إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
ليبيا : من الخيارات المفتوحة إلى دعوات الوئام والوفاق
صفحة 1 من اصل 1
ليبيا : من الخيارات المفتوحة إلى دعوات الوئام والوفاق
ليبيا : من الخيارات المفتوحة إلى دعوات الوئام والوفاق
المنارة 5 يوليو 2012
المنارة – خاص – بنغازي :
تستعد ليبيا لخوض أول تجربة ديمقراطية منذ أكثر من أربعة عقود وهي انتخابات المؤتمر الوطني العام التي ستجرى يوم السبت المقبل الموافق للسابع من يوليو الحالي،والتي ستتنافس فيها عشرات الكيانات السياسية والمرشحين الأفراد على مائتي مقعد هي مقاعد المؤتمر الذي سيضع أول دستور للبلاد منذ انقلاب القذافي في العام 1969
وفي السياق نفسه شهدت ليبيا خلال الأيام الماضية حراكا سياسيا وتجاذبات فكرية تمثلت في قيام مطالبين بتساوي مقاعد المؤتمر الوطني العام باقتحام مقر مفوضية الانتخابات في بنغازي وتحطيم محتوياتها من الداخل،ثم قاموا بعدها بجولة في مدينة بنغازي مزقوا خلالها اللافتات الدعائية للمرشحين.
وفي اليوم التالي مباشرة وهو الثاني من يوليو نظمت منظمات المجتمع في مدينة بنغازي مع أحزاب وتيارات سياسية مظاهرة حاشدة دعت إليها أهالي المدينة للمطالبة بإقامة الانتخابات في موعدها واستنكارا لما تعرض له مقر مفوضية الانتخابات في بنغازي من عمليات تخريب وتكسير وحرق للمستندات.
ومع اقتراب يوم الانتخابات تزداد حاجة المواطن الليبي لحالة من الهدوء والسكون يريد لمجتمعه أن يعيشها بعد أكثر من عام وخمسة أشهر من اندلاع الثورة،متمنيا أن يضع أعضاء المؤتمر الوطني العام حجر الأساس لدولة ديمقراطية ذات تعددية سياسية وفكرية في ليبيا.
مخاضات الولادة
من جانبه يقول الكاتب والمحلل السياسي”الفضيل الأمين”الأمل والترقب وشئ من التوجس يسود المشهد الليبي،لكن ملامح الأمل والتفاؤل تغالب مخاضات الولادة”داعيا إلى”الاعتصام بالوطن والثوابت الوطنية بعيداً عن المزايدات والرقص على جراحات الماضي وآلامه والتعامل مع الوطن وكأنه”شاكرة فلوس أو بئر بترول”.
ونبه الأمين إلى أن”الكل يطالب بنصيب من الكعكة،ولكن هل توقف البعض للسؤال عن صحة وسلامة الوطن وأهله”.
ويذهب مرشح حزب العدالة والبناء عن الدائرة الثالثة ببنغازي”عاصم عامر”إلى أن”المسار السياسي في ليبيا يحتاج إلى إعادة نظر،ولو جاء هذا الحل بتأجيل الانتخابات”وأن”ليبيا الآن في مفترق طرق حقيقي مما قد يسبب لها أزمة سياسية قد تطول فترة من الزمن لا يعلمها إلا المولى عزوجل”
وأضاف”يجب علينا جميعا أن نقدر حجم المسؤولية والمشكلة حتى نتمكن من حلها”.حيث يمكن ذلك ووفقا لعامر في أن”نحتوي بعضنا البعض ونحترم بعضنا البعض مهما اختلفنا،فنحن مسلمون وأبناء عم وأصهار وإخوة وأصدقاء ورفقاء ولن يفرقنا إلا الموت”.
حماة الثورة
ودعا المحلل السياسي”السنوسي بسيكري”إلى الاعتصام في ميدان الحرية في بنغازي حتى الإعلان عن نتائج الانتخابات.واصفا ذلك بأنه”تعبير صحيح عن الالتحام وعزم صادق على إنجاح العملية الانتخابية ورفض صريح للتخريب الذي تورط فيه من يريد عرقلة الانتخابات وهو رأي سديد للمعالجة والاحتواء”.بحسب وصفه.
وشدد على أن”الناس هم حماة الثورة وحماة عملية التحول وبناء الدولة، فعليهم أن يتحملوا المسؤولية لا أن يقفوا صامتين متفرجين ومنتظرين للمؤسسات الرسمية الضعيفة والعاجزة لتقوم بذلك”.ومتسائلا”لماذا لا يتحرك الناس وفي مقدمتهم الشباب بتنظيم وتنسيق وعلى نطاق واسع وتحرك حاشد للقيام بواجبهم”.
أما الصحفي”عيسى عبد القيوم”فينفي أن يكون”الحرق والتخريب”من وسائل العمل السياسي الذي وصفه بأنه”قد يصل الى حد العصيان المدني الذي يشل الحياة كليا،أو الإضراب الفئوي الجزئي أو الاعتصام الرمزي أو المشاركة من أجل تغيير الواقع المرفوض”.
وسائل للمطالبة
واشترط عبد القيوم في حديثه أن”من يعتقد بأنه صاحب قضية عادلة ومنطقية ومقبولة يلزمه أن يثبت أن لديها قبولا عام عبر دعوة الأنصار للتظاهر لإثبات النسبة المطلوبة لإحداث التغيير”منبها إلى أنه مازال يعتبر تساوي مقاعد المؤتمر الوطني العام”مطلبا سياسيا مشروعا ومقبولا”.ومعربا عن أمله في أن يعالج ذلك”بشكل سياسي من كل الأطراف”
ودعا إلى”النضال من أجل اجتثاث المركزية من عروقها،إضافة إلى انتهاج وسائل مدنية سياسية من أجل نيل الحقوق”.وموضحا بقوله”نحن أمام تنوع هائل فى الخيارات ولو أصرت كل مجموعة على فرض وجهة نظرها بالقوة فى ظل عدم قدرتها على الحسم الشعبي فإننا قد نلج مرحلة فوضى غير خلاقة”.
وتحدث عن هذه المرحلة بقوله إنها”مرحلة مفتوحة على كل الاحتمالات فى ظل وفرة السلاح والخيارات الايديولوجية،ورغبة لدى بعض القوى الاقليمية لإفشال الربيع العربي”.راغبا في أن”ينزه أصحاب الأطروحات السياسية أنفسهم عن مشاهد لا تليق بمن ينتصب ليكون عنوانا لثورة دفع ثمنها دم”.
اقتحام وإتلاف
ويصف الناشط الحقوقي”عادل الطلحي”اقتحام بعض المتظاهرين لمقر مفوضية الانتخابات في بنغازي بأنه”اقتحام غوغائي”.معتبرا أن ما نتج عنه هو”تصرفات ممجوجة وإتلاف متعمد لممتلكات اللجنة وإهانة لكرامتها الوطنية المتمثلة في القيمة المعيارية للجنة العليا للانتخابات ورمزيتها”.
وفي المقابل يرى الطلحي بوجوب”التعامل مع هذه الحادثة بعقلانية وعدم وضع بنغازي كلها في سلة واحدة والابتعاد عن التخوين أو التسرع في إصدار الأحكام”.ومبررا ذلك بأنه”سوف يخلق تعاطفا معهم”ما يؤدي بحسب قوله إلى”تفتيت النسيج الوطني وخلق فرصة للمتربصين بأمن الوطن والثورة ولاستغلال الموضوع لخلق بلبله داخل البلاد”.
المنارة 5 يوليو 2012
المنارة – خاص – بنغازي :
تستعد ليبيا لخوض أول تجربة ديمقراطية منذ أكثر من أربعة عقود وهي انتخابات المؤتمر الوطني العام التي ستجرى يوم السبت المقبل الموافق للسابع من يوليو الحالي،والتي ستتنافس فيها عشرات الكيانات السياسية والمرشحين الأفراد على مائتي مقعد هي مقاعد المؤتمر الذي سيضع أول دستور للبلاد منذ انقلاب القذافي في العام 1969
وفي السياق نفسه شهدت ليبيا خلال الأيام الماضية حراكا سياسيا وتجاذبات فكرية تمثلت في قيام مطالبين بتساوي مقاعد المؤتمر الوطني العام باقتحام مقر مفوضية الانتخابات في بنغازي وتحطيم محتوياتها من الداخل،ثم قاموا بعدها بجولة في مدينة بنغازي مزقوا خلالها اللافتات الدعائية للمرشحين.
وفي اليوم التالي مباشرة وهو الثاني من يوليو نظمت منظمات المجتمع في مدينة بنغازي مع أحزاب وتيارات سياسية مظاهرة حاشدة دعت إليها أهالي المدينة للمطالبة بإقامة الانتخابات في موعدها واستنكارا لما تعرض له مقر مفوضية الانتخابات في بنغازي من عمليات تخريب وتكسير وحرق للمستندات.
ومع اقتراب يوم الانتخابات تزداد حاجة المواطن الليبي لحالة من الهدوء والسكون يريد لمجتمعه أن يعيشها بعد أكثر من عام وخمسة أشهر من اندلاع الثورة،متمنيا أن يضع أعضاء المؤتمر الوطني العام حجر الأساس لدولة ديمقراطية ذات تعددية سياسية وفكرية في ليبيا.
مخاضات الولادة
من جانبه يقول الكاتب والمحلل السياسي”الفضيل الأمين”الأمل والترقب وشئ من التوجس يسود المشهد الليبي،لكن ملامح الأمل والتفاؤل تغالب مخاضات الولادة”داعيا إلى”الاعتصام بالوطن والثوابت الوطنية بعيداً عن المزايدات والرقص على جراحات الماضي وآلامه والتعامل مع الوطن وكأنه”شاكرة فلوس أو بئر بترول”.
ونبه الأمين إلى أن”الكل يطالب بنصيب من الكعكة،ولكن هل توقف البعض للسؤال عن صحة وسلامة الوطن وأهله”.
ويذهب مرشح حزب العدالة والبناء عن الدائرة الثالثة ببنغازي”عاصم عامر”إلى أن”المسار السياسي في ليبيا يحتاج إلى إعادة نظر،ولو جاء هذا الحل بتأجيل الانتخابات”وأن”ليبيا الآن في مفترق طرق حقيقي مما قد يسبب لها أزمة سياسية قد تطول فترة من الزمن لا يعلمها إلا المولى عزوجل”
وأضاف”يجب علينا جميعا أن نقدر حجم المسؤولية والمشكلة حتى نتمكن من حلها”.حيث يمكن ذلك ووفقا لعامر في أن”نحتوي بعضنا البعض ونحترم بعضنا البعض مهما اختلفنا،فنحن مسلمون وأبناء عم وأصهار وإخوة وأصدقاء ورفقاء ولن يفرقنا إلا الموت”.
حماة الثورة
ودعا المحلل السياسي”السنوسي بسيكري”إلى الاعتصام في ميدان الحرية في بنغازي حتى الإعلان عن نتائج الانتخابات.واصفا ذلك بأنه”تعبير صحيح عن الالتحام وعزم صادق على إنجاح العملية الانتخابية ورفض صريح للتخريب الذي تورط فيه من يريد عرقلة الانتخابات وهو رأي سديد للمعالجة والاحتواء”.بحسب وصفه.
وشدد على أن”الناس هم حماة الثورة وحماة عملية التحول وبناء الدولة، فعليهم أن يتحملوا المسؤولية لا أن يقفوا صامتين متفرجين ومنتظرين للمؤسسات الرسمية الضعيفة والعاجزة لتقوم بذلك”.ومتسائلا”لماذا لا يتحرك الناس وفي مقدمتهم الشباب بتنظيم وتنسيق وعلى نطاق واسع وتحرك حاشد للقيام بواجبهم”.
أما الصحفي”عيسى عبد القيوم”فينفي أن يكون”الحرق والتخريب”من وسائل العمل السياسي الذي وصفه بأنه”قد يصل الى حد العصيان المدني الذي يشل الحياة كليا،أو الإضراب الفئوي الجزئي أو الاعتصام الرمزي أو المشاركة من أجل تغيير الواقع المرفوض”.
وسائل للمطالبة
واشترط عبد القيوم في حديثه أن”من يعتقد بأنه صاحب قضية عادلة ومنطقية ومقبولة يلزمه أن يثبت أن لديها قبولا عام عبر دعوة الأنصار للتظاهر لإثبات النسبة المطلوبة لإحداث التغيير”منبها إلى أنه مازال يعتبر تساوي مقاعد المؤتمر الوطني العام”مطلبا سياسيا مشروعا ومقبولا”.ومعربا عن أمله في أن يعالج ذلك”بشكل سياسي من كل الأطراف”
ودعا إلى”النضال من أجل اجتثاث المركزية من عروقها،إضافة إلى انتهاج وسائل مدنية سياسية من أجل نيل الحقوق”.وموضحا بقوله”نحن أمام تنوع هائل فى الخيارات ولو أصرت كل مجموعة على فرض وجهة نظرها بالقوة فى ظل عدم قدرتها على الحسم الشعبي فإننا قد نلج مرحلة فوضى غير خلاقة”.
وتحدث عن هذه المرحلة بقوله إنها”مرحلة مفتوحة على كل الاحتمالات فى ظل وفرة السلاح والخيارات الايديولوجية،ورغبة لدى بعض القوى الاقليمية لإفشال الربيع العربي”.راغبا في أن”ينزه أصحاب الأطروحات السياسية أنفسهم عن مشاهد لا تليق بمن ينتصب ليكون عنوانا لثورة دفع ثمنها دم”.
اقتحام وإتلاف
ويصف الناشط الحقوقي”عادل الطلحي”اقتحام بعض المتظاهرين لمقر مفوضية الانتخابات في بنغازي بأنه”اقتحام غوغائي”.معتبرا أن ما نتج عنه هو”تصرفات ممجوجة وإتلاف متعمد لممتلكات اللجنة وإهانة لكرامتها الوطنية المتمثلة في القيمة المعيارية للجنة العليا للانتخابات ورمزيتها”.
وفي المقابل يرى الطلحي بوجوب”التعامل مع هذه الحادثة بعقلانية وعدم وضع بنغازي كلها في سلة واحدة والابتعاد عن التخوين أو التسرع في إصدار الأحكام”.ومبررا ذلك بأنه”سوف يخلق تعاطفا معهم”ما يؤدي بحسب قوله إلى”تفتيت النسيج الوطني وخلق فرصة للمتربصين بأمن الوطن والثورة ولاستغلال الموضوع لخلق بلبله داخل البلاد”.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» ليبيا تستعد للانتخابات: كل الخيارات مطروحة والأولوية للأمن
» ليبيا تستعد لأول انتخابات.. لا شيء محسوم وكل الخيارات مطروحة
» كلينتون تعيد التأكيد بأن كل الخيارات مفتوحة بشأن ليبيا وطائر
» أنور الفيتوري: ليبيا ستتجاوز دعوات الفيدرالية
» ليبيا: دعوات لانتفاضة شعبية مسلحة غدا ضد الجماعات الإرهابية
» ليبيا تستعد لأول انتخابات.. لا شيء محسوم وكل الخيارات مطروحة
» كلينتون تعيد التأكيد بأن كل الخيارات مفتوحة بشأن ليبيا وطائر
» أنور الفيتوري: ليبيا ستتجاوز دعوات الفيدرالية
» ليبيا: دعوات لانتفاضة شعبية مسلحة غدا ضد الجماعات الإرهابية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR