إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
للآباء دور ايجابي في إطعام الأطفال "المتمردين"
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
للآباء دور ايجابي في إطعام الأطفال "المتمردين"
الآباء المشاركون بإطعام أبنائم الرافضين لتناول الطعام، يؤثرون إيجابا على مواجهة الامهات لهذه المشكلة، وعلى علاقتهن بأطفالهن
هذا ما جاء في بحث أجراه عدد من الباحثين من جامعة "بن غوريون" والمركز الطبي "سوروكا" في بئر السبع.
يعاني نحو 25% من مجمل الأطفال من اضطرابات مختلفة بتناول الطعام خلال سنوات حياتهم الأولى. ويعتبر نحو 2% منهم "رافضين لتناول الطعام"، وهي ظاهرة تتمثل بعدم النمو وبانخفاض الوزن خلال فترة قصيرة، وبمخاطر نشوء اضطرابات بالنمو بل وباضطرابات فكرية واجتماعية على المدى الطويل.
تعتبر العلاقة الثلاثية : أم – طفل – طعام، علاقة أولية وأساسية، حيث تعتبر الأم مصدر الغذاء الدائم بالنسبة للطفل. ولذلك، عندما يحدث أي خلل بالإطعام، فإنه لا بد أن يكون مرتبطا بخلل ما بالعلاقة بين الأم والطفل، وبتوازنات القوى بينهما.
هناك الكثير من الحالات التي تتحدث عن العلاقة بين الأم والطفل بالنسبة للأكل. والكثير من الأمهات يتحدثن عن أزمة حقيقية تقعن بها في أعقاب رفض أطفالهن تناول الطعام. بل إن جزءاً من الامهات يشعرن أن الطفل يرفضهن من خلال رفضه لتناول الطعام. من هذا الشعور، تنبع عدة مشاعر سلبية أخرى مثل الشعور بالفشل وبانعدام القيمة.
هذه المشاعر بالرفض التي تمر بها الأمهات، تسبب تحولا بتوجه الامهات لأطفالهن، والذي يصبح أقل حساسية وأكثر تدخلا واقتحاما. يقمن باستخدام القوة من أجل إجبار الطفل على تناول الطعام، أما الطفل، فيرد من جهته بالرفض الشديد محاولا الحفاظ على استقلاليته والسيطرة على محيطه. من هذه النقطة، تبدأ كرة الثلج بالتدحرج نحو بؤس يدب في كل أفراد العائلة.
مؤخرا، تم إجراء بحث جديد، قامت به د. نعما عيتسبا – بوريا من جامعة بن غوريون في بئر السبع، ود. باروخ يروشالمي من المركز الطبي "سوروكا"، ونشرت نتائجه في مجلة Infant Mental Health، حيث فحص هذا البحث، لأول مرة، موقع الأب في العائلات التي لديها أولاد من ذوي المشاكل بتناول الطعام.
فحص البحث 28 عائلة لديها أولاد بين جيل عام واحد وثلاثة أعوام ممن يعرّفون على أنهم رافضون لتناول الطعام لأسباب عضوية. وكان قد تم تحويل هؤلاء الأطفال لسوروكا لتلقي العلاج في أعقاب انخفاض حاد بالوزن. بالمقابل، وكمجموعة مراقبة، تم فحص 29 عائلة لديها أولاد دون اضطرابات تذكر في مجال تناول الطعام.
كانت العائلات في المجموعتين تتشابه بالصفات والمميزات. وكجزء من عملية جمع المعلومات، وصل الباحثون إلى منازل العائلات المشاركة بالبحث، وراقبوا العلاقة بين الأم والطفل والعلاقة بين الأب والطفل، ووثقوا النتائج بالفيديو.
عند تحليل أشرطة الفيديو تبين وضع مثير للاهتمام – كما تقول د. بوريا، الباحثة والمحاضرة في قسم العلوم النفسية في جامعة بن غوريون- "بشكل عام، كانت هنالك مصاعب أكثر في العلاقة بين الأم والطفل، وبين الأب والطفل، في العائلات التي كان لديها طفل مع اضطرابات بتناول الطعام، بالمقارنة مع العائلات التي كانت ضمن مجموعة المراقبة. إضافة لذلك، في العائلات التي لها أولاد مع اضطرابات في تناول الطعام، كان هنالك تقسيم واضح للوظائف بين الأم والأب، حيث كانت الأم هي المسؤولة عن الاهتمام بالأولاد".
وتضيف بوريا: "عند التحليل بشكل أكثر عمقا، وجدنا أن الوضع أكثر تعقيدا. في العائلات التي كان للآباء فيها دور بالاهتمام بالأولاد، كانت علاقة الآباء وعلاقة الأمهات بالأولاد أكثر إيجابية. وبكلمات أخرى، لاحظنا أن في العائلات التي لديها أولاد من ذوي اضطرابات الأكل، كان هنالك تأثير لدور الآباء على الأمهات، أي أن هذا الدور شكل عامل حماية لهذا العائلات وطريقة لاختراق الدائرة السلبية التي تحيط بعلاقة الأم والطفل في موضوع الطعام".
أما د. جال مئيري، مسؤول قسم الأمراض النفسية لدى الأطفال في سوروكا، فقال: "إطعام الأطفال ليس جزءاً من المادة الوراثية لدى الأب، ولذلك فليس عليه الكثير من المسؤولية بشأن إطعام الطفل. الأب معفى تاريخيا من وظيفة إطعام الطفل، ولذلك فإنه أقل تعرضا للانتقاد عندما ينخفض وزن ابنه بشكل كبير. وعلى ما يبدو، فهذا هو السبب الذي يجعله يتوجه لإطعام طفله من موقف أقوى وأكثر راحة".
خلال البحث، تم فحص دور الأب بالاهتمام بأداء ثلاث وظائف أساسية: إطعام الطفل، الحمّام، وتغيير الملابس. عن هذا الموضوع، قالت د. بوريا: "في البيوت التي لوحظ بها أن الآباء يلعبون دورا بالاهتمام بأبنائهم، تبين أن لتصرفهم هذا تأثير إيجابي، مهدئ، ويشجع الأم ويدعم علاقتها بطفلها. بالمقابل، كان الوضع الأصعب لدى العائلات التي لم يلاحظ أي دور للوالد بها في تربية الطفل والاهتمام به. في هذه العائلات، انتقلت الرهبة التي أصابت الأمهات وانعدام الحساسية للطفل إلى الآباء، وزادت من مخاوفهم.
عدم وجود دور للآباء بالاهتمام بالأطفال في العائلات التي لديها طفل يعاني من اضطرابات، كان يعكس في الحقيقة تقسيم الأدوار التقليدي داخل العائلة، حيث تتجند الامهات بالكامل لدور الامومة ولا تتركن للآباء أي حيز للعب أي دور كان. فمن جهة، تشعر الام بالرعب والخوف، ولكنها بالمقابل لا تسمح للأب بأن يكون شريكا لها في مواجهة هذه المخاوف، مما يزيد الوضع صعوبة ويخلق المزيد من المشاكل في العلاقة المختلة أصلا بين الأم والطفل".
ويضيف على ذلك د. مئيري بالقول: "الطفل الرافض لتناول الطعام إنما يحتج على تحديد الأم لرغباته، وفي بعض الأحيان يرفض تناول الطعام لأن ذلك يتم بالقوة. من خلال هذا الرفض، يحاول الطفل أن يمتنع عن معاودة التجربة المزعجة المتمثلة بتناول الطعام، ويضع لنا الحدود. لا تعلم كل الامهات حقيقة سبب عناد ورفض أطفالهنم لتناول الطعام، مما يزيد الضغط والرعب الذي تعيش فيه.
وفي كثير من الأحيان، تنتقل هذه الصعوبات لمجالات أخرى في علاقة الأم بالطفل. إذا سمحت هذه الأم لزوجها بأن يكون شريكا بإطعام الطفل، سيكون اداء (الوحدة العائلية) أفضل بكثير، وسيتحسن وضع عملية إطعام الطفل. وكما تبين من البحث، ومن تجربتنا العلاجية في الوحدة – سيكون هنالك مجال لتأثير إيجابي على تعامل الأم مع مشكلة رفض طفلها لتناول الطعام، كما أن علاقتها به ستتحسن".
هذا ما جاء في بحث أجراه عدد من الباحثين من جامعة "بن غوريون" والمركز الطبي "سوروكا" في بئر السبع.
يعاني نحو 25% من مجمل الأطفال من اضطرابات مختلفة بتناول الطعام خلال سنوات حياتهم الأولى. ويعتبر نحو 2% منهم "رافضين لتناول الطعام"، وهي ظاهرة تتمثل بعدم النمو وبانخفاض الوزن خلال فترة قصيرة، وبمخاطر نشوء اضطرابات بالنمو بل وباضطرابات فكرية واجتماعية على المدى الطويل.
تعتبر العلاقة الثلاثية : أم – طفل – طعام، علاقة أولية وأساسية، حيث تعتبر الأم مصدر الغذاء الدائم بالنسبة للطفل. ولذلك، عندما يحدث أي خلل بالإطعام، فإنه لا بد أن يكون مرتبطا بخلل ما بالعلاقة بين الأم والطفل، وبتوازنات القوى بينهما.
هناك الكثير من الحالات التي تتحدث عن العلاقة بين الأم والطفل بالنسبة للأكل. والكثير من الأمهات يتحدثن عن أزمة حقيقية تقعن بها في أعقاب رفض أطفالهن تناول الطعام. بل إن جزءاً من الامهات يشعرن أن الطفل يرفضهن من خلال رفضه لتناول الطعام. من هذا الشعور، تنبع عدة مشاعر سلبية أخرى مثل الشعور بالفشل وبانعدام القيمة.
هذه المشاعر بالرفض التي تمر بها الأمهات، تسبب تحولا بتوجه الامهات لأطفالهن، والذي يصبح أقل حساسية وأكثر تدخلا واقتحاما. يقمن باستخدام القوة من أجل إجبار الطفل على تناول الطعام، أما الطفل، فيرد من جهته بالرفض الشديد محاولا الحفاظ على استقلاليته والسيطرة على محيطه. من هذه النقطة، تبدأ كرة الثلج بالتدحرج نحو بؤس يدب في كل أفراد العائلة.
مؤخرا، تم إجراء بحث جديد، قامت به د. نعما عيتسبا – بوريا من جامعة بن غوريون في بئر السبع، ود. باروخ يروشالمي من المركز الطبي "سوروكا"، ونشرت نتائجه في مجلة Infant Mental Health، حيث فحص هذا البحث، لأول مرة، موقع الأب في العائلات التي لديها أولاد من ذوي المشاكل بتناول الطعام.
فحص البحث 28 عائلة لديها أولاد بين جيل عام واحد وثلاثة أعوام ممن يعرّفون على أنهم رافضون لتناول الطعام لأسباب عضوية. وكان قد تم تحويل هؤلاء الأطفال لسوروكا لتلقي العلاج في أعقاب انخفاض حاد بالوزن. بالمقابل، وكمجموعة مراقبة، تم فحص 29 عائلة لديها أولاد دون اضطرابات تذكر في مجال تناول الطعام.
كانت العائلات في المجموعتين تتشابه بالصفات والمميزات. وكجزء من عملية جمع المعلومات، وصل الباحثون إلى منازل العائلات المشاركة بالبحث، وراقبوا العلاقة بين الأم والطفل والعلاقة بين الأب والطفل، ووثقوا النتائج بالفيديو.
عند تحليل أشرطة الفيديو تبين وضع مثير للاهتمام – كما تقول د. بوريا، الباحثة والمحاضرة في قسم العلوم النفسية في جامعة بن غوريون- "بشكل عام، كانت هنالك مصاعب أكثر في العلاقة بين الأم والطفل، وبين الأب والطفل، في العائلات التي كان لديها طفل مع اضطرابات بتناول الطعام، بالمقارنة مع العائلات التي كانت ضمن مجموعة المراقبة. إضافة لذلك، في العائلات التي لها أولاد مع اضطرابات في تناول الطعام، كان هنالك تقسيم واضح للوظائف بين الأم والأب، حيث كانت الأم هي المسؤولة عن الاهتمام بالأولاد".
وتضيف بوريا: "عند التحليل بشكل أكثر عمقا، وجدنا أن الوضع أكثر تعقيدا. في العائلات التي كان للآباء فيها دور بالاهتمام بالأولاد، كانت علاقة الآباء وعلاقة الأمهات بالأولاد أكثر إيجابية. وبكلمات أخرى، لاحظنا أن في العائلات التي لديها أولاد من ذوي اضطرابات الأكل، كان هنالك تأثير لدور الآباء على الأمهات، أي أن هذا الدور شكل عامل حماية لهذا العائلات وطريقة لاختراق الدائرة السلبية التي تحيط بعلاقة الأم والطفل في موضوع الطعام".
أما د. جال مئيري، مسؤول قسم الأمراض النفسية لدى الأطفال في سوروكا، فقال: "إطعام الأطفال ليس جزءاً من المادة الوراثية لدى الأب، ولذلك فليس عليه الكثير من المسؤولية بشأن إطعام الطفل. الأب معفى تاريخيا من وظيفة إطعام الطفل، ولذلك فإنه أقل تعرضا للانتقاد عندما ينخفض وزن ابنه بشكل كبير. وعلى ما يبدو، فهذا هو السبب الذي يجعله يتوجه لإطعام طفله من موقف أقوى وأكثر راحة".
خلال البحث، تم فحص دور الأب بالاهتمام بأداء ثلاث وظائف أساسية: إطعام الطفل، الحمّام، وتغيير الملابس. عن هذا الموضوع، قالت د. بوريا: "في البيوت التي لوحظ بها أن الآباء يلعبون دورا بالاهتمام بأبنائهم، تبين أن لتصرفهم هذا تأثير إيجابي، مهدئ، ويشجع الأم ويدعم علاقتها بطفلها. بالمقابل، كان الوضع الأصعب لدى العائلات التي لم يلاحظ أي دور للوالد بها في تربية الطفل والاهتمام به. في هذه العائلات، انتقلت الرهبة التي أصابت الأمهات وانعدام الحساسية للطفل إلى الآباء، وزادت من مخاوفهم.
عدم وجود دور للآباء بالاهتمام بالأطفال في العائلات التي لديها طفل يعاني من اضطرابات، كان يعكس في الحقيقة تقسيم الأدوار التقليدي داخل العائلة، حيث تتجند الامهات بالكامل لدور الامومة ولا تتركن للآباء أي حيز للعب أي دور كان. فمن جهة، تشعر الام بالرعب والخوف، ولكنها بالمقابل لا تسمح للأب بأن يكون شريكا لها في مواجهة هذه المخاوف، مما يزيد الوضع صعوبة ويخلق المزيد من المشاكل في العلاقة المختلة أصلا بين الأم والطفل".
ويضيف على ذلك د. مئيري بالقول: "الطفل الرافض لتناول الطعام إنما يحتج على تحديد الأم لرغباته، وفي بعض الأحيان يرفض تناول الطعام لأن ذلك يتم بالقوة. من خلال هذا الرفض، يحاول الطفل أن يمتنع عن معاودة التجربة المزعجة المتمثلة بتناول الطعام، ويضع لنا الحدود. لا تعلم كل الامهات حقيقة سبب عناد ورفض أطفالهنم لتناول الطعام، مما يزيد الضغط والرعب الذي تعيش فيه.
وفي كثير من الأحيان، تنتقل هذه الصعوبات لمجالات أخرى في علاقة الأم بالطفل. إذا سمحت هذه الأم لزوجها بأن يكون شريكا بإطعام الطفل، سيكون اداء (الوحدة العائلية) أفضل بكثير، وسيتحسن وضع عملية إطعام الطفل. وكما تبين من البحث، ومن تجربتنا العلاجية في الوحدة – سيكون هنالك مجال لتأثير إيجابي على تعامل الأم مع مشكلة رفض طفلها لتناول الطعام، كما أن علاقتها به ستتحسن".
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
جلنار- مستشار
-
عدد المشاركات : 19334
العمر : 36
رقم العضوية : 349
قوة التقييم : 28
تاريخ التسجيل : 19/07/2009
رد: للآباء دور ايجابي في إطعام الأطفال "المتمردين"
شكراً للاطلاع والمتابعة منكم
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» للآباء.. فائدة غير متوقعة للعب مع أطفالكم!
» تعادل ايجابي
» أسال نفسك هل أنت ايجابي ؟؟
» للرياضة تاثير ايجابي على الدماغ
» مسابقة رسوم الأطفال تحت شعار (الثورة في عيون الأطفال)
» تعادل ايجابي
» أسال نفسك هل أنت ايجابي ؟؟
» للرياضة تاثير ايجابي على الدماغ
» مسابقة رسوم الأطفال تحت شعار (الثورة في عيون الأطفال)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR