إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
(أشتم رائحة موسيلينى في جلابيب الفدراليين )
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
(أشتم رائحة موسيلينى في جلابيب الفدراليين )
سالم عاشور : (أشتم رائحة موسيلينى في جلابيب الفدراليين )
15 مارس 2012
اشتم رائحة موسيلينى افي جلالبيب الفدراليين تحملها عجاجات السوء من برقة مزكمة انوف أهل أراسا (درنة) الطيبين الذين لا زالت دنامل جراحهم العنقودية ذات الافواه الفاغرة طرية رخوة !! لن يلتئم نسجها بعد …و الخواطر عندهم لم تزل جريحة حزينة بذكراها للمتناتر من هاتيك الاشلاء من اعضاء غزلانهم الشابة السمحاء المبتورة!! فيا أهل برقة و قلوبنا كلها عليكم و معكم لا تنسو انه كان لكم تاريخ مع اهاليكم من كامل ربوع الوطن كله من شماله و جنوبه و من غربكم ايضا ايام طردكم فلول حتالات من سمو باصحاب القمصان الحمر و شرادم الفاشية من الطليان . لكن ما كتب التاريخ ذات يوم عنكم بانكم تتطلينتم !! فحاشاكم و كل اهل الشرق من كل وصف قد يسئ الى اصول الجدور فيكم فما انتم يا اهلنا اهل الشرق كله الطيبين الاحرار قد رأيناكم و الدموع غازية بفيضها مأقى العيون عند الكل منكم شبابا و عجائزا من رجالكم و نسوتكم تعلوها اصوات لزغاريد حرائركم من امهات و صبايا هن امهاتنا و اخواتنا و بناتنا فى مشاهد تصويرية لنشرها الحقائق فى التعبير عنها و بكل فخر لتجسيد اكبر ملحمة عرفها التاريخ اصبحت تحدث وقائعها كل لحظة و كل ساعة و كل يوم على مدى شهور بمسيرات لمواكب جنائزية فى وداعها لكل شهيد !!.. ويا اهلنا يا من لبيتم النداء من اجل النصرة على قهر الطغاه و انظممتم بتكاتفكم فى تعبيركم عن اللحمة و رفعتم شعراتكم _ (لا شرقية لا غربية )و تعالت الصرخات المنادية باسم الوطن و فى دويها عالية ..لم يكن ذلك من اجل مصلحة اساسها مبتغى سباسى الهدف منه الوصول الى سلطة او سعى لاغتنام فرصة باعتلاء منصب وراءه طمع فى التطلع لاغتصاب حكم .بل تكافل و تضامن و تعاضد من اجل انقاد اراضينا بكامل ثراب الوطن من سهوله و وديانه و شواطئه (مكونات الارض المحروقة)
و اخراج الطاغية و اعوانه الذين تركت مخلفات جرائمهم مقابر جماعية و اجساد ليبيين مصلوبة و مدحورة على اسوار كل مدينة !!..فيا اهلنا الفرحة لازالت فى القلوب رابضة و التعابير عنها فى الوجوه ظاهرة فلن نرضى او نسمح لمن يريد ان يزيل نعمة التلددبذكراها من قلوبنا او يمحوها من عواطفنا فوالله كلكم اهل ونحن اهل لكم لن نرضى لذوى الاطماع فى تطلعهم باعادة انضارهم نحونا او يعيدها اى مخلوق داع بافكاره على اعادة افكار من كان معدبنا وصالبنا علي جدارات حصونه وسراياه الخراسانية أو أفكار المبشرين بالحملات المنتظرة من دعاة الامبريالية فأنظروا وتصفحوا وعودوا الي الوراء بذاكرتكم الي ماكتبه التاريخ عن أطماع الغرب في بدء تعويله علي استباحة غزوه وطننا ليبيا..ومن واقع سجلات التاريخ اظهركم علي ماكتبه كتابهم في التعبير عن شدة اطماعهم فينا وعلي اثر ذلك هاكموها رسالة بعتث بداخل مظروف معبر فيها صاحبها عن سحر جمال ووفرة مقدرات بلدنا وقد سميت عندهم (بجنة الله في ارضه) تعبيرا أيضا عما أرتأه محررها بوقفته الحاقدة المتحسرة من علي مركب حط به علي شاطي أراسا الجميل ((درنة)) وفي وصفيه لأرض المكان _ ((نخيل ومشمش وبرتقال وشجر أرز وموز وجميعها تملأ الحقول والبساتين وتطل بغبطة من وراء الجدران القصيرة الفاصلة مابين العقارات مثلما يطفح النبيد الكريم من علي حافة الكأس )) … انه بفيوني الكاتب والمحرر بصحيفة كوريرا دي لاسيرا الايطالية المشجع والمحرض على الاحتلال لارضنا المسماة عنده ( بالارض الموعودة ) الباعث بها الى ملكه فيكتور عمنويل ! لكن رسائل الامس ليست هي كما نعرفها اليوم فالامس كان الوصف فيها للنخيل والمشمش والبرتقال واليوم الاشارة فيها الى النفط والغاز وبتروكيماويات ومصادر طاقة اخرى بديلة ! فيا اهلنا اصبح وفي رؤيانا اليوم ظهور لطابور خامس من بقايا فلول المقبور وطوابير اخرى زاحفة بتفننها وفي تربصها بتنفيد اجندات غربية بالدعوة فيها لعودة شبح الغول الاكبر ( امبريال الامس ) الذي ظهر لنا اليوم في شكل مايسمى (بعزيزة القايلة ) في توب الفدرالية ! فيا اهلي من كل الليبيين قد صدق الاحساس عندي في التنبؤ بذاك الخطر الداهم الذي دقت نواقيسه اسماع ذاكرتي وفي دركي له بتحسس مخاطره على اثر اشتمام رائحة الامبريالية وعودتها من جديد وذلك عبر المكتوب في مقال لي تحت عنوان (لا للشمس ان تشرق من الغرب ) وفعلا وحقا اصبحت الشمس في الاشراق من الغرب ببؤرتها من تحت كامبو من صفيح مضلع شبيه كامب دافيد ( اسطبل داوود ) ايام الحراك السياسي عهد السادات بالتبشير لاحياء مشروع خريطة الطريق والسوق الشرق اوسطية وبناء على رغبة شمعون بيريز وغيره من العوالة ممن يتفاخرون بانهم من سلالة العرب الشرفاء ! وها اليوم مثيله كامبو الصفيح ( كابلوني الدجاج ) الحاضن لاجتماع رموز الانفصالين والمعوقين للاعلان عن قيام دويلة لاقامة حكومة موزعة فيها الحقائب على عجائز مخرفين !! . فعجبا في رؤيانا اليوم لظهور دعاة لم تزل رائحة سادتهم عالقة بشلاتيت لبسهم ورمزهم خرقة سوداء ماهي الا رمز للعودة الى عصر الظلام في عهد المقبور ! ولمة من طابور ماهو بالخامس يمكن ان يخيفنا بل اصنام من جدوع نخل خاوية ساعيين عن جهل وحقد وغطرسة لتأسيس حكومة من العجائز والمعوقين هدفهم فصل الجسد عن الروح في جو ملؤه الفرحة يسوده عجيج من روائح نتنة هي رائحة موسيليني وسفير جارتنا الشمالية وغيرهم من اصحاب الفتوات دون احترام او مراعاة لقطرة دم اريقت او روح شهيد
15 مارس 2012
اشتم رائحة موسيلينى افي جلالبيب الفدراليين تحملها عجاجات السوء من برقة مزكمة انوف أهل أراسا (درنة) الطيبين الذين لا زالت دنامل جراحهم العنقودية ذات الافواه الفاغرة طرية رخوة !! لن يلتئم نسجها بعد …و الخواطر عندهم لم تزل جريحة حزينة بذكراها للمتناتر من هاتيك الاشلاء من اعضاء غزلانهم الشابة السمحاء المبتورة!! فيا أهل برقة و قلوبنا كلها عليكم و معكم لا تنسو انه كان لكم تاريخ مع اهاليكم من كامل ربوع الوطن كله من شماله و جنوبه و من غربكم ايضا ايام طردكم فلول حتالات من سمو باصحاب القمصان الحمر و شرادم الفاشية من الطليان . لكن ما كتب التاريخ ذات يوم عنكم بانكم تتطلينتم !! فحاشاكم و كل اهل الشرق من كل وصف قد يسئ الى اصول الجدور فيكم فما انتم يا اهلنا اهل الشرق كله الطيبين الاحرار قد رأيناكم و الدموع غازية بفيضها مأقى العيون عند الكل منكم شبابا و عجائزا من رجالكم و نسوتكم تعلوها اصوات لزغاريد حرائركم من امهات و صبايا هن امهاتنا و اخواتنا و بناتنا فى مشاهد تصويرية لنشرها الحقائق فى التعبير عنها و بكل فخر لتجسيد اكبر ملحمة عرفها التاريخ اصبحت تحدث وقائعها كل لحظة و كل ساعة و كل يوم على مدى شهور بمسيرات لمواكب جنائزية فى وداعها لكل شهيد !!.. ويا اهلنا يا من لبيتم النداء من اجل النصرة على قهر الطغاه و انظممتم بتكاتفكم فى تعبيركم عن اللحمة و رفعتم شعراتكم _ (لا شرقية لا غربية )و تعالت الصرخات المنادية باسم الوطن و فى دويها عالية ..لم يكن ذلك من اجل مصلحة اساسها مبتغى سباسى الهدف منه الوصول الى سلطة او سعى لاغتنام فرصة باعتلاء منصب وراءه طمع فى التطلع لاغتصاب حكم .بل تكافل و تضامن و تعاضد من اجل انقاد اراضينا بكامل ثراب الوطن من سهوله و وديانه و شواطئه (مكونات الارض المحروقة)
و اخراج الطاغية و اعوانه الذين تركت مخلفات جرائمهم مقابر جماعية و اجساد ليبيين مصلوبة و مدحورة على اسوار كل مدينة !!..فيا اهلنا الفرحة لازالت فى القلوب رابضة و التعابير عنها فى الوجوه ظاهرة فلن نرضى او نسمح لمن يريد ان يزيل نعمة التلددبذكراها من قلوبنا او يمحوها من عواطفنا فوالله كلكم اهل ونحن اهل لكم لن نرضى لذوى الاطماع فى تطلعهم باعادة انضارهم نحونا او يعيدها اى مخلوق داع بافكاره على اعادة افكار من كان معدبنا وصالبنا علي جدارات حصونه وسراياه الخراسانية أو أفكار المبشرين بالحملات المنتظرة من دعاة الامبريالية فأنظروا وتصفحوا وعودوا الي الوراء بذاكرتكم الي ماكتبه التاريخ عن أطماع الغرب في بدء تعويله علي استباحة غزوه وطننا ليبيا..ومن واقع سجلات التاريخ اظهركم علي ماكتبه كتابهم في التعبير عن شدة اطماعهم فينا وعلي اثر ذلك هاكموها رسالة بعتث بداخل مظروف معبر فيها صاحبها عن سحر جمال ووفرة مقدرات بلدنا وقد سميت عندهم (بجنة الله في ارضه) تعبيرا أيضا عما أرتأه محررها بوقفته الحاقدة المتحسرة من علي مركب حط به علي شاطي أراسا الجميل ((درنة)) وفي وصفيه لأرض المكان _ ((نخيل ومشمش وبرتقال وشجر أرز وموز وجميعها تملأ الحقول والبساتين وتطل بغبطة من وراء الجدران القصيرة الفاصلة مابين العقارات مثلما يطفح النبيد الكريم من علي حافة الكأس )) … انه بفيوني الكاتب والمحرر بصحيفة كوريرا دي لاسيرا الايطالية المشجع والمحرض على الاحتلال لارضنا المسماة عنده ( بالارض الموعودة ) الباعث بها الى ملكه فيكتور عمنويل ! لكن رسائل الامس ليست هي كما نعرفها اليوم فالامس كان الوصف فيها للنخيل والمشمش والبرتقال واليوم الاشارة فيها الى النفط والغاز وبتروكيماويات ومصادر طاقة اخرى بديلة ! فيا اهلنا اصبح وفي رؤيانا اليوم ظهور لطابور خامس من بقايا فلول المقبور وطوابير اخرى زاحفة بتفننها وفي تربصها بتنفيد اجندات غربية بالدعوة فيها لعودة شبح الغول الاكبر ( امبريال الامس ) الذي ظهر لنا اليوم في شكل مايسمى (بعزيزة القايلة ) في توب الفدرالية ! فيا اهلي من كل الليبيين قد صدق الاحساس عندي في التنبؤ بذاك الخطر الداهم الذي دقت نواقيسه اسماع ذاكرتي وفي دركي له بتحسس مخاطره على اثر اشتمام رائحة الامبريالية وعودتها من جديد وذلك عبر المكتوب في مقال لي تحت عنوان (لا للشمس ان تشرق من الغرب ) وفعلا وحقا اصبحت الشمس في الاشراق من الغرب ببؤرتها من تحت كامبو من صفيح مضلع شبيه كامب دافيد ( اسطبل داوود ) ايام الحراك السياسي عهد السادات بالتبشير لاحياء مشروع خريطة الطريق والسوق الشرق اوسطية وبناء على رغبة شمعون بيريز وغيره من العوالة ممن يتفاخرون بانهم من سلالة العرب الشرفاء ! وها اليوم مثيله كامبو الصفيح ( كابلوني الدجاج ) الحاضن لاجتماع رموز الانفصالين والمعوقين للاعلان عن قيام دويلة لاقامة حكومة موزعة فيها الحقائب على عجائز مخرفين !! . فعجبا في رؤيانا اليوم لظهور دعاة لم تزل رائحة سادتهم عالقة بشلاتيت لبسهم ورمزهم خرقة سوداء ماهي الا رمز للعودة الى عصر الظلام في عهد المقبور ! ولمة من طابور ماهو بالخامس يمكن ان يخيفنا بل اصنام من جدوع نخل خاوية ساعيين عن جهل وحقد وغطرسة لتأسيس حكومة من العجائز والمعوقين هدفهم فصل الجسد عن الروح في جو ملؤه الفرحة يسوده عجيج من روائح نتنة هي رائحة موسيليني وسفير جارتنا الشمالية وغيرهم من اصحاب الفتوات دون احترام او مراعاة لقطرة دم اريقت او روح شهيد
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
أم عمر- لواء
-
عدد المشاركات : 2247
العمر : 52
رقم العضوية : 9265
قوة التقييم : 10
تاريخ التسجيل : 31/12/2011
رد: (أشتم رائحة موسيلينى في جلابيب الفدراليين )
موضوع الفدرالية بصراحه تما مستكه في فم الي يمضغ وكأنهم يتهمو فينا بيها وهم عارفينها ان الموضوع من شلة لا تعد ولاتحصي
واصبح غطاء وساتر علي جميع اخطاء وكوارث وسرقات المجلس
الي اكبر واشد من الفدرالية هو الي صاير توا في المجلس
واصبح غطاء وساتر علي جميع اخطاء وكوارث وسرقات المجلس
الي اكبر واشد من الفدرالية هو الي صاير توا في المجلس
محمد اللافي- مستشار
-
عدد المشاركات : 27313
العمر : 44
رقم العضوية : 208
قوة التقييم : 54
تاريخ التسجيل : 28/06/2009
رد: (أشتم رائحة موسيلينى في جلابيب الفدراليين )
شكــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــرآ وبــــــــارك الله فيـــــــــــك
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
مواضيع مماثلة
» تشبه رائحة الزبدة.. ماذا تفعل إذا صدرت رائحة حلوة من سيارتك؟
» قوات درع ليبيا تحذر الفدراليين من اي هجوم اخر علي مراكز الاق
» جوتى:لم أشتم المدرب, أعتذر لجمهور ألكوركون
» هالة صدقي: حضوري لوهران شجاعة.. ولم أشتم شهداء الجزائر
» كم احب رائحة المطر!!
» قوات درع ليبيا تحذر الفدراليين من اي هجوم اخر علي مراكز الاق
» جوتى:لم أشتم المدرب, أعتذر لجمهور ألكوركون
» هالة صدقي: حضوري لوهران شجاعة.. ولم أشتم شهداء الجزائر
» كم احب رائحة المطر!!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR