إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
جبريل : أبناء القذافي كانوا يتصارعون على المال...
+2
homeland
أم عمر
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
جبريل : أبناء القذافي كانوا يتصارعون على المال...
العربية نت.
أكد محمود جبريل، أول رئيس للوزراء في ليبيا بعد ثورة 17 فبراير 2011، أن أبناء القذافي كانوا يتصارعون على المال، كما كشف أن سيف الإسلام حاول الاتصال به بعد أسابيع على اندلاع الثورة لتوكيله بمهمة تشكيل حكومة جديدة حقناً للدماء.
وفي حديثه ضمن الجزء الثاني من السلسة الخاصة بالثورة الليبية التي أعدها برنامج "الذاكرة السياسية" على قناة "العربية"، قال جبريل إن فكرة اندلاع ثورة ضده كانت ترعب القذافي وتطعنه بالصميم، إذ إنه كان يعتبر نفسه قائداً لثورة عالمية.
خوف القذافي من الثورة وكشف جبريل أنه بعد الثورة في تونس، كثرت المؤشرات عن خوف معمر القذافي من ثورة مماثلة في ليبيا، حيث اختلق أحداثاً مرتبطة بمشاريع سكنية قيد الإنشاء لنشر كتائبه في كل المدن الليبية.
وبعد ثورة 25 يناير في مصر ازداد الذعر لدى النظام الليبي الأسبق الذي حاول إجهاض فكرة الثورة عبر رشوة الشباب وتمويل مشاريعهم الاستثمارية وإعطائهم السيارات بدون قروض، حسب قوله.
واعتبر جبريل أن الثورة الليبية اندلعت بشكل عفوي وغير مخطط ولا يمكن لأحد الادعاء بأنه يمتلكها وقيادتها، مضيفاً أنه كان هدفها واحد، هو إسقاط النظام.
وفي شأن النظام الذي يجب أن يخلف القذافي فأكد جبريل أن هناك الكثير من وجهات النظر بين الليبيين.
وعند سؤاله عن تغيير نهج القذافي في العقد الذي سبق سقوطه، رد جبريل: "إن الوسائل تغيرت، إلا أن الهدف بقي نفسه وهو المحافظة على النظام".
وأكد أن الغرب اكتشف أن القذافي هو "كنز أمني بامتياز"، إذ إن نظامه كان يعطي الدول الغربية الكثير من المعلومات عن التنظيمات الإسلامية في المنطقة، كما أنه وبفضل شراسته قضى على التيار الإسلامي في ليبيا، قاطعاً بذلك الامتداد الإسلامي بين مصر من جهة، والمغرب والجزائر من جهة أخرى.
وأكد جبريل أن التيار الإصلاحي الذي كان يقوده سيف الإسلام لم يسهم بتهدئة الليبيين، لأن التغييرات التي حملها كانت وهمية، مضيفاً أنه بالعكس سرع غليان الليبيين "لأن حتى المتمسكين بفكرة أن الإصلاح يكون من داخل النظام فقدوا الأمل من ذلك وانضموا للثورة".
تصارع بين أبناء القذافي وكشف جبريل عن تقاسم المهام بين أبناء القذافي للتعامل مع كافة الأطراف التي تسعى للتغيير في ليبيا، مضيفاً أن سيف الإسلام كان يلعب "دور الطاووس"، فيتباهى بأنه يملك القدرة على إحداث تغييرات، إلا أنه لم يكن يستطيع فعل شيء من دون موافقة والده.
وأشار جبريل إلى وجود حزازيات بين ولدي القذافي المعتصم وسيف، حيث كانا يقودان معسكرين متواجهين: معسكر المعتصم كان معسكر "الثورجية" والحرس القديم وله بعده القبلي. أما معسكر سيف فكان يستعين أو يحاول إظهار نفسه على أنه يستعين بشخصيات منفتحة، ولها خبرات في شتى الميادين.
وشرح جبريل أن "الإخوة كان يتصارعون على المال"، وكان البغدادي المحمودي رئيس الوزراء الأسبق، الشخص الوحيد الذي يعرف أين مكمن الأموال الليبية، وكان يعرف بولائه لسيف الإسلام.
وأكد جبريل أنه تم رسمياً رصد 168 ملياراً و800 مليون دولار من الأموال الليبية في الخارج، كما أن هناك بعض الأموال مسجلة باسم القذافي وأولاده وأسماء أشخاص آخرين يتم اكتشافهم يوماً بعد يوم.
واعتبر جبريل أن استعادة هذه الأموال مرتبط "بشطارة" الحكومة والمؤسسة الليبية للاستثمار التي كان يجب تسليمها لشخصية لها خبرة في مجال تعقب الأموال، حسب قوله.
وأشار إلى أن عدداً لا يستهان به من الأموال الليبية قد ضاعت نتيجة خذل بعض الأشخاص الذين كلفوا من قبل المجلس الوطني بإحضار الأموال الليبية من الخارج.
تكليف جبريل بتشكيل حكومة ومن جهة أخرى، أشار جبريل إلى أنه وبعد اندلاع الثورة حاولت عدة شخصيات مقربة من القذافي الاتصال به لكي يتأكدوا من انضمامه للمجلس الانتقالي أو تسليمه مهمة تشكيل لجنة شعبية أو حكومة جديدة، لكنه رفض ذلك.
وعن محاولة سيف الإسلام الاتصال، عبر عدة شخصيات، بجبريل، رد على هذا الأخير قائلاً إنه لا يرغب باتصال مباشر معه، وإن كان لسيف ما يقوله لجبريل فليوجهه للمجلس الوطني الانتقالي في بنغازي.
وكان الهدف من هذه الخطوة هو إرغام سيف الإسلام على الاعتراف بالمجلس، لكن سيف الإسلام لم يتصل بالمجلس.
أكد محمود جبريل، أول رئيس للوزراء في ليبيا بعد ثورة 17 فبراير 2011، أن أبناء القذافي كانوا يتصارعون على المال، كما كشف أن سيف الإسلام حاول الاتصال به بعد أسابيع على اندلاع الثورة لتوكيله بمهمة تشكيل حكومة جديدة حقناً للدماء.
وفي حديثه ضمن الجزء الثاني من السلسة الخاصة بالثورة الليبية التي أعدها برنامج "الذاكرة السياسية" على قناة "العربية"، قال جبريل إن فكرة اندلاع ثورة ضده كانت ترعب القذافي وتطعنه بالصميم، إذ إنه كان يعتبر نفسه قائداً لثورة عالمية.
خوف القذافي من الثورة وكشف جبريل أنه بعد الثورة في تونس، كثرت المؤشرات عن خوف معمر القذافي من ثورة مماثلة في ليبيا، حيث اختلق أحداثاً مرتبطة بمشاريع سكنية قيد الإنشاء لنشر كتائبه في كل المدن الليبية.
وبعد ثورة 25 يناير في مصر ازداد الذعر لدى النظام الليبي الأسبق الذي حاول إجهاض فكرة الثورة عبر رشوة الشباب وتمويل مشاريعهم الاستثمارية وإعطائهم السيارات بدون قروض، حسب قوله.
واعتبر جبريل أن الثورة الليبية اندلعت بشكل عفوي وغير مخطط ولا يمكن لأحد الادعاء بأنه يمتلكها وقيادتها، مضيفاً أنه كان هدفها واحد، هو إسقاط النظام.
وفي شأن النظام الذي يجب أن يخلف القذافي فأكد جبريل أن هناك الكثير من وجهات النظر بين الليبيين.
وعند سؤاله عن تغيير نهج القذافي في العقد الذي سبق سقوطه، رد جبريل: "إن الوسائل تغيرت، إلا أن الهدف بقي نفسه وهو المحافظة على النظام".
وأكد أن الغرب اكتشف أن القذافي هو "كنز أمني بامتياز"، إذ إن نظامه كان يعطي الدول الغربية الكثير من المعلومات عن التنظيمات الإسلامية في المنطقة، كما أنه وبفضل شراسته قضى على التيار الإسلامي في ليبيا، قاطعاً بذلك الامتداد الإسلامي بين مصر من جهة، والمغرب والجزائر من جهة أخرى.
وأكد جبريل أن التيار الإصلاحي الذي كان يقوده سيف الإسلام لم يسهم بتهدئة الليبيين، لأن التغييرات التي حملها كانت وهمية، مضيفاً أنه بالعكس سرع غليان الليبيين "لأن حتى المتمسكين بفكرة أن الإصلاح يكون من داخل النظام فقدوا الأمل من ذلك وانضموا للثورة".
تصارع بين أبناء القذافي وكشف جبريل عن تقاسم المهام بين أبناء القذافي للتعامل مع كافة الأطراف التي تسعى للتغيير في ليبيا، مضيفاً أن سيف الإسلام كان يلعب "دور الطاووس"، فيتباهى بأنه يملك القدرة على إحداث تغييرات، إلا أنه لم يكن يستطيع فعل شيء من دون موافقة والده.
وأشار جبريل إلى وجود حزازيات بين ولدي القذافي المعتصم وسيف، حيث كانا يقودان معسكرين متواجهين: معسكر المعتصم كان معسكر "الثورجية" والحرس القديم وله بعده القبلي. أما معسكر سيف فكان يستعين أو يحاول إظهار نفسه على أنه يستعين بشخصيات منفتحة، ولها خبرات في شتى الميادين.
وشرح جبريل أن "الإخوة كان يتصارعون على المال"، وكان البغدادي المحمودي رئيس الوزراء الأسبق، الشخص الوحيد الذي يعرف أين مكمن الأموال الليبية، وكان يعرف بولائه لسيف الإسلام.
وأكد جبريل أنه تم رسمياً رصد 168 ملياراً و800 مليون دولار من الأموال الليبية في الخارج، كما أن هناك بعض الأموال مسجلة باسم القذافي وأولاده وأسماء أشخاص آخرين يتم اكتشافهم يوماً بعد يوم.
واعتبر جبريل أن استعادة هذه الأموال مرتبط "بشطارة" الحكومة والمؤسسة الليبية للاستثمار التي كان يجب تسليمها لشخصية لها خبرة في مجال تعقب الأموال، حسب قوله.
وأشار إلى أن عدداً لا يستهان به من الأموال الليبية قد ضاعت نتيجة خذل بعض الأشخاص الذين كلفوا من قبل المجلس الوطني بإحضار الأموال الليبية من الخارج.
تكليف جبريل بتشكيل حكومة ومن جهة أخرى، أشار جبريل إلى أنه وبعد اندلاع الثورة حاولت عدة شخصيات مقربة من القذافي الاتصال به لكي يتأكدوا من انضمامه للمجلس الانتقالي أو تسليمه مهمة تشكيل لجنة شعبية أو حكومة جديدة، لكنه رفض ذلك.
وعن محاولة سيف الإسلام الاتصال، عبر عدة شخصيات، بجبريل، رد على هذا الأخير قائلاً إنه لا يرغب باتصال مباشر معه، وإن كان لسيف ما يقوله لجبريل فليوجهه للمجلس الوطني الانتقالي في بنغازي.
وكان الهدف من هذه الخطوة هو إرغام سيف الإسلام على الاعتراف بالمجلس، لكن سيف الإسلام لم يتصل بالمجلس.
أم عمر- لواء
-
عدد المشاركات : 2247
العمر : 52
رقم العضوية : 9265
قوة التقييم : 10
تاريخ التسجيل : 31/12/2011
رد: جبريل : أبناء القذافي كانوا يتصارعون على المال...
مشكورة اختى ام عمر بارك الله فيك....
homeland- مشير
-
عدد المشاركات : 6396
العمر : 46
رقم العضوية : 6733
قوة التقييم : 37
تاريخ التسجيل : 22/09/2011
رد: جبريل : أبناء القذافي كانوا يتصارعون على المال...
د. صلاح قشوط : هل فشل جبريل كرجل للدولة اولا ثم للسياسة ثانيا حقيقة ام تجني
يا سيادة العبقرينو الم تكن الوزير ومستشار العائلة الغابرة وكانت لك كافة الصلاحيات فماذا قدمت لليبيا... والا كنت غارقا في جني الاموال اولا ثم الارباح ثانيا.ارجوا ان تكف عن تصديع رؤوسنا لاننا لم نعد نحتمل... وثق بان ليبيا فيها من القدرات والمخططين ما يمكن تصديره لباقي العالم... وثق بأننا لن نسمع لكل من وضع يديه في ايدي قاتلينا وجلادين... سبحان الله قالت العرب ان لم تستحي فافعل ما شئت...العبقرينو يتنطط ويتنطع شرقا وغربا واصبح وصيا على هذا الشعب من خلال مهاتراته (محاضراته)... يزور ويرشد كل المدن اليبية ويحرض على التدافع وترسيخ الفقه الثوري ولا نعلم اي فكر يريده فكر سيده المردوم ام الفكر ال١٧ فبراير...لم نعد نفهم فليقل ماذا قدم لليبين عندما كانت لديه المليارات من اسياده الاسرة الهالكة...كان يعيش في النعيم...والآن يمارس علينا النظريات التي لم تنطلي علينا ولن تنطلي مستقبلا... اما اعظم انجازاته ايام دولة قرقوش كالتالي:
- دستور رماه المردوم في وجهه...
- مشاريع تنموية...
- محاربة البطالة...
- رفع كفائة المعلم....
- انتشال الخدمات الصحية المتهالكة من غيبوبتها...
- خلق فرص عمل...
- تطوير البنية التحتية...
- صدق من قال اسمع جعجعة ولا ارى طحنا...
جبريل كالعادة لا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب يعود وكالعادة هو العالم والمفكر والناقذ والمنقذ ووووو!!!!!... ينتقذ الأداء... التخوين والدسائس المبطنة للاسلامين..ويتنصل من انه علماني... يتكلم عن من يعطي تعليم وتنمية افضل...ونسي انه كان المنظر والفيلسوف لليبيا الغد ولم يقدم اي شيء عدا التربح من مشاريعه وعلى رأسهم تطوير مركز الكتاب الاخضر...... يخوف من التقسيم.... والفدرالية... يقول الشارع في ليبيا ضجيج وصراخ... لانهم قالوا له لا... الليبين غير واعين وليس لديهم ثقافة سياسية ماعدا هو فهو الذي يعلم.. ولا نعرف اي ثقافة يتكلم عنها... نسى ان هذا الشعب ثقف نفسه بنفسه وانه يقارع اي تيار فكري او سياسي وهذا يثبته الوقت والميدان.
لا والله لم ولن يكن رجل اي مرحلة... سوداوي... متشائم... يجيد السرد الخاطئ... للاسف يرتكب في اخطاء حتى الرجل البسيط لا يرتكبها... الم يكن يقود اللجان الثورية في امريكا... ثم لماذا التبديل في المسارات حسب التوقيت والحاجة...
يذكرنا بالمردوم ونرجسيته... لا يتكلم الا عن عبقريته وفهمه اللامحدود لكل شيء واي شيء.... لا نريد ازلام وتبع المردوم وانت اولهم ... ان كانوا انشقوا فلا يبرر لهم انخراطهم قي بناء ليبيا الجديدة... كانوا معاول هدم ... قمعونا.... بددوا ثرواتنا... وما هذه الخبرات العظيمة التي خلفها لنا مردومك في الداخل والخارج من رجالات السلك الدبلوماسي .... لا تبرر لهؤلاء ولا تستهين بقدرات شبابنا اما انت فدع هؤلاء الفتية يشقوا طريقهم بحزم وكفاك تنظيرا من بعيد شأنك شأن المرجيفين... اتركها يا جبريل لاهلها واستمتع بملايينك التي تربحت بها من ولي نعمتك سيف... لا ولن تكون جزء من ليبيا المستقبل مهما حاولت من ديباجة ومهما تم من تلميع لك... وما رحلاتك المككوكية لشرق البلاد وغربها ومحاضراتك للشباب والنساء ومحاولت غسل الادمغة والتغطية على معاونتك لنظام المردوم ومشاريعك الزائفة وتربحك منها الا مفضوحة غاياته فكف عن اوهامك وغيك!!!
الم يقل محمود جبريل يومين قبل التحرير بان المردوم موجود في احد الاماكن الحدودية الجنوبية مع بضع آلاف من الهالكين اتباعه ، ثم تبين خطأه الواضح... يهاجم الجزيرة ويقول فتحت عليه النار وهل نسي غطرسته وفتحه النار على شعبنا الغلبان ونعتنا بالجهلة والمتخلفين. هل نسي هذا ام تناسى موضوعية ومهنية الجزيرة وما قدمته للشعوب العربية قاطبة من تنوير وفضح المستور. الم يقل المردوم بانها من القنوات الكاذبة. الم يتصايح الازلام بالجزيرة ويقذفوها بكل النعوت. الم يكن هو يخرج علينا في هذه القناة الرائدة ويتغزل في نفسه وانجازاته فما بال الجزيرة الآن. ما اشبه هؤلاء بهذا.. تطابق الآراء؟
ثم هل كان بهذا الدهاء والحنكة عندما كان احد فرسان بل أمراء ليبيا الغد وهل يعترف بهذا. ثم لماذا لا يقول لليبين عن الثروة التي جناها من برامجه والعطاءات التي ارست لشركته بما فيها تطوير الكتاب الأخضر...
د. صلاح قشوط
ابن الباديه- لواء
-
عدد المشاركات : 1788
العمر : 60
رقم العضوية : 648
قوة التقييم : 34
تاريخ التسجيل : 24/10/2009
رد: جبريل : أبناء القذافي كانوا يتصارعون على المال...
المهم القذافي انتهي .... وليبيا الان جديدة ويحتاج الماء لبعض الوقت كي يركد ويصفو ..
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
الكلمة الطيبة صدقة
A good word is charity
الكابتن- المشرف العام للمنتدي
-
عدد المشاركات : 14594
العمر : 56
رقم العضوية : 1
قوة التقييم : 423
تاريخ التسجيل : 15/08/2008
رد: جبريل : أبناء القذافي كانوا يتصارعون على المال...
أضاعوني وأي فتي أضاع ليوم كريهة وسداد رأي
أجمل كلمة سمعتها من هذا الرجل ( أنا انتمي إلى تيار اسمه المعرفة ) فلو تأملنا هذه الجملة وكم تحمل من معاني لعرفنا أنفسنا أين نقف.
إن الحرية معناها المعرفة يعني متى نتكلم و كيف نتكلم وما الأدلة التي أمتلكها على ما أقوله من كلمات... الحرية ليست أن نقول ما نريد ونفعل ما نريد.. الحرية الحجة التي نمتلكها كي نطعن في رجل بمكانة د. محمود جبريل أو غيره.. وأن كلامنا من غير دليل يعتبر فوضى وليست حرية
وكذلك لا ادري لماذا لازلتم خائفين ... ثورة 17 فبراير تطلب من يمارسها بحرية وبدون خوف من أحد لتنجح .. لماذا تكتبون باسم مستعار ... أتركوا الاسم المستعار للجان الكفرية
عموما:
لا ينتقد العمالقة إلا كل قزم ... ومن ينتقد محمود جبريل يجب أن يعرف بأنه رجل من رجال الحسم ... وجعلوا أنفسهم مدعاة لسخرية القارئ مثل ما كان معمر ينتقد في العمالقة من حكام العالم كلهم من باب خالف تعرف ... فهذه الصنعة أي نقد الأقزام للعمالقة سلعة بائرة فمحمود جبريل كان رجل المرحلة بامتياز ولأن ليبيا باتت تدار بإملاءات خارجية وببغاوات داخلية لذا مورست عليه ضغوط حتى ترك أو أستبعد سميها ما شئت ففي اعتقادي كل من عمل علي أبعاد هذا الرجل عن إدارة المرحلة الانتقالية هو شخص حقود لا يريد لليبيا الرقي ولا يريد لها التقدم والغريب متمسحي أعتاب قطر هم أول من طالب بإبعاد جبريل ومن ضمن الانتقادات الغبية الموجة لمحمود جبريل في صحافة 17 فبراير علي أنة رجل أعمال ورصيده 4 مليون دولار وما فات ذاك الناقد الغبي أن ألمليونيريه نقطة في صالح الرجل بينما يعني أنة لم يأتي للارتزاق من المنصب كما هو حاصل في الذين آتوا بعده وأنا لا أعرف الرجل ولا يقرب لي ولم أراه إلا في التلفزيون
الدكتور محمود جبريل احد الكفاءات الليبية الدولية قام بدوره كمواطن ليبي علي الوجه الأكمل خلال فترة القتال مع القذافي ويستحق الشكر من الشعب الليبي ولا حاجة لانتقاد فهو من أوائل الذين تصدّروا قيادة ثورة 17 فبراير ووظف خبراته الكبيرة في التخطيط وعلاقاته الواسعة من أجل نجاحها وانتصارها وهو على مستوى كبير من الرصانة والاتّزان... محمد جبريل الذي ننتقده اليوم وأنا والله لا أعرف هذا الرجل إلا كما عرفه الليبيين من خلال ثورة 17 فبراير المباركة ومواقفه الجبارة كان رجل ليبيا والمرحلة التي تمر بها ليبيا بامتياز... وعندما وجد أن بعض المتسلقين يشنون حربا عشواء عليه ولا هم لهم إلا محاربته وبث الإشاعات الكاذبة لتطفيشه فتركها لكم ... إنهم أشباه الرجال الذين بدل أن يديروها نهبوها ...
محمود جبريل:
هو احد أبناء ليبيا الأبطال.
لقد أنجز محمود مهمته بمهنية عالية
د. جبريل هو من أفضل الشخصيات التي قدمها الليبيون سواء على مستوى المجلس الانتقائي أو الحكومة وهذا بتقييم الجميع داخليا وخارجيا ولقد تسلط عليه شيخ الفتن الطلابي بتأييد من الخارج وبعض الشراذم من المجلس ليستفردوا بليبيا والليبيين ..
فترك المجال طواعية وفضل الانسحاب درء للمشاكل والفتنه التي مازال يمارسها عليه زارع الفتنه .. وجوابا على سؤال يطرح دائما ما حقق محمود جبريل فترة بقائه بالمكتب التنفيذي أقول لهم : ما حققه د محمود جبريل طيلة الـ 6 أشهر من حرب التحرير ضد الطاغية بالرغم من عدم وجود أي سيوله ماليه مع مشاكل الحرب المسلحة والسياسية هو أكثر بكثير ما حققته حكومة الكيب حتى الآن بالرغم من امتلاكها للمليارات وبالرغم من انتهاء المعارك
والسيد محمود جبريل لا يعيش في عالم الفرضيات الجوفاء ولكن هو إنسان يتبع الأسلوب العلمي في التوقعات المستقبلية بحسب ما هو متوفر من واقع أمامه - وشعبية د محمود الكبيرة بين أبناء ليبيا رجال ونساء وشبان وشابات ممن يحلمون بمستقبل زاهر لبلاده على أيادي أناس متعلمين وخبراء مثله هو ما يخيف هؤلاء الفاشلين ويستمرون حتى بعدما ترك لهم الساحة في محاربته وتشويه سمعته..
وما يقال عن تطويره للكتاب الأخضر مجرد هراء .. ولديكم فيديوهات لمن كان يمدح الطاغية وتعتبرونهم من الرعيل الأول وهم متسلقون
أجمل كلمة سمعتها من هذا الرجل ( أنا انتمي إلى تيار اسمه المعرفة ) فلو تأملنا هذه الجملة وكم تحمل من معاني لعرفنا أنفسنا أين نقف.
إن الحرية معناها المعرفة يعني متى نتكلم و كيف نتكلم وما الأدلة التي أمتلكها على ما أقوله من كلمات... الحرية ليست أن نقول ما نريد ونفعل ما نريد.. الحرية الحجة التي نمتلكها كي نطعن في رجل بمكانة د. محمود جبريل أو غيره.. وأن كلامنا من غير دليل يعتبر فوضى وليست حرية
وكذلك لا ادري لماذا لازلتم خائفين ... ثورة 17 فبراير تطلب من يمارسها بحرية وبدون خوف من أحد لتنجح .. لماذا تكتبون باسم مستعار ... أتركوا الاسم المستعار للجان الكفرية
عموما:
لا ينتقد العمالقة إلا كل قزم ... ومن ينتقد محمود جبريل يجب أن يعرف بأنه رجل من رجال الحسم ... وجعلوا أنفسهم مدعاة لسخرية القارئ مثل ما كان معمر ينتقد في العمالقة من حكام العالم كلهم من باب خالف تعرف ... فهذه الصنعة أي نقد الأقزام للعمالقة سلعة بائرة فمحمود جبريل كان رجل المرحلة بامتياز ولأن ليبيا باتت تدار بإملاءات خارجية وببغاوات داخلية لذا مورست عليه ضغوط حتى ترك أو أستبعد سميها ما شئت ففي اعتقادي كل من عمل علي أبعاد هذا الرجل عن إدارة المرحلة الانتقالية هو شخص حقود لا يريد لليبيا الرقي ولا يريد لها التقدم والغريب متمسحي أعتاب قطر هم أول من طالب بإبعاد جبريل ومن ضمن الانتقادات الغبية الموجة لمحمود جبريل في صحافة 17 فبراير علي أنة رجل أعمال ورصيده 4 مليون دولار وما فات ذاك الناقد الغبي أن ألمليونيريه نقطة في صالح الرجل بينما يعني أنة لم يأتي للارتزاق من المنصب كما هو حاصل في الذين آتوا بعده وأنا لا أعرف الرجل ولا يقرب لي ولم أراه إلا في التلفزيون
الدكتور محمود جبريل احد الكفاءات الليبية الدولية قام بدوره كمواطن ليبي علي الوجه الأكمل خلال فترة القتال مع القذافي ويستحق الشكر من الشعب الليبي ولا حاجة لانتقاد فهو من أوائل الذين تصدّروا قيادة ثورة 17 فبراير ووظف خبراته الكبيرة في التخطيط وعلاقاته الواسعة من أجل نجاحها وانتصارها وهو على مستوى كبير من الرصانة والاتّزان... محمد جبريل الذي ننتقده اليوم وأنا والله لا أعرف هذا الرجل إلا كما عرفه الليبيين من خلال ثورة 17 فبراير المباركة ومواقفه الجبارة كان رجل ليبيا والمرحلة التي تمر بها ليبيا بامتياز... وعندما وجد أن بعض المتسلقين يشنون حربا عشواء عليه ولا هم لهم إلا محاربته وبث الإشاعات الكاذبة لتطفيشه فتركها لكم ... إنهم أشباه الرجال الذين بدل أن يديروها نهبوها ...
محمود جبريل:
هو احد أبناء ليبيا الأبطال.
لقد أنجز محمود مهمته بمهنية عالية
د. جبريل هو من أفضل الشخصيات التي قدمها الليبيون سواء على مستوى المجلس الانتقائي أو الحكومة وهذا بتقييم الجميع داخليا وخارجيا ولقد تسلط عليه شيخ الفتن الطلابي بتأييد من الخارج وبعض الشراذم من المجلس ليستفردوا بليبيا والليبيين ..
فترك المجال طواعية وفضل الانسحاب درء للمشاكل والفتنه التي مازال يمارسها عليه زارع الفتنه .. وجوابا على سؤال يطرح دائما ما حقق محمود جبريل فترة بقائه بالمكتب التنفيذي أقول لهم : ما حققه د محمود جبريل طيلة الـ 6 أشهر من حرب التحرير ضد الطاغية بالرغم من عدم وجود أي سيوله ماليه مع مشاكل الحرب المسلحة والسياسية هو أكثر بكثير ما حققته حكومة الكيب حتى الآن بالرغم من امتلاكها للمليارات وبالرغم من انتهاء المعارك
والسيد محمود جبريل لا يعيش في عالم الفرضيات الجوفاء ولكن هو إنسان يتبع الأسلوب العلمي في التوقعات المستقبلية بحسب ما هو متوفر من واقع أمامه - وشعبية د محمود الكبيرة بين أبناء ليبيا رجال ونساء وشبان وشابات ممن يحلمون بمستقبل زاهر لبلاده على أيادي أناس متعلمين وخبراء مثله هو ما يخيف هؤلاء الفاشلين ويستمرون حتى بعدما ترك لهم الساحة في محاربته وتشويه سمعته..
وما يقال عن تطويره للكتاب الأخضر مجرد هراء .. ولديكم فيديوهات لمن كان يمدح الطاغية وتعتبرونهم من الرعيل الأول وهم متسلقون
عبدالله النيهوم- مشرف منتدي ألبوم الصور
-
عدد المشاركات : 5352
العمر : 44
رقم العضوية : 9184
قوة التقييم : 27
تاريخ التسجيل : 30/12/2011
opengod2000- لواء
-
عدد المشاركات : 2466
العمر : 45
رقم العضوية : 333
قوة التقييم : 8
تاريخ التسجيل : 09/07/2009
مواضيع مماثلة
» إحتواءهم خطوة فى الإتجاه الصحيح حتى وإن كانوا يومآ أبناء غير
» ما لا يعرفة الليبين عن محمد جبريل العرفي وسرقة المال العام
» من هم أبناء العقيد القذافي؟
» الجزائر لن تسلم أبناء القذافي
» أبناء القذافي التسعة.. أين هم الآن؟
» ما لا يعرفة الليبين عن محمد جبريل العرفي وسرقة المال العام
» من هم أبناء العقيد القذافي؟
» الجزائر لن تسلم أبناء القذافي
» أبناء القذافي التسعة.. أين هم الآن؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR