إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
هل مات معمر القذافي؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل مات معمر القذافي؟
ألاف من المؤيدين للقذافي أو المتورطين معه لم يستوعبوا صدمة موته، حتى أنهم روّجوا لروايات عدة، تقضي مجملها بأن القذافي لم يمت، أو أنه مات وسيعود للحياة!
الإرهاب الفكري في الأنظمة الشمولية محوراً وبرزخاً لانتقال تلك الأنظمة من الرومانسية الحالمة إلى الاستبدادية الظالمة، لكن الإرهاب الفكري الفاصل بين الحالتين لا يمكن أن يتضخم إلا بوجود "مشروع فكري" للنظام الشمولي يُطرح كحل وحيدٍ لا بديل له.
الشواهد عدة هنا، من حلم الشيوعية فاستبداد أنظمتها، إلى تطلعات العمال الاشتراكيين فطغيان النازية، ومن جمالية التنظير البعثي القومي إلى استبداده، ومن أحلام الثورة الإيرانية إلى تنحية الشاه وتنصيب الفقيه، في صفحات هذا التاريخ السياسي تكمن معاناة الشعوب.
لم يحِد القذافي عن هذه الداروينية المعكوسة، فلطالما تحولت السيرة التاريخية لهذه الأنظمة من حلم الإنسان إلى حقيقة القرد. انتقل القذافي من حلم القومية الاشتراكية إلى ما أسماه بالنظرية الجماهيرية التي تمثل "الحل النهائي" للبشرية حسب رأيه، بالتالي مهَّد للاستبداد السياسي المرتكز على الإرهاب الفكري، فحسب قوله "من تحزَّب خان"، ومن يرى حلاً غير النظرية الجماهيرية يشنق في الميادين.
النظرية الجماهيرية التي ابتكرها القذافي في السنوات الأولى بعيد استيلاءه على السلطة، وفرت له ميزة أخرى، فهي تمايزه عن زملاءه في مجلس قيادة الثورة، فقد قاموا بانقلاب عام 69 معاً، لكنه قدم النظرية وحده، ومادامت النظرية قد أصبحت ركيزة الحكم، فهو وحده مرجعية الحكم والتشريع، صاحب النص الذي يفسره ويستدعيه ويغيّبه متى شاء.
بذلك استطاع القذافي أن يمتاز عن كل تلك الأنظمة بإضافة مرشحات جديدة تركز الحكم في شخصه، حتى أصبح قدر ليبيا، ماضيها المبتور منه ما عداه، والحاضر الذي لا أحد فيه سواه، والمستقبل الذي لا يعلمه إلا الله.
فهل يموت القدر؟
آلاف من المؤيدين للقذافي أو المتورطين معه لم يستوعبوا صدمة موته، حتى أنهم روّجوا لروايات عدة، تقضي مجملها بأن القذافي لم يمت، أو أنه مات وسيعود للحياة!
من هذه الروايات مثلاً رواية تقول بأن القذافي لم يقتل، ولكن شبه لهم (لنا)، وأن صور موته مفبركة!
الرواية الثانية تسلّم بأنه مات، ولكن أنصاره وحوارييه النبلاء المقاومين للعدوان الصليبي (بقيادة قطر!)، قاموا بشراء حقنة كلفتهم ملايين الدولارات، وحقنت بها جثة القذافي في الصحراء، فلم يحيا. لكن رجله تحركت، ما يعني بأن هناك أملاً في عودته حياً، وقيادة المقاومة ضد شعبه الذي يحبه، وقتله في آخر المطاف، ثم تحوَّل هذا الشعب العاق من عبادة الفرد إلى طريق الضلالة، طريق تداول السلطة.
أنا لست هنا في باب الاستهزاء، أنا هنا فقط في باب التساؤل.
لماذا لا يسلم هؤلاء بالموت النهائي والمؤكد والموثق للقذافي، ولماذا يصرون على إقحام الخرافة ودعوتنا إلى الضحك؟
لقد اختصر القذافي ليبيا في شخصه، ولم يكن موته أحد الأمور المحتملة في ليبيا، فقد تعرض للعشرات من محاولات الاغتيال وباءت جميعها بالفشل، قُصف من قبل الأمريكان ولم يمت، وعندما قام أحد المجندين من قبل المخابرات الانجليزية حسب رواية النظام عام 1996 برمي قنبلة يدوية على القذافي، لم تنفجر!!، وقام الأخير بركلها وهو يبتسم في مشهد مسرحي يعزز حالة ذهنية تؤكد استحالة اغتياله.
الحقيقة هي أن القذافي تعرض لعدد كبير من محاولات الاغتيال، لكن روايات الأركان المنشقة عن حكمه تقول بأن عدداً من تلك المحاولات لفقها بنفسه لإيجاد مسببات أمام حاشيته لتصفية ضباط بتهمة التخطيط لاغتياله، ولكنها في ذات الوقت ساهمت في تبديد أحلام المتطلعين لقتله، وإزالة هذا الاحتمال من مخيلتهم.
ومع أن القذافي تعرض لأزمات صحية كبيرة، إلا أن نظامه حرص على تعتيمها أو التقليل من شأنها في حال تسربت للإعلام، فهو دائماً بصحة جيدة، ليس ذلك فقط، القذافي لا يشيخ أيضاً، مع أن بشرته سريعة الترهل بسبب عوامل وراثية وبيئية ربما، فالقائد يستخدم حقن البوتكس لمكافحة التجاعيد، ويصبغ شعره باستمرار، وبالتالي لايوجد داعٍ لأخذ أي تدابير لنقل السلطة في ليبيا، ففي ليبيا لايوجد كرسي حكم شاغر، بل يوجد رجل شاغر لكل الكراسي، إضافة إلى ذلك فإن هذا الرجل لايموت.
فكرة موت القذافي أو اغتياله استؤصلت من الحالة الذهنية الجمعية، وحضور القذافي خرج مبكراً عن الإطار التنظيري التشريعي لشكل الدولة، ودخل باب النجومية الفردية، فهو المفكر والأديب والقاص والشاعر والمهندس وعارض الأزياء، لكن عدم قبول حالة غيابه عند أعوانه أدخله باباً جديداً، باب الخرافة.
إليكم هذه القصة الطريفة، ولحسن الحظ فهي قصيرة جداً.
كان "طَموح" وهو أحد أصدقائي يقيم في شقة بمنطقة باب بن غشير بطرابلس، وفي صباح أحد الايام عام 2006 هرع من نومه وهو يسمع أصدقاءه يطرقون باب الشقة بشدة ويصرخون "افتح يا طموح، افتح"، جاء طموح مسرعاً إلى باب الشقة وفتح الباب "ماذا هناك؟"، أجابوه: "معمر مات يا طموح، معمر مات!!".
وساد الصمت..
ساد الصمت إلى أن انفجر أصدقاؤه بالضحك، كان مقلباً، لكن "طَموح" أجابهم وعلامات السعادة على وجهه، لقد جعلتموني أعيش لحظة رائعة قد لا تتاح لكم الفرصة لعيشها في حياتكم.
"طموح" يعيش هذه الحقيقة اليوم، لكن للأسف لا زال آخرون يلجؤون للخرافة كآخر كوب وهمٍ في بحر أوهامهم، بنهاية ذلك الكوب، سيساورهم الشك ويتساءلون.. هل مات القذافي؟.
الإرهاب الفكري في الأنظمة الشمولية محوراً وبرزخاً لانتقال تلك الأنظمة من الرومانسية الحالمة إلى الاستبدادية الظالمة، لكن الإرهاب الفكري الفاصل بين الحالتين لا يمكن أن يتضخم إلا بوجود "مشروع فكري" للنظام الشمولي يُطرح كحل وحيدٍ لا بديل له.
الشواهد عدة هنا، من حلم الشيوعية فاستبداد أنظمتها، إلى تطلعات العمال الاشتراكيين فطغيان النازية، ومن جمالية التنظير البعثي القومي إلى استبداده، ومن أحلام الثورة الإيرانية إلى تنحية الشاه وتنصيب الفقيه، في صفحات هذا التاريخ السياسي تكمن معاناة الشعوب.
لم يحِد القذافي عن هذه الداروينية المعكوسة، فلطالما تحولت السيرة التاريخية لهذه الأنظمة من حلم الإنسان إلى حقيقة القرد. انتقل القذافي من حلم القومية الاشتراكية إلى ما أسماه بالنظرية الجماهيرية التي تمثل "الحل النهائي" للبشرية حسب رأيه، بالتالي مهَّد للاستبداد السياسي المرتكز على الإرهاب الفكري، فحسب قوله "من تحزَّب خان"، ومن يرى حلاً غير النظرية الجماهيرية يشنق في الميادين.
النظرية الجماهيرية التي ابتكرها القذافي في السنوات الأولى بعيد استيلاءه على السلطة، وفرت له ميزة أخرى، فهي تمايزه عن زملاءه في مجلس قيادة الثورة، فقد قاموا بانقلاب عام 69 معاً، لكنه قدم النظرية وحده، ومادامت النظرية قد أصبحت ركيزة الحكم، فهو وحده مرجعية الحكم والتشريع، صاحب النص الذي يفسره ويستدعيه ويغيّبه متى شاء.
بذلك استطاع القذافي أن يمتاز عن كل تلك الأنظمة بإضافة مرشحات جديدة تركز الحكم في شخصه، حتى أصبح قدر ليبيا، ماضيها المبتور منه ما عداه، والحاضر الذي لا أحد فيه سواه، والمستقبل الذي لا يعلمه إلا الله.
فهل يموت القدر؟
آلاف من المؤيدين للقذافي أو المتورطين معه لم يستوعبوا صدمة موته، حتى أنهم روّجوا لروايات عدة، تقضي مجملها بأن القذافي لم يمت، أو أنه مات وسيعود للحياة!
من هذه الروايات مثلاً رواية تقول بأن القذافي لم يقتل، ولكن شبه لهم (لنا)، وأن صور موته مفبركة!
الرواية الثانية تسلّم بأنه مات، ولكن أنصاره وحوارييه النبلاء المقاومين للعدوان الصليبي (بقيادة قطر!)، قاموا بشراء حقنة كلفتهم ملايين الدولارات، وحقنت بها جثة القذافي في الصحراء، فلم يحيا. لكن رجله تحركت، ما يعني بأن هناك أملاً في عودته حياً، وقيادة المقاومة ضد شعبه الذي يحبه، وقتله في آخر المطاف، ثم تحوَّل هذا الشعب العاق من عبادة الفرد إلى طريق الضلالة، طريق تداول السلطة.
أنا لست هنا في باب الاستهزاء، أنا هنا فقط في باب التساؤل.
لماذا لا يسلم هؤلاء بالموت النهائي والمؤكد والموثق للقذافي، ولماذا يصرون على إقحام الخرافة ودعوتنا إلى الضحك؟
لقد اختصر القذافي ليبيا في شخصه، ولم يكن موته أحد الأمور المحتملة في ليبيا، فقد تعرض للعشرات من محاولات الاغتيال وباءت جميعها بالفشل، قُصف من قبل الأمريكان ولم يمت، وعندما قام أحد المجندين من قبل المخابرات الانجليزية حسب رواية النظام عام 1996 برمي قنبلة يدوية على القذافي، لم تنفجر!!، وقام الأخير بركلها وهو يبتسم في مشهد مسرحي يعزز حالة ذهنية تؤكد استحالة اغتياله.
الحقيقة هي أن القذافي تعرض لعدد كبير من محاولات الاغتيال، لكن روايات الأركان المنشقة عن حكمه تقول بأن عدداً من تلك المحاولات لفقها بنفسه لإيجاد مسببات أمام حاشيته لتصفية ضباط بتهمة التخطيط لاغتياله، ولكنها في ذات الوقت ساهمت في تبديد أحلام المتطلعين لقتله، وإزالة هذا الاحتمال من مخيلتهم.
ومع أن القذافي تعرض لأزمات صحية كبيرة، إلا أن نظامه حرص على تعتيمها أو التقليل من شأنها في حال تسربت للإعلام، فهو دائماً بصحة جيدة، ليس ذلك فقط، القذافي لا يشيخ أيضاً، مع أن بشرته سريعة الترهل بسبب عوامل وراثية وبيئية ربما، فالقائد يستخدم حقن البوتكس لمكافحة التجاعيد، ويصبغ شعره باستمرار، وبالتالي لايوجد داعٍ لأخذ أي تدابير لنقل السلطة في ليبيا، ففي ليبيا لايوجد كرسي حكم شاغر، بل يوجد رجل شاغر لكل الكراسي، إضافة إلى ذلك فإن هذا الرجل لايموت.
فكرة موت القذافي أو اغتياله استؤصلت من الحالة الذهنية الجمعية، وحضور القذافي خرج مبكراً عن الإطار التنظيري التشريعي لشكل الدولة، ودخل باب النجومية الفردية، فهو المفكر والأديب والقاص والشاعر والمهندس وعارض الأزياء، لكن عدم قبول حالة غيابه عند أعوانه أدخله باباً جديداً، باب الخرافة.
إليكم هذه القصة الطريفة، ولحسن الحظ فهي قصيرة جداً.
كان "طَموح" وهو أحد أصدقائي يقيم في شقة بمنطقة باب بن غشير بطرابلس، وفي صباح أحد الايام عام 2006 هرع من نومه وهو يسمع أصدقاءه يطرقون باب الشقة بشدة ويصرخون "افتح يا طموح، افتح"، جاء طموح مسرعاً إلى باب الشقة وفتح الباب "ماذا هناك؟"، أجابوه: "معمر مات يا طموح، معمر مات!!".
وساد الصمت..
ساد الصمت إلى أن انفجر أصدقاؤه بالضحك، كان مقلباً، لكن "طَموح" أجابهم وعلامات السعادة على وجهه، لقد جعلتموني أعيش لحظة رائعة قد لا تتاح لكم الفرصة لعيشها في حياتكم.
"طموح" يعيش هذه الحقيقة اليوم، لكن للأسف لا زال آخرون يلجؤون للخرافة كآخر كوب وهمٍ في بحر أوهامهم، بنهاية ذلك الكوب، سيساورهم الشك ويتساءلون.. هل مات القذافي؟.
المزكمت- مقدم
-
عدد المشاركات : 749
العمر : 64
رقم العضوية : 13094
قوة التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رد: هل مات معمر القذافي؟
اخي هذا ولاء مدفوع الأجر مسبقا وقريبا سينتهي المال وينتهي معه الولاء.. كالمثل القائل : يا شاري القرد علي ماله سيفنى المال وةيبقى القرد علي حاله ....
ولد الجبل- مشير
-
عدد المشاركات : 7030
العمر : 81
رقم العضوية : 2254
قوة التقييم : 133
تاريخ التسجيل : 05/07/2010
رد: هل مات معمر القذافي؟
الشعب الليبي تتلمذى في مدرسة هي المدرسة الوحيدة في العالم حيث يدرس بهذه المدرسة عدة مواد ومنها مادة التجهيل ومادة الحقد المقدس وملحقاته من كراهية وقبح ومادة الرشوة وفنونها ومادة السرقة ومادة السب والشتم ومادة خاصة بجعل الحلال حرام والحرام حلال والعدل رذيلة والظلم فضيلة واخطر مادة هي كيف تتعلم النفاق وهذا والله ابدع فيه الليبيون حتى وصلوا اعلى مراتب النفاق فيصفي الليبيون هذه المواد جميعا كي يدخلوا الى السمستر الاخير ومشروع التخرج المتمثل في المادة الهدف والاساس الا وهي مادة الطمع وما ادراك ما الطمع لايبقي ولا يذر وبعد التخرج يوجه الى امانة المؤتمر او اللجنة الشعبية او مكتب الاتصال باللجان الثورية هذا كان كوزة قوي لان فيها طلوع بره اما الي مستواهم مقبول ياداخلي ياخارجي والي ضعيف متعاون والا يدرق وجهه ام النوع الثانى من التعليم فلاقيمة له يتخرج ويمشي يبيع المعدنوس اذا كان يبي يتعين عليه ان يبرز مهارته في احدى المواد بالمدرسة الاولى وذلك من خلال امتحان قبول يجريه له احد علماء المدرسة الاولى وان اراد ان يمارس نشاط تجاريا فاول شرط احضار موافقة الداخلى والخارجي والمثابة وقالك بصير مننا
libsky- جندي اول
-
عدد المشاركات : 38
العمر : 64
قوة التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 27/12/2011
رد: هل مات معمر القذافي؟
libsky كتب:الشعب الليبي تتلمذى في مدرسة هي المدرسة الوحيدة في العالم حيث يدرس بهذه المدرسة عدة مواد ومنها مادة التجهيل ومادة الحقد المقدس وملحقاته من كراهية وقبح ومادة الرشوة وفنونها ومادة السرقة ومادة السب والشتم
مشكور أخى الكريم .... لقد شخصت الداء .... مثل الدكتور البارع ... وزى مانقول .... حطيت يدك على الجرح ... هذا الواقع .... إلى تقوله صباح الخير .. تحصل فيه ... وأن كان وقفت فى الصمافرو ... شوى نقزو على معاك من التفنيص .... ناس غريبه .. والله .... يبوا 100 17 فبراير ... بيش ينظفو ...
المزكمت- مقدم
-
عدد المشاركات : 749
العمر : 64
رقم العضوية : 13094
قوة التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
مواضيع مماثلة
» الحارسة الشخصية لـ «معمر القذافي»: القذافي لم يُقتل ..!!
» عمر اشكال القذافي إبن عم معمر القذافي
» معمر القذافي \موسكو
» تقلبات معمر القذافي
» محكمة معمر القذافي.........
» عمر اشكال القذافي إبن عم معمر القذافي
» معمر القذافي \موسكو
» تقلبات معمر القذافي
» محكمة معمر القذافي.........
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR