إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
وراء الكواليس: مخبأ صدام حسين أثناء غزو العراق.
صفحة 1 من اصل 1
وراء الكواليس: مخبأ صدام حسين أثناء غزو العراق.
أين اختبأ صدام حسين أثناء غزو العراق؟
في الذكرى التاسعة للغزو الأمريكي للعراق وإسقاط نظام صدام، ظهرت معلومات جديدة عن المكان الذي اختبأ فيه الرئيس العراقي السابق صدام حسين مع بداية الغزو، والذي لا يزال الكثير من تفاصيل تلك الفترة غامضاً.
ونشر موقع "مؤاب" الإخباري مقابلة نسبها إلى شاهد عيان، ذكر فيها أن صدام اختار عدة بيوت آمنة لإدارة المعركة من خلالها، والالتقاء مع رجاله فيها، وكان أهمها بيتاً في حي المنصور في بغداد، الذي توجد فيه عدة سفارات، وقدر أنه آمن، لأن ضرب هذا الحي أمر لن يقدم الأمريكيون على فعله.
ونقل الموقع عن شاهد عيان عايش الحدث أن البيت "كان فاضياً.. وفجأة أخبرنا صاحب البيت بأن بيته قد استؤجر بـ600 دولار شهرياً، وتم دفع 6 أشهر مقدماً، وبعدها تم إغلاق الشارع، ومنعت السيارات من المرور، وأصبح ممراً للمشاة فقط، ومن الجهة الأخرى وضعوا سيارة حراسة (بيك أب) أتذكرها إلى الآن، وعليها رشاش (بي كي سي) ، يعني الشارع أصبح محمياً تماماً". اعتقدت أنه موقع للمخابرات
ويقول إنه شاهد ( تاكسي) قديماً مكسراً، ويقوده عبدالحمود، المرافق الشخصي للرئيس وأبرز معاونيه، ولاحظ سيارات أخرى قديمة كان يقودها طه ياسين رمضان أو طارق عزيز وغيرهم من رجال صدام، الذين يدخلون بهذه السيارات حتى لا يلفتوا الأنظار عند قدومهم، وكانوا ينحرفون بسياراتهم لليسار دون أن أعلم أين يذهبون بالضبط.
واستطرد "في البداية عندما رأيت هذا الكم من الوزراء يدخلون المنطقة بهذه الطريقة، اعتقدت أن هناك موقعا للمخابرات مثلاً، أو يجوز أن يكون هناك بيت مسؤول مثل رئيس أمن، ولم أتخيل أو أتوقع أبعد من ذلك في تلك الفترة؛ حيث لم يكن من المتوقع أن يكون صدام شخصياً ساكناً في ذلك البيت، إلا أن الأمور ازدادت سوءاً يوماً بعد يوم، وصار القصف قريباً، حيث استمر القصف في شهر مارس/آذار، بشكل متقطع إلى أن وصلنا إلى 7 أبريل/نيسان يعني يوم الضربة.
ويروي الشاهد أنه بين فترة وأخرى كانت تدخل مجموعة من الجيش، من القوات الخاصة وليس من الحرس الجمهوري، وكانوا يلبسون (الأسود)، وفي كل فترة تدخل حوالي عشرة أو خمسة عشر سيارة، "على السريع ويخرجون على السريع، فقد كان هناك بيت فاض، وما يحدث بهذا البيت محير، وهو يقع خلف البيت الذي استأجره صدام ورجاله، فقبل أسبوع تقريباً من الضربة كان يأتي أحد الرجال يومياً منذ الصباح، ويوقف سيارته بمدخله، ويدخل البيت لفترة قصيرة ويخرج ويبقى واقفاً بجانب سيارته، وفي يوم ذهبت إليه وسألته عن سبب وقوفه أمام البيت فأجاب بأنه يفكر أن يحضر عائلته للعيش بالبيت".
قبل ثلاثة أيام أو أربعة أيام من الضربة جاءت السيارات، التي تحمل مجموعة من الجيش، وبعدهم ببضع دقائق يأتي ثلاثة أو أربعة ضباط يلبسون (الزيتوني)، وهم من الحرس الجمهوري بحسب ما يدل على ذلك لباسهم، ويبقون إلى الليل، وهذا أقلقني حماية لعائلتي، لذلك ذهبت أسأله من هؤلاء؟ فأجابني "هؤلاء أبناء خالي اثنان وأبناء أخي اثنان يحاربون في المطار ويأتون هنا لشرب الشاي، وسوف يذهبون"، لم أصدق ذلك، لأن المطار يبعد حوالي 35 إلى 40 كيلومتراً، ومع ذلك يخبرني أنهم جاؤوا كل هذه المسافة بكل ما فيها من خطر فقط لشرب الشاي؟!.. طبعاً مش معقول، والغريب أنهم يدخلون ولا يخرجون، وبدأت أستنتج أن هذا الموقع بديل، وربما مرتبط بين هذا البيت الفاضي والبيت الذي خلفه، فذهبت إلى حديقة البيت الخلفية لأكتشف ماذا يربط بين البيتين.
ويقول الشاهد إنه لم يستطع معرفة شيء إلا بعد الضربة، "اكتشفت أن هناك بالخلف سلماً خشبياً يصعدون بواسطته، وينزلون في البيت الذي يقع خلف البيت الفاضي مباشرة، وذلك كما يبدو حتى يحضروا الاجتماعات، فتأكدت أن صاحب البيت
الذي كان يقف دائماً أمامه بجانب سيارته، هو من رجال صدام حسين، أما البيت الخلفي فكان يلتقي فيه صدام برجاله، وأن تجهيز البيت مرتب منذ مدة طويلة".
ويقول الشاهد إنه بعد معاينة الأماكن لم يجد أنفاقاً قيل إن صدام كان يستخدمها للوصول إلى البيت الذي استخدمه للاجتماعات مع رجاله.
وينفي تماماً ما ذكره الدليمي محامي الرئيس السابق صدام حسين في كتابه عندما أكد وجود نفق بين مطعم الساعة وذلك البيت. كان رجال صدام حسين يصلون للبيت الذي يجتمعون فيه من خلال دخولهم لبيت الرجل الذي ذكرته سابقاً ثم الصعود على السلم الخشبي، ومن ثم الهبوط في البيت الخلفي المخصص لاجتماعاتهم.
ويتابع "في يوم 7/4 - يوم الضربة - رجعت لبيتي وأخذت (بربيش الماء) كالعادة أريد أن أسقي الحديقة الداخلية، وفجأة انقطعت المياه، والكهرباء أصلاً كانت مقطوعة، وشغلت مولد الكهرباء، وعدت للبيت.
ويضيف الشاهد لموقع "مؤاب": كان ذلك في اليوم الذي قالوا فيه إنه تم قصف مكان صدام وقتله. كنت متمدداً على السرير عندما سمعت صوت طيارة بعيدة، وفجأة سمعت الانفجار، وكانت الساعة الثالثة وخمس دقائق عندما نزلت أول قنبلة على بيت قريب من بيتي، وكانت هذه الضربة الأولى وسمعتها بوضوح، وقد أثرت هذه الضربة بشدة على بيتي حتى إنها قذفتني، وشعرت أنني وصلت لسقف الغرفة وسقطت على بطني، وأردت أن أخرج عائلتي من البيت فوجدت إحدى السيارتين اللتين أملكهما قد انكبست وانضربت والثانية تضررت، المهم أخرجتهم، وبعدها عدت للبيت حتى أخذ أوراقنا والجوازات وبعض الأشياء، فوجدنا البيت كله مكسراً، والأبواب مخلعة وهناك بالجوار حفرة نتيجة القصف عمقها تقريباً يتراوح بين 25 إلى 30 متراً، فقد تم قصف المكان بأربعة صواريخ كل صاروخ يحمل قنبلة وزنها 950 كيلوغراماً.. لذلك كان الدمار كبيراً.
في الذكرى التاسعة للغزو الأمريكي للعراق وإسقاط نظام صدام، ظهرت معلومات جديدة عن المكان الذي اختبأ فيه الرئيس العراقي السابق صدام حسين مع بداية الغزو، والذي لا يزال الكثير من تفاصيل تلك الفترة غامضاً.
ونشر موقع "مؤاب" الإخباري مقابلة نسبها إلى شاهد عيان، ذكر فيها أن صدام اختار عدة بيوت آمنة لإدارة المعركة من خلالها، والالتقاء مع رجاله فيها، وكان أهمها بيتاً في حي المنصور في بغداد، الذي توجد فيه عدة سفارات، وقدر أنه آمن، لأن ضرب هذا الحي أمر لن يقدم الأمريكيون على فعله.
ونقل الموقع عن شاهد عيان عايش الحدث أن البيت "كان فاضياً.. وفجأة أخبرنا صاحب البيت بأن بيته قد استؤجر بـ600 دولار شهرياً، وتم دفع 6 أشهر مقدماً، وبعدها تم إغلاق الشارع، ومنعت السيارات من المرور، وأصبح ممراً للمشاة فقط، ومن الجهة الأخرى وضعوا سيارة حراسة (بيك أب) أتذكرها إلى الآن، وعليها رشاش (بي كي سي) ، يعني الشارع أصبح محمياً تماماً". اعتقدت أنه موقع للمخابرات
ويقول إنه شاهد ( تاكسي) قديماً مكسراً، ويقوده عبدالحمود، المرافق الشخصي للرئيس وأبرز معاونيه، ولاحظ سيارات أخرى قديمة كان يقودها طه ياسين رمضان أو طارق عزيز وغيرهم من رجال صدام، الذين يدخلون بهذه السيارات حتى لا يلفتوا الأنظار عند قدومهم، وكانوا ينحرفون بسياراتهم لليسار دون أن أعلم أين يذهبون بالضبط.
واستطرد "في البداية عندما رأيت هذا الكم من الوزراء يدخلون المنطقة بهذه الطريقة، اعتقدت أن هناك موقعا للمخابرات مثلاً، أو يجوز أن يكون هناك بيت مسؤول مثل رئيس أمن، ولم أتخيل أو أتوقع أبعد من ذلك في تلك الفترة؛ حيث لم يكن من المتوقع أن يكون صدام شخصياً ساكناً في ذلك البيت، إلا أن الأمور ازدادت سوءاً يوماً بعد يوم، وصار القصف قريباً، حيث استمر القصف في شهر مارس/آذار، بشكل متقطع إلى أن وصلنا إلى 7 أبريل/نيسان يعني يوم الضربة.
ويروي الشاهد أنه بين فترة وأخرى كانت تدخل مجموعة من الجيش، من القوات الخاصة وليس من الحرس الجمهوري، وكانوا يلبسون (الأسود)، وفي كل فترة تدخل حوالي عشرة أو خمسة عشر سيارة، "على السريع ويخرجون على السريع، فقد كان هناك بيت فاض، وما يحدث بهذا البيت محير، وهو يقع خلف البيت الذي استأجره صدام ورجاله، فقبل أسبوع تقريباً من الضربة كان يأتي أحد الرجال يومياً منذ الصباح، ويوقف سيارته بمدخله، ويدخل البيت لفترة قصيرة ويخرج ويبقى واقفاً بجانب سيارته، وفي يوم ذهبت إليه وسألته عن سبب وقوفه أمام البيت فأجاب بأنه يفكر أن يحضر عائلته للعيش بالبيت".
قبل ثلاثة أيام أو أربعة أيام من الضربة جاءت السيارات، التي تحمل مجموعة من الجيش، وبعدهم ببضع دقائق يأتي ثلاثة أو أربعة ضباط يلبسون (الزيتوني)، وهم من الحرس الجمهوري بحسب ما يدل على ذلك لباسهم، ويبقون إلى الليل، وهذا أقلقني حماية لعائلتي، لذلك ذهبت أسأله من هؤلاء؟ فأجابني "هؤلاء أبناء خالي اثنان وأبناء أخي اثنان يحاربون في المطار ويأتون هنا لشرب الشاي، وسوف يذهبون"، لم أصدق ذلك، لأن المطار يبعد حوالي 35 إلى 40 كيلومتراً، ومع ذلك يخبرني أنهم جاؤوا كل هذه المسافة بكل ما فيها من خطر فقط لشرب الشاي؟!.. طبعاً مش معقول، والغريب أنهم يدخلون ولا يخرجون، وبدأت أستنتج أن هذا الموقع بديل، وربما مرتبط بين هذا البيت الفاضي والبيت الذي خلفه، فذهبت إلى حديقة البيت الخلفية لأكتشف ماذا يربط بين البيتين.
ويقول الشاهد إنه لم يستطع معرفة شيء إلا بعد الضربة، "اكتشفت أن هناك بالخلف سلماً خشبياً يصعدون بواسطته، وينزلون في البيت الذي يقع خلف البيت الفاضي مباشرة، وذلك كما يبدو حتى يحضروا الاجتماعات، فتأكدت أن صاحب البيت
الذي كان يقف دائماً أمامه بجانب سيارته، هو من رجال صدام حسين، أما البيت الخلفي فكان يلتقي فيه صدام برجاله، وأن تجهيز البيت مرتب منذ مدة طويلة".
ويقول الشاهد إنه بعد معاينة الأماكن لم يجد أنفاقاً قيل إن صدام كان يستخدمها للوصول إلى البيت الذي استخدمه للاجتماعات مع رجاله.
وينفي تماماً ما ذكره الدليمي محامي الرئيس السابق صدام حسين في كتابه عندما أكد وجود نفق بين مطعم الساعة وذلك البيت. كان رجال صدام حسين يصلون للبيت الذي يجتمعون فيه من خلال دخولهم لبيت الرجل الذي ذكرته سابقاً ثم الصعود على السلم الخشبي، ومن ثم الهبوط في البيت الخلفي المخصص لاجتماعاتهم.
ويتابع "في يوم 7/4 - يوم الضربة - رجعت لبيتي وأخذت (بربيش الماء) كالعادة أريد أن أسقي الحديقة الداخلية، وفجأة انقطعت المياه، والكهرباء أصلاً كانت مقطوعة، وشغلت مولد الكهرباء، وعدت للبيت.
ويضيف الشاهد لموقع "مؤاب": كان ذلك في اليوم الذي قالوا فيه إنه تم قصف مكان صدام وقتله. كنت متمدداً على السرير عندما سمعت صوت طيارة بعيدة، وفجأة سمعت الانفجار، وكانت الساعة الثالثة وخمس دقائق عندما نزلت أول قنبلة على بيت قريب من بيتي، وكانت هذه الضربة الأولى وسمعتها بوضوح، وقد أثرت هذه الضربة بشدة على بيتي حتى إنها قذفتني، وشعرت أنني وصلت لسقف الغرفة وسقطت على بطني، وأردت أن أخرج عائلتي من البيت فوجدت إحدى السيارتين اللتين أملكهما قد انكبست وانضربت والثانية تضررت، المهم أخرجتهم، وبعدها عدت للبيت حتى أخذ أوراقنا والجوازات وبعض الأشياء، فوجدنا البيت كله مكسراً، والأبواب مخلعة وهناك بالجوار حفرة نتيجة القصف عمقها تقريباً يتراوح بين 25 إلى 30 متراً، فقد تم قصف المكان بأربعة صواريخ كل صاروخ يحمل قنبلة وزنها 950 كيلوغراماً.. لذلك كان الدمار كبيراً.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» ابنة صدام حسين سعيدة "بثورة العراق" وداعش الأكثر ثراء
» العراق ايام صدام وبعد صدام
» صدام حسين
» قصة صدام حسين بل صور
» صور ليخت يخص صدام حسين
» العراق ايام صدام وبعد صدام
» صدام حسين
» قصة صدام حسين بل صور
» صور ليخت يخص صدام حسين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR