إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
طرابلس تستعد لاستقبال الثوار والكذابي يبحث عن ملجأ لنساء الأ
صفحة 1 من اصل 1
طرابلس تستعد لاستقبال الثوار والكذابي يبحث عن ملجأ لنساء الأ
طرابلس تستعد لاستقبال الثوار والكذابي يبحث عن ملجأ لنساء الأسرة
المستقبل العربي
يبدو أن خطط العقيد معمر القذافي، الذي يواجه على ما يبدو معركته المصيرية الأخيرة، للاحتفال بمرور 42 عاما على ثورة الفاتح مطلع الشهر المقبل، ستبوء بالفشل، بسبب عزم الثوار المناهضين على إجهاض حلم القذافي وحرمانه لأول مرة من الاحتفال في طرابلس بهذه المناسبة التي قد تمثل الأخيرة له، وتحويلها في المقابل إلى عيد للتخلص من نظام القذافي. وعقدت لجان حكومية سلسلة من الاجتماعات في طرابلس للتحضير لهذه الاحتفالات في الأول من سبتمبر (أيلول) المقبل، لكن قياديين في جيش تحرير ليبيا الوطني قالوا في المقابل لـ«الشرق الأوسط» إنهم يخططون لدخول العاصمة قبل هذا التاريخ المحدد.
ومع اقترب الثوار من مشارف طرابلس للمرة الأولى منذ اندلاع الاحتجاجات الشعبية ضد نظام القذافي في 17 فبراير (شباط) الماضي، فإن المجلس الوطني الانتقالي الممثل للثوار انتهى بالتعاون مع بعض الخلايا النائمة داخل المدينة من إعداد خطة لتحقيق الأمن والسيطرة على طرابلس في حال سقوطها لتفادي حدوث أعمال عنف وفوضى واضطرابات متوقعة. وقال مسؤولون عسكريون وسياسيون في المجلس الانتقالي إن الخطة تستهدف تأمين المنشات الحيوية والاستراتيجية في المدينة، وإحكام السيطرة على ميناء ومطار طرابلس، بالإضافة إلى تأمين الأحياء الشعبية والسكنية والشركات العامة تحسبا لتعرضها لأعمال سلب ونهب. كما أسس ناشطون في معظم ضواحي طرابلس لجانا شعبية ستتولى الإسهام في حماية المدنيين وطمأنتهم، بالإضافة إلى المساعدة على توفير الاحتياجات اليومية اللازمة للسكان إلى حين استقرار الأوضاع.
وبسبب غياب الاتصالات الهاتفية المباشرة وتحسبا لقيام لسلطات الليبية بالتجسس على المكالمات الهاتفية، يلجأ الناشطون والثوار الليبيون في العاصمة إلى التواصل مع العالم الخارجي وقيادات في المجلس الانتقالي باستخدام برنامج «سكايب» للاتصالات الهاتفية عبر شبكة الإنترنت.
وقال مسؤول عسكري للثوار في اتصال هاتفي مع «الشرق الأوسط»: «إن جميع العسكريين الموالين للقذافي سيخضعون لمحاكمات عسكرية فورية في حال اعتقالهم»، مشيرا إلى أن الأمر ينطبق أيضا على كل مساعدي العقيد القذافي ومستشاريه وأعضاء الحكومة التي يترأسها الدكتور البغدادي المحمودي.
وبدأ الثوار في توجيه إرشادات لمقاتليهم حول كيفية التعامل مع السكان المحليين بما يضمن عدم حدوث أعمال عنف واضطرابات خشية قيام بعض مقاتلي القذافي بأعمال عنف فردية قد تثير الفوضى في العاصمة عقب دخول الثوار لها، لكن سكانا في طرابلس أكدوا في المقابل لـ«الشرق الأوسط» أن الحياة مضت بشكل طبيعي طيلة نهار أمس، وأنهم لم يلحظوا أي نشاط غير طبيعي سواء فيما يتعلق بالحياة اليومية أو تحركات الكتائب الأمنية والقوات العسكرية الموالية للقذافي.
ورغم لجوء البعض إلى النزوح خارج طرابلس فإن المدينة باتت قبلة لمئات الآلاف من الفارين من العمليات العسكرية من مدن أخرى، وحضر معظمهم على ما يبدو طلبا للأمن. ويقول مساعدون للقذافي في طرابلس إن سقوطها لن يكون سهلا على الإطلاق، وإنه يتعين على المتمردين المدعومين من قبل حلف شمال الأطلسي (الناتو) قتل آلاف الليبيين قبل أن يتمكنوا من احتلال العاصمة، واعتقال أي من مسؤولي النظام الليبي.
إلى ذلك، تحدثت مصادر ليبية وغربية أمس عن توجيه القذافي عدة رسائل إلى بعض القادة العرب والزعماء الأفارقة لحثهم على التدخل لإقناع حلف شمال الأطلسي (الناتو) والتحالف الغربي بالتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في ليبيا.
وقال عبد المنعم الهوني، ممثل المجلس الوطني لدى الجامعة العربية ومصر، لـ«الشرق الأوسط»: «إن جانبا من هذه الاتصالات التي يجريها القذافي هي للبحث عن ملاذ آمن يمكنه اللجوء إليه إذا ما سقطت طرابلس في قبضة الثوار»، مشيرا إلى أنه «أمام نظام القذافي مجرد أيام فقط قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة». وكشف الهوني النقاب عن أن القذافي وجه رسائل لحكومات من بينها مصر والمغرب والجزائر وتونس للموافقة على استقبال زوجته صفية فركاش وابنته عائشة وزوجات أبنائه وأحفاده.
ولفت الهوني إلى أن القوات العسكرية للثوار ربما ستصل إلى مشارف العاصمة طرابلس خلال الساعات القليلة المقبلة بعد إحكام السيطرة على مدينة الزاوية الاستراتيجية. وقالت مصادر على صلة بالحكومة الليبية إن القذافي ربما أصيب بجلطة منعته من الظهور العلني على مدى الأسبوعين الماضيين.
وبينما يشعر سكان طرابلس بقلق بالغ تحسبا لما قد تحمله الأيام المقبلة من مفاجآت، سعى الدكتور موسى إبراهيم، الناطق باسم الحكومة الليبية، إلى طمأنة السكان بأن القذافي لا ينوي الهرب على متن طائرة تنتظر حاليا في مطار جزيرة جربة التونسية لتقله إلى الخارج، وقال في تصريحات أدلى بها مساء أول من أمس إن كل الأحاديث عن مغادرة القذافي على متن طائرة مرابطة في مطار جربة كلام ليس له معنى، وتحدث موسى إلى سكان طرابلس قائلا «يا ليبيون ويا ليبيات، نحن هنا وسنبقى هنا، ومعمر القذافي رجل من طراز فريد، هو ليبي حر أصيل ابن ليبيين أحرار؛ حفيد مجاهدين؛ ابن مجاهدين؛ أب مجاهدين؛ وجد مجاهدين؛ كلهم استشهدوا في سبيل الحق، فلا تصدقوا هذه الحملات التي أصبحت الآن مضحكة وأصبح حتى الرد عليها زائدا».
لكن تصريحات موسى لم تكن وحدها كافية لطمأنة السكان المحليين، حيث قالت مواطنة ليبية في أحد أحياء طرابلس هاتفيا لـ«الشرق الأوسط»: «نتوقع أن يهرب الجميع، نسمع إشاعات كثيرة، لكن حديثهم عن الصمود ليس أقل من محاولة لتأمين أنفسهم من غضب السكان، نخشى أن نتعرض لمخاطر في حالة سقوط النظام فعليا». لكن موسى عاد أمس مجددا ليقدم لليبيين تصريحات غير متوقعة، بعدما اعتبر أن ما أعلنه مؤخرا بشأن الشركات الأوروبية والعالمية التي أبدت رغبتها في تشغيل الحقول النفطية الليبية؛ قد شجع العديد من الشركات الأخرى على أن تتصل؛ وتتسابق لإعادة تشغيل هذه الحقول، واستمر موسى في تصريحاته غير المتوقعة، حيث برر عدم مشاركة قوات الجيش الليبي في القتال ضد الثوار المناوئين للقذافي، بقوله «البعض يريد للجيش أن يظهر، ولقواتنا وآلياتنا أن تظهر حتى يتم ضربها وسحقها»، وهو ما أكد موسى أنه لن يتم السماح به، وأنهم لن تنطلي عليهم هذه الخدعة، مؤكدا أن الجيش يقوم بدوره ويتحرك بشكل تكتيكي.
في غضون ذلك، قالت مصادر ليبية لـ«الشرق الأوسط»، إن محمد إسماعيل، أبرز مساعدي المهندس سيف الإسلام النجل الثاني للعقيد القذافي، غادر بمصاحبة صالح إبراهيم الورفلي إلى رومانيا عن طريق القاهرة وتونس في طريقهما للتعاقد مع شركات إسرائيلية متخصصة في تأجير خدمات المرتزقة لمساعدة القذافي في معركته الأخيرة.
كما رددت أوساط ليبية معلومات مؤكدة عن وصول العميد عمر الرحيبي، القيادي البارز في جهاز الأمن الخارجي الليبي (المخابرات)، مع وفد يضم كلا من العقيد محمد علي أبو ريمة والعقيد مصطفى أبو رقعة، وبحوزتهم كميات كبيرة من جوازات السفر الليبية الرسمية تمهيدا لتوزيعها على مواطنين مصريين من أصل ليبي.
(الشرق الأوسط)
المستقبل العربي
يبدو أن خطط العقيد معمر القذافي، الذي يواجه على ما يبدو معركته المصيرية الأخيرة، للاحتفال بمرور 42 عاما على ثورة الفاتح مطلع الشهر المقبل، ستبوء بالفشل، بسبب عزم الثوار المناهضين على إجهاض حلم القذافي وحرمانه لأول مرة من الاحتفال في طرابلس بهذه المناسبة التي قد تمثل الأخيرة له، وتحويلها في المقابل إلى عيد للتخلص من نظام القذافي. وعقدت لجان حكومية سلسلة من الاجتماعات في طرابلس للتحضير لهذه الاحتفالات في الأول من سبتمبر (أيلول) المقبل، لكن قياديين في جيش تحرير ليبيا الوطني قالوا في المقابل لـ«الشرق الأوسط» إنهم يخططون لدخول العاصمة قبل هذا التاريخ المحدد.
ومع اقترب الثوار من مشارف طرابلس للمرة الأولى منذ اندلاع الاحتجاجات الشعبية ضد نظام القذافي في 17 فبراير (شباط) الماضي، فإن المجلس الوطني الانتقالي الممثل للثوار انتهى بالتعاون مع بعض الخلايا النائمة داخل المدينة من إعداد خطة لتحقيق الأمن والسيطرة على طرابلس في حال سقوطها لتفادي حدوث أعمال عنف وفوضى واضطرابات متوقعة. وقال مسؤولون عسكريون وسياسيون في المجلس الانتقالي إن الخطة تستهدف تأمين المنشات الحيوية والاستراتيجية في المدينة، وإحكام السيطرة على ميناء ومطار طرابلس، بالإضافة إلى تأمين الأحياء الشعبية والسكنية والشركات العامة تحسبا لتعرضها لأعمال سلب ونهب. كما أسس ناشطون في معظم ضواحي طرابلس لجانا شعبية ستتولى الإسهام في حماية المدنيين وطمأنتهم، بالإضافة إلى المساعدة على توفير الاحتياجات اليومية اللازمة للسكان إلى حين استقرار الأوضاع.
وبسبب غياب الاتصالات الهاتفية المباشرة وتحسبا لقيام لسلطات الليبية بالتجسس على المكالمات الهاتفية، يلجأ الناشطون والثوار الليبيون في العاصمة إلى التواصل مع العالم الخارجي وقيادات في المجلس الانتقالي باستخدام برنامج «سكايب» للاتصالات الهاتفية عبر شبكة الإنترنت.
وقال مسؤول عسكري للثوار في اتصال هاتفي مع «الشرق الأوسط»: «إن جميع العسكريين الموالين للقذافي سيخضعون لمحاكمات عسكرية فورية في حال اعتقالهم»، مشيرا إلى أن الأمر ينطبق أيضا على كل مساعدي العقيد القذافي ومستشاريه وأعضاء الحكومة التي يترأسها الدكتور البغدادي المحمودي.
وبدأ الثوار في توجيه إرشادات لمقاتليهم حول كيفية التعامل مع السكان المحليين بما يضمن عدم حدوث أعمال عنف واضطرابات خشية قيام بعض مقاتلي القذافي بأعمال عنف فردية قد تثير الفوضى في العاصمة عقب دخول الثوار لها، لكن سكانا في طرابلس أكدوا في المقابل لـ«الشرق الأوسط» أن الحياة مضت بشكل طبيعي طيلة نهار أمس، وأنهم لم يلحظوا أي نشاط غير طبيعي سواء فيما يتعلق بالحياة اليومية أو تحركات الكتائب الأمنية والقوات العسكرية الموالية للقذافي.
ورغم لجوء البعض إلى النزوح خارج طرابلس فإن المدينة باتت قبلة لمئات الآلاف من الفارين من العمليات العسكرية من مدن أخرى، وحضر معظمهم على ما يبدو طلبا للأمن. ويقول مساعدون للقذافي في طرابلس إن سقوطها لن يكون سهلا على الإطلاق، وإنه يتعين على المتمردين المدعومين من قبل حلف شمال الأطلسي (الناتو) قتل آلاف الليبيين قبل أن يتمكنوا من احتلال العاصمة، واعتقال أي من مسؤولي النظام الليبي.
إلى ذلك، تحدثت مصادر ليبية وغربية أمس عن توجيه القذافي عدة رسائل إلى بعض القادة العرب والزعماء الأفارقة لحثهم على التدخل لإقناع حلف شمال الأطلسي (الناتو) والتحالف الغربي بالتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في ليبيا.
وقال عبد المنعم الهوني، ممثل المجلس الوطني لدى الجامعة العربية ومصر، لـ«الشرق الأوسط»: «إن جانبا من هذه الاتصالات التي يجريها القذافي هي للبحث عن ملاذ آمن يمكنه اللجوء إليه إذا ما سقطت طرابلس في قبضة الثوار»، مشيرا إلى أنه «أمام نظام القذافي مجرد أيام فقط قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة». وكشف الهوني النقاب عن أن القذافي وجه رسائل لحكومات من بينها مصر والمغرب والجزائر وتونس للموافقة على استقبال زوجته صفية فركاش وابنته عائشة وزوجات أبنائه وأحفاده.
ولفت الهوني إلى أن القوات العسكرية للثوار ربما ستصل إلى مشارف العاصمة طرابلس خلال الساعات القليلة المقبلة بعد إحكام السيطرة على مدينة الزاوية الاستراتيجية. وقالت مصادر على صلة بالحكومة الليبية إن القذافي ربما أصيب بجلطة منعته من الظهور العلني على مدى الأسبوعين الماضيين.
وبينما يشعر سكان طرابلس بقلق بالغ تحسبا لما قد تحمله الأيام المقبلة من مفاجآت، سعى الدكتور موسى إبراهيم، الناطق باسم الحكومة الليبية، إلى طمأنة السكان بأن القذافي لا ينوي الهرب على متن طائرة تنتظر حاليا في مطار جزيرة جربة التونسية لتقله إلى الخارج، وقال في تصريحات أدلى بها مساء أول من أمس إن كل الأحاديث عن مغادرة القذافي على متن طائرة مرابطة في مطار جربة كلام ليس له معنى، وتحدث موسى إلى سكان طرابلس قائلا «يا ليبيون ويا ليبيات، نحن هنا وسنبقى هنا، ومعمر القذافي رجل من طراز فريد، هو ليبي حر أصيل ابن ليبيين أحرار؛ حفيد مجاهدين؛ ابن مجاهدين؛ أب مجاهدين؛ وجد مجاهدين؛ كلهم استشهدوا في سبيل الحق، فلا تصدقوا هذه الحملات التي أصبحت الآن مضحكة وأصبح حتى الرد عليها زائدا».
لكن تصريحات موسى لم تكن وحدها كافية لطمأنة السكان المحليين، حيث قالت مواطنة ليبية في أحد أحياء طرابلس هاتفيا لـ«الشرق الأوسط»: «نتوقع أن يهرب الجميع، نسمع إشاعات كثيرة، لكن حديثهم عن الصمود ليس أقل من محاولة لتأمين أنفسهم من غضب السكان، نخشى أن نتعرض لمخاطر في حالة سقوط النظام فعليا». لكن موسى عاد أمس مجددا ليقدم لليبيين تصريحات غير متوقعة، بعدما اعتبر أن ما أعلنه مؤخرا بشأن الشركات الأوروبية والعالمية التي أبدت رغبتها في تشغيل الحقول النفطية الليبية؛ قد شجع العديد من الشركات الأخرى على أن تتصل؛ وتتسابق لإعادة تشغيل هذه الحقول، واستمر موسى في تصريحاته غير المتوقعة، حيث برر عدم مشاركة قوات الجيش الليبي في القتال ضد الثوار المناوئين للقذافي، بقوله «البعض يريد للجيش أن يظهر، ولقواتنا وآلياتنا أن تظهر حتى يتم ضربها وسحقها»، وهو ما أكد موسى أنه لن يتم السماح به، وأنهم لن تنطلي عليهم هذه الخدعة، مؤكدا أن الجيش يقوم بدوره ويتحرك بشكل تكتيكي.
في غضون ذلك، قالت مصادر ليبية لـ«الشرق الأوسط»، إن محمد إسماعيل، أبرز مساعدي المهندس سيف الإسلام النجل الثاني للعقيد القذافي، غادر بمصاحبة صالح إبراهيم الورفلي إلى رومانيا عن طريق القاهرة وتونس في طريقهما للتعاقد مع شركات إسرائيلية متخصصة في تأجير خدمات المرتزقة لمساعدة القذافي في معركته الأخيرة.
كما رددت أوساط ليبية معلومات مؤكدة عن وصول العميد عمر الرحيبي، القيادي البارز في جهاز الأمن الخارجي الليبي (المخابرات)، مع وفد يضم كلا من العقيد محمد علي أبو ريمة والعقيد مصطفى أبو رقعة، وبحوزتهم كميات كبيرة من جوازات السفر الليبية الرسمية تمهيدا لتوزيعها على مواطنين مصريين من أصل ليبي.
(الشرق الأوسط)
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» الصاعقة والمظلات تستعد لاستقبال مجندين جدد
» مستشفيات الكويت تستعد لاستقبال جرحى ليبيين
» الجزائر تستعد لاستقبال اللاجئين من مالي وليبيا
» الخطوط الليبية تستعد لاستقبال طائرتها الرابعة 5A-LAJ
» بنغازى تستعد لاستقبال القائد للاحتفال بالمولد النبوى ا
» مستشفيات الكويت تستعد لاستقبال جرحى ليبيين
» الجزائر تستعد لاستقبال اللاجئين من مالي وليبيا
» الخطوط الليبية تستعد لاستقبال طائرتها الرابعة 5A-LAJ
» بنغازى تستعد لاستقبال القائد للاحتفال بالمولد النبوى ا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR