إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
ملالي طهران وشيوخ العرب
صفحة 1 من اصل 1
ملالي طهران وشيوخ العرب
لا يخفى على أي عاقل أن سياسة أمريكا تجاه شعوب المنطقة، بما فيها الشعب الإيراني، هي سياسة عدوانية, ولا يخفى على أي عاقل أن سياسة ملالي إيران تجاه شعوب المنطقة، بما فيها الشعب الإيراني، هي سياسة عدوانية, ولا يخفى على أي عاقل أن سياسة حكام الاستبداد في البلاد العربية تجاه شعوب المنطقة، بما فيها الشعب الإيراني، هي سياسة عدوانية, والمعركة بين ملالي طهران وشيوخ العرب، برعاية أمريكا، بعيدة كل البعد عن مصالح الشعوب.
لا أحد يجهل أن الثورة الايرانية ضد الشاه فاجأت الامبراطور الأمريكي, بعض الأسباب كان انشغال أجهزة الأمن والخارجية بإسقاط النظام الشيوعي في الاتحاد السوفييتي السابق وبلدان اوروبا الشرقية، وبتأهيل الليبرالية الصينية الوليدة. يضاف إلى ذلك جهله بطبائع الطائفة الشيعية إذ أن معرفته بالإسلام اقتصرت، في معظمها، على الإسلام السني، لكن الأمريكان لم يلبثوا أن وجدوا دورا رئيسيا لهؤلاء الملالي لخدمة مشاريعهم في المنطقة, لفهم هذا "الدور" لا بد من "معرفة" تلك المشاريع ومعرفة "الأهداف" التي تسعى إلى تحقيقها، والحكم عليها من خلال توافقها، أو عدم توافقها، مع مصالح شعوب المنطقة
: السياسة الأمريكية في المنطقة
هناك مرجعيتان "معلنتان" للسياسة الأمريكية في المنطقة: المرجعية الأولى، الحقيقية والأكثر أهمية، هي " وثيقة الأمن القومي الأمريكي" التي يقترحها الفريق الحاكم في البيت الأبيض ويعلنها الرئيس للشعب الأمريكي "بعد الموافقة الضمنية للغالبية في مجلسي النواب والشيوخ عليها"، استراتيجية الأمن القومي الأمريكي التي تواجهها شعوب العالم اليوم بنيت في عهد ريغان على فلسفة "المواجهة الساخنة" الدرع الصاروخي وحرب النجوم، فأنهت بذلك استراتيجية الحرب الباردة، وقد أعيدت صياغتها بعد انهيار المعسكر الشيوعي وتفكك الإتحاد السوفييتي، لتبلور في عهد بوش الابن الذي أعلن وثيقة الأمن القومي في 20 أيلول- سبتمبر 2002. وجاء في مقدمتها: الولايات المتحدة الأمريكية وحدها المسئولة عن أمن العالم وحريته، وهي مصدر القيم الوحيد، ولذلك ستعمل على تسييد قيمها فى كل أرجاء العالم من خلال عملية تغيير واسعة المدى سياسية واقتصادية واجتماعية," ومن أهم ما جاء في هذه الوثيقة، التي عرفها العالم بإسم استراتيجية المحافظين الجدد، كان: "حكومة الولايات المتحدة وحدها، إذا قررت أن دولة ما تمثل خطراً محتملاً عليها فى المستقبل، يحق لها التدخل بشكل استباقى فى هذه الدولة للقضاء على التهديد، ولو كان ذلك بتغيير نظام الدولة، وبذلك ألغت أمريكا نظام الدولة القومية الذى حكم العلاقات الدولية منذ اتفاقية وستفاليا عام 1648 التى تنص على المساواة القانونية للدول، والسيادة المطلقة للدولة على شعبها وأرضها.
في 27 أيار 2010 ، وبعد "الامتصاص النسبي" لآثار الهزة العنيفة التي تعرض لها الاقتصاد الأمريكي، أعلن باراك أوباما أن ما يحدث في داخل الولايات المتّحدة سيحدد قوّة ونفوذ واشنطن خارج حدودها وعلى مستوى العالم، وحدد ثلاثة أهداف للأمن القومي الأمريكي وهي : تحقيق الأمن والرخاء والمكانة الدولية "المتميزة" للولايات المتحدة,ولا يمكن الحديث، اليوم، عن تأثير هذه الاستراتيجية على منطقتنا لأنها لم تترجم، بعد، بـ"مشاريع" واضحة المعالم على الأرض
المرجعية الثانية، المعلنة، للسياسة الأمريكية في منطقتنا هي ما يسمى بـ "مشروع الشرق الاوسط الكبير" الذي طرحته الولايات المتحدة على مجموعة الدول الصناعية الثماني, وأقرته هذه الدول في حزيران- يونيو 2004. وهو مشروع "رائع"، في ظاهره، لأنه يدعو إلى انتشال بلدان هذا الشرق من تخلفها من خلال برامج تنمية اقتصادية واجتماعية وإرساء النظم الديموقراطية... الخ
لكن هذه "المشروع" لم يكن سوى قناعا لتجميل سياسة أمريكا وحلفائها في المنطقة، وفي حقيقة الأمر أن لا أحد من واضعيه سعى لتفعيله, ولا أحد من حكام المنطقة أو شعوبها شعر بجدية هذا المشروع, كل ما فعلته بعض الدول الموقعة كان تقديم معونات لم تتجاوز بضعة ملايين الدولارات لبعض البرامج "الإنسانية"، وإرسال بعض الفرق لمراقبة الانتخابات في دول المنطقة، والتي لا يفوز فيها سوى مافيات السلطة الإستبداد الحاكمة
الايديولوجية الحقيقية للهيمنة الامبريالية الجديدة في المنطقة والمتمثلة في مشاريع المحافظين الجدد وإسرائيل, هذه الإيديولوجية قائمة على تيئيس الشعوب من نفسها، وضرب ثقتها بقدراتها، وترسيخ الإعتقاد لديها أنها كانت ولا تزال وستبقى شعوبا غير قادرة على ولوج الحداثة أو التحرر أو التطور أو البناء, وهي نفسها ايديولوجية ملالي إيران تجاه الشعوب العربية, فهؤلاء الملالي يعملون جاهدين على نشر "الفوضى الخلاقة"، التي اخترعها محافظو بوش، والقائمة على التحريض الطائفي والفتنة المذهبية واذكر على سبيل المثال ما يجري في العراق ولبنان واليمن وسواها من البلدان العربية، والهادفة إلى زعزعة الأمن ونشر الخوف وتهديم المؤسسات الدستورية لتبقى هذه المجتمعات مسلوبة الإرادة الحرة وغير قادرة على تأسيس دول مستقلة تقوم بحاجات شعوبها، "الأحزاب" السنية كانت، ولا تزال عن جهل أو عن دراية، خادما "مخلصا" لاستمرار النفوذ الأمريكي والإسرائيلي في المنطقة العربية, كذلك هي "الأحزاب" الشيعية، وليس من باب الصدف أن انتشار المد الأصولي في المنطقة، وما تسبب فيه من خراب، تزامن مع صعود ملالي طهران إلى سدة الحكم.
أمريكا دخلت افغانستان واحتلت العراق بمساعدة ملالي إيران!, وإيران تحرض وتسلح الشيعة في البلدان العربية لإشعال الحروب الطائفية وبث الفوضى فيها!, و امريكا هي الداعمة لتلك السياسات العدوانية و تغذيها , لأنها وجدت في نظام الملالي خادما "مجانيا" لسياساتها في المنطقة, وأمريكا تستغل هذه السياسات الإيرانية العدوانية لإحكام قبضتها على أعناق الحكومات العربية.
أنظمة الاستبداد، ومنها نظام الملالي في طهران والأنظمة العربية، تعمل ضد مصالح شعوبها. وفي الغالب فإنها تفتعل الخلافات مع الأنظمة الحاكمة في محيطها كي تحول أنظار شعوبها عن مساوئها.
من يتأمل في أحوال إيران يتعجب كيف أن بلدا يزيد ناتجه المحلي عن 900 مليار دولار سنويا يشهد أزمات اقتصادية خانقة !!.. لكن عجبه يزول حين يعلم أن الملالي وجنرالات الحرس الثوري "يلهفون" النسبة الأكبر من ذلك الناتج، ويمولون بالمليارات ميليشيات تحولت إلى "جيوش" في لبنان والعراق واليمن وافغانستان وسواها من البلدان.
من حق ملالي إيران أن يتفقوا مع أمريكا، الشيطان الأكبر كما يسمونها، أو يكونوا عملاء لها على حساب العرب على أساس أن المصالح تقودهم إلى هكذا مواقف.
الجوهر: موقف حزب الله "اللبناني العربي" الذي يدعي كذبا معاداة أمريكا، في حين أن مرجعيته "الشرعية" ملالي طهران الذين سيكونون من "الذكاء والدهاء" فيتفقوا مع أمريكا على حساب العرب
ألا يعني ذلك أن هذا الحزب "العميل" لملالي طهران، على استعداد للاتفاق مع أمريكا، وربيبتها إسرائيل، إن ضمنت مصالح ملاليه وقياداته وذلك على حساب الشعب اللبناني ؟, أحمدي نجاد لا يختلف كثيرا عنه "برغم عنترياته" فهو الشرطي القادم الذي سيخوفون به دول المنطقة كونه على وشك أن يملك النووي وخاصة بعد تفرده بالساحة لمزيد من الابتزازات والتنازلات, كل هموم احمدي نجاد هو البحث عن صيغة تعيد امارة الفاطميين من جديد, فهو يتحزلق مع الاميركان ويمول حزب الله بمال الفقراء الايرانيين, وهو يدعم اي تحرك اميركي من افغانستان حتى العراق ويحاول ان يقايض ويساوم مثل اهل البازار في الاسواق مع الاميركان ويبادل الحديد بالقضامي معهم، ونفسه طويل مثل كل باقي الايرانيين المعروفين بالنفس الطويل، لانهم حائكي سجاد والتي تستغرف في صناعتها 18 سنة لكي تتم تحت ايديهم وكل يوم يمارسوا حركة صغيرة لاتمامها, طبعا موضوع اليورو والدولار والشحنات العاطفية والمفاجآت بين الفينة والأخرى هي لحبك الدور والا فكيف سيجدون له قاعدة شعبية تهتف بأسمه وترى صورته في القمر بل وتعتبره المهدي المنتظر!!! ..... زياد دياب
لا أحد يجهل أن الثورة الايرانية ضد الشاه فاجأت الامبراطور الأمريكي, بعض الأسباب كان انشغال أجهزة الأمن والخارجية بإسقاط النظام الشيوعي في الاتحاد السوفييتي السابق وبلدان اوروبا الشرقية، وبتأهيل الليبرالية الصينية الوليدة. يضاف إلى ذلك جهله بطبائع الطائفة الشيعية إذ أن معرفته بالإسلام اقتصرت، في معظمها، على الإسلام السني، لكن الأمريكان لم يلبثوا أن وجدوا دورا رئيسيا لهؤلاء الملالي لخدمة مشاريعهم في المنطقة, لفهم هذا "الدور" لا بد من "معرفة" تلك المشاريع ومعرفة "الأهداف" التي تسعى إلى تحقيقها، والحكم عليها من خلال توافقها، أو عدم توافقها، مع مصالح شعوب المنطقة
: السياسة الأمريكية في المنطقة
هناك مرجعيتان "معلنتان" للسياسة الأمريكية في المنطقة: المرجعية الأولى، الحقيقية والأكثر أهمية، هي " وثيقة الأمن القومي الأمريكي" التي يقترحها الفريق الحاكم في البيت الأبيض ويعلنها الرئيس للشعب الأمريكي "بعد الموافقة الضمنية للغالبية في مجلسي النواب والشيوخ عليها"، استراتيجية الأمن القومي الأمريكي التي تواجهها شعوب العالم اليوم بنيت في عهد ريغان على فلسفة "المواجهة الساخنة" الدرع الصاروخي وحرب النجوم، فأنهت بذلك استراتيجية الحرب الباردة، وقد أعيدت صياغتها بعد انهيار المعسكر الشيوعي وتفكك الإتحاد السوفييتي، لتبلور في عهد بوش الابن الذي أعلن وثيقة الأمن القومي في 20 أيلول- سبتمبر 2002. وجاء في مقدمتها: الولايات المتحدة الأمريكية وحدها المسئولة عن أمن العالم وحريته، وهي مصدر القيم الوحيد، ولذلك ستعمل على تسييد قيمها فى كل أرجاء العالم من خلال عملية تغيير واسعة المدى سياسية واقتصادية واجتماعية," ومن أهم ما جاء في هذه الوثيقة، التي عرفها العالم بإسم استراتيجية المحافظين الجدد، كان: "حكومة الولايات المتحدة وحدها، إذا قررت أن دولة ما تمثل خطراً محتملاً عليها فى المستقبل، يحق لها التدخل بشكل استباقى فى هذه الدولة للقضاء على التهديد، ولو كان ذلك بتغيير نظام الدولة، وبذلك ألغت أمريكا نظام الدولة القومية الذى حكم العلاقات الدولية منذ اتفاقية وستفاليا عام 1648 التى تنص على المساواة القانونية للدول، والسيادة المطلقة للدولة على شعبها وأرضها.
في 27 أيار 2010 ، وبعد "الامتصاص النسبي" لآثار الهزة العنيفة التي تعرض لها الاقتصاد الأمريكي، أعلن باراك أوباما أن ما يحدث في داخل الولايات المتّحدة سيحدد قوّة ونفوذ واشنطن خارج حدودها وعلى مستوى العالم، وحدد ثلاثة أهداف للأمن القومي الأمريكي وهي : تحقيق الأمن والرخاء والمكانة الدولية "المتميزة" للولايات المتحدة,ولا يمكن الحديث، اليوم، عن تأثير هذه الاستراتيجية على منطقتنا لأنها لم تترجم، بعد، بـ"مشاريع" واضحة المعالم على الأرض
المرجعية الثانية، المعلنة، للسياسة الأمريكية في منطقتنا هي ما يسمى بـ "مشروع الشرق الاوسط الكبير" الذي طرحته الولايات المتحدة على مجموعة الدول الصناعية الثماني, وأقرته هذه الدول في حزيران- يونيو 2004. وهو مشروع "رائع"، في ظاهره، لأنه يدعو إلى انتشال بلدان هذا الشرق من تخلفها من خلال برامج تنمية اقتصادية واجتماعية وإرساء النظم الديموقراطية... الخ
لكن هذه "المشروع" لم يكن سوى قناعا لتجميل سياسة أمريكا وحلفائها في المنطقة، وفي حقيقة الأمر أن لا أحد من واضعيه سعى لتفعيله, ولا أحد من حكام المنطقة أو شعوبها شعر بجدية هذا المشروع, كل ما فعلته بعض الدول الموقعة كان تقديم معونات لم تتجاوز بضعة ملايين الدولارات لبعض البرامج "الإنسانية"، وإرسال بعض الفرق لمراقبة الانتخابات في دول المنطقة، والتي لا يفوز فيها سوى مافيات السلطة الإستبداد الحاكمة
الايديولوجية الحقيقية للهيمنة الامبريالية الجديدة في المنطقة والمتمثلة في مشاريع المحافظين الجدد وإسرائيل, هذه الإيديولوجية قائمة على تيئيس الشعوب من نفسها، وضرب ثقتها بقدراتها، وترسيخ الإعتقاد لديها أنها كانت ولا تزال وستبقى شعوبا غير قادرة على ولوج الحداثة أو التحرر أو التطور أو البناء, وهي نفسها ايديولوجية ملالي إيران تجاه الشعوب العربية, فهؤلاء الملالي يعملون جاهدين على نشر "الفوضى الخلاقة"، التي اخترعها محافظو بوش، والقائمة على التحريض الطائفي والفتنة المذهبية واذكر على سبيل المثال ما يجري في العراق ولبنان واليمن وسواها من البلدان العربية، والهادفة إلى زعزعة الأمن ونشر الخوف وتهديم المؤسسات الدستورية لتبقى هذه المجتمعات مسلوبة الإرادة الحرة وغير قادرة على تأسيس دول مستقلة تقوم بحاجات شعوبها، "الأحزاب" السنية كانت، ولا تزال عن جهل أو عن دراية، خادما "مخلصا" لاستمرار النفوذ الأمريكي والإسرائيلي في المنطقة العربية, كذلك هي "الأحزاب" الشيعية، وليس من باب الصدف أن انتشار المد الأصولي في المنطقة، وما تسبب فيه من خراب، تزامن مع صعود ملالي طهران إلى سدة الحكم.
أمريكا دخلت افغانستان واحتلت العراق بمساعدة ملالي إيران!, وإيران تحرض وتسلح الشيعة في البلدان العربية لإشعال الحروب الطائفية وبث الفوضى فيها!, و امريكا هي الداعمة لتلك السياسات العدوانية و تغذيها , لأنها وجدت في نظام الملالي خادما "مجانيا" لسياساتها في المنطقة, وأمريكا تستغل هذه السياسات الإيرانية العدوانية لإحكام قبضتها على أعناق الحكومات العربية.
أنظمة الاستبداد، ومنها نظام الملالي في طهران والأنظمة العربية، تعمل ضد مصالح شعوبها. وفي الغالب فإنها تفتعل الخلافات مع الأنظمة الحاكمة في محيطها كي تحول أنظار شعوبها عن مساوئها.
من يتأمل في أحوال إيران يتعجب كيف أن بلدا يزيد ناتجه المحلي عن 900 مليار دولار سنويا يشهد أزمات اقتصادية خانقة !!.. لكن عجبه يزول حين يعلم أن الملالي وجنرالات الحرس الثوري "يلهفون" النسبة الأكبر من ذلك الناتج، ويمولون بالمليارات ميليشيات تحولت إلى "جيوش" في لبنان والعراق واليمن وافغانستان وسواها من البلدان.
من حق ملالي إيران أن يتفقوا مع أمريكا، الشيطان الأكبر كما يسمونها، أو يكونوا عملاء لها على حساب العرب على أساس أن المصالح تقودهم إلى هكذا مواقف.
الجوهر: موقف حزب الله "اللبناني العربي" الذي يدعي كذبا معاداة أمريكا، في حين أن مرجعيته "الشرعية" ملالي طهران الذين سيكونون من "الذكاء والدهاء" فيتفقوا مع أمريكا على حساب العرب
ألا يعني ذلك أن هذا الحزب "العميل" لملالي طهران، على استعداد للاتفاق مع أمريكا، وربيبتها إسرائيل، إن ضمنت مصالح ملاليه وقياداته وذلك على حساب الشعب اللبناني ؟, أحمدي نجاد لا يختلف كثيرا عنه "برغم عنترياته" فهو الشرطي القادم الذي سيخوفون به دول المنطقة كونه على وشك أن يملك النووي وخاصة بعد تفرده بالساحة لمزيد من الابتزازات والتنازلات, كل هموم احمدي نجاد هو البحث عن صيغة تعيد امارة الفاطميين من جديد, فهو يتحزلق مع الاميركان ويمول حزب الله بمال الفقراء الايرانيين, وهو يدعم اي تحرك اميركي من افغانستان حتى العراق ويحاول ان يقايض ويساوم مثل اهل البازار في الاسواق مع الاميركان ويبادل الحديد بالقضامي معهم، ونفسه طويل مثل كل باقي الايرانيين المعروفين بالنفس الطويل، لانهم حائكي سجاد والتي تستغرف في صناعتها 18 سنة لكي تتم تحت ايديهم وكل يوم يمارسوا حركة صغيرة لاتمامها, طبعا موضوع اليورو والدولار والشحنات العاطفية والمفاجآت بين الفينة والأخرى هي لحبك الدور والا فكيف سيجدون له قاعدة شعبية تهتف بأسمه وترى صورته في القمر بل وتعتبره المهدي المنتظر!!! ..... زياد دياب
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» صور:لقاء الأمم المتحدة مع اعيان وشيوخ سبها
» طهران تقر بخلافات مع موسكو
» طهران تستضيف قمة مجموعة ال 15
» وفد من حكماء وشيوخ مصراته وأولاد بوسيف يواصل جهوده في مدينتي
» طهران .. مضاعفة أسعارالبنزين والديزل
» طهران تقر بخلافات مع موسكو
» طهران تستضيف قمة مجموعة ال 15
» وفد من حكماء وشيوخ مصراته وأولاد بوسيف يواصل جهوده في مدينتي
» طهران .. مضاعفة أسعارالبنزين والديزل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR