إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
القذافي من حب الظهور إلي المكوث في الجحور
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
القذافي من حب الظهور إلي المكوث في الجحور
القذافي من حب الظهور إلي المكوث في الجحور
نشر في: 10-08-2011
لا يخفي على كل ليبي وكل متابع لكل حركات بهلوان ليبيا بل مصيبتها الدائمة حتى هذه اللحظة ما يسمى بمعمّر القذافي الذي هو مدّمر وليس بمعمّر بل هو معمّر ورمز الطغيان والظلم والقمع …الخ فجرائمه وأوصافه الخبيثة التي لا يشملها مقال ولا يحويها كتاب بل يتطلّب مجلّدات لاحتوائها وحصرها ففيها من الغرابة نصيب الأسد ، طبعاً هذا الطاغي الظالم الكافر المجرم الدولي الذي يتّصف بالخيلاء وحب الاستكبار والتعالي والغرور ويظهر هذا كله في تصرفاته وحركاته وسكناته بل حتى في لباسه الذي يعكس الغرور والتعالي والغرابة فلا يمكن أن تجد هذه الأشياء أو الأوصاف في أي رئيس من العالم أو أي شخص على وجه الكرة الأرضية وكأني به مخلوق غريب عجيب أتي من كوكب آخر وليس له شبيه لا في المظهر ولا في المضمون ، لو نعددّ أوصافه الغريبة أو الألقاب التي يضفها لنفسه أوالتي يضيفونها له زوراً وبهتاناً لتشفي رغبته في الغرور والتعالي وكأنه إنسان منزّه أو أله ممجد وهذا ما سعى إليه من خلال زمرته الفاسدة التي تكاد أو بالكاد تعبدّه وتزيّن له أفعاله وتجهّز له الأرضية لنزواته وتحقق له كل رغباته وكفرياته وشركياته الواضحة التى أخرجته من الملّة وأجاز الشرع قتله ومحاربته صداً للبغي ورفع للظلم ونصرة للدين الذي استباحه وحماية للوطن .
والتي أخرجته من الملة ووضعته في زمرة الشياطين أيضاً ،تلاعبه بالدين وتعاليه على الشريعة وتكبّره على سيد الخلق والبشر نبينا محمّد عليه أزكى وأفضل السلام ، وجعل نفسه هذا المعتوه ندّ وشريك لله برضاه ولعل شعار أزلامه الذي يرفف ويصدح على لسان كل أتباعه الله …….معمر وليبيا وبس، نستحي من الله عزّ وجلّ ونخشاه أن نكتب ذاك الشعار الشركي كما يرددونه أزلامه ومناصريه على الظلم بغباء منهم أو جهل أو تعمّد وتعتدي على شرع الله القويم .
نعود لأساس المقال وهو حبّ الظهور للقذافي لأن الظهور بالنسبة له إشباع لنزوة التعالي والغرور وتحقيق لذاته وصفاته ونرجسيته فلا يترك فرصة إلا وأستغلّها للظهور لإشباع رغبته الجامحة في التكبّر على الخلق والمخلوقين وإلقاء النظرة الدونية لهم دون استحياء وخجل ،فدأب على المشاركة باستمرار والحضور في كل مكان لتحقيق نرجسيته التي صرف عليها الملايين بل المليارات داخل وخارج ليبيا ،من خلال تجميع آلا لاف بل مئات الآلاف ليصطفوا أمامه لملء غروره الكاسح ليخاطبهم وكأنه مخلوق حاز الكون علماً وفكراً وجبروتاً وهي مجرد أحلام عشّشت في ذهنه أنّفق عليها المليارات لتشفي رغبته وتكون وسيلة لتميّزه بين كل أقرانه من الزعماء والرؤساء، والذين هم أيضاً ينظر لهم نظرة دونية رغم علوهم قدراً ومكانةً عنه بمراحل ، رغم أن وجود بعض منهم يسعى للبروز ويتعامل بغرور ولكن بدرجات بعيدة عنه ومستويات مختلفة عنه فهو حاز التميّز في الغرور والتكبّر على الجميع ،ونعترف أنه على مدار حكمه الساخط والسافر لشعبنا حقق الكثير من نزواته التافهة ، ولكن لله قدر وحكمة يجهلها كل ذوي الضعف الإيماني أو عديمي الإيمان أصلاً الذين اعتقدوا واستسلموا بأنه كذلك وكأنه خارج القدرة الإلهية ولكن الله يمَهل ولا يُهمل فتركه لحكمة لا نعلمها يسرح ويمرح في تحقيق نزواته الغريبة العجيبة التى لم تجتمع في شخص واحد إلا هو ،على مدار كل تلك السنون الماضية من حكمه .
لقد أمدّ الله لنا في العمر بفضله ومنّه وشاهدنا كيف ذاك الغرور يتكسّر على جدار ثورتنا المباركة بإذن الله ويتحطّم التعالي والغرور وينكسر الجمود وتتعالى الأصوات المكبوتة مطالبة بالحق والعدل والرافضة للظلم والغبن .
تغيّبت الجموع وإن حضرت قهراً وغصباً لم يستطع الزعيم الخروج إليها كي يمارس تعاليه المعهود وغروره المسبوق ،فتوفرت كل الأدوات التي يصرّف عنها الملايين ولكنه هو الأداة الوحيدة الغائبة التي لا تستطع الخروج ،للالتقاء بجمع الجموع والمغفّلون داخل أسوار بيته المحصّن بكل ترسانات القوة التي صرفها من أموال شعبه المقهور ولكن حتى داخل أسوار بيته بالعزيزية أقصد معسكره الحصين لم يستطع الخروج لها ولا حتى إلقاء خطبه الرنانة فيها أوكلماته المضحكة لها ، رغم تلك الحشود المتوفّرة في ساحات بيته إنما الجبن أخذ مآخذه في شخصية الزعيم المزيّف فلم يقوى على الظهور والحديث وهو الذي أحاديثه لا تتم وخطبه لا تتوقف ولقاءاته لا تنتهي ، عموما الله دائما يكسّر أنوف الطغاة ، فصار الطاغي الكافر والجرذ المختبئ في الجحور حبيس الإنفاق ولم ير أو تره الشمس لذا فضّل النظارة السوداء لتخفي معالم انهياره واندهاشه بسبب حكمة الله أولاً ثم صلابة وشجاعة شعبنا التي أعتقد أنه انتزعها على مدار عدة عقود من نفوس الليبيين فحاول فيها حثيثا بشتى الوسائل طمسها ،لكن شباب الثورة جعلوا منه أضحوكة ومحل سخرية من الصغار قبل الكبار سواء من ليبيا أو من خارجها ،في وقت كان لا يجرؤ أحد على نقده أو مناقشته أو حتى إطالة النظر فيه .سبحان الله يذلُ من يشاء ويعزُ من يشاء لقد جعله الله وسيجعله أية لمن خلفه وها نحن نرى ذلك ونعيشه واقعاً ملموساً .
أخيرا محبوب الظهور أضحي في جحر وجحور ، بعدما كان يصول ويجول ، فهو الأعلى عند الظهور على المنصة والباقي يكونوا أسفل عينيه حتى يمارس خيلائه عليهم ويحتقرهم ولكن ألان صار العكس من أحتكرهم بالأمس فهم اليوم كأنهم في المنصة وعلى الأرض وهو كالجرذ في جحره مختبئ يرتعد حتى صوته أضحى تسجيلا من جحره تحت الأرض .
وهنا المفارقة لقد وصف الأبطال والشجعان والشرفاء بالجرذان حاشاهم من وصفه، فأنقلب وصفه ونعته لهم وصفاً ونعتاً عليه وعلى أبنائه ، هنيئاً لك يا زعيم من الورق بحجرك أو جحورك وأقول لك اشتاقت أشعة الشمس لك ، للأسف أنك لا تعلم حتى مدة مكوثك في جحرك لأن الثوار في طريقهم لتمشيط حتى الجحور ولو بغاز الخردل لأنهم لا يطيقوا الولوج للجحور ولو بحثاً عنك لأن رائحتها لا تطاق وبالأخص بعد مكوثك فيها كل هذه المدّة .
كاتب المقال / زنتاني فاهم أسم مستعار
فرنسا 09/08/2011
نشر في: 10-08-2011
لا يخفي على كل ليبي وكل متابع لكل حركات بهلوان ليبيا بل مصيبتها الدائمة حتى هذه اللحظة ما يسمى بمعمّر القذافي الذي هو مدّمر وليس بمعمّر بل هو معمّر ورمز الطغيان والظلم والقمع …الخ فجرائمه وأوصافه الخبيثة التي لا يشملها مقال ولا يحويها كتاب بل يتطلّب مجلّدات لاحتوائها وحصرها ففيها من الغرابة نصيب الأسد ، طبعاً هذا الطاغي الظالم الكافر المجرم الدولي الذي يتّصف بالخيلاء وحب الاستكبار والتعالي والغرور ويظهر هذا كله في تصرفاته وحركاته وسكناته بل حتى في لباسه الذي يعكس الغرور والتعالي والغرابة فلا يمكن أن تجد هذه الأشياء أو الأوصاف في أي رئيس من العالم أو أي شخص على وجه الكرة الأرضية وكأني به مخلوق غريب عجيب أتي من كوكب آخر وليس له شبيه لا في المظهر ولا في المضمون ، لو نعددّ أوصافه الغريبة أو الألقاب التي يضفها لنفسه أوالتي يضيفونها له زوراً وبهتاناً لتشفي رغبته في الغرور والتعالي وكأنه إنسان منزّه أو أله ممجد وهذا ما سعى إليه من خلال زمرته الفاسدة التي تكاد أو بالكاد تعبدّه وتزيّن له أفعاله وتجهّز له الأرضية لنزواته وتحقق له كل رغباته وكفرياته وشركياته الواضحة التى أخرجته من الملّة وأجاز الشرع قتله ومحاربته صداً للبغي ورفع للظلم ونصرة للدين الذي استباحه وحماية للوطن .
والتي أخرجته من الملة ووضعته في زمرة الشياطين أيضاً ،تلاعبه بالدين وتعاليه على الشريعة وتكبّره على سيد الخلق والبشر نبينا محمّد عليه أزكى وأفضل السلام ، وجعل نفسه هذا المعتوه ندّ وشريك لله برضاه ولعل شعار أزلامه الذي يرفف ويصدح على لسان كل أتباعه الله …….معمر وليبيا وبس، نستحي من الله عزّ وجلّ ونخشاه أن نكتب ذاك الشعار الشركي كما يرددونه أزلامه ومناصريه على الظلم بغباء منهم أو جهل أو تعمّد وتعتدي على شرع الله القويم .
نعود لأساس المقال وهو حبّ الظهور للقذافي لأن الظهور بالنسبة له إشباع لنزوة التعالي والغرور وتحقيق لذاته وصفاته ونرجسيته فلا يترك فرصة إلا وأستغلّها للظهور لإشباع رغبته الجامحة في التكبّر على الخلق والمخلوقين وإلقاء النظرة الدونية لهم دون استحياء وخجل ،فدأب على المشاركة باستمرار والحضور في كل مكان لتحقيق نرجسيته التي صرف عليها الملايين بل المليارات داخل وخارج ليبيا ،من خلال تجميع آلا لاف بل مئات الآلاف ليصطفوا أمامه لملء غروره الكاسح ليخاطبهم وكأنه مخلوق حاز الكون علماً وفكراً وجبروتاً وهي مجرد أحلام عشّشت في ذهنه أنّفق عليها المليارات لتشفي رغبته وتكون وسيلة لتميّزه بين كل أقرانه من الزعماء والرؤساء، والذين هم أيضاً ينظر لهم نظرة دونية رغم علوهم قدراً ومكانةً عنه بمراحل ، رغم أن وجود بعض منهم يسعى للبروز ويتعامل بغرور ولكن بدرجات بعيدة عنه ومستويات مختلفة عنه فهو حاز التميّز في الغرور والتكبّر على الجميع ،ونعترف أنه على مدار حكمه الساخط والسافر لشعبنا حقق الكثير من نزواته التافهة ، ولكن لله قدر وحكمة يجهلها كل ذوي الضعف الإيماني أو عديمي الإيمان أصلاً الذين اعتقدوا واستسلموا بأنه كذلك وكأنه خارج القدرة الإلهية ولكن الله يمَهل ولا يُهمل فتركه لحكمة لا نعلمها يسرح ويمرح في تحقيق نزواته الغريبة العجيبة التى لم تجتمع في شخص واحد إلا هو ،على مدار كل تلك السنون الماضية من حكمه .
لقد أمدّ الله لنا في العمر بفضله ومنّه وشاهدنا كيف ذاك الغرور يتكسّر على جدار ثورتنا المباركة بإذن الله ويتحطّم التعالي والغرور وينكسر الجمود وتتعالى الأصوات المكبوتة مطالبة بالحق والعدل والرافضة للظلم والغبن .
تغيّبت الجموع وإن حضرت قهراً وغصباً لم يستطع الزعيم الخروج إليها كي يمارس تعاليه المعهود وغروره المسبوق ،فتوفرت كل الأدوات التي يصرّف عنها الملايين ولكنه هو الأداة الوحيدة الغائبة التي لا تستطع الخروج ،للالتقاء بجمع الجموع والمغفّلون داخل أسوار بيته المحصّن بكل ترسانات القوة التي صرفها من أموال شعبه المقهور ولكن حتى داخل أسوار بيته بالعزيزية أقصد معسكره الحصين لم يستطع الخروج لها ولا حتى إلقاء خطبه الرنانة فيها أوكلماته المضحكة لها ، رغم تلك الحشود المتوفّرة في ساحات بيته إنما الجبن أخذ مآخذه في شخصية الزعيم المزيّف فلم يقوى على الظهور والحديث وهو الذي أحاديثه لا تتم وخطبه لا تتوقف ولقاءاته لا تنتهي ، عموما الله دائما يكسّر أنوف الطغاة ، فصار الطاغي الكافر والجرذ المختبئ في الجحور حبيس الإنفاق ولم ير أو تره الشمس لذا فضّل النظارة السوداء لتخفي معالم انهياره واندهاشه بسبب حكمة الله أولاً ثم صلابة وشجاعة شعبنا التي أعتقد أنه انتزعها على مدار عدة عقود من نفوس الليبيين فحاول فيها حثيثا بشتى الوسائل طمسها ،لكن شباب الثورة جعلوا منه أضحوكة ومحل سخرية من الصغار قبل الكبار سواء من ليبيا أو من خارجها ،في وقت كان لا يجرؤ أحد على نقده أو مناقشته أو حتى إطالة النظر فيه .سبحان الله يذلُ من يشاء ويعزُ من يشاء لقد جعله الله وسيجعله أية لمن خلفه وها نحن نرى ذلك ونعيشه واقعاً ملموساً .
أخيرا محبوب الظهور أضحي في جحر وجحور ، بعدما كان يصول ويجول ، فهو الأعلى عند الظهور على المنصة والباقي يكونوا أسفل عينيه حتى يمارس خيلائه عليهم ويحتقرهم ولكن ألان صار العكس من أحتكرهم بالأمس فهم اليوم كأنهم في المنصة وعلى الأرض وهو كالجرذ في جحره مختبئ يرتعد حتى صوته أضحى تسجيلا من جحره تحت الأرض .
وهنا المفارقة لقد وصف الأبطال والشجعان والشرفاء بالجرذان حاشاهم من وصفه، فأنقلب وصفه ونعته لهم وصفاً ونعتاً عليه وعلى أبنائه ، هنيئاً لك يا زعيم من الورق بحجرك أو جحورك وأقول لك اشتاقت أشعة الشمس لك ، للأسف أنك لا تعلم حتى مدة مكوثك في جحرك لأن الثوار في طريقهم لتمشيط حتى الجحور ولو بغاز الخردل لأنهم لا يطيقوا الولوج للجحور ولو بحثاً عنك لأن رائحتها لا تطاق وبالأخص بعد مكوثك فيها كل هذه المدّة .
كاتب المقال / زنتاني فاهم أسم مستعار
فرنسا 09/08/2011
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: القذافي من حب الظهور إلي المكوث في الجحور
شكرااااا علي التميز
المرتجع حنتوش- مشرف قسم المنتدي العام
-
عدد المشاركات : 21264
العمر : 32
رقم العضوية : 121
قوة التقييم : 41
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: القذافي من حب الظهور إلي المكوث في الجحور
مشكورعلى المرور
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
مواضيع مماثلة
» أبو سهمين يمنع العسكريين من الظهور الإعلامي دون إذن
» أسرة القذافي في الجزائر وأنباء عن مقتل السنوسي وخميس القذافي
» مقاتل محنك حيث لا يحب الظهور أمام الكاميرات.
» سر "الثلاثي" الدائم الظهور وراء زعيم كوريا الشمالية
» الحارسة الشخصية لـ «معمر القذافي»: القذافي لم يُقتل ..!!
» أسرة القذافي في الجزائر وأنباء عن مقتل السنوسي وخميس القذافي
» مقاتل محنك حيث لا يحب الظهور أمام الكاميرات.
» سر "الثلاثي" الدائم الظهور وراء زعيم كوريا الشمالية
» الحارسة الشخصية لـ «معمر القذافي»: القذافي لم يُقتل ..!!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR