إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
المجلس الانتقالي يكافح لتحقيق الشرعية في ليبيا
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المجلس الانتقالي يكافح لتحقيق الشرعية في ليبيا
المجلس الانتقالي يكافح لتحقيق الشرعية في ليبيا
ايراسا// وكالات
ربط الرئيس الاميركي باراك اوباما في خطابه الأخيرة عن حالة الاتحاد مصير الرئيس السوري بشار الأسد، بمصير الزعيم الليبي السابق العقيد معمر القذافي.وقال اوباما في خطابه "ان القذافي قبل عام كان من أطول حكام العالم الدكتاتوريين عمرا في الحكم، وها هو اليوم قد رحل. وفي سوريا ليس عندي شك في ان نظام الأسد سيكتشف عما قريب ان قوى التغيير لا مرد لها وان الكرامة الانسانية لا يمكن ان تُنكر".وفي وقت يبحث المجتمع الدولي عن طريقة للتعامل مع الأزمة السورية فان البعض يرى في ليبيا مثالا يُقتدى. وهم يؤكدون ان تدخلا عسكريا اجنبيا اقتصر على الغطاء الجوي، ومجموعات صغيرة من القوات الخاصة هو الذي ساعد مجموعة مشتتة من الكتائب المحلية على اسقاط نظام القذافي بأقل التضحيات البشرية والمادية الأجنبية. ولكن الصراع على السلطة في ليبيا ما زال محتدما.وتبدت هشاشة الحكم الذي قام على انقاض نظام القذافي في الأسابيع الأخيرة بسلسلة من الاشتبكات العنيفة بين كتائب متنازعة. وتحدثت تقارير عن تعذيب وانتهاكات واسعة يرتكبها افراد ميليشيات، لا تخضع لسيطرة الحكومة الجديدة ضد ليبيين يُشتبه بأنهم تعاونوا مع نظام القذافي، وعن احتجاجات متزايدة ضد المجلس الانتقالي الليبي.وكان سقوط القذافي ترك فراغا في السلطة، ولم تظهر قوة متماسكة تستطيع ان تملأه فظل الوضع الأمني هشا فيما تواصل كتائب متنافسة صراعها على النفوذ السياسي واكبر نصيب ممكن من الكعكة السياسية والاقتصادية. ويُقدر ان 200 الف شاب ما زالوا يحملون السلاح في مئات من التشكيلات العسكرية المحلية المنتشرة في انحاء البلاد، كما افادت مجلة تايم.ولعل الاشتباكات التي شهدتها مدينة بني وليد مؤخرا، قرعت نواقيس الخطر قبل الأوان منذرة بعودة فلول النظام السابق، ولكنه انذار كاذب قد يصبح حقيقة إذا استمر الوضع الحالي بلا حل. ويبدو ان كتائب من الثوار السابقين طُردت من المدينة على ايدي قوات قبلية محلية يتهمها الثوار بموالاة القذافي، وايواء مطلوبين من اعوان النظام السابق. كما يبدو ان مقاتلين من مدن أخرى سئموا العطالة فزحفوا على بني وليد مصممين على استعادتها. في هذه الأثناء يكافح المجلس الانتقالي الليبي من أجل ان يحقق في الداخل المستوى نفسه من الشرعية والاعتراف الذي ناله في الخارج، لا سيما وانه يواجه تحديات تضع تركيبته وسلطته نفسها موضع تساؤل. إذ تبدى الغضب على التمييز بين المناطق والدور الذي يقوم به مسؤولون من زمن القذافي داخل المجلس في اعمال عنف بينها اقتحام مقر المجلس الانتقالي في 21 كانون الثاني(يناير).وفي غياب أي مؤسسات للحكم التمثيلي فان الأسلحة والمناطق التي تسيطر عليها كتائب من شتى الولاءات أصبحت شكلا من اشكال العملة السياسية. ولا غرابة في مثل هذا الوضع ان تحجم كتائب المقاتلين عن نزع السلاح، والخضوع لقيادة جيش وطني ضعيف نسبيا بجذور تعود الى عهد القذافي، على حد وصف مجلة تايم، مشيرة الى ان ضعف المجلس الانتقالي على الأرض يدفعه الى التفاوض على شروط التعايش مع ميليشيات مختلفة.وتسلط الاتهامات بممارسة التعذيب ضوء على جسامة المهمة المتمثلة بتحقيق المصالحة في مجتمع كان آلاف من افراده يؤيدون نظام القذافي وقاتلوا الى جانبه، على اساس الولاءات القبلية والمناطقية في الغالب. وعندما تشعر جماعات ومكونات كاملة بالاستهداف من جانب كتائب الثوار فان استعدادا متزايدا قد ينشأ للرد والدفاع عن النفس ودعم أي تمرد يظهر. ولا ينبئ ما حدث في بني وليد بالضرورة ببداية ثورة مضادة ولكنه تحذير للسلطات الجديدة. وقد يتخذ زعماء الجماعات الأقوى موقفا متعقلا مدركين ان ما يخسرونه أكبر مما يكسبونه من الانزلاق الى نزاع مديد. ولكن الدولة الليبية ما زالت قيد التكوين في غياب احتكارها للقوة العسكرية في حدود اقليمها.ويبدو ان الاستقرار في ليبيا ما بعد القذافي سيكون مبعث قلق دولي متزايد. فان ليبيا تصدر 1.3 مليون برميل من النفط يوميا الى بلدان جنوب اوروبا، التي تواجه ضغوطا للاستعاضة عن 400 الف برميل يوميا من النفط الايراني، بحلول تموز (يوليو). وان الحقيقة الماثلة في ان اسقاط النظام في ليبيا أوجد مشاكل جديدة قد تتطلب اهتمام قوى خارجية والتزامها يمكن ان تحمل اولئك الذين يفكرون في التدخل في سوريا على التوقف ومراجعة أنفسهم. فان التدخل حتى على الطريقة الليبية ليس بالأمر السهل، على حد تعبير مجلة تايم.
ايراسا// وكالات
ربط الرئيس الاميركي باراك اوباما في خطابه الأخيرة عن حالة الاتحاد مصير الرئيس السوري بشار الأسد، بمصير الزعيم الليبي السابق العقيد معمر القذافي.وقال اوباما في خطابه "ان القذافي قبل عام كان من أطول حكام العالم الدكتاتوريين عمرا في الحكم، وها هو اليوم قد رحل. وفي سوريا ليس عندي شك في ان نظام الأسد سيكتشف عما قريب ان قوى التغيير لا مرد لها وان الكرامة الانسانية لا يمكن ان تُنكر".وفي وقت يبحث المجتمع الدولي عن طريقة للتعامل مع الأزمة السورية فان البعض يرى في ليبيا مثالا يُقتدى. وهم يؤكدون ان تدخلا عسكريا اجنبيا اقتصر على الغطاء الجوي، ومجموعات صغيرة من القوات الخاصة هو الذي ساعد مجموعة مشتتة من الكتائب المحلية على اسقاط نظام القذافي بأقل التضحيات البشرية والمادية الأجنبية. ولكن الصراع على السلطة في ليبيا ما زال محتدما.وتبدت هشاشة الحكم الذي قام على انقاض نظام القذافي في الأسابيع الأخيرة بسلسلة من الاشتبكات العنيفة بين كتائب متنازعة. وتحدثت تقارير عن تعذيب وانتهاكات واسعة يرتكبها افراد ميليشيات، لا تخضع لسيطرة الحكومة الجديدة ضد ليبيين يُشتبه بأنهم تعاونوا مع نظام القذافي، وعن احتجاجات متزايدة ضد المجلس الانتقالي الليبي.وكان سقوط القذافي ترك فراغا في السلطة، ولم تظهر قوة متماسكة تستطيع ان تملأه فظل الوضع الأمني هشا فيما تواصل كتائب متنافسة صراعها على النفوذ السياسي واكبر نصيب ممكن من الكعكة السياسية والاقتصادية. ويُقدر ان 200 الف شاب ما زالوا يحملون السلاح في مئات من التشكيلات العسكرية المحلية المنتشرة في انحاء البلاد، كما افادت مجلة تايم.ولعل الاشتباكات التي شهدتها مدينة بني وليد مؤخرا، قرعت نواقيس الخطر قبل الأوان منذرة بعودة فلول النظام السابق، ولكنه انذار كاذب قد يصبح حقيقة إذا استمر الوضع الحالي بلا حل. ويبدو ان كتائب من الثوار السابقين طُردت من المدينة على ايدي قوات قبلية محلية يتهمها الثوار بموالاة القذافي، وايواء مطلوبين من اعوان النظام السابق. كما يبدو ان مقاتلين من مدن أخرى سئموا العطالة فزحفوا على بني وليد مصممين على استعادتها. في هذه الأثناء يكافح المجلس الانتقالي الليبي من أجل ان يحقق في الداخل المستوى نفسه من الشرعية والاعتراف الذي ناله في الخارج، لا سيما وانه يواجه تحديات تضع تركيبته وسلطته نفسها موضع تساؤل. إذ تبدى الغضب على التمييز بين المناطق والدور الذي يقوم به مسؤولون من زمن القذافي داخل المجلس في اعمال عنف بينها اقتحام مقر المجلس الانتقالي في 21 كانون الثاني(يناير).وفي غياب أي مؤسسات للحكم التمثيلي فان الأسلحة والمناطق التي تسيطر عليها كتائب من شتى الولاءات أصبحت شكلا من اشكال العملة السياسية. ولا غرابة في مثل هذا الوضع ان تحجم كتائب المقاتلين عن نزع السلاح، والخضوع لقيادة جيش وطني ضعيف نسبيا بجذور تعود الى عهد القذافي، على حد وصف مجلة تايم، مشيرة الى ان ضعف المجلس الانتقالي على الأرض يدفعه الى التفاوض على شروط التعايش مع ميليشيات مختلفة.وتسلط الاتهامات بممارسة التعذيب ضوء على جسامة المهمة المتمثلة بتحقيق المصالحة في مجتمع كان آلاف من افراده يؤيدون نظام القذافي وقاتلوا الى جانبه، على اساس الولاءات القبلية والمناطقية في الغالب. وعندما تشعر جماعات ومكونات كاملة بالاستهداف من جانب كتائب الثوار فان استعدادا متزايدا قد ينشأ للرد والدفاع عن النفس ودعم أي تمرد يظهر. ولا ينبئ ما حدث في بني وليد بالضرورة ببداية ثورة مضادة ولكنه تحذير للسلطات الجديدة. وقد يتخذ زعماء الجماعات الأقوى موقفا متعقلا مدركين ان ما يخسرونه أكبر مما يكسبونه من الانزلاق الى نزاع مديد. ولكن الدولة الليبية ما زالت قيد التكوين في غياب احتكارها للقوة العسكرية في حدود اقليمها.ويبدو ان الاستقرار في ليبيا ما بعد القذافي سيكون مبعث قلق دولي متزايد. فان ليبيا تصدر 1.3 مليون برميل من النفط يوميا الى بلدان جنوب اوروبا، التي تواجه ضغوطا للاستعاضة عن 400 الف برميل يوميا من النفط الايراني، بحلول تموز (يوليو). وان الحقيقة الماثلة في ان اسقاط النظام في ليبيا أوجد مشاكل جديدة قد تتطلب اهتمام قوى خارجية والتزامها يمكن ان تحمل اولئك الذين يفكرون في التدخل في سوريا على التوقف ومراجعة أنفسهم. فان التدخل حتى على الطريقة الليبية ليس بالأمر السهل، على حد تعبير مجلة تايم.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: المجلس الانتقالي يكافح لتحقيق الشرعية في ليبيا
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
amol- مستشار
-
عدد المشاركات : 36762
العمر : 43
رقم العضوية : 2742
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 14/08/2010
رد: المجلس الانتقالي يكافح لتحقيق الشرعية في ليبيا
مشكوره اختي وبارك فيك للنغطيه والمتابعه
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
رد: المجلس الانتقالي يكافح لتحقيق الشرعية في ليبيا
مشكورين للمرور..وفقكم الله
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» ليبيا: قوات المجلس الانتقالي تسيطر على بني وليد
» استقالة المجلس الوطني الانتقالي في ليبيا قد تؤدي الى حرب اهل
» وصول المجلس الانتقالي السوري إلى ليبيا
» ليبيا الجديدة بين ضعف المجلس الانتقالي وفوضى السلاح
» أبرز الوجوه في المجلس الوطني الانتقالي في ليبيا
» استقالة المجلس الوطني الانتقالي في ليبيا قد تؤدي الى حرب اهل
» وصول المجلس الانتقالي السوري إلى ليبيا
» ليبيا الجديدة بين ضعف المجلس الانتقالي وفوضى السلاح
» أبرز الوجوه في المجلس الوطني الانتقالي في ليبيا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR