إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
المقراحى أخيرا في ليبيا
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المقراحى أخيرا في ليبيا
رغم محاولات وزيرة الخارجية الأمريكية عرقلة الإفراج عنه لابتزاز ليبيا والحصول على مزيد من التعويضات ، إلا أن القذافي كان له رأي آخر ونجحت جهوده في إطلاق سراح عبد الباسط المقراحي المدان بتنفيذ اعتداء لوكيربي ليقضي شهر رمضان الكريم مع أسرته وأحبائه في ليبيا .
وكان وزير العدل الاسكتلندي كيني ماكسكيل أعلن في 20 أغسطس / آب عن إطلاق سراح المقراحي لأسباب إنسانية ، مشيرا إلى أنه مصاب بمرض سرطان البروستاتا ولايستطيع أن يعيش أكثر من ثلاثة أشهر.
وقال ماكسكيل في مؤتمر صحفي عقده في اسكتلندا : "البند السادس من قانون اسكتلندا يعطي التصريح لوزير العدل بإطلاق سراح السجين لأسباب إنسانية ، موضحا أنه اطلع على الكثير من التقارير الطبية التي أثبتت أنه من المتوقع ألا يعيش المقراحي أكثر من ثلاثة أشهر قادمة وحالته في مرحلة متأخرة .
وأضاف قائلا :" القانون يبيح له أن ينظر في طلب السجين بشكل إيجابي إذا كان يعاني من مرض مزمن ولايوجد قيود قانونية تمنعه من قرار الإفراج عنه".
وتابع " في 24 يوليو/تموز 2009 تلقيت طلبا من المقراحي على أسس وأسباب إنسانية وتم تشخيصه على أساس أنه يعاني من مرض سرطان البروستاتا وتم الاطلاع على مراحل تطور المرض وتلقيت الكثير من التقارير الطبية وأخذت آراء الاستشاريين ".
واختتم قائلا :" الخبراء أكدوا أن المقراحي يعاني من مرض لاشفاء منه وتدهورت حالته بشكل كبير، هناك إجماع من جميع الأطباء والخبراء بأن توقع شفاءه في النهاية ضئيل".
وما أن انتهى ماكسكيل من تصريحاته ، إلا وأطلقت السلطات الاسكتلندية سراح المقراحي وتم نقله إلى بلاده على متن الطائرة الخاصة بالزعيم الليبي معمر القذافي ووصل طرابلس بصحبة سيف الإسلام القذافي وذلك وسط احتفالات شعبية ورسمية كبيرة أعدت خصيصا بهذه المناسبة .
صدمة أمريكا
هذا التطور السار بالنسبة لكل الليبيين شكل صفعة موجعة لوزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون ، حيث جاء الإفراج عن المقراحي رغم الجهود المستميتة التي بذلتها لعرقلة الإفراج عنه لابتزاز ليبيا مجددا .
ولعل رد فعل واشنطن عقب الإعلان عن إطلاق سراح المقراحي يؤكد مدى الصدمة التي تلقتها أمريكا ، حيث أعرب البيت الأبيض وكلينتون عن خيبة أملهما الشديدة تجاه هذا القرار وطالبا بوضع المقراحي قيد الإقامة الجبرية ، كما طالبا بعدم استقباله استقبال الأبطال .
وكانت كلينتون أكدت في 19 أغسطس / آب معارضتها الإفراج عن المقراحي ، قائلة :" سيكون بالقطع خطأ من جانب الحكومة الاسكتلندية أن تطلق سراحه أو تسلمه الى بلده ليبيا ليكمل عقوبة السجن هناك ، إنني أعرف عائلات ضحايا الحادث ، تحدثت معهم عن الرعب الذي مروا به ، أظن أنه خطأ قاطع أن يطلق سراح شخص تم إيداعه السجن إستنادا إلى دليل على تورطه في مثل هذه الجريمة المرعبة".
وجاءت التصريحات السابقة بعد أن أجرت أيضا في 12 أغسطس / آب اتصالا هاتفيا بوزير العدل الاسكتلندي كيني ماكاسكيل أعربت خلاله عن رؤيتها بضرورة أن يكمل المقراحي عقوبته في اسكتلندا.
التحركات السابقة يبدو أنها جاءت متأخرة جدا ولم تحقق أهدافها في ابتزاز ليبيا هذه المرة ، فقرار الإفراج عن المقراحي وإن كان يتردد أنه يأتي في إطار صفقة سياسية بين لندن وطرابلس ، إلا أنه يستند أيضا لأسس قانونية وقضائية .
ففي 18 أغسطس / آب ، وافق قضاة المحكمة العليا في أدنبرة عاصمة اسكتلندا على طلب المقراحي التنازل عن الاستئناف الذي تقدم به مؤخرا ضد الحكم بسجنه ، وبقبول الطلب، يكون المقراحي قد تخلص من أحد العوائق أمام نقله إلى سجن في بلده.
أيضا فإن صحيفة "الديلي تليجراف" كشفت أن وزير العدل الاسكتلندي كيني ماكاسكيل الذي يملك القرار بشأن الإفراج عن المقراحي من عدمه بات في موقف حرج لأن مأمور سجن جرينوك، حيث يقضي المقراحي عقوبته، حذر من أنه لا يتمكن من توفير الرعاية اللازمة التي يحتاجها المقراحي في مراحله الأخيرة من سرطان البروستاتا.
هذا بالإضافة إلى أن والد ضحية بريطانية لقيت حتفها في حادث تفجير طائرة الخطوط الجوية الأمريكية (بان أمريكان) فوق بلدة لوكيربي قبل أكثر من عشرين عاماً يعتزم تحريك دعوى قضائية ضد الإدعاء الاسكتلندي ، حيث كشفت صحيفة " صنداي تليجراف " في 17 أغسطس / آب أن جيم سواير الذي لقيت ابنته فلورا (24 عاماً) حتفها في الحادث يعد لمقاضاة الإدعاء الاسكتلندي انطلاقاً من قناعته بأنه تعمد عرقلة جميع المحاولات لتقديم القتلة الحقيقيين إلى العدالة .
وأضافت الصحيفة أن سواير (73 عاماً)، أحد أبرز الناشطين في مجال الدفاع عن تحقيق العدالة في بريطانيا والمتحدث باسم عائلات ضحايا لوكيربي، مقتنع بأن المقراحي أدين بصورة خاطئة ، كما يعتقد مؤيدوه بأن السياسة الدولية منعت الكشف عن الحقيقة خلال التحقيق بحادث تفجير طائرة الخطوط الجوية الأمريكية (بان أمريكان) فوق بلدة لوكيربي الاسكتلندية عام 1988 والذي أدى إلى مقتل جميع ركابها وطاقمها البالغ عدده 259 شخصاً ، إلى جانب 11 شخصاً آخرين من سكان البلدة.
وتابعت قائلة :" سواير بعث رسالة إلى وزير العدل الاسكتلندي كيني مكاسكيل أصر فيها على تقديم قتلة ابنته إلى العدالة ، وسلط الأضواء على أن الأدلة الحقيقية تم حجبها أكثر من 12 عاماً ولم تستخدم خلال محاكمة المقراحي عامي 2000 و2001 الذي صدر فيه حكم إدانته ، ومن بينها شهادة حارس أمني يعمل في مطار هيثرو حيث أقلعت الطائرة في طريقها إلى نيويورك ".
وانتهت الصحيفة إلى القول :" الحارس الأمني كشف بأن منطقة حقائب الطائرة المنكوبة في مطار هيثرو جرى اقتحامها قبل 17 ساعة من موعد إقلاعها باتجاه نيويورك ، ويعتقد سواير أنه تم خلال هذه الفترة زرع القنبلة التي فجرت الطائرة ".
وأمام الحقيقة السابقة ، فإن وزير العدل الاسكتلندي كان في موقف حرج ولذا لم يكن أمامه سوى الاستجابة للأمر الواقع ، ووصل المقراحي إلى وطنه أخيرا رغم أنف كلينتون ، ويبقى التساؤل الجوهري " هل طويت صفحة لوكيربي تماما بالإفراج عن المقراحي؟ أم ستتحرك عائلات الضحايا ومعهم ليبيا لكشف الحقيقة وتبرئة المقراحي؟"
وكان وزير العدل الاسكتلندي كيني ماكسكيل أعلن في 20 أغسطس / آب عن إطلاق سراح المقراحي لأسباب إنسانية ، مشيرا إلى أنه مصاب بمرض سرطان البروستاتا ولايستطيع أن يعيش أكثر من ثلاثة أشهر.
وقال ماكسكيل في مؤتمر صحفي عقده في اسكتلندا : "البند السادس من قانون اسكتلندا يعطي التصريح لوزير العدل بإطلاق سراح السجين لأسباب إنسانية ، موضحا أنه اطلع على الكثير من التقارير الطبية التي أثبتت أنه من المتوقع ألا يعيش المقراحي أكثر من ثلاثة أشهر قادمة وحالته في مرحلة متأخرة .
وأضاف قائلا :" القانون يبيح له أن ينظر في طلب السجين بشكل إيجابي إذا كان يعاني من مرض مزمن ولايوجد قيود قانونية تمنعه من قرار الإفراج عنه".
وتابع " في 24 يوليو/تموز 2009 تلقيت طلبا من المقراحي على أسس وأسباب إنسانية وتم تشخيصه على أساس أنه يعاني من مرض سرطان البروستاتا وتم الاطلاع على مراحل تطور المرض وتلقيت الكثير من التقارير الطبية وأخذت آراء الاستشاريين ".
واختتم قائلا :" الخبراء أكدوا أن المقراحي يعاني من مرض لاشفاء منه وتدهورت حالته بشكل كبير، هناك إجماع من جميع الأطباء والخبراء بأن توقع شفاءه في النهاية ضئيل".
وما أن انتهى ماكسكيل من تصريحاته ، إلا وأطلقت السلطات الاسكتلندية سراح المقراحي وتم نقله إلى بلاده على متن الطائرة الخاصة بالزعيم الليبي معمر القذافي ووصل طرابلس بصحبة سيف الإسلام القذافي وذلك وسط احتفالات شعبية ورسمية كبيرة أعدت خصيصا بهذه المناسبة .
صدمة أمريكا
هذا التطور السار بالنسبة لكل الليبيين شكل صفعة موجعة لوزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون ، حيث جاء الإفراج عن المقراحي رغم الجهود المستميتة التي بذلتها لعرقلة الإفراج عنه لابتزاز ليبيا مجددا .
ولعل رد فعل واشنطن عقب الإعلان عن إطلاق سراح المقراحي يؤكد مدى الصدمة التي تلقتها أمريكا ، حيث أعرب البيت الأبيض وكلينتون عن خيبة أملهما الشديدة تجاه هذا القرار وطالبا بوضع المقراحي قيد الإقامة الجبرية ، كما طالبا بعدم استقباله استقبال الأبطال .
وكانت كلينتون أكدت في 19 أغسطس / آب معارضتها الإفراج عن المقراحي ، قائلة :" سيكون بالقطع خطأ من جانب الحكومة الاسكتلندية أن تطلق سراحه أو تسلمه الى بلده ليبيا ليكمل عقوبة السجن هناك ، إنني أعرف عائلات ضحايا الحادث ، تحدثت معهم عن الرعب الذي مروا به ، أظن أنه خطأ قاطع أن يطلق سراح شخص تم إيداعه السجن إستنادا إلى دليل على تورطه في مثل هذه الجريمة المرعبة".
وجاءت التصريحات السابقة بعد أن أجرت أيضا في 12 أغسطس / آب اتصالا هاتفيا بوزير العدل الاسكتلندي كيني ماكاسكيل أعربت خلاله عن رؤيتها بضرورة أن يكمل المقراحي عقوبته في اسكتلندا.
التحركات السابقة يبدو أنها جاءت متأخرة جدا ولم تحقق أهدافها في ابتزاز ليبيا هذه المرة ، فقرار الإفراج عن المقراحي وإن كان يتردد أنه يأتي في إطار صفقة سياسية بين لندن وطرابلس ، إلا أنه يستند أيضا لأسس قانونية وقضائية .
ففي 18 أغسطس / آب ، وافق قضاة المحكمة العليا في أدنبرة عاصمة اسكتلندا على طلب المقراحي التنازل عن الاستئناف الذي تقدم به مؤخرا ضد الحكم بسجنه ، وبقبول الطلب، يكون المقراحي قد تخلص من أحد العوائق أمام نقله إلى سجن في بلده.
أيضا فإن صحيفة "الديلي تليجراف" كشفت أن وزير العدل الاسكتلندي كيني ماكاسكيل الذي يملك القرار بشأن الإفراج عن المقراحي من عدمه بات في موقف حرج لأن مأمور سجن جرينوك، حيث يقضي المقراحي عقوبته، حذر من أنه لا يتمكن من توفير الرعاية اللازمة التي يحتاجها المقراحي في مراحله الأخيرة من سرطان البروستاتا.
هذا بالإضافة إلى أن والد ضحية بريطانية لقيت حتفها في حادث تفجير طائرة الخطوط الجوية الأمريكية (بان أمريكان) فوق بلدة لوكيربي قبل أكثر من عشرين عاماً يعتزم تحريك دعوى قضائية ضد الإدعاء الاسكتلندي ، حيث كشفت صحيفة " صنداي تليجراف " في 17 أغسطس / آب أن جيم سواير الذي لقيت ابنته فلورا (24 عاماً) حتفها في الحادث يعد لمقاضاة الإدعاء الاسكتلندي انطلاقاً من قناعته بأنه تعمد عرقلة جميع المحاولات لتقديم القتلة الحقيقيين إلى العدالة .
وأضافت الصحيفة أن سواير (73 عاماً)، أحد أبرز الناشطين في مجال الدفاع عن تحقيق العدالة في بريطانيا والمتحدث باسم عائلات ضحايا لوكيربي، مقتنع بأن المقراحي أدين بصورة خاطئة ، كما يعتقد مؤيدوه بأن السياسة الدولية منعت الكشف عن الحقيقة خلال التحقيق بحادث تفجير طائرة الخطوط الجوية الأمريكية (بان أمريكان) فوق بلدة لوكيربي الاسكتلندية عام 1988 والذي أدى إلى مقتل جميع ركابها وطاقمها البالغ عدده 259 شخصاً ، إلى جانب 11 شخصاً آخرين من سكان البلدة.
وتابعت قائلة :" سواير بعث رسالة إلى وزير العدل الاسكتلندي كيني مكاسكيل أصر فيها على تقديم قتلة ابنته إلى العدالة ، وسلط الأضواء على أن الأدلة الحقيقية تم حجبها أكثر من 12 عاماً ولم تستخدم خلال محاكمة المقراحي عامي 2000 و2001 الذي صدر فيه حكم إدانته ، ومن بينها شهادة حارس أمني يعمل في مطار هيثرو حيث أقلعت الطائرة في طريقها إلى نيويورك ".
وانتهت الصحيفة إلى القول :" الحارس الأمني كشف بأن منطقة حقائب الطائرة المنكوبة في مطار هيثرو جرى اقتحامها قبل 17 ساعة من موعد إقلاعها باتجاه نيويورك ، ويعتقد سواير أنه تم خلال هذه الفترة زرع القنبلة التي فجرت الطائرة ".
وأمام الحقيقة السابقة ، فإن وزير العدل الاسكتلندي كان في موقف حرج ولذا لم يكن أمامه سوى الاستجابة للأمر الواقع ، ووصل المقراحي إلى وطنه أخيرا رغم أنف كلينتون ، ويبقى التساؤل الجوهري " هل طويت صفحة لوكيربي تماما بالإفراج عن المقراحي؟ أم ستتحرك عائلات الضحايا ومعهم ليبيا لكشف الحقيقة وتبرئة المقراحي؟"
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: المقراحى أخيرا في ليبيا
مشاركة مميزة تشكر عليها
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» أخيرا تم اكتشاف سبب مرض سرطان -البلاسيتك
» إنستغرام يصل أخيرا إلى حواسيب ويندوز 10
» أخيرا الحقيقة تظهر.. هكذا قُتِل هتلر!
» أخيرا انكشف اللغز المحير.. لماذا نجت فيتنام من كورونا؟
» الأسطورة مارادونا يعود أخيرا إلى نابولي
» إنستغرام يصل أخيرا إلى حواسيب ويندوز 10
» أخيرا الحقيقة تظهر.. هكذا قُتِل هتلر!
» أخيرا انكشف اللغز المحير.. لماذا نجت فيتنام من كورونا؟
» الأسطورة مارادونا يعود أخيرا إلى نابولي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR