إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الصليب الأحمر: مخلفات الحرب ما تزال تقتل وتشوه المدنيين في ل
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الصليب الأحمر: مخلفات الحرب ما تزال تقتل وتشوه المدنيين في ل
قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إن مخلفات الحرب من الأجهزة القابلة للانفجار ما تزال تتسبب في قتل وتشويه المدنيين في ليبيا.
وأعلنت اللجنة في بيان لها، تحصلت صحيفة (برنيق) على نسخة عنه، أنها أطلقت حملة لإزالة تلك الذخائر التي لم تنفجر بعد في ليبيا، خصوصا في مدينتي سرت وبني وليد حيث لا يزال مدنيون يسقطون أو يجرحون في من جراء انفجار عبواتها.
وفيما أكدت اللجنة أنها قامت بتفكيك وإزالة 1400 قنبلة وقذيفة هاون وصاروخ ومتفجرات أخرى منذ (مارس) الماضي في مختلف أنحاء ليبيا، حذرت من أن مثل هذه الذخائر ما تزال تمثل تهديدا جديا للمدنيين الذين يريدون العودة إلى ديارهم.
وأشارت اللجنة إلى أنها قامت برفع الوعي لدى العديد من الليبيين بخصوص خطر حمل المعدات القابلة للانفجار، مؤكدة تدريبها لأكثر من 100 متطوع تابع للهلال الأحمر الليبي، ينتمون إلى سبعة فروع محلية، للمشاركة في الجهود المبذولة لتوعية عامة الناس.
وبدأت اللجنة الدولية يوم أمس (الثلاثاء) في إزالة الذخيرة التي لم تنفجر بعد في سرت وبني وليد، وقالت ممثلتها في طرابلس وبنغازي سعاد مسعودي لـ(برنيق) إنه تم التركيز على المناطق الموبوءة بالمتفجرات والتي تشكل أكبر خطر على حياة المدنيين، لاسيما الأحياء الأقل تدميرا حيث يحاول السكان الرجوع إلى منازلهم.
وأوضحت مسعودي أن موظفو اللجنة الدولية يقومون في الوقت الراهن في سرت بنصب لوحات وتوزيع منشورات وملصقات تشرح مخاطر الذخيرة القابلة للانفجار، كما أنهم يقومون بحشد متطوعي الهلال الأحمر الليبي لنشر هذه المعلومات بين السكان.
وتقوم اللجنة الدولية ببدء حملات طارئة لتوعية الناس بالمخاطر، لاسيما في بني وليد وسرت وزليتن اللواتي وُجد فيهن أكبر عدد من الذخيرة وشهدت أشدّ الآثار الإنسانية وطأة.
وأكدت أن مسألة إزالة المخاطر في المناطق الأشد تلوثاً بالمتفجرات تتطلب وقتا طويلاً وموارد جمّة. كما أكدت أنها تتطلب التنسيق بين العديد من الشركاء مثل الهلال الأحمر الليبي والمنظمات الإنسانية الأخرى المشاركة في عملية إزالة الألغام، على حد قولها.
من جهته قال أحد خبراء اللجنة الدولية غي مارو إنه “كان هناك تأكيد لسقوط العديد من الضحايا في سرت ومنهم طفلة تبلغ ثمان سنوات بُترت إحدى ذراعيها عندما كانت تلعب بعبوة ناسفة”.
وأضاف مارو أن هدف اللجنة الدولية المباشر هو ضمان تخفيض عدد القتلى والمصابين المدنيين إلى أقل مستوى.
وأوضح بالقول إنه “قد تسبب وجود نسبة عالية من الأسلحة المنتشرة في المزارع وفي أماكن أخرى في منطقة زليتن وغرب مصراتة في سقوط حوالي 30 جريحا حتى الآن”.
وفي هذا السياق أكد عضو اللجنة الإعلامية التابعة للمجلس المحلي لمدينة بني وليد محمود بوراس إن أن اللجنة الدولية للصليب الأحمر قامت بإرسال وفد للمدينة، قائلا إنها اطلعت علي الوضع الميداني للمدينة.
وأضاف بوراس في تصريح لصحيفة (برنيق) أن اللجنة الدولية قامت بتزويد المجلس ببعض الملصقات والمنشورات، مؤكدا أن المجلس قد قام بتوزيعها علي المواطنين لتحذير أبنائهم من خطورة الاقتراب من الذخائر غير المنفجرة.
وأضاف بوراس أن اللجنة الدولية للصليب الأحمر وعدت بإرسال خبراء لمساعدة المجلس المحلي للمدينة للتخلص من الذخائر غير المتفجرة في الفترة القادمة.
وأشار بوراس إلى أنه إنه لم تكتشف أية حقول ألغام بالمدينة حتى الآن، وأن المجلس لا يستطيع تأكيد وجودها، وإنه قد تم إبلاغ اللجنة الدولية للصليب الأحمر بذلك.
وكشف أن المجلس العسكري لمدينة بني و ليد شكل لجنة متخصصة لإزالة هذه الذخائر غير المنفجرة .
وأوضح بوراس أن اللجنة تستقبل بلاغات المواطنين يومياً على ذخائر غير منفجرة قد تشكل خطراً علي حياتهم، وعندها تقوم اللجنة بإرسال مختصين لتجميعها.
وفي سياق متصل، قال بوراس إن المجلس العسكري قام بعملية تفتيش داخل مؤسسة التصنيع الحربي بعد اكتشاف كميات كبيرة من الأقنعة الواقية المستخدمة من قبل كتائب العقيد المقبور معمر القذافي.
وأوضح أن المجلس قام بالتفتيش المبدئي صحبة فنيين سابقين بالمؤسسة وخبراء من اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وذلك للبحث عن أية مواد سامة أو خطيرة، مؤكدا عدم العثور على أية أنواع من هذه المواد حتى الآن.
من جهته طالب رئيس المجلس العسكري لمدينة زليتن العقيد حامد محمد الفيتوري بدعم لوجيستي لفريق الثوار الليبيين المتطوعين العاملين على إزالة تلك المخلفات من المدينة التي يسكنها حوالي 184,000 نسمة.
وقال الفيتوري لصحيفة (برنيق) إن الألغام التي يقدر عددها بربع مليون لغم والتي زرعت بمناطق عديدة من مدينة زليتن خاصة تلك المتاخمة لمدينة مصراتة ، خلفت أضرارا بشرية ومادية عديدة.
وقال الفيتوري إن الدعم المطلوب يتمثل في إرسال خبراء وإمكانيات فنية متضمنة بدل حماية لفرق العمل وكاشفات رادارية للألغام وكاسحاتها، بالإضافة إلى سيارات دفع رباعي، لنقل مخلفات الحرب هذه إلى أماكن التخلص منها.
وأشار المسؤول العسكري إلى أن الألغام تحول دون عودة بعض الأهالي لمنازلهم وتعوق دون حصول سكان المدينة على أمنهم وحريتهم ومن ثم تمكنهم من استغلال مصادر عيشهم المتمثلة في المساكن والمزارع والمرافق الصحية والتعليمية والخدمية
ولفت إلى أن مساحات انتشار مخلفات الحرب وحقول الألغام والمناطق المشتبه بوجود ألغام فيها تمتد لمساحات شاسعة بالمدينة خاصة في تلك الأراضي الزراعية.
في سياق متصل أشار رئيس فريق الثوار الليبيين المتطوعين لإزالة تلك المخلفات من مدينة زليتن محمد بن فاخر ، إلى أن هذه الألغام تنفجر بمجرد أن يطأ عليها جسم وزنه 5 كيلو جرامات.
وقال بن فاخر في تصريح لـ (برنيق) ، إن المشكلة الأكبر والأخطر تكمن في مخلفات الحرب المنتشرة والمتمثلة في بقايا الذخائر غير المنفجرة (القنابل النائمة) ذات القوة التدميرية العالية.
وأشار بن فاخر إلى أن فريق العمل الذي يرأسه يتكون من شباب متطوعين ليس لهم أية خبرة في مجال نزع الألغام ومخلفات الحروب ، وأنهم يعانون نقصا في الإمكانيات خاصة فيما يتعلق بالآليات.
وأوضح أن فريق العمل يستعملون آلات تعبيد الطرق ككاسحات للألغام، وبعض المعدات الزراعية للبحث عنها، وأنهم يعتمدون على بعض السيارات الخاصة لنقلها هي والمخلفات، مما يعرضهم لخطر الموت أو الإعاقة.
وتابع بالقول “إن هذه الألغام المزروعة بشكل عشوائي والمخلفات الحربية راح ضحيتها العديد من المدنيين الأبرياء الذين منهم الأطفال والرجال والنساء، وأنه لا يمر يوم إلا ويسقط فيه أبرياء جدد من جرائها”.
وأعلنت اللجنة في بيان لها، تحصلت صحيفة (برنيق) على نسخة عنه، أنها أطلقت حملة لإزالة تلك الذخائر التي لم تنفجر بعد في ليبيا، خصوصا في مدينتي سرت وبني وليد حيث لا يزال مدنيون يسقطون أو يجرحون في من جراء انفجار عبواتها.
وفيما أكدت اللجنة أنها قامت بتفكيك وإزالة 1400 قنبلة وقذيفة هاون وصاروخ ومتفجرات أخرى منذ (مارس) الماضي في مختلف أنحاء ليبيا، حذرت من أن مثل هذه الذخائر ما تزال تمثل تهديدا جديا للمدنيين الذين يريدون العودة إلى ديارهم.
وأشارت اللجنة إلى أنها قامت برفع الوعي لدى العديد من الليبيين بخصوص خطر حمل المعدات القابلة للانفجار، مؤكدة تدريبها لأكثر من 100 متطوع تابع للهلال الأحمر الليبي، ينتمون إلى سبعة فروع محلية، للمشاركة في الجهود المبذولة لتوعية عامة الناس.
وبدأت اللجنة الدولية يوم أمس (الثلاثاء) في إزالة الذخيرة التي لم تنفجر بعد في سرت وبني وليد، وقالت ممثلتها في طرابلس وبنغازي سعاد مسعودي لـ(برنيق) إنه تم التركيز على المناطق الموبوءة بالمتفجرات والتي تشكل أكبر خطر على حياة المدنيين، لاسيما الأحياء الأقل تدميرا حيث يحاول السكان الرجوع إلى منازلهم.
وأوضحت مسعودي أن موظفو اللجنة الدولية يقومون في الوقت الراهن في سرت بنصب لوحات وتوزيع منشورات وملصقات تشرح مخاطر الذخيرة القابلة للانفجار، كما أنهم يقومون بحشد متطوعي الهلال الأحمر الليبي لنشر هذه المعلومات بين السكان.
وتقوم اللجنة الدولية ببدء حملات طارئة لتوعية الناس بالمخاطر، لاسيما في بني وليد وسرت وزليتن اللواتي وُجد فيهن أكبر عدد من الذخيرة وشهدت أشدّ الآثار الإنسانية وطأة.
وأكدت أن مسألة إزالة المخاطر في المناطق الأشد تلوثاً بالمتفجرات تتطلب وقتا طويلاً وموارد جمّة. كما أكدت أنها تتطلب التنسيق بين العديد من الشركاء مثل الهلال الأحمر الليبي والمنظمات الإنسانية الأخرى المشاركة في عملية إزالة الألغام، على حد قولها.
من جهته قال أحد خبراء اللجنة الدولية غي مارو إنه “كان هناك تأكيد لسقوط العديد من الضحايا في سرت ومنهم طفلة تبلغ ثمان سنوات بُترت إحدى ذراعيها عندما كانت تلعب بعبوة ناسفة”.
وأضاف مارو أن هدف اللجنة الدولية المباشر هو ضمان تخفيض عدد القتلى والمصابين المدنيين إلى أقل مستوى.
وأوضح بالقول إنه “قد تسبب وجود نسبة عالية من الأسلحة المنتشرة في المزارع وفي أماكن أخرى في منطقة زليتن وغرب مصراتة في سقوط حوالي 30 جريحا حتى الآن”.
وفي هذا السياق أكد عضو اللجنة الإعلامية التابعة للمجلس المحلي لمدينة بني وليد محمود بوراس إن أن اللجنة الدولية للصليب الأحمر قامت بإرسال وفد للمدينة، قائلا إنها اطلعت علي الوضع الميداني للمدينة.
وأضاف بوراس في تصريح لصحيفة (برنيق) أن اللجنة الدولية قامت بتزويد المجلس ببعض الملصقات والمنشورات، مؤكدا أن المجلس قد قام بتوزيعها علي المواطنين لتحذير أبنائهم من خطورة الاقتراب من الذخائر غير المنفجرة.
وأضاف بوراس أن اللجنة الدولية للصليب الأحمر وعدت بإرسال خبراء لمساعدة المجلس المحلي للمدينة للتخلص من الذخائر غير المتفجرة في الفترة القادمة.
وأشار بوراس إلى أنه إنه لم تكتشف أية حقول ألغام بالمدينة حتى الآن، وأن المجلس لا يستطيع تأكيد وجودها، وإنه قد تم إبلاغ اللجنة الدولية للصليب الأحمر بذلك.
وكشف أن المجلس العسكري لمدينة بني و ليد شكل لجنة متخصصة لإزالة هذه الذخائر غير المنفجرة .
وأوضح بوراس أن اللجنة تستقبل بلاغات المواطنين يومياً على ذخائر غير منفجرة قد تشكل خطراً علي حياتهم، وعندها تقوم اللجنة بإرسال مختصين لتجميعها.
وفي سياق متصل، قال بوراس إن المجلس العسكري قام بعملية تفتيش داخل مؤسسة التصنيع الحربي بعد اكتشاف كميات كبيرة من الأقنعة الواقية المستخدمة من قبل كتائب العقيد المقبور معمر القذافي.
وأوضح أن المجلس قام بالتفتيش المبدئي صحبة فنيين سابقين بالمؤسسة وخبراء من اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وذلك للبحث عن أية مواد سامة أو خطيرة، مؤكدا عدم العثور على أية أنواع من هذه المواد حتى الآن.
من جهته طالب رئيس المجلس العسكري لمدينة زليتن العقيد حامد محمد الفيتوري بدعم لوجيستي لفريق الثوار الليبيين المتطوعين العاملين على إزالة تلك المخلفات من المدينة التي يسكنها حوالي 184,000 نسمة.
وقال الفيتوري لصحيفة (برنيق) إن الألغام التي يقدر عددها بربع مليون لغم والتي زرعت بمناطق عديدة من مدينة زليتن خاصة تلك المتاخمة لمدينة مصراتة ، خلفت أضرارا بشرية ومادية عديدة.
وقال الفيتوري إن الدعم المطلوب يتمثل في إرسال خبراء وإمكانيات فنية متضمنة بدل حماية لفرق العمل وكاشفات رادارية للألغام وكاسحاتها، بالإضافة إلى سيارات دفع رباعي، لنقل مخلفات الحرب هذه إلى أماكن التخلص منها.
وأشار المسؤول العسكري إلى أن الألغام تحول دون عودة بعض الأهالي لمنازلهم وتعوق دون حصول سكان المدينة على أمنهم وحريتهم ومن ثم تمكنهم من استغلال مصادر عيشهم المتمثلة في المساكن والمزارع والمرافق الصحية والتعليمية والخدمية
ولفت إلى أن مساحات انتشار مخلفات الحرب وحقول الألغام والمناطق المشتبه بوجود ألغام فيها تمتد لمساحات شاسعة بالمدينة خاصة في تلك الأراضي الزراعية.
في سياق متصل أشار رئيس فريق الثوار الليبيين المتطوعين لإزالة تلك المخلفات من مدينة زليتن محمد بن فاخر ، إلى أن هذه الألغام تنفجر بمجرد أن يطأ عليها جسم وزنه 5 كيلو جرامات.
وقال بن فاخر في تصريح لـ (برنيق) ، إن المشكلة الأكبر والأخطر تكمن في مخلفات الحرب المنتشرة والمتمثلة في بقايا الذخائر غير المنفجرة (القنابل النائمة) ذات القوة التدميرية العالية.
وأشار بن فاخر إلى أن فريق العمل الذي يرأسه يتكون من شباب متطوعين ليس لهم أية خبرة في مجال نزع الألغام ومخلفات الحروب ، وأنهم يعانون نقصا في الإمكانيات خاصة فيما يتعلق بالآليات.
وأوضح أن فريق العمل يستعملون آلات تعبيد الطرق ككاسحات للألغام، وبعض المعدات الزراعية للبحث عنها، وأنهم يعتمدون على بعض السيارات الخاصة لنقلها هي والمخلفات، مما يعرضهم لخطر الموت أو الإعاقة.
وتابع بالقول “إن هذه الألغام المزروعة بشكل عشوائي والمخلفات الحربية راح ضحيتها العديد من المدنيين الأبرياء الذين منهم الأطفال والرجال والنساء، وأنه لا يمر يوم إلا ويسقط فيه أبرياء جدد من جرائها”.
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
رد: الصليب الأحمر: مخلفات الحرب ما تزال تقتل وتشوه المدنيين في ل
مشكــــــــــــــــــــــــور اخــــــــــي على التغطيـــــــــــة .....
بنت طبرق الحرة- فريق اول
-
عدد المشاركات : 4244
العمر : 42
رقم العضوية : 5936
قوة التقييم : 21
تاريخ التسجيل : 10/08/2011
رد: الصليب الأحمر: مخلفات الحرب ما تزال تقتل وتشوه المدنيين في ل
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
amol- مستشار
-
عدد المشاركات : 36762
العمر : 43
رقم العضوية : 2742
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 14/08/2010
مواضيع مماثلة
» الصليب الأحمر الدولي يجمع ( 2600 ) جسم غير متفجر من مخلفات ا
» رئيس الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر يزو
» وفد من الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر ي
» إعادة تدوير مخلفات الحرب الليبية
» الصليب الأحمر: وضع السكان فى سرت الليبية مزرٍ
» رئيس الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر يزو
» وفد من الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر ي
» إعادة تدوير مخلفات الحرب الليبية
» الصليب الأحمر: وضع السكان فى سرت الليبية مزرٍ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR