إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الصحافيات البريطانية ودورهن في الثورة الليبية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الصحافيات البريطانية ودورهن في الثورة الليبية
الصحافيات البريطانية ودورهن في الثورة الليبية
بقلم د. فرج نجم
15 يوليو 2012م
كان للصحافة البريطانية الدور المميز في تسليط الضوء على محنة الليبيين وثورتهم ضد نظام القذافي، وكم سُعدت أنا وامثالي ممن فتحت لهم ابواب ونوافذ الإعلام البريطاني لنقل صورة حقيقية بعيدة عن تضليل القذافي والمتواطئون من العرب في تسويف وتحريف حقيقة ما يجري على أرض الواقع. وكم كانت رائعة لمسة الوفاء من الإعلاميين الليبيين الذين اجتمعوا في بنغازي ليثمنوا ويقدروا كل من شهد واستشهد بالقلم والعدسة لنقل محنتنا مع النظام الغاشم الذي آبى أن يرحل عنا إلا بالقوة والنهاية التي كانت له جزاءً وفاقا.
ولعلي في عجالة أن اذكر واُذكر بمن لم يكن من جلدتنا أو ثقافتنا ولكن انتمى الى رابط مشترك يجمعنا الا وهو الانسانية قوامها الحرية والكرامة للجميع. ولعلي اُذكر في البداية بمن قضى نحبه من شهداء الصحافة يتقدمهم تيم هذيرنتقتون وكريستوفر هندوراس اللذين لقيا مصرعهما في مصراتة تحت الحصار، وطاقم البي بي سي BBC العربية الذين اعتقلته الكتائب وأروهم صنوف الإهانة والتعذيب الجسدي والنفسي كما يذكر بالتفصيل مراسلهم – الفلسطيني الأصل – فارس الكيلاني.
ولكن ما برز هي النماذج النسائية في صحافة بريطانيا العريقة التي فاقت الرجال في الإقدام والالتحام مع الثوار المقاتلين الذين وفروا لهن الحماية والأمان ووسائل المواصلات والاتصال ناهيك عن الشفافية المطلقة في النقل وحرية التعبير عما يرونه في الجبهات وما يحدث بين الثوار. ومن المفارقات أن الصحافة العالمية في مصر ضُيق عليها من بعض البلطجية وسط الحشود الثائرة كما حصل مع مراسلة السي ان ان CNN آن لوقان عندما اعتدى عليها أكثر من 14 وحش كاسر في محاولة لاغتصابها في أحد الازقة المجاورة لميدان التحرير في أوج الثورة المصرية تماماً على عكس ما حصل مع ثوارنا في تعاملهم مع الصحافة العالمية وخاصة النسائية منها من التوقير والنبالة والإفراط في تسهيل عملهم كما نقل موقع المنارة حين:- (أعرب الصحفي الأمريكي Rod Nordland - رود نوردلند - عن شكره لمدينة بنغازي التي قال إنه وجد فيها مع بقية زملائه الصحفيين الأجانب "الأمان والأخلاق والمعاملة الحسنة" بحسب قوله. وقال نوردلند في مقالة كتبها بعنوان "شكراً بنغازي" نشرها في إحدى الصحف الأمريكية "في بنغازي يلقى الأمريكيون معاملة يملأها الدفء والامتنان" مشيراً إلى أن هذا الأمان والمعاملة الحسنة "نادراً ما تشاهدها في أي بلد مسلم أخر حتى في الدول التي يتواجد فيها أكثر من مئة ألف جندي أمريكي".
وأعرب عن استغرابه قائلاً "أنها حقاً من أغرب الغرائب، منطقة عربية في حالة حرب، والأجانب فيها يمارسون رياضة الركض الصباحي، ويحظون بالتحية لا بالعداء، ولا حتى بالتعاطف المحفوف بالتحفظ للجنون الذي يحدث، عادةً التحية تكون عبر إشارة ودية من بعيد أو بواسطة بوق السيارة".
وتحدث نوردلند في مقالته عن كرم معاملة سائقي سيارات الأُجْرَة في بنغازي الذين وصفهم بأنهم "لا يسلبون الزوار الأجانب أموالهم، وعندما يتعذر الحصول على سيارة أجرة يقوم بعض سائقي السيارات الخاصة طواعية بعرض خدماتهم وفي أغلب الأوقات يرفضون أخذ أي مقابل". وكشف أن هناك مشكلة أسماها "المشكلة الكبرى" تواجه الصحفيين الذين لا يتحدثون اللغة العربية وهي العثور على مترجم أو مترجمة يقبلون المال نظير خدماتهم منوهاً إلى أن المركز الإعلامي لثورة السابع عشر من فبراير بجانب محكمة شمال بنغازي قام بتوظيف كل المترجمين الذين وجدهم وأصدر لهم الأوامر للعمل بدون أي مقابل.
وقال في بعض المطاعم يرفضون قبول المال من الأجانب حقاً إنه مجتمع لم يتغير لمدة طويلة من الزمن وفي الكثير من المقاهي يقولون لك لا عليك إنها على حسابنا، ويقدمون لك قهوة "الإيسبريسو" مقابل أي مبلغ زهيد من النقود المعدنية إن وجدت. وذكر نوردلند أن الناس في مدينة بنغازي "يبتسمون ويخرجون عن طريقهم لتحيتهم بطريقة مهذبة تكاد تثير الدهشة".
وعوداً على معشر النساء والصحافة فقد تميز من بين الصحافيات اللاتي لم يكن فقط على حرفية عالية وإنما شجاعة ووفاء لمن تحدثن عنهم في مراسلاتهم الصحفية، واذكر الصحفيتين الانجليزيتين ليندزي هيلسوم Lindsey Hilsum – محررة الاخبار العالمية للقناة الرابعة البريطانية – والمراسلة اليكس كروفورد – مراسلة السكاي نيوز للأخبار العالمية.
اثنانهما لم يكتفيا بالمراسلة وانما ذهبا اكثر من ذلك حيث كتبا تاريخاً يحتاج منا الوقوف أمام شهادتهما فيما كتبا. فليندزي هيلسوم كتبت Sand Storm - أي عاصفة الرمل – وأهدته الى المرحوم طارق مصطفى بن حليم الذي جسد لها الانسانية في معانيها الليبية. فقد تنقلت في كتابها من القذافي غريب الاطوار الى اعدائه الذين اسماهم الكلاب الضالة مروراً بالمذبحة المروعة في سجن بوسليم لتنقل صورة ترنح القذافي في الغرب بين الكلب المسعور على حسب وصف الرئيس الامريكي السابق رونالد ريقان إلى ملك ملوك أفريقيا حتى إطاحة ثوارنا لعرشه الهلامي في وكره بمدينة سرت.
أما اليكس كروفورد Alex Crawford فهي أول صحفية وأول من دخل باب العزيزية وقد رافقت شبابنا الثوار الذين اعتنوا بها ووفروا لها جميع سبل الراحة والحماية وعندما اقتربوا من باب العزيزية لم تتمالك نفسها وهي ترى تلكم الشبيبة وهي تتدافع في هجوم بطولي على أسوار العزيزية وقد نزعت من قلوبهم حاسة الخوف من الموت في ملحمة تاريخية، هذا وقد سبق لها إنها اشرفت علي الهلاك مع الثوار على ايدي كتائب القذافي، فما كان عليها إلا أن تتصل بزوجها وتودعه وتطلب منه العناية ببناتها الثلاث وابنها الوحيد لأنها كانت متيقنة بأنها ستقتل عندما حوصرت في جامع الزاوية الشهير في مارس الذي مسحته الكتائب من الوجود.
قالت في إحدى المقابلات بأنه من المستحيل أن تكون محايداً في حرب كحرب ليبيا عندما ترى العزل يقتلون بوحشية. كتبت اليكس كروفورد كتاباً بعنوان Under Qaddafi's Hat "تحت قبعة القذافي" وتصدر غلاف الكتاب صورة ذاك الثائر الذي غنم قبعة القذافي وصولجان ملك ملوك افريقيا واسمه هشام الوندي من ثوار ككله المجاهدة.
وقد كاتبت اليكس ولندزي والتقيت بالأخيرة في محاضرة لها عن كتاب عاصفة الرمل في بنغازي، وكتبت إلي اليكس بعد الدعوة التي وجهتها لهما لحضور حفل تكريم الصحفيين فقالت:
نشعر بأننا شُرفنا وبكل اعتزاز بأننا كنا جزءاً ولو بسيطاً من تاريخكم الحديث. وأشيد بأن كرمكم معنا كان مذهلاً ولذلك نحن نشعر بأننا التصقنا بليبيا، وقد قابلنا كثير منكم وكانوا شجعاناً وغير أنانيين، كانت تغطيتنا للثورة في ليبيا ملأ بالإثارة والإعجاب وأنتم تكافحون من أجل حريتكم، على أمل زيارة ليبيا في المستقبل القريب.
بقلم د. فرج نجم
15 يوليو 2012م
كان للصحافة البريطانية الدور المميز في تسليط الضوء على محنة الليبيين وثورتهم ضد نظام القذافي، وكم سُعدت أنا وامثالي ممن فتحت لهم ابواب ونوافذ الإعلام البريطاني لنقل صورة حقيقية بعيدة عن تضليل القذافي والمتواطئون من العرب في تسويف وتحريف حقيقة ما يجري على أرض الواقع. وكم كانت رائعة لمسة الوفاء من الإعلاميين الليبيين الذين اجتمعوا في بنغازي ليثمنوا ويقدروا كل من شهد واستشهد بالقلم والعدسة لنقل محنتنا مع النظام الغاشم الذي آبى أن يرحل عنا إلا بالقوة والنهاية التي كانت له جزاءً وفاقا.
ولعلي في عجالة أن اذكر واُذكر بمن لم يكن من جلدتنا أو ثقافتنا ولكن انتمى الى رابط مشترك يجمعنا الا وهو الانسانية قوامها الحرية والكرامة للجميع. ولعلي اُذكر في البداية بمن قضى نحبه من شهداء الصحافة يتقدمهم تيم هذيرنتقتون وكريستوفر هندوراس اللذين لقيا مصرعهما في مصراتة تحت الحصار، وطاقم البي بي سي BBC العربية الذين اعتقلته الكتائب وأروهم صنوف الإهانة والتعذيب الجسدي والنفسي كما يذكر بالتفصيل مراسلهم – الفلسطيني الأصل – فارس الكيلاني.
ولكن ما برز هي النماذج النسائية في صحافة بريطانيا العريقة التي فاقت الرجال في الإقدام والالتحام مع الثوار المقاتلين الذين وفروا لهن الحماية والأمان ووسائل المواصلات والاتصال ناهيك عن الشفافية المطلقة في النقل وحرية التعبير عما يرونه في الجبهات وما يحدث بين الثوار. ومن المفارقات أن الصحافة العالمية في مصر ضُيق عليها من بعض البلطجية وسط الحشود الثائرة كما حصل مع مراسلة السي ان ان CNN آن لوقان عندما اعتدى عليها أكثر من 14 وحش كاسر في محاولة لاغتصابها في أحد الازقة المجاورة لميدان التحرير في أوج الثورة المصرية تماماً على عكس ما حصل مع ثوارنا في تعاملهم مع الصحافة العالمية وخاصة النسائية منها من التوقير والنبالة والإفراط في تسهيل عملهم كما نقل موقع المنارة حين:- (أعرب الصحفي الأمريكي Rod Nordland - رود نوردلند - عن شكره لمدينة بنغازي التي قال إنه وجد فيها مع بقية زملائه الصحفيين الأجانب "الأمان والأخلاق والمعاملة الحسنة" بحسب قوله. وقال نوردلند في مقالة كتبها بعنوان "شكراً بنغازي" نشرها في إحدى الصحف الأمريكية "في بنغازي يلقى الأمريكيون معاملة يملأها الدفء والامتنان" مشيراً إلى أن هذا الأمان والمعاملة الحسنة "نادراً ما تشاهدها في أي بلد مسلم أخر حتى في الدول التي يتواجد فيها أكثر من مئة ألف جندي أمريكي".
وأعرب عن استغرابه قائلاً "أنها حقاً من أغرب الغرائب، منطقة عربية في حالة حرب، والأجانب فيها يمارسون رياضة الركض الصباحي، ويحظون بالتحية لا بالعداء، ولا حتى بالتعاطف المحفوف بالتحفظ للجنون الذي يحدث، عادةً التحية تكون عبر إشارة ودية من بعيد أو بواسطة بوق السيارة".
وتحدث نوردلند في مقالته عن كرم معاملة سائقي سيارات الأُجْرَة في بنغازي الذين وصفهم بأنهم "لا يسلبون الزوار الأجانب أموالهم، وعندما يتعذر الحصول على سيارة أجرة يقوم بعض سائقي السيارات الخاصة طواعية بعرض خدماتهم وفي أغلب الأوقات يرفضون أخذ أي مقابل". وكشف أن هناك مشكلة أسماها "المشكلة الكبرى" تواجه الصحفيين الذين لا يتحدثون اللغة العربية وهي العثور على مترجم أو مترجمة يقبلون المال نظير خدماتهم منوهاً إلى أن المركز الإعلامي لثورة السابع عشر من فبراير بجانب محكمة شمال بنغازي قام بتوظيف كل المترجمين الذين وجدهم وأصدر لهم الأوامر للعمل بدون أي مقابل.
وقال في بعض المطاعم يرفضون قبول المال من الأجانب حقاً إنه مجتمع لم يتغير لمدة طويلة من الزمن وفي الكثير من المقاهي يقولون لك لا عليك إنها على حسابنا، ويقدمون لك قهوة "الإيسبريسو" مقابل أي مبلغ زهيد من النقود المعدنية إن وجدت. وذكر نوردلند أن الناس في مدينة بنغازي "يبتسمون ويخرجون عن طريقهم لتحيتهم بطريقة مهذبة تكاد تثير الدهشة".
وعوداً على معشر النساء والصحافة فقد تميز من بين الصحافيات اللاتي لم يكن فقط على حرفية عالية وإنما شجاعة ووفاء لمن تحدثن عنهم في مراسلاتهم الصحفية، واذكر الصحفيتين الانجليزيتين ليندزي هيلسوم Lindsey Hilsum – محررة الاخبار العالمية للقناة الرابعة البريطانية – والمراسلة اليكس كروفورد – مراسلة السكاي نيوز للأخبار العالمية.
اثنانهما لم يكتفيا بالمراسلة وانما ذهبا اكثر من ذلك حيث كتبا تاريخاً يحتاج منا الوقوف أمام شهادتهما فيما كتبا. فليندزي هيلسوم كتبت Sand Storm - أي عاصفة الرمل – وأهدته الى المرحوم طارق مصطفى بن حليم الذي جسد لها الانسانية في معانيها الليبية. فقد تنقلت في كتابها من القذافي غريب الاطوار الى اعدائه الذين اسماهم الكلاب الضالة مروراً بالمذبحة المروعة في سجن بوسليم لتنقل صورة ترنح القذافي في الغرب بين الكلب المسعور على حسب وصف الرئيس الامريكي السابق رونالد ريقان إلى ملك ملوك أفريقيا حتى إطاحة ثوارنا لعرشه الهلامي في وكره بمدينة سرت.
أما اليكس كروفورد Alex Crawford فهي أول صحفية وأول من دخل باب العزيزية وقد رافقت شبابنا الثوار الذين اعتنوا بها ووفروا لها جميع سبل الراحة والحماية وعندما اقتربوا من باب العزيزية لم تتمالك نفسها وهي ترى تلكم الشبيبة وهي تتدافع في هجوم بطولي على أسوار العزيزية وقد نزعت من قلوبهم حاسة الخوف من الموت في ملحمة تاريخية، هذا وقد سبق لها إنها اشرفت علي الهلاك مع الثوار على ايدي كتائب القذافي، فما كان عليها إلا أن تتصل بزوجها وتودعه وتطلب منه العناية ببناتها الثلاث وابنها الوحيد لأنها كانت متيقنة بأنها ستقتل عندما حوصرت في جامع الزاوية الشهير في مارس الذي مسحته الكتائب من الوجود.
قالت في إحدى المقابلات بأنه من المستحيل أن تكون محايداً في حرب كحرب ليبيا عندما ترى العزل يقتلون بوحشية. كتبت اليكس كروفورد كتاباً بعنوان Under Qaddafi's Hat "تحت قبعة القذافي" وتصدر غلاف الكتاب صورة ذاك الثائر الذي غنم قبعة القذافي وصولجان ملك ملوك افريقيا واسمه هشام الوندي من ثوار ككله المجاهدة.
وقد كاتبت اليكس ولندزي والتقيت بالأخيرة في محاضرة لها عن كتاب عاصفة الرمل في بنغازي، وكتبت إلي اليكس بعد الدعوة التي وجهتها لهما لحضور حفل تكريم الصحفيين فقالت:
نشعر بأننا شُرفنا وبكل اعتزاز بأننا كنا جزءاً ولو بسيطاً من تاريخكم الحديث. وأشيد بأن كرمكم معنا كان مذهلاً ولذلك نحن نشعر بأننا التصقنا بليبيا، وقد قابلنا كثير منكم وكانوا شجعاناً وغير أنانيين، كانت تغطيتنا للثورة في ليبيا ملأ بالإثارة والإعجاب وأنتم تكافحون من أجل حريتكم، على أمل زيارة ليبيا في المستقبل القريب.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
مواضيع مماثلة
» الخارجية الليبية تنفي طلباً من نظيرتها البريطانية بشأن
» ألأنديبندنت البريطانية : أواصر علاقة المخابرات الليبية بالمخ
» الثورة الليبية (الاستثناء)!!
» نكت الثورة الليبية
» نكت الثورة الليبية
» ألأنديبندنت البريطانية : أواصر علاقة المخابرات الليبية بالمخ
» الثورة الليبية (الاستثناء)!!
» نكت الثورة الليبية
» نكت الثورة الليبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR