إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
تطوير الذات: الوسيلة, الطريق والهدف
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تطوير الذات: الوسيلة, الطريق والهدف
تطوير الذات: الوسيلة, الطريق والهدف
حياة الانسان هي مشوار شيق ومثير. الشوط الكبير الذي يقطعه الانسان بحياته هو ما يمييز الانسان عن الاخر. بغض النظر عن الطريق واهدافها, النجاح والفشل. كل ما يجب ان يشغل بالنا هو تطوير الذات دائماً.
تطوير الذات والسعادة: بداية العلاقة!
بهذه الكلمات الرائعة أبدأ بالحديث حول موضوع يشغل كلّ إنسان معنيّ بالتقدم والتطور في حياته. من الممكن أن يعيش الإنسان حياته بوضعه أهدافا متواضعة جدًّا ولا يحلم كثيرًا، فيقول هذا مصيري "لا مفرّ أمامي" "هذه حياتي ولا حاجه للتعب أكثر"، "لا توجد لديّ قوّة للمقاومة والمحاربة لأنني تعبت".
السعادة هي شعور يبتغيه كلّ إنسان، والنجاح في الوصول إليها منوط بتحديد أهداف والعمل من أجلها. للوصول إلى الهدف المرجوّ يحتاج الفرد إلى القدرة على الانطلاق والقوّة والثقة بالذات، فبدونها من غير الممكن تحقيق النجاح وتحقيق الأحلام.
من أجل الوصول إلى السعادة وتحقيق الأحلام توجد معادلة، وهذه المعادلة تقول إنّ السعادة وتحقيق الذات غير موروثين بل يحتاجان إلى مجهود كبير جدًّا وإلى ثقة بالذات.
تطوير الذات ليس مجرد وسيلة!
من خلال الوصول إلى السعادة نصل إلى أهدافنا التي نضعها نصب أعيننا ونحلم بها ونتخيّلها واقعًا. الوصول إلى الهدف منوط بالعمل المتواصل الدوؤب. أعمالنا وتصرّفاتنا هي وليدة أفكارنا وأفكارنا هي وليدة ما نؤمن به وما نؤمن به يتعلّق بإيماننا بأنفسنا وإيماننا بقدراتنا وبأننا نستحقّ الأفضل دائمًا.
من هو الإنسان الناجح؟
نتساءل عادة لماذا ينجح أناس ويكون الآخرون أقلّ نجاحًا؟ أسهل إجابة عن هذا التساؤل هي: الحظ والقدر.
هل الحظّ والقدر هما فعلاً ما يحدّد مصائرنا ومستقبلنا؟
الإجابه عن هذا التساؤل هي:
إنّ الإنسان الناجح يسعى دائمًا إلى تطوير ذاته، فنجده يحدّد هدفه أو أهدافه، يفكّر بطريقة إيجابية، ويبادر إلى عمل كلّ تصرّف يوصله إلى هدفه، إضافة إلى تجديد قدراته باستمرار وفحص التغييرات من حوله والتغييرات داخله.
من المهمّ أن يفحص الإنسان استعداده للتغيّر. أحيانًا كثيرة نتساءل لماذا لا نتمكّن من إجراء تغيير في حياتنا؟
الإجابة المعهودة هي أن من لا يتمكّن من التغيير هو إنسان لا يملك الإرادة، وهذا الامر ليس حقًّا فقدان الإنسان للإرادة بقدر فقدانه الاستعداد للتغيير.
هنالك أسباب عديدة لعدم الاستعداد للتغيير، وهي:
الخوف من الفشل:
فكلّ منّا يخاف أن يفشل ويفضّل البقاء في مكان يعاني فيه أو في مكان مألوف له، يفضّله على مكان لا يعرفه حتى لو كان يعاني بدرجة كبيرة، في المكان الذي هو فيه.
الخوف من النجاح:
من الممكن أن تكون هذه الجملة مفاجئة لبعض الناس، حيث أن النجاح يلزم الإنسان بالاجتهاد للمحافظة على مكانه الذي وصل إليه، ولذلك يفضّل البعض البقاء في مكانهم.
عدم الإيمان بالقدرات وعدم الثقة بالذات:
هذا الأمر بالطبع مرتبط بماضي الإنسان وبفحصه المتواصل لذاته ولقدراته.
تطوير الذات: قصة قصيرة للتلخيص
لقد قرأت قصة معبّرة جدًّا حول هذا الأمر وحول تأثر الإنسان بماضيه. هذه القصة هي قصة فيل يدعى نلسون، اصطادوه بهدف ترويضه واستغلاله في السيرك عندما كان صغيرًا بعد ولادته بأيّام.
أخذه صاحبه وربطه بسلسلة قوية جدًّا من الحديد ووضع بطرف السلسلة كره ثقيلة من الحديد حتى لا يتمكّن نلسون من الهرب. في اليوم الأول، قاوم نلسون وحاول فكّ قيده. قاوم وقاوم وقاوم حتى انهار من التعب. استمرّ نلسون على هذه الحال عدة أيّام... وبعد عدة أيام من محاولات نلسون فكّ قيده أحس باليأس والإحباط واستسلم لواقعه الجديد.
مرّت الأيّام والأشهر والسنوات، واستمر نلسون بالعمل لصالح مالكه الذي روّضه وأطعمه طبعًا واستعمله في استعراضات السيرك.
مع مرور الأيام والأسابيع والأشهر والسنوات كبر نلسون وكبر جسمه كثيرًا، وفي نهاية يوم العمل كان مالكه يربطه بالسلسلة الحديدية وكرة الحديد بطرفها، وهي ذات الكرة وذات السلسلة التي ربط فيها نلسون الرضيع عندما اشتراه من الصيّادين.
في أحد الأيام قام مالك نلسون بفكّ الكرة الحديدية ووضع مكانها كره خشبية خفيفة... ماذا فعل نلسون برأيكم؟ بقي نلسون على حاله!
بقي على حاله لأنّه ذوّت أنّه غير قادر على إحداث تغيير في حياته، رغم تغيّر الظروف من حوله ورغم تغيّر قدراته، فهو لا يعرف القدرات الكامنة في داخله، ولا يعرف قدرات جسمه، لأنه قد يئس وذوّت وآمن بأنّه لا يستطيع التغيير أبدًا.
إنّ التقدّم أساسه تغيير أسلوب التفكير، لأنّ أسلوب التفكير عمليًّا يغيّر تصرّفاتنا، وتصرّفاتنا هي التي توصلنا إلى الهدف الذي نريده.
قال الكاتب الإيرلندي الشهير جورج برنارد شو:
"أولئك الذين لا يستطيعون تغيير عقولهم لا يستطيعون تغيير أيّ شيء".
حياة الانسان هي مشوار شيق ومثير. الشوط الكبير الذي يقطعه الانسان بحياته هو ما يمييز الانسان عن الاخر. بغض النظر عن الطريق واهدافها, النجاح والفشل. كل ما يجب ان يشغل بالنا هو تطوير الذات دائماً.
تطوير الذات والسعادة: بداية العلاقة!
بهذه الكلمات الرائعة أبدأ بالحديث حول موضوع يشغل كلّ إنسان معنيّ بالتقدم والتطور في حياته. من الممكن أن يعيش الإنسان حياته بوضعه أهدافا متواضعة جدًّا ولا يحلم كثيرًا، فيقول هذا مصيري "لا مفرّ أمامي" "هذه حياتي ولا حاجه للتعب أكثر"، "لا توجد لديّ قوّة للمقاومة والمحاربة لأنني تعبت".
السعادة هي شعور يبتغيه كلّ إنسان، والنجاح في الوصول إليها منوط بتحديد أهداف والعمل من أجلها. للوصول إلى الهدف المرجوّ يحتاج الفرد إلى القدرة على الانطلاق والقوّة والثقة بالذات، فبدونها من غير الممكن تحقيق النجاح وتحقيق الأحلام.
من أجل الوصول إلى السعادة وتحقيق الأحلام توجد معادلة، وهذه المعادلة تقول إنّ السعادة وتحقيق الذات غير موروثين بل يحتاجان إلى مجهود كبير جدًّا وإلى ثقة بالذات.
تطوير الذات ليس مجرد وسيلة!
من خلال الوصول إلى السعادة نصل إلى أهدافنا التي نضعها نصب أعيننا ونحلم بها ونتخيّلها واقعًا. الوصول إلى الهدف منوط بالعمل المتواصل الدوؤب. أعمالنا وتصرّفاتنا هي وليدة أفكارنا وأفكارنا هي وليدة ما نؤمن به وما نؤمن به يتعلّق بإيماننا بأنفسنا وإيماننا بقدراتنا وبأننا نستحقّ الأفضل دائمًا.
من هو الإنسان الناجح؟
نتساءل عادة لماذا ينجح أناس ويكون الآخرون أقلّ نجاحًا؟ أسهل إجابة عن هذا التساؤل هي: الحظ والقدر.
هل الحظّ والقدر هما فعلاً ما يحدّد مصائرنا ومستقبلنا؟
الإجابه عن هذا التساؤل هي:
إنّ الإنسان الناجح يسعى دائمًا إلى تطوير ذاته، فنجده يحدّد هدفه أو أهدافه، يفكّر بطريقة إيجابية، ويبادر إلى عمل كلّ تصرّف يوصله إلى هدفه، إضافة إلى تجديد قدراته باستمرار وفحص التغييرات من حوله والتغييرات داخله.
من المهمّ أن يفحص الإنسان استعداده للتغيّر. أحيانًا كثيرة نتساءل لماذا لا نتمكّن من إجراء تغيير في حياتنا؟
الإجابة المعهودة هي أن من لا يتمكّن من التغيير هو إنسان لا يملك الإرادة، وهذا الامر ليس حقًّا فقدان الإنسان للإرادة بقدر فقدانه الاستعداد للتغيير.
هنالك أسباب عديدة لعدم الاستعداد للتغيير، وهي:
الخوف من الفشل:
فكلّ منّا يخاف أن يفشل ويفضّل البقاء في مكان يعاني فيه أو في مكان مألوف له، يفضّله على مكان لا يعرفه حتى لو كان يعاني بدرجة كبيرة، في المكان الذي هو فيه.
الخوف من النجاح:
من الممكن أن تكون هذه الجملة مفاجئة لبعض الناس، حيث أن النجاح يلزم الإنسان بالاجتهاد للمحافظة على مكانه الذي وصل إليه، ولذلك يفضّل البعض البقاء في مكانهم.
عدم الإيمان بالقدرات وعدم الثقة بالذات:
هذا الأمر بالطبع مرتبط بماضي الإنسان وبفحصه المتواصل لذاته ولقدراته.
تطوير الذات: قصة قصيرة للتلخيص
لقد قرأت قصة معبّرة جدًّا حول هذا الأمر وحول تأثر الإنسان بماضيه. هذه القصة هي قصة فيل يدعى نلسون، اصطادوه بهدف ترويضه واستغلاله في السيرك عندما كان صغيرًا بعد ولادته بأيّام.
أخذه صاحبه وربطه بسلسلة قوية جدًّا من الحديد ووضع بطرف السلسلة كره ثقيلة من الحديد حتى لا يتمكّن نلسون من الهرب. في اليوم الأول، قاوم نلسون وحاول فكّ قيده. قاوم وقاوم وقاوم حتى انهار من التعب. استمرّ نلسون على هذه الحال عدة أيّام... وبعد عدة أيام من محاولات نلسون فكّ قيده أحس باليأس والإحباط واستسلم لواقعه الجديد.
مرّت الأيّام والأشهر والسنوات، واستمر نلسون بالعمل لصالح مالكه الذي روّضه وأطعمه طبعًا واستعمله في استعراضات السيرك.
مع مرور الأيام والأسابيع والأشهر والسنوات كبر نلسون وكبر جسمه كثيرًا، وفي نهاية يوم العمل كان مالكه يربطه بالسلسلة الحديدية وكرة الحديد بطرفها، وهي ذات الكرة وذات السلسلة التي ربط فيها نلسون الرضيع عندما اشتراه من الصيّادين.
في أحد الأيام قام مالك نلسون بفكّ الكرة الحديدية ووضع مكانها كره خشبية خفيفة... ماذا فعل نلسون برأيكم؟ بقي نلسون على حاله!
بقي على حاله لأنّه ذوّت أنّه غير قادر على إحداث تغيير في حياته، رغم تغيّر الظروف من حوله ورغم تغيّر قدراته، فهو لا يعرف القدرات الكامنة في داخله، ولا يعرف قدرات جسمه، لأنه قد يئس وذوّت وآمن بأنّه لا يستطيع التغيير أبدًا.
إنّ التقدّم أساسه تغيير أسلوب التفكير، لأنّ أسلوب التفكير عمليًّا يغيّر تصرّفاتنا، وتصرّفاتنا هي التي توصلنا إلى الهدف الذي نريده.
قال الكاتب الإيرلندي الشهير جورج برنارد شو:
"أولئك الذين لا يستطيعون تغيير عقولهم لا يستطيعون تغيير أيّ شيء".
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: تطوير الذات: الوسيلة, الطريق والهدف
السلام عليكم
بارك الله فيك
بارك الله فيك
درناويه حره- رئيس عرفاء
-
عدد المشاركات : 128
العمر : 30
قوة التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 14/07/2011
رد: تطوير الذات: الوسيلة, الطريق والهدف
تغيير الذات هو الشئ الذي يتميز به الإنسان ولكن أي إنسان , الإنسان الذي حدد هدفه وأعد العدة لبلوغه وتحديد الهدف مهمة صعبة ولكن الإسلام كفانا هذه المهمة فحددها في عمارة الكون والاستعداد ليوم الحساب ....
فما احوجنا لتغيير ذاتنا بعد الثورة المباركة لنعمل علي إعادة إعمار هذا الجزء من الكون ........ بارك الله فيك يا ابني استار علي الموضوع الممتاز والوقت المناسبه له نأمل من الجميع قراءته والعمل بالنصيحة الغاليه .....
دمت مسطرا لأغلي الكلمات ومزينا لمنتدانا بأثمن النصائح .... تقبل تحياتي
فما احوجنا لتغيير ذاتنا بعد الثورة المباركة لنعمل علي إعادة إعمار هذا الجزء من الكون ........ بارك الله فيك يا ابني استار علي الموضوع الممتاز والوقت المناسبه له نأمل من الجميع قراءته والعمل بالنصيحة الغاليه .....
دمت مسطرا لأغلي الكلمات ومزينا لمنتدانا بأثمن النصائح .... تقبل تحياتي
ولد الجبل- مشير
-
عدد المشاركات : 7030
العمر : 81
رقم العضوية : 2254
قوة التقييم : 133
تاريخ التسجيل : 05/07/2010
رد: تطوير الذات: الوسيلة, الطريق والهدف
شكراً لكم وللمروكم الرائع كلماتكم بخصوص الموضوع نالت اعجابى شكراً لكم وللمروركم من هنا
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: تطوير الذات: الوسيلة, الطريق والهدف
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: تطوير الذات: الوسيلة, الطريق والهدف
شكرا للمروركم الرائع
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» وضوح الغاية والهدف
» تقدير الذات منذ الصغر .. الطريق السهل إلى حياة سعيدة ل
» فتح الطريق الطريق الرابط بين باب العزيزية والعاصمة طرابلس
» مفهوم الشرك ومعنى الوسيلة
» صاحب الحاجة لا يعدم الوسيلة.
» تقدير الذات منذ الصغر .. الطريق السهل إلى حياة سعيدة ل
» فتح الطريق الطريق الرابط بين باب العزيزية والعاصمة طرابلس
» مفهوم الشرك ومعنى الوسيلة
» صاحب الحاجة لا يعدم الوسيلة.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR