منتديات عيت ارفاد التميمي
أهلاً وسهلاً بك عزيزي الزائر في منتديات عيت أرفاد التميمي .. تفضل بالدخول ان كنت عضواً وبالتسجيل ان لم يكن لديك حساب وذلك للحصول علي كامل المزايا ولمشاهدة المنتديات المخفية عن الزوار..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عيت ارفاد التميمي
أهلاً وسهلاً بك عزيزي الزائر في منتديات عيت أرفاد التميمي .. تفضل بالدخول ان كنت عضواً وبالتسجيل ان لم يكن لديك حساب وذلك للحصول علي كامل المزايا ولمشاهدة المنتديات المخفية عن الزوار..
منتديات عيت ارفاد التميمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
إعلانات المنتدي

الأخوة الزوار

سجل فوراً في منتديات عيت أرفاد التميمي لتنال احقية مشاهدة اخبار المنطقة ومتابعة كل صغيرة وكبيرة في التميمي - اخبار المنطقة محجوبة عن الزوار

الأعضاء الكرام

الكلمة الطيبة صدقة والاحترام المتبادل تاج علي رؤوسكم وتذكروا قول الله عز وجل !! ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد
المواضيع الأخيرة
» مباريات اليوم الثلاثاء 5/11/2024 والقنوات الناقلة
 التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل Icon_minitime1اليوم في 8:56 am من طرف STAR

» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
 التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل Icon_minitime1اليوم في 8:42 am من طرف STAR

» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
 التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل Icon_minitime1اليوم في 8:37 am من طرف STAR

» طريقة اعداد معكرونة باللبن
 التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل Icon_minitime1اليوم في 8:36 am من طرف STAR

» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
 التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل Icon_minitime1اليوم في 8:34 am من طرف STAR

» مشاركة شعرية
 التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل Icon_minitime1أمس في 12:28 pm من طرف محمد0

» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
 التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل Icon_minitime12024-11-03, 9:24 am من طرف STAR

» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
 التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل Icon_minitime12024-11-03, 9:23 am من طرف STAR

» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
 التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل Icon_minitime12024-11-03, 9:23 am من طرف STAR

» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
 التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل Icon_minitime12024-11-03, 9:22 am من طرف STAR

» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
 التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل Icon_minitime12024-11-03, 9:21 am من طرف STAR

» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
 التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل Icon_minitime12024-11-03, 9:21 am من طرف STAR

» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
 التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل Icon_minitime12024-11-03, 9:20 am من طرف STAR

» صلى عليك الله
 التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل Icon_minitime12024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333

» 5 جزر خالية من السيارات
 التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل Icon_minitime12024-10-26, 9:02 am من طرف STAR

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم


التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل

اذهب الى الأسفل

 التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل Empty التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل

مُساهمة من طرف زهرة اللوتس 2012-05-03, 3:57 pm

تحقيق/ التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل
رويترز
انحرفت شاحنة فارغة عن الطريق بالقرب من بلدة عون التونسية التي لا تفصلها عن ليبيا سوى بضع مئات من الأمتار، ثم قفز ثلاثة رجال من الشاحنة وبدأوا في تحميلها بعبوات مليئة بالبنزين المهرب.
وينقل الوقود المهرب إلى بلدة تطاوين التونسية ليباع بثمن مرتفع إما على قارعة الطريق أو لتجار يمكنهم توزيعه في أماكن أخرى بتونس.
وقال تونسي يدعى محمد عبد الحق (57 عاما) وهو يفتح باب منزله ويرحب بزائرين في غرفة معيشة ليس بها سوى مقعدين من البلاستيك "نشتري في كل مرة 100 عبوة سعة كل منها 20 لترا -يطلقون عليها اسم جالون- ليس لدينا مصدر آخر للدخل. لا يوجد عمل هنا."
كانت حوائط منزل عبد الحق غير مطلية كما تغطي أبسطة ممزقة الأرضية.
وقال عبد الحق "نتصل بمعارفنا الليبيين في نالوت ونقول إننا نريد مئة عبوة ونتفق على مكان لنلتقي فيه على الحدود ونتسلمها."
تقف خمس شاحنات فارغة يعلوها الصدأ ولا تحمل لوحات رقمية في الخارج في انتظار عملية نقل أخرى للبنزين المهرب عبر الصحراء. وعلى الأرض الرملية القاحلة كانت هناك عبوات بلاستيكية في انتظار من يتسلمها.
وفي غياب الإجراءات الكافية لضبط الحدود بين تونس وليبيا بعد إطاحة انتفاضتين بزعيمي البلدين أصبح المهربون الذين يجوبون الطرق الصحراوية أكثر جرأة كما أصبحت الخلافات بينهم أشد عنفا.
ففي ابريل نيسان قامت ميليشيا ليبية ببلدة الزاوية في غرب ليبيا باحتجاز ما لا يقل عن 80 عاملا تونسيا مهاجرا رهائن احتجاجا على اعتقال حرس الحدود التونسيين ثلاثة من أفرادها كانوا يهربون المخدرات.
وقالت وسائل إعلام تونسية إنه تم الإفراج عن الليبيين والتونسيين بعد محادثات.
كما احتجز مسلحون في بلدة زوارة الليبية الغربية خمسة مهربين تونسيين رهائن في ابريل أيضا بسبب نزاع حول تهريب الوقود لكن تم إطلاق سراحهم فيما بعد.
وقتلت قوات تونسية في فبراير شباط مسلحين اثنين وألقت القبض على ثالث بعد الاشتباك مع مجموعة من الإسلاميين المتشددين الذين اعتقلوا وبحوزتهم أسلحة مهربة من ليبيا.
وتلقي هذه الحوادث الضوء على أحد التحديات الكثيرة التي يواجهها المجلس الوطني الانتقالي الليبي من أجل فرض سلطته على عدد كبير من المجموعات المسلحة في ليبيا.
كما تكشف الحوادث أن حرس الحدود التونسي الذي يعاني من قلة أفراده ونقص في المعدات يقف عاجزا أمام تجارة سوداء كثيرا ما تقوم بها عصابات مدججة بالسلاح.
ويقول سكان محليون إن من يتورطون في تجارة السلاح الاكثر سرية هم عادة ما يكونون جزءا من عصابات منظمة متصلة ببعضها البعض جيدا ويتحركون في جنح الليل.
وقال أحد أفراد حرس الحدود التونسي عند معبر ذهيبة الذي كان نقطة ساخنة أيام الصراع في ليبيا العام الماضي "ليس لدينا الأسلحة لمحاربة المهربين. أحيانا نلاحق أشخاصا لكن سياراتنا ليست جيدة بما يكفي والليبيون مسلحون. يملكون أحيانا قاذفات صواريخ وأسلحة أخرى وعلينا ان نفكر في أرواحنا "يتم التهريب عبر الحدود وليس من خلال المعبر ويتم بشكل يومي ليلا ونهارا."
وقال جندي الحدود التونسي إن سكانا محليين حاولوا قطع الطريق المؤدي إلى المعبر الحدودي عند ذهيبة يوم 17 ابريل لمنع الليبيين من العبور.
وأضاف "ولأن شرطة الحدود اعتقلت هؤلاء الليبيين بسبب المخدرات بدأت عائلاتهم في صد التونسيين ورفضت بيع البنزين لهم .. كان التونسيون يحتجون على الليبيين."
ويمثل التهريب شريان حياة لهذه الأراضي الحدودية التونسية التي تمتد فيها النباتات الصحراوية حتى منطقة الجبل الغربي الليبية القاحلة.
ويجري تهريب كل شيء من تونس إلى ليبيا بدءا من الماشية إلى الغذاء إلى الجعة والويسكي حيث تم حظر الخمور بعد الانتفاضة الليبية العام الماضي.
وتضررت الصادرات الرسمية للفوسفات الذي يتم استخراجه في تونس بسبب الاضرابات والاحتجاجات لكنه يجد طريقه للوصول إلى ليبيا.
لكن تبقى السلعة التي تهرب بشكل كبير بين ليبيا وتونس هي البنزين حيث يتم تهريبه من ليبيا المصدرة للنفط إلى تونس التي تستورد الوقود وتكافح أسعار النفط العالمية الاخذة في الارتفاع.
وكان التهريب رائجا قبل انتفاضات الربيع العربي لكنه كان محفوفا بالمخاطر ولا تقوم به سوى قلة.
لكن في ظل الفراغ الأمني الذي ساد منذ الانتفاضات العربية يقول سكان محليون إن التهريب أصبح الوسيلة الرئيسية لكسب العيش في المناطق الحدودية التونسية النائية التي لا توجد بها مصانع ولا خدمات ولا توجد بها أرض خصبة تمكنها من الزراعة.
ويقول عبد الحق إن أولاده يقومون بما يصل إلى 20 عملية نقل في اليوم فيجلبون ما يصل إلى ألفي لتر من البنزين ووقود الديزل. وتتفاوت الأسعار وفقا للكمية ويبيع عبد الحق لتجار يبيعون بدورهم البنزين مباشرة لسائقين في مناطق أكثر ازدحاما بالسكان.
وكلما ابتعدت عن الحدود كلما ارتفع السعر لكن السائقين التونسيين الذين يحصلون على الوقود مقابل ما يصل إلى 16 دينارا (عشرة دولارات) يدفعون بالفعل نصف المبلغ الذي يدفعونه في محطات البنزين المحلية.
وحتى الشاحنات التي لا تحمل أرقاما وتجوب الصحراء بين تونس وليبيا فهي تباع في ليبيا مقابل ألف دينار للسيارة أي أرخص بكثير من سعرها في تونس.
وقال عبد الحق "قبل الثورة كانت الشرطة أحيانا تصادر سيارتك وتأخذ كل شيء... أما الان فإنهم لا يقومون بتوقيفنا لأنهم يعلمون وضعنا. إذا كان أمامنا شيء آخر لامتنعنا عن التوجه إلى ليبيا."
وتفاقم الوضع لدرجة دفعت رئيس هيئة أركان الجيش الليبي يوسف المنقوش لزيارة وزارة الدفاع التونسية يوم 24 ابريل لتنسيق أمن الحدود.
وأفاد موقع وزارة الدفاع التونسية على شبكة الانترنت بأن وزير الدفاع التونسي عبد الكريم الزبيدي أبرز بعد اللقاء "ضرورة تكثيف المراقبة لمنع كل الأنشطة غير المشروعة وإحكام التنسيق بين البلدين في المجال والبحث عن الحلول والآليات الكفيلة للتصدي للجريمة العابرة للحدود بكل أنواعها ولظاهرة انتشار الأسلحة وتهريبها عبر الحدود بما يضمن أمن البلدين الشقيقين واستقرارهما والمنطقة عموما."
وتطرق حمادي الجبالي رئيس الوزراء التونسي إلى المشكلة في كلمة ألقاها أمام البرلمان وقال إن التهريب بين تونس وليبيا تفاقم إلى حد يجعله يؤثر في الاقتصاد التونسي.
ويرى محللون أن تهريب الأسلحة وانتشار الجماعات المتشددة يمثل خطرا أكبر في دولتين مثل مالي والجزائر لكن تونس قد تصبح نقطة انتقال للأسلحة عبر حدود دول شمال افريقيا.
وبالنسبة للسكان المحليين فإن التهريب يمثل تحديا اقتصاديا.
ففي المناطق الحدودية القريبة من ذهيبة تتحرك الشاحنات التي تنقل البنزين والماشية في الطرق تحت أعين الشرطة. وتنتشر الأكشاك التي تبيع البنزين المهرب من ليبيا على طول الطرق الرئيسية.
لكن محليين يقولون إن تجارة البنزين المهرب أصبحت أصعب بشكل متزايد بسبب العدد الكبير من نقاط التفتيش التي تديرها ميليشيات ليبية متناحرة على الطريق من الجبل الغربي في ليبيا إلى الحدود التونسية. وعند كل نقطة تفتيش يصادر مسلحون كميات من البنزين المهرب مما يضر بالمكاسب التي تدرها التجارة.
ويقول تونسيون ينقلون النفط المهرب إلى ليبيا إنه ليس أمامهم سوى الانصياع.
وقال محمد حاويوي الذي كان يقف عند كشك يبيع البنزين المهرب على بعد أمتار من معبر ذهيبة "المتمردون يحكمون هناك.. لا أريد أن أسمع إهانات أثناء جلبي للبنزين. "حتى أن بعضهم أطلق النار علينا. لم نرد.. لكن لا يمكنهم فعل هذا إذا كانوا يريدون جلب كل شيء آخر من هنا إلى ليبيا."
ويقول حاويوي إنه ليس مهربا لكنه يقوم بمقايضة على نطاق ضيق عبر المعبر الحدودي الرسمي وليس عبر الصحراء. ويضيف إنه اضطر للقيادة إلى عمق أكبر في منطقة الجبل الغربي الليبية للحصول على البنزين الأمر الذي أضر بما يحققه من مكاسب.
ولا يسمح للتونسيين بملء خزانات سياراتهم بأنفسهم في محطات الوقود الليبية حيث يصل سعر ملء خزان سعته 20 لترا ما يعادل ثلاثة دينارات. ويشتري التونسيون من الليبيين بسعر يفوق ضعف سعر الوقود في ليبيا ويضيفون إليه مبلغا اضافيا من المال نظير نقله عبر الحدود.
ويشتكي سكان تونسيون من أن تهريب الغذاء من تونس إلى ليبيا والاتجار فيه يسبب نقصا في الغذاء وأدى إلى ارتفاع أسعار المنتجات الطازجة في المناطق الحدودية بين البلدين. وارتفع سعر الطماطم (البندورة) أكثر من خمسة أمثال في بعض المناطق الحدودية.
ويشعر كثيرون أنهم يلقون معاملة ظالمة. ويقول محليون إنهم يشعرون بمرارة خاصة لأن تونسيين في محافظة تطاوين الحدودية التونسية فتحوا أبوابهم للاجئين ليبيين أيام الصراع في ليبيا.
وقال حاويوي "إذا لم يعجبك الأمر لمن يمكنك أن تتحدث؟ ليس هناك من يمكنك التحدث معه. الأمر تحكمه الميليشيات ولكل منها أفكار مختلفة بل انها تغير آراءها."

-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع

 التهريب على الحدود بين ليبيا وتونس يثير العديد من المشاكل 0%20%2823%29
زهرة اللوتس
زهرة اللوتس
إداري
إداري

انثى
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى