إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مصراتة المدمرة تتعافي… تدريجيا
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مصراتة المدمرة تتعافي… تدريجيا
مصراتة المدمرة تتعافي… تدريجيا
المنارة 1 مارس 2012
الصورة نقلا عن مدونة أحمد بن وفاء
بقلم ريبيكا موراي/وكالة إنتر بريس سيرفس
مصراتة، ليبيا, مارس (آي بي إس) – أدلى أكثر من نصف الناخبين في مدينة مصراتة الساحلية التي دمرتها الحرب بأصواتهم لممثلي المجالس المحلية، في أول انتخابات ديموقراطية تشهدها ليبيا منذ عقود طويلة.
ويقول محمد عامر 31، وهو رب أسرة وعامل إغاثة، “كانت الانتخابات عظيمة، وسارت بشكل سلس جداً”. ويضيف ضاحكا، “ذهبت إلى المركز الإنتخابي وإنتخبت أحد المرشحين، في حين إنتخبت زوجتي مرشحاً آخر… لقد كان بمثابة احتفال كبير، وكان الجميع سعداء. ومن الرائع أن نعيش هذه التجربة، خاصة لكبار السن من الرجال والنساء الذين لم يشهدوا شيئاً من هذا القبيل في السابق”.
ويشكل الفائزون الآن، وعددهم 28 من إجمالي 242 مرشحاً، حكومة مصراتة المحلية. هذه النتائج الملموسة تتناقض مع ما ينظر إليها على أنها عملية غير واضحة ومعقدة للانتخابات الوطنية التي أعلنها المجلس الوطني الانتقالي في طرابلس. وكان المجلس الوطني قد قرر إجراء انتخابات لجمعية وطنية في يونيو لإختيار لجنة لوضع دستور لليبيا.
ولا زالت مصراتة، وهي ثالث أكبر مدن ليبيا ويبلغ عدد سكانها حوالي 300,000 نسمة، تتعافى من الحصار الوحشي الذي عانت منه العام الماضي. ويشهد متحف على جانب الشارع علي دور هذه المدينة المنتصرة بإسقاط نظام القذافي في أكتوبر.
فيكتظ المتحف بالعتاد الحربي المستهلك، وتذكارات الكتابة على الجدران (الغرافيتي)، وبطاقات الهوية التابعة لمقاتلي القذافي المرتزقة، وجدار رصت عليه صور القتلى والمفقودين من مصراتة.
كما تحمل البنايات المتعددة الطوابق آثار الحرب، وخصوصاً على طول شارع طرابلس، الشريان التجاري الرئيسي، في حين تصطف طوابير أهل مصراتة خارج البنوك لسحب كميات محدودة من النقود، وعند محطات الوقود.
ويقف العمال المصريون بصبر على التقاطعات المزدحمة حاملين علب وفرش الطلاء للإعلان عن خدماتهم، في الوقت الذي ينفق فيه أصحاب الأعمال القليل من مدخراتهم لإعادة بناء محالهم الصغيرة.
لكن مصراتة، مثل غيرها من مدن ليبيا، ما زالت تنتظر أموال إعادة الإعمار من الحكومة الإنتقالية. فما زالت المنازل والمؤسسات التجارية، بما فيها التي تملكها الحكومة السابقة، تعاني من التلف والشلل.
وأنفق محمد عبد الله الأشهب أكثر 20 ألف دولاراً في ترميم وإصلاح مكتبته الراقية والبوتيك الممتلئ بالعباءات البراقة. وتصدم هذه المحلات المارين بما تحمله من تناقض صارخ مع أكوام الأنقاض والغرافيتي التي تواجهها.
ويقول محمد، “جاء بعض الأشخاص من المجلس الإنتقالي لتقييم الضرر… لكن لن يتم تعويضنا حتى تتشكل حكومة. وأنا أقوم بإعادة الإعمار على نفقتي الخاصة”.
ومن جانبه، يستعرض عطية دريني، مدير إدارة لجنة مصراتة التنفيذية وأحد المرشحين الفائزين في الانتخابات المحلية، بفخر مبنى مكاتب البلدية الذي تم تجديده مؤخراً. وتم تغطية الجناح المدمر للمبنى، حيث تتناثر الأنقاض والقمامة، بالجدران. وتقف سيارة جديدة للشرطة وإثنان من ضباط المرور المعينين حديثاً في وسط الشارع أمام المبنى.
فيقول دريني، “لا توجد ميزانية وطنية لإعادة الإعمار حتى الآن”، مشيراً إلى أنهم حصلوا على الأموال اللازمة لتنظيف المكاتب من ميزانية التشغيل الحالية. ويضيف، “لقد انتهت اللجنة المعنية بتقييم إعادة الإعمار من عملها، لكنها تنتظر كي تشمل بعض الناس الذين فروا من منازلهم ويعودون إليها الآن”.
ويضيف دريني، “بالطبع يستغرق ذلك وقتاً طويلاً”… ” لقد عانينا من 42 عاماً مليئة بالفساد ونحن بحاجة لشطب الماضي تماماً من حياتنا. الآن نعمل على تغيير النظام برمته في البلاد، وهذا يتطلب الكثير من الأموال”.
كما أن هناك عوائق آخرى خطيرة، كما أظهر تقرير فبراير لمنظمة العفو الدولية. فيحذر التقرير، الذي شمل مصراتة أيضاً، من كون الميليشيات هي أحد أكبر الأخطار التي تهدد اليوم ليبيا.
ويشير إلي أن هناك المئات من الميليشيات المسلحة، التي أشيد بهم على نطاق واسع في ليبيا باعتبارهم أبطالاً لدورهم في الإطاحة بالنظام السابق، التي هي خارج نطاق السيطرة إلى حد كبير. ويتمثل ذلك فيما يقومون به من أفعال، وفي رفض الكثيرون لنزع سلاحهم أو الإنضمام للقوات النظامية، مما يهدد بزعزعة إستقرار ليبيا ويعوق بناء مؤسسات الدولة التي تتم مسائلتها على أساس سيادة القانون، والتي تشتد الحاجة إليها.
ويؤكد دريني أن غالبية المنضمين لهذه الميليشات (الألوية) يريدون العودة إلى مهنهم – فمصراتة منطقة تجارية. ويضيف، “حتى خلال عهد الطاغية، كان معظم الناس لا يرغبون في الانضمام إلى أجهزة الأمن أو الشرطة. وما زال تفكير الناس بهذا الشأن لم يتغير. لكن عندما يسمعون عن الاشتباكات، كما هو الحال في بني وليد، فسيكونون مستعدون للقتال والإنضمام مرة أخرى للألوية الخاصة كل منهم”.
هذا ويجلس حسن الهوما، 31 عاماً، خارج مجمع رياضي كبير مع 6 شبان يرتدون الزي العسكري ويحملون البنادق، ممن يشكلون جزءاً من 200 ميليشيا تابعة لقيادة مصراتة في المجلس العسكري. وكان حسن قد ترك وظيفته في المصنع لينضم إلى أحد الألوية خلال حرب العام الماضي، وهو يحمل الآن بطاقة هوية الميليشيا التابع لها على زيه العسكري.
وكان حسن قد جرح على يد قناص خلال معركة عنيفة في شارع طرابلس بمصراتة، لكنه تعافى في الوقت المناسب ليشارك في سقوط سرت مسقط رأس القذافي. وحسن متزوج ولديه ابنة تبلغ شهرين من العمر، ومستعد للعودة إلى وظيفته القديمة “حالما تنتهي الانتخابات الوطنية … وحتى عندئذ، إذا كانت هناك عملية (عسكرية) كبيرة، فسوف ننضم ونشارك فيها معاً”.
هذا وبحسب رمضان على زرومة، رئيس المجلس العسكري في مصراتة الذي يقدم تقاريره مباشرة إلى وزارة الدفاع في طرابلس، “لدينا نحو 200 لواء … وقد عاد بعض المتمردين لممارسة حياتهم الطبيعية، ولكن الألوية نفسها ما زالت موجودة”.
ويقول، “الكل يعلم أن الألوية مؤقتة، ولابد أن يتم حلها في مرحلة ما، وأن تعود للإنضواء تحت لواء الشرطة والحياة العسكرية أو المدنية”. ويضيف، “نحن بصدد تأليف لجان للعمل على عقود قصيرة الأجل لصالح وزارة الدفاع، وسف يحصل من يتعاقدون مع الوزارة على 600 دينار ليبي في البداية (حوالي 480 دولاراً)”.
ومن جانبه، يقول بيل لورانس، باحث مجموعة الأزمات الدولية، أن القدرة الفورية لإعادة بناء جيش وطني هي أمر مشكوك فيه… ففي حالة ليبيا الإستثنائية لا توجد قوات أجنبية أو قوات لحفظ السلام. ولذلك سيتوجب عليهم جلب الناس من الخارج كمدربين.
ويضيف، “لا يهم كم مرة تردد الميليشيات أنها ستحل نفسها، فذلك لن يحدث. فالحكومة لا تملك مؤسسات قوية وستضطر للتعايش مع هذه الميليشيات، التي لا تحمل أيديولوجيات محددة ولكنها تدافع عن قضاياها ومصالحها المحلية ضمن المجالس العسكرية والمدنية”.(آي بي إس / 2012)
المنارة 1 مارس 2012
الصورة نقلا عن مدونة أحمد بن وفاء
بقلم ريبيكا موراي/وكالة إنتر بريس سيرفس
مصراتة، ليبيا, مارس (آي بي إس) – أدلى أكثر من نصف الناخبين في مدينة مصراتة الساحلية التي دمرتها الحرب بأصواتهم لممثلي المجالس المحلية، في أول انتخابات ديموقراطية تشهدها ليبيا منذ عقود طويلة.
ويقول محمد عامر 31، وهو رب أسرة وعامل إغاثة، “كانت الانتخابات عظيمة، وسارت بشكل سلس جداً”. ويضيف ضاحكا، “ذهبت إلى المركز الإنتخابي وإنتخبت أحد المرشحين، في حين إنتخبت زوجتي مرشحاً آخر… لقد كان بمثابة احتفال كبير، وكان الجميع سعداء. ومن الرائع أن نعيش هذه التجربة، خاصة لكبار السن من الرجال والنساء الذين لم يشهدوا شيئاً من هذا القبيل في السابق”.
ويشكل الفائزون الآن، وعددهم 28 من إجمالي 242 مرشحاً، حكومة مصراتة المحلية. هذه النتائج الملموسة تتناقض مع ما ينظر إليها على أنها عملية غير واضحة ومعقدة للانتخابات الوطنية التي أعلنها المجلس الوطني الانتقالي في طرابلس. وكان المجلس الوطني قد قرر إجراء انتخابات لجمعية وطنية في يونيو لإختيار لجنة لوضع دستور لليبيا.
ولا زالت مصراتة، وهي ثالث أكبر مدن ليبيا ويبلغ عدد سكانها حوالي 300,000 نسمة، تتعافى من الحصار الوحشي الذي عانت منه العام الماضي. ويشهد متحف على جانب الشارع علي دور هذه المدينة المنتصرة بإسقاط نظام القذافي في أكتوبر.
فيكتظ المتحف بالعتاد الحربي المستهلك، وتذكارات الكتابة على الجدران (الغرافيتي)، وبطاقات الهوية التابعة لمقاتلي القذافي المرتزقة، وجدار رصت عليه صور القتلى والمفقودين من مصراتة.
كما تحمل البنايات المتعددة الطوابق آثار الحرب، وخصوصاً على طول شارع طرابلس، الشريان التجاري الرئيسي، في حين تصطف طوابير أهل مصراتة خارج البنوك لسحب كميات محدودة من النقود، وعند محطات الوقود.
ويقف العمال المصريون بصبر على التقاطعات المزدحمة حاملين علب وفرش الطلاء للإعلان عن خدماتهم، في الوقت الذي ينفق فيه أصحاب الأعمال القليل من مدخراتهم لإعادة بناء محالهم الصغيرة.
لكن مصراتة، مثل غيرها من مدن ليبيا، ما زالت تنتظر أموال إعادة الإعمار من الحكومة الإنتقالية. فما زالت المنازل والمؤسسات التجارية، بما فيها التي تملكها الحكومة السابقة، تعاني من التلف والشلل.
وأنفق محمد عبد الله الأشهب أكثر 20 ألف دولاراً في ترميم وإصلاح مكتبته الراقية والبوتيك الممتلئ بالعباءات البراقة. وتصدم هذه المحلات المارين بما تحمله من تناقض صارخ مع أكوام الأنقاض والغرافيتي التي تواجهها.
ويقول محمد، “جاء بعض الأشخاص من المجلس الإنتقالي لتقييم الضرر… لكن لن يتم تعويضنا حتى تتشكل حكومة. وأنا أقوم بإعادة الإعمار على نفقتي الخاصة”.
ومن جانبه، يستعرض عطية دريني، مدير إدارة لجنة مصراتة التنفيذية وأحد المرشحين الفائزين في الانتخابات المحلية، بفخر مبنى مكاتب البلدية الذي تم تجديده مؤخراً. وتم تغطية الجناح المدمر للمبنى، حيث تتناثر الأنقاض والقمامة، بالجدران. وتقف سيارة جديدة للشرطة وإثنان من ضباط المرور المعينين حديثاً في وسط الشارع أمام المبنى.
فيقول دريني، “لا توجد ميزانية وطنية لإعادة الإعمار حتى الآن”، مشيراً إلى أنهم حصلوا على الأموال اللازمة لتنظيف المكاتب من ميزانية التشغيل الحالية. ويضيف، “لقد انتهت اللجنة المعنية بتقييم إعادة الإعمار من عملها، لكنها تنتظر كي تشمل بعض الناس الذين فروا من منازلهم ويعودون إليها الآن”.
ويضيف دريني، “بالطبع يستغرق ذلك وقتاً طويلاً”… ” لقد عانينا من 42 عاماً مليئة بالفساد ونحن بحاجة لشطب الماضي تماماً من حياتنا. الآن نعمل على تغيير النظام برمته في البلاد، وهذا يتطلب الكثير من الأموال”.
كما أن هناك عوائق آخرى خطيرة، كما أظهر تقرير فبراير لمنظمة العفو الدولية. فيحذر التقرير، الذي شمل مصراتة أيضاً، من كون الميليشيات هي أحد أكبر الأخطار التي تهدد اليوم ليبيا.
ويشير إلي أن هناك المئات من الميليشيات المسلحة، التي أشيد بهم على نطاق واسع في ليبيا باعتبارهم أبطالاً لدورهم في الإطاحة بالنظام السابق، التي هي خارج نطاق السيطرة إلى حد كبير. ويتمثل ذلك فيما يقومون به من أفعال، وفي رفض الكثيرون لنزع سلاحهم أو الإنضمام للقوات النظامية، مما يهدد بزعزعة إستقرار ليبيا ويعوق بناء مؤسسات الدولة التي تتم مسائلتها على أساس سيادة القانون، والتي تشتد الحاجة إليها.
ويؤكد دريني أن غالبية المنضمين لهذه الميليشات (الألوية) يريدون العودة إلى مهنهم – فمصراتة منطقة تجارية. ويضيف، “حتى خلال عهد الطاغية، كان معظم الناس لا يرغبون في الانضمام إلى أجهزة الأمن أو الشرطة. وما زال تفكير الناس بهذا الشأن لم يتغير. لكن عندما يسمعون عن الاشتباكات، كما هو الحال في بني وليد، فسيكونون مستعدون للقتال والإنضمام مرة أخرى للألوية الخاصة كل منهم”.
هذا ويجلس حسن الهوما، 31 عاماً، خارج مجمع رياضي كبير مع 6 شبان يرتدون الزي العسكري ويحملون البنادق، ممن يشكلون جزءاً من 200 ميليشيا تابعة لقيادة مصراتة في المجلس العسكري. وكان حسن قد ترك وظيفته في المصنع لينضم إلى أحد الألوية خلال حرب العام الماضي، وهو يحمل الآن بطاقة هوية الميليشيا التابع لها على زيه العسكري.
وكان حسن قد جرح على يد قناص خلال معركة عنيفة في شارع طرابلس بمصراتة، لكنه تعافى في الوقت المناسب ليشارك في سقوط سرت مسقط رأس القذافي. وحسن متزوج ولديه ابنة تبلغ شهرين من العمر، ومستعد للعودة إلى وظيفته القديمة “حالما تنتهي الانتخابات الوطنية … وحتى عندئذ، إذا كانت هناك عملية (عسكرية) كبيرة، فسوف ننضم ونشارك فيها معاً”.
هذا وبحسب رمضان على زرومة، رئيس المجلس العسكري في مصراتة الذي يقدم تقاريره مباشرة إلى وزارة الدفاع في طرابلس، “لدينا نحو 200 لواء … وقد عاد بعض المتمردين لممارسة حياتهم الطبيعية، ولكن الألوية نفسها ما زالت موجودة”.
ويقول، “الكل يعلم أن الألوية مؤقتة، ولابد أن يتم حلها في مرحلة ما، وأن تعود للإنضواء تحت لواء الشرطة والحياة العسكرية أو المدنية”. ويضيف، “نحن بصدد تأليف لجان للعمل على عقود قصيرة الأجل لصالح وزارة الدفاع، وسف يحصل من يتعاقدون مع الوزارة على 600 دينار ليبي في البداية (حوالي 480 دولاراً)”.
ومن جانبه، يقول بيل لورانس، باحث مجموعة الأزمات الدولية، أن القدرة الفورية لإعادة بناء جيش وطني هي أمر مشكوك فيه… ففي حالة ليبيا الإستثنائية لا توجد قوات أجنبية أو قوات لحفظ السلام. ولذلك سيتوجب عليهم جلب الناس من الخارج كمدربين.
ويضيف، “لا يهم كم مرة تردد الميليشيات أنها ستحل نفسها، فذلك لن يحدث. فالحكومة لا تملك مؤسسات قوية وستضطر للتعايش مع هذه الميليشيات، التي لا تحمل أيديولوجيات محددة ولكنها تدافع عن قضاياها ومصالحها المحلية ضمن المجالس العسكرية والمدنية”.(آي بي إس / 2012)
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: مصراتة المدمرة تتعافي… تدريجيا
مشكوره وبارك الله فيك
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
رد: مصراتة المدمرة تتعافي… تدريجيا
لكم شكري للمرور الرائع.وفقكم الله
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» خدمات الاتصالات تتحسن تدريجيا فى ليبيا
» الحركة تعود تدريجيا لشوارع العاصمة
» عااااااااجل:الآن على قناة مصراتة بيان مدينة مصراتة.بشأن جريم
» بالفيديو.. اللحظات الأولى لكارثة المدمرة الأميركية
» خدمات الاتصالات تتحسن تدريجيا في ليبيا
» الحركة تعود تدريجيا لشوارع العاصمة
» عااااااااجل:الآن على قناة مصراتة بيان مدينة مصراتة.بشأن جريم
» بالفيديو.. اللحظات الأولى لكارثة المدمرة الأميركية
» خدمات الاتصالات تتحسن تدريجيا في ليبيا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR