إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
حاجة البشرية للإسلام
صفحة 1 من اصل 1
حاجة البشرية للإسلام
حاجة البشرية للإسلام
:الخطبة الاولى:
الحمد لله الذي أعزنا بالإسلام، وهدانا للإيمان، وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، من أطاعه واتبع دينه أكرمه بكل منةٍ دنيوية وأخروية، ومن عصاه وخالف أمره سلب عنه النعمة وأحل به النقمة، وأشهد أن نبينا محمداً عبده ورسوله، خير من تمسك بالإسلام ودعا إليه، صلى الله وسلم وبارك عليه، وعلى آله الأطهار وصحبه الأخيار، ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين.
أما بعد:
أيها المسلمون: اتقوا الله تبارك وتعالى، حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون.
عباد الله: ما أنعم الله على عباده بنعمة وما منّ به عليهم من منة هي أعظم وأجل من نعمة الإسلام، فقد شرع لنا سبحانه من الدين ما فيه سعادة البلاد والعباد، وهدانا إلى ما فيه صلاح المعاش والمعاد، وبيَّن لنا في كتابه وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، سبيل الهدى والرشاد، وأوضح لنا معالم الصلاح والفساد؛ لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيَا مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ [الأنفال42].
لقد كان الناس قبل الإسلام على جانبٍ عظيم من الغي والضلال، يعيشون حياة الشرك و الوثنية ، يعبدون الأشجار والأحجار، ويحيون حياة السلب والنهب والفتك والقتال، والظلم والجور والعداء وسيء الأفعال، إلى أن بعث الله رسوله محمداً صلى الله عليه وسلم، فأخرجهم -بإذن ربهم- من الظلمات إلى النور، من ظلمات الشرك والكفر و الوثنية إلى نور الحق والإيمان، ورفعهم من حضيض الجهالة وسوء الحال إلى ذروة المجد وقمة الكمال.
أيها المسلمون: لقد كان الإسلام نقطة تحول في تاريخ هذه الأمة؛ تحولٍ إلى الطريقة المثلى، وهداية للتي هي أقوم، في كل مجالٍ من مجالات الحياة، وما أروع ما وصف به جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه، حال الناس قبل الإسلام وبعده، حيث يقول بعزة المسلم، أمام النجاشي ملك الحبشة وهو يتقدم وفد المهاجرين: [[لقد كنا أهل جاهلية وشر، نعبد الأصنام، ونأكل الميتة، ونأتي الفواحش، ونقطع الأرحام، ونسيء الجوار، ويأكل القوي منا الضعيف، فكنا على ذلك، حتى بعث الله إلينا رسولاً منا نعرف نسبه، وصدقه، وأمانته، وعفافه، فدعانا إلى الله، لنوحده ونعبده، ونخلع ما كنَّا نعبد -نحن- وآباؤنا من الحجارة والأوثان. أمرنا أن نعبد الله وحده فلا نشرك به شيئاً، وأمرنا بصدق الحديث، وأداء الأمانة، وصلة الرحم، وحسن الجوار، والكف عن المحارم والدماء، ونهانا عن الفواحش، وقول الزور، وأكل مال اليتيم، وقذف المحصنات، فحرَّمنا ما حرَّم علينا، وأحللنا ما أحل لنا ]] الله أكبر!
معشر المسلمين: إننا لو استعرضنا مآثر سلفنا الصالح ، وما سطَّره التاريخ عنهم بأسطر العز والمجد والشرف، وما حباهم الله به من قوة الإيمان، والعزة بالإسلام، وتأملنا سيرتهم العطرة، وتحولهم من حضيض الجهل والضعف والذلة، إلى ذُرى المجد والعز والقوة، لعلمنا أن ذلك كله ما كان ليتحقق إلا بتطبيق الإسلام، والتمسك بنظمه العادلة، وتعاليمه السامية.
أمة الإسلام: لقد جاء هذا الدين ليُعيد للحياة صفاءها، ويخلصها مما علق بها من رواسب سيئة، وما لحق بها من نظمٍ فاسدة، فهو إصلاحٌ شامل، وهدي كامل، يكفل للإنسانية الوصول إلى أعلى مستوىً ترنوا إليه، وإنه لا غنى للبشرية عن هذا الدين، لما يمثله من كرم الصلة بين الخالق والمخلوق، وما ينظمه من علاقة بين العبد والمعبود، وما ينتج عنه من آثارٍ عظيمة في تطهير النفوس من الأدران، وتهذيب الغرائز، وكبح جماح الشهوات، وما يوجهه من إرادة الخير وكراهة الشر، ويغرسه في النفوس من حب للحق ومقتٍ للباطل، وما يُفجِّره في النفس من مشاعر الرحمة والتعاون، وما يوجده في الضمير من الشعور بالواجب، والإحساس بالمسئولية.
وإنه بالرغم من الرقي المادي، والتقدم العلمي، في الأعصار المتأخرة، إلا أن كثيراً من المجتمعات لم تحقق سكينة النفس، ولا طمأنينة القلب، ولا راحة الضمير، بل إن التقدم المادي جلب كثيراً من حياة القلق والخوف، والاضطراب والإرهاب، وأصبحت شريعة الغاب متحكمة في الشعوب، وجاثمةً على القلوب، فكان لا بد من الالتزام بالإسلام ليسُدَّ هذه الثغرة، ويزيل هذه الفجوة، وإن كان هناك أصواتٌ آثمة، وأبواق ناعقة، تنسب للإسلام كل تخلف، وتنادي زوراً وبهتاناً بأصواتٍ خافتةٍ حيناً، وظاهرةٍ حيناً آخر.. متهمة الإسلام بأنه رجعي وتأخر لا يصلح لهذا الزمن! وَذَلِكَ إِفْكُهُمْ وَمَا كَانُوا يَفْتَرُونَ [الأحقاف:28].
فما أجدرنا -معشر المسلمين- بالتمسك بتعاليم هذا الدين، لا سيما في هذا الزمن الذي ابتلي فيه كثيرٌ من الناس بجهل حقائق دينهم، ونسيان كثيرٍ من شرائعه، والتساهل في تطبيق كثيرٍ من شعائره! أضف إلى ذلك: الحرب السافرة، التي يشنها خصوم الإسلام والمتربصون به، مما يجعل من كل من تشرَّف بالإسلام أن يبذل ما في وسعه، ويَهُبُّ بجدٍ وإخلاصٍ للعمل بالإسلام والدعوة إليه، ولابد من إحياء الشعور بالإسلام، وإذكاء الاعتزاز به في نفوس أبنائه، وربط الأجيال به علماً وعملاً.
إخوة الإسلام: إنه ليجب علينا ألا يزيدنا مرور الأعوام إلا قوة في التمسك بديننا، وشعوراً بأنه لا منقذ للبشرية، ولا مصلح لأحوال الإنسانية، إلا العمل بالإسلام وتطبيق الشريعة، وإن أولى من يضطلع بهذه المهمة العظيمة، هم قادة المسلمين، وولاة الأمر فيهم، ومن جعلهم الله ورثة للأنبياء، من أهل العلم وقادة الفكر، والمسئولين عن تربية النشء وتوجيه الأجيال.
إن وصيتي من هذا المكان المبارك، ودعوتي من هذه البقعة الطاهرة، أن يعي أبناء الإسلام واجبهم في حمل رسالة الإسلام، علماً وعملاً ودعوة، ومنهاجاً للحياة، حين ذلك لا يبقى مجالٌ لمفسد، ولا منفذ لحاقدٍ ومغرض، ولا طريق لمحارب ومخرب، وإن الحزم في تطبيق شرع الله على هؤلاء وأمثالهم؛ ضمانةٌ كبرى - وهذا كله وغيره من عوامل صلاح المجتمع، مستمد من تعاليم ديننا الذي أكمله الله لنا، وأتمه علينا، ورضيه لنا ديناً، فما علينا إلا الصدق مع الله في تطبيق الإسلام في خاصة أنفسنا ومن هم تحت أيدينا؛ من أهلٍ وأولادٍ ونحوهم، لنضمن في مسيرتنا الإسلامية الوصول إلى بر الأمان وشاطئ السلام، وما ذلك على الله بعزيز.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْأِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ [آل عمران:85].
عباد الله: اتقوا الله؛ فإن من اتقاه حفظه ووقاه، واعلموا أن الله بحكمته البالغة؛ وسنته الماضية، قضى أنه ما من مجتمعٍ ولا أمة تستنكف عن هدي الإسلام، وتستكبر على تعاليمه، ولا تبالي بتطبيقه، إلا ويحل بها من ألوان الفساد، وصور الخراب والدمار، ونذر العذاب، ما لا يرفع عنهم حتى يراجعوا دينهم.
وإن في أخبار الأمم المكذبة، وأحوال المجتمعات المخالفة لعبراً، فأنتم تسمعون ما يحل بين الفينة والأخرى في بعض المجتمعات، من الكوارث والحوادث، فأعاصيرٌ مدمرة، وفيضانات مهلكة، وأمراضٌ فتَّاكة، وحروبٌ طاحنة، كل ذلك ليعتبر العباد، ولعلهم يرجعون.
نسأل الله أن يمن على الجميع بالهداية والتوافيق، والثبات على الحق، إنه جوادٌ كريم.
]. بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بهدي سيد المرسلين، أقول قولي هذا، وأستغفر الله العظيم الجليل لي ولكم، ولسائر المسلمين من كل ذنبٍ، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.
:الخطبة الثانية:
الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن نبينا محمداً عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.
أما بعد:
عبَادَ الله : إنَّ الاستهزاء وهي كلمة أو كلماتٌ يسيرة قد تصدر من الإنسان ولو كان لاهيًا لاعبًا مريدًا تمضية الوقت يكون بذلك هلاكه في دنياه وأُخراه ، وكم من كلمةٍ قالها المرء لا يُلقي لها بالًا أوبقت له دنياه وأُخراه .
عبَادَ الله : الإسلام دين الله ؛ قائمٌ على التَّعظيم لله جل وعلا وتعظيم شرعه ، قائم على الموافقة والطواعية والامتثال، والاستهزاء مصادمٌ لذلك كلَّ المصادمة ، فالمستهزئ بشيءٍ فيه ذكر الله أو آياته أو رسوله عَلَيْهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ ليس بمعظِّمٍ لله ولا لشرعه ولا موافقٍ ولا ممتثل ؛ ولهـٰذا فإنَّ الاستهزاء بالدِّين كفرٌ بالله ربِّ العالمين.
عبَادَ الله : فمن استهزأ بشيء من أسماء الله الحُسنى أو صفات الله العليا أو بشيء من أفعال الله جل وعلا العظيمة أو استهزأ بشيء من آيات الله ؛ كمن يستهزئ بسورة من سور القرآن أو بآية واحدة من آيات القرآن الكريم ، أو من يستهزئ بالرَّسول عَلَيْهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ ، أو بشيء من أوصافه وأخلاقه وشمائله وآدابه وسننه ، أو يستهزئ بشيء مما جاء به ؛ كمن يستهزئ بالصَّلاة ، أو يستهزئ بالحج أو الصّيام ، أو يستهزئ بشيء من أوامر الشَّريعة، أو يستهزئ بشيء مما نهى الله عنه أو نهى عنه رسوله عَلَيْهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ ؛ كمن يستهزئ بتحريم الرِّبا ، أو يستهزئ بتحريم الزِّنا ، أو يستهزئ بتحريم شرب الخمر أو غير ذلك مما نهى الله عنه ، أو يستهزئ - عباد الله - بشيء من الثّواب ؛ كأن يستهزئ بالجنة أو بشيء من نعيمها ، أو يستهزئ بالنّار أو بشيء من عقابها ، أو يستهزئ بشيء من ثواب الأعمال الصّالِحَـةِ وعقوبات الأعمال السّيِّـئَـة ؛ فكلّ ذلِـكم الاستهْـزاء - عباد الله - كفر بالله وناقضٌ للإسلام ، ودليل ذلك قول الله تعالى : ﴿ قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ (65) لَا تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ﴾ [التوبة:65-66] ، وقول الله جل وعلا في هـٰذه الآية : ﴿قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ﴾ أي : أن قائلي هـٰذه المقالة وأهلَ هـٰذا الاستهزاء كفروا بمقالتهم هـٰذه بعد أن كانوا من أهل الإيمان ؛ قال: ﴿قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ﴾ أي : بهـٰذا الاستهزاء .
يبيِّن ذلك ما رواه ابن جرير الطبري في تفسيره عن عبد الله بن عمر رَضِيَ اللهُ عَنْهُما قال: قال رجلٌ في غزوة تبوكَ في مجلس: ما رأينا مثل قرّائنا هؤلاء أرغب بطونًا ولا أكذب أَلْسُنًا ولا أجبنَ عند اللقاء ؛ فقال رجلٌ في ذلك المجلس: كذبتَ ولكنك منافق ، لأُخبرنَّ رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فذهب ليخبر الرسول عليه الصلاة والسلام فوجد أن القرآن نزل بذلك على النبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . فجاء ذلك الرجل إلى النبي عليه الصلاة والسلام معتذرا ، قال عبد الله بن عمر رَضِيَ اللهُ عَنْهُ : فأنا رأيته متعلِّقًا بحقَب ناقة رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وحقبُ الناقة هو : السيْر الذي يُشد به رحلها - قال ابن عمر: فأنا رأيته متعلِّقًا بحقَب ناقة رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ ، ورسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: ﴿ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ (65) لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ﴾ [التوبة:65-66] ؛ فدلّ ذلكم -عبادَ الله- على أنّ الاستهزاء بالله أو بالرّسول أو بدين الله أو بشيء من آيات الله جلّ وعلا أو شرع الله أو عقابه وثوابه ؛ كل ذلكم كفرٌ ناقلٌ من ملّة الإسلام. ألا فليحذر كلّ مسلم من كلمة قد يقولها لا يلقي لها بالًا تُوبِقُ دنياه وأُخراه .
اللَّهمَّ احفظنا بالإسلام قائمين ، واحفظنا بالإسلام قاعدين ، واحفظنا بالإسلام راقدين. اللَّهمَّ وثبتنا على دينك القويم يا ذا الجلال والإكرام، وأعذنا من سبيل الضّالِّين، وطرائق المجرمين المعتدين.
ألا وصلوا وسلموا -رحمكم الله- على خير الورى، كما أمركم بذلك ربكم جلَّ وعلا، فقال سبحانه: إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً [الأحزاب:56
القاها العبد لله مفتاح على اجليل بمسجد جعفر بن ابى طالب /درنة /حى السلام (امبخ كما يعرفها اهل درنة )بتاريخ 21/9/2012ف
5/ذى القعدة /1433ه
ابو الزبير- عميد
-
عدد المشاركات : 1404
العمر : 33
رقم العضوية : 139
قوة التقييم : 16
تاريخ التسجيل : 18/04/2009
مواضيع مماثلة
» إلغاء بث فيلم يسئ للإسلام ببريطانيا
» مطرب روك دنماركي: اهتديت للإسلام بالفطرة
» اختباء مخرج الفيلم المسيء للإسلام
» ليندساي لوهان وقصة "اعتناقها" للإسلام
» أم الدرداء.. رأي سديد وفهم صحيح للإسلام
» مطرب روك دنماركي: اهتديت للإسلام بالفطرة
» اختباء مخرج الفيلم المسيء للإسلام
» ليندساي لوهان وقصة "اعتناقها" للإسلام
» أم الدرداء.. رأي سديد وفهم صحيح للإسلام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» الإكوادور وجهة مثالية لقضاء العطلات وسط المناظر الطبيعية
اليوم في 8:06 am من طرف STAR
» سر ارتفاع دواسة الفرامل عن دواسة البنزين في السيارة
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» ما ميزات شبكات "Wi-Fi 8" المنتظرة؟
اليوم في 8:05 am من طرف STAR
» رد فعل صلاح بعد اختياره أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
اليوم في 8:04 am من طرف STAR
» هل تعاني من الأرق؟ طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الكبة المشوية على الطريقة الأصلية
اليوم في 8:03 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:00 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR