إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
ليبيا ومصر..قطيعة كروية استمرت 12عاما أشعلها نظام القذافي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ليبيا ومصر..قطيعة كروية استمرت 12عاما أشعلها نظام القذافي
ليبيا ومصر..قطيعة كروية استمرت 12عاما أشعلها نظام القذافي
…في الجزائر وأطفأها في طرابلس
بينما كانت حرب ليبيا ومصر عام 1977 تدور رحاها وتضع أوزارها على الجبهة الشرقية وعلى الحدود الليبية المصرية وتحديداً في شهر يوليو من ذلك العام.
كانت هناك معركة أخرى قد اشتعلت ووصلت إلى ذروتها وبلغت مداها وانتقلت إلى ملاعب كرة القدم ،وكانت تغذيها أطراف موالية للنظام السابق وأتباعه .
دخلت على الخط واقحمت فيها (أي المعركة) عنوة المجال الرياضي ولاعبيه وكان ذلك في 23 يوليو من عام 1978 ،عندما تقابل المنتخبان الليبي والمصري على ملعب الخامس من جوليه بالجزائر ضمن دورة الألعاب الأفريقية التي جرت هناك والتي تزامن موعد إقامتها مع نشوب الحرب وتوتر العلاقات وتدهورها بين نظام القذافي ومصر .
حظيت المباراة باهتمام خاص وكبير من المسؤولين بالبلدين اللذين تأثرا بالحرب على ما يبدو فانتقلت العدوى والمعركة سريعا من على الحدود والجبهة إلى أرضية الملعب والمدرجات..
وكان النظام قد دفع الآلاف من شبابنا في تلك الحرب وهي إحدى حروبه ومعاركه الخاسرة لأسباب لا علاقة لها بالدفاع عن الأرض والوطن.
فكل ما هناك هي كراهية شخصية ومزاج شخصي حيث كان القذافي يكره الرئيس المصري الراحل أنور السادات حتي قبل توقيعه لمعاهدة كامب ديفيد، لأنه كان له دائما بالمرصاد في كل اللقاءات والاجتماعات العربية وكان لايثق فيه ويطلق النكات والقفشات في اتجاهه.. وينصح الرؤساء العرب دائماً بالتحفظ قبل الحديث أمامه عن أية أسرار ..
ألقت تلك الحرب الخاسرة بظلالها حتى على المشهد الرياضي في ليبيا آنذاك عندما شنت ما يسمى بالشرطة العسكرية هجمات على ملاعب كرة القدم لخطف الشباب وضمهم بالقوة للخدمة الإلزامية والزج بهم بساحات المعارك على الحدود الشرقية وحدث ذلك في مباراة النصر مع الهلال في الموسم الرياضي 77/78 والتي راح ضحيتها الكثير من شبابنا الذين ضاع مستقبلهم ووجدوا أنفسهم وقد تحولوا من جماهير رياضية جاءت لتستمتع بمشاهدة مباراة وأمسية كروية على المدرجات إلى جنود في ساحات وجبهات القتال حتى أنه في باقي مباريات ذلك الموسم كان هناك عزوف من الجماهير الرياضية وتخوف من حضور المباريات خوفاً من هجمات أخرى على مدرجات الملاعب وتكرار نفس المأساة.
قبل انطلاق المباراة ( المعركة ) على أرضية الملعب كثف أتباع النظام ممن كانوا ضمن قيادات بعثة المنتخب (وهم من رجال الأمن والاستخبارات والذين حلوا محل القيادات الرياضية) من اجتماعاتهم بأعضاء الفريق وبدأوا في عملية شحن اللاعبين والضغط عليهم وحثهم على ضرورة الفوز لدرجة إطلاق الوعود المعسولة بتقديم حوافز مالية كبيرة في حالة الفوز بنتيجة المباراة ، ووسط حالة الشحن المفرط والضغوطات الكبيرة انطلقت المباراة التي اتسمت بالخشونة والاندفاع البدني القوي طوال دقائقها وأسفرت عن فوز المنتخب المصري بهدف لصفر ،وما إن أطلق حكم المباراة صافرة النهاية حتى اختلط الحابل بالنابل وبدأت مباراة ملاكمة بين لاعبي المنتخبين اشترك فيها جميع اللاعبين والإداريين والجهاز الفني وامتدت لتشمل جماهير البلدين على مدرجات الملعب، واتهمت مصر آنذاك الشرطة والأمن الجزائريين بالانحياز للوفد الليبي ،وساءت العلاقات حتى بين مصر والجزائر فيما قطعت العلاقات بين نظام القذافي ومصر نهائياً واستمرت لسنوات حتى بعد اغتيال السادات عام 1981 ومجيء حسني مبارك حين حرمت فرق الأندية من مواجهة فرق الأندية المصرية في مباريات هامة حيث حرم فريق الأهلي بطرابلس من ملاقاة فريق الأهلي المصري في الدوري النهائي لبطولة الأندية الأفريقية البطلة عام 84 وحرم فريق النصر من مواجهة فريق الأهلي المصري في الدور قبل النهائي لبطولة الأندية الأفريقية للأندية حاملي الكؤوس عام 85 حتى المنتخب الليبي حين كان يخوض تصفيات كأس أفريقيا التي استضافتها ملاعب مصر عام 86 ووصل إلى المحطة الأخيرة من تصفيات التأهل كان يدرك تماماً أنه حتى لو نجح في التأهل فسوف يحرم من المشاركة لأسباب سياسية بفضل التنازل عن بطاقة التأهل لصالح منتخب موزمبيق رغم فوز منتخبنا في مباراة الذهاب ببنغازي بهدفين لهدف ،لكن التأهل ذهب لمنتخب موزمبيق الذي ترشح بفضل ركلات الترجيح ولم تعد العلاقة بين ليبيا ومصر كرويا إلا في عام 1990 بعد قطيعة كروية دامت اثنى عشر عاماً وعادت في مباراة الاتحاد والأهلي المصري ضمن تصفيات الأندية الأفريقية البطلة حيث دار لقاء الذهاب بالقاهرة وفاز الأهلي المصري بخمسة أهداف دون مقابل ولهذه المباراة قصة حيث تلقت بعثة نادي الاتحاد تعليمات ليلة المباراة بعدم خوض المباراة والانسحاب ، فنامت البعثة وهي محبطة وعلى وقع هذا الخبر ،لكنهم استيقظوا يوم المباراة على تعليمات جديدة بضرورة خوض المباراة . أما مباراة الإياب في طرابلس فكان لها حكاية أخرى ،حيث فاز الأهلي المصري بثلاثة أهداف لصفر تحت أظار القذافي الذي حضر المباراة باعتبارها أول مواجهة كروية ليبية مصرية في ليبيا بعد مرور اثنى عشر عاماً من موقعة ملعب الجزائر الشهيرة وكان القذافي يصفق لكل هدف يحرزه الأهلي المصري في مرمى فريق الاتحاد ،وكان بمثابة شاهد الزور على عودة العلاقات الرياضية والمصالحة الكروية ،وفيما كانت أول زيارة رسمية لفريق مصري بعد عودة كانت العلاقات لفريق الأهلي المصري من خلال هذه المواجهة، كان أيضاً الأهلي المصري صاحب آخر زيارة رسمية رياضية قبل قطع العلاقات واشتعال الحرب بين البلدين وكان ذلك يوم السادس من شهر مايو من عام 77 حيث تبارى مع فريق المدينة بالملعب البلدي في بطرابلس ضمن مباراة الأندية الأفريقية البطلة وفاز فريق المدينة بهدف لصفر، سجله اللاعب عبدالوهاب الشبل في مرمى حارس المرمى الراحل ثابت البطل .فيما كان التأهل لفريق الأهلي المصري الذي كان قد فاز ذهابا بالقاهرة بسبعة أهداف مقابل هدفين وهكذا نجحت المؤامرة التي حاكها نظام القذافي والتي تمثلت في اشعال وإيقاد نار الفتنة وإبعاد الشباب العربي عن لقاء بعضه البعض في الملاعب الرياضية ،لقد كان النظام يحشر نفسه في كل شيء بما في ذلك المجال الرياضي ،الذي كان لا يهتم به ويلتفت إليه إلا عندما يريد تطويعه لخدمة سياساته البائسة ومعاركه الخاسرة لتشويه صورة وسمعة هذا المجال ومنافساته الشريفة التي من المفترض أن تكون بعيدة عن السياسة ودهاليزها.
وكان يستغل حب المجتمع الليبي وتعلقه وشغفه بالرياضة عموماً لكي يدس سمومه وأفكاره البائسة في محاولات لتعويض إخفاقاته وفشله على كل الجبهات وعلى كل الواجهات بالبحث ولو على انتصارات وبطولات وهمية في مجال كان من أشد وأكثر أعدائه، وكانت الرياضة من أكثر المجالات تعرضاً للانتهاكات والتي لم تسلم من ظلمه وطغيانه .
بقلم :زين العابدين بركان
…في الجزائر وأطفأها في طرابلس
بينما كانت حرب ليبيا ومصر عام 1977 تدور رحاها وتضع أوزارها على الجبهة الشرقية وعلى الحدود الليبية المصرية وتحديداً في شهر يوليو من ذلك العام.
كانت هناك معركة أخرى قد اشتعلت ووصلت إلى ذروتها وبلغت مداها وانتقلت إلى ملاعب كرة القدم ،وكانت تغذيها أطراف موالية للنظام السابق وأتباعه .
دخلت على الخط واقحمت فيها (أي المعركة) عنوة المجال الرياضي ولاعبيه وكان ذلك في 23 يوليو من عام 1978 ،عندما تقابل المنتخبان الليبي والمصري على ملعب الخامس من جوليه بالجزائر ضمن دورة الألعاب الأفريقية التي جرت هناك والتي تزامن موعد إقامتها مع نشوب الحرب وتوتر العلاقات وتدهورها بين نظام القذافي ومصر .
حظيت المباراة باهتمام خاص وكبير من المسؤولين بالبلدين اللذين تأثرا بالحرب على ما يبدو فانتقلت العدوى والمعركة سريعا من على الحدود والجبهة إلى أرضية الملعب والمدرجات..
وكان النظام قد دفع الآلاف من شبابنا في تلك الحرب وهي إحدى حروبه ومعاركه الخاسرة لأسباب لا علاقة لها بالدفاع عن الأرض والوطن.
فكل ما هناك هي كراهية شخصية ومزاج شخصي حيث كان القذافي يكره الرئيس المصري الراحل أنور السادات حتي قبل توقيعه لمعاهدة كامب ديفيد، لأنه كان له دائما بالمرصاد في كل اللقاءات والاجتماعات العربية وكان لايثق فيه ويطلق النكات والقفشات في اتجاهه.. وينصح الرؤساء العرب دائماً بالتحفظ قبل الحديث أمامه عن أية أسرار ..
ألقت تلك الحرب الخاسرة بظلالها حتى على المشهد الرياضي في ليبيا آنذاك عندما شنت ما يسمى بالشرطة العسكرية هجمات على ملاعب كرة القدم لخطف الشباب وضمهم بالقوة للخدمة الإلزامية والزج بهم بساحات المعارك على الحدود الشرقية وحدث ذلك في مباراة النصر مع الهلال في الموسم الرياضي 77/78 والتي راح ضحيتها الكثير من شبابنا الذين ضاع مستقبلهم ووجدوا أنفسهم وقد تحولوا من جماهير رياضية جاءت لتستمتع بمشاهدة مباراة وأمسية كروية على المدرجات إلى جنود في ساحات وجبهات القتال حتى أنه في باقي مباريات ذلك الموسم كان هناك عزوف من الجماهير الرياضية وتخوف من حضور المباريات خوفاً من هجمات أخرى على مدرجات الملاعب وتكرار نفس المأساة.
قبل انطلاق المباراة ( المعركة ) على أرضية الملعب كثف أتباع النظام ممن كانوا ضمن قيادات بعثة المنتخب (وهم من رجال الأمن والاستخبارات والذين حلوا محل القيادات الرياضية) من اجتماعاتهم بأعضاء الفريق وبدأوا في عملية شحن اللاعبين والضغط عليهم وحثهم على ضرورة الفوز لدرجة إطلاق الوعود المعسولة بتقديم حوافز مالية كبيرة في حالة الفوز بنتيجة المباراة ، ووسط حالة الشحن المفرط والضغوطات الكبيرة انطلقت المباراة التي اتسمت بالخشونة والاندفاع البدني القوي طوال دقائقها وأسفرت عن فوز المنتخب المصري بهدف لصفر ،وما إن أطلق حكم المباراة صافرة النهاية حتى اختلط الحابل بالنابل وبدأت مباراة ملاكمة بين لاعبي المنتخبين اشترك فيها جميع اللاعبين والإداريين والجهاز الفني وامتدت لتشمل جماهير البلدين على مدرجات الملعب، واتهمت مصر آنذاك الشرطة والأمن الجزائريين بالانحياز للوفد الليبي ،وساءت العلاقات حتى بين مصر والجزائر فيما قطعت العلاقات بين نظام القذافي ومصر نهائياً واستمرت لسنوات حتى بعد اغتيال السادات عام 1981 ومجيء حسني مبارك حين حرمت فرق الأندية من مواجهة فرق الأندية المصرية في مباريات هامة حيث حرم فريق الأهلي بطرابلس من ملاقاة فريق الأهلي المصري في الدوري النهائي لبطولة الأندية الأفريقية البطلة عام 84 وحرم فريق النصر من مواجهة فريق الأهلي المصري في الدور قبل النهائي لبطولة الأندية الأفريقية للأندية حاملي الكؤوس عام 85 حتى المنتخب الليبي حين كان يخوض تصفيات كأس أفريقيا التي استضافتها ملاعب مصر عام 86 ووصل إلى المحطة الأخيرة من تصفيات التأهل كان يدرك تماماً أنه حتى لو نجح في التأهل فسوف يحرم من المشاركة لأسباب سياسية بفضل التنازل عن بطاقة التأهل لصالح منتخب موزمبيق رغم فوز منتخبنا في مباراة الذهاب ببنغازي بهدفين لهدف ،لكن التأهل ذهب لمنتخب موزمبيق الذي ترشح بفضل ركلات الترجيح ولم تعد العلاقة بين ليبيا ومصر كرويا إلا في عام 1990 بعد قطيعة كروية دامت اثنى عشر عاماً وعادت في مباراة الاتحاد والأهلي المصري ضمن تصفيات الأندية الأفريقية البطلة حيث دار لقاء الذهاب بالقاهرة وفاز الأهلي المصري بخمسة أهداف دون مقابل ولهذه المباراة قصة حيث تلقت بعثة نادي الاتحاد تعليمات ليلة المباراة بعدم خوض المباراة والانسحاب ، فنامت البعثة وهي محبطة وعلى وقع هذا الخبر ،لكنهم استيقظوا يوم المباراة على تعليمات جديدة بضرورة خوض المباراة . أما مباراة الإياب في طرابلس فكان لها حكاية أخرى ،حيث فاز الأهلي المصري بثلاثة أهداف لصفر تحت أظار القذافي الذي حضر المباراة باعتبارها أول مواجهة كروية ليبية مصرية في ليبيا بعد مرور اثنى عشر عاماً من موقعة ملعب الجزائر الشهيرة وكان القذافي يصفق لكل هدف يحرزه الأهلي المصري في مرمى فريق الاتحاد ،وكان بمثابة شاهد الزور على عودة العلاقات الرياضية والمصالحة الكروية ،وفيما كانت أول زيارة رسمية لفريق مصري بعد عودة كانت العلاقات لفريق الأهلي المصري من خلال هذه المواجهة، كان أيضاً الأهلي المصري صاحب آخر زيارة رسمية رياضية قبل قطع العلاقات واشتعال الحرب بين البلدين وكان ذلك يوم السادس من شهر مايو من عام 77 حيث تبارى مع فريق المدينة بالملعب البلدي في بطرابلس ضمن مباراة الأندية الأفريقية البطلة وفاز فريق المدينة بهدف لصفر، سجله اللاعب عبدالوهاب الشبل في مرمى حارس المرمى الراحل ثابت البطل .فيما كان التأهل لفريق الأهلي المصري الذي كان قد فاز ذهابا بالقاهرة بسبعة أهداف مقابل هدفين وهكذا نجحت المؤامرة التي حاكها نظام القذافي والتي تمثلت في اشعال وإيقاد نار الفتنة وإبعاد الشباب العربي عن لقاء بعضه البعض في الملاعب الرياضية ،لقد كان النظام يحشر نفسه في كل شيء بما في ذلك المجال الرياضي ،الذي كان لا يهتم به ويلتفت إليه إلا عندما يريد تطويعه لخدمة سياساته البائسة ومعاركه الخاسرة لتشويه صورة وسمعة هذا المجال ومنافساته الشريفة التي من المفترض أن تكون بعيدة عن السياسة ودهاليزها.
وكان يستغل حب المجتمع الليبي وتعلقه وشغفه بالرياضة عموماً لكي يدس سمومه وأفكاره البائسة في محاولات لتعويض إخفاقاته وفشله على كل الجبهات وعلى كل الواجهات بالبحث ولو على انتصارات وبطولات وهمية في مجال كان من أشد وأكثر أعدائه، وكانت الرياضة من أكثر المجالات تعرضاً للانتهاكات والتي لم تسلم من ظلمه وطغيانه .
بقلم :زين العابدين بركان
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: ليبيا ومصر..قطيعة كروية استمرت 12عاما أشعلها نظام القذافي
طاغيه خدعنا فيه 42 عامل والحمد لله زال
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: ليبيا ومصر..قطيعة كروية استمرت 12عاما أشعلها نظام القذافي
مشكورين للمرور والمتابعة الرائعة.وفقكم الله
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» ثوار ليبيا يطالبون المشير طنطاوي بتسليم رموز نظام القذافي..
» صور:ليبيا بعد سقوط نظام القذافي
» اوباما: نظام القذافي ينهار في ليبيا
» ما يتوجب عمله بعد استكمال تحرير ليبيا من نظام القذافي؟
» نظام القذافي ولى ولكنه لا يزال يشكل خطرا على أمن ليبيا
» صور:ليبيا بعد سقوط نظام القذافي
» اوباما: نظام القذافي ينهار في ليبيا
» ما يتوجب عمله بعد استكمال تحرير ليبيا من نظام القذافي؟
» نظام القذافي ولى ولكنه لا يزال يشكل خطرا على أمن ليبيا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR