إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
ليبيا تبذل جهودا مضنية لاحتواء الصراعات القبلية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ليبيا تبذل جهودا مضنية لاحتواء الصراعات القبلية
ليبيا تبذل جهودا مضنية لاحتواء الصراعات القبلية
سبها (ليبيا) (رويترز) - عندما سمع يوسف البالغ من العمر 26 عاما عن الاشتباكات الدائرة في مدينة سبها الليبية لم يضيع الوقت اذ حمل بندقيته واتجه عبر الصحراء لدعم ذويه من مقاتلي قبيلة التبو.
قال يوسف انه شعر ان الواجب يحتم عليه قطع الرحلة التي تمتد لمسافة 150 كيلومترا بالسيارة من بلدة مرزق الى سبها للوقوف بجانب التبو -وهي جماعة عرقية افريقية- خاضت اشتباكات مع ميليشيا عربية محلية على مدى ستة ايام الشهر الماضي.
وبينما كان يشير الى مبنى عليه اثار طلقات نارية في منطقة سبها التي تقطنها اغلبية من التبو قال "لا توجد حكومة قوية لحمايتنا وحماية عائلاتنا". وأضاف يوسف الذي رفض ذكر اسمه بالكامل "اضطررت للمجيء لمساعدة أهلنا في الدفاع عن انفسهم."
ولا تزال سبها تعاني من اثار القتال ويخشى السكان من ان يستأنف في اي لحظة.
وفي حي تايوري الذي تقطنه اغلبية من التبو تتناثر فوارغ الاعيرة النارية على الارض الرملية. واصبحت المنازل المؤلفة من طابق واحد -وبعضها اكواخ- خالية بعد ان فر سكانها الى قرى مجاورة. وتظهر على الجدران اثار الطلقات النارية.
وفي عيادة طبية صغيرة بالحي لا تزال قفازات من البلاستيك وضمادات ملطخة بالدماء متناثرة وسط الحطام.
وقالت ممرضة بالعيادة تدعى خديجة عيسى "ثمة حالة من الهدوء الان لكن الناس يشعرون بالخوف..القتال قد يندلع مرة اخرى."
وفي محاولة لرأب الصدع في الخلاف توجه رئيس الوزراء الليبي عبد الرحيم الكيب جوا الى سبها ليبين للجانبين المتناحرين ان ليبيا الجديدة فيها متسع لجميع القبائل والجماعات العرقية. ومع ذلك فقد قاطعه اشخاص عدة مرات واتهموه بالبطء في التدخل لوقف الاشتباكات.
ويمثل استعادة الهدوء في الجنوب اهمية للاستقرار في المنطقة الاوسع نطاقا. وأصبح الجنوب الذي تعمه الفوضى منذ سقوط القذافي طريقا لتهريب الاسلحة التي تصل الى متشددي القاعدة في الصحراء والى الطوارق الذين يشنون تمردا انفصاليا في شمال مالي.
وفي فبراير شباط تحول تنافس قائم منذ فترة طويلة بين التبو وقبائل الزوي العربية الى اعمال عنف في منطقة الكفرة من اجل السيطرة على اراض. وفي سبها قال سكان ان القتال بدأ بعد مقتل شخص في حادث سرقة سيارة.
وقال مصدر حكومي "هذا التقال يتعلق بصراع على النفوذ..نحتاج الى حل من اجل الجنوب."
وكان لليبيا نظام حكومي فريد خلال عهد القذافي. فلقد كان كتابه الاخضر هو الدستور الفعلي للبلاد بينما كان غالبا ما يتم تسوية النزاعات القانونية في اجتماعات قبلية بدلا من المحاكم.
ومع رحيل القذافي فان استعادة النظام وفرض نظام سياسي جديد يمثل مهمة شاقة على نحو خاص في مناطق مثل سبها أو الكفرة حيث يكون الوصول الى السلطة المركزية امر بعيد المنال على ما يبدو.
وقال ايوب الزروق الذي يرأس مجلس سبها المحلي "لو كانت لدينا السلطة لتمكنا من حل المشكلة من البداية... السلطة تعني انه يجب ان تكون لدينا شرطة وجيش. وما دام لا يوجد جيش رسمي فسنكون ضعفاء. يتعين وجود جيش رسمي لحل المشكلات."
ومع عدم وجود جيش حقيقي يواجه المجلس الوطني الانتقالي الليبي صعوبات لاقناع الكثير من الميليشيات التي حاربت القذافي في جميع انحاء البلاد للانضمام الى القوات المسلحة والشرطة مما يحد من قدرته على التدخل سريعا في اماكن الاضطرابات.
وفي حين وافق الجانبان المتناحران على انهاء القتال بعد سقوط نحو 150 قتيلا يخشى السكان من اشتعال العنف مرة اخرى رغم ان الجيش ارسل قوات لاستعادة الهدوء في المدينة الصحراوية.
وتعاني ليبيا من صراعات قائمة منذ فترة طويلة وانقسامات قبلية وانتشار كبير للاسلحة في الوقت الذي تكافح فيه الحكومة المؤقتة لفرض سلطتها وارساء السلام بين الجماعات العرقية في البلاد.
وكشف العنف في الجنوب الصحراوي وفي غرب ليبيا عن مدى الاضطرابات التي لا تزال قائمة في البلاد بعد ستة اشهر من الاطاحة بمعمر القذافي الذي دأب لفترة طويلة على تأليب القبائل والعشائر على بعضها البعض لاضعاف قوتها.
وسعى القذافي لاستمرار التوتر بين الجماعات المتنافسة باستخدم التهديدات وتقديم امتيازات اقتصادية واستغلال ولاءات القبائل لاثارة الانقسام بينها بغية تسهيل مهمته في الحكم.
وفي ظل قوة الروابط القبلية في جنوب البلاد مقارنة بمثيلاتها على ساحل المتوسط وفي ظل حدود غير محكمة مع الدول المجاورة اضافة الى الشعور بالسخط وانتشار الاسلحة فان المنطقة تمثل واحدة من اكبر المشكلات المحتملة للحكومة.
وكان القذافي دائما يسارع بانهاء اي اشتباكات عرقية في المنطقة الصحراوية حيث أخمد في عام 2009 تمردا قبليا باستخدام طائرات الهليكوبتر. لكن حكام ليبيا الجدد يتسمون بالضعف وغالبا ما تتفوق عليهم الميليشيات التي يحاولون السيطرة عليها.
ومثل معظم المواجهات التي تندلع في ليبيا فقد بدأت اشتباكات سبها بحادث سرعان ما تصاعد بدرجة كبيرة في ظل غياب اي قوات امن مناسبة في المنطقة.
وأيد التبو المعارضة في انتفاضة العام الماضي ضد القذافي. وخصوم التبو من العرب الذين ينظرون الى التبو -وهم جماعة تعيش ايضا عبر الحدود في تشاد والنيجر- على انهم غرباء
واعتمد المجلس الوطني الانتقالي في باديء الامر على مقاتلين سابقين من مدن اخرى لاستعادة الهدوء في سبها. وارسلت الحكومة في طرابلس منذ ذلك الحين جنودا وعينت حاكما عسكريا للجنوب.
ولكن في حين رحب السكان بوصولهم ظلت التوترات قائمة.
وقال ساكن من سبها "التبو هم المسؤولون عن العنف هنا" رافضا الكشف عن اسمه خشية التعرف عليه. وأضاف "لديهم عقلية مختلفة عن عقليتنا."
ومع انشغالها في حفظ السلام في سبها واجهت الحكومة ازمة جديدة الاسبوع الماضي عندما اندلع قتال في محيط زوارة التي تبعد نحو 120 كيلومترا الى الغرب من طرابلس.
وتعود جذور هذا العنف الى الانتفاضة ضد القذافي. فلقد عارض سكان زوارة وغالبيتهم من الامازيغ القذافي العام الماضي في حين ظل جيرانهم العرب في احياء الى الجنوب موالين للزعيم الليبي الراحل.
ونفى مسؤولون بالحكومة ان تكون للقتال الاخير جذور عرقية او قبلية لكنهم يقولون ان غياب الامن قد يؤجل اول انتخابات برلمانية حرة والمقررة في يونيو حزيران.
يقول محللون ان القتال لن يمزق اوصال البلاد لكنه يسلط الضوء على غياب الامن. وقال جيوف بورتر الخبير في شؤون افريقيا بمجموعة يوراسيا للاستشارات "لا يوجد لدى الحكومة الكثير الذي يمكن أن تقوم به في الوقت الراهن لمنع وقوع المزيد من الاشتباكات سواء في نفس المناطق او في مناطق جديدة."
وأضاف "القتال لا يمثل تهديدا وجوديا لبقاء البلاد. القتال ليس مدفوعا بمظالم واضحة تجاه الدولة وليس مدفوعا بنزعات انفصالية ولا يبدو انه مدعوما بفكر سياسي.
"اذا ثبت أن للقتال اي من هذه السمات فسيكون اكثر اضطرابا وقد يمثل خطرا كبيرا على مستقبل ليبيا كدولة متماسكة ذات سيادة."
وسيكون نزع اسلحة الاف المقاتلين في انحاء البلاد أمرا حيويا لاحتواء العنف لكن انتشار كميات ضخمة من الاسلحة يعني ان النتائج ستستغرق وقتا.
سبها (ليبيا) (رويترز) - عندما سمع يوسف البالغ من العمر 26 عاما عن الاشتباكات الدائرة في مدينة سبها الليبية لم يضيع الوقت اذ حمل بندقيته واتجه عبر الصحراء لدعم ذويه من مقاتلي قبيلة التبو.
قال يوسف انه شعر ان الواجب يحتم عليه قطع الرحلة التي تمتد لمسافة 150 كيلومترا بالسيارة من بلدة مرزق الى سبها للوقوف بجانب التبو -وهي جماعة عرقية افريقية- خاضت اشتباكات مع ميليشيا عربية محلية على مدى ستة ايام الشهر الماضي.
وبينما كان يشير الى مبنى عليه اثار طلقات نارية في منطقة سبها التي تقطنها اغلبية من التبو قال "لا توجد حكومة قوية لحمايتنا وحماية عائلاتنا". وأضاف يوسف الذي رفض ذكر اسمه بالكامل "اضطررت للمجيء لمساعدة أهلنا في الدفاع عن انفسهم."
ولا تزال سبها تعاني من اثار القتال ويخشى السكان من ان يستأنف في اي لحظة.
وفي حي تايوري الذي تقطنه اغلبية من التبو تتناثر فوارغ الاعيرة النارية على الارض الرملية. واصبحت المنازل المؤلفة من طابق واحد -وبعضها اكواخ- خالية بعد ان فر سكانها الى قرى مجاورة. وتظهر على الجدران اثار الطلقات النارية.
وفي عيادة طبية صغيرة بالحي لا تزال قفازات من البلاستيك وضمادات ملطخة بالدماء متناثرة وسط الحطام.
وقالت ممرضة بالعيادة تدعى خديجة عيسى "ثمة حالة من الهدوء الان لكن الناس يشعرون بالخوف..القتال قد يندلع مرة اخرى."
وفي محاولة لرأب الصدع في الخلاف توجه رئيس الوزراء الليبي عبد الرحيم الكيب جوا الى سبها ليبين للجانبين المتناحرين ان ليبيا الجديدة فيها متسع لجميع القبائل والجماعات العرقية. ومع ذلك فقد قاطعه اشخاص عدة مرات واتهموه بالبطء في التدخل لوقف الاشتباكات.
ويمثل استعادة الهدوء في الجنوب اهمية للاستقرار في المنطقة الاوسع نطاقا. وأصبح الجنوب الذي تعمه الفوضى منذ سقوط القذافي طريقا لتهريب الاسلحة التي تصل الى متشددي القاعدة في الصحراء والى الطوارق الذين يشنون تمردا انفصاليا في شمال مالي.
وفي فبراير شباط تحول تنافس قائم منذ فترة طويلة بين التبو وقبائل الزوي العربية الى اعمال عنف في منطقة الكفرة من اجل السيطرة على اراض. وفي سبها قال سكان ان القتال بدأ بعد مقتل شخص في حادث سرقة سيارة.
وقال مصدر حكومي "هذا التقال يتعلق بصراع على النفوذ..نحتاج الى حل من اجل الجنوب."
وكان لليبيا نظام حكومي فريد خلال عهد القذافي. فلقد كان كتابه الاخضر هو الدستور الفعلي للبلاد بينما كان غالبا ما يتم تسوية النزاعات القانونية في اجتماعات قبلية بدلا من المحاكم.
ومع رحيل القذافي فان استعادة النظام وفرض نظام سياسي جديد يمثل مهمة شاقة على نحو خاص في مناطق مثل سبها أو الكفرة حيث يكون الوصول الى السلطة المركزية امر بعيد المنال على ما يبدو.
وقال ايوب الزروق الذي يرأس مجلس سبها المحلي "لو كانت لدينا السلطة لتمكنا من حل المشكلة من البداية... السلطة تعني انه يجب ان تكون لدينا شرطة وجيش. وما دام لا يوجد جيش رسمي فسنكون ضعفاء. يتعين وجود جيش رسمي لحل المشكلات."
ومع عدم وجود جيش حقيقي يواجه المجلس الوطني الانتقالي الليبي صعوبات لاقناع الكثير من الميليشيات التي حاربت القذافي في جميع انحاء البلاد للانضمام الى القوات المسلحة والشرطة مما يحد من قدرته على التدخل سريعا في اماكن الاضطرابات.
وفي حين وافق الجانبان المتناحران على انهاء القتال بعد سقوط نحو 150 قتيلا يخشى السكان من اشتعال العنف مرة اخرى رغم ان الجيش ارسل قوات لاستعادة الهدوء في المدينة الصحراوية.
وتعاني ليبيا من صراعات قائمة منذ فترة طويلة وانقسامات قبلية وانتشار كبير للاسلحة في الوقت الذي تكافح فيه الحكومة المؤقتة لفرض سلطتها وارساء السلام بين الجماعات العرقية في البلاد.
وكشف العنف في الجنوب الصحراوي وفي غرب ليبيا عن مدى الاضطرابات التي لا تزال قائمة في البلاد بعد ستة اشهر من الاطاحة بمعمر القذافي الذي دأب لفترة طويلة على تأليب القبائل والعشائر على بعضها البعض لاضعاف قوتها.
وسعى القذافي لاستمرار التوتر بين الجماعات المتنافسة باستخدم التهديدات وتقديم امتيازات اقتصادية واستغلال ولاءات القبائل لاثارة الانقسام بينها بغية تسهيل مهمته في الحكم.
وفي ظل قوة الروابط القبلية في جنوب البلاد مقارنة بمثيلاتها على ساحل المتوسط وفي ظل حدود غير محكمة مع الدول المجاورة اضافة الى الشعور بالسخط وانتشار الاسلحة فان المنطقة تمثل واحدة من اكبر المشكلات المحتملة للحكومة.
وكان القذافي دائما يسارع بانهاء اي اشتباكات عرقية في المنطقة الصحراوية حيث أخمد في عام 2009 تمردا قبليا باستخدام طائرات الهليكوبتر. لكن حكام ليبيا الجدد يتسمون بالضعف وغالبا ما تتفوق عليهم الميليشيات التي يحاولون السيطرة عليها.
ومثل معظم المواجهات التي تندلع في ليبيا فقد بدأت اشتباكات سبها بحادث سرعان ما تصاعد بدرجة كبيرة في ظل غياب اي قوات امن مناسبة في المنطقة.
وأيد التبو المعارضة في انتفاضة العام الماضي ضد القذافي. وخصوم التبو من العرب الذين ينظرون الى التبو -وهم جماعة تعيش ايضا عبر الحدود في تشاد والنيجر- على انهم غرباء
واعتمد المجلس الوطني الانتقالي في باديء الامر على مقاتلين سابقين من مدن اخرى لاستعادة الهدوء في سبها. وارسلت الحكومة في طرابلس منذ ذلك الحين جنودا وعينت حاكما عسكريا للجنوب.
ولكن في حين رحب السكان بوصولهم ظلت التوترات قائمة.
وقال ساكن من سبها "التبو هم المسؤولون عن العنف هنا" رافضا الكشف عن اسمه خشية التعرف عليه. وأضاف "لديهم عقلية مختلفة عن عقليتنا."
ومع انشغالها في حفظ السلام في سبها واجهت الحكومة ازمة جديدة الاسبوع الماضي عندما اندلع قتال في محيط زوارة التي تبعد نحو 120 كيلومترا الى الغرب من طرابلس.
وتعود جذور هذا العنف الى الانتفاضة ضد القذافي. فلقد عارض سكان زوارة وغالبيتهم من الامازيغ القذافي العام الماضي في حين ظل جيرانهم العرب في احياء الى الجنوب موالين للزعيم الليبي الراحل.
ونفى مسؤولون بالحكومة ان تكون للقتال الاخير جذور عرقية او قبلية لكنهم يقولون ان غياب الامن قد يؤجل اول انتخابات برلمانية حرة والمقررة في يونيو حزيران.
يقول محللون ان القتال لن يمزق اوصال البلاد لكنه يسلط الضوء على غياب الامن. وقال جيوف بورتر الخبير في شؤون افريقيا بمجموعة يوراسيا للاستشارات "لا يوجد لدى الحكومة الكثير الذي يمكن أن تقوم به في الوقت الراهن لمنع وقوع المزيد من الاشتباكات سواء في نفس المناطق او في مناطق جديدة."
وأضاف "القتال لا يمثل تهديدا وجوديا لبقاء البلاد. القتال ليس مدفوعا بمظالم واضحة تجاه الدولة وليس مدفوعا بنزعات انفصالية ولا يبدو انه مدعوما بفكر سياسي.
"اذا ثبت أن للقتال اي من هذه السمات فسيكون اكثر اضطرابا وقد يمثل خطرا كبيرا على مستقبل ليبيا كدولة متماسكة ذات سيادة."
وسيكون نزع اسلحة الاف المقاتلين في انحاء البلاد أمرا حيويا لاحتواء العنف لكن انتشار كميات ضخمة من الاسلحة يعني ان النتائج ستستغرق وقتا.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
homeland- مشير
-
عدد المشاركات : 6396
العمر : 46
رقم العضوية : 6733
قوة التقييم : 37
تاريخ التسجيل : 22/09/2011
رد: ليبيا تبذل جهودا مضنية لاحتواء الصراعات القبلية
شكرا للمتابعة..وفقكم الله
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» عبد الجليل: الانتخابات ستحرر ليبيا من القبلية
» العلاقات القبلية تعقد الاوضاع في ليبيا بعد القذافي
» 14 قتيلا و89 جريحا في يومين من المعارك القبلية في غرب ليبيا
» جهود حثيثة تبذل من أجل افتتاح خط بحري يربط ليبيا مع تونس
» مصادر: أكثر من 100 قتيل في المعارك القبلية جنوب ليبيا
» العلاقات القبلية تعقد الاوضاع في ليبيا بعد القذافي
» 14 قتيلا و89 جريحا في يومين من المعارك القبلية في غرب ليبيا
» جهود حثيثة تبذل من أجل افتتاح خط بحري يربط ليبيا مع تونس
» مصادر: أكثر من 100 قتيل في المعارك القبلية جنوب ليبيا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR