إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
عبد السلام الزغيبي: سقوط الأيديولوجية في الانتخابات الليبية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عبد السلام الزغيبي: سقوط الأيديولوجية في الانتخابات الليبية
عبد السلام الزغيبي: سقوط الأيديولوجية في الانتخابات الليبية
عبد السلام الزغيبيبحث
أثارت انتخابات المؤتمر الوطني في ليبيا إعجاب ودهشة الكثيرين، فبالرغم من كل المعطيات التي لم تكن تبشر بنجاح الانتخابات (انتشار السلاح، وجود بعض الميليشيات المسلحة التي لا تتبع الدولة وظهور انقسامات في المنطقة الشرقية المتمثلة في المطالبين بالفيدرالية)، وتوحي باحتمال فشل العملية الانتخابية حتى بالنسبة لأكثر المحللين السياسيين تفاؤلا، إلا أن الشعب الليبي الذي فاجأ العالم كله بثورته أبى إلا ان يدهشه مرة اخرى بإنجاح أول انتخابات تجرى في البلاد منذ أكثر من ستين عاما، انتخابات أشاد بها الجميع ووصفت من الكثيرين بـ"التاريخية"، واعتبرها آخرون علامة ديمقراطية فارقة.
عرس ديمقراطي اثبت فيه الليبيون أنهم قادرون على فهم السياسة وعلى الاختيار، وقد اختاروا تجاوز الماضي والسير نحو المستقبل..
تصارعت في هذه الانتخابات تيارات وكيانات سياسية وشخصيات مستقلة على 200 مقعدا من مقاعد المؤتمر الوطني (2639 مرشحا فرديا، و374 كيانا سياسيا.)
أهم التيارات كان تحالف القوى الوطنية الليبية ( محمود جبريل) الذي ضم أكثر من 40 تجمعا سياسيا، ونحو 236 من منظمات المجتمع المدني، وأكثر من 280 شخصية مستقلة.وأحزاب إسلامية مثل العدالة والبناء: (الأخوان المسلمين) وحزب الوطن(بلحاج)، وحزب الجبهة الوطنية (المقريف).
أعلنت النتائج وانتهت الانتخابات ونجح من نجح واخفق من اخفق وأنفض السامر..
حسب المؤشرات الأولية للنتائج فإن تحالف القوى الوطنية الليبية يتجه إلى حصد أكثر من نصف مقاعد البرلمان الليبي البالغة 200 مقعد...
على الجهة الأولى...
تحالف القوى الوطنية الليبية عبر بشكل عفوي عن وسطية الشعب الليبي وعكس طبيعتهم الرافضة لكل الإيديولوجيات المستورة من خارج الحدود مثل تنظيم الأخوان المسلمين( مصري المنشأ) والسلفيين (سعودي المنشأ) إيديولوجيات لم تقدم برامج لتشغيل الشباب وحل مشكلاتهم وكيفية الخروج بالبلاد من مرحلة ما بعد حرب التحرير الى إنعاش الاقتصاد وتنميته بشكل علمي محسوب. تحالف تواصل مع المجموعات المكونة له مع بسطاء الناس الذين يشكلون أغلبية الشعب الليبي، ومع المرأة ومع الشباب ومع المثقفين، وطاف رئيسهم شهورا بالقرى والنجوع والمدن والتقى بزعماء القبائل والوجهاء وبسطاء الناس لتوصيل رسالة التحالف، واقنع الناس بحسن خطابه وواقعيته، وبدد المخاوف والشائعات عن انه تيار عميل للغرب متآمر كافر، ليبرالي، علماني، (رغم ان أغلبية الناس لا يفقهون هذه التعابير)، ورغم التحريم بالتصويت للتحالف الصادر عن اعلى مرجعية دينية في البلاد!!فتوى(بطلان انتخاب حزب ليبرالي كافر!!)
نجح هذا في إقناع الناس وكسب ثقتهم وصوتهم! وكانت لتلك الهجمات تأثيرات ايجابية على التحالف ورئيسه!!وجاءت بعكس ما أرادوا!!
تحالف، رئيسه ليبي مسلم متعلم، لا يزايد على إسلام وعقائد الناس، ولا يستخدم الشعارات الدينية البراقة مثل غيره، له رؤية اقتصادية للبلاد، لا أكثر ولا أقل.. والناس يريدون دولة حديثة، لكن بالطبع ليس بالضرورة ان تكون علمانية، لأنهم مسلمون في نهاية الأمر. والدين الإسلامي لن يكون عقبة بالتأكيد أمام جهود إعادة بناء الدولة الليبية الحديثة.
تحالف وصفه رئيسه، بأنه مماثل لخيمة كلاسيكية ضخمة خاصة بعالم السياسة، حيث يوجد به ما يقرب من 55 حزباً متنوعاً و 100 مرشحاً فردياً، جميعهم متحدون على تحقيق هدف واحد هو إنجاح ليبيا بعد فترة حكم الفرد المطلق.
تحالف ليس منظمة أيديولوجية. بل هو مزيج من أحزاب مختلفة تكاتفت من أجل إعادة بناء تلك الدولة، وهنا مربط الفرس، وهنا الاختلاف..
تحالف استطاع جمع عدد كبير من الأحزاب والشخصيات ذات المكانة الاجتماعية والقبلية، وهو ما وفر له قوة انتخابية واضحة.
التحالف فهم طبيعة الشعب الليبي، لمس نبض الناس ،واحترم عقولهم وكانت له رؤية واضحة للنهوض بالدولة الليبية..
على الجهة الثانية..
فشلت التيارات السياسة الدينية في شرح أفكارها ومبادئها وقناعاتها للناس
لعدم معرفة الأغلبية الساحقة من الناخبين بها. رغم تاريخها النضالي الواسع ضد حكم القذافي. وهي بذلك تتحمل وحدها جزءا كبيرا من المسؤولية جراء عدم قدرتها على إيصال خطابها ومشروعها وتقديم أشخاصها ومرشحيها إلى عموم الناخبين.الذين خافوا من تيارات معينة تمثل التطرف والتشدد مارست أعمال شوهت صورتهم عند عامة الناس.التي اعتبرتها مجموعات غير ديمقراطية وتسعى لفرض آرائها بالقوة!!.
ضعف الخطاب الديني في المجتمع الليبي وعدم قدرته على محاكاة التطورات التي يشهدها المجتمع الليبي، أظهر الإسلاميين وكأنهم يريدون التبشير بالدين الإسلامي في ليبيا!!! وفرض أنماط معيشية غريبة معينة عليه.وهي دعوات لم تجد استجابة عند المواطن الليبي البسيط.
زعماء التيار الديني لم تكن لديهم الخبرة السياسية الكافية وبالتالي لم يستطيعوا الوصول الى أقناع الناخب بهم، ولا يملك احدهم كاريزما سياسية تفرق الكتل السياسية ذات الطابع الإسلامي وتشتتها الأمر الذي اضعف حضورها سياسيا، فقد دخل الإسلاميون الليبيون معركة الانتخابات بكيانات موزعة وطاقات مبددة، عبر نحو ستة أحزاب سياسية وعدد من المرشحين المستقلين..
والسؤال:هل يستفيد تحالف القوى الوطنية من هذا الانتصار ويغلب الطابع الديمقراطي في قيادته المؤقتة للبلاد في المرحلة القادمة ويجمع شمل الليبيين، ويصوغ بشكل توافقي دستورعصري يلبي طموحات كل الليبيين؟.
وهل تستفيد القوى الإسلامية من تجربة الأخطاء التي حدثت أثناء الانتخابات الأخيرة، استعدادا لخوض الانتخابات البرلمانية القادمة؟.
وتبقى الآمال كبيرة ومتنوعة تبدأ من القضايا الاجتماعية والمعيشية وتمر بالقضايا الأمنية، ولا تنتهي عند المشاكل السياسية، فليبيا خرجت لتوها من عقود من غياب الدولة، وهي اليوم تتهيأ لإعادة بناء وتأسيس الدولة من جديد.
عبد السلام الزغيبي
عبد السلام الزغيبيبحث
أثارت انتخابات المؤتمر الوطني في ليبيا إعجاب ودهشة الكثيرين، فبالرغم من كل المعطيات التي لم تكن تبشر بنجاح الانتخابات (انتشار السلاح، وجود بعض الميليشيات المسلحة التي لا تتبع الدولة وظهور انقسامات في المنطقة الشرقية المتمثلة في المطالبين بالفيدرالية)، وتوحي باحتمال فشل العملية الانتخابية حتى بالنسبة لأكثر المحللين السياسيين تفاؤلا، إلا أن الشعب الليبي الذي فاجأ العالم كله بثورته أبى إلا ان يدهشه مرة اخرى بإنجاح أول انتخابات تجرى في البلاد منذ أكثر من ستين عاما، انتخابات أشاد بها الجميع ووصفت من الكثيرين بـ"التاريخية"، واعتبرها آخرون علامة ديمقراطية فارقة.
عرس ديمقراطي اثبت فيه الليبيون أنهم قادرون على فهم السياسة وعلى الاختيار، وقد اختاروا تجاوز الماضي والسير نحو المستقبل..
تصارعت في هذه الانتخابات تيارات وكيانات سياسية وشخصيات مستقلة على 200 مقعدا من مقاعد المؤتمر الوطني (2639 مرشحا فرديا، و374 كيانا سياسيا.)
أهم التيارات كان تحالف القوى الوطنية الليبية ( محمود جبريل) الذي ضم أكثر من 40 تجمعا سياسيا، ونحو 236 من منظمات المجتمع المدني، وأكثر من 280 شخصية مستقلة.وأحزاب إسلامية مثل العدالة والبناء: (الأخوان المسلمين) وحزب الوطن(بلحاج)، وحزب الجبهة الوطنية (المقريف).
أعلنت النتائج وانتهت الانتخابات ونجح من نجح واخفق من اخفق وأنفض السامر..
حسب المؤشرات الأولية للنتائج فإن تحالف القوى الوطنية الليبية يتجه إلى حصد أكثر من نصف مقاعد البرلمان الليبي البالغة 200 مقعد...
على الجهة الأولى...
تحالف القوى الوطنية الليبية عبر بشكل عفوي عن وسطية الشعب الليبي وعكس طبيعتهم الرافضة لكل الإيديولوجيات المستورة من خارج الحدود مثل تنظيم الأخوان المسلمين( مصري المنشأ) والسلفيين (سعودي المنشأ) إيديولوجيات لم تقدم برامج لتشغيل الشباب وحل مشكلاتهم وكيفية الخروج بالبلاد من مرحلة ما بعد حرب التحرير الى إنعاش الاقتصاد وتنميته بشكل علمي محسوب. تحالف تواصل مع المجموعات المكونة له مع بسطاء الناس الذين يشكلون أغلبية الشعب الليبي، ومع المرأة ومع الشباب ومع المثقفين، وطاف رئيسهم شهورا بالقرى والنجوع والمدن والتقى بزعماء القبائل والوجهاء وبسطاء الناس لتوصيل رسالة التحالف، واقنع الناس بحسن خطابه وواقعيته، وبدد المخاوف والشائعات عن انه تيار عميل للغرب متآمر كافر، ليبرالي، علماني، (رغم ان أغلبية الناس لا يفقهون هذه التعابير)، ورغم التحريم بالتصويت للتحالف الصادر عن اعلى مرجعية دينية في البلاد!!فتوى(بطلان انتخاب حزب ليبرالي كافر!!)
نجح هذا في إقناع الناس وكسب ثقتهم وصوتهم! وكانت لتلك الهجمات تأثيرات ايجابية على التحالف ورئيسه!!وجاءت بعكس ما أرادوا!!
تحالف، رئيسه ليبي مسلم متعلم، لا يزايد على إسلام وعقائد الناس، ولا يستخدم الشعارات الدينية البراقة مثل غيره، له رؤية اقتصادية للبلاد، لا أكثر ولا أقل.. والناس يريدون دولة حديثة، لكن بالطبع ليس بالضرورة ان تكون علمانية، لأنهم مسلمون في نهاية الأمر. والدين الإسلامي لن يكون عقبة بالتأكيد أمام جهود إعادة بناء الدولة الليبية الحديثة.
تحالف وصفه رئيسه، بأنه مماثل لخيمة كلاسيكية ضخمة خاصة بعالم السياسة، حيث يوجد به ما يقرب من 55 حزباً متنوعاً و 100 مرشحاً فردياً، جميعهم متحدون على تحقيق هدف واحد هو إنجاح ليبيا بعد فترة حكم الفرد المطلق.
تحالف ليس منظمة أيديولوجية. بل هو مزيج من أحزاب مختلفة تكاتفت من أجل إعادة بناء تلك الدولة، وهنا مربط الفرس، وهنا الاختلاف..
تحالف استطاع جمع عدد كبير من الأحزاب والشخصيات ذات المكانة الاجتماعية والقبلية، وهو ما وفر له قوة انتخابية واضحة.
التحالف فهم طبيعة الشعب الليبي، لمس نبض الناس ،واحترم عقولهم وكانت له رؤية واضحة للنهوض بالدولة الليبية..
على الجهة الثانية..
فشلت التيارات السياسة الدينية في شرح أفكارها ومبادئها وقناعاتها للناس
لعدم معرفة الأغلبية الساحقة من الناخبين بها. رغم تاريخها النضالي الواسع ضد حكم القذافي. وهي بذلك تتحمل وحدها جزءا كبيرا من المسؤولية جراء عدم قدرتها على إيصال خطابها ومشروعها وتقديم أشخاصها ومرشحيها إلى عموم الناخبين.الذين خافوا من تيارات معينة تمثل التطرف والتشدد مارست أعمال شوهت صورتهم عند عامة الناس.التي اعتبرتها مجموعات غير ديمقراطية وتسعى لفرض آرائها بالقوة!!.
ضعف الخطاب الديني في المجتمع الليبي وعدم قدرته على محاكاة التطورات التي يشهدها المجتمع الليبي، أظهر الإسلاميين وكأنهم يريدون التبشير بالدين الإسلامي في ليبيا!!! وفرض أنماط معيشية غريبة معينة عليه.وهي دعوات لم تجد استجابة عند المواطن الليبي البسيط.
زعماء التيار الديني لم تكن لديهم الخبرة السياسية الكافية وبالتالي لم يستطيعوا الوصول الى أقناع الناخب بهم، ولا يملك احدهم كاريزما سياسية تفرق الكتل السياسية ذات الطابع الإسلامي وتشتتها الأمر الذي اضعف حضورها سياسيا، فقد دخل الإسلاميون الليبيون معركة الانتخابات بكيانات موزعة وطاقات مبددة، عبر نحو ستة أحزاب سياسية وعدد من المرشحين المستقلين..
والسؤال:هل يستفيد تحالف القوى الوطنية من هذا الانتصار ويغلب الطابع الديمقراطي في قيادته المؤقتة للبلاد في المرحلة القادمة ويجمع شمل الليبيين، ويصوغ بشكل توافقي دستورعصري يلبي طموحات كل الليبيين؟.
وهل تستفيد القوى الإسلامية من تجربة الأخطاء التي حدثت أثناء الانتخابات الأخيرة، استعدادا لخوض الانتخابات البرلمانية القادمة؟.
وتبقى الآمال كبيرة ومتنوعة تبدأ من القضايا الاجتماعية والمعيشية وتمر بالقضايا الأمنية، ولا تنتهي عند المشاكل السياسية، فليبيا خرجت لتوها من عقود من غياب الدولة، وهي اليوم تتهيأ لإعادة بناء وتأسيس الدولة من جديد.
عبد السلام الزغيبي
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5585
العمر : 54
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: عبد السلام الزغيبي: سقوط الأيديولوجية في الانتخابات الليبية
الاشكالية ليست في التيار الديني في حد ذاته الاشكاليه في الاشخاص الذين يمثلونه في ليبيا هم قسمان قسم بالامس كان اقوي حليف للطاغيه مولاهم وسيدهم واميرهم والقائد الاوحد واعطو له صك الغفران علي كل جرائمه وعلي سبيل الذكر لا الحصر قتل زملائهم ورفاقهم ( اذا كان اصلا زملائهم )بدم بارد وثانيهم قتل اكثر من 400 طفل بحقنهم بفايروس الايدز عفاكم الله هل هؤلاء من الاسلام في شئ ؟
الطرف الثاني وهم الاخوان المسلمين مع انهم ايضا اعطو صكوك الغفران لمولاهم وسيدهم وراعيهم والمبشر والمنظر الطاغيه معمر وغير ذاك وذاك لا وطنيه لديهم وكل همهم وشاغلهم الشاغل الجماعه وشؤن الجماعه وتمويل الجماعه وطاعتهم العمياء للمرشد الاعلي في الجماعه في مصر او الباكستان حتي وان كان رئيس دوله فلا يخطو خطوة الا بأمرة حتي ولو كان ذالك الامر تدمير ليبيا فلا يهم المهم الولاء والطاعه للمرشد الاعلي المصري
الطرف الثاني وهم الاخوان المسلمين مع انهم ايضا اعطو صكوك الغفران لمولاهم وسيدهم وراعيهم والمبشر والمنظر الطاغيه معمر وغير ذاك وذاك لا وطنيه لديهم وكل همهم وشاغلهم الشاغل الجماعه وشؤن الجماعه وتمويل الجماعه وطاعتهم العمياء للمرشد الاعلي في الجماعه في مصر او الباكستان حتي وان كان رئيس دوله فلا يخطو خطوة الا بأمرة حتي ولو كان ذالك الامر تدمير ليبيا فلا يهم المهم الولاء والطاعه للمرشد الاعلي المصري
محمد اللافي- مستشار
-
عدد المشاركات : 27313
العمر : 44
رقم العضوية : 208
قوة التقييم : 54
تاريخ التسجيل : 28/06/2009
مواضيع مماثلة
» عبد السلام الزغيبي: بنغازي... العودة الى النبع الاول
» مفوضية الانتخابات الليبية لم تحدد بعد موعد الانتخابات
» عبد الجليل: الانتخابات في ليبيا بعد 8 أشهر من سقوط القذافي
» لحظة سقوط الطائرة في الصحراء الليبية
» ذكرى سقوط الطائرة الليبية 21 فبراير 1973
» مفوضية الانتخابات الليبية لم تحدد بعد موعد الانتخابات
» عبد الجليل: الانتخابات في ليبيا بعد 8 أشهر من سقوط القذافي
» لحظة سقوط الطائرة في الصحراء الليبية
» ذكرى سقوط الطائرة الليبية 21 فبراير 1973
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 11:04 am من طرف STAR
» طرق فعالة للتخلص من الناموس من دون استخدام المبيدات
اليوم في 11:03 am من طرف STAR
» اتحاد جدة السعودي يستقر على بديل صلاح
اليوم في 11:02 am من طرف STAR
» ستيك اللحم بصوص الثوم
اليوم في 11:01 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 10:36 am من طرف STAR
» جملة قالها محمد بن سلمان لمحمود عباس تثير تفاعلا واسعا
أمس في 9:48 am من طرف STAR
» تضخم "البروستاتا" عند الرجال.. إليكم أبرز طرق العلاج والوقاية
أمس في 9:45 am من طرف STAR
» سلطة جبن الفيتا بالأفوكادو والحمص
أمس في 9:44 am من طرف STAR
» ميزات جديدة في "تيليجرام"
2024-04-30, 10:15 am من طرف STAR
» هل من الضروري غسل الأرز قبل طبخه؟
2024-04-30, 10:13 am من طرف STAR
» نشاطات سياحية صيفية لا تفوت في مدينة بورصة التركية
2024-04-28, 9:56 am من طرف STAR
» مواصفات جبارة.. فيفو تبهر جمهورها بقدرات Vivo X100 Ultra
2024-04-28, 9:56 am من طرف STAR
» خطوات لسلامة طفلك عند تدريب السباحة
2024-04-28, 9:55 am من طرف STAR
» مضاعفات متعددة لقرحة المعدة.. هذه أسبابها
2024-04-28, 9:54 am من طرف STAR
» نصائح لحماية اليدين من الاسمرار خلال فصل الصيف
2024-04-28, 9:53 am من طرف STAR