذب للسكان في اتجاه الشمال بما يكفل استكمال باقي فراغات المخطّط الشامل للمنطقة.
ـ تحقيق الدور الوظيفي للمدينة الذي حدّدته الإستراتيجية العمرانية وفق المُعتمد بالمخطط الشامل الإقليمي والفرعي، كونها مركزًا إداريًا مُهمًا على مستوى الإقليم الفرعي.
ـ مواكبة عمليات التطوير المكاني العمراني (2005 ـ 2025 مسيحي) وفقًا لسياسة توزيع السكان والنشاطات الاقتصادية المتاحة.
ـ مكافحة التوسّع السكني العشوائي وتحديد الخطوط العريضة لأية عملية توسّع أو نمو.
ـ تطوير ودعم الإمكانات الاقتصادية وتوفير الخدمات والبنية التحتية الأساسية لها.
ـ مكوّنات المشروع:
ويستهدف المشروع إضافة إلى تنفيذ عدد (4000) أربعة آلاف وحدة سكنية، تنفيذ عدّة مجاورات شاملة جميع المرافق، ويوجد بمركز كل مُجاورة سكنية مجموعة من الخدمات من بينها:
ـ روضة أطفال.
ـ مدرسة ابتدائية.
ـ مدرسة إعدادية.
ـ مسجد.
ـ وحدة رعاية صحية.
ـ مرافق خدمات تجارية.
ـ صيدلية.

** 2500 وحدة سكنية في مدينة المرج
وصفها المؤرخ العربي/شمس الدين محمد بن محمد بن أبي السرور البكري الصديقي/ الشهير باسم “البكري” وهو من أعيان القرن الحادي عشر الهجري” وصفها عندما زارها في منتصف ذلك القرن بقوله:” إن لون تربتها حمراء، ومبانيها حمراء، وملابس سكانها حمراء”، ووصفها المؤرخ المغربي /محمد بن محمد بن عبد الله بن إدريس/ الشهير بـ”الإدريسي” في أواسط القرن الثاني عشر بأنها “مدينة مُزدهرة ذات ثراء كبير”، وكتب عنها الرحالة الانجليزي /جيمس هاملتون/ في كتابه”جولات في شمال إفريقيا” والذي زارها عام 1852 م قائلا:” يوجد بها الحصن التركي محاطاً به أثار مدينة برقه الأثرية”.
تلك هي مدينة “برقة” هو الاسم القديم الذي كانت تُعرف به مدينة المرج الحالية، وفقًا لتأكيدات أغلب المؤرخين، وقد ساهم سكانها القدماء في الحضارة الإنسانية التي شهدتها مرتفعات الجبل الأخضر في الأزمنة القديمة، وقد أكد على ذلك الكثير من المؤرخين في مختلف العصور التي مرّت بها المنطقة، وخاصة في العصور الإغريقية والرومانية القديمة، حيث اشتهرت المدينة وسكانها بالمساهمة في إنشاء العديد من المدن الأثرية التي لازالت بقاياها خالدة حتى اليوم.
ويؤكد المؤرخون ان الملك الليبي الشهير “ شيشنق” مؤسس الأسرة الثانية والعشرين التي حكمت مصر على مدى عدة قرون يعود في أصوله إلى مدينة “برقة” ـ المرج الحالية ـ كما أن البطل التاريخي الشهير، وأعظم القادة العسكريين في التاريخ ـ حنّا بعل ـ أو “هانيبال” كما اشتهر في الغرب يعود في أصوله هو أيضًا إلى هذه المدينة، كما اشتهر من بين أبناء المدينة القدماء الكثير من العدّائين والمشاركين في الألعاب الأولمبية الإغريقية، وحصدوا الكثير من الجوائز التي كانت تقدّم للفائزين، وهي جوائز وجد الكثير منها في قبور أصحابها الأثرية،وعندما وصل نور الإسلام العظيم إلى المنطقة اعتنقه سكانها مثلهم مثل سائر بقية المناطق الليبية، وقاموا بنشره بالحكمة والموعظة الحسنة في المناطق المجاورة لهم.
ويقال أن أول من أطلق عليها اسم “المرج” هو الصحابي الجليل/ عمرو بن العاص/ عندما دخل بجيوشه شمال إفريقيا في الفتح الإسلامي، وذلك لكثرة المروج الخضراء بها، والتي تتحول في فصل الربيع إلى مساحات واسعة من الخضرة المترامية الأطراف، تتوّجها الزهور والورود في كل مكان.
وتقع المدينة على إحدى هضاب الجبل الأخضر الأشم، يحدها شمالاً البحر المتوسط، وشرقًا مدينة البيضاء، وغربًا مدينة بنغازي، وجنوبًا بقية مرتفعات الجبل الأخضر.
وكان المدينة قد تعرّضت في سنة 1963 مسيحي إلى زلزال قوى دمّر معظم أرجائها، وتم بعده إنشاء المدينة الجديدة الحالية، ويُعد من أشره معالمها الحالية الجامع الكبير المعروف باسم / مسجد أبو بكر الصديق/ والمقام على أنقاض مسجد حمل نفس الاسم قديمًا، وهو ثالث أكبر مسجد في شمال إفريقيا من حيث المساحة والضخامة.
ـ مشروع بناء 2500 وحدة سكنية:
يقوم الجهاز حاليًا بتنفيذ عدد 2500 وحدة سكنية بمدينة المرج على مساحة إجمالية تصل إلى (439 هكتار) تفاصيلها كما يلي:
ـ تنفيذ عدد (1164 وحدة سكنية على شكل مسكن أرضي مساحة كل منها 200 متر مربّع)
ـ تنفيذ عدد ( 1336 شقة سكنية مساحة كل منها 173 متر مربّع).
كما يشمل المشروع تنفيذ عددًا من المراكز التعليمية والخدمية والمرافق الصحية تفاصيلها كما يلي:
ـ عدد (6) مدارس تعليم أساسي.
ـ عدد (2) مدرسة تعليم ثانوي.
ـ عدد (6) رياض أطفال.
ـ عدد (4) مراكز صحية.
ـ عدد (6) مساجد.
ـ عدد (5) سوق تجاري.
ـ عدد (60) محلاً تجارياً.
ـ عدد (1) قاعة مؤتمرات.
ـ عدد (4) مجمّع إداري.
ـ عدد (2) نادي رياضي.
ـ عدد (1) مركز ثقافي.
ـ عدد (1) مركز شرطة.
ـ عدد (1) مركز دفاع مدني.
ـ عدد (1) مكتب بريد.
** مشروع تصميم وتنفيذ التجمّع السكني ـ أم الارانب ـ
يجرى العمل على تنفيذ هذا المشروع في مدينة ـ أم الارانب ـ الواقعة بالجنوب الليبي على مساحة اجمالية بلغت “340” هكتاراً وذلك بهدف بناء عدد ـ 2000 ـ وحدة سكنية متكاملة شاملة لجميع المرافق المصاحبة مساحة كل وحدة سكنية ـ 215 متر مربع ـ.
ـ مكوّنات المشروع:
ويستهدف المشروع تنفيذ ما يلي:
ـ عدد ـ 1ـ مدرسة تعليم ثانوي.
ـ عدد ـ 4ـ مدارس تعليم أساسي.
ـ عدد ـ 5 ـ رياض أطفال.
ـ عدد ـ 3 ـ مركز صحي.
ـ عدد ـ 1 ـ مسجد.
ـ عدد ـ 2 ـ جامع.
ـ عدد ـ 2 ـ سوق تجاري.
ـ عدد ـ 1 ـ تجمّع تجاري.
ـ عدد ـ 2 ـ قاعة مؤتمرات.
ـ عدد ـ 2 ـ مجمّع إداري.
ـ عدد ـ 1 ـ نادي رياضي.
ـ عدد ـ 2 ـ مركز ثقافي.
ـ عدد ـ 1 ـ مركز شرطة.
ـ عدد ـ 1 ـ مركز دفاع مدني.
ـ عدد ـ 1 ـ مكتب بريد.
ـ عدد ـ 4 ـ صالات مناسبات.
وبالإضافة إلى ما سبق يستهدف المشروع تنفيذ أعمال شبكات التغذية بالمياه ـ الكهرباء ـ الصرف الصحي ـ الهاتف.
كما يستهدف المشروع تنفيذ تركيب منظومة استقبال عبر الأقمار الصناعية، إضافة إلى عدد من خزانات المياه، ومحطة معالجة، ومحطة رفع، مع تنفيذ شبكة متكاملة من الطرق الداخلية وسط المشروع، وتوفير مناطق خضراء تنتشر في مختلف انحائه لتمكين الساكنين من قضاء اوقات فراغهم مع أسرهم وسط حدائق خضراء وملاعب مختلفة.
** مشروع تصميم وتنفيذ عدد 1000 وحدة سكنية جنوب صرمان
يعتبر هذا المشروع الجاري تنفيذه على مساحة اجمالية تبلغ (91 هكتار) في جنوب مدينة صرمان الواقعة إلى الغرب من مدينة طرابلس، على الطريق الساحلي، من بين مشاريع التنمية والتطوير الشامل الجاري تنفيذه في مختلف أنحاء الجماهيرية العظمى، تحقيقًا لهدف توفير السكن اللائق لكل مواطن. والمشروع يستهدف بناء 1000 وحدة سكنية بمساحات وتصاميم متعددة متمثلة في خمسة نماذج من المباني ذات الطوابق المتعددة، من طابقين إلى أربعة طوابق، وهي تختلف في التصميم عن بعضها البعض، والتي روعي في تصميمها الخصوصية المحلية في البناء من حيث عدد الغرف وتوزيعها داخل المنزل بما يتلاءم مع احتياجات الأسرة الليبية.
كما استهدف المشروع تنفيذ جملة من المباني والمرافق الخدمية الضرورية من مدارس، وأسواق تجارية، وعيادات، ومساجد، ورياض أطفال، ومنظومات مياه الشرب، والصرف الصحي، وري الحدائق، وتصريف مياه الأمطار، وشبكات الكهرباء، والألياف البصرية، ومنظومات تخزين والتزوّد بغاز الطهي.. الخ.
مكوّنات ومساحات المشروع:
استهدف المشروع إنشاء وحدات سكنية بمساحات مسقوفة متعددة شاملة لجميع المرافق الصحية والخدمية والبنية التحتية وذلك على النحو التالي:
ـ النموذج الأول (A):
ـ عدد الأدوار (3) المساحة (205.70 متر مربع) عدد العمارات (20) عدد الوحدات (120).
ـ النوذج الثاني (B):
عدد الأدوار (3) المساحة (218.77 متر مربع) عدد العمارات (28) عدد الوحدات (168).
ـ النوذج الثالث (C):
عدد الأدوار (4) المساحة (190.24 متر مربع) عدد العمارات (40) عدد الوحدات (320).
النموذج الرابع (D):
عدد الأدوار(2) المساحة (213.13 متر مربع) عدد العمارات (38) عدد الوحدات (152).
النموذج الخامس(E):
عدد الأدوار (2) المساحة (206.65 متر مربع) عدد العمارات (60) عدد الوحدات (240).
وبذلك يكون العدد الاجمالي للعمارات (186 عمارة) والمساحة (205.000 متر مربع).
كما أستهدف المشروع إقامة ما يلي:
ـ عدد (1) وحدة رعاية صحية أولية على مساحة (724.47 متر مربع).
ـ عدد (1) مسجد بمساحة إجمالية (1.038.43 متر مربع).
ـ عدد (1) سوق تجاري على مساحة (3.372.10 متر مربع).
ـ عدد (3) مدارس نموذجية تحتوي على (24 فصلأ دراسياً) بمساحة إجمالية (5815.37 متر مربع).
ـ عدد (1) مبنى روضة أطفال بمساحة (1283.24 متر مربع).
ـ شبكة متكاملة لمياه الشرب، والصرف الصحي، والري، ومياه الأمطار.
ـ شبكة الكهرباء والإنارة، والألياف الزجاجية لجميع المباني، والطرق، والملاعب الرياضية.
ـ شبكة تخزين وإمداد غاز الطهي.
ـ إجمالي مساحات محطات وقوف السيارات والطرق(314.000 متر مربع).
ـ إجمالي مساحات المناطق الخضراء والمفتوحة (467.000 متر مربع).
** مشروع تنفيذ 700 وحدة سكنية بمدينة هون
استهدفت الثورة العظيمة الوصول بيد التنمية والتطوير إلى كل مكان من ارض الجماهيرية العظمى، انطلاقًا من أن من حق المواطن الليبي أينما كان موقع إقامته الحصول على نصيبه من ثروة المجتمع على شكل مدارس ومزارع ومساكن حديثة ومستشفيات وعيادات ومراكز صحية، وكهرباء، الخ.
وعلى الرغم من ضخامة الرقعة الجغرافية التي حبا بها الحق سبحانه وتعالى جماهيريتنا، فقد أولت الثورة العظيمة حرصها على ضرورة أن يشمل التطور العمراني كل جزء فيها بغض النظر عن بعدها أو قربها من المناطق الحضرية الرئيسية.
ومن هنا فقد وصلت يد التغيير والتطور إلى مدن وقرى نائية وبعيدة عن الساحل، بل وفي قلب الصحراء، فأقيمت المشاريع الإسكانية الضخمة الشاملة لكل متطلبات الحياة العصرية، وشقّت الطرق الحديثة المعبّدة لتسهيل حركة تنقل المواطنين بيسر وسهولة، وأقيمت المشاريع الزراعية الضخمة لإنتاج الغذاء للجميع.
ومن بين المناطق التي وصلتها يد التطوير والتعمير، مدينة هون بالجفرة الواقعة جغرافيًا في قلب ليبيا والتي شهدت الكثير من الانجازات الحضارية العملاقة التي حوّلتها من بلدة صغيرة منسية إلى مدينة متكاملة انتصبت فيها العمارات والمباني الجميلة في كل الأرجاء، وافتتحت فيها الشوارع الحديثة بكل متطلباتها ومستلزماتها، وكان من بين الانجازات العمرانية التي تحققت فيها إقامة مئات الوحدات السكنية المتكاملة المرافق.
وهذا المشروع استهدف تنفيذ عدد 700 وحدة سكنية متعددة الطوابق وعلى ثلاث مواقع، شاملة الأعمال الخارجية والمرافق العامة ومباني الخدمات داخل مخطط مدينة هون.
وقد تم الانتهاء بالفعل من تنفيذ وتسليم عدد 300 وحدة سكنية من ضمن مشروع الـ 700 وحدة، إضافة إلى الأعمال التكميلية المتمثلة في (التكييف، المطابخ، الفرش الأرضي) لعدد 300 وحدة سكنية بالجفرة.
وقد كانت تفاصيل تلك الأعمال كما يلي:
الموقع رقم (1) ـ وفيه تم استكمال وتنفيذ عدد (204) وحدة سكنية شاملة للمرافق العامة، وتم تسليم الوحدات للجهات المستفيدة منها.
الموقع رقم (2) ـ وفيه تم استكمال عدد 96 وحدة سكنية بنماذج مختلفة شاملة الأعمال التكميلية، وقد تم تسليمها للجهات المستفيدة منها.
الموقع رقم (3) ـ وفيه تم تنفيذ عدد 400 وحدة سكنية متعددة الطوابق شاملة الأعمال الخارجية والمرافق العامة، إضافة إلى مدرسة ابتدائية ومدرسة حضانة، وعدد (8) صالات متعددة الأغراض الخدمية.[/td][/tr]