إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
عبدالله منصور ..مديراً لشبكة دعارة المقبور
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عبدالله منصور ..مديراً لشبكة دعارة المقبور
كشف المستور ..عبدالله منصور ..مديراً لشبكة دعارة المقبور
2011/11/29
بعد
أن انتهى عصر المقبور وزبانيته أصبح بالإمكان الاطلاع على حقائق وأسرار
حياته الخاصة وما كان يقدمه له أزلامه من خدمات دنيئة أرادها هو لهم أو
أرادوها هم لأنفسهم ولعل البحث في فضائح أبنائه الأخلاقية عبر عواصم العالم
وحانات أوروبا لدليل على انحلال أخلاق رب هذه العائلة المجرمة التي أزهقت
أرواحنا وانتهكت أعراضنا وقادتنا إلى ظلام دامس عبر تجهيل ممنهج وتغليب
فاضح للرذيلة على الأخلاق والفضيلة
ومن أكثر الجلاوزة تغليباُ للرذيلة وطاعة لسيده واستعداداً لارتكاب كل
معاصي الفسق والفجور لأجله عبر وظائف شغرها لسنوات عديدة شاعره الغاوي
“عبدالله منصور” الذي مازال فاراً من عدالة الله والوطن والقانون يرتع
بمئات الملايين من الدولارات التي نهبها من ثروتنا واختلسها من أعماله
الدنيئة التي كان يقدمها لسيده المقبور.
“عبدالله محمد منصور” من منطقة هراوة الصحراوية شرق سرت، رباه أخ كبير
له بعد أن توفي والداه وهو صغير، والتحق بالمدارس الابتدائية بمدينة
إجدابيا حتى وصل لمرحلة التعليم الثانوي، وكان أثناء دراسته الإعدادية
والثانوية يعمل بأجر يومي في مقطع للحجر بمكان قرب مقر إقامته حتى التحق
بالكلية العسكرية التي كان مشهود له فيها بتفوقه وذكائه في تخصصه ـ صنف
الصواريخ ـ حيث كان بارعاً في عملية تحديد الأهداف ورصد الأحداثيات، وبعد
تخرجه من الكلية العسكرية مطلع ثمانينيات القرن الماضي تم توجيهه للعمل
بصنف الصواريخ بالقوات المسلحة تحت إمرة العقيد مفتاح قروم الذي أعدمه
القذافي في التسعينيات بعد أن اكتشف محاولته ورفاقه للإطاحة بنظامه.
بداية رحلة الضلال في كنف المقبور
كان القذافي حين تخرّج “منصور” يخوض بخيرة جنودنا حرباً خاسرة لاناقة
لنا فيها ولا جمل مع تشاد، وكان في حاجة ماسة لمتخصصين في رسم أحداثيات
أهداف الصواريخ فتم إبلاغه عن ضابط شاب يدعى “عبدالله منصور” فقام بطلبه
وتكليفه ببعض المهام، وبعدها قام بإيفاده إلى الاتحاد السوفييتي للدراسة في
صنف الصواريخ لمدة 6 أشهر، وبعد عودته طلبه المقبور مرة أخرى، وطلب منه
العمل بشكل قريب منه، وقام بتكليفه بإدارة مكتب المجرم “عبدالله السنوسي”
حينها في جهاز الأمن الخارجي، وكلّف بعدد من المهام الإجرامية؛ وخاصة في
تنفيذ الاعتقالات والاغتيالات في الداخل ضد معارضين للقذافي، وبعد سنوات ـ
أي في نهاية الثمانينيات برزت مواهب “منصور” في الشعر والأعمال الإعلامية
التي كلفه بها سيده لتتطور مهامه إلى أكثر من ذلك ويصبح مهندس سهرات
القذافي الماجنة، ومخطط استقطاب الفنانات والمذيعات العربيات والأجنبيات
التي كان سيده يرغب في ممارسة الرذيلة معهن، فتم تعيينه ضمن عدد من أزلام
القذافي كسيد قذاف الدم، ونوري الحميدي بمجلس إدارة شركة الخدمات الإعلامية
التي كانت واجهة لعقد الصفقات المشبوهة والمرتبطة بالرذيلة وتسويق
الدعارة، واستدراج الفنانات والفنانين، ونجوم السينما والتلفزيون أيضاً،
ولهذه الشركة وروسائها قصة أخرى سنتناولها في أعداد قادمة.
فنانات البلاط ….وفتيان الملك
كان “عبدالله منصور” يقود شبكة للدعارة توفر للمقبور من أرادهن لممارسة
الرذيلة معهن، وكان له عدد من التُّبع ( تحتفظ الصحيفة بأسمائهم ) الذين
يديرون اتصالاته وعلاقاته مع شركات الإنتاج الفني، ومتعاهدي الحفلات،
ومصممي الأزياء، ومديري أعمال عدد من الفنانات والمطربات والمذيعات
العربيات والأجنبيات الذين يتم من خلالهم استيراد الرذيلة مقابل مبالغ
مالية ضخمة قد تصل لحد تأسيس شركات إنتاج فني وهميّة وعقود لأعمال درامية
ليس لها وجود إلا في مستحقاتها المالية فقط، والدلائل على ذلك كثيرة،
والمستندات والوثائق التي بحوزة الصحيفة أكثر، بالإضافة للجرائم المالية
التي اقترفها “منصور” حينما تولى ما كان يُعرف بالهيئة العامة لإذاعة
الجماهيرية سابقاً والتي وصلت بمجملها إلى ما يفوق 121,000000 مليون دولار
وماخفي كان أعظم.
تأسيس شركة للفنان اللبناني عبد المجيد المجدوب لاستدراج ابنته المذيعة “تينا المجدوب”
قام المدعو “عبدالله منصور” بتعليمات من سيده بتأسيس شركة وهميّة
بجمهورية مالطا للإنتاج الفني تحت اسم (شركة القرية للإنتاج الفني) عام
1997 ليقوم من خلالها الفنان اللبناني عبد المجيد المجدوب والد المذيعة
اللبنانية ( تينا المجدوب ) بإنتاج عمل درامي وهمي، وكان كعملية لتبييض
أموال مقابل سفر ابنته “تينا” إلى ليبيا، ولقاء مقبورها القذافي، وقد قام
“محمد علي الحويج” الذي كان في تلك الفترة يشغل منصب رئيس مجلس إدارة
الشركة العربية الليبية للاستثمارات الخارجية بتسييل مبلغ مليون دولار على 3
دفعات بخطاب مؤرخ بتاريخ 23-8=1997 وحامل رقم إشاري 9-97 والموجه لمجلس
إدارة شركة (لافي تريد) القابضة بمالطا التي قامت بدورها بتسييل المبلغ
وخصمه من حساب الشركة العربية الليبية للاستثمارات الخارجية .. وبالفعل
وبعد أن اشترطت المذيعة “تينا مجدوب” عدم سفرها لليبيا عبر مالطا بحراً إلا
بعد تحويل المبلغ بالكامل لحساب والدها عبر شركة القرية للإنتاج الفني
زارت المذيعة طرابلس، وقابلت المقبور، وكان عدد من أتباع “عبدالله منصور”
هم من قام بترتيب لقائها بالتعاون مع إحدى الحارسات المقرّبات للقذافي،
والتي كانت حلقة الوصل بين المقبور ومن يختارها لممارسة الرذيلة، وأيضاً
الصحيفة تحتفظ باسمها وأدلة تؤكد تورطها في شبكة الدعارة تلك التي يقودها
“عبدالله منصور” والتي كان يتنافس على إدارتها هو والمدعو “علي الكيلاني”
الهارب.
مذيعة تراوغ القذافي وتتزوج مدير مراسمه
للمذيعة الأردنية “علا شربجي” قصة مختلفة، فقد قام “منصور” وعبر أتباعه
باستدراجها لطرابلس لتقديم احتفالية أحد أعياد القذافي الكثيرة، ولكن وجود
زوجها برفقتها حال دون ترتيب موعد لها مع المقبور ليخترع الذكي “عبدالله
منصور” وسيلة لإبعاده عنها لأيام، فقام بتكليفه بالتفاوض مع الفنانة “نجوي
كرم” لإحياء حفلة خاصة بطرابلس، وقام بإغرائه بمبلغ 50 ألف دولار وانطلت
الحيلة على زوج المذيعة الذي أخذ أول طائرة متجهة لبيروت للتفاوض على إحياء
تلك الحفلة … في ذات الليلة التي سافر فيها زوجها يأتي لزيارة المذيعة في
الفندق أحد أتباع “منصور” رفقة حارسته الخاصة تلك، طالبين منها مرافقتهم
لزيارة المقبور الذي يرغب في تكريمها والتعرف عليها …وتروي المذيع لاحد
مصادرنا عن قصة استقبالها من قبله قائلة ( لقد علمت للوهلة الأولى حينما
طلب مني زيارة القذافي بأن هناك أمر خاص ينوون أن أفعله معه، وبالفعل
رافقتهم وقررت أن أتصرف باتزان حتى أستطيع المراوغة والفرار إلى بلدي، قامت
بمرافقتي والركوب معي في سيارة مراسم خاصة، وحين وصولنا لمقر القذافي وبعد
حولي 15دقيقة من وصولي واستقبالي من قبل حارساته جاءت ممرضة وسحبت مني
عيّنة دم قيل لي إنها لاحتياطات أمنية فقط، وبعد أخذ العيّنة مني بنصف ساعة
جاء القذافي واستقبلني بحفاوة، وعبّرعن إعجابه بأدئي الإذاعي، وحاول
التقرب مني والتحرش بي إلا أنني أوهمته بأن لي شرف لقائه، وبأنني مريضة،
ووعدته بزيارته بعد يومين، وهو موعد وصول زوجي، واستطعت بلطف إقناعه بأنني
أرغب في البقاء ولكن الوقت غير مناسب، وبالفعل انصاع لرغبتي ولم يظغظ عليّ
بل سمح لي بالمغادرة بعد أن قدّم لي طقماً من الألماس غالي الثمن، ورجعت
للفندق وحدي في سيارة خاصة، ومكثت ليومين لحين عودة زوجي، فطلبت من
“عبدالله منصور” أن أسافر لبلدي على أن أعود لليبيا بعد أسبوع للقاء
القذافي، وهذا ما كان.
بعد 4 أشهر حضرت المذيعة “علا شربجي” لليبيا والتقاها المدعو “نوري
المسماري” الذي قام بالزواج منها بعد أن دفع مبلغاً مالياً كبيراً لزوجها
كي يطلقها، واستمرت علاقته بها إلى وقت قريب، وكان كثيراً ما يقدّم لها
الهدايا الفاخرة والأموال الكثيرة.
فضيحة لأميرة سعودية لم تنجح
بعد قمّة شرم الشيخ المشهورة تلك؛ والتي تعرض فيها المقبور للتوبيخ من
قبل الملك عبدالله وعلى الملأ، أرد القذافي أن ينتقم من العائلة المالكة في
السعودية، وبالاتفاق مع مطربة أردنية تدعى “مريم فخري” طلب القذافي عبر
“منصور” خلق فضيحة أخلاقية لأميرة سعودية معروفة بمساعدة هذه المطربة التي
كانت تربطه بها علاقة صداقة إلا أن المطربة راوغت القذافي وعبده المطيع بعد
أن سلبت منهما ملايين الدولارات التي اشترت بها قصراً تقطنه الآن في عمان،
ولم تنفّذ الاتفاق، ولم تستطع تمكين القذافي من تنفيذ نزعته الانتقامية
تجاه العائلة المالكة في السعودية حتي يثأر لكرامته التي مرغها الأمير
عبدالله في ذلك الوقت بعد أن اتهمه بأنه عميل الأمريكان، وأنهم هم من أتوا
به لحكم ليبيا.
مصدر الخبر
2011/11/29
بعد
أن انتهى عصر المقبور وزبانيته أصبح بالإمكان الاطلاع على حقائق وأسرار
حياته الخاصة وما كان يقدمه له أزلامه من خدمات دنيئة أرادها هو لهم أو
أرادوها هم لأنفسهم ولعل البحث في فضائح أبنائه الأخلاقية عبر عواصم العالم
وحانات أوروبا لدليل على انحلال أخلاق رب هذه العائلة المجرمة التي أزهقت
أرواحنا وانتهكت أعراضنا وقادتنا إلى ظلام دامس عبر تجهيل ممنهج وتغليب
فاضح للرذيلة على الأخلاق والفضيلة
ومن أكثر الجلاوزة تغليباُ للرذيلة وطاعة لسيده واستعداداً لارتكاب كل
معاصي الفسق والفجور لأجله عبر وظائف شغرها لسنوات عديدة شاعره الغاوي
“عبدالله منصور” الذي مازال فاراً من عدالة الله والوطن والقانون يرتع
بمئات الملايين من الدولارات التي نهبها من ثروتنا واختلسها من أعماله
الدنيئة التي كان يقدمها لسيده المقبور.
“عبدالله محمد منصور” من منطقة هراوة الصحراوية شرق سرت، رباه أخ كبير
له بعد أن توفي والداه وهو صغير، والتحق بالمدارس الابتدائية بمدينة
إجدابيا حتى وصل لمرحلة التعليم الثانوي، وكان أثناء دراسته الإعدادية
والثانوية يعمل بأجر يومي في مقطع للحجر بمكان قرب مقر إقامته حتى التحق
بالكلية العسكرية التي كان مشهود له فيها بتفوقه وذكائه في تخصصه ـ صنف
الصواريخ ـ حيث كان بارعاً في عملية تحديد الأهداف ورصد الأحداثيات، وبعد
تخرجه من الكلية العسكرية مطلع ثمانينيات القرن الماضي تم توجيهه للعمل
بصنف الصواريخ بالقوات المسلحة تحت إمرة العقيد مفتاح قروم الذي أعدمه
القذافي في التسعينيات بعد أن اكتشف محاولته ورفاقه للإطاحة بنظامه.
بداية رحلة الضلال في كنف المقبور
كان القذافي حين تخرّج “منصور” يخوض بخيرة جنودنا حرباً خاسرة لاناقة
لنا فيها ولا جمل مع تشاد، وكان في حاجة ماسة لمتخصصين في رسم أحداثيات
أهداف الصواريخ فتم إبلاغه عن ضابط شاب يدعى “عبدالله منصور” فقام بطلبه
وتكليفه ببعض المهام، وبعدها قام بإيفاده إلى الاتحاد السوفييتي للدراسة في
صنف الصواريخ لمدة 6 أشهر، وبعد عودته طلبه المقبور مرة أخرى، وطلب منه
العمل بشكل قريب منه، وقام بتكليفه بإدارة مكتب المجرم “عبدالله السنوسي”
حينها في جهاز الأمن الخارجي، وكلّف بعدد من المهام الإجرامية؛ وخاصة في
تنفيذ الاعتقالات والاغتيالات في الداخل ضد معارضين للقذافي، وبعد سنوات ـ
أي في نهاية الثمانينيات برزت مواهب “منصور” في الشعر والأعمال الإعلامية
التي كلفه بها سيده لتتطور مهامه إلى أكثر من ذلك ويصبح مهندس سهرات
القذافي الماجنة، ومخطط استقطاب الفنانات والمذيعات العربيات والأجنبيات
التي كان سيده يرغب في ممارسة الرذيلة معهن، فتم تعيينه ضمن عدد من أزلام
القذافي كسيد قذاف الدم، ونوري الحميدي بمجلس إدارة شركة الخدمات الإعلامية
التي كانت واجهة لعقد الصفقات المشبوهة والمرتبطة بالرذيلة وتسويق
الدعارة، واستدراج الفنانات والفنانين، ونجوم السينما والتلفزيون أيضاً،
ولهذه الشركة وروسائها قصة أخرى سنتناولها في أعداد قادمة.
فنانات البلاط ….وفتيان الملك
كان “عبدالله منصور” يقود شبكة للدعارة توفر للمقبور من أرادهن لممارسة
الرذيلة معهن، وكان له عدد من التُّبع ( تحتفظ الصحيفة بأسمائهم ) الذين
يديرون اتصالاته وعلاقاته مع شركات الإنتاج الفني، ومتعاهدي الحفلات،
ومصممي الأزياء، ومديري أعمال عدد من الفنانات والمطربات والمذيعات
العربيات والأجنبيات الذين يتم من خلالهم استيراد الرذيلة مقابل مبالغ
مالية ضخمة قد تصل لحد تأسيس شركات إنتاج فني وهميّة وعقود لأعمال درامية
ليس لها وجود إلا في مستحقاتها المالية فقط، والدلائل على ذلك كثيرة،
والمستندات والوثائق التي بحوزة الصحيفة أكثر، بالإضافة للجرائم المالية
التي اقترفها “منصور” حينما تولى ما كان يُعرف بالهيئة العامة لإذاعة
الجماهيرية سابقاً والتي وصلت بمجملها إلى ما يفوق 121,000000 مليون دولار
وماخفي كان أعظم.
تأسيس شركة للفنان اللبناني عبد المجيد المجدوب لاستدراج ابنته المذيعة “تينا المجدوب”
قام المدعو “عبدالله منصور” بتعليمات من سيده بتأسيس شركة وهميّة
بجمهورية مالطا للإنتاج الفني تحت اسم (شركة القرية للإنتاج الفني) عام
1997 ليقوم من خلالها الفنان اللبناني عبد المجيد المجدوب والد المذيعة
اللبنانية ( تينا المجدوب ) بإنتاج عمل درامي وهمي، وكان كعملية لتبييض
أموال مقابل سفر ابنته “تينا” إلى ليبيا، ولقاء مقبورها القذافي، وقد قام
“محمد علي الحويج” الذي كان في تلك الفترة يشغل منصب رئيس مجلس إدارة
الشركة العربية الليبية للاستثمارات الخارجية بتسييل مبلغ مليون دولار على 3
دفعات بخطاب مؤرخ بتاريخ 23-8=1997 وحامل رقم إشاري 9-97 والموجه لمجلس
إدارة شركة (لافي تريد) القابضة بمالطا التي قامت بدورها بتسييل المبلغ
وخصمه من حساب الشركة العربية الليبية للاستثمارات الخارجية .. وبالفعل
وبعد أن اشترطت المذيعة “تينا مجدوب” عدم سفرها لليبيا عبر مالطا بحراً إلا
بعد تحويل المبلغ بالكامل لحساب والدها عبر شركة القرية للإنتاج الفني
زارت المذيعة طرابلس، وقابلت المقبور، وكان عدد من أتباع “عبدالله منصور”
هم من قام بترتيب لقائها بالتعاون مع إحدى الحارسات المقرّبات للقذافي،
والتي كانت حلقة الوصل بين المقبور ومن يختارها لممارسة الرذيلة، وأيضاً
الصحيفة تحتفظ باسمها وأدلة تؤكد تورطها في شبكة الدعارة تلك التي يقودها
“عبدالله منصور” والتي كان يتنافس على إدارتها هو والمدعو “علي الكيلاني”
الهارب.
مذيعة تراوغ القذافي وتتزوج مدير مراسمه
للمذيعة الأردنية “علا شربجي” قصة مختلفة، فقد قام “منصور” وعبر أتباعه
باستدراجها لطرابلس لتقديم احتفالية أحد أعياد القذافي الكثيرة، ولكن وجود
زوجها برفقتها حال دون ترتيب موعد لها مع المقبور ليخترع الذكي “عبدالله
منصور” وسيلة لإبعاده عنها لأيام، فقام بتكليفه بالتفاوض مع الفنانة “نجوي
كرم” لإحياء حفلة خاصة بطرابلس، وقام بإغرائه بمبلغ 50 ألف دولار وانطلت
الحيلة على زوج المذيعة الذي أخذ أول طائرة متجهة لبيروت للتفاوض على إحياء
تلك الحفلة … في ذات الليلة التي سافر فيها زوجها يأتي لزيارة المذيعة في
الفندق أحد أتباع “منصور” رفقة حارسته الخاصة تلك، طالبين منها مرافقتهم
لزيارة المقبور الذي يرغب في تكريمها والتعرف عليها …وتروي المذيع لاحد
مصادرنا عن قصة استقبالها من قبله قائلة ( لقد علمت للوهلة الأولى حينما
طلب مني زيارة القذافي بأن هناك أمر خاص ينوون أن أفعله معه، وبالفعل
رافقتهم وقررت أن أتصرف باتزان حتى أستطيع المراوغة والفرار إلى بلدي، قامت
بمرافقتي والركوب معي في سيارة مراسم خاصة، وحين وصولنا لمقر القذافي وبعد
حولي 15دقيقة من وصولي واستقبالي من قبل حارساته جاءت ممرضة وسحبت مني
عيّنة دم قيل لي إنها لاحتياطات أمنية فقط، وبعد أخذ العيّنة مني بنصف ساعة
جاء القذافي واستقبلني بحفاوة، وعبّرعن إعجابه بأدئي الإذاعي، وحاول
التقرب مني والتحرش بي إلا أنني أوهمته بأن لي شرف لقائه، وبأنني مريضة،
ووعدته بزيارته بعد يومين، وهو موعد وصول زوجي، واستطعت بلطف إقناعه بأنني
أرغب في البقاء ولكن الوقت غير مناسب، وبالفعل انصاع لرغبتي ولم يظغظ عليّ
بل سمح لي بالمغادرة بعد أن قدّم لي طقماً من الألماس غالي الثمن، ورجعت
للفندق وحدي في سيارة خاصة، ومكثت ليومين لحين عودة زوجي، فطلبت من
“عبدالله منصور” أن أسافر لبلدي على أن أعود لليبيا بعد أسبوع للقاء
القذافي، وهذا ما كان.
بعد 4 أشهر حضرت المذيعة “علا شربجي” لليبيا والتقاها المدعو “نوري
المسماري” الذي قام بالزواج منها بعد أن دفع مبلغاً مالياً كبيراً لزوجها
كي يطلقها، واستمرت علاقته بها إلى وقت قريب، وكان كثيراً ما يقدّم لها
الهدايا الفاخرة والأموال الكثيرة.
فضيحة لأميرة سعودية لم تنجح
بعد قمّة شرم الشيخ المشهورة تلك؛ والتي تعرض فيها المقبور للتوبيخ من
قبل الملك عبدالله وعلى الملأ، أرد القذافي أن ينتقم من العائلة المالكة في
السعودية، وبالاتفاق مع مطربة أردنية تدعى “مريم فخري” طلب القذافي عبر
“منصور” خلق فضيحة أخلاقية لأميرة سعودية معروفة بمساعدة هذه المطربة التي
كانت تربطه بها علاقة صداقة إلا أن المطربة راوغت القذافي وعبده المطيع بعد
أن سلبت منهما ملايين الدولارات التي اشترت بها قصراً تقطنه الآن في عمان،
ولم تنفّذ الاتفاق، ولم تستطع تمكين القذافي من تنفيذ نزعته الانتقامية
تجاه العائلة المالكة في السعودية حتي يثأر لكرامته التي مرغها الأمير
عبدالله في ذلك الوقت بعد أن اتهمه بأنه عميل الأمريكان، وأنهم هم من أتوا
به لحكم ليبيا.
مصدر الخبر
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: عبدالله منصور ..مديراً لشبكة دعارة المقبور
مشكور بوفرقه وبارك الله فيك
التاريخ لن يرحمه
التاريخ لن يرحمه
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
مواضيع مماثلة
» كشف المستور ..عبدالله منصور ..مديراً لشبكة دعارة المقبور
» عبدالله ناكر:يشكك باعتقال عبدالله السنوسي في مطار نواكشوط
» دعارة و خمور و رقص و هز يا وز فضائح مغربية بطنجة
» بعد تجييفه المعتصم يحاكم بسسب شبكة دعارة
» مصر تمنع "فلة الجزائرية" من دخول أراضيها بسبب "قضية دعارة"
» عبدالله ناكر:يشكك باعتقال عبدالله السنوسي في مطار نواكشوط
» دعارة و خمور و رقص و هز يا وز فضائح مغربية بطنجة
» بعد تجييفه المعتصم يحاكم بسسب شبكة دعارة
» مصر تمنع "فلة الجزائرية" من دخول أراضيها بسبب "قضية دعارة"
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR