إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
مقالات مختارة : ليبيا من حكم قذافي واحد إلى حكم 200 قذافي
+2
جمال المروج
dude333
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مقالات مختارة : ليبيا من حكم قذافي واحد إلى حكم 200 قذافي
عبدالرازق المنصوري : ليبيا من حكم قذافي واحد إلى حكم 200 قذافي
16 سبتمبر 2012
بالأمس كنت بالصدفة أتجول بين قنوات التلفزيون الليبي، ورأيت على قناة العاصمة السيد النائب (علي زيدان)، والسيد عضو لجنة النزاهة والوطنية (عمر الحباسي)، مع مقدم برنامج أستديو العاصمة السيد (محمود الشركسي)، يمارسون التحليل السياسي لما يحدث في ليبيا هذه الأيام.
وفي أثتاء ذلك التحليل السياسي وقبل أن ينتهي البرنامج بقليل تحدث السيد النائب (علي زيدان)، عن بعض الأخطاء التي تحدث بسبب القصور في الإعلان الدستوري، الذي لا يعطي أي صلاحية لرئيس المؤتمر العام ونائبيه سوى أنهم مدراء لجلسات المؤتمر، الذي لا تصدر قرارته إلا برأي جماعي من الأعضاء، ذلك الأمر الذي جعل من (مصطفى عبدالجليل) سابقا، أو (محمد المقريف) حاليا يخرجون دائما عن نص الإعلان الدستوري، ويمارسون بعض صلاحيات (رئيس الدولة) التي لا يملكونها، وتمنى السيد زيدان أما أنه يتم تغيير الإعلان الدستوري لتكون لرئيس المؤتمر الوطني العام صلاحية رئيس دولة، أو تضاف تلك الصلاحية لرئيس وزراء ليبيا الجديد، حتى لا تحكم ليبيا كعادتها دائما بطريقة خارجة عن القانون، وكلنا أعتقد نؤيده في هذا الرأي.
ثم تحول السيد النائب (علي زيدان)، للحديث عما حدث في كواليس المؤتمر الوطنى سوى عند أنتخاب رئيس المؤتمر، أو عند أنتخاب رئيس وزراء ليبيا، ويقول:
1: انه عند ترشيحه لرئاسة المؤتمر الوطني وعندما علم بعض اعضاء المؤتمر بانه مدعوم من قبل الدكتور محمود جبريل مع انه مرشح مستقل ولا ينتمي للتحالف تم استبعاده من الرئاسة.
2: وقال أن هناك اناس قالوا له اذا تم ترشيح الدكتور محمود جبريل للرئاسة الوزراء، فإن هناك أشياء خطيرة ستحدث ومن بينها قد يتم تفجير مقر المؤتمر، وقال ان هذا التحذير وصل لمعظم اعضاءالمؤتمر.
وليس لدينا من تعليق عما ورد في الفقرة الأولى من قوله، فذلك أمر طبيعي جدا في العمل الديمقراطي، ومن حق أولئك الأعضاء عدم دعمهم له في الترشيح بعد أن علموا بدعم محمود جبريل له، وسبب ذلك المنطقي (أن هناك غاية في نفس يعقوب)، ولا يهم أحد أن يفسر لنا ولكم ما هي غاية (يعقوب) تلك.
ولكن ما ورد في الفقرة الثانية، يجعلنا أولا نترك (يعقوب) وما في نفسه، وثانيا وبكل وضوح قد أرجعنا إلى ما قبل التخلص من ديكتاتورية القذافي، تلك الديكتاتورية التي كان أساسها هو الاعتماد على سياسة الإرهاب لحكم الناس، تلك السياسة التي بدت لنا واضحة في قول سيادة النائب زيدان (أن هناك اناس قالوا له اذا تم ترشيح الدكتور محمود جبريل للرئاسة الوزراء، فإن هناك أشياء خطيرة ستحدث ومن بينها قد يتم تفجير مقر المؤتمر، وقال ان هذا التحذير وصل لمعظم اعضاءالمؤتمر).
ولو أن ما قاله السيد زيدان، كان على لسان أحد أولئك الشطار الذين أستطاعوا أستعمال الديمقراطية الوليدة في ليبيا ليصبحوا أعضاء في المؤتمر الوطني، بعد أن كانوا قبل ثورة 17 فبراير أما من سدنة النظام الديكتاتوري السابق، أو من لا رأي واضح لهم فيما كان يحدث، لكان كل ذلك معقولا.
ولكن أن يقال ذلك من نائب عن الشعب الليبي في وزن السيد (علي زيدان) الحامل لإعلى الشهادات في العلوم السياسية ومعارض منذ أكثر من ثلاثة عقود من الزمان ضد النظام الديكتاتوري السابق وعضوا سابقا بجبهة الإنقاذ الليبية، وبعد 17 فبراير كان ممثلا لرئيس المجلس الإنتقالي في فرنسا وأوروبا ويقال أن له الدور الأكبر في جعل فرنسا وأوروبا تكون سندا للثورة الليبية، ومؤسسا لحزب (الوطن للتنمية والرفاه)، ذلك الحزب الذي يرفع شعار (مواطنة، كرامة، تنمية)، ويقال ذلك بوجود المحامي (عمر الحباسي)، ذلك المحامي الذي يعتبر كذلك من معارضي الداخل للديكتاتور السابق، وعضوا بارزا بلجنة النزاهة والوطنية، تلك اللجنة التي لا زالت تقيم الدنيا ولم تقعدها حتى الآن من أجل تنقية الجهاز الحكومي الليبي من أولئك الموظفين الذين لا تنطبق عليهم معايير النزاهة والوطنية، ويقال مثل ذلك القول وعلى الهواء مباشرة بقناة (العاصمة)، وببرنامج (أستوديو العاصمة)، وبإدارة مقدم البرنامج (محمود الشركسي)، تلك القناة التي تقول دائما أنها تسعى لجعل العمل الإعلامي سندا رئيسيا للثورة الليبية.
كل ذلك الأمر يجعلنا نتسأل ما هو مفهوم المعارضة التي كان يمارسها سابقا كل من السيدين (علي زيدان وعمر الحباسي)؟، إذا كان التهديد من البعض بتفجير مقر المؤتمر الوطني العام (ذلك المقر الذي يعتبر رمزا لإنتصار الديمقراطية في ليبيا)، لا يجعلهم يرجعون ثانية إلى صفوف المعارضة من جديد، وفضح ومقاومة كل من يريد تهديد وإرهاب المسيرة الديمقراطية في ليبيا.
وهل مفهوم المعارضة لديهم إنما هو وسيلة لوصولهم أو إقترابهم من سدة الحكم في ليبيا بعد الثورة الليبية؟، حتى لو كان ذلك الحكم يستعمل في نفس طرق الحكم الديكتاتوري السابق.
أم أن ذلك التهديد بتفجير مقر المؤتمر الوطني العام، قد أرجع تلك الفوبيا السابقة إلى أعضاء المؤتمر الوطني العام، كما كانت تلك الفوبيا متواجدة سابقا لدى أعضاء (المؤتمر الشعبي العام)، أثناء الحكم السابق والتي كانت تجعلهم يوافقون على ما يريده ديكتاتورهم القذافي.
وهل ذلك التهديد أيضا قد جعل من قناة (العاصمة)، تصاب الفوبيا أيضا وتدفن رأسها في الرمال؟، ولا تجعل من كلام السيد النائب (علي زيدان) عن ذلك التهديد أيقونة كعادتها دائما بشريطها العاجل للأخبار، مع أنها هذه المرة تمتلك الحق أن تفخر بأن الخبر المنشور هو ملك حصري لها، وليس كمثل بعض أخبارها الأخرى.
وهل معظم أعضاء المؤتمر الوطني العام الآخرين والذين كما قيل قد وصلهم مثل ذلك التهديد، ولم نسمع أي تعليق لهم أو حديث لهم عن التهديد، قد أصابتهم مثل تلك الفوبيا.
إن هذا الخوف من مناقشة أو العمل على معالجة ما حدث من تهديد لبعض أعضاء المؤتمر العام بطرق قانونية، سوى من السيدين (زيدان والحباسي وبقية الأعضاء الذين وصلهم التهديد)، أو من قناة (العاصمة) وبقية أجهزة الإعلام الليبي الأخرى سيجعل من الشعب الليبي يفقد ثقته في اولئك الأعضاء خاصة الذين يتفاخرون دائما أنهم كانوا من معارضي النظام السابق في الداخل أو الخارج، وفي تلك الأدوات الإعلامية الليبية والتي خرجت علينا بعد الثورة الليبية.
وفي الختام أقول للجميع أننا قد نكون بدأنا نفهم الآن ماذا كان يقصد رئيس الوزراء السابق (عبدالرحيم الكيب)، هو وأعضاء وزراته عندما كانوا يتحدثون عن تلك اليد العليا أو الخارجية، والتي كانت تمنع وزاراتهم من العمل بطريقة طبيعية في الفترة السابقة.
وفي الختام أيضا أرجو أن لا نسمع من رئيس الوزراء الليبي الجديد (مصطفى ابوشاقور)، أو أعضاء وزراته أنهم قد أصيبوا أيضا بما أصاب أسلافهم وتمنعهم تلك اليد العليا أيضا من العمل كما يجب، ولا تجعلهم أيضا يقوموا بالاستقالة من مناصبهم.
عبدالرازق المنصوري
16 سبتمبر 2012
ملاحظة: أرجو من قناة (العاصمة)، أو من قام بتسجيل تلك الفقرة من برنامج (أستديو العاصمة) ليوم 15 سبتمبر 2012، التي يتحدث فيها السيد (علي زيدان)، عن ذلك التهديد بتفجير مقر المؤتمر الوطني العام أن يقوم بنشرها على اليوتيوب، وإرسال رابطها إلينا، لنشرها مع هذا المقال، لتعم الفائدة ويعلم الشعب الليبي كيف هم حكامه اليوم.
وشكرا…
وفي أثتاء ذلك التحليل السياسي وقبل أن ينتهي البرنامج بقليل تحدث السيد النائب (علي زيدان)، عن بعض الأخطاء التي تحدث بسبب القصور في الإعلان الدستوري، الذي لا يعطي أي صلاحية لرئيس المؤتمر العام ونائبيه سوى أنهم مدراء لجلسات المؤتمر، الذي لا تصدر قرارته إلا برأي جماعي من الأعضاء، ذلك الأمر الذي جعل من (مصطفى عبدالجليل) سابقا، أو (محمد المقريف) حاليا يخرجون دائما عن نص الإعلان الدستوري، ويمارسون بعض صلاحيات (رئيس الدولة) التي لا يملكونها، وتمنى السيد زيدان أما أنه يتم تغيير الإعلان الدستوري لتكون لرئيس المؤتمر الوطني العام صلاحية رئيس دولة، أو تضاف تلك الصلاحية لرئيس وزراء ليبيا الجديد، حتى لا تحكم ليبيا كعادتها دائما بطريقة خارجة عن القانون، وكلنا أعتقد نؤيده في هذا الرأي.
ثم تحول السيد النائب (علي زيدان)، للحديث عما حدث في كواليس المؤتمر الوطنى سوى عند أنتخاب رئيس المؤتمر، أو عند أنتخاب رئيس وزراء ليبيا، ويقول:
1: انه عند ترشيحه لرئاسة المؤتمر الوطني وعندما علم بعض اعضاء المؤتمر بانه مدعوم من قبل الدكتور محمود جبريل مع انه مرشح مستقل ولا ينتمي للتحالف تم استبعاده من الرئاسة.
2: وقال أن هناك اناس قالوا له اذا تم ترشيح الدكتور محمود جبريل للرئاسة الوزراء، فإن هناك أشياء خطيرة ستحدث ومن بينها قد يتم تفجير مقر المؤتمر، وقال ان هذا التحذير وصل لمعظم اعضاءالمؤتمر.
وليس لدينا من تعليق عما ورد في الفقرة الأولى من قوله، فذلك أمر طبيعي جدا في العمل الديمقراطي، ومن حق أولئك الأعضاء عدم دعمهم له في الترشيح بعد أن علموا بدعم محمود جبريل له، وسبب ذلك المنطقي (أن هناك غاية في نفس يعقوب)، ولا يهم أحد أن يفسر لنا ولكم ما هي غاية (يعقوب) تلك.
ولكن ما ورد في الفقرة الثانية، يجعلنا أولا نترك (يعقوب) وما في نفسه، وثانيا وبكل وضوح قد أرجعنا إلى ما قبل التخلص من ديكتاتورية القذافي، تلك الديكتاتورية التي كان أساسها هو الاعتماد على سياسة الإرهاب لحكم الناس، تلك السياسة التي بدت لنا واضحة في قول سيادة النائب زيدان (أن هناك اناس قالوا له اذا تم ترشيح الدكتور محمود جبريل للرئاسة الوزراء، فإن هناك أشياء خطيرة ستحدث ومن بينها قد يتم تفجير مقر المؤتمر، وقال ان هذا التحذير وصل لمعظم اعضاءالمؤتمر).
ولو أن ما قاله السيد زيدان، كان على لسان أحد أولئك الشطار الذين أستطاعوا أستعمال الديمقراطية الوليدة في ليبيا ليصبحوا أعضاء في المؤتمر الوطني، بعد أن كانوا قبل ثورة 17 فبراير أما من سدنة النظام الديكتاتوري السابق، أو من لا رأي واضح لهم فيما كان يحدث، لكان كل ذلك معقولا.
ولكن أن يقال ذلك من نائب عن الشعب الليبي في وزن السيد (علي زيدان) الحامل لإعلى الشهادات في العلوم السياسية ومعارض منذ أكثر من ثلاثة عقود من الزمان ضد النظام الديكتاتوري السابق وعضوا سابقا بجبهة الإنقاذ الليبية، وبعد 17 فبراير كان ممثلا لرئيس المجلس الإنتقالي في فرنسا وأوروبا ويقال أن له الدور الأكبر في جعل فرنسا وأوروبا تكون سندا للثورة الليبية، ومؤسسا لحزب (الوطن للتنمية والرفاه)، ذلك الحزب الذي يرفع شعار (مواطنة، كرامة، تنمية)، ويقال ذلك بوجود المحامي (عمر الحباسي)، ذلك المحامي الذي يعتبر كذلك من معارضي الداخل للديكتاتور السابق، وعضوا بارزا بلجنة النزاهة والوطنية، تلك اللجنة التي لا زالت تقيم الدنيا ولم تقعدها حتى الآن من أجل تنقية الجهاز الحكومي الليبي من أولئك الموظفين الذين لا تنطبق عليهم معايير النزاهة والوطنية، ويقال مثل ذلك القول وعلى الهواء مباشرة بقناة (العاصمة)، وببرنامج (أستوديو العاصمة)، وبإدارة مقدم البرنامج (محمود الشركسي)، تلك القناة التي تقول دائما أنها تسعى لجعل العمل الإعلامي سندا رئيسيا للثورة الليبية.
كل ذلك الأمر يجعلنا نتسأل ما هو مفهوم المعارضة التي كان يمارسها سابقا كل من السيدين (علي زيدان وعمر الحباسي)؟، إذا كان التهديد من البعض بتفجير مقر المؤتمر الوطني العام (ذلك المقر الذي يعتبر رمزا لإنتصار الديمقراطية في ليبيا)، لا يجعلهم يرجعون ثانية إلى صفوف المعارضة من جديد، وفضح ومقاومة كل من يريد تهديد وإرهاب المسيرة الديمقراطية في ليبيا.
وهل مفهوم المعارضة لديهم إنما هو وسيلة لوصولهم أو إقترابهم من سدة الحكم في ليبيا بعد الثورة الليبية؟، حتى لو كان ذلك الحكم يستعمل في نفس طرق الحكم الديكتاتوري السابق.
أم أن ذلك التهديد بتفجير مقر المؤتمر الوطني العام، قد أرجع تلك الفوبيا السابقة إلى أعضاء المؤتمر الوطني العام، كما كانت تلك الفوبيا متواجدة سابقا لدى أعضاء (المؤتمر الشعبي العام)، أثناء الحكم السابق والتي كانت تجعلهم يوافقون على ما يريده ديكتاتورهم القذافي.
وهل ذلك التهديد أيضا قد جعل من قناة (العاصمة)، تصاب الفوبيا أيضا وتدفن رأسها في الرمال؟، ولا تجعل من كلام السيد النائب (علي زيدان) عن ذلك التهديد أيقونة كعادتها دائما بشريطها العاجل للأخبار، مع أنها هذه المرة تمتلك الحق أن تفخر بأن الخبر المنشور هو ملك حصري لها، وليس كمثل بعض أخبارها الأخرى.
وهل معظم أعضاء المؤتمر الوطني العام الآخرين والذين كما قيل قد وصلهم مثل ذلك التهديد، ولم نسمع أي تعليق لهم أو حديث لهم عن التهديد، قد أصابتهم مثل تلك الفوبيا.
إن هذا الخوف من مناقشة أو العمل على معالجة ما حدث من تهديد لبعض أعضاء المؤتمر العام بطرق قانونية، سوى من السيدين (زيدان والحباسي وبقية الأعضاء الذين وصلهم التهديد)، أو من قناة (العاصمة) وبقية أجهزة الإعلام الليبي الأخرى سيجعل من الشعب الليبي يفقد ثقته في اولئك الأعضاء خاصة الذين يتفاخرون دائما أنهم كانوا من معارضي النظام السابق في الداخل أو الخارج، وفي تلك الأدوات الإعلامية الليبية والتي خرجت علينا بعد الثورة الليبية.
وفي الختام أقول للجميع أننا قد نكون بدأنا نفهم الآن ماذا كان يقصد رئيس الوزراء السابق (عبدالرحيم الكيب)، هو وأعضاء وزراته عندما كانوا يتحدثون عن تلك اليد العليا أو الخارجية، والتي كانت تمنع وزاراتهم من العمل بطريقة طبيعية في الفترة السابقة.
وفي الختام أيضا أرجو أن لا نسمع من رئيس الوزراء الليبي الجديد (مصطفى ابوشاقور)، أو أعضاء وزراته أنهم قد أصيبوا أيضا بما أصاب أسلافهم وتمنعهم تلك اليد العليا أيضا من العمل كما يجب، ولا تجعلهم أيضا يقوموا بالاستقالة من مناصبهم.
عبدالرازق المنصوري
16 سبتمبر 2012
ملاحظة: أرجو من قناة (العاصمة)، أو من قام بتسجيل تلك الفقرة من برنامج (أستديو العاصمة) ليوم 15 سبتمبر 2012، التي يتحدث فيها السيد (علي زيدان)، عن ذلك التهديد بتفجير مقر المؤتمر الوطني العام أن يقوم بنشرها على اليوتيوب، وإرسال رابطها إلينا، لنشرها مع هذا المقال، لتعم الفائدة ويعلم الشعب الليبي كيف هم حكامه اليوم.
وشكرا…
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: مقالات مختارة : ليبيا من حكم قذافي واحد إلى حكم 200 قذافي
حتى في الدولة الجديدة خروج عن القانون
الله لا يسامح كل من تسول له نفسه المساس بأبناء ليبيا وخداعهم
أشكرك دودي على المتابعة
الله لا يسامح كل من تسول له نفسه المساس بأبناء ليبيا وخداعهم
أشكرك دودي على المتابعة
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
جمال المروج- مراقب
-
عدد المشاركات : 18736
رقم العضوية : 7459
قوة التقييم : 164
تاريخ التسجيل : 18/10/2011
رد: مقالات مختارة : ليبيا من حكم قذافي واحد إلى حكم 200 قذافي
حضرنا الحلقة وهي مفهومة من فترة حتى من غير ما يتكلموا عرفنا ان فيه بعض الغموض في عملية الاقتراع وفيه اسماء ظننا بها خيرا وجاءت بالعكس - وجاءت اسماء لم يكن يتوقعها الشارع - وقد فوجئنا بتصريحات كثيرة منذ اندلاع الثورة - فاصبحنا متعودين بين الحين والاخر ان نسمع كلام مثل هذا - انحرفت الثورة عن مسارها منذ مدة
soha1244- نقيب
-
عدد المشاركات : 373
العمر : 36
رقم العضوية : 14310
قوة التقييم : 5
تاريخ التسجيل : 05/08/2012
رد: مقالات مختارة : ليبيا من حكم قذافي واحد إلى حكم 200 قذافي
المهم ... تغيير السروج فيها راحه .... موش ديما .... رز رز رز .... المفروض التغيير ديما
العشيبى- رائد
-
عدد المشاركات : 504
العمر : 64
رقم العضوية : 1587
قوة التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 20/04/2010
رد: مقالات مختارة : ليبيا من حكم قذافي واحد إلى حكم 200 قذافي
شكـــــــ ـــــــــرآ وبـــــــــــــــارك الله فيـــــــــــــــكـ
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
رد: مقالات مختارة : ليبيا من حكم قذافي واحد إلى حكم 200 قذافي
كلمه مزبوط[quote][i]
العباني- عضو جديد
-
عدد المشاركات : 4
العمر : 34
قوة التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 18/09/2012
مواضيع مماثلة
» ليبيا من حكم قذافي واحد إلى حكم 200 قذافي
» مقالات مختارة : من سيكتب تاريخ ليبيا لمرحلة «ما بعد القذافي»
» مقالات مختارة - سلطان الحطاب : ليبيا..لا بأس عليكم !
» مقالات مختارة : قطر والرهانات الخاسرة في ليبيا. ماذا بعد؟؟
» مقالات مختارة :: لعزل السياسي في ليبيا.. لماذا نعم؟
» مقالات مختارة : من سيكتب تاريخ ليبيا لمرحلة «ما بعد القذافي»
» مقالات مختارة - سلطان الحطاب : ليبيا..لا بأس عليكم !
» مقالات مختارة : قطر والرهانات الخاسرة في ليبيا. ماذا بعد؟؟
» مقالات مختارة :: لعزل السياسي في ليبيا.. لماذا نعم؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR