إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
السعادة كما يراها الرجل
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
السعادة كما يراها الرجل
يوجد تعريف دقيق للسعادة، فهي مسألة نسبية وما يراه البعض دليلاً عليها أو سبباً لها قد يراه آخرون على النقيض تماماً أو أنه على أقل تقدير، لا يستحق أن يكون سبباً معقولاً للسعادة.
وبما أن المسألة نسبية فمن الطبيعي جداً أن يختلف مفهوم السعادة بين الرجال والنساء.. وما يجعل الرجل سعيداً ليس بالضرورة كافياً أو مهمًّا لجعل المرأة تشعر بالسعادة، والعكس صحيح بالطبع.
مجلة أميركية متخصصة طلبت من قرائها الرجال وحدهم الإجابة عن سؤال عما يجعلهم يشعرون بالسعادة. وقد تلقت المجلة أكثر من خمسين ألف إجابة من رجال يتوزعون على مختلف المستويات الاجتماعية والثقافية نوجزها في ما يلي مع إشارة مسبقة الى أن هذه الإجابات لا تغطي الموضوع من كل جوانبه:
البداية جاءت تطبيقاً للمثل الشائع بأن أقصر طريق إلى قلب الرجل يمر في معدته.. فقد أجمع كثيرون على أنهم يشعرون بالسعادة حين تتوافر وجبة شهية يتناولونها مع الأسرة أو مع الأصدقاء بعد ساعات من العمل.. ليس من المهم أن تكون هناك مناسبة خاصة بل يكفي اللقاء حول مائدة واحدة وتبادل الأحاديث التي يعبّر فيها كل واحد عن سعادته باللقاء.
أصحاب هذا الرأي قالوا أيضاً ان اعتماد نظام غذائي صحي والحرص على تناول المفيد فقط وفي حدوده الدنيا أيضاً لا يعني عدم وجود استثناءات لهذا النظام بين وقت وآخر.. فالوجبة الشهية والدسمة مع الأهل أو الأصدقاء تكون أشبه بالجائزة على الالتزام بالنظام.. جائزة تثير الإحساس بالسعادة في العينين والفم والأنف والأذنين أيضاً
وقالوا ان الوجبة الشهية مع الأهل أو الأصدقاء بين الحين والآخر، وليس دائماً، مفيدة للعقل حتى لو ألحقت ضرراً بالنظام الغذائي.
رياضة الصباح
ممارسة الرياضة الصباحية مسألة مهمة للغاية، ليس لفوائدها الصحية فحسب بل لأن هذه الفوائد تشمل الجسم والعقل معاً كما يؤكد الخبراء، ويؤيدهم بالطبع جميع الذين يمارسون الرياضة الصباحية فالنتائج الإيجابية تعيش معهم طوال اليوم.
أحد المشاركين في الاستطلاع وهو مستشار اقتصادي يدعى ميتشل ماردي يقول إن الرياضة الصباحية قد تكون مجرد ساعة من المشي العادي أو ممارسة أي نوع من الرياضة الخفيفة كالسباحة أو التنس أو الألعاب السويدية.. المهم أن نمارس نوعاً من النشاط البدني.
ويؤكد الخبراء أن هذا النشاط الصباحي يوقظ الجسم والعقل والمزاج أيضاً.. ومن يمارسه يظل نشيطاً ومعتدل المزاج طوال اليوم.
وبالنسبة للبعض ممن لا تتوافر لديهم الفرصة لممارسة الرياضة الصباحية يقول المتخصصون ان الأمر يمكن تداركه بجعل ممارسة الرياضة مسألة روتينية في البرنامج اليومي.. المشي لمدة ساعة مثلاً أو ركوب الدراجة.. السباحة أو الذهاب إلى النادي الرياضي.. المهم أن نمارس الرياضة بصورة منتظمة.
وبالطبع ففوائد الرياضة لا تخفى على أحد فهي تعزز قدرة الجسم على مواجهة العديد من الأمراض المزمنة كما أنها تساعد على السيطرة على الوزن و«تعدل المزاج».
وكانت وزارة الصحة الأميركية قد نشرت عام 1996 سلسلة دراسات أجمعت على وجود علاقة بين الخمول بسبب عدم ممارسة الرياضة والعديد من الأمراض بما فيها البدانة وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والسكر والكوليسترول.
وفي دراسات أخرى جرى الربط بين الخمول والعديد من الحالات النفسية كالتوتر والإجهاد والقلق والأرق أيضاً.
الانفراد بالنفس
الوجود مع الأهل والأصدقاء مسألة مهمة للغاية بالنسبة للرجل لكنه في الوقت نفسه يشعر بالسعادة أيضاً حين ينفرد بنفسه حتى ولو لدقائق قليلة كل يوم.
يقول تاجر من نيويورك انه يشعر بسعادة بالغة حين يستيقظ قبل زوجته وأطفاله يوم عطلته الأسبوعية.. يحتسي قهوته ويقرأ صحيفة أو في كتاب على شرفة المنزل.. أو لا يعمل أي شيء على الإطلاق.. إعطاء إجازة للعقل بعيداً عن التفكير بمشاكل الحياة ومشاغل العمل والأسرة.
وتقول المجلة ان الإجابات تنوعت في هذا الشأن فهناك من الرجال من يستغل الوقت الذي يكون فيه بمفرده في حل الكلمات المتقاطعة أو ليتعلم شيئاً جديداً أو يقوم بتنفيذ فكرة خلاقة أو ربما استعراض وتقييم مجريات حياته.. المهم عند هؤلاء هو أن يكون لديهم وقت يقضونه مع أنفسهم.
المواعدة المنتظمة
في خضم مشاغل الحياة وما أكثرها، غالباً ما ينسى بعض المتزوجين ذلك الشعور بالسعادة الذي يغمر الواحد منهم حين يكون مع شريكة عمره أو حين تكون مع شريك عمرها بعيداً عن الأطفال وأحاديث الحياة اليومية الرتيبة.. خاصة حين يقضي أحدهما أو كلاهما فترات طويلة في العمل فلا يعود أي منهما يرى الآخر إلا في المناسبات ولدقائق خاطفة.
فقد أظهرت رسائل القراء المشاركين في الاستطلاع أن نسبة كبيرة منهم ترى أن السعادة تتحقق حين يضع الرجل موعداً أسبوعياً ثابتاً.. أو كل أسبوعين.. للقاء مع شريكة عمره على العشاء أو ربما على فنجان قهوة أو سهرة بعيداً عن الأطفال.
ويقول المتخصصون في تفسير سبب الشعور بالسعادة في هذه الحالة ان الحياة المشتركة تحت سقف واحد لا تكفي لإيجاد رابطة زوجية قوية.. كما أن وجود الأطفال لا يضمن بمفرده أن تكون هذه الرابطة قوية كما يجب.. إذ لا بد أن تتوافر للزوجين بين الحين والآخر الفرصة ليكونا بعيدين عن روتين الحياة والعمل ومشاكل الأطفال.. وهذا لا يتوافر إلا في اتفاقهما على الخروج لتناول العشاء مثلاً وكأنهما في موعد غرامي لا يجوز إهماله أو تأجيله.
ويضيف المتخصصون أن الأزواج الذين يتبعون هذا الأسلوب غالباً ما تقل مشاحناتهم ويكونون أقدر على حل المشاكل التي تعترضهم.
الرياضة والألعاب الجماعية
بالإضافة الى كل الفوائد الصحية لممارسة الرياضة على اختلاف أنواعها، يقول المتخصصون ان للرياضات الجماعية مثل كرة القدم.. السلة.. أو الطائرة فوائد أخرى زيادة عن غيرها.. فهي تنمي المهارات الاجتماعية أيضاً.
الدكتور ستيوارت براون يقول ان التنافس الصحي أثناء ممارسة الرياضات الجماعية يزيد القدرة على اتخاذ القرار والقدرة أيضاً على حل المشاكل التي تعترض الحياة.. كما أن هذه الفوائد تتواصل مدى الحياة وتجعل صاحبها أكثر سعادة وأكثر إنتاجية.
التنظيم
لسنا في حاجة الى خبير عبقري كي يقول لنا ان السيطرة على الفوضى من شأنها أن تمنحنا راحة البال.. فكل الكتب والمراجع المتخصصة تؤكد أن الإدارة الفعالة للوقت تساعدنا على تحديد الأولويات، وفي الوقت نفسه تساعد على تحسين الإنتاج أيضاً. هذا ما يقوله الدكتور دوغ إيفورد وهو أستاذ جامعي ومؤلف العديد من الكتب المتخصصة. ويضيف أنه يفضل كتابة ما يريد القيام به لمدة شهر كامل.. يضع جدولاً بما يريد تنفيذه في كل يوم من أيام الشهر من دون أن ينسى تسجيل الأمور الصغيرة التي قد تبدو تافهة في نظر البعض.. وحين الانتهاء من تنفيذ أي من هذه البنود يقوم بشطبه من القائمة.
ويمضي قائلاً أن لاتّ.باع هذه الطريقة فائدتين.. الأولى وضع جدول زمني للسيطرة على الوقت وتنظيمه.. أما الثانية فهي أشبه بالجائزة حين يرى البنود المشطوبة كدليل على أنه أنجز الشيء الكثير.. ففي نهاية الشهر يمكنه أن يلقي نظرة إلى الوراء لكي يرى تفاصيل شهر من الإنجازات.
الكرم والعطاء
كثيرون من الذين شاركوا في الاستطلاع قالوا ان سعادتهم تكمن في جعل الآخرين سعداء.. وليس هناك من سبيل أفضل من أن نكون كرماء في تعاملنا مع الآخرين.. فالعطاء في هذه الحالة يرتد على صاحبه شعوراً غامراً بالسعادة.
أحد المشاركين وهو خبير عقارات يقول انه يشعر بالسعادة حين يسمع كلمة شكراً فهي الدليل على أنه عمل أو قال شيئاً جيداً لقائلها
الموسيقى
ليس هناك من سبيل غير الموسيقى لتهدئة الأعصاب المتوترة.. أن تعزف على آلة موسيقية تحبها أو أن تستمع لموسيقى تحبها.. البعض يفضل الموسيقى الكلاسيكية في حين يفضل آخرون الموسيقى الراقصة أو غيرها.
أحد المشاركين في الاستطلاع قال ان العزف على الغيتار لبضع دقائق كفيل بإزالة التوتر.. فالوقت الذي يقضيه مع الموسيقى يعتبره رياضة ذهنية تعيد إليه النشاط والحيوية.
ويقول خبراء ان عزف قطعة موسيقية أو الاستماع لموسيقى محببة عملية خلاقة تحث الدماغ على الحركة والتفكير الإبداعي.
وبالإضافة الى الموسيقى عزفاً أو استماعاً، هناك العديد من النشاطات التي تدخل السعادة إلى القلب كالرسم مثلاً أو الحفر على الخشب.. المهم أن يكون لدى المرء هواية تنشط الفكر وتختلف عن النشاطات الأخرى التي يمارسها في حياته اليومية.
المشي في الهواء الطلق
من الأقوال الشائعة والمؤكدة علمياً أن المشي في الهواء الطلق أفضل وأرخص رياضة على الإطلاق، ففوائد المشي ولو لنصف ساعة يومياً أكثر من أن تحصى فهو يفيد الجسم والعقل معاً لأنه يعيد الجسم إلى تصميمه الطبيعي.. لأن أجسامنا غير مصممة للجلوس معظم الوقت
وبالإضافة الى الراحة النفسية التي يوفرها المشي فهو أيضاً علاج للكثير من الحالات المرضية.. وعلى الرغم مما قيل في السنوات الماضية عن أن المشي يضر المصابين بالتهاب المفاصل فقد أثبتت الأبحاث الحديثة العكس تماماً فالمشي مفيد جداً في هذه الحالة.
وقت مع الأسرة
ليس مهمًّا ماذا نفعل، بل المهم أن نكون معاً.. قد نقضي بعض الوقت حول المائدة أو في مشاهدة التلفزيون أو نتحدث في كل شيء أو لا شيء على الإطلاق.. فالوقت الذي نقضيه معاً يفتح كل خطوط التواصل.. يعزز العلاقات بين الزوجين، ويعزز علاقتهما مع الأطفال أيضاً.. بل إن مثل هذا الوقت يشد أواصر العلاقة بين الأطفال أنفسهم.
مشارك في الاستطلاع قال إن الوقت الذي يقضيه أفراد الأسرة بعضهم مع بعض كفيل بإزالة الاحتقان أو الضغط إذا وُج.د.. كما أن الوقت المشترك بين أفراد الأسرة يمثل فرصة سانحة لمناقشة كل الأمور الحياتية والتخطيط للخطوات التالية.
الوقت مع الأطفال
أكدت عشرات الإجابات الواردة للمجلة مقولة أن الرجال أطفال كبار.. ففي أعماق كل رجل يكمن طفل كبير يتحين الفرصة للاستمتاع بطفولته المتأخرة.. وبالطبع ليس هناك أفضل من الفرصة التي يؤمنها تواجده مع أطفاله.. بل ان المجلة تؤكد أن الوقت الذي يقضيه الرجل مع أطفاله جاء في المركز الأول بين مسببات السعادة.. لا فرق بين وقت يقضيه مع أطفاله في المنزل أو في السوق أو في متنزه.
أحد المشاركين في الاستطلاع قال ان موضوع الحديث المشترك مع الأطفال غير مهم.. المهم أن يكون هناك تواصل بيننا من دون عوائق أو عقبات.. بل اننا كثيراً ما نشغل الوقت في تصور أشكال ورسومات ووجوه على الغيوم، وفي أحيان أخرى نتحدث عن الموسيقى والأغاني الحديثة.
.. ومع الأصدقاء
أشعر بسعادة بالغة حين أكون بين الحين والآخر مع أصدقاء أرتاح إليهم.. نتناول وجبة شهية أو نتحدث حول كل شيء أو لا شيء على الإطلاق.. هذا ما يقوله طبيب من كاليفورنيا شارك في الاستطلاع.
ويوضح الطبيب أن كل ما نعرفه عن الغذاء الصحي لا بد من أن ننساه حين نكون مع الأصدقاء.. فوجبة شهية بين الحين والآخر، حتى ولو كانت دسمة، لن تقلب الدنيا.
ويشير الرجل إلى حقيقة مؤكدة أن الصداقة الحقيقية لا يقتصر تأثيرها الإيجابي في تحسين النواحي النفسية لأطرافها، بل هي تطيل العمر أيضاً.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
amol- مستشار
-
عدد المشاركات : 36762
العمر : 43
رقم العضوية : 2742
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 14/08/2010
رد: السعادة كما يراها الرجل
الموضوع هذا خارج نطاق التغطية هنا..
مشكورة..امول.ننتظر المزيد منكِ..وفقكم الله
مشكورة..امول.ننتظر المزيد منكِ..وفقكم الله
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
العاشق الصغير- مشرف منتدي الشعر الشعبي
-
عدد المشاركات : 13630
العمر : 35
رقم العضوية : 6241
قوة التقييم : 75
تاريخ التسجيل : 03/09/2011
مواضيع مماثلة
» كثيرة هي الأشياء تثير الخوف لدى الرجل ما الذي يخيف الرجل ؟
» زواج الرجل من امرأة سمينة يضمن له السعادة طوال حياته
» جروحك لا يراها احد غيرك
» المراء التي لم يراها
» لمن لا يعرف قيمة الرجل؟..ومن هو الرجل حتى لا يبكي.
» زواج الرجل من امرأة سمينة يضمن له السعادة طوال حياته
» جروحك لا يراها احد غيرك
» المراء التي لم يراها
» لمن لا يعرف قيمة الرجل؟..ومن هو الرجل حتى لا يبكي.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR