إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
أسر ليبية تنتقل للسكن في أطلال مجمع باب العزيزية قلعة القذاف
صفحة 1 من اصل 1
أسر ليبية تنتقل للسكن في أطلال مجمع باب العزيزية قلعة القذاف
أسر ليبية تنتقل للسكن في أطلال مجمع باب العزيزية قلعة القذافي
المنارة 20 فبراير 2012
طرابلس (رويترز) – كانت القلعة الحصينة لنظام الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي ولم يكن بوسع أي أحد رؤيتها من الداخل الا العاملين به أو أفراد من الدائرة المقربة للقذافي..
والان بعد أكثر من ستة أشهر من سقوط طرابلس في أيدي مقاتلين دعمهم حلف شمال الاطلسي انتقلت عشرات الاسر الى عدد محدود من المباني ما زالت قائمة وسط الاطلال المحترقة لمجمع باب العزيزية الذي كان يسكن به القذافي وأقامت منازل وسط الانقاض.
وتبرز الخطوة التي تقول هذه الاسر انها ترجع بصورة كبيرة لاسباب اقتصادية التصادم بين قطاعين بالمجتمع الليبي.
فمن ناحية توجد النخبة الموالية للقذافي التي استفادت من سخائه ومن الناحية الاخرى المواطن العادي الذي لا يعد فقيرا وفقا لمعايير المنطقة لكنه كان يحصل على النذر اليسير من ثروة الطاقة الهائلة في ليبيا.
وأجبر مقاتلو المعارضة القذافي على التخلي عن معقله في طرابلس وهو مجمع هائل من المنازل والمكاتب والمخازن والذي استهدفته الطائرات الحربية التابعة لحلف شمال الاطلسي خلال الصراع الذي دار هناك. وأحرقوا ونهبوا وشوهوا رمز الزعيم الراحل والذي ظل لسنوات محظورا عليهم دخوله.
بعد أيام من انهيار أسوار مجمع باب العزيزية في أواخر أغسطس اب نقل مدرس الكيمياء ماجد زوجته وأبناءه السبعة الى أحد المنازل التي يعتقد أنه كان يسكن به أحد ضباط القذافي.
وقال المدرس البالغ من العمر 50 عاما بينما كان يتجول في منزله الجديد المؤلف من أربعة غرف مع وجود مكان منفصل للضيوف “قبل ذلك عندما كنت أمر بسيارتي بجوار باب العزيزية لم أكن أجرؤ حتى على النظر اليه.. كنا نخاف حتى الحديث داخل السيارة.”
ومضى يقول “لم نتخيل قط أننا سندخل في يوم هذا المكان.. أنا الان أعيش هنا.”
قال ماجد انه وجد المنزل في حالة فوضى عندما وصل ومنذ ذلك الحين كان يعمل على تجديده. وأعاد طلاء الجدران لكن الردهة ما زالت محترقة. وبينما كان هناك قدر يغلي فوق الموقد بالمطبخ كانت أسرته تجلس في غرفة المعيشة المجاورة تشاهد التلفزيون.
وفي الخارج كان هناك مرحاض ملقى على الحشائش وبجواره قطع من الاخشاب للخزانة التي كان موجودا بداخلها.
وقال “هذا أفضل حالا بكثير من المكان الذي كنت أعيش به قبل ذلك.”
لكن هناك اخرين لا يشعرون بهذا القدر من الراحة. فوراء المنزل الذي يسكن به ماجد تسكن سجى محمد (24 عاما) وزوجها هيثم وهما يسكنان في غرفة كانت قبل ذلك مكتبا.
وعلى بساط كانت هناك انية شاي وأكواب بلاستيكية وأطباق موضوعة على صينية وحقائب ملابس. وتوجد زهور بلاستيكية ونباتات داخل أواني زهور في أنحاء الغرفة.
قالت سجى وهي تغالب دموعها انه ليس لهم مكان اخر يعيشون به. وأضافت أنهم لا يمكنهم دفع قيمة ايجار بشكل متنظم لذلك جاءوا هنا. “سيء الحال.. مش صحي السكن.. وسجعة وما في لا ضي ولا مية… ما في شئ هنا.”
وفي حين أن السكان ربما لا يكون في حوزتهم صكوك ملكية فان هيثم يقدم وثيقة وقعها مجلس عسكري مجاور في الحي يمنحهم تصريحا بالاقامة في ذلك المكان. وهو لا يذكر باب العزيزية بالاسم لكنه يقر بحاجة هيثم للسكن.
سكنت الاسر اخر المباني الصامدة لهذا المجمع المترامي الاطراف. وأمامها توجد أكوام من الركام والتي لم تتم ازالتها بعد. ويركب الاطفال الدراجات ويجرون حول صناديق ذخيرة خاوية.
ويمكن مشاهدة في كل مكان العلم بالالوان الاسود والاخضر والاحمر والذي يرمز للثورة الليبية.
وبعد الصراع الذي دام ثمانية أشهر والذي انتهى باعتقال القذافي وقتله في أكتوبر تشرين الاول لا تظهر في أي مكان في ليبيا مظاهر فرحة انتصار القوات المعارضة مثلما تظهر في هذا المجمع الذي كان يطلق من خلاله الزعيم الراحل سهامه على المعارضين.
1 / 1تكبير للحجم الكامل
وأصبحت أسماء كتائب المقاتلين التي سيطرت على المجمع مكتوبة على الجدران في كل مكان.
وتم نقل تمثال عبارة عن قبضة حديدية تسحق طائرة مقاتلة وهو نصب أقامه القذافي خارج مبنى قصفته الولايات المتحدة عام 1986 وأطلق عليه دار المقاومة الى بلدة مصراتة الساحلية.
والاسر التي أقامت منازل ليست الوحيدة التي جاءت الى هذا المجمع. اذ ان الباعة الجائلين يوم الجمعة ينصبون بضاعتهم المختلفة من الطعام الى الملابس الى الاجهزة الكهربائية.
ويسعى جاهدا المجلس الوطني الانتقالي الذي يتولى حكم البلاد حاليا لبسط سيطرته على البلاد التي تزخر بالاسلحة ولم يعلن بعد خططا ملموسة لباب العزيزية لكن ما زال هناك حديث عن تحويل المجمع الى متنزه.
وقال زكي سالم وهو متحدث باسم الاسر انهم أرسلوا خطابات الى السلطات المحلية يقولون فيها انهم انتقلوا الى هذا المجمع وانهم يأملون أن يعاد تسكينهم في حالة تطوير هذا الموقع.
وأضاف سالم شأنه شأن ماجد أنه كان يخشى أن يوقف حتى سيارته في أي مكان قرب باب العزيزية.
ومضى يقول “أملنا في حكومة عادلة. وما اعتقدش فيه حكومة عادلة تاخد أفراد من شعبها ترميهم في الشارع.”
وتابع “ما كنت تتجرأ تزورها من الخارج.. حاليا انت عايش في وسطها.. حسيت بالفعل اني مواطن ليبي صاحب عزة وكرامة نقدر أننا نعيش.. لان ما فيش حاجة ممنوعة علينا… ما فيش نقطة محرمة علينا… نقدر نعيش في أي مكان فيها.”
من ماري لويز جاموتشيان
المنارة 20 فبراير 2012
طرابلس (رويترز) – كانت القلعة الحصينة لنظام الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي ولم يكن بوسع أي أحد رؤيتها من الداخل الا العاملين به أو أفراد من الدائرة المقربة للقذافي..
والان بعد أكثر من ستة أشهر من سقوط طرابلس في أيدي مقاتلين دعمهم حلف شمال الاطلسي انتقلت عشرات الاسر الى عدد محدود من المباني ما زالت قائمة وسط الاطلال المحترقة لمجمع باب العزيزية الذي كان يسكن به القذافي وأقامت منازل وسط الانقاض.
وتبرز الخطوة التي تقول هذه الاسر انها ترجع بصورة كبيرة لاسباب اقتصادية التصادم بين قطاعين بالمجتمع الليبي.
فمن ناحية توجد النخبة الموالية للقذافي التي استفادت من سخائه ومن الناحية الاخرى المواطن العادي الذي لا يعد فقيرا وفقا لمعايير المنطقة لكنه كان يحصل على النذر اليسير من ثروة الطاقة الهائلة في ليبيا.
وأجبر مقاتلو المعارضة القذافي على التخلي عن معقله في طرابلس وهو مجمع هائل من المنازل والمكاتب والمخازن والذي استهدفته الطائرات الحربية التابعة لحلف شمال الاطلسي خلال الصراع الذي دار هناك. وأحرقوا ونهبوا وشوهوا رمز الزعيم الراحل والذي ظل لسنوات محظورا عليهم دخوله.
بعد أيام من انهيار أسوار مجمع باب العزيزية في أواخر أغسطس اب نقل مدرس الكيمياء ماجد زوجته وأبناءه السبعة الى أحد المنازل التي يعتقد أنه كان يسكن به أحد ضباط القذافي.
وقال المدرس البالغ من العمر 50 عاما بينما كان يتجول في منزله الجديد المؤلف من أربعة غرف مع وجود مكان منفصل للضيوف “قبل ذلك عندما كنت أمر بسيارتي بجوار باب العزيزية لم أكن أجرؤ حتى على النظر اليه.. كنا نخاف حتى الحديث داخل السيارة.”
ومضى يقول “لم نتخيل قط أننا سندخل في يوم هذا المكان.. أنا الان أعيش هنا.”
قال ماجد انه وجد المنزل في حالة فوضى عندما وصل ومنذ ذلك الحين كان يعمل على تجديده. وأعاد طلاء الجدران لكن الردهة ما زالت محترقة. وبينما كان هناك قدر يغلي فوق الموقد بالمطبخ كانت أسرته تجلس في غرفة المعيشة المجاورة تشاهد التلفزيون.
وفي الخارج كان هناك مرحاض ملقى على الحشائش وبجواره قطع من الاخشاب للخزانة التي كان موجودا بداخلها.
وقال “هذا أفضل حالا بكثير من المكان الذي كنت أعيش به قبل ذلك.”
لكن هناك اخرين لا يشعرون بهذا القدر من الراحة. فوراء المنزل الذي يسكن به ماجد تسكن سجى محمد (24 عاما) وزوجها هيثم وهما يسكنان في غرفة كانت قبل ذلك مكتبا.
وعلى بساط كانت هناك انية شاي وأكواب بلاستيكية وأطباق موضوعة على صينية وحقائب ملابس. وتوجد زهور بلاستيكية ونباتات داخل أواني زهور في أنحاء الغرفة.
قالت سجى وهي تغالب دموعها انه ليس لهم مكان اخر يعيشون به. وأضافت أنهم لا يمكنهم دفع قيمة ايجار بشكل متنظم لذلك جاءوا هنا. “سيء الحال.. مش صحي السكن.. وسجعة وما في لا ضي ولا مية… ما في شئ هنا.”
وفي حين أن السكان ربما لا يكون في حوزتهم صكوك ملكية فان هيثم يقدم وثيقة وقعها مجلس عسكري مجاور في الحي يمنحهم تصريحا بالاقامة في ذلك المكان. وهو لا يذكر باب العزيزية بالاسم لكنه يقر بحاجة هيثم للسكن.
سكنت الاسر اخر المباني الصامدة لهذا المجمع المترامي الاطراف. وأمامها توجد أكوام من الركام والتي لم تتم ازالتها بعد. ويركب الاطفال الدراجات ويجرون حول صناديق ذخيرة خاوية.
ويمكن مشاهدة في كل مكان العلم بالالوان الاسود والاخضر والاحمر والذي يرمز للثورة الليبية.
وبعد الصراع الذي دام ثمانية أشهر والذي انتهى باعتقال القذافي وقتله في أكتوبر تشرين الاول لا تظهر في أي مكان في ليبيا مظاهر فرحة انتصار القوات المعارضة مثلما تظهر في هذا المجمع الذي كان يطلق من خلاله الزعيم الراحل سهامه على المعارضين.
1 / 1تكبير للحجم الكامل
وأصبحت أسماء كتائب المقاتلين التي سيطرت على المجمع مكتوبة على الجدران في كل مكان.
وتم نقل تمثال عبارة عن قبضة حديدية تسحق طائرة مقاتلة وهو نصب أقامه القذافي خارج مبنى قصفته الولايات المتحدة عام 1986 وأطلق عليه دار المقاومة الى بلدة مصراتة الساحلية.
والاسر التي أقامت منازل ليست الوحيدة التي جاءت الى هذا المجمع. اذ ان الباعة الجائلين يوم الجمعة ينصبون بضاعتهم المختلفة من الطعام الى الملابس الى الاجهزة الكهربائية.
ويسعى جاهدا المجلس الوطني الانتقالي الذي يتولى حكم البلاد حاليا لبسط سيطرته على البلاد التي تزخر بالاسلحة ولم يعلن بعد خططا ملموسة لباب العزيزية لكن ما زال هناك حديث عن تحويل المجمع الى متنزه.
وقال زكي سالم وهو متحدث باسم الاسر انهم أرسلوا خطابات الى السلطات المحلية يقولون فيها انهم انتقلوا الى هذا المجمع وانهم يأملون أن يعاد تسكينهم في حالة تطوير هذا الموقع.
وأضاف سالم شأنه شأن ماجد أنه كان يخشى أن يوقف حتى سيارته في أي مكان قرب باب العزيزية.
ومضى يقول “أملنا في حكومة عادلة. وما اعتقدش فيه حكومة عادلة تاخد أفراد من شعبها ترميهم في الشارع.”
وتابع “ما كنت تتجرأ تزورها من الخارج.. حاليا انت عايش في وسطها.. حسيت بالفعل اني مواطن ليبي صاحب عزة وكرامة نقدر أننا نعيش.. لان ما فيش حاجة ممنوعة علينا… ما فيش نقطة محرمة علينا… نقدر نعيش في أي مكان فيها.”
من ماري لويز جاموتشيان
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» جولة فى الانفاق التى تحت مجمع باب العزيزية youtube
» الليبيون يستعدون الانتخابات وبعضهم يسكن مجمع باب العزيزية
» المعارضة: قوات القذافي تدافع عن مجمع باب العزيزية بالدبابات
» بناء متنزه ترفيهي للعائلات على ركام مجمع باب العزيزية
» القذافي يقول الانسحاب من مجمع العزيزية كان عملا تكتيكيا
» الليبيون يستعدون الانتخابات وبعضهم يسكن مجمع باب العزيزية
» المعارضة: قوات القذافي تدافع عن مجمع باب العزيزية بالدبابات
» بناء متنزه ترفيهي للعائلات على ركام مجمع باب العزيزية
» القذافي يقول الانسحاب من مجمع العزيزية كان عملا تكتيكيا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 7:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 9:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 6:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 6:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 6:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 6:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 6:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 6:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 6:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 7:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 7:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 7:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 7:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 7:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 7:09 am من طرف STAR