إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مقالات قديمة - اخر الليل وحكايات غرب امدرمان وشرق طرابلس
صفحة 1 من اصل 1
مقالات قديمة - اخر الليل وحكايات غرب امدرمان وشرق طرابلس
اخر الليل
اسحق احمد فضل الله
حكايات غرب امدرمان وشرق طرابلس
وخليل ابراهيم مات..!!
و (الناس) هنا وهناك كلهم يعرف .. وكلهم يتكتم الخبر .. لحساب وقت معلوم .. ومثلما ان اختطاف احمد هارون يكتم لشهور .. يكتم الان خبر موت خليل. لكن خليل(اخر من يقترب من القذافي) يصاب بما اصاب كل الذين قاربوا القذافي من قبل.وما يصبح معلوماً عند الناس بالضرورة هو ان القذافي آذى عشرين او ثلاثين جهة من عربها وعجمها .. بينما لا احد قط ولا انت يستطيع ان يذكر جهة واحدة نفعها القذافي.
والقذافي الذي يعد ويمول طابور خليل الاخير له اغرب الحكايات مع السودان في تاريخه كله.واول عام 1989م لما كان السودان يعد قوات ديبي لدخول انجمينا بدعم من القذافي (وهبري يومئذ يجعله عداؤه للقذافي حليفاً لمصر .. بينما عداء مصر للسودان يجعلها حليفاً للقذافي وبالتالي ديبي ضد هبري.والسودان يومئذ كان يقود مخابراته الهادي بشرى وفي مكتبه اللواء الهادي بشرى يتلقى اغرب مكالمة.
ورئيس وزراء القذافي يقول للهادي بشرى في الهاتف.
- الاخ بشرى .. سيادة العقيد كما وعدكم صدق لكم بخمسين مليون دولار لاعداد ادريس ديبي للعملية .. اخ بشرى .. حولنا لكم على حسابكم في لندن مبلغ اربعين مليون دولار وسوف نبلغ سيادة العقيد انكم استلمتم خمسين مليون.
-. واللواء الهادي بشرى يسكت للحظات حتى يتأكد من ان ما سمعه صحيح ..
ثم يرفض بعنف. وفي المشاجرة الهاتفية رئيس وزراء القذافي يصرخ.
-ما تقوليش يا سيد .. قل لي يا اخ
-الهادي : اسمك الرسمي الذي اعرفه هو السيد فلان .. وليس الاخ .
-وذاك يصرخ .. طيب اوصلني بالاخ الصادق المهدي الان.
-الهادي: انا موش شغال سكرتير في مكتبك و ..
بعدها بسنوات يكتب الهادي بشرى في مذكراته ان ما يجعل ليبيا تستهين بالسودان وتظن انها تستطيع ان تجعله خادماً في محمل القذافي هو المشاهد الغريبة المتوالية.
فالسنوات الماضية = وكما جاء في احاديث النميري = كانت سنوات تشهد القذافي وهو يجعل النميري في غرفة .. والصادق المهدي في غرفة = ايام العداء الحارق بينهما = ولا احد من الاثنين يعلم بوجود الاخر والقذافي يدعم كلا منهما ضد الاخر.
فمعسكرات معارضة 1976م كلها كانت تقام في ليبيا.. والنميري هو من يقص هذا.بعدها كان القذافي = وبالاسلوب ذاته يجعل الصادق المهدي في غرفة ويجعل قرنق في غرفة .. ولا احد منهما يعلم بوجود الاخر .. والقذافي يدعم كلا منهما ضد الاخر.
وقرنق كان من يصنعه منذ ايام نميري هو القذافي (وعن مخادعة القذافي للعالم العربي ودعمه لقرنق يقول هذا ساخراً .. ان القذافي يحلب البقرة وراء الحظيرة).قبلها كان القذافي يسعي لجعل حكومة النميري تحت اصابعه منذ ان قام باختطاف طائرة بابكر النور .. وحين يعجز يشرع القذافي في خطة لاختطاف النميري نفسه ..وفي ايام مؤتمر (سيرت) الاخير العام الماضي كان القذافي يسعي ليجعل الحكومة السودانية في غرفة .. والتمرد في غرفة بالاسلوب ذاته - وحين يعجز ينسف المؤتمر ببيانه الشهير .. والرجل الذي يدعو للمؤتمر يهاجم قيام المؤتمر. وعبد الواحد محمد نور بعدها يحدث السيد عبد الله زكريا المثقف المعروف بخبرته العميقة بالحكومة الليبية ويخبره بانه يوافق على اي لقاء مع الخرطوم خارج السودان .. بعدها بقليل كان القذافي الذي يلتقط المحادثة يجعل اسرائيل تلتقط محمد نور).لكن حديث فاروق الباز قبل شهور عن بحيرة مياه تحت صحراء الشمالية. وحديث عن نهر القذافي الذي يرتوى من البحيرة هذه .. وحديثنا عن ثلاثة الاف دارفوري في معسكرات في ليبيا وبعضهم جاء مع خليل بالفعل = كل هذا ليس هو بدايات حكاية القذافي في السودان .. ولا حتى حكايات الغرف اعلاه.الرجل له حديث مضحك قديم قبل قصته مع السودان.
في نهاية الستينات يظهر القذافي.
وبعد جنازة عبد الناصر كان الرجل يلتقي الرؤساء الذين يشاركون في الجنازة ويطلب منهم ان يبايعوا (احدهم) زعيماً للامة العربية..!!
ولعل الرئيس النميري يقص الحكاية ويتحدث عن المشهد المضحك.بعدها كان الرجل يبحث عن زعامته بأسلوب غريب.والقذافي يعلن للعالم كله ان النبي محمد صلى الله عليه وسلم (اخطأ) في تبليغ الرسالة.والرجل يقول (ايش .. محمد - يقولوا له - قل هو الله احد - يروح يقول .. قل هو الله احد؟ والمفروض الآية تكون هو الله احد فقط ..) وصحافة القذافي تكتب عن الدعوة هذه لتقول للمسلمين (تباً لكم .. لم تستخدموا عقولكم) كما يكتب رئيس التحرير واسمه اشكال.
والامر الذي يتخذ شكل (الدعوة) يمضي حتى يضطر الشيخ الشعراوي الي الحديث في فصل كامل ليقول ان (النبي صلى الله عليه وسلم منفصل عن القرآن الي درجة انه يبلغ «كل» حرف فيه كما سمعه .. لهذا لما انزل الله عليه «قل هو الله احد» ابلغها كما سمعها.).والقذافي الذي كان بالقول هذا يظن انه يقارب الشيوعيين = الاتحاد السوفيتي = يبتلغ قوله ثم يشرع في كتابه (الكتاب الاخضر) الذي يصفه النميري بانه (بطيخة .. ظاهره اخضر وبطنه احمر). والمرحومة بنت الشاطئ تحكي كيف ان القذافي لما جاء الي القاهرة وأخذ يقدم محاضرة عامة فوجئت به يرسم على السبورة خلفه العضو التناسلي النسائي ليشرح لهم كيف يتناسل الانسان.بعدها كان القذافي = رجل الدولة العظيم الذي يهاجم مصر والسعودية بتهمة اضطهاد المعارضة وعدم الديمقراطية يمشي بقدميه الي ما جعله (نكتة) العالم.فمصر كانت تعرف ان الرجل كذاب لا يردعه الا شهادة من لسانه هو على كذبه هو .والدهاء المصري يعمل.وذات يوم تخرج الصحافة والتلفزيون بمشهد مؤلم لزعيم المعارضة الليبي = الذي كان لاجئاً بالقاهرة وهو مذبوح راقد على ظهره - ومعطفه المخطط مغطي بالثقوب والدماء.
وصحافة مصر تكيل الهجوم على القذافي .والقذافي يجلس في تلفزيون ليبيا ليعلن للجمهور ان (اللجان الثورية نفذت حكم الشعب باعدام الخائن .. فلان)بعدها بيوم كان تلفزيون وصحافة مصر كلهم يستضيف الرجل الذي كان مقتله مسرحية دبرتها المخابرات المصرية.والعنوان الرئيسي للصحافة المصرية يومها كان يستعير عنوان مسرحية شهيرة جداً لعادل امام اسمها (انتهى الدرس يا غبي)والحكايات لا تنتهي.لكن في السودان لا الدرس ينتهي ولا (الذكي) يكفوهكذا كانت حكاية القذافي الان مع خليل والسودان وديبي ..و والتي (تنتهي) بمعركة امدرمان .. وموت خليل.واللقاء الاخير بين خليل وضباط مخابرات القذافي كان يتم وسط الصحراء قبل الهجوم بيومين حين يختفي خليل ومعه اخوه عبد العزيز نور عشر وبارود وابوبكر .. ليوم كامل - كانا يلتقيان بشاحنتين قادمتين من ليبيا تحملان مؤناً لكنها تحمل احد ابرز ضباط مخابرات القذافي.
* وفي الخرطوم كان زعيم حزب معين ينطلق الي عاصمة اقليمية لتقديم العزاء في والدة السيد احمد يوسف التي توفيت (قبل شهرين) بينما الرجل الثاني في حزبه ينطلق الي الابيض لتقديم العزاء في وفاة ابن اخته التي حدثت قبل ايام بينما احد اقاربه القريبين (جداً) يموت بالخرطوم. و (المصادفة) وحدها تجعل (كل) قادة الحزب هذا في اليوم هذا خارج الخرطوم - ولا يبقي في العاصمة الا القائد العسكري .. من الحزب هذا.والمعركة وكل شخصية فيها لها حكاية ما بين لقاء غرب مقابر حمد النيل في التاسعة من مساء السبت ليلة المعركة .. وحتى لقاء غريب فوق جثة خليل .. بعد معركة جبل مون.
و (الناس) هنا وهناك كلهم يعرف .. وكلهم يتكتم الخبر .. لحساب وقت معلوم .. ومثلما ان اختطاف احمد هارون يكتم لشهور .. يكتم الان خبر موت خليل. لكن خليل(اخر من يقترب من القذافي) يصاب بما اصاب كل الذين قاربوا القذافي من قبل.وما يصبح معلوماً عند الناس بالضرورة هو ان القذافي آذى عشرين او ثلاثين جهة من عربها وعجمها .. بينما لا احد قط ولا انت يستطيع ان يذكر جهة واحدة نفعها القذافي.
والقذافي الذي يعد ويمول طابور خليل الاخير له اغرب الحكايات مع السودان في تاريخه كله.واول عام 1989م لما كان السودان يعد قوات ديبي لدخول انجمينا بدعم من القذافي (وهبري يومئذ يجعله عداؤه للقذافي حليفاً لمصر .. بينما عداء مصر للسودان يجعلها حليفاً للقذافي وبالتالي ديبي ضد هبري.والسودان يومئذ كان يقود مخابراته الهادي بشرى وفي مكتبه اللواء الهادي بشرى يتلقى اغرب مكالمة.
ورئيس وزراء القذافي يقول للهادي بشرى في الهاتف.
- الاخ بشرى .. سيادة العقيد كما وعدكم صدق لكم بخمسين مليون دولار لاعداد ادريس ديبي للعملية .. اخ بشرى .. حولنا لكم على حسابكم في لندن مبلغ اربعين مليون دولار وسوف نبلغ سيادة العقيد انكم استلمتم خمسين مليون.
-. واللواء الهادي بشرى يسكت للحظات حتى يتأكد من ان ما سمعه صحيح ..
ثم يرفض بعنف. وفي المشاجرة الهاتفية رئيس وزراء القذافي يصرخ.
-ما تقوليش يا سيد .. قل لي يا اخ
-الهادي : اسمك الرسمي الذي اعرفه هو السيد فلان .. وليس الاخ .
-وذاك يصرخ .. طيب اوصلني بالاخ الصادق المهدي الان.
-الهادي: انا موش شغال سكرتير في مكتبك و ..
بعدها بسنوات يكتب الهادي بشرى في مذكراته ان ما يجعل ليبيا تستهين بالسودان وتظن انها تستطيع ان تجعله خادماً في محمل القذافي هو المشاهد الغريبة المتوالية.
فالسنوات الماضية = وكما جاء في احاديث النميري = كانت سنوات تشهد القذافي وهو يجعل النميري في غرفة .. والصادق المهدي في غرفة = ايام العداء الحارق بينهما = ولا احد من الاثنين يعلم بوجود الاخر والقذافي يدعم كلا منهما ضد الاخر.
فمعسكرات معارضة 1976م كلها كانت تقام في ليبيا.. والنميري هو من يقص هذا.بعدها كان القذافي = وبالاسلوب ذاته يجعل الصادق المهدي في غرفة ويجعل قرنق في غرفة .. ولا احد منهما يعلم بوجود الاخر .. والقذافي يدعم كلا منهما ضد الاخر.
وقرنق كان من يصنعه منذ ايام نميري هو القذافي (وعن مخادعة القذافي للعالم العربي ودعمه لقرنق يقول هذا ساخراً .. ان القذافي يحلب البقرة وراء الحظيرة).قبلها كان القذافي يسعي لجعل حكومة النميري تحت اصابعه منذ ان قام باختطاف طائرة بابكر النور .. وحين يعجز يشرع القذافي في خطة لاختطاف النميري نفسه ..وفي ايام مؤتمر (سيرت) الاخير العام الماضي كان القذافي يسعي ليجعل الحكومة السودانية في غرفة .. والتمرد في غرفة بالاسلوب ذاته - وحين يعجز ينسف المؤتمر ببيانه الشهير .. والرجل الذي يدعو للمؤتمر يهاجم قيام المؤتمر. وعبد الواحد محمد نور بعدها يحدث السيد عبد الله زكريا المثقف المعروف بخبرته العميقة بالحكومة الليبية ويخبره بانه يوافق على اي لقاء مع الخرطوم خارج السودان .. بعدها بقليل كان القذافي الذي يلتقط المحادثة يجعل اسرائيل تلتقط محمد نور).لكن حديث فاروق الباز قبل شهور عن بحيرة مياه تحت صحراء الشمالية. وحديث عن نهر القذافي الذي يرتوى من البحيرة هذه .. وحديثنا عن ثلاثة الاف دارفوري في معسكرات في ليبيا وبعضهم جاء مع خليل بالفعل = كل هذا ليس هو بدايات حكاية القذافي في السودان .. ولا حتى حكايات الغرف اعلاه.الرجل له حديث مضحك قديم قبل قصته مع السودان.
في نهاية الستينات يظهر القذافي.
وبعد جنازة عبد الناصر كان الرجل يلتقي الرؤساء الذين يشاركون في الجنازة ويطلب منهم ان يبايعوا (احدهم) زعيماً للامة العربية..!!
ولعل الرئيس النميري يقص الحكاية ويتحدث عن المشهد المضحك.بعدها كان الرجل يبحث عن زعامته بأسلوب غريب.والقذافي يعلن للعالم كله ان النبي محمد صلى الله عليه وسلم (اخطأ) في تبليغ الرسالة.والرجل يقول (ايش .. محمد - يقولوا له - قل هو الله احد - يروح يقول .. قل هو الله احد؟ والمفروض الآية تكون هو الله احد فقط ..) وصحافة القذافي تكتب عن الدعوة هذه لتقول للمسلمين (تباً لكم .. لم تستخدموا عقولكم) كما يكتب رئيس التحرير واسمه اشكال.
والامر الذي يتخذ شكل (الدعوة) يمضي حتى يضطر الشيخ الشعراوي الي الحديث في فصل كامل ليقول ان (النبي صلى الله عليه وسلم منفصل عن القرآن الي درجة انه يبلغ «كل» حرف فيه كما سمعه .. لهذا لما انزل الله عليه «قل هو الله احد» ابلغها كما سمعها.).والقذافي الذي كان بالقول هذا يظن انه يقارب الشيوعيين = الاتحاد السوفيتي = يبتلغ قوله ثم يشرع في كتابه (الكتاب الاخضر) الذي يصفه النميري بانه (بطيخة .. ظاهره اخضر وبطنه احمر). والمرحومة بنت الشاطئ تحكي كيف ان القذافي لما جاء الي القاهرة وأخذ يقدم محاضرة عامة فوجئت به يرسم على السبورة خلفه العضو التناسلي النسائي ليشرح لهم كيف يتناسل الانسان.بعدها كان القذافي = رجل الدولة العظيم الذي يهاجم مصر والسعودية بتهمة اضطهاد المعارضة وعدم الديمقراطية يمشي بقدميه الي ما جعله (نكتة) العالم.فمصر كانت تعرف ان الرجل كذاب لا يردعه الا شهادة من لسانه هو على كذبه هو .والدهاء المصري يعمل.وذات يوم تخرج الصحافة والتلفزيون بمشهد مؤلم لزعيم المعارضة الليبي = الذي كان لاجئاً بالقاهرة وهو مذبوح راقد على ظهره - ومعطفه المخطط مغطي بالثقوب والدماء.
وصحافة مصر تكيل الهجوم على القذافي .والقذافي يجلس في تلفزيون ليبيا ليعلن للجمهور ان (اللجان الثورية نفذت حكم الشعب باعدام الخائن .. فلان)بعدها بيوم كان تلفزيون وصحافة مصر كلهم يستضيف الرجل الذي كان مقتله مسرحية دبرتها المخابرات المصرية.والعنوان الرئيسي للصحافة المصرية يومها كان يستعير عنوان مسرحية شهيرة جداً لعادل امام اسمها (انتهى الدرس يا غبي)والحكايات لا تنتهي.لكن في السودان لا الدرس ينتهي ولا (الذكي) يكفوهكذا كانت حكاية القذافي الان مع خليل والسودان وديبي ..و والتي (تنتهي) بمعركة امدرمان .. وموت خليل.واللقاء الاخير بين خليل وضباط مخابرات القذافي كان يتم وسط الصحراء قبل الهجوم بيومين حين يختفي خليل ومعه اخوه عبد العزيز نور عشر وبارود وابوبكر .. ليوم كامل - كانا يلتقيان بشاحنتين قادمتين من ليبيا تحملان مؤناً لكنها تحمل احد ابرز ضباط مخابرات القذافي.
* وفي الخرطوم كان زعيم حزب معين ينطلق الي عاصمة اقليمية لتقديم العزاء في والدة السيد احمد يوسف التي توفيت (قبل شهرين) بينما الرجل الثاني في حزبه ينطلق الي الابيض لتقديم العزاء في وفاة ابن اخته التي حدثت قبل ايام بينما احد اقاربه القريبين (جداً) يموت بالخرطوم. و (المصادفة) وحدها تجعل (كل) قادة الحزب هذا في اليوم هذا خارج الخرطوم - ولا يبقي في العاصمة الا القائد العسكري .. من الحزب هذا.والمعركة وكل شخصية فيها لها حكاية ما بين لقاء غرب مقابر حمد النيل في التاسعة من مساء السبت ليلة المعركة .. وحتى لقاء غريب فوق جثة خليل .. بعد معركة جبل مون.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
مواضيع مماثلة
» مقالات قديمة - اخر الليل و الشتاءات البعيدة والقريبة
» مقلات قديمة - اخر الليل و حكاية البوقنية .. وتفاصيلها
» مقالات قديمة - مهزلة المقريف
» مقالات قديمة - ماذا تريد الجماهيرية العظمى ؟
» مقالات قديمة - رسالة الى الهادي شلوف
» مقلات قديمة - اخر الليل و حكاية البوقنية .. وتفاصيلها
» مقالات قديمة - مهزلة المقريف
» مقالات قديمة - ماذا تريد الجماهيرية العظمى ؟
» مقالات قديمة - رسالة الى الهادي شلوف
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR