إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
إسلامي ليبي يقول إنه كان عند القنصلية الأمريكية ببنغازي وقت
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
إسلامي ليبي يقول إنه كان عند القنصلية الأمريكية ببنغازي وقت
إسلامي ليبي يقول إنه كان عند القنصلية الأمريكية ببنغازي وقت الهجوم
19 أكتوبر 2012
19 أكتوبر 2012
بنغازي، 18\10\2012 (رويترز): ذكر قائد ميليشيا ليبية – يقول مسؤولون أمريكيون إنه يخضع للتحقيق في قضية الهجمات التي استهدفت القنصلية الأمريكية في بنغازي وأسفرت عن مقتل السفير- إنه كان موجودا في مكان الحادث أثناء وقوعه لكنه ليس واحدا من قادة الجماعات التي نفذت الهجوم.
ونقلت بعض الصحف الأمريكية عن مسؤولين أمريكيين لم تكشف أسماءهم قولهم إن أحمد بوختالة هو قائد الهجمات التي وقعت في 11 سبتمبر أيلول الماضي. ونقلت الصحف عن المسؤولين أيضا قولهم إن مكان بو ختاله لا يزال مجهولا.
وقالت مصادر من الحكومة الأمريكية لرويترز إن بوختالة يخضع للتحقيق باعتباره أحد المشتبه بضلوعهم في الهجوم على القنصلية رغم أن المحققين الأمريكيين لم يوضحوا حتى الآن ما إذا كان بوختالة قد لعب دورا في قيادة أو تنظيم الهجمات.
وصار مقتل السفير الأمريكي كريستوفر ستيفنز وثلاثة من مواطنيه في بنغازي قضية ساخنة في الحملة الانتخابية الأمريكية إذ استغلها الجمهوريون لاتهام الرئيس الأمريكي باراك أوباما بالفشل في القيادة.
وقال بوختالة (41 عاما) في مقابلة مع رويترز إنه لم يعلم بأنه مشتبه به إلا من وسائل الإعلام وفوجئ بأن بعض المسؤولين أبلغوا الصحفيين بأنه لا يزال هاربا.
وأضاف أن هذه التقارير تقول إنه مختبئ ولا أحد يعلم بمكان اختبائه في حين أنه يجري مقابلته مع رويترز على الملأ في أحد الفنادق بل إنه بصدد الذهاب لإحضار أبناء شقيقته من المدرسة.
وذكر مسؤول من وزارة الداخلية الليبية قريب من التحقيق لرويترز أن هناك صورة التقطت لبوختالة في القنصلية وقت وقوع هجمات الحادي عشر من سبتمبر أيلول الماضي ولكن ليس هناك أدلة كافية لإلقاء القبض عليه.
وقال المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه إنه كان هناك الكثير من الأشخاص المنتمين لجماعة أنصار الشريعة وكتائب أخرى إلى جانب آخرين من عامة الشعب في إشارة إلى الميليشيا الإسلامية المتشددة التي نسبت إليها مسؤولية الهجوم.
وأكد أن مجرد وجود أحد في القنصلية لا يعني ضلوعه في الهجوم.
ونفى بوختالة كونه زعيما لجماعة أنصار الشريعة لكنه قال إنه على علاقة طيبة بالجماعة ويعرف أعضاءها جيدا.
وقال مسؤول أمريكي إنه ربما يكون هناك أكثر من شخص يلعبون دورا قياديا في الجماعة.
وأضاف المسؤول لرويترز “أنصار الشريعة جماعة متشددة… ليس لها مقر واحد. ربما يكون هناك عدة قياديين عسكريين يلعبون دورا في أنشطتها.”
وأشار بوختالة إلى أنه تلقى مكالمة هاتفية في ليلة الحادي عشر من سبتمبر أيلول الماضي تخبره بأن القنصلية الأمريكية تتعرض لهجوم ومن ثم توجه إلى مسرح الأحداث.
وأوضح أنه وصل إلى الشارع الموازي للقنصلية وانتظر بعض قادة الكتائب الأخرى ليرشدوه إلى طريق المقر الدبلوماسي الذي وصل إليه مثل غيره ليرى ما يحدث هناك.
ونفى بوختالة موافقته على الهجوم أو قيادته لكنه قال إنه يتفهم الغضب الذي تسبب فيه.
وكان فيلم اعتبر مسيئا للنبي محمد جرى تصويره في كاليفورنيا ونشر على الإنترنت ساهم في تفجير احتجاجات عنيفة في أرجاء العالم الإسلامي.
وقال مسؤولون أمريكيون إنهم يعتقدون أن متشددين استغلوا الاحتجاجات ستارا لشن هجوم مسلح على المقر الدبلوماسي الأمريكي ومبنى يفترض أنه منزل آمن.
وذكر بوختالة أن الفيلم الذي أساء للنبي محمد كان هجوما مباشرا على قيم المسلمين وإذا كانت أمريكا تريد إقامة علاقات طيبة مع العالم الإسلامي فإنها تحتاج إلى فعل ذلك باحترام.
وأضاف أنه إذا كان الأمريكيون يريدون القيام بذلك بالقوة فإنهم سيقابلون بالقوة.
وقال إنه بعد وصوله إلى القنصلية بدأ في المساعدة على تنظيم حركة المرور مع قادة ميليشيات أخرى.
وتابع أن الناس كانوا يصطدمون ببعضهم بسبب حالة الفوضى التي عمت المكان مشيرا إلى أنه كان هناك إطلاق نار متقطع.
وأضاف بوختالة أنه اتصل بقادة القوات الأمنية في بنغازي – كتيبة 17 فبراير واللجنة الأمنية العليا – وطلب منهم إبعاد سياراتهم وإبعاد الناس عن القنصلية لتجنب وقوع اشتباكات.
وقال إنه بعد فترة وجيزة من إجراء اتصالاته أخبره أحد الحراس بأن أربعة رجال احتجزوا في مبنى داخل المجمع وكانوا يطلقون النار على المتظاهرين.
وأضاف أنه عند وصوله إلى المبنى كان الرجال الأربعة قد فروا بالفعل وعندئذ غادر المكان ولم يعد إليه.
وثمة القليل من المعلومات المعروفة عن بوختالة الذي ينحدر من مدينة درنة معقل الإسلاميين الليبيين شرق بنغازي.
وقال الرجل الأعزب إنه سجن عشرة أعوام لمعرفته بشخصيات مشتبه بها.
ولدى سؤاله حول ما إذا كان قد تلقى أي تعليم أو تدريب بالخارج قال إنه لم يغادر بلاده قط.
وذكر بوختالة إنه شكل كتيبة أبو عبيدة بن الجراح في بداية الانتفاضة المسلحة التي أطاحت بالزعيم الليبي الراحل معمر القذافي العام الماضي.
وحملت الميليشيا المسلحة المغمورة مسؤولية مقتل قائد قوات المعارضة الليبية عبد الفتاح يونس أحد الموالين السابقين للقذافي الذي انشق عنه لينضم إلى صفوف المعارضين.
وكان يونس شارك في انقلاب عام 1969 الذي أوصل القذافي إلى السلطة. وعمل يونس وزيرا للداخلية قبل انشقاقه وتوليه منصبا رفيعا في حركة الانتفاضة في فبراير شباط.
ولم يرق لبعض المعارضين العمل تحت قيادة رجل كان مقربا للغاية من القذافي خاصة المقاتلين الإسلاميين المحافظين المتشددين الذين تعرضوا للاضطهاد في عهد الزعيم الليبي الراحل.
واستجوبت السلطات الليبية بوختالة لكنها أطلقت سراحه لعدم وجود أدلة تثبت صلته المباشرة بقتل يونس. وقال بوختالة إنه حل الميليشيا التي شكلها في وقت لاحق.
وأضاف أنه تم حل كتيبة أبو عبيدة بن الجراح بعد الانتفاضة نظرا لأنها كانت جماعة قتالية في حين أن الحرب انتهت.
غير أنه من المعروف أن العديد من أعضاء كتيبة أبو عبيدة بن الجراح انضموا إلى كتائب أخرى وبينها أنصار الشريعة في بنغازي.
عن: رويترز
ونقلت بعض الصحف الأمريكية عن مسؤولين أمريكيين لم تكشف أسماءهم قولهم إن أحمد بوختالة هو قائد الهجمات التي وقعت في 11 سبتمبر أيلول الماضي. ونقلت الصحف عن المسؤولين أيضا قولهم إن مكان بو ختاله لا يزال مجهولا.
وقالت مصادر من الحكومة الأمريكية لرويترز إن بوختالة يخضع للتحقيق باعتباره أحد المشتبه بضلوعهم في الهجوم على القنصلية رغم أن المحققين الأمريكيين لم يوضحوا حتى الآن ما إذا كان بوختالة قد لعب دورا في قيادة أو تنظيم الهجمات.
وصار مقتل السفير الأمريكي كريستوفر ستيفنز وثلاثة من مواطنيه في بنغازي قضية ساخنة في الحملة الانتخابية الأمريكية إذ استغلها الجمهوريون لاتهام الرئيس الأمريكي باراك أوباما بالفشل في القيادة.
وقال بوختالة (41 عاما) في مقابلة مع رويترز إنه لم يعلم بأنه مشتبه به إلا من وسائل الإعلام وفوجئ بأن بعض المسؤولين أبلغوا الصحفيين بأنه لا يزال هاربا.
وأضاف أن هذه التقارير تقول إنه مختبئ ولا أحد يعلم بمكان اختبائه في حين أنه يجري مقابلته مع رويترز على الملأ في أحد الفنادق بل إنه بصدد الذهاب لإحضار أبناء شقيقته من المدرسة.
وذكر مسؤول من وزارة الداخلية الليبية قريب من التحقيق لرويترز أن هناك صورة التقطت لبوختالة في القنصلية وقت وقوع هجمات الحادي عشر من سبتمبر أيلول الماضي ولكن ليس هناك أدلة كافية لإلقاء القبض عليه.
وقال المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه إنه كان هناك الكثير من الأشخاص المنتمين لجماعة أنصار الشريعة وكتائب أخرى إلى جانب آخرين من عامة الشعب في إشارة إلى الميليشيا الإسلامية المتشددة التي نسبت إليها مسؤولية الهجوم.
وأكد أن مجرد وجود أحد في القنصلية لا يعني ضلوعه في الهجوم.
ونفى بوختالة كونه زعيما لجماعة أنصار الشريعة لكنه قال إنه على علاقة طيبة بالجماعة ويعرف أعضاءها جيدا.
وقال مسؤول أمريكي إنه ربما يكون هناك أكثر من شخص يلعبون دورا قياديا في الجماعة.
وأضاف المسؤول لرويترز “أنصار الشريعة جماعة متشددة… ليس لها مقر واحد. ربما يكون هناك عدة قياديين عسكريين يلعبون دورا في أنشطتها.”
وأشار بوختالة إلى أنه تلقى مكالمة هاتفية في ليلة الحادي عشر من سبتمبر أيلول الماضي تخبره بأن القنصلية الأمريكية تتعرض لهجوم ومن ثم توجه إلى مسرح الأحداث.
وأوضح أنه وصل إلى الشارع الموازي للقنصلية وانتظر بعض قادة الكتائب الأخرى ليرشدوه إلى طريق المقر الدبلوماسي الذي وصل إليه مثل غيره ليرى ما يحدث هناك.
ونفى بوختالة موافقته على الهجوم أو قيادته لكنه قال إنه يتفهم الغضب الذي تسبب فيه.
وكان فيلم اعتبر مسيئا للنبي محمد جرى تصويره في كاليفورنيا ونشر على الإنترنت ساهم في تفجير احتجاجات عنيفة في أرجاء العالم الإسلامي.
وقال مسؤولون أمريكيون إنهم يعتقدون أن متشددين استغلوا الاحتجاجات ستارا لشن هجوم مسلح على المقر الدبلوماسي الأمريكي ومبنى يفترض أنه منزل آمن.
وذكر بوختالة أن الفيلم الذي أساء للنبي محمد كان هجوما مباشرا على قيم المسلمين وإذا كانت أمريكا تريد إقامة علاقات طيبة مع العالم الإسلامي فإنها تحتاج إلى فعل ذلك باحترام.
وأضاف أنه إذا كان الأمريكيون يريدون القيام بذلك بالقوة فإنهم سيقابلون بالقوة.
وقال إنه بعد وصوله إلى القنصلية بدأ في المساعدة على تنظيم حركة المرور مع قادة ميليشيات أخرى.
وتابع أن الناس كانوا يصطدمون ببعضهم بسبب حالة الفوضى التي عمت المكان مشيرا إلى أنه كان هناك إطلاق نار متقطع.
وأضاف بوختالة أنه اتصل بقادة القوات الأمنية في بنغازي – كتيبة 17 فبراير واللجنة الأمنية العليا – وطلب منهم إبعاد سياراتهم وإبعاد الناس عن القنصلية لتجنب وقوع اشتباكات.
وقال إنه بعد فترة وجيزة من إجراء اتصالاته أخبره أحد الحراس بأن أربعة رجال احتجزوا في مبنى داخل المجمع وكانوا يطلقون النار على المتظاهرين.
وأضاف أنه عند وصوله إلى المبنى كان الرجال الأربعة قد فروا بالفعل وعندئذ غادر المكان ولم يعد إليه.
وثمة القليل من المعلومات المعروفة عن بوختالة الذي ينحدر من مدينة درنة معقل الإسلاميين الليبيين شرق بنغازي.
وقال الرجل الأعزب إنه سجن عشرة أعوام لمعرفته بشخصيات مشتبه بها.
ولدى سؤاله حول ما إذا كان قد تلقى أي تعليم أو تدريب بالخارج قال إنه لم يغادر بلاده قط.
وذكر بوختالة إنه شكل كتيبة أبو عبيدة بن الجراح في بداية الانتفاضة المسلحة التي أطاحت بالزعيم الليبي الراحل معمر القذافي العام الماضي.
وحملت الميليشيا المسلحة المغمورة مسؤولية مقتل قائد قوات المعارضة الليبية عبد الفتاح يونس أحد الموالين السابقين للقذافي الذي انشق عنه لينضم إلى صفوف المعارضين.
وكان يونس شارك في انقلاب عام 1969 الذي أوصل القذافي إلى السلطة. وعمل يونس وزيرا للداخلية قبل انشقاقه وتوليه منصبا رفيعا في حركة الانتفاضة في فبراير شباط.
ولم يرق لبعض المعارضين العمل تحت قيادة رجل كان مقربا للغاية من القذافي خاصة المقاتلين الإسلاميين المحافظين المتشددين الذين تعرضوا للاضطهاد في عهد الزعيم الليبي الراحل.
واستجوبت السلطات الليبية بوختالة لكنها أطلقت سراحه لعدم وجود أدلة تثبت صلته المباشرة بقتل يونس. وقال بوختالة إنه حل الميليشيا التي شكلها في وقت لاحق.
وأضاف أنه تم حل كتيبة أبو عبيدة بن الجراح بعد الانتفاضة نظرا لأنها كانت جماعة قتالية في حين أن الحرب انتهت.
غير أنه من المعروف أن العديد من أعضاء كتيبة أبو عبيدة بن الجراح انضموا إلى كتائب أخرى وبينها أنصار الشريعة في بنغازي.
عن: رويترز
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: إسلامي ليبي يقول إنه كان عند القنصلية الأمريكية ببنغازي وقت
أحمد بوختالة
يا مقصبي
شن خششك لهالطبيخة ياشفاعك يا رسول الله
واللا شكلك تبقى مطارد كيف الظواهري
يا مقصبي
شن خششك لهالطبيخة ياشفاعك يا رسول الله
واللا شكلك تبقى مطارد كيف الظواهري
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
عبدالله النيهوم- مشرف منتدي ألبوم الصور
-
عدد المشاركات : 5352
العمر : 44
رقم العضوية : 9184
قوة التقييم : 27
تاريخ التسجيل : 30/12/2011
مواضيع مماثلة
» الصادق الغرياني : حول الهجوم على القنصلية الأمريكية ببنغازي
» المقريف يضع إكليلاً من الورد أمام القنصلية الأمريكية ببنغازي
» العثور على مشتبه به بالهجوم على القنصلية الأمريكية ببنغازي ميتا
» تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل الهجوم على القنصلية الأمريكية
» على خلفية الاعتداء على القنصلية الأمريكية..هاموند يؤكد دعم
» المقريف يضع إكليلاً من الورد أمام القنصلية الأمريكية ببنغازي
» العثور على مشتبه به بالهجوم على القنصلية الأمريكية ببنغازي ميتا
» تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل الهجوم على القنصلية الأمريكية
» على خلفية الاعتداء على القنصلية الأمريكية..هاموند يؤكد دعم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR