إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مقالات مختارة - أمجاور أغريبيل : شهريار الليبي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مقالات مختارة - أمجاور أغريبيل : شهريار الليبي
أمجاور أغريبيل : شهريار الليبي
20 يوليو 2012
يا مولاي قالت شهرزاد موجهه كلامها إلى شهريار في محاولة منها لكسب تعاطفه حتى تبقى على قيد الحياة لليلة أخرى, لها قلب عصفورة يا مولاي ولهذا وقعت في حبه من الجلسة الأولي, تعنين من النظرة الأولى قال شهريار معلقا, لا يا مولاي ردت شهرزاد, أعني أنها كانت تجلس إلى جواره على متن إحدى طائرات خطوطنا الجوية عندما استجابت لنداء الحب, كان مع كل مطب جوي يخفق قلبها, ومع كل تحذير بربط الأحزمة ترتجف أوصالها. وما أن استوت الطائرة بجسمها وأصبحت في موازاة الأرض تماما حتى كان قد عرف أسمها وعنوان سكنها ورقم هاتفها النقال.
لكن شهريار الذي لم يفهم شيئا مما قالته شهرزاد سوى أن لها قلب عصفورة, استفاق من غفوته ليقول لها : كيف يمكن لعصفورة أن تطير فوق السحاب, إن النسور العظيمة لا تفعل ذلك, فكيف يمكن لهذه المخلوقة الضعيفة أن تقوى عليه, العصفورة كانت تجلس داخل مخلوق خرافي يشبه العنقاء أجابت شهرزاد, له جناحين ومنقار وأرجل وجسم من الحديد, ولهذا يمكن للمخلوقات أن تجلس داخله لتطير به فوق السحاب, وتقطع به في ساعات قليلة المسافات الطويلة التي تحتاج الإبل إلى شهور لقطعها.
أعني يا مولاي أنه لو كان لديك طائرة لأمكنك أن تكون في دمشق بعد ساعة , وفي القاهرة بعد ساعتين , وتصل إلى قرطبة بعد عشر ساعات , ويمكنك أن تطير فوق ممتلكاتك الشاسعة وتتفقد أحوال رعيتك في وقت قصير جدا , ذهل شهريار من هول ما سمع , هذا يعني قال شهريار في ردة فعل تليق بشهريار ليبي : هذا يعني أنه بإمكاني أن أبني قصرا في كل مدينة واجمع فيه الحسان والجميلات لأطوف عليهن بهذه الطائرة جميعهن قبل طلوع الفجر , كما كان يفعل داوود عندما كان يزور نسائه المائة في ليلة واحدة , وأضاف قائلا : كما أنه سيكون بمقدوري أن أطير فوق أعدائي من الفرنجة أو الخارجين على سلطتي لأتبول فوق رؤوسهم دون أن تنالني نبالهم , لا بل سوف أصب الزيت المغلي فوق رؤوسهم , سوف أجعل البول من نصيب الفرنجة , أما العصاة من الخوارج و الرافضة وفلول الأمويين والأزلام فليس لهم سوى القطران أدلقه على جماجمهم فيموتون في الحال , نعم هذا بالضبط ما عنيته قالت شهرزاد وهي تخبئ فرحتها من سرور مولاها بما تقول , مما يعني أنها ستعيش لليلة أخرى
وما أن أقبل الصباح حتى سكتت شهرزاد عن الكلام المباح , فيما غرق شهريار الذي أستغرق الليل بطوله يفكر في تلك الطائرة العجيبة أستغرق في نوم عميق علا فيه شخيره حتى سمعه الحراس الواقفون أمام قصره.
ليس لدى شهريار ما يفعله كعادة كل الليبيين سوى النوم , وإذا أفاق من نومه فأنه يحب أن يلهو مع جواريه ومحضياته فيما يقف العبيد والغلمان على خدمته , أما شؤون دولته المترامية الأطراف فقد عهد بها إلى قادة جنده من القطريين والإماراتيين .
الطائرة كانت تطير من بنغازي إلى طرابلس يا مولاي قالت شهرزاد وهي تواصل حكايتها التي بدأتها الليلة الماضية , من سؤ حظها يا مولاي أنها لم تجد مكانا شاغرا تجلس فيه إلا إلى جواره , لفت نظرها بحلاوة لسانه ووسامته الغير معهودة في الليبيين , هل كانت جميلة قال شهريار معلقا , لا يا مولاي أجابت شهريار على الفور , الجمال صفة نادرة بين الليبيات , ولهذا أعطاهن الله قلوبا مثل قلوب العصافير بدلا من ذلك . وهل أجسادهن نحيفة رشيقة مثل العصافير سأل شهريار شهرزاد , لا يا مولاي , لا يا مولاي , إن لهن أجسادا ضخمة مثل أجساد الفيلة , يكثرن من تناول الحلويات والعصائر والرز بالخلطة في اللمات والأفراح , ولهذا كبرت بطونهن وأثدائهن , وتضخمت أردافهن حتى صرنا كالبراميل .
هذا أقبح وصف لأنثى سمعته في حياتي قال شهريار الذي لم يعتاد سوى على رؤية الجميلات في قصره , لكنهن صبورات يا مولاي ويتحملن حماقات أزواجهن وسؤ معاملتهم لهن , لم يفهم شهريار ماذا تعني كلمة سؤ المعاملة , فالمرأة عنده خلقت لكي تلاقي سؤ المعاملة من الرجل , وأضافت شهرزاد لتحسين صورة الليبيات لدى مولاها , أنهن ربات بيوت من الطراز الأول , لا أحد يبزهن في استهلاك البوطاس والصابون السائل , ولا أحد يتفوق عليهن في استخدام المياه لغسل الفرش والجدران والأبواب وكل مالا يلزم غسله .
أكملي حكايتك صرخ شهريار الذي بدأ يفقد صبره , و ماذا حدث للفيلة التي تملك قلب عصفور ولجليسها الوسيم ؟ , وماذا حدث للطائرة هل وصلت إلى المكان الذي تريده ؟ , الفيلة تزوجت الفيل أعني الوسيم يا مولاي , أما الطائرة فلم تهبط في مطار طرابلس فقد وجدته محتلا من قبل قبائل الزنتان , ولم تقدر كذلك على الرجوع إلى مطار بنغازي الذي تم إغلاقه من قبل دعاة الفيدرالية , كما أنها لم تتمكن من مواصلة طيرانها غربا باتجاه تونس لأن دولة جبل نفوسة قد أقفلت مجالها الجوي أمام طائراتنا , ولا شمالا لأن الفرنجة قرروا التخلي عن الليبيين وتركهم لمواجهة مصيرهم بأنفسهم , إلى أين ذهبت الطائرة ؟ سأل شهريار الذي بدت الحيرة عليه !! الطائرة لم تذهب إلى أي مكان يا مولاي , ربما تكون قد وقعت في الصحراء الكبرى بعد نفاذ وقودها على الحدود الفاصلة بين دولة التبو ومملكة الطوارق .
غضب شهريار الذي لا يحب القصص التي لا تنتهي نهاية سعيدة , وأستل سيفه وذهب باتجاه شهرزاد لكي يحز عنقها , صاح الديك في هذه الأثناء معلنا عن قدوم الفجر , فهدأت نفس شهريار وأرجع سيفه إلى غمده , فيما سجدت شهرزاد شكرا لله على إنقاذ حياتها , وأثناء سجودها بدأت تفكر في أيجاد نهاية جديدة لحكايتها تدخل السعادة إلى قلب مولاها .
وفي الليلة التالية بادر شهريار بالحديث حتى لا يعطي شهرزاد الفرصة لتغيير نهاية قصتها , لقد قلت أن الطائرة قد وقعت , نعم يا مولاي وقعت , لكن الركاب الذين كانوا على متنها لم يموتوا يا مولاي , لقد كانت لهم قلوب عصافير كما قلت أنفا , ولهذا طاروا بها إلى السماء يا مولاي , تهللت أسارير شهريار لهذه النهاية السعيدة , كان يعرف أن الفيلة لا تطير حتى ولو كانت لها قلوب العصافير , لكنه كان مؤمنا بأن الليبيين قادرون على فعل أي شئ .
20 يوليو 2012
يا مولاي قالت شهرزاد موجهه كلامها إلى شهريار في محاولة منها لكسب تعاطفه حتى تبقى على قيد الحياة لليلة أخرى, لها قلب عصفورة يا مولاي ولهذا وقعت في حبه من الجلسة الأولي, تعنين من النظرة الأولى قال شهريار معلقا, لا يا مولاي ردت شهرزاد, أعني أنها كانت تجلس إلى جواره على متن إحدى طائرات خطوطنا الجوية عندما استجابت لنداء الحب, كان مع كل مطب جوي يخفق قلبها, ومع كل تحذير بربط الأحزمة ترتجف أوصالها. وما أن استوت الطائرة بجسمها وأصبحت في موازاة الأرض تماما حتى كان قد عرف أسمها وعنوان سكنها ورقم هاتفها النقال.
لكن شهريار الذي لم يفهم شيئا مما قالته شهرزاد سوى أن لها قلب عصفورة, استفاق من غفوته ليقول لها : كيف يمكن لعصفورة أن تطير فوق السحاب, إن النسور العظيمة لا تفعل ذلك, فكيف يمكن لهذه المخلوقة الضعيفة أن تقوى عليه, العصفورة كانت تجلس داخل مخلوق خرافي يشبه العنقاء أجابت شهرزاد, له جناحين ومنقار وأرجل وجسم من الحديد, ولهذا يمكن للمخلوقات أن تجلس داخله لتطير به فوق السحاب, وتقطع به في ساعات قليلة المسافات الطويلة التي تحتاج الإبل إلى شهور لقطعها.
أعني يا مولاي أنه لو كان لديك طائرة لأمكنك أن تكون في دمشق بعد ساعة , وفي القاهرة بعد ساعتين , وتصل إلى قرطبة بعد عشر ساعات , ويمكنك أن تطير فوق ممتلكاتك الشاسعة وتتفقد أحوال رعيتك في وقت قصير جدا , ذهل شهريار من هول ما سمع , هذا يعني قال شهريار في ردة فعل تليق بشهريار ليبي : هذا يعني أنه بإمكاني أن أبني قصرا في كل مدينة واجمع فيه الحسان والجميلات لأطوف عليهن بهذه الطائرة جميعهن قبل طلوع الفجر , كما كان يفعل داوود عندما كان يزور نسائه المائة في ليلة واحدة , وأضاف قائلا : كما أنه سيكون بمقدوري أن أطير فوق أعدائي من الفرنجة أو الخارجين على سلطتي لأتبول فوق رؤوسهم دون أن تنالني نبالهم , لا بل سوف أصب الزيت المغلي فوق رؤوسهم , سوف أجعل البول من نصيب الفرنجة , أما العصاة من الخوارج و الرافضة وفلول الأمويين والأزلام فليس لهم سوى القطران أدلقه على جماجمهم فيموتون في الحال , نعم هذا بالضبط ما عنيته قالت شهرزاد وهي تخبئ فرحتها من سرور مولاها بما تقول , مما يعني أنها ستعيش لليلة أخرى
وما أن أقبل الصباح حتى سكتت شهرزاد عن الكلام المباح , فيما غرق شهريار الذي أستغرق الليل بطوله يفكر في تلك الطائرة العجيبة أستغرق في نوم عميق علا فيه شخيره حتى سمعه الحراس الواقفون أمام قصره.
ليس لدى شهريار ما يفعله كعادة كل الليبيين سوى النوم , وإذا أفاق من نومه فأنه يحب أن يلهو مع جواريه ومحضياته فيما يقف العبيد والغلمان على خدمته , أما شؤون دولته المترامية الأطراف فقد عهد بها إلى قادة جنده من القطريين والإماراتيين .
الطائرة كانت تطير من بنغازي إلى طرابلس يا مولاي قالت شهرزاد وهي تواصل حكايتها التي بدأتها الليلة الماضية , من سؤ حظها يا مولاي أنها لم تجد مكانا شاغرا تجلس فيه إلا إلى جواره , لفت نظرها بحلاوة لسانه ووسامته الغير معهودة في الليبيين , هل كانت جميلة قال شهريار معلقا , لا يا مولاي أجابت شهريار على الفور , الجمال صفة نادرة بين الليبيات , ولهذا أعطاهن الله قلوبا مثل قلوب العصافير بدلا من ذلك . وهل أجسادهن نحيفة رشيقة مثل العصافير سأل شهريار شهرزاد , لا يا مولاي , لا يا مولاي , إن لهن أجسادا ضخمة مثل أجساد الفيلة , يكثرن من تناول الحلويات والعصائر والرز بالخلطة في اللمات والأفراح , ولهذا كبرت بطونهن وأثدائهن , وتضخمت أردافهن حتى صرنا كالبراميل .
هذا أقبح وصف لأنثى سمعته في حياتي قال شهريار الذي لم يعتاد سوى على رؤية الجميلات في قصره , لكنهن صبورات يا مولاي ويتحملن حماقات أزواجهن وسؤ معاملتهم لهن , لم يفهم شهريار ماذا تعني كلمة سؤ المعاملة , فالمرأة عنده خلقت لكي تلاقي سؤ المعاملة من الرجل , وأضافت شهرزاد لتحسين صورة الليبيات لدى مولاها , أنهن ربات بيوت من الطراز الأول , لا أحد يبزهن في استهلاك البوطاس والصابون السائل , ولا أحد يتفوق عليهن في استخدام المياه لغسل الفرش والجدران والأبواب وكل مالا يلزم غسله .
أكملي حكايتك صرخ شهريار الذي بدأ يفقد صبره , و ماذا حدث للفيلة التي تملك قلب عصفور ولجليسها الوسيم ؟ , وماذا حدث للطائرة هل وصلت إلى المكان الذي تريده ؟ , الفيلة تزوجت الفيل أعني الوسيم يا مولاي , أما الطائرة فلم تهبط في مطار طرابلس فقد وجدته محتلا من قبل قبائل الزنتان , ولم تقدر كذلك على الرجوع إلى مطار بنغازي الذي تم إغلاقه من قبل دعاة الفيدرالية , كما أنها لم تتمكن من مواصلة طيرانها غربا باتجاه تونس لأن دولة جبل نفوسة قد أقفلت مجالها الجوي أمام طائراتنا , ولا شمالا لأن الفرنجة قرروا التخلي عن الليبيين وتركهم لمواجهة مصيرهم بأنفسهم , إلى أين ذهبت الطائرة ؟ سأل شهريار الذي بدت الحيرة عليه !! الطائرة لم تذهب إلى أي مكان يا مولاي , ربما تكون قد وقعت في الصحراء الكبرى بعد نفاذ وقودها على الحدود الفاصلة بين دولة التبو ومملكة الطوارق .
غضب شهريار الذي لا يحب القصص التي لا تنتهي نهاية سعيدة , وأستل سيفه وذهب باتجاه شهرزاد لكي يحز عنقها , صاح الديك في هذه الأثناء معلنا عن قدوم الفجر , فهدأت نفس شهريار وأرجع سيفه إلى غمده , فيما سجدت شهرزاد شكرا لله على إنقاذ حياتها , وأثناء سجودها بدأت تفكر في أيجاد نهاية جديدة لحكايتها تدخل السعادة إلى قلب مولاها .
وفي الليلة التالية بادر شهريار بالحديث حتى لا يعطي شهرزاد الفرصة لتغيير نهاية قصتها , لقد قلت أن الطائرة قد وقعت , نعم يا مولاي وقعت , لكن الركاب الذين كانوا على متنها لم يموتوا يا مولاي , لقد كانت لهم قلوب عصافير كما قلت أنفا , ولهذا طاروا بها إلى السماء يا مولاي , تهللت أسارير شهريار لهذه النهاية السعيدة , كان يعرف أن الفيلة لا تطير حتى ولو كانت لها قلوب العصافير , لكنه كان مؤمنا بأن الليبيين قادرون على فعل أي شئ .
بقلم أمجاور أغريبيل
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: مقالات مختارة - أمجاور أغريبيل : شهريار الليبي
شكرا دودي ...وتحية لمجاور غريبيل
كدوع- رئيس عرفاء
-
عدد المشاركات : 159
العمر : 69
رقم العضوية : 11791
قوة التقييم : 9
تاريخ التسجيل : 18/04/2012
مواضيع مماثلة
» مقالات مختارة :أمجاور أغريبيل : جدل الديمقراطية
» مقالات مختارة : جمال الحاجى من يتآمر على القضاء الليبي؟
» مقالات مختارة : هل ألغى المقريف لجنة الدستور والشعب الليبي ؟
» مقالات مختارة : خطاب ونداء من الشارع الليبي
» مقالات مختارة : هل رئيس الوزراء الليبي الجديد رجل بقلبين؟
» مقالات مختارة : جمال الحاجى من يتآمر على القضاء الليبي؟
» مقالات مختارة : هل ألغى المقريف لجنة الدستور والشعب الليبي ؟
» مقالات مختارة : خطاب ونداء من الشارع الليبي
» مقالات مختارة : هل رئيس الوزراء الليبي الجديد رجل بقلبين؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR