إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
شكوك وغموض: مَن قتل عبد الفتاح يونس؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
شكوك وغموض: مَن قتل عبد الفتاح يونس؟
شكوك وغموض: مَن قتل عبد الفتاح يونس؟
أحد أقارب القائد العسكري للثوار في بنغازي يؤكد العثور على جثته محترقة ومطلق عليها الرصاص.
ميدل ايست أونلاين
رحل قبل رحيل القذافي
بنغازي (ليبيا) - قال أحد أقارب عبد الفتاح يونس القائد العسكري للمعارضة الليبية ان مشيعين حملوا نعشا به جثمان يونس وطافوا به اليوم الجمعة في الساحة الرئيسية في بنغازي.
وقال عبد الحكيم وهو يسير خلف النعش "تسلمنا الجثة أمس هنا في بنغازي. لقد اطلق عليه الرصاص وأحرق. لقد اتصل بنا الساعة العاشرة (صباح الخميس) ليقول انه في الطريق الى هنا".
وقتل يونس في ظروف غامضة امس الخميس بعد ان استدعي الى بنغازي من جبهة القتال قرب ميناء البريقة النفطي.
وقال المجلس الوطني الانتقالي الذي يمثل المعارضة الليبية ان قائد الحملة العسكرية للمعارضة ضد الزعيم الليبي معمر القذافي قتل برصاص مهاجمين في حادث يغلفه الغموض وقد يشير الى انقسامات عميقة داخل الحركة التي تحاول انهاء حكم القذافي.
وجاء الاعلان عن مقتل عبد الفتاح يونس في ساعة متأخرة من الخميس في الوقت الذي شنت فيه المعارضة هجوما في الغرب وحصلت على مزيد من الاعتراف الدولي يأملون ان يترجم الى حصولهم على مليارات الدولارات المجمدة من الاصول الليبية.
وقال زعيم المعارضة الليبية ورئيس المجلس الوطني الانتقالي مصطفى عبد الجليل ان مهاجمين قتلوا يونس بعد استدعائه من الجبهة للمثول امام لجنة قضائية كانت تنظر في العمليات العسكرية.
وقال عبد الجليل للصحفيين في معقل المعارضة في بنغازي بعد يوم من الشائعات ان يونس واثنين من حراسه قتلوا قبل ان يتمكن من المثول امام اللجنة القضائية.
وأضاف "وردت اخبار هذا اليوم تفيد تعرض اللواء يونس ورفيقيه لاطلاق نار من قبل مسلحين بعد ان استدعي اللواء للمثول امام لجنه قضائيه لتحقيق فى موضوعات تتعلق بالشأن العسكري".
ولم يتضح أين قتل يونس وحراسه أو كيف علم عبد الجليل بموتهم وزاد من الغموض انه قال انه لم يتم العثور على الجثث وتبذل كل الجهود الممكنة للعثور عليها.
وكان يونس ضمن مجموعة شاركت في انقلاب 1969 الذي جاء بالقذافي الى السلطة وكان وزيرا للداخلية في حكومته قبل ان ينشق ويتولى منصبا بارزا في انتفاضة فبراير/ شباط.
وبعد 42 عاما الى جانب العقيد القذافي يصف اللواء يونس الزعيم الليبي اليوم بانه "متغطرس" وانه "لا يقبل اطلاقا التراجع"، مرجحا ان يقاتل حتى مقتله بعد ان رفض خيار المنفى.
ولم يشعر بعض المعارضين بالراحة نحو قائد للجيش كان حتى فترة قصيرة مقربا من القذافي وكان يونس طرفا في نزاع بشأن قيادة قوات المعارضة.
لكن مقتل القائد العسكري للحملة قد يوجه ضربة قوية للحركة التي حظيت بمساندة نحو 30 دولة لكنها تجاهد لتحقيق تقدم على أرض المعركة.
عبد الجليل ينعى يونس باكياً
وقال جيف بورتر من مؤسسة نورث أفريكا ريسك كونسالتينج لتقييم المخاطر "عدد كبير من أعضاء المجلس الوطني الانتقالي كانوا من أنصار القذافي لفترة طويلة. كانوا من دائرته المقربة وانضموا الى المجلس الوطني الانتقالي في مرحلة متأخرة".
وأضاف ان قتل يونس "مؤشر على الانقسامات التي بدأت تظهر داخل المجلس الوطني الانتقالي خلال الاشهر القليلة الماضية... قد نشهد أفظع الانقسامات بين أعضاء النظام السابق والمتمردين الاصليين".
وزعمت المعارضة سيطرتها على بلدات عديدة في الجبل الغربي بعد ان شنت هجوما جديدا على قوات القذافي أمس الخميس لكن عليها ان تحقق انفراجة ملموسة.
ومع تراجع الامال في التوصل الى تسوية من خلال التفاوض بعد نشاط دبلوماسي محموم في الاسابيع الاخيرة أذعن طرفا الحرب الدائرة منذ خمسة أشهر للأمر الواقع وأدركا ان الصراع سيتواصل في شهر رمضان في اغسطس/ اب.
وقال مسؤول بالمعارضة انه لا يوجد اتفاق يستحق الدخول في محادثات بشأنه ما لم يغادر القذافي وابناؤه ليبيا بينما تعهد الزعيم الليبي بمواصلة القتال "حتى النصر أو الشهادة".
وقال مراسل لرويترز انه بعد اعلان عبد الجليل عن مقتل القائد العسكري بوقت قصير اندفع مسلحون الى مجمع الفندق الذي كان عبد الجليل يتحدث فيه وأطلقوا النار في الهواء. ولم يصب أحد.
وهزت أربعة انفجارات على الاقل وسط طرابلس مساء أمس الخميس بينما سمع صوت أزيز طائرات في سماء المدينة. وتقصف طائرات حلف شمال الاطلسي العاصمة طرابلس منذ مارس آذار بتفويض من الامم المتحدة لحماية المدنيين من قوات القذافي.
وأعلن مقاتلو المعارضة مساء أمس سيطرتهم على الغزايا وهي بلدة قرب الحدود التونسية تسيطر عليها قوات الحكومة منذ بدء الصراع وتتحكم من خلالها في منطقة واسعة من السهول أسفل الجبال وأعلنوا أنهم هزموا قوات القذافي.
وقال مقاتل المعارضة علي شلباك "قوات القذافي تركت المناطق عندما بدأ الهجوم." وأضاف "لاذوا بالفرار صوب الحدود التونسية ومناطق اخرى".
ولم يتسن لرويترز الذهاب الى الغزايا للتحقق من التقرير لان المعارضين قالوا ان المنطقة المحيطة بالبلدة قد تكون ملغومة. لكن من خلال النظر باستخدام عدسات مقربة من قمة جبل قرب نالوت لم يشاهد الصحفيون أي علامة على وجود قوات القذافي في البلدة.
وقال قائد آخر لقوات المعارضة انه تمت السيطرة أيضا على بلدتي تاكوت وأم الفار.
وعند نقطة تفتيش على مشارف بلدة نالوت القريبة التي تسيطر عليها المعارضة ساد التفاؤل بين المقاتلين بعد بدء الهجوم وأخذوا يكبرون وهم يسرعون في سيارات جيب الى الجبهة.
وقال جمعة ابراهيم وهو قائد لقوات المعارضة في الجبل الغربي بالتليفون من بلدة الزنتان ان تاكوت وأم الفار تمت السيطرة عليهما اثناء هجوم اليوم.
وقال التلفزيون التونسي انه تم اغلاق الحدود.
وسيطر مقاتلو المعارضة على مساحات كبيرة من الاراضي الليبية منذ بدء انتفاضتهم ضد حكم القذافي الممتد منذ 41 عاما.
وهم يسيطرون الان على معظم شمال شرق ليبيا بما في ذلك بنغازي ومدينة مصراتة الغربية ومعظم منطقة الجبل الغربي وهي أقرب منطقة الى العاصمة.
لكن مقاتلي المعارضة مازالوا يفتقرون للتنظيم والتسليح الجيد.
وقال محمد أحمد (20 عاما) وهو تاجر في أحد الاسواق انضم الى المقاتلين "نحن واثقون من اننا نستطيع هزيمة القذافي الان. استولينا على مزيد من الاسلحة من الجيش الليبي أغلبها بنادق ايه.كيه 47".
أحد أقارب القائد العسكري للثوار في بنغازي يؤكد العثور على جثته محترقة ومطلق عليها الرصاص.
ميدل ايست أونلاين
رحل قبل رحيل القذافي
بنغازي (ليبيا) - قال أحد أقارب عبد الفتاح يونس القائد العسكري للمعارضة الليبية ان مشيعين حملوا نعشا به جثمان يونس وطافوا به اليوم الجمعة في الساحة الرئيسية في بنغازي.
وقال عبد الحكيم وهو يسير خلف النعش "تسلمنا الجثة أمس هنا في بنغازي. لقد اطلق عليه الرصاص وأحرق. لقد اتصل بنا الساعة العاشرة (صباح الخميس) ليقول انه في الطريق الى هنا".
وقتل يونس في ظروف غامضة امس الخميس بعد ان استدعي الى بنغازي من جبهة القتال قرب ميناء البريقة النفطي.
وقال المجلس الوطني الانتقالي الذي يمثل المعارضة الليبية ان قائد الحملة العسكرية للمعارضة ضد الزعيم الليبي معمر القذافي قتل برصاص مهاجمين في حادث يغلفه الغموض وقد يشير الى انقسامات عميقة داخل الحركة التي تحاول انهاء حكم القذافي.
وجاء الاعلان عن مقتل عبد الفتاح يونس في ساعة متأخرة من الخميس في الوقت الذي شنت فيه المعارضة هجوما في الغرب وحصلت على مزيد من الاعتراف الدولي يأملون ان يترجم الى حصولهم على مليارات الدولارات المجمدة من الاصول الليبية.
وقال زعيم المعارضة الليبية ورئيس المجلس الوطني الانتقالي مصطفى عبد الجليل ان مهاجمين قتلوا يونس بعد استدعائه من الجبهة للمثول امام لجنة قضائية كانت تنظر في العمليات العسكرية.
وقال عبد الجليل للصحفيين في معقل المعارضة في بنغازي بعد يوم من الشائعات ان يونس واثنين من حراسه قتلوا قبل ان يتمكن من المثول امام اللجنة القضائية.
وأضاف "وردت اخبار هذا اليوم تفيد تعرض اللواء يونس ورفيقيه لاطلاق نار من قبل مسلحين بعد ان استدعي اللواء للمثول امام لجنه قضائيه لتحقيق فى موضوعات تتعلق بالشأن العسكري".
ولم يتضح أين قتل يونس وحراسه أو كيف علم عبد الجليل بموتهم وزاد من الغموض انه قال انه لم يتم العثور على الجثث وتبذل كل الجهود الممكنة للعثور عليها.
وكان يونس ضمن مجموعة شاركت في انقلاب 1969 الذي جاء بالقذافي الى السلطة وكان وزيرا للداخلية في حكومته قبل ان ينشق ويتولى منصبا بارزا في انتفاضة فبراير/ شباط.
وبعد 42 عاما الى جانب العقيد القذافي يصف اللواء يونس الزعيم الليبي اليوم بانه "متغطرس" وانه "لا يقبل اطلاقا التراجع"، مرجحا ان يقاتل حتى مقتله بعد ان رفض خيار المنفى.
ولم يشعر بعض المعارضين بالراحة نحو قائد للجيش كان حتى فترة قصيرة مقربا من القذافي وكان يونس طرفا في نزاع بشأن قيادة قوات المعارضة.
لكن مقتل القائد العسكري للحملة قد يوجه ضربة قوية للحركة التي حظيت بمساندة نحو 30 دولة لكنها تجاهد لتحقيق تقدم على أرض المعركة.
عبد الجليل ينعى يونس باكياً
وقال جيف بورتر من مؤسسة نورث أفريكا ريسك كونسالتينج لتقييم المخاطر "عدد كبير من أعضاء المجلس الوطني الانتقالي كانوا من أنصار القذافي لفترة طويلة. كانوا من دائرته المقربة وانضموا الى المجلس الوطني الانتقالي في مرحلة متأخرة".
وأضاف ان قتل يونس "مؤشر على الانقسامات التي بدأت تظهر داخل المجلس الوطني الانتقالي خلال الاشهر القليلة الماضية... قد نشهد أفظع الانقسامات بين أعضاء النظام السابق والمتمردين الاصليين".
وزعمت المعارضة سيطرتها على بلدات عديدة في الجبل الغربي بعد ان شنت هجوما جديدا على قوات القذافي أمس الخميس لكن عليها ان تحقق انفراجة ملموسة.
ومع تراجع الامال في التوصل الى تسوية من خلال التفاوض بعد نشاط دبلوماسي محموم في الاسابيع الاخيرة أذعن طرفا الحرب الدائرة منذ خمسة أشهر للأمر الواقع وأدركا ان الصراع سيتواصل في شهر رمضان في اغسطس/ اب.
وقال مسؤول بالمعارضة انه لا يوجد اتفاق يستحق الدخول في محادثات بشأنه ما لم يغادر القذافي وابناؤه ليبيا بينما تعهد الزعيم الليبي بمواصلة القتال "حتى النصر أو الشهادة".
وقال مراسل لرويترز انه بعد اعلان عبد الجليل عن مقتل القائد العسكري بوقت قصير اندفع مسلحون الى مجمع الفندق الذي كان عبد الجليل يتحدث فيه وأطلقوا النار في الهواء. ولم يصب أحد.
وهزت أربعة انفجارات على الاقل وسط طرابلس مساء أمس الخميس بينما سمع صوت أزيز طائرات في سماء المدينة. وتقصف طائرات حلف شمال الاطلسي العاصمة طرابلس منذ مارس آذار بتفويض من الامم المتحدة لحماية المدنيين من قوات القذافي.
وأعلن مقاتلو المعارضة مساء أمس سيطرتهم على الغزايا وهي بلدة قرب الحدود التونسية تسيطر عليها قوات الحكومة منذ بدء الصراع وتتحكم من خلالها في منطقة واسعة من السهول أسفل الجبال وأعلنوا أنهم هزموا قوات القذافي.
وقال مقاتل المعارضة علي شلباك "قوات القذافي تركت المناطق عندما بدأ الهجوم." وأضاف "لاذوا بالفرار صوب الحدود التونسية ومناطق اخرى".
ولم يتسن لرويترز الذهاب الى الغزايا للتحقق من التقرير لان المعارضين قالوا ان المنطقة المحيطة بالبلدة قد تكون ملغومة. لكن من خلال النظر باستخدام عدسات مقربة من قمة جبل قرب نالوت لم يشاهد الصحفيون أي علامة على وجود قوات القذافي في البلدة.
وقال قائد آخر لقوات المعارضة انه تمت السيطرة أيضا على بلدتي تاكوت وأم الفار.
وعند نقطة تفتيش على مشارف بلدة نالوت القريبة التي تسيطر عليها المعارضة ساد التفاؤل بين المقاتلين بعد بدء الهجوم وأخذوا يكبرون وهم يسرعون في سيارات جيب الى الجبهة.
وقال جمعة ابراهيم وهو قائد لقوات المعارضة في الجبل الغربي بالتليفون من بلدة الزنتان ان تاكوت وأم الفار تمت السيطرة عليهما اثناء هجوم اليوم.
وقال التلفزيون التونسي انه تم اغلاق الحدود.
وسيطر مقاتلو المعارضة على مساحات كبيرة من الاراضي الليبية منذ بدء انتفاضتهم ضد حكم القذافي الممتد منذ 41 عاما.
وهم يسيطرون الان على معظم شمال شرق ليبيا بما في ذلك بنغازي ومدينة مصراتة الغربية ومعظم منطقة الجبل الغربي وهي أقرب منطقة الى العاصمة.
لكن مقاتلي المعارضة مازالوا يفتقرون للتنظيم والتسليح الجيد.
وقال محمد أحمد (20 عاما) وهو تاجر في أحد الاسواق انضم الى المقاتلين "نحن واثقون من اننا نستطيع هزيمة القذافي الان. استولينا على مزيد من الاسلحة من الجيش الليبي أغلبها بنادق ايه.كيه 47".
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: شكوك وغموض: مَن قتل عبد الفتاح يونس؟
شكرا علي التغطية المستمرة لهذا الموضو
والمزيد
والمزيد
شجون الشرق- ملازم أول
-
عدد المشاركات : 285
العمر : 35
قوة التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 30/10/2010
رد: شكوك وغموض: مَن قتل عبد الفتاح يونس؟
مشكورعلى التغطية الرائعة..وفقك الله..
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» السبت، الإعلان عن قتلة عبد الفتاح يونس
» دوغة:عرفت اللواء الركن الشهيد عبد الفتاح يونس عن قرب لأول مر
» صورة:اللواء عبد الفتاح يونس......
» الشهيد اللواء عبد الفتاح يونس
» اللواء عبد الفتاح يونس العبيدي، فى طبرق
» دوغة:عرفت اللواء الركن الشهيد عبد الفتاح يونس عن قرب لأول مر
» صورة:اللواء عبد الفتاح يونس......
» الشهيد اللواء عبد الفتاح يونس
» اللواء عبد الفتاح يونس العبيدي، فى طبرق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR