إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مقالات مختارة :أمجاور أغريبيل : جدل الديمقراطية
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مقالات مختارة :أمجاور أغريبيل : جدل الديمقراطية
أمجاور أغريبيل : جدل الديمقراطية ….
24 مايو 2012
الديمقراطية هي نتاج للفكر والتجربة اليونانية القديمة, وقد كان من نتائجها قتل الفلاسفة والحكماء وفقدان اليونان لدوره ومكانته في العالم القديم وانتقال هذا الدور إلى جارتها روما, فإلى أي حد يمكن اعتبار الديمقراطية التي قامت ثورات الربيع العربي من أجلها هي النظام الذي كانت تفتقد إليه الشعوب العربية.
سقراط ومن بعده تلميذه النجيب أفلاطون, كانا يعتقدان بأن الديمقراطية تعني حكم النبلاء و الفلاسفة, أما بقية الشعب من العبيد والنساء, فهم من الدهماء الذين لا يمكن أن تسند إليهم أمور الحكم. ورغم كل ذلك فأن الديمقراطية قد طورت من آلياتها وأساليبها, حتى أصبح من يصفهم أفلاطون بالدهماء, هم الآن من يصوغون الدساتير و يصنعون القوانين, ويرفعون من يشاؤن إلى سدة الحكم وينزلون عنها من يشاؤن. ولقد رأينا كيف أن فرنسا قد قذفت بساركوزي خارج قصر الإليزية, ولم تجدد له لولاية ثانية في أول ظاهرة من نوعها في تاريخ الانتخابات الفرنسية, رغم ما أظهره الرجل من حرص على إبراز دور فرنسا كحاضنة وراعية للحريات, من خلال دعمه لثورات الربيع العربي.
لا يمكن أن ننكر أن الديمقراطية هي صناعة أوروبية محفوظة الحقوق , وهي منظومة متكاملة من القيم والأخلاق والفلسفة , تقوم على تعددية الرأي وتعددية السلطات وتعددية التنظيم , وهي بذلك لا تتفق مع مفهوم التوحيد , وهي تقوم على حرية الفرد وخياراته , وهذا يتناقض مع مفهوم الجماعة , وأن السلطة تعود فيها إلى الشعب , وهذا يتعارض مع مبدأ الحاكمية لله , ولا يمكن لنا استيرادها لغرض استخدامها مجزأة أو على مراحل , وهذا ما دفع البعض إلى القول أن الديمقراطية لا يمكن أن تتوافق مع ثقافتنا وحضارتنا الإسلامية , لأنه لا يمكن أن يشترك الكبير والصغير, والمرأة والرجل , والصالح والفاسد , وكل شرائح الشعب , في تقرير مصير الأمة , وأن يكون للجهلاء حق إبداء الرأي والمشورة , التي هي للعلماء و رجال الدين وأهل الحل والعقد , ولقد رأينا كيف أن كل ما هو مطلوب من مواصفات لمن يريد الترشح للمؤتمر الوطني في أول ممارسة للديمقراطية يخوضها الليبيون بعد أربعة عقود عجاف , والذي سوف يؤسس للعمل السياسي وطرق تداول السلطة سلميا , وستنبثق عنه لجان لصياغة الدستور وكل ما يلزم الليبيين في المرحلة القادمة , هي أن يجيد القراءة والكتابة . كما أن الديمقراطية تكون مصحوبة عادة بالمشاحنات والصدامات بين أطراف الصراع على السلطة , وهذا يتعارض مع مقاصد الشريعة التي تحث على التراحم والتعاطف والتعاون على البر والتقوى , وهي الصفات التي يجب أن تتميز بها المجتمعات الإسلامية , ولعل ما يحدث بمصر الآن من صراع أتخذ طابعا دمويا بعض الأحيان , هو أكبر دليل على صحة أصحاب هذا الرأي .
لكن هناك من يرى أن الديمقراطية وأن شابتها بعض العيوب إلا أنها تبقي حتى الآن أفضل نظام متوفر أثبت قدرته بما يتوفر لديه من آليات للعمل , أثبت قدرته على محاربة الاستبداد وضمان حيز كبير من الحريات للجماهير , وأن من يرفعون شعارات مناهضة للديمقراطية تبقى مجرد شعارات لأنها لم تستطع حل مشكل السلطة على امتداد التاريخ الإسلامي , ولم تقدم لنا نموذج عملي يمكن أن يُحتذى به .
أغلب الرافضين للديمقراطية يرون فيها دينا جديدا أو أيديولوجيا متعارضة مع الدين , لأنها كمفهوم ظهر وتبلور في الثقافة الغربية يرتكز أساسا على علمانية الدولة وفصل الدين عن السياسة .
الحركات الإسلامية التي تشارك في لعبة الديمقراطية هي في الأساس رافضة فكريا لها ومناهضة للمبادئ التي تقوم عليها وهذا يبدو واضحا في فكر أبرز منظريها سيد قطب الذي وضع لها أي لتلك الحركات المعالم التي تستدل بها في سيرها على طريق الحاكمية وتطبيق شرع الله , التي تعني أن الحكم ( مهمة إلهية ) وليست ( مجرد فعل بشري ) يمكن أن يكون محلا للخطأ والصواب , و محمد عبدالسلام أحد مؤسسي تنظيم الجهاد و صاحب الفريضة الغائبة , الكتاب الذي كان بمثابة الأساس الذي قامت عليه كل عمليات العنف التي قام بها التنظيم , وقد دعا في كتابه إلى إحياء فريضة الجهاد وإلى ضرورة قيام دولة الخلافة , وهي دولة مرتبط قيامها بتطبيق شرع الله والآخذ بمبدأ الشورى , وهو أمر متروك للأمير فيما يطرحه من مواضيع تنحصر في مسائل الفروع أو العارضة , ومع هذا فالشورى ليست ملزمة للأمير له أن يأخذ بها وله أن يضرب بها عرض الحائط , ولو اجتمعت الأمة بأسرها على خلاف ما ذهب إ ليه .
هذا لم يمنع أصوليا آخر هو راشد الغنوشي من القول بأنه ليس في الإسلام عند التأمل في تعاليمه ومقاصده ما يمنع من الآخذ بالنظام الديمقراطي علاجا لآفة الديكتاتورية , وأن التيارات التي تقف موقف الرفض للديمقراطية , قد أسست موقفها على فهم مبسط لكل من الإسلام والديمقراطية بهدف إبراز التناقض بينهما , وأن وضع حكم الله في مواجهة حكم الشعب هو تعبير عن بشاعة في الذوق وإساءة للإسلام ونظامه أيما إساءة!!. وهو أي الغنوشي يحاول أن يجد العذر للإخوان فيما تورطوا فيه من عنف وما صدر عن حسن البنا من دعوة إلى حل الأحزاب , ويرد ذلك إلى مناخ عام تورطت فيه المنطقة العربية كلها التي كانت متجه صوب الكارثة , لكن هذه التيارات ما لبثت بعد محنتها الطويلة القاسية أن انخرطت بكثافة في إطار المساحة التي أذنت بها الديمقراطية .
رغم إن الإسلاميين صاروا يعلنون إيمانهم العميق بالديمقراطية كخيار لا بديل عنه لممارسة السياسة وتداول السلطة , إلا أن التساؤل عن مدي جديتهم في قبول الديمقراطية لا زال قائما , وهذا مرده إلى أن الجدل حول مشروعية الديمقراطية لا زال محتدما على أشده حتى بين أولئك الذين أعلنوا عن قبولهم التام باللعبة الديمقراطية .
هذا القلق والشك والخوف من جدية التزام الإسلاميين بالديمقراطية له ما يبرره من مجموعة التجارب السابقة والتي كان أوضحها على الإطلاق تصريح أحد زعماء الحركة الإسلامية الجزائرية غداة فوز الجبهة الإسلامية للإنقاذ في انتخابات 1991 , بأن هذه ستكون آخر انتخابات تجري بالجزائر, وكذلك من سلوك الإسلاميين الذين وصلوا إلى الحكم في كل من السودان وإيران .
لكن لا بد من الاعتراف بأن الخوف من أن ينكث الإسلاميون بعهودهم التي قطعوها, هو نتيجة وانعكاس لحالة الضعف التي يعاني منها غير الإسلاميين من ليبراليين وقوميين وعلمانيين , وقد بدا هذا الضعف واضحا في تدني نسبة تمثيلهم في المجالس النيابية والتشريعية , وهذا التدني هو مؤشر واضح الدلالة على تدنى شعبيتهم بين الناس
جدل الديمقراطية لم يحتدم بعد في ليبيا , لكن الدلائل على ضؤ ما يجري من تحضير وتجهيز لأرضية الصراع وقوانين اللعبة , تشير إلى أن الغلبة ستكون للأسلاميين .!!!!
أمجاور أغريبيل
24 مايو 2012
الديمقراطية هي نتاج للفكر والتجربة اليونانية القديمة, وقد كان من نتائجها قتل الفلاسفة والحكماء وفقدان اليونان لدوره ومكانته في العالم القديم وانتقال هذا الدور إلى جارتها روما, فإلى أي حد يمكن اعتبار الديمقراطية التي قامت ثورات الربيع العربي من أجلها هي النظام الذي كانت تفتقد إليه الشعوب العربية.
سقراط ومن بعده تلميذه النجيب أفلاطون, كانا يعتقدان بأن الديمقراطية تعني حكم النبلاء و الفلاسفة, أما بقية الشعب من العبيد والنساء, فهم من الدهماء الذين لا يمكن أن تسند إليهم أمور الحكم. ورغم كل ذلك فأن الديمقراطية قد طورت من آلياتها وأساليبها, حتى أصبح من يصفهم أفلاطون بالدهماء, هم الآن من يصوغون الدساتير و يصنعون القوانين, ويرفعون من يشاؤن إلى سدة الحكم وينزلون عنها من يشاؤن. ولقد رأينا كيف أن فرنسا قد قذفت بساركوزي خارج قصر الإليزية, ولم تجدد له لولاية ثانية في أول ظاهرة من نوعها في تاريخ الانتخابات الفرنسية, رغم ما أظهره الرجل من حرص على إبراز دور فرنسا كحاضنة وراعية للحريات, من خلال دعمه لثورات الربيع العربي.
لا يمكن أن ننكر أن الديمقراطية هي صناعة أوروبية محفوظة الحقوق , وهي منظومة متكاملة من القيم والأخلاق والفلسفة , تقوم على تعددية الرأي وتعددية السلطات وتعددية التنظيم , وهي بذلك لا تتفق مع مفهوم التوحيد , وهي تقوم على حرية الفرد وخياراته , وهذا يتناقض مع مفهوم الجماعة , وأن السلطة تعود فيها إلى الشعب , وهذا يتعارض مع مبدأ الحاكمية لله , ولا يمكن لنا استيرادها لغرض استخدامها مجزأة أو على مراحل , وهذا ما دفع البعض إلى القول أن الديمقراطية لا يمكن أن تتوافق مع ثقافتنا وحضارتنا الإسلامية , لأنه لا يمكن أن يشترك الكبير والصغير, والمرأة والرجل , والصالح والفاسد , وكل شرائح الشعب , في تقرير مصير الأمة , وأن يكون للجهلاء حق إبداء الرأي والمشورة , التي هي للعلماء و رجال الدين وأهل الحل والعقد , ولقد رأينا كيف أن كل ما هو مطلوب من مواصفات لمن يريد الترشح للمؤتمر الوطني في أول ممارسة للديمقراطية يخوضها الليبيون بعد أربعة عقود عجاف , والذي سوف يؤسس للعمل السياسي وطرق تداول السلطة سلميا , وستنبثق عنه لجان لصياغة الدستور وكل ما يلزم الليبيين في المرحلة القادمة , هي أن يجيد القراءة والكتابة . كما أن الديمقراطية تكون مصحوبة عادة بالمشاحنات والصدامات بين أطراف الصراع على السلطة , وهذا يتعارض مع مقاصد الشريعة التي تحث على التراحم والتعاطف والتعاون على البر والتقوى , وهي الصفات التي يجب أن تتميز بها المجتمعات الإسلامية , ولعل ما يحدث بمصر الآن من صراع أتخذ طابعا دمويا بعض الأحيان , هو أكبر دليل على صحة أصحاب هذا الرأي .
لكن هناك من يرى أن الديمقراطية وأن شابتها بعض العيوب إلا أنها تبقي حتى الآن أفضل نظام متوفر أثبت قدرته بما يتوفر لديه من آليات للعمل , أثبت قدرته على محاربة الاستبداد وضمان حيز كبير من الحريات للجماهير , وأن من يرفعون شعارات مناهضة للديمقراطية تبقى مجرد شعارات لأنها لم تستطع حل مشكل السلطة على امتداد التاريخ الإسلامي , ولم تقدم لنا نموذج عملي يمكن أن يُحتذى به .
أغلب الرافضين للديمقراطية يرون فيها دينا جديدا أو أيديولوجيا متعارضة مع الدين , لأنها كمفهوم ظهر وتبلور في الثقافة الغربية يرتكز أساسا على علمانية الدولة وفصل الدين عن السياسة .
الحركات الإسلامية التي تشارك في لعبة الديمقراطية هي في الأساس رافضة فكريا لها ومناهضة للمبادئ التي تقوم عليها وهذا يبدو واضحا في فكر أبرز منظريها سيد قطب الذي وضع لها أي لتلك الحركات المعالم التي تستدل بها في سيرها على طريق الحاكمية وتطبيق شرع الله , التي تعني أن الحكم ( مهمة إلهية ) وليست ( مجرد فعل بشري ) يمكن أن يكون محلا للخطأ والصواب , و محمد عبدالسلام أحد مؤسسي تنظيم الجهاد و صاحب الفريضة الغائبة , الكتاب الذي كان بمثابة الأساس الذي قامت عليه كل عمليات العنف التي قام بها التنظيم , وقد دعا في كتابه إلى إحياء فريضة الجهاد وإلى ضرورة قيام دولة الخلافة , وهي دولة مرتبط قيامها بتطبيق شرع الله والآخذ بمبدأ الشورى , وهو أمر متروك للأمير فيما يطرحه من مواضيع تنحصر في مسائل الفروع أو العارضة , ومع هذا فالشورى ليست ملزمة للأمير له أن يأخذ بها وله أن يضرب بها عرض الحائط , ولو اجتمعت الأمة بأسرها على خلاف ما ذهب إ ليه .
هذا لم يمنع أصوليا آخر هو راشد الغنوشي من القول بأنه ليس في الإسلام عند التأمل في تعاليمه ومقاصده ما يمنع من الآخذ بالنظام الديمقراطي علاجا لآفة الديكتاتورية , وأن التيارات التي تقف موقف الرفض للديمقراطية , قد أسست موقفها على فهم مبسط لكل من الإسلام والديمقراطية بهدف إبراز التناقض بينهما , وأن وضع حكم الله في مواجهة حكم الشعب هو تعبير عن بشاعة في الذوق وإساءة للإسلام ونظامه أيما إساءة!!. وهو أي الغنوشي يحاول أن يجد العذر للإخوان فيما تورطوا فيه من عنف وما صدر عن حسن البنا من دعوة إلى حل الأحزاب , ويرد ذلك إلى مناخ عام تورطت فيه المنطقة العربية كلها التي كانت متجه صوب الكارثة , لكن هذه التيارات ما لبثت بعد محنتها الطويلة القاسية أن انخرطت بكثافة في إطار المساحة التي أذنت بها الديمقراطية .
رغم إن الإسلاميين صاروا يعلنون إيمانهم العميق بالديمقراطية كخيار لا بديل عنه لممارسة السياسة وتداول السلطة , إلا أن التساؤل عن مدي جديتهم في قبول الديمقراطية لا زال قائما , وهذا مرده إلى أن الجدل حول مشروعية الديمقراطية لا زال محتدما على أشده حتى بين أولئك الذين أعلنوا عن قبولهم التام باللعبة الديمقراطية .
هذا القلق والشك والخوف من جدية التزام الإسلاميين بالديمقراطية له ما يبرره من مجموعة التجارب السابقة والتي كان أوضحها على الإطلاق تصريح أحد زعماء الحركة الإسلامية الجزائرية غداة فوز الجبهة الإسلامية للإنقاذ في انتخابات 1991 , بأن هذه ستكون آخر انتخابات تجري بالجزائر, وكذلك من سلوك الإسلاميين الذين وصلوا إلى الحكم في كل من السودان وإيران .
لكن لا بد من الاعتراف بأن الخوف من أن ينكث الإسلاميون بعهودهم التي قطعوها, هو نتيجة وانعكاس لحالة الضعف التي يعاني منها غير الإسلاميين من ليبراليين وقوميين وعلمانيين , وقد بدا هذا الضعف واضحا في تدني نسبة تمثيلهم في المجالس النيابية والتشريعية , وهذا التدني هو مؤشر واضح الدلالة على تدنى شعبيتهم بين الناس
جدل الديمقراطية لم يحتدم بعد في ليبيا , لكن الدلائل على ضؤ ما يجري من تحضير وتجهيز لأرضية الصراع وقوانين اللعبة , تشير إلى أن الغلبة ستكون للأسلاميين .!!!!
أمجاور أغريبيل
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: مقالات مختارة :أمجاور أغريبيل : جدل الديمقراطية
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
عبدالله النيهوم- مشرف منتدي ألبوم الصور
-
عدد المشاركات : 5352
العمر : 44
رقم العضوية : 9184
قوة التقييم : 27
تاريخ التسجيل : 30/12/2011
رد: مقالات مختارة :أمجاور أغريبيل : جدل الديمقراطية
شكــــــــــــــــــــ ــــــــــــرآ وبـــــــــــــــارك الله فيــــــــــكـ
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
مواضيع مماثلة
» مقالات مختارة ::: انا الرئيس
» مقالات مختارة : هل يجرؤن؟
» مقالات مختارة - أمجاور أغريبيل : شهريار الليبي
» مقالات مختارة : حرق السفارات, هدف من؟
» مقالات مختارة : كلام من ذهب
» مقالات مختارة : هل يجرؤن؟
» مقالات مختارة - أمجاور أغريبيل : شهريار الليبي
» مقالات مختارة : حرق السفارات, هدف من؟
» مقالات مختارة : كلام من ذهب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR