إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
أساليب غريبة للتعبير عن العواطف
صفحة 1 من اصل 1
أساليب غريبة للتعبير عن العواطف
عندما بدأنا في إعداد لقاءات مع كثير من الشباب والفتيات والأزواج والزوجات من مستويات اجتماعيَّة وثقافيَّة مختلفة، ومن فئات عمريَّة متعدِّدة، اتضح لنا مدى تحمسهم للاحتفال بيوم الحبِّ، يوم 14 فبراير، وحرصهم على إدراجه ضمن المناسبات التي يخصصون لها ما يليق بها من استعدادات وواجبات وهدايا بأساليب متعددة، منها ما هو كلاسيكي ومنها ما هو غريب وعجيب كعربون للحبّ؛ لكي تلعب دورًا مهمًا ومحفزًا لاستنهاض المشاعر، لكن هل يجوز أن تبقى الدلالة الرمزيَّة غائبة عن المُحتفلين بيوم الحبِّ؟ إذ ليس من المهم التباهي بالقيمة المادية للهدايا وأثمانها، وكلها أشياء بعيدة عن مفهوم الحبِّ، لكن الأهم أن تنتصر القيمة الحقيقيَّة للحبِّ على كل ما عداها من دون الحاجة للهدايا، عبر التفاهم والانسجام بين الحبيبين، وهو أغلى من كل الماديات.
أساليب غريبة للتعبير عن العواطف
أبيات رومانسيَّة
أهيم عشقًا بحب الحبيب... تداري جروحي بحور الوفاء
أهديه عطرًا وعودًا وطيبًا... ويحرق قلبي بنار الجفاء
أبيات شعريَّة نظمها عبد الرحمن جميل خوجة، مدير مركز سنترال بارك التجاري بجدة، ليهديها لزوجته في يوم الحبِّ، حيث اعتاد أن ينظم قصيدة عاطفيَّة كل عام؛ ليعبر بها عن حبه لزوجته في هذا اليوم الذي يحرص على الاحتفال به، ويضيف في تصريحه لـ«سيدتي»: يوم الحبِّ، كما يفضّل أن يطلق عليه البعض، هو مناسبة جميلة يعبر من خلالها الرجل عن حبَّه لشريكة حياته، ويقدّر لها دورها، حيث يبدأ اليوم بالنسبة لي بهدية راقية، وباقة ورد مرفق بها قصيدة رومانسيَّة، ونحرص دائمًا على تناول العشاء في مساء هذا اليوم في أحد المطاعم الفاخرة بمدينة جدة، لنعود بعدها للمنزل لقضاء أوقات مميزة.
وحول ما إذا كان المقطع الغنائي لشيرين عبد الوهاب «عشان خاطرك بحب حاجات محبتهاش» ينطبق عليه وزوجته، يقول عبد الرحمن: بالطبع ينطبق علينا، فخلال عشرين عامًا، هي عمر زواجنا، أحببت الكثير من الأشياء التي لم أكن أحبها؛ إرضاء لزوجتي وتعميقًا للحبِّ بيننا، كما أنها أحبت هي أيضًا أشياء لم تكن تحبها إرضاء لي، بل إنني كنت أسرع منها في التجاوب، فعلى سبيل المثال استغرقت زوجتي -وهي اتحاديَّة متعصبة- أكثر من عشرين عامًا؛ حتى تقتنع بحبِّ النادي الأهلي الذي أعشقه كبديل عن الاتحاد.
زوجتى أحرص مني على المناسبة
ويؤكد رجل الأعمال الشاب، شادي زاهد، رئيس مجلس إدارة مجموعة الحدث الإعلاميَّة، أنَّ يوم الحبِّ مناسبة إنسانيَّة رومانسيَّة ليس لها علاقة بأي استفسارات أو مدخلات معينة مثل أي مناسبة أخرى، صحيح أنني لم أعد أحتفل بها في السنوات الأخيرة؛ لانشغالاتي وارتباطاتي الأهم في حياتي، ولكن كنت في السابق أحتفل بها مع من أحب؛ لأنَّها مناسبة خفيفة على القلب وتجدد الأحاسيس، ولا تزال زوجتي تحتفل بها وتحاول أن تجعل منها مناسبة رسميَّة، وهذا من حقها ومن حق أي إنسان.
وعلى مرِّ العصور وعلى كل الشعوب، مرت هذه الحالة، حالة حبِّ فالنتاين العاشق الولهان، الذي مات من حبِّه، ولا أحد يجزم أنَّها قصة أسطوريَّة أو واقعيَّة حتى الآن، لكن أحب الناس هذه الحالة، وأقصد كل الناس من مجتمعات شرقيَّة وغربيَّة؛ لأنَّها حالة كما قلت تجدد العاطفة لديهم، فالناس وفي هذا العصر تحديدًا يحاولون إيجاد أوقات للسعادة والحبِّ، وكل عام وأنتم بألف حب.
مجرد ذكرى
لا أعترض على من يحتفل بيوم الحبِّ، لكن في الوقت ذاته لا أهتم بالاحتفال به... هذا ما أكدته غادة عمر علمدار، مديرة التسويق والعلاقات الإعلاميَّة بفندق جدة هيلتون وقصر الشرق، وأضافت: أتذكر 14 فبراير كيوم من الأيام العاديَّة، مجرد ذكرى عادية، فالحبُّ مستمر والمشاعر جياشة ولا تحتاج ليوم محدد لإيقاظها أو تجديدها، وحول ما إذا كانت قد أحبت أشياء لا تحبها إرضاء لزوجها، تقول غادة: أحببت كرة القدم والمصارعة الحرة وأفلام الأكشن إرضاء لزوجي، وترفض علمدار أن تتبع سياسة الطاعة العمياء إرضاء لمن تحب، وتعتبره أسلوبًا غير صحي، وتعتقد أنَّ الإنسان مرآة لذاته، ولا بد أن يجدد من نفسه ليرضي ذاته أولاً ويسعد من يحب ثانيًا.
عروض خاصة للسيدات
وتحرص سيدة الأعمال رانيا السليماني، صاحبة ومديرة صالون ميرميد للسيدات بجدة، على الاحتفال بيوم الحبِّ، سواء على المستوى العملي أو الشخصي، مضيفة: بما أننى أدير مركزًا للعناية بالمرأة، فإننا نستعد جيدًا لهذا اليوم، حيث تزداد الحجوزات مع بداية شهر فبراير من كل عام، ونقدم للزبائن عروضًا خاصة في هذا اليوم؛ لنساعد المرأة على أن تجدد من نفسها وتحتفل مع زوجها بهذا اليوم بمظهر جديد، كما أن جميع العاملات في ميرميد يرتدين في هذا اليوم اللون الأحمر، وتزين الورود والإكسسوارات الحمراء كافة جوانب الصالون؛ لنضفي على المكان أجواء رومانسيَّة تذكّر زائرات المركز بالحبِّ؛ لأننا وللأسف الشديد وفي ظل مشاغل الحياة ومسؤوليات الأسرة نعيش حالة من جفاف العواطف، وعلى المستوى الشخصي أحرص كل عام على الاحتفال بهذا اليوم، لكن الاحتفال لا يقتصر عليَّ أنا وزوجي فقط، بل نحرص على أن يكون احتفالاً أسريًا يجمع الأبناء وكافة أفراد الأسرة، وتضيف: نحرص دائمًا على أن يكون يوم 14 فبراير يومًا مختلفًا عن باقي أيام السنة من ساعاته الأولى حتى المساء، وقالت: لقد أحببت أشياء كثيرة لم أحبها إرضاء لزوجي، لكن في الوقت ذاته لا أطبق سياسة الطاعة العمياء للفوز برضا وحبِّ الزوج، وهناك سيدات يأتين إلى الصالون ويطلبن صبغ شعورهن بلون معين؛ لأنَّ أزواجهن طلبوا منهنّ ذلك. وهنا إذا كان اللون يناسب السيدة أنفذ لها طلبها، وإذا لم يكن يناسبها أنصحها بلون آخر، فالمرأة لابد أن تكون لها شخصيَّة وتحافظ على شخصيتها، وحول آخر هدية تلقتها من زوجها في عيد الحبِّ، قالت السليماني: كانت تذكرة سفر لقضاء وقت ممتع مع صديقاتي في شرم الشيخ، وأهديته بالمقابل «فاوتشر» لـ«سبا حياة بارك جدة»؛ لقضاء يوم كامل يستعيد من خلاله حيويته ونشاطه.
الطاعة العمياء مرفوضة
الحالة النفسيَّة والأجواء المصاحبة ليوم الحبِّ هي التي تحدد الاحتفال أو عدم الاحتفال... هذا ما أكدته السيدة تمارا خلف، وتضيف: زوجي لا يتلمس هذا اليوم، بل آخر اهتماماته أن يتذكر هذا اليوم، وقد يعود ذلك إلى انشغاله بعمله، فالزوجة هي التي تتذكر هذا اليوم، أما الأزواج فهم دائمًا منشغلون في أعمالهم، ولا يعيرون مثل هذه الاحتفالات أي اهتمام يذكر، والكثير من السيدات أصبحن يستجدين الهدايا، ولابد أن تكون هناك تلميحات وتهديدات في كل مناسبة للفوز بهدية، وبالطبع أحاول أن أعيش يوم الحبِّ في أجواء مختلفة، وأشعر بأنه فرصة لتجديد الحب بعيدًا عن زحمة العمل وهمومه، وأنا لست مع الطاعة العمياء إرضاء للزوج، لكن في الوقت ذاته الزوجة العاقلة هي التي تحب أشياء لا تحبها؛ إرضاء لزوجها. وحول هدية عيد الحب تقول: هذا العام لم أستقر بعد على ما سأقدمه له، أما العام الماضي فقد أرسلت له على مكتبه باقة ورد مصحوبة بدعوة لقضاء يوم كامل داخل أحد مراكز اللياقة (سبا)؛ ليقضي يومًا كاملاً من المساج والاسترخاء، والاستمتاع بحمام مغربي، وقص شعر، وكانت هدية جميلة نالت استحسانه ورضاه.
أساليب غريبة للتعبير عن العواطف
أبيات رومانسيَّة
أهيم عشقًا بحب الحبيب... تداري جروحي بحور الوفاء
أهديه عطرًا وعودًا وطيبًا... ويحرق قلبي بنار الجفاء
أبيات شعريَّة نظمها عبد الرحمن جميل خوجة، مدير مركز سنترال بارك التجاري بجدة، ليهديها لزوجته في يوم الحبِّ، حيث اعتاد أن ينظم قصيدة عاطفيَّة كل عام؛ ليعبر بها عن حبه لزوجته في هذا اليوم الذي يحرص على الاحتفال به، ويضيف في تصريحه لـ«سيدتي»: يوم الحبِّ، كما يفضّل أن يطلق عليه البعض، هو مناسبة جميلة يعبر من خلالها الرجل عن حبَّه لشريكة حياته، ويقدّر لها دورها، حيث يبدأ اليوم بالنسبة لي بهدية راقية، وباقة ورد مرفق بها قصيدة رومانسيَّة، ونحرص دائمًا على تناول العشاء في مساء هذا اليوم في أحد المطاعم الفاخرة بمدينة جدة، لنعود بعدها للمنزل لقضاء أوقات مميزة.
وحول ما إذا كان المقطع الغنائي لشيرين عبد الوهاب «عشان خاطرك بحب حاجات محبتهاش» ينطبق عليه وزوجته، يقول عبد الرحمن: بالطبع ينطبق علينا، فخلال عشرين عامًا، هي عمر زواجنا، أحببت الكثير من الأشياء التي لم أكن أحبها؛ إرضاء لزوجتي وتعميقًا للحبِّ بيننا، كما أنها أحبت هي أيضًا أشياء لم تكن تحبها إرضاء لي، بل إنني كنت أسرع منها في التجاوب، فعلى سبيل المثال استغرقت زوجتي -وهي اتحاديَّة متعصبة- أكثر من عشرين عامًا؛ حتى تقتنع بحبِّ النادي الأهلي الذي أعشقه كبديل عن الاتحاد.
زوجتى أحرص مني على المناسبة
ويؤكد رجل الأعمال الشاب، شادي زاهد، رئيس مجلس إدارة مجموعة الحدث الإعلاميَّة، أنَّ يوم الحبِّ مناسبة إنسانيَّة رومانسيَّة ليس لها علاقة بأي استفسارات أو مدخلات معينة مثل أي مناسبة أخرى، صحيح أنني لم أعد أحتفل بها في السنوات الأخيرة؛ لانشغالاتي وارتباطاتي الأهم في حياتي، ولكن كنت في السابق أحتفل بها مع من أحب؛ لأنَّها مناسبة خفيفة على القلب وتجدد الأحاسيس، ولا تزال زوجتي تحتفل بها وتحاول أن تجعل منها مناسبة رسميَّة، وهذا من حقها ومن حق أي إنسان.
وعلى مرِّ العصور وعلى كل الشعوب، مرت هذه الحالة، حالة حبِّ فالنتاين العاشق الولهان، الذي مات من حبِّه، ولا أحد يجزم أنَّها قصة أسطوريَّة أو واقعيَّة حتى الآن، لكن أحب الناس هذه الحالة، وأقصد كل الناس من مجتمعات شرقيَّة وغربيَّة؛ لأنَّها حالة كما قلت تجدد العاطفة لديهم، فالناس وفي هذا العصر تحديدًا يحاولون إيجاد أوقات للسعادة والحبِّ، وكل عام وأنتم بألف حب.
مجرد ذكرى
لا أعترض على من يحتفل بيوم الحبِّ، لكن في الوقت ذاته لا أهتم بالاحتفال به... هذا ما أكدته غادة عمر علمدار، مديرة التسويق والعلاقات الإعلاميَّة بفندق جدة هيلتون وقصر الشرق، وأضافت: أتذكر 14 فبراير كيوم من الأيام العاديَّة، مجرد ذكرى عادية، فالحبُّ مستمر والمشاعر جياشة ولا تحتاج ليوم محدد لإيقاظها أو تجديدها، وحول ما إذا كانت قد أحبت أشياء لا تحبها إرضاء لزوجها، تقول غادة: أحببت كرة القدم والمصارعة الحرة وأفلام الأكشن إرضاء لزوجي، وترفض علمدار أن تتبع سياسة الطاعة العمياء إرضاء لمن تحب، وتعتبره أسلوبًا غير صحي، وتعتقد أنَّ الإنسان مرآة لذاته، ولا بد أن يجدد من نفسه ليرضي ذاته أولاً ويسعد من يحب ثانيًا.
عروض خاصة للسيدات
وتحرص سيدة الأعمال رانيا السليماني، صاحبة ومديرة صالون ميرميد للسيدات بجدة، على الاحتفال بيوم الحبِّ، سواء على المستوى العملي أو الشخصي، مضيفة: بما أننى أدير مركزًا للعناية بالمرأة، فإننا نستعد جيدًا لهذا اليوم، حيث تزداد الحجوزات مع بداية شهر فبراير من كل عام، ونقدم للزبائن عروضًا خاصة في هذا اليوم؛ لنساعد المرأة على أن تجدد من نفسها وتحتفل مع زوجها بهذا اليوم بمظهر جديد، كما أن جميع العاملات في ميرميد يرتدين في هذا اليوم اللون الأحمر، وتزين الورود والإكسسوارات الحمراء كافة جوانب الصالون؛ لنضفي على المكان أجواء رومانسيَّة تذكّر زائرات المركز بالحبِّ؛ لأننا وللأسف الشديد وفي ظل مشاغل الحياة ومسؤوليات الأسرة نعيش حالة من جفاف العواطف، وعلى المستوى الشخصي أحرص كل عام على الاحتفال بهذا اليوم، لكن الاحتفال لا يقتصر عليَّ أنا وزوجي فقط، بل نحرص على أن يكون احتفالاً أسريًا يجمع الأبناء وكافة أفراد الأسرة، وتضيف: نحرص دائمًا على أن يكون يوم 14 فبراير يومًا مختلفًا عن باقي أيام السنة من ساعاته الأولى حتى المساء، وقالت: لقد أحببت أشياء كثيرة لم أحبها إرضاء لزوجي، لكن في الوقت ذاته لا أطبق سياسة الطاعة العمياء للفوز برضا وحبِّ الزوج، وهناك سيدات يأتين إلى الصالون ويطلبن صبغ شعورهن بلون معين؛ لأنَّ أزواجهن طلبوا منهنّ ذلك. وهنا إذا كان اللون يناسب السيدة أنفذ لها طلبها، وإذا لم يكن يناسبها أنصحها بلون آخر، فالمرأة لابد أن تكون لها شخصيَّة وتحافظ على شخصيتها، وحول آخر هدية تلقتها من زوجها في عيد الحبِّ، قالت السليماني: كانت تذكرة سفر لقضاء وقت ممتع مع صديقاتي في شرم الشيخ، وأهديته بالمقابل «فاوتشر» لـ«سبا حياة بارك جدة»؛ لقضاء يوم كامل يستعيد من خلاله حيويته ونشاطه.
الطاعة العمياء مرفوضة
الحالة النفسيَّة والأجواء المصاحبة ليوم الحبِّ هي التي تحدد الاحتفال أو عدم الاحتفال... هذا ما أكدته السيدة تمارا خلف، وتضيف: زوجي لا يتلمس هذا اليوم، بل آخر اهتماماته أن يتذكر هذا اليوم، وقد يعود ذلك إلى انشغاله بعمله، فالزوجة هي التي تتذكر هذا اليوم، أما الأزواج فهم دائمًا منشغلون في أعمالهم، ولا يعيرون مثل هذه الاحتفالات أي اهتمام يذكر، والكثير من السيدات أصبحن يستجدين الهدايا، ولابد أن تكون هناك تلميحات وتهديدات في كل مناسبة للفوز بهدية، وبالطبع أحاول أن أعيش يوم الحبِّ في أجواء مختلفة، وأشعر بأنه فرصة لتجديد الحب بعيدًا عن زحمة العمل وهمومه، وأنا لست مع الطاعة العمياء إرضاء للزوج، لكن في الوقت ذاته الزوجة العاقلة هي التي تحب أشياء لا تحبها؛ إرضاء لزوجها. وحول هدية عيد الحب تقول: هذا العام لم أستقر بعد على ما سأقدمه له، أما العام الماضي فقد أرسلت له على مكتبه باقة ورد مصحوبة بدعوة لقضاء يوم كامل داخل أحد مراكز اللياقة (سبا)؛ ليقضي يومًا كاملاً من المساج والاسترخاء، والاستمتاع بحمام مغربي، وقص شعر، وكانت هدية جميلة نالت استحسانه ورضاه.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
amol- مستشار
-
عدد المشاركات : 36762
العمر : 43
رقم العضوية : 2742
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 14/08/2010
مواضيع مماثلة
» الرسم بالقهوة فن جديد في غزة للتعبير عن الحرية
» دور العواطف بتكوين الاحكام الاخلاقية
» خرج أهالي مدينة البيضاء اليوم الإثنين في مظاهرة للتعبير عن ر
» المواطنون الليبيون يخرجون في مسيرات عفوية بطرابلس للتعبير عن
» أهالي مدينة البيضاء ينزلون إلى الشوارع والميادين للتعبير عن
» دور العواطف بتكوين الاحكام الاخلاقية
» خرج أهالي مدينة البيضاء اليوم الإثنين في مظاهرة للتعبير عن ر
» المواطنون الليبيون يخرجون في مسيرات عفوية بطرابلس للتعبير عن
» أهالي مدينة البيضاء ينزلون إلى الشوارع والميادين للتعبير عن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR