إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
ليبيا من حكم قذافي واحد إلى حكم 200 قذافي
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ليبيا من حكم قذافي واحد إلى حكم 200 قذافي
بالأمس كنت بالصدفة أتجول بين قنوات التلفزيون الليبي، ورأيت على قناة العاصمة السيد النائب (علي زيدان)، والسيد عضو لجنة النزاهة والوطنية (عمر الحباسي)، مع مقدم برنامج أستديو العاصمة السيد (محمود الشركسي)، يمارسون التحليل السياسي لما يحدث في ليبيا هذه الأيام.
وفي أثتاء ذلك التحليل السياسي وقبل أن ينتهي البرنامج بقليل تحدث السيد النائب (علي زيدان)، عن بعض الأخطاء التي تحدث بسبب القصور في الإعلان الدستوري، الذي لا يعطي أي صلاحية لرئيس المؤتمر العام ونائبيه سوى أنهم مدراء لجلسات المؤتمر، الذي لا تصدر قرارته إلا برأي جماعي من الأعضاء، ذلك الأمر الذي جعل من (مصطفى عبدالجليل) سابقا، أو (محمد المقريف) حاليا يخرجون دائما عن نص الإعلان الدستوري، ويمارسون بعض صلاحيات (رئيس الدولة) التي لا يملكونها، وتمنى السيد زيدان أما أنه يتم تغيير الإعلان الدستوري لتكون لرئيس المؤتمر الوطني العام صلاحية رئيس دولة، أو تضاف تلك الصلاحية لرئيس وزراء ليبيا الجديد، حتى لا تحكم ليبيا كعادتها دائما بطريقة خارجة عن القانون، وكلنا أعتقد نؤيده في هذا الرأي.
ثم تحول السيد النائب (علي زيدان)، للحديث عما حدث في كواليس المؤتمر الوطنى سوى عند أنتخاب رئيس المؤتمر، أو عند أنتخاب رئيس وزراء ليبيا، ويقول:
1: انه عند ترشيحه لرئاسة المؤتمر الوطني وعندما علم بعض اعضاء المؤتمر بانه مدعوم من قبل الدكتور محمود جبريل مع انه مرشح مستقل ولا ينتمي للتحالف تم استبعاده من الرئاسة.
2: وقال أن هناك اناس قالوا له اذا تم ترشيح الدكتور محمود جبريل للرئاسة الوزراء، فإن هناك أشياء خطيرة ستحدث ومن بينها قد يتم تفجير مقر المؤتمر، وقال ان هذا التحذير وصل لمعظم اعضاءالمؤتمر.
وليس لدينا من تعليق عما ورد في الفقرة الأولى من قوله، فذلك أمر طبيعي جدا في العمل الديمقراطي، ومن حق أولئك الأعضاء عدم دعمهم له في الترشيح بعد أن علموا بدعم محمود جبريل له، وسبب ذلك المنطقي (أن هناك غاية في نفس يعقوب)، ولا يهم أحد أن يفسر لنا ولكم ما هي غاية (يعقوب) تلك.
ولكن ما ورد في الفقرة الثانية، يجعلنا أولا نترك (يعقوب) وما في نفسه، وثانيا وبكل وضوح قد أرجعنا إلى ما قبل التخلص من ديكتاتورية القذافي، تلك الديكتاتورية التي كان أساسها هو الاعتماد على سياسة الإرهاب لحكم الناس، تلك السياسة التي بدت لنا واضحة في قول سيادة النائب زيدان (أن هناك اناس قالوا له اذا تم ترشيح الدكتور محمود جبريل للرئاسة الوزراء، فإن هناك أشياء خطيرة ستحدث ومن بينها قد يتم تفجير مقر المؤتمر، وقال ان هذا التحذير وصل لمعظم اعضاءالمؤتمر).
ولو أن ما قاله السيد زيدان، كان على لسان أحد أولئك الشطار الذين أستطاعوا أستعمال الديمقراطية الوليدة في ليبيا ليصبحوا أعضاء في المؤتمر الوطني، بعد أن كانوا قبل ثورة 17 فبراير أما من سدنة النظام الديكتاتوري السابق، أو من لا رأي واضح لهم فيما كان يحدث، لكان كل ذلك معقولا.
ولكن أن يقال ذلك من نائب عن الشعب الليبي في وزن السيد (علي زيدان) الحامل لإعلى الشهادات في العلوم السياسية ومعارض منذ أكثر من ثلاثة عقود من الزمان ضد النظام الديكتاتوري السابق وعضوا سابقا بجبهة الإنقاذ الليبية، وبعد 17 فبراير كان ممثلا لرئيس المجلس الإنتقالي في فرنسا وأوروبا ويقال أن له الدور الأكبر في جعل فرنسا وأوروبا تكون سندا للثورة الليبية، ومؤسسا لحزب (الوطن للتنمية والرفاه)، ذلك الحزب الذي يرفع شعار (مواطنة، كرامة، تنمية)، ويقال ذلك بوجود المحامي (عمر الحباسي)، ذلك المحامي الذي يعتبر كذلك من معارضي الداخل للديكتاتور السابق، وعضوا بارزا بلجنة النزاهة والوطنية، تلك اللجنة التي لا زالت تقيم الدنيا ولم تقعدها حتى الآن من أجل تنقية الجهاز الحكومي الليبي من أولئك الموظفين الذين لا تنطبق عليهم معايير النزاهة والوطنية، ويقال مثل ذلك القول وعلى الهواء مباشرة بقناة (العاصمة)، وببرنامج (أستوديو العاصمة)، وبإدارة مقدم البرنامج (محمود الشركسي)، تلك القناة التي تقول دائما أنها تسعى لجعل العمل الإعلامي سندا رئيسيا للثورة الليبية.
كل ذلك الأمر يجعلنا نتسأل ما هو مفهوم المعارضة التي كان يمارسها سابقا كل من السيدين (علي زيدان وعمر الحباسي)؟، إذا كان التهديد من البعض بتفجير مقر المؤتمر الوطني العام (ذلك المقر الذي يعتبر رمزا لإنتصار الديمقراطية في ليبيا)، لا يجعلهم يرجعون ثانية إلى صفوف المعارضة من جديد، وفضح ومقاومة كل من يريد تهديد وإرهاب المسيرة الديمقراطية في ليبيا.
وهل مفهوم المعارضة لديهم إنما هو وسيلة لوصولهم أو إقترابهم من سدة الحكم في ليبيا بعد الثورة الليبية؟، حتى لو كان ذلك الحكم يستعمل في نفس طرق الحكم الديكتاتوري السابق.
أم أن ذلك التهديد بتفجير مقر المؤتمر الوطني العام، قد أرجع تلك الفوبيا السابقة إلى أعضاء المؤتمر الوطني العام، كما كانت تلك الفوبيا متواجدة سابقا لدى أعضاء (المؤتمر الشعبي العام)، أثناء الحكم السابق والتي كانت تجعلهم يوافقون على ما يريده ديكتاتورهم القذافي.
وهل ذلك التهديد أيضا قد جعل من قناة (العاصمة)، تصاب الفوبيا أيضا وتدفن رأسها في الرمال؟، ولا تجعل من كلام السيد النائب (علي زيدان) عن ذلك التهديد أيقونة كعادتها دائما بشريطها العاجل للأخبار، مع أنها هذه المرة تمتلك الحق أن تفخر بأن الخبر المنشور هو ملك حصري لها، وليس كمثل بعض أخبارها الأخرى.
وهل معظم أعضاء المؤتمر الوطني العام الآخرين والذين كما قيل قد وصلهم مثل ذلك التهديد، ولم نسمع أي تعليق لهم أو حديث لهم عن التهديد، قد أصابتهم مثل تلك الفوبيا.
إن هذا الخوف من مناقشة أو العمل على معالجة ما حدث من تهديد لبعض أعضاء المؤتمر العام بطرق قانونية، سوى من السيدين (زيدان والحباسي وبقية الأعضاء الذين وصلهم التهديد)، أو من قناة (العاصمة) وبقية أجهزة الإعلام الليبي الأخرى سيجعل من الشعب الليبي يفقد ثقته في اولئك الأعضاء خاصة الذين يتفاخرون دائما أنهم كانوا من معارضي النظام السابق في الداخل أو الخارج، وفي تلك الأدوات الإعلامية الليبية والتي خرجت علينا بعد الثورة الليبية.
وفي الختام أقول للجميع أننا قد نكون بدأنا نفهم الآن ماذا كان يقصد رئيس الوزراء السابق (عبدالرحيم الكيب)، هو وأعضاء وزراته عندما كانوا يتحدثون عن تلك اليد العليا أو الخارجية، والتي كانت تمنع وزاراتهم من العمل بطريقة طبيعية في الفترة السابقة.
وفي الختام أيضا أرجو أن لا نسمع من رئيس الوزراء الليبي الجديد (مصطفى ابوشاقور)، أو أعضاء وزراته أنهم قد أصيبوا أيضا بما أصاب أسلافهم وتمنعهم تلك اليد العليا أيضا من العمل كما يجب، ولا تجعلهم أيضا يقوموا بالاستقالة من مناصبهم.
عبدالرازق المنصوري
16 سبتمبر 2012
طبرق – ليبيا
اقرأ للكاتب أيضا
وفي أثتاء ذلك التحليل السياسي وقبل أن ينتهي البرنامج بقليل تحدث السيد النائب (علي زيدان)، عن بعض الأخطاء التي تحدث بسبب القصور في الإعلان الدستوري، الذي لا يعطي أي صلاحية لرئيس المؤتمر العام ونائبيه سوى أنهم مدراء لجلسات المؤتمر، الذي لا تصدر قرارته إلا برأي جماعي من الأعضاء، ذلك الأمر الذي جعل من (مصطفى عبدالجليل) سابقا، أو (محمد المقريف) حاليا يخرجون دائما عن نص الإعلان الدستوري، ويمارسون بعض صلاحيات (رئيس الدولة) التي لا يملكونها، وتمنى السيد زيدان أما أنه يتم تغيير الإعلان الدستوري لتكون لرئيس المؤتمر الوطني العام صلاحية رئيس دولة، أو تضاف تلك الصلاحية لرئيس وزراء ليبيا الجديد، حتى لا تحكم ليبيا كعادتها دائما بطريقة خارجة عن القانون، وكلنا أعتقد نؤيده في هذا الرأي.
ثم تحول السيد النائب (علي زيدان)، للحديث عما حدث في كواليس المؤتمر الوطنى سوى عند أنتخاب رئيس المؤتمر، أو عند أنتخاب رئيس وزراء ليبيا، ويقول:
1: انه عند ترشيحه لرئاسة المؤتمر الوطني وعندما علم بعض اعضاء المؤتمر بانه مدعوم من قبل الدكتور محمود جبريل مع انه مرشح مستقل ولا ينتمي للتحالف تم استبعاده من الرئاسة.
2: وقال أن هناك اناس قالوا له اذا تم ترشيح الدكتور محمود جبريل للرئاسة الوزراء، فإن هناك أشياء خطيرة ستحدث ومن بينها قد يتم تفجير مقر المؤتمر، وقال ان هذا التحذير وصل لمعظم اعضاءالمؤتمر.
وليس لدينا من تعليق عما ورد في الفقرة الأولى من قوله، فذلك أمر طبيعي جدا في العمل الديمقراطي، ومن حق أولئك الأعضاء عدم دعمهم له في الترشيح بعد أن علموا بدعم محمود جبريل له، وسبب ذلك المنطقي (أن هناك غاية في نفس يعقوب)، ولا يهم أحد أن يفسر لنا ولكم ما هي غاية (يعقوب) تلك.
ولكن ما ورد في الفقرة الثانية، يجعلنا أولا نترك (يعقوب) وما في نفسه، وثانيا وبكل وضوح قد أرجعنا إلى ما قبل التخلص من ديكتاتورية القذافي، تلك الديكتاتورية التي كان أساسها هو الاعتماد على سياسة الإرهاب لحكم الناس، تلك السياسة التي بدت لنا واضحة في قول سيادة النائب زيدان (أن هناك اناس قالوا له اذا تم ترشيح الدكتور محمود جبريل للرئاسة الوزراء، فإن هناك أشياء خطيرة ستحدث ومن بينها قد يتم تفجير مقر المؤتمر، وقال ان هذا التحذير وصل لمعظم اعضاءالمؤتمر).
ولو أن ما قاله السيد زيدان، كان على لسان أحد أولئك الشطار الذين أستطاعوا أستعمال الديمقراطية الوليدة في ليبيا ليصبحوا أعضاء في المؤتمر الوطني، بعد أن كانوا قبل ثورة 17 فبراير أما من سدنة النظام الديكتاتوري السابق، أو من لا رأي واضح لهم فيما كان يحدث، لكان كل ذلك معقولا.
ولكن أن يقال ذلك من نائب عن الشعب الليبي في وزن السيد (علي زيدان) الحامل لإعلى الشهادات في العلوم السياسية ومعارض منذ أكثر من ثلاثة عقود من الزمان ضد النظام الديكتاتوري السابق وعضوا سابقا بجبهة الإنقاذ الليبية، وبعد 17 فبراير كان ممثلا لرئيس المجلس الإنتقالي في فرنسا وأوروبا ويقال أن له الدور الأكبر في جعل فرنسا وأوروبا تكون سندا للثورة الليبية، ومؤسسا لحزب (الوطن للتنمية والرفاه)، ذلك الحزب الذي يرفع شعار (مواطنة، كرامة، تنمية)، ويقال ذلك بوجود المحامي (عمر الحباسي)، ذلك المحامي الذي يعتبر كذلك من معارضي الداخل للديكتاتور السابق، وعضوا بارزا بلجنة النزاهة والوطنية، تلك اللجنة التي لا زالت تقيم الدنيا ولم تقعدها حتى الآن من أجل تنقية الجهاز الحكومي الليبي من أولئك الموظفين الذين لا تنطبق عليهم معايير النزاهة والوطنية، ويقال مثل ذلك القول وعلى الهواء مباشرة بقناة (العاصمة)، وببرنامج (أستوديو العاصمة)، وبإدارة مقدم البرنامج (محمود الشركسي)، تلك القناة التي تقول دائما أنها تسعى لجعل العمل الإعلامي سندا رئيسيا للثورة الليبية.
كل ذلك الأمر يجعلنا نتسأل ما هو مفهوم المعارضة التي كان يمارسها سابقا كل من السيدين (علي زيدان وعمر الحباسي)؟، إذا كان التهديد من البعض بتفجير مقر المؤتمر الوطني العام (ذلك المقر الذي يعتبر رمزا لإنتصار الديمقراطية في ليبيا)، لا يجعلهم يرجعون ثانية إلى صفوف المعارضة من جديد، وفضح ومقاومة كل من يريد تهديد وإرهاب المسيرة الديمقراطية في ليبيا.
وهل مفهوم المعارضة لديهم إنما هو وسيلة لوصولهم أو إقترابهم من سدة الحكم في ليبيا بعد الثورة الليبية؟، حتى لو كان ذلك الحكم يستعمل في نفس طرق الحكم الديكتاتوري السابق.
أم أن ذلك التهديد بتفجير مقر المؤتمر الوطني العام، قد أرجع تلك الفوبيا السابقة إلى أعضاء المؤتمر الوطني العام، كما كانت تلك الفوبيا متواجدة سابقا لدى أعضاء (المؤتمر الشعبي العام)، أثناء الحكم السابق والتي كانت تجعلهم يوافقون على ما يريده ديكتاتورهم القذافي.
وهل ذلك التهديد أيضا قد جعل من قناة (العاصمة)، تصاب الفوبيا أيضا وتدفن رأسها في الرمال؟، ولا تجعل من كلام السيد النائب (علي زيدان) عن ذلك التهديد أيقونة كعادتها دائما بشريطها العاجل للأخبار، مع أنها هذه المرة تمتلك الحق أن تفخر بأن الخبر المنشور هو ملك حصري لها، وليس كمثل بعض أخبارها الأخرى.
وهل معظم أعضاء المؤتمر الوطني العام الآخرين والذين كما قيل قد وصلهم مثل ذلك التهديد، ولم نسمع أي تعليق لهم أو حديث لهم عن التهديد، قد أصابتهم مثل تلك الفوبيا.
إن هذا الخوف من مناقشة أو العمل على معالجة ما حدث من تهديد لبعض أعضاء المؤتمر العام بطرق قانونية، سوى من السيدين (زيدان والحباسي وبقية الأعضاء الذين وصلهم التهديد)، أو من قناة (العاصمة) وبقية أجهزة الإعلام الليبي الأخرى سيجعل من الشعب الليبي يفقد ثقته في اولئك الأعضاء خاصة الذين يتفاخرون دائما أنهم كانوا من معارضي النظام السابق في الداخل أو الخارج، وفي تلك الأدوات الإعلامية الليبية والتي خرجت علينا بعد الثورة الليبية.
وفي الختام أقول للجميع أننا قد نكون بدأنا نفهم الآن ماذا كان يقصد رئيس الوزراء السابق (عبدالرحيم الكيب)، هو وأعضاء وزراته عندما كانوا يتحدثون عن تلك اليد العليا أو الخارجية، والتي كانت تمنع وزاراتهم من العمل بطريقة طبيعية في الفترة السابقة.
وفي الختام أيضا أرجو أن لا نسمع من رئيس الوزراء الليبي الجديد (مصطفى ابوشاقور)، أو أعضاء وزراته أنهم قد أصيبوا أيضا بما أصاب أسلافهم وتمنعهم تلك اليد العليا أيضا من العمل كما يجب، ولا تجعلهم أيضا يقوموا بالاستقالة من مناصبهم.
عبدالرازق المنصوري
16 سبتمبر 2012
طبرق – ليبيا
اقرأ للكاتب أيضا
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: ليبيا من حكم قذافي واحد إلى حكم 200 قذافي
لا حول ولاقوة الا بالله
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: ليبيا من حكم قذافي واحد إلى حكم 200 قذافي
شكـــــــ ـــــــــرآ وبـــــــــــــــارك الله فيـــــــــــــــكـ
اسماعيل ادريس- مستشار
-
عدد المشاركات : 15213
العمر : 50
رقم العضوية : 1268
قوة التقييم : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
مواضيع مماثلة
» مقالات مختارة : ليبيا من حكم قذافي واحد إلى حكم 200 قذافي
» مراسل الجزيره - لم يعد ثوار ليبيا على قلب رجل واحد
» التريكي لـ«الحياة»: خائف على ليبيا وأتمنى عدم ظهور قذافي آخر
» حركة شباب ليبيا الحر نجتمع على هدف واحد (مصلحة ليبيا)
» مدير المستشفى الميداني ” ليبيا واحد “: يقول :..
» مراسل الجزيره - لم يعد ثوار ليبيا على قلب رجل واحد
» التريكي لـ«الحياة»: خائف على ليبيا وأتمنى عدم ظهور قذافي آخر
» حركة شباب ليبيا الحر نجتمع على هدف واحد (مصلحة ليبيا)
» مدير المستشفى الميداني ” ليبيا واحد “: يقول :..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR