إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
المؤتمر الدولي لدعم ليبيا الجديدة رهان مزدوج للدبلوماسية لفر
صفحة 1 من اصل 1
المؤتمر الدولي لدعم ليبيا الجديدة رهان مزدوج للدبلوماسية لفر
محمد بلوطبي بي سي - باريستنتشر ملايين قطع السلاح في ليبيايعتبر المؤتمر الدولي لدعم ليبيا الجديدة المنعقد في العاصمة الفرنسية باريس رهانا مزدوجا للدبلوماسية لفرنسية.وأوجز مصدر دبلوماسي رفيع في الأليزيهالرهانين للبي بي سي بالقول انهما يتلخصان في مصالحة المعارضين والمؤيدين لعملية الآطلسي في ليبيا، وتكريس اوسع اعتراف دولي بالسلطات الليبية الجديدة، وبأسرع وقت ممكن لإنجاح وتثبيت المرحلة الإنتقالية.
واستبعد المصدر اي دعوة او مجرد البحث بإرسال قوات دولية لحفظ السلام إلى ليبيا لآن الوضع حسم عسكريا لمصلحة المجلس الوطني الإنتقالي، وانها بأي حال، لن تجد من تفصل بينهم بعد هزيمة قوات القذافي.
ولم يستبعد المسؤول الدبلوماسي الفرنسي احتمال ارسال مراقبين شريطة أن تتقدم الحكومة الليبية الجديدة بهذا الطلب.
واكد المسؤول الدبلوماسي الفرنسي الرفيع نية بلاده التي ساهمت في ثلث الجهد الحربي إلى جانب المجلس الوطني الأنتقالي، مواصلة العمليات العسكرية في اطار حلف الأطلسي حتى السيطرة على مثلث سرت، بني وليد، وسبها، التي يتحصن فيها مقاتلو كتائب القذافي.
وترجح تقديرات وجود العقيد معمر القذافي داخل هذا المثلث.
وقال الدبلوماسي الفرنسي إنه بعد إنقسام الأسرة الدولية حول العمليات العسكرية التي قام بها حلف شمال الأطلسي لدعم الثوار، سيعمل المؤتمر على رأب الصدع داخل مجلس الأمن، لأنه سيجري بحضور ممثلين عن اعضائه الخمسة عشر، و ثلاثة عشر رئيس دولة وتسعة عشر رئيس للوزراء، وممثلي ما يقارب 60 دولة، والأمناء العامون للأمم المتحدة، والناتو، والجامعة العربية، ومنظمة المؤتمر الإسلامي، والإتحاد الأفريقي. كما سيحقق المؤتمر مصالحة في قصر الأليزيه بين روسيا والصين وكتلة الدول التي عارضت بشدة القرار 1973.
وكانت مجموعة من خمس دول اطلسية نواتها فرنسا وبريطانيا، قد تمسكت بالفقرة الرابعة من القرار، التي تنص على حماية المدنيين باستخدام جميع الوسائل، لتوجيه ضربات جوية خلال ستة اشهر لكتائب القذافي، مهدت الطريق لقوات المجلس الوطني الإنتقالي ودخولها الظافر إلى طرابلس،الأسبوع الماضي.
وقال الدبلوماسي الفرنسي للبي بي سي، إن المؤتمر الذي سيدوم اربع ساعات بدءا من مساء أمس، وينتهي بمؤتمر صحافي ليلي، سيقدم منبرا مهما لرئيس المجلس الوطني الإنتقالي مصطفى عبد الجليل، ولمحمود جبريل رئيس المكتب التنفيذي للمجلس، لكي يقدم بإسم السلطات الليبية الجديدة رؤيتهما للمسقبل، وخطة إنتقالية تدوم 18 شهرا، تمد فيها السلطات الجديدة اليد لكل من يلتحق بها من اعوان النظام السابق، شريطة ألا تكون ايديهم ملوثة بالدماء.
وقال الدبلوماسي إن المصالحة الداخلية حيوية لتجنب اخطاء الإدارة الأميركية في العراق، التي تسببت بإشاعة الفوضى والخراب بتسريح الحاكم بإسمها بول بريمر آنذاك، الجيش وقوى الأمن، واستئصال البعثيين من الإدارات مما عطل إنتقالا سلميا للسلطة، والقى بالمطرودين في خنادق المعارضة.
ويعرض جبريل وعبد الجليل خطة انتقالية، سيدعمها المؤتمرون، تدوم 18 شهرا، تتألف خلالها حكومة انتقالية وطنية واسعة، وينتخب مجلس تأسيسي يقوم بكتابة دستور يطرح على الشعب فب إستفتاء، ويمهد لإجراء انتخابات عامة تتوج المرحلة الأنتقالية.
وتحتل مسالة انهاء تجميد الأرصدة الليبية حيزا اساسيا من المشاورات التي سيشهدها مؤتمر الآليزيه، وهي عنصر حاسم لتثبيت العملية الأنتقالية وانجاحها، وتمويل الحاجات العاجلة للحكومة الليبية، التي سيقوم ممثلوها بعرض لائحة بها خلال المؤتمر.
وسيحض المؤتمر اعضاء مجلس الأمن على الغاء جانب من القرار 1970، ينص على تجميد الأموال الليبية، فيما ينص جانب أخر من القرار على احالة الرئيس القذافي واربعة من معاونيه إلى محكمة الجزاء الدولية في لاهاي.
واعلن الدبلوماسي الفرنسي، إن الصين أخرت تبني مشروعين لإستصدار مثل هذا القرار، بحجة اجراء المزيد من المشاورات واتضاح الأوضاع.
وقال الدبلوماسي الفرنسي، إن الرئيس ساركوزي سيصر على التعجيل بإصدار قرار من مجلس الأمن يلغي تجميد الأرصدة الليبية في المصارف الدولية، والتي قدرها بنحو 50 مليار دولار.
وقال إن الحكومة الفرنسية ستعمل على وضع 7.5مليار يورو مجمدة في مصارفها، بتصرف الحكومة الليبية بمجرد صدور القرار.
واعلنت فرنسا انها، على غرار بريطانيا، قامت برفع الحجز عن مليار ونصف مليار دولار، لمساعدة الحكومة الليبية على مواجهة الإستحقاقات العاجلة، ودفع رواتب الموطفين، وشراء آلاف المستوعبات واحلالها محل المدارس المدمرة، واستقبال مليون ونصف مليون تلميذ يعودون إلى مقاعد الدراسة في الأسابيع المقبلة، مما يسهم في تطبيع الآوضاع.
وتسهم الأموال بعد تحريرها في اعادة الإعمار لا سيما في مصراته، واعادة مئات الالاف من المهجرين، وتأهيل البنى التحتية من مستشفيات ومدارس وخدمات المياه والكهرباء.
وقال المسؤول الفرنسي إن خطرا لا يزال يحيق بالعملية الأنتقالية، حيث تنتشر ملايين الآسلحة في ليبيا، كثير منها لا يزال في مخازن ضخمة تعود إلى المرحلة القذافية، كما لا يزال هناك انصار للرئيس القذافي.
وقد ادت الحرب إلى تسليح الآلاف من المقاتلين، وعسكرة المجتمع الليبي، وعلى الحكومة الليبية أن تقوم بتسريحهم في اسرع وقت ممكن وتمويل إعادتهم إلى الحياة المدنية.
ونفى الدبلوماسي الفرنسي ان تكون الدول الغربية قلقة من تصاعد نفوذ الإتجاهات الآسلامية داخل قوات المجلس الوطني الأنتقالي أو انقلابها مستقبلا على الحكومة الليبية بعد ان لعبت اسماء اسلامية معروفة دورا بارزا في العمليات العسكرية ضد كتائب القذافي.
ويثير عبد لكريم بلحاج، وهو القائد الميداني "لعملية فجرعروس البحر" للهجوم على طرابلس أنطلاقا من جبل نفوسة، تساؤلات عن حجم نفوذ الجماعة الآسلامية الليبية المقاتلة.
والجماعة، تنظيم اعلن ولاءه "للقاعدة"، ولعب بلحاج، تحت اسم ابو عبدالله الصادق دورا رئيسا في تأسيس وقيادة الجماعة، وخاض القتال في العراق ضد القوات الآميركية، إلى جانب ابو مصعب الزرقاوي، قبل اعتقاله في سجن سري في بانكوك، وتسليمه إلى المخابرات الليبية عام 2007.
وكان بلحاج قد خرج من السجن، قبل اسابيع من الثورة في شباط / فبراير الماضي، في تسوية بين النظام الليبي وسجنائه من "الليبية المقاتلة "، اشرف عليها علي الصلابي، احد قادة الإسلاميين وعضو مجلس امناء الأتحاد العالمي للعلماء المسلمين.
وكشف الدبلوماسي الفرنسي أن قائد اركان الجيوش الفرنسية الأميرال ادوارد غييو قد التقى الأسابيع الماضية بعبد الكريم بلحاج وان الصورة التي تكونت لدينا عن الرجل لا تمت بصلة لما هو متداول عنه.
وقال الدبلوماسي الفرنسي إن المجتمع الليبي متدين، ولا يجب الخلط بين الجهاديين والمتدينين، وقد يكون هناك بعض المجموعات الجهادية في ليبيا، لكنها نفوذها ضئيل ومحدود.
واستبعد المصدر اي دعوة او مجرد البحث بإرسال قوات دولية لحفظ السلام إلى ليبيا لآن الوضع حسم عسكريا لمصلحة المجلس الوطني الإنتقالي، وانها بأي حال، لن تجد من تفصل بينهم بعد هزيمة قوات القذافي.
ولم يستبعد المسؤول الدبلوماسي الفرنسي احتمال ارسال مراقبين شريطة أن تتقدم الحكومة الليبية الجديدة بهذا الطلب.
واكد المسؤول الدبلوماسي الفرنسي الرفيع نية بلاده التي ساهمت في ثلث الجهد الحربي إلى جانب المجلس الوطني الأنتقالي، مواصلة العمليات العسكرية في اطار حلف الأطلسي حتى السيطرة على مثلث سرت، بني وليد، وسبها، التي يتحصن فيها مقاتلو كتائب القذافي.
وترجح تقديرات وجود العقيد معمر القذافي داخل هذا المثلث.
وقال الدبلوماسي الفرنسي إنه بعد إنقسام الأسرة الدولية حول العمليات العسكرية التي قام بها حلف شمال الأطلسي لدعم الثوار، سيعمل المؤتمر على رأب الصدع داخل مجلس الأمن، لأنه سيجري بحضور ممثلين عن اعضائه الخمسة عشر، و ثلاثة عشر رئيس دولة وتسعة عشر رئيس للوزراء، وممثلي ما يقارب 60 دولة، والأمناء العامون للأمم المتحدة، والناتو، والجامعة العربية، ومنظمة المؤتمر الإسلامي، والإتحاد الأفريقي. كما سيحقق المؤتمر مصالحة في قصر الأليزيه بين روسيا والصين وكتلة الدول التي عارضت بشدة القرار 1973.
وكانت مجموعة من خمس دول اطلسية نواتها فرنسا وبريطانيا، قد تمسكت بالفقرة الرابعة من القرار، التي تنص على حماية المدنيين باستخدام جميع الوسائل، لتوجيه ضربات جوية خلال ستة اشهر لكتائب القذافي، مهدت الطريق لقوات المجلس الوطني الإنتقالي ودخولها الظافر إلى طرابلس،الأسبوع الماضي.
وقال الدبلوماسي الفرنسي للبي بي سي، إن المؤتمر الذي سيدوم اربع ساعات بدءا من مساء أمس، وينتهي بمؤتمر صحافي ليلي، سيقدم منبرا مهما لرئيس المجلس الوطني الإنتقالي مصطفى عبد الجليل، ولمحمود جبريل رئيس المكتب التنفيذي للمجلس، لكي يقدم بإسم السلطات الليبية الجديدة رؤيتهما للمسقبل، وخطة إنتقالية تدوم 18 شهرا، تمد فيها السلطات الجديدة اليد لكل من يلتحق بها من اعوان النظام السابق، شريطة ألا تكون ايديهم ملوثة بالدماء.
وقال الدبلوماسي إن المصالحة الداخلية حيوية لتجنب اخطاء الإدارة الأميركية في العراق، التي تسببت بإشاعة الفوضى والخراب بتسريح الحاكم بإسمها بول بريمر آنذاك، الجيش وقوى الأمن، واستئصال البعثيين من الإدارات مما عطل إنتقالا سلميا للسلطة، والقى بالمطرودين في خنادق المعارضة.
ويعرض جبريل وعبد الجليل خطة انتقالية، سيدعمها المؤتمرون، تدوم 18 شهرا، تتألف خلالها حكومة انتقالية وطنية واسعة، وينتخب مجلس تأسيسي يقوم بكتابة دستور يطرح على الشعب فب إستفتاء، ويمهد لإجراء انتخابات عامة تتوج المرحلة الأنتقالية.
وتحتل مسالة انهاء تجميد الأرصدة الليبية حيزا اساسيا من المشاورات التي سيشهدها مؤتمر الآليزيه، وهي عنصر حاسم لتثبيت العملية الأنتقالية وانجاحها، وتمويل الحاجات العاجلة للحكومة الليبية، التي سيقوم ممثلوها بعرض لائحة بها خلال المؤتمر.
وسيحض المؤتمر اعضاء مجلس الأمن على الغاء جانب من القرار 1970، ينص على تجميد الأموال الليبية، فيما ينص جانب أخر من القرار على احالة الرئيس القذافي واربعة من معاونيه إلى محكمة الجزاء الدولية في لاهاي.
واعلن الدبلوماسي الفرنسي، إن الصين أخرت تبني مشروعين لإستصدار مثل هذا القرار، بحجة اجراء المزيد من المشاورات واتضاح الأوضاع.
وقال الدبلوماسي الفرنسي، إن الرئيس ساركوزي سيصر على التعجيل بإصدار قرار من مجلس الأمن يلغي تجميد الأرصدة الليبية في المصارف الدولية، والتي قدرها بنحو 50 مليار دولار.
وقال إن الحكومة الفرنسية ستعمل على وضع 7.5مليار يورو مجمدة في مصارفها، بتصرف الحكومة الليبية بمجرد صدور القرار.
واعلنت فرنسا انها، على غرار بريطانيا، قامت برفع الحجز عن مليار ونصف مليار دولار، لمساعدة الحكومة الليبية على مواجهة الإستحقاقات العاجلة، ودفع رواتب الموطفين، وشراء آلاف المستوعبات واحلالها محل المدارس المدمرة، واستقبال مليون ونصف مليون تلميذ يعودون إلى مقاعد الدراسة في الأسابيع المقبلة، مما يسهم في تطبيع الآوضاع.
وتسهم الأموال بعد تحريرها في اعادة الإعمار لا سيما في مصراته، واعادة مئات الالاف من المهجرين، وتأهيل البنى التحتية من مستشفيات ومدارس وخدمات المياه والكهرباء.
وقال المسؤول الفرنسي إن خطرا لا يزال يحيق بالعملية الأنتقالية، حيث تنتشر ملايين الآسلحة في ليبيا، كثير منها لا يزال في مخازن ضخمة تعود إلى المرحلة القذافية، كما لا يزال هناك انصار للرئيس القذافي.
وقد ادت الحرب إلى تسليح الآلاف من المقاتلين، وعسكرة المجتمع الليبي، وعلى الحكومة الليبية أن تقوم بتسريحهم في اسرع وقت ممكن وتمويل إعادتهم إلى الحياة المدنية.
ونفى الدبلوماسي الفرنسي ان تكون الدول الغربية قلقة من تصاعد نفوذ الإتجاهات الآسلامية داخل قوات المجلس الوطني الأنتقالي أو انقلابها مستقبلا على الحكومة الليبية بعد ان لعبت اسماء اسلامية معروفة دورا بارزا في العمليات العسكرية ضد كتائب القذافي.
ويثير عبد لكريم بلحاج، وهو القائد الميداني "لعملية فجرعروس البحر" للهجوم على طرابلس أنطلاقا من جبل نفوسة، تساؤلات عن حجم نفوذ الجماعة الآسلامية الليبية المقاتلة.
والجماعة، تنظيم اعلن ولاءه "للقاعدة"، ولعب بلحاج، تحت اسم ابو عبدالله الصادق دورا رئيسا في تأسيس وقيادة الجماعة، وخاض القتال في العراق ضد القوات الآميركية، إلى جانب ابو مصعب الزرقاوي، قبل اعتقاله في سجن سري في بانكوك، وتسليمه إلى المخابرات الليبية عام 2007.
وكان بلحاج قد خرج من السجن، قبل اسابيع من الثورة في شباط / فبراير الماضي، في تسوية بين النظام الليبي وسجنائه من "الليبية المقاتلة "، اشرف عليها علي الصلابي، احد قادة الإسلاميين وعضو مجلس امناء الأتحاد العالمي للعلماء المسلمين.
وكشف الدبلوماسي الفرنسي أن قائد اركان الجيوش الفرنسية الأميرال ادوارد غييو قد التقى الأسابيع الماضية بعبد الكريم بلحاج وان الصورة التي تكونت لدينا عن الرجل لا تمت بصلة لما هو متداول عنه.
وقال الدبلوماسي الفرنسي إن المجتمع الليبي متدين، ولا يجب الخلط بين الجهاديين والمتدينين، وقد يكون هناك بعض المجموعات الجهادية في ليبيا، لكنها نفوذها ضئيل ومحدود.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» الاتحاد الاوروبي يخفف عقوبات على ليبيا لدعم حكومتها الجديدة
» المؤتمر الدولي الأول للمرأة في ليبيا الحرة تحت عنوان “صوت و
» المؤتمر الدولي لتنمية الاتصالات يقرر دعم قطاع الاتصالات في ليبيا
» وقفة لدعم المؤتمر والحكومة بمدينة طبرق
» دورة تدريبية في مصراته لدعم انتخابات المؤتمر الوطني اعلاميا
» المؤتمر الدولي الأول للمرأة في ليبيا الحرة تحت عنوان “صوت و
» المؤتمر الدولي لتنمية الاتصالات يقرر دعم قطاع الاتصالات في ليبيا
» وقفة لدعم المؤتمر والحكومة بمدينة طبرق
» دورة تدريبية في مصراته لدعم انتخابات المؤتمر الوطني اعلاميا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR