إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
العمل على اعادة جامعة السيد السنوسى
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
العمل على اعادة جامعة السيد السنوسى
المنارة – خاص – أحمد خليفة
دعا الأكاديمي الليبي”محمد أحمد الوليد”إلى العمل بسرعة على إعادة جامعة السيد”محمد بن علي السنوسي الإسلامية”في ليبيا وافتتاح أقسامها العلمية وجميع كلياتها التي كانت مكونة لها قبل إلغائها.
وكان العقيد القذافي قد ألغى الجامعة الإسلامية التي كانت تسمى جامعة السيد محمد بن علي السنوسي و تتخذ من مدينة البيضاء مقرا لها،وقام بدمج كلياتها وأقسامها العلمية في جامعة بنغازي التي كانت تعرف حتى وقت قريب باسم”جامعة قاريونس”.
و قال الوليد في مقالة له عنوانها”متى تعود الجامعة الإسلامية بالبيضاء إلى الظهور”أتوجَّه إلى علماء المنطقة الشَّرقية والغربيَّة بضرورة الاجتماع العاجل لوضع تصوُّر واضح يستعجلُ عودتها، ويضعُ معايير مناهجها، ويحدِّد كليَّاتها، وشروطَ من يدرِّس بها، ويختار لجنة لتحقيق كلِّ ذلك”.
الحركة السنوسية
وعدد الوليد أهم الأمور التي دعت إلى إلغاء هذه الجامعة في سبعينيات القرن الماضي بقوله إن القذافي”كان لا يريد فكراً إسلاميَّاً يقف ضدَّ معتقده الاشتراكي”.مضيفا أنه كان لا يريد بالإضافة إلى ذلك”شيئا بارزا يذكّر النَّاس في الدَّاخل والخارج بالحركة السَّنوسية وأثرها في ليبيا؛ إذ إنِّها من بَنَت هذه الجامعة ورعتها”.
ويرى أن هناك سببا آخر يتمثل في أن القذافي كان”يريد دعايةً دينيَّةً تُبرزه في مظهر المسلم المستقِل فهماً وعملاً فكان ضرورة عنده أن يُلغي الجامعةَ الإسلاميَّة، ويُنشئ جسماً إسلاميَّاً جديداً”.
وذهب إلى أن هذه الجسم هو”جمعيَّةَ الدَّعوةَ الإسلاميَّة، وقد قلَّدها بعضَ حاشيته وماشيته، لتحيد عن رسالتها المعلنة، وتسبّح بنظامه البديع وفكره الفريد، ولا تنسى أن تتجسَّس على بعض الدول الأفريقيَّة الضعيفة وتهزَّ استقرارها”.
ونوه إلى إن إلغاء جامعة الإمام محمد بن علي السنوسي في البيضاء أدى إلى نشوب”خلافاتٍ بين بعض شبابنا وبين بعض كبار السِّن، وكان السبب كثيراً يعود إلى تمسُّك كلِّ صِنف بما يعتقد أنَّه الصَّواب، لاسيَّما في القضايا الفقهيَّة الفرعيَّة.
فضل الجامعة
وتطرق الوليد في مقالته إلى أن”أكثرَ الأمكنة ضرراً بإقفال الجامعة الإسلاميَّة”بحسب قوله”كان شرق ليبيا”الذي وصفه بأنه”عانى النَّاسُ فيه من غياب العلماء وقلَّة الفقهاء، وأقفرت أكثر المساجد من حِلق العلم، وخلت إلا قليلاً من مجالس الوعظ”.
وأضاف”رُقِّي سُلَّم المنابر من لا يصلحون وتوجَّه كثيرٌ من شبابنا إلى الخارج طلباً للعلم الشَّرعي في الحجاز والسُّودان واليمن وسوريا، وكاد يُجْهل عندنا فقه الإمام مالك”.
وكشف أنه كان لهذه الجامعة”فضلٌ عظيمٌ في تثبيت اللحمة الوطنيَّة بين الليبيين، فقد جمعتهم باختلاف عاداتهم، وتعدُّدِ لهجاتهم وتنوّع ثقافاتهم تحت سقفٍ واحد، وكانت بينهم المصاهراتُ والصَّداقات والزِّيارات”.ذاهبا إلى أن كل دارس فيها كان يحس”أنَّ البيضاء جزءٌ أصيل من بلاده وأمرٌ متينٌ في تكوينه”.
وذكر أن بعض الطلبة الذين تخرجوا من كلياتها وأقسامها العلمية المختلفة”كان لهم شأن عظيمٌ في بلدانهم حتَّى وصل بعضُهم إلى قيادة تلك الدُّول”.
تاريخ عريق
وقال إنها”زاحمت الأزهر الشَّريف – بما له من عراقة في العلم – في قوَّة المنهج، وتوافر الإمكانات الماليَّة، وجودة البناء، ومهارة المدير، واستعداد الطَّالب”.
وتحدث الوليد في مقالته إلى أن الجامعة الإسلامية بالبيضاء ضمت علماء في الشريعة الإسلامية واللغة العربية وصفهم ب”الجهابذة” منهم يوسف القرضاوي و مالك بن نبي و محمَّد عبد الخالق عُضيمة ومحمَّد طنطاوي و وهبة الزُّحيلي و الفاضل بن عاشور، وغيرهم.
وتساءل”متى تعودُ الجامعة الإسلاميَّة الْمُغيَّبة وترفعَ لواء العلم الدِّينيِّ المستنير، وتشاركَ في بناء ليبيا الجديدة، فقد أُزيلت حواجز المنع، وأُزيحت أسباب الإغلاق،ولا يصحُّ أن يتأخَّر هذا الظُّهور بأيِّ تعلُّل،فحاجتنا إلى الخطاب الإسلاميِّ السَّمح البعيد عن الغُلوِّ والتطرُّف لا يقبل تسويفاً،ولا يُجيز تأخيراً”.
جاهزية للعودة
من جهة أخرى أكد عميد كلية الدراسات الإسلامية بالبيضاء”محمد عبد الحميد جار الله” أن الكلية أقامت في شهر أكتوبر الماضي حفلا دعت إليه عددا من الخريجين القدامى من كليات الجامعة قبل إلغائها دعوا فيه إلى اتخاذ إجراءات فعلية لعودة جامعة السيد محمد بن علي السنوسي الإسلامية إلى سابق عهدها.
وقال جار الله للمنارة إنه تمت مخاطبة المجلس الانتقالي ووزارة التعليم العالي بذلك،وهناك موافقة مبدئية من المجلس وردود الفعل على ذلك إيجابية وهناك ترحيب بإعادة الجامعة، لكن الأمر يحتاج وقتا.
وأكد أن الظروف مهيأة لعودة الجامعة، ولابد من التخطيط العلمي الجيد لعودتها،وتعيين هيأة أو لجنة تعمل على إعادة التأسيس مرة أخرى للبرامج الأكاديمية للجامعة وكلياتها المختلفة وكافة مركباتها الإدارية والأكاديمية.
وذكر أن عودة جامعة محمد بن علي السنوسي الإسلامية سيتيح لها أن تكون مؤسسة تسع كل علماء ليبيا وحتى علماء الدول المجاورة ، وستؤدي رسالتها السامية في داخل ليبيا وخارجها.
تأسيس وتطور
وبحسب الموسوعة الحرة”ويكيبيديا”فإن”جامعة الإمام محمد بن علي السنوسي ثاني جامعة أسست في ليبيا والأولى لجهة تخصصها في التدريس النظامي للعلوم الإسلامية،وتم إنشاؤها في مدينة البيضاء”.
وبدأت الجامعة كزاوية دينية في عام 1841 وعادت بعد استقلال ليبيا وعودة المؤسسات الوطنية إلى العمل بكامل قوتها لتعليم القرآن الكريم مستعينة بعلماء وقرّاء من الأزهر الشريف، وتطورت لتكون معهدا دينيا متوسطا لتعليم الفقه والقراءات عام 1955م، ثم تطورت إلى جامعة محمد بن علي السنوسي عام 1960م أو ما يعرف بالجامعة الإسلامية الليبية.
وقالت الموسوعة إن الجامعة كانت”تستقبل الطلاب من جميع أنحاء ليبيا ومختلف أنحاء العالم بقسمها الداخلي الذي يتسع لمئات الطلاب وقد أثّر إلغاؤها في سير التعليم الديني في ليبيا”.
ونبهت إلى أن هذا الإلغاء”سبّب خلوا ونقصاً في الوعاظ والخطباء المتمرسين ،الأمر الذي جعل ساحة العمل الدعوي شبه خالية وهو ما جعل الفرصة مفتوحة أمام الأفكار الدينية المتطرفة للدخول إلى ليبيا أول مرة مع نهاية سبعينيات القرن الماضي”.
دعا الأكاديمي الليبي”محمد أحمد الوليد”إلى العمل بسرعة على إعادة جامعة السيد”محمد بن علي السنوسي الإسلامية”في ليبيا وافتتاح أقسامها العلمية وجميع كلياتها التي كانت مكونة لها قبل إلغائها.
وكان العقيد القذافي قد ألغى الجامعة الإسلامية التي كانت تسمى جامعة السيد محمد بن علي السنوسي و تتخذ من مدينة البيضاء مقرا لها،وقام بدمج كلياتها وأقسامها العلمية في جامعة بنغازي التي كانت تعرف حتى وقت قريب باسم”جامعة قاريونس”.
و قال الوليد في مقالة له عنوانها”متى تعود الجامعة الإسلامية بالبيضاء إلى الظهور”أتوجَّه إلى علماء المنطقة الشَّرقية والغربيَّة بضرورة الاجتماع العاجل لوضع تصوُّر واضح يستعجلُ عودتها، ويضعُ معايير مناهجها، ويحدِّد كليَّاتها، وشروطَ من يدرِّس بها، ويختار لجنة لتحقيق كلِّ ذلك”.
الحركة السنوسية
وعدد الوليد أهم الأمور التي دعت إلى إلغاء هذه الجامعة في سبعينيات القرن الماضي بقوله إن القذافي”كان لا يريد فكراً إسلاميَّاً يقف ضدَّ معتقده الاشتراكي”.مضيفا أنه كان لا يريد بالإضافة إلى ذلك”شيئا بارزا يذكّر النَّاس في الدَّاخل والخارج بالحركة السَّنوسية وأثرها في ليبيا؛ إذ إنِّها من بَنَت هذه الجامعة ورعتها”.
ويرى أن هناك سببا آخر يتمثل في أن القذافي كان”يريد دعايةً دينيَّةً تُبرزه في مظهر المسلم المستقِل فهماً وعملاً فكان ضرورة عنده أن يُلغي الجامعةَ الإسلاميَّة، ويُنشئ جسماً إسلاميَّاً جديداً”.
وذهب إلى أن هذه الجسم هو”جمعيَّةَ الدَّعوةَ الإسلاميَّة، وقد قلَّدها بعضَ حاشيته وماشيته، لتحيد عن رسالتها المعلنة، وتسبّح بنظامه البديع وفكره الفريد، ولا تنسى أن تتجسَّس على بعض الدول الأفريقيَّة الضعيفة وتهزَّ استقرارها”.
ونوه إلى إن إلغاء جامعة الإمام محمد بن علي السنوسي في البيضاء أدى إلى نشوب”خلافاتٍ بين بعض شبابنا وبين بعض كبار السِّن، وكان السبب كثيراً يعود إلى تمسُّك كلِّ صِنف بما يعتقد أنَّه الصَّواب، لاسيَّما في القضايا الفقهيَّة الفرعيَّة.
فضل الجامعة
وتطرق الوليد في مقالته إلى أن”أكثرَ الأمكنة ضرراً بإقفال الجامعة الإسلاميَّة”بحسب قوله”كان شرق ليبيا”الذي وصفه بأنه”عانى النَّاسُ فيه من غياب العلماء وقلَّة الفقهاء، وأقفرت أكثر المساجد من حِلق العلم، وخلت إلا قليلاً من مجالس الوعظ”.
وأضاف”رُقِّي سُلَّم المنابر من لا يصلحون وتوجَّه كثيرٌ من شبابنا إلى الخارج طلباً للعلم الشَّرعي في الحجاز والسُّودان واليمن وسوريا، وكاد يُجْهل عندنا فقه الإمام مالك”.
وكشف أنه كان لهذه الجامعة”فضلٌ عظيمٌ في تثبيت اللحمة الوطنيَّة بين الليبيين، فقد جمعتهم باختلاف عاداتهم، وتعدُّدِ لهجاتهم وتنوّع ثقافاتهم تحت سقفٍ واحد، وكانت بينهم المصاهراتُ والصَّداقات والزِّيارات”.ذاهبا إلى أن كل دارس فيها كان يحس”أنَّ البيضاء جزءٌ أصيل من بلاده وأمرٌ متينٌ في تكوينه”.
وذكر أن بعض الطلبة الذين تخرجوا من كلياتها وأقسامها العلمية المختلفة”كان لهم شأن عظيمٌ في بلدانهم حتَّى وصل بعضُهم إلى قيادة تلك الدُّول”.
تاريخ عريق
وقال إنها”زاحمت الأزهر الشَّريف – بما له من عراقة في العلم – في قوَّة المنهج، وتوافر الإمكانات الماليَّة، وجودة البناء، ومهارة المدير، واستعداد الطَّالب”.
وتحدث الوليد في مقالته إلى أن الجامعة الإسلامية بالبيضاء ضمت علماء في الشريعة الإسلامية واللغة العربية وصفهم ب”الجهابذة” منهم يوسف القرضاوي و مالك بن نبي و محمَّد عبد الخالق عُضيمة ومحمَّد طنطاوي و وهبة الزُّحيلي و الفاضل بن عاشور، وغيرهم.
وتساءل”متى تعودُ الجامعة الإسلاميَّة الْمُغيَّبة وترفعَ لواء العلم الدِّينيِّ المستنير، وتشاركَ في بناء ليبيا الجديدة، فقد أُزيلت حواجز المنع، وأُزيحت أسباب الإغلاق،ولا يصحُّ أن يتأخَّر هذا الظُّهور بأيِّ تعلُّل،فحاجتنا إلى الخطاب الإسلاميِّ السَّمح البعيد عن الغُلوِّ والتطرُّف لا يقبل تسويفاً،ولا يُجيز تأخيراً”.
جاهزية للعودة
من جهة أخرى أكد عميد كلية الدراسات الإسلامية بالبيضاء”محمد عبد الحميد جار الله” أن الكلية أقامت في شهر أكتوبر الماضي حفلا دعت إليه عددا من الخريجين القدامى من كليات الجامعة قبل إلغائها دعوا فيه إلى اتخاذ إجراءات فعلية لعودة جامعة السيد محمد بن علي السنوسي الإسلامية إلى سابق عهدها.
وقال جار الله للمنارة إنه تمت مخاطبة المجلس الانتقالي ووزارة التعليم العالي بذلك،وهناك موافقة مبدئية من المجلس وردود الفعل على ذلك إيجابية وهناك ترحيب بإعادة الجامعة، لكن الأمر يحتاج وقتا.
وأكد أن الظروف مهيأة لعودة الجامعة، ولابد من التخطيط العلمي الجيد لعودتها،وتعيين هيأة أو لجنة تعمل على إعادة التأسيس مرة أخرى للبرامج الأكاديمية للجامعة وكلياتها المختلفة وكافة مركباتها الإدارية والأكاديمية.
وذكر أن عودة جامعة محمد بن علي السنوسي الإسلامية سيتيح لها أن تكون مؤسسة تسع كل علماء ليبيا وحتى علماء الدول المجاورة ، وستؤدي رسالتها السامية في داخل ليبيا وخارجها.
تأسيس وتطور
وبحسب الموسوعة الحرة”ويكيبيديا”فإن”جامعة الإمام محمد بن علي السنوسي ثاني جامعة أسست في ليبيا والأولى لجهة تخصصها في التدريس النظامي للعلوم الإسلامية،وتم إنشاؤها في مدينة البيضاء”.
وبدأت الجامعة كزاوية دينية في عام 1841 وعادت بعد استقلال ليبيا وعودة المؤسسات الوطنية إلى العمل بكامل قوتها لتعليم القرآن الكريم مستعينة بعلماء وقرّاء من الأزهر الشريف، وتطورت لتكون معهدا دينيا متوسطا لتعليم الفقه والقراءات عام 1955م، ثم تطورت إلى جامعة محمد بن علي السنوسي عام 1960م أو ما يعرف بالجامعة الإسلامية الليبية.
وقالت الموسوعة إن الجامعة كانت”تستقبل الطلاب من جميع أنحاء ليبيا ومختلف أنحاء العالم بقسمها الداخلي الذي يتسع لمئات الطلاب وقد أثّر إلغاؤها في سير التعليم الديني في ليبيا”.
ونبهت إلى أن هذا الإلغاء”سبّب خلوا ونقصاً في الوعاظ والخطباء المتمرسين ،الأمر الذي جعل ساحة العمل الدعوي شبه خالية وهو ما جعل الفرصة مفتوحة أمام الأفكار الدينية المتطرفة للدخول إلى ليبيا أول مرة مع نهاية سبعينيات القرن الماضي”.
شموخ انثى- مشير
-
عدد المشاركات : 7145
العمر : 35
رقم العضوية : 7839
قوة التقييم : 21
تاريخ التسجيل : 02/11/2011
amol- مستشار
-
عدد المشاركات : 36762
العمر : 43
رقم العضوية : 2742
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 14/08/2010
شموخ انثى- مشير
-
عدد المشاركات : 7145
العمر : 35
رقم العضوية : 7839
قوة التقييم : 21
تاريخ التسجيل : 02/11/2011
مواضيع مماثلة
» اعادة جثمان السيد السنوسى بعد نبشه...
» وزير العمل والتأهيل يكشف بدء مراحل اعادة تحسين العلاقات بين
» رئيس الأركان المكلف السيد سالم اقنيدي يهاجم السيد علي زيدان
» جامعة عمر المختار فرع درنة تعلن بدء العمل ابتداء من يوم غد
» لهذا يترك الأساتذة الأجانب العمل في جامعة طبرق
» وزير العمل والتأهيل يكشف بدء مراحل اعادة تحسين العلاقات بين
» رئيس الأركان المكلف السيد سالم اقنيدي يهاجم السيد علي زيدان
» جامعة عمر المختار فرع درنة تعلن بدء العمل ابتداء من يوم غد
» لهذا يترك الأساتذة الأجانب العمل في جامعة طبرق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR