إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الامام الشيعي موسى الصدر توفي في زنزانة بطرابلس
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الامام الشيعي موسى الصدر توفي في زنزانة بطرابلس
مصدر في المجلس الوطني الانتقالي : الامام الشيعي موسى الصدر توفي في زنزانة بطرابلس
المنارة
ذكرت صحيفة اللواء اللبنانية أن مصدرا وصفته ب”الموثوق”في المجلس الوطني الانتقالي أكد لها أن الإمام الشيعي المعروف”موسى الصدر” توفي في زنزانة أُحتجز فيها بسجن طرابلس المركزي منذ اختفائه على أيدي أجهزة نظام القذافي في العام 1978″.
وبحسب المصدر نفسه فإن وفاة الصدر حدثت في صيف العام 1998 وكانت وفاة طبيعية في زنزانة تحت الأرض، وتحديداً تحت غرفة مدير السجن” الذي رجح المصدر أنه كان”يتولى مسؤولية متابعة أوضاع السجين المخطوف، الذي كان يعيش في ظروف صحية صعبة”.بحسب تعبيره.
وذكر المصدر أن”جثمان الصدر لم يتم دفنه بل حفظ في ثلاجة السجن بأوامر من العقيد القذافي شخصياً، أو تنفيذاً لتعليمات كبار معاونيه،وأبانت التحقيقات الأولية أن الجثمان بقي محفوظاً لأكثر من اثنتي عشرة سنة في ثلاجة سجن طرابلس المركزي حتى الأيام الأولى من اندلاع الثورة ضد نظام القذافي،لأسباب ما تزال غامضة ومجهولة”.
محاولة للإخفاء
وفي معرض رده على الأسباب الكامنة وراء عدم إعلان هذه الوقائع بشكل رسمي وشفاف قال المصدر “التحقيقات الفورية التي أجريناها عقب وضع يدنا على هذا الملف رجحت أن يكون جثمان الإمام الصدر قد أُخرج من ثلاجة السجن، مع بدء إطلاق بعض المساجين عند اقتراب الثوار من طرابلس”.
وذكر أن”مثل هذه الخطوة يمكن أن تكون قد تمت بأوامر من الدائرة المحيطة بالقذافي وآمر السجن بهدف إخفاء معالم الجريمة التي تهرب منها النظام البائد طوال أكثر من ثلاثين عاماً”.
ووفقا لبعض القرائن وروايات عدد من الشهود، يرجح المصدر نفسه أن”يكون جثمان الصدر قد دفن في مقبرة جماعية في إحدى ضواحي طرابلس،تم العثور عليها مؤخراً بعد التحقيق مع بعض مسؤولي السجن السابقين”.كاشفا أن”البحث جارٍ حالياً لتحديد هويات الضحايا المدفونين في هذه المقبرة الجماعية، بما في ذلك التعرف على جثمان الإمام الصدر”.
ونبه المصدر بحسب صحيفة اللواء إلى”عدم العثور على أي أثر يفيد حول معرفة مصير رفيقي الصدر الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين،أو مكان احتجازهما، وليس لدينا حتى الآن ما يفيد إذا كان اعتقلا في مكان آخر غير سجن طرابلس المركزي، أم تمت تصفيتهما فور عملية الخطف والإخفاء التي استهدفت الصدر ورفيقيه”.
شبع موتا
وكان آخر مدع عام عسكري لدى نظام القذافي وهو المستشار”محمد بشير الخضار”أكد أن موسى الصدر”شبع موتا، حيث قتل ودفن في سرت ونقل منها إلى سبها ثم إلى أماكن أخرى، وانتهت قضيته وذلك بشكل أكيد”.
جاء هذه التصريحات في حوار أجرته معه صحيفة الشرق الأوسط في شهر سبتمبر الماضي قال فيه إن القذافي أقدم على قتل الصدر لأن الأخير”له أجندة خارجية وداخلية، وفي اليوم الذي قتل فيه كانت لديه مقابلة مع القذافي، وهذه المقابلة كانت ساخنة جدا، وقال الصدر للقذافي: أنت كافر وكاد يضربه القذافي، واستمر النقاش والحوار الفكري بينهما مدة 5 ساعات،وقد تكون هذه هي رد الفعل، وقد تكون أجندة خارجية”.
وقال الخضار للشرق الأوسط إن من روى له هذه القصة هم “الحراس، وعندنا جماعة الكتيبة وبعضهم ما زال على قيد الحياة، وحكوا لنا عن حكايات القذافي”.حيث أكدوا له أنه”حدث بينهما صدام في الخيمة بحضور الحراس وليس أمام الملأ”.
وعما يعرفه من معلومات جديدة في قضية اختفاء الصدر ورفيقيه تحدث الخضار في هذه المقابلة قائلا”وجدوا جثة لواحد من مرافقي الصدر ولا نعلم من هو، وجدوه بملابسه في ثلاجة عثر عليها في ميناء طرابلس وهذه الثلاجة بها عظام أشخاص كثيرين،وأرجح أنه الصحافي بدر الدين يعقوب باعتباره شخصا غير مهم ليقتلوه ويتركوه، لكن الأشخاص المهمين يخفون جثتهم في المقابر، ولا يتركونهم هكذا”.
شواهد وقرائن
وفي وقت سابق ذكرت مصادر مقربة من أسرة موسى الصدر لموقع”العربية.نت” إن”الأسرة لديها شواهد وقرائن تدل على أنه حيّ يرزق في ليبيا”وأنها”اطلعت على معلومات تفيد بأنه على قيد الحياة، ويقبع في أحد السجون الليبية، وأنها تبذل جهوداً حثيثة للتأكد من هذه المعلومات ونقله إلى لبنان”.
وكشفت الأسرة”عن تشكيل لجنة لاستقباله في العاصمة اللبنانية بيروت،حيث أبلغ مصدر مقرب من حركة أمل أن عدداً من الضباط الليبيين الهاربين إلى مصر أكدوا أنهم رأوا موسى الصدر في أحد السجون الليبية، الأمر الذي دفع أسرة الصدر إلى تشكيل لجنة لتقصي الحقائق بهذا الخصوص”.
وذكر سفير ليبيا الحالي في مصر الرائد”عبد المنعم الهوني”وهو أحد رفاق العقيد القذافي في انقلابه على الملك إدريس السنوسي في العام 1969 أن موسى الصدر”قتل خلال زيارته الشهيرة إلى ليبيا عام 1978 و أنه دفن في منطقة سبها في جنوب البلاد.
وفي تصريح له لقناة”بي بي سي” العربية قال رئيس المجلس العسكري في طرابلس”عبد الحكيم بالحاج”إن ثمة معلومات موثوقة تشير إلى أن الإمام موسى الصدر مدفون في مزرعة في جنوب العاصمة الليبية طرابلس.
سعي للحقيقة
وأكد بالحاج أن”معلومات قديمة كانت قد وردت بأن الصدر نقل إلى سبها وبعدها قيل لنا إنه مدفون في القلعة،لكن معلومات جديدة تشير إلى أنه موجود في إحدى المزارع”.مضيفا”نحن نتابع المعلومات ونريد أن نصل إلى الحقيقة، وعندما نصل إليها سوف نعلنها في وقتها”.
ونفى النظام الليبي طيلة السنوات الماضية أية علاقة لها باختفاء الإمام الشيعي موسى الصدر ، إضافة إلى رفضه طلب جلب القذافي عبر مذكرة أصدرها القضاء اللبناني اتهم فيها العقيد القذافي وعدد من معاونيه منهم قياديون بارزون في اللجان الثورية بتهمة اختطاف الصدر ورفيقيه وإخفاء معالم هذه الجريمة.
يذكر أن”موسى الصدر”الذي يعتبر من المراجع الشيعية المشهورة اختفى في 24-8-1978 في أثناء زيارة رسمية كان يقوم بها لليبيا صحبة رفيقيه الشيخ”محمد يعقوب”ومدير وكالة الأنباء اللبنانية الصحفي”عباس بدر الدين”.
وقال نظام القذافي وقتها إن الصدر ومن جاء معه غادروا طرابلس متوجهين إلى العاصمة الإيطالية روما دون أن حضور الاجتماع الذي كان مقررا أن يعقدوه مع العقيد القذافي.
بقاء في ليبيا
وبحسب الموسوعة العالمية”الويكبيديا” فقد أجرى القضاء الإيطالي تحقيقاً واسعاً في القضية انتهى بقرار اتخذه المدعي العام الاستئنافي في روما بتاريخ 12 أغسطس 1979 بحفظ القضية بعد أن ثبت أن الصدر ورفيقيه لم يدخلوا الأراضي الإيطالية،كما أكد نائب المدعي العام الإيطالي بأنهم لم يغادروا ليبيا.
وقالت الموسوعة إن الحكومة الإيطالية”أبلغت بشكل رسمي من الحكومة اللبنانية والمجلس الإسلامي الشيعي الأعلى في لبنان، وحكومة الجمهورية العربية السورية، وحكومة الجمهورية الإسلامية الإيرانية، أن الصدر ورفيقيه لم يدخلوا الأراضي الإيطالية.
وأوفدت الحكومة اللبنانية بعثة أمنية إلى ليبيا وإيطاليا، لاستجلاء القضية فرفضت السلطة الليبية السماح لها بدخول ليبيا، فاقتصرت مهمتها على إيطاليا حيث تمكنت من إجراء تحقيقات دقيقة توصلت بنتيجتها إلى التثبت من أن الصدر ورفيقيه لم يصلوا إلى روما وأنهم لم يغادروا ليبيا في الموعد والطائرة الذين حددتهما السلطة الليبية في بيانها الرسمي.
وفي سياق متصل أعلن المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى، في بيانات عدة، وخاصة في مؤتمرين صحفيين عقدهما نائب رئيس هذا المجلس في بيروت بتاريخ 31 أغسطس 1979 و10 أبريل 1980 مسؤولية العقيد معمر القذافي شخصياً عن إخفاء الصدر ورفيقيه، كما أعلنت هذه المسؤولية أيضاً منظمة التحرير الفلسطينية ونائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى، الذي قال إن”ملوكاً ورؤساء عرب أبلغوه وأبلغوا ممثلي المجلس مسؤولية العقيد القذافي عن هذا الإخفاء”.
المنارة
ذكرت صحيفة اللواء اللبنانية أن مصدرا وصفته ب”الموثوق”في المجلس الوطني الانتقالي أكد لها أن الإمام الشيعي المعروف”موسى الصدر” توفي في زنزانة أُحتجز فيها بسجن طرابلس المركزي منذ اختفائه على أيدي أجهزة نظام القذافي في العام 1978″.
وبحسب المصدر نفسه فإن وفاة الصدر حدثت في صيف العام 1998 وكانت وفاة طبيعية في زنزانة تحت الأرض، وتحديداً تحت غرفة مدير السجن” الذي رجح المصدر أنه كان”يتولى مسؤولية متابعة أوضاع السجين المخطوف، الذي كان يعيش في ظروف صحية صعبة”.بحسب تعبيره.
وذكر المصدر أن”جثمان الصدر لم يتم دفنه بل حفظ في ثلاجة السجن بأوامر من العقيد القذافي شخصياً، أو تنفيذاً لتعليمات كبار معاونيه،وأبانت التحقيقات الأولية أن الجثمان بقي محفوظاً لأكثر من اثنتي عشرة سنة في ثلاجة سجن طرابلس المركزي حتى الأيام الأولى من اندلاع الثورة ضد نظام القذافي،لأسباب ما تزال غامضة ومجهولة”.
محاولة للإخفاء
وفي معرض رده على الأسباب الكامنة وراء عدم إعلان هذه الوقائع بشكل رسمي وشفاف قال المصدر “التحقيقات الفورية التي أجريناها عقب وضع يدنا على هذا الملف رجحت أن يكون جثمان الإمام الصدر قد أُخرج من ثلاجة السجن، مع بدء إطلاق بعض المساجين عند اقتراب الثوار من طرابلس”.
وذكر أن”مثل هذه الخطوة يمكن أن تكون قد تمت بأوامر من الدائرة المحيطة بالقذافي وآمر السجن بهدف إخفاء معالم الجريمة التي تهرب منها النظام البائد طوال أكثر من ثلاثين عاماً”.
ووفقا لبعض القرائن وروايات عدد من الشهود، يرجح المصدر نفسه أن”يكون جثمان الصدر قد دفن في مقبرة جماعية في إحدى ضواحي طرابلس،تم العثور عليها مؤخراً بعد التحقيق مع بعض مسؤولي السجن السابقين”.كاشفا أن”البحث جارٍ حالياً لتحديد هويات الضحايا المدفونين في هذه المقبرة الجماعية، بما في ذلك التعرف على جثمان الإمام الصدر”.
ونبه المصدر بحسب صحيفة اللواء إلى”عدم العثور على أي أثر يفيد حول معرفة مصير رفيقي الصدر الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين،أو مكان احتجازهما، وليس لدينا حتى الآن ما يفيد إذا كان اعتقلا في مكان آخر غير سجن طرابلس المركزي، أم تمت تصفيتهما فور عملية الخطف والإخفاء التي استهدفت الصدر ورفيقيه”.
شبع موتا
وكان آخر مدع عام عسكري لدى نظام القذافي وهو المستشار”محمد بشير الخضار”أكد أن موسى الصدر”شبع موتا، حيث قتل ودفن في سرت ونقل منها إلى سبها ثم إلى أماكن أخرى، وانتهت قضيته وذلك بشكل أكيد”.
جاء هذه التصريحات في حوار أجرته معه صحيفة الشرق الأوسط في شهر سبتمبر الماضي قال فيه إن القذافي أقدم على قتل الصدر لأن الأخير”له أجندة خارجية وداخلية، وفي اليوم الذي قتل فيه كانت لديه مقابلة مع القذافي، وهذه المقابلة كانت ساخنة جدا، وقال الصدر للقذافي: أنت كافر وكاد يضربه القذافي، واستمر النقاش والحوار الفكري بينهما مدة 5 ساعات،وقد تكون هذه هي رد الفعل، وقد تكون أجندة خارجية”.
وقال الخضار للشرق الأوسط إن من روى له هذه القصة هم “الحراس، وعندنا جماعة الكتيبة وبعضهم ما زال على قيد الحياة، وحكوا لنا عن حكايات القذافي”.حيث أكدوا له أنه”حدث بينهما صدام في الخيمة بحضور الحراس وليس أمام الملأ”.
وعما يعرفه من معلومات جديدة في قضية اختفاء الصدر ورفيقيه تحدث الخضار في هذه المقابلة قائلا”وجدوا جثة لواحد من مرافقي الصدر ولا نعلم من هو، وجدوه بملابسه في ثلاجة عثر عليها في ميناء طرابلس وهذه الثلاجة بها عظام أشخاص كثيرين،وأرجح أنه الصحافي بدر الدين يعقوب باعتباره شخصا غير مهم ليقتلوه ويتركوه، لكن الأشخاص المهمين يخفون جثتهم في المقابر، ولا يتركونهم هكذا”.
شواهد وقرائن
وفي وقت سابق ذكرت مصادر مقربة من أسرة موسى الصدر لموقع”العربية.نت” إن”الأسرة لديها شواهد وقرائن تدل على أنه حيّ يرزق في ليبيا”وأنها”اطلعت على معلومات تفيد بأنه على قيد الحياة، ويقبع في أحد السجون الليبية، وأنها تبذل جهوداً حثيثة للتأكد من هذه المعلومات ونقله إلى لبنان”.
وكشفت الأسرة”عن تشكيل لجنة لاستقباله في العاصمة اللبنانية بيروت،حيث أبلغ مصدر مقرب من حركة أمل أن عدداً من الضباط الليبيين الهاربين إلى مصر أكدوا أنهم رأوا موسى الصدر في أحد السجون الليبية، الأمر الذي دفع أسرة الصدر إلى تشكيل لجنة لتقصي الحقائق بهذا الخصوص”.
وذكر سفير ليبيا الحالي في مصر الرائد”عبد المنعم الهوني”وهو أحد رفاق العقيد القذافي في انقلابه على الملك إدريس السنوسي في العام 1969 أن موسى الصدر”قتل خلال زيارته الشهيرة إلى ليبيا عام 1978 و أنه دفن في منطقة سبها في جنوب البلاد.
وفي تصريح له لقناة”بي بي سي” العربية قال رئيس المجلس العسكري في طرابلس”عبد الحكيم بالحاج”إن ثمة معلومات موثوقة تشير إلى أن الإمام موسى الصدر مدفون في مزرعة في جنوب العاصمة الليبية طرابلس.
سعي للحقيقة
وأكد بالحاج أن”معلومات قديمة كانت قد وردت بأن الصدر نقل إلى سبها وبعدها قيل لنا إنه مدفون في القلعة،لكن معلومات جديدة تشير إلى أنه موجود في إحدى المزارع”.مضيفا”نحن نتابع المعلومات ونريد أن نصل إلى الحقيقة، وعندما نصل إليها سوف نعلنها في وقتها”.
ونفى النظام الليبي طيلة السنوات الماضية أية علاقة لها باختفاء الإمام الشيعي موسى الصدر ، إضافة إلى رفضه طلب جلب القذافي عبر مذكرة أصدرها القضاء اللبناني اتهم فيها العقيد القذافي وعدد من معاونيه منهم قياديون بارزون في اللجان الثورية بتهمة اختطاف الصدر ورفيقيه وإخفاء معالم هذه الجريمة.
يذكر أن”موسى الصدر”الذي يعتبر من المراجع الشيعية المشهورة اختفى في 24-8-1978 في أثناء زيارة رسمية كان يقوم بها لليبيا صحبة رفيقيه الشيخ”محمد يعقوب”ومدير وكالة الأنباء اللبنانية الصحفي”عباس بدر الدين”.
وقال نظام القذافي وقتها إن الصدر ومن جاء معه غادروا طرابلس متوجهين إلى العاصمة الإيطالية روما دون أن حضور الاجتماع الذي كان مقررا أن يعقدوه مع العقيد القذافي.
بقاء في ليبيا
وبحسب الموسوعة العالمية”الويكبيديا” فقد أجرى القضاء الإيطالي تحقيقاً واسعاً في القضية انتهى بقرار اتخذه المدعي العام الاستئنافي في روما بتاريخ 12 أغسطس 1979 بحفظ القضية بعد أن ثبت أن الصدر ورفيقيه لم يدخلوا الأراضي الإيطالية،كما أكد نائب المدعي العام الإيطالي بأنهم لم يغادروا ليبيا.
وقالت الموسوعة إن الحكومة الإيطالية”أبلغت بشكل رسمي من الحكومة اللبنانية والمجلس الإسلامي الشيعي الأعلى في لبنان، وحكومة الجمهورية العربية السورية، وحكومة الجمهورية الإسلامية الإيرانية، أن الصدر ورفيقيه لم يدخلوا الأراضي الإيطالية.
وأوفدت الحكومة اللبنانية بعثة أمنية إلى ليبيا وإيطاليا، لاستجلاء القضية فرفضت السلطة الليبية السماح لها بدخول ليبيا، فاقتصرت مهمتها على إيطاليا حيث تمكنت من إجراء تحقيقات دقيقة توصلت بنتيجتها إلى التثبت من أن الصدر ورفيقيه لم يصلوا إلى روما وأنهم لم يغادروا ليبيا في الموعد والطائرة الذين حددتهما السلطة الليبية في بيانها الرسمي.
وفي سياق متصل أعلن المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى، في بيانات عدة، وخاصة في مؤتمرين صحفيين عقدهما نائب رئيس هذا المجلس في بيروت بتاريخ 31 أغسطس 1979 و10 أبريل 1980 مسؤولية العقيد معمر القذافي شخصياً عن إخفاء الصدر ورفيقيه، كما أعلنت هذه المسؤولية أيضاً منظمة التحرير الفلسطينية ونائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى، الذي قال إن”ملوكاً ورؤساء عرب أبلغوه وأبلغوا ممثلي المجلس مسؤولية العقيد القذافي عن هذا الإخفاء”.
salahabdulmalek- لواء
-
عدد المشاركات : 1551
العمر : 54
رقم العضوية : 6849
قوة التقييم : 28
تاريخ التسجيل : 26/09/2011
رد: الامام الشيعي موسى الصدر توفي في زنزانة بطرابلس
جريمة بشعة من جرائم الطاغية لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
ليبي واعتز بنفسي- ملازم ثان
-
عدد المشاركات : 201
العمر : 49
قوة التقييم : 2
تاريخ التسجيل : 10/12/2011
رد: الامام الشيعي موسى الصدر توفي في زنزانة بطرابلس
موسى الصدر ليس امام فلا يجوز ان تقول الامام وهو يكفر الصحابة وان قتل الشيعي للسني يجوز الي جهنم وبس المصير
ميرسلاف- نقيب
-
عدد المشاركات : 411
العمر : 45
قوة التقييم : 1
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
رد: الامام الشيعي موسى الصدر توفي في زنزانة بطرابلس
خوى ميرسلاف بارك الله فيك لحرصك ولهذه اللفتة الرائعة وأنا لاأقصد بأنه إمام ولكنها لفضة درجت على الألسن ولايخفى على أحد كفر الشيعة وسبهم لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وقذفهم لنسائه أمهات المؤمنين وتحريفهم للقرآن وإنكارهم للسنة
بارك الله فيكم لمروركم الذى عطر صفحتى
بارك الله فيكم لمروركم الذى عطر صفحتى
salahabdulmalek- لواء
-
عدد المشاركات : 1551
العمر : 54
رقم العضوية : 6849
قوة التقييم : 28
تاريخ التسجيل : 26/09/2011
رد: الامام الشيعي موسى الصدر توفي في زنزانة بطرابلس
تحياتى لكي اخي salahabdulmalek واتمن لك التوفيق
ميرسلاف- نقيب
-
عدد المشاركات : 411
العمر : 45
قوة التقييم : 1
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
رد: الامام الشيعي موسى الصدر توفي في زنزانة بطرابلس
اذكرو محاسن موتاكم.انا لله وانا اليه راجعون ..ماله اومال القذافى ايش ايريد فيه لوكان ماهو راقد ريح وعمره قاصر.... القذافى ما اربح منه شعبه يبى يربح منه واحد شيعى..والطيور على اشكالها تقع... اذا كان هو زى ماتقولو ان الشيعه حرفو القران وكفرو الصحابة وان قتل الشيعي للسني يجوز معناه ايش هو الخلاف اللى بينه وبين القذافى.... معنا هذا انه القذافى قايله مافيش لاقران ولا سنه...هذا عليش الصدر اختلف هو واياه....والايام كفيله بان تظهر الحقائق وانا غدا لناظره لقريب....مشكورين وتسلم ايدك
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: الامام الشيعي موسى الصدر توفي في زنزانة بطرابلس
والله خوى بوفرقة رينا واجد وياما مازال من حقائق ستكتسف من أفعال الطاغية والقذافى لايقل كفرا عن الشيعة ولكن الاعتراض على دعوة شخص لزيارة البلاد ثم قتله والتسبب للدولة فى المشاكل والعداوات مع الدول الأخرى عاش القذافى إرهابيا ويدعم الإرهاب ومات إرهابيا مخلفا للشعب الليبى تركة كبيرة من المشاكل المحلية والدولية لعنة الله عليه
salahabdulmalek- لواء
-
عدد المشاركات : 1551
العمر : 54
رقم العضوية : 6849
قوة التقييم : 28
تاريخ التسجيل : 26/09/2011
مواضيع مماثلة
» ليبيا : الامام الصدر تمت تصفيته على يد القذافي
» السنوسي اعترف بأن القذافي سلّم الامام الصدر لـ "أبو نضال" ..
» السنوسي يكشف معلومات عن موسى الصدر
» قضية الامام الصدر باتت في عهدة النظام الليبي الجديد الذي اق
» الانتقالي الليبي: الصدر توفي وفاة طبيعية بزنزانته عام 1998
» السنوسي اعترف بأن القذافي سلّم الامام الصدر لـ "أبو نضال" ..
» السنوسي يكشف معلومات عن موسى الصدر
» قضية الامام الصدر باتت في عهدة النظام الليبي الجديد الذي اق
» الانتقالي الليبي: الصدر توفي وفاة طبيعية بزنزانته عام 1998
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR