إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
الوضع البيئي في ليبيا حوار مع الدكتور سليم بيت المال
صفحة 1 من اصل 1
الوضع البيئي في ليبيا حوار مع الدكتور سليم بيت المال
حوار خاص مع الدكتور سليم بيت المال حول الوضع البيئي في ليبيا
سليم محمد بيت المال متحصل على دكتورا هندسة بيئية من جامعة ليدز لبريطانيا سنة 2004 وعضوهيئة التدريس في كلية التقنية الصناعية في مصراتة، هوايظا يدير مكتب الشؤون العلمية في نفس الكلية ويترأس قسم علوم البيئة بأكاديمية الدراسات العليا، يترأس اليوم المجلس المحلي لمدينة مصراتة... حول الوضع البيئي في ليبيا كان لنا معه هذا اللقاء:
دكتور سليم لوتوضح لنا المشهد البيئي في ليبيا قبل ثورة 17 فبراير؟
فيما يتعلق بجانب التشريعات كان ثمة تأخر كبير في إصدار القوانين وعدم إصدار اللوائح التنفيذية لها وهذا يعني ان المسميات والجهات المسئولة التي يجب أن تذكر في القانون لم يتم تحديد هويتها، أما فيما يخص الجانب التنفيذي فثمة غياب للإمكانات البشرية والمادية (معامل ومعدات)، بحيث لم تكن المؤسسات مسئولة على مراقبة ما يدخل من المنافذ المختلفة وهنا لا يمكنها إعطاء الإذن لدخولها... أما النقطة الأهم في نظري تتمثل في غياب ثقافة البيئة سواء عند المسئولين وعند عامة الناس.
وفيما يخص الجانب الإداري، كان هناك تخبط في التبعية الإدارية لمؤسسة البيئة المسماة (الهيئة العامة للبيئة)، هذه الأخيرة كانت تارة تتبع مؤتمر الشعب العام وهوالبرلمان... وقد منحت آنذاك صفة رقابية مكنتها من ممارسة الرقابة على المؤسسات التنفيذية وطورا تنقل تبعية الهيئة العامة للبيئة لوزارة الصحة مما جعلها جزءا من المؤسسات التنفيذية لا تتمتع ب سلطة الرقابة الحقيقة.
ماذا عن المنزلة الأكاديمية لمادة البيئة بما هي مادة علمية داخل حرم الجامعة قبل الثورة وبعدها؟
يمكن الجزم بأنه يوجد عزوف تام من الطلبة للالتحاق بأقسام علوم البيئة وخصوصا في المرحلة الجامعية الأولى البكالوريوس وذلك لعدة أسباب منها: - عدم وجود فرص عمل للمتخرج. - الثقافة السائدة للمجتمع بخصوص البيئة والتي ترى ان البيئة تساوي القمامة. اما على مستوى الدراسات العليا فإقبال الطلبة أفضل بكثير والسبب يعود إلى أن هذا التخصص يقبل طلبة من تخصصات مختلفة ومتنوعة كما انه يوجد نوع من الوعي العام لدى جزء من حاملي المؤهلات الجامعية بأهمية هذا التخصص، أما مقرر البيئة فعادة لا يدرس للتخصصات الأخرى غير ذات العلاقة المباشرة بالبيئة.
مالمقصود تحديدا بالهندسة البيئية؟
عادة ما يشمل تخصص الهندسة البيئية هندسة المياه، هندسة الصرف الصحي وإدارة المخلفات الصلبة ’حيث يتقاطع هذا التخصص مع تخصص علوم البيئة وذلك في بعض الجزئيات مثل تقييم الأثر البيئي للمشاريع المختلفة أما علوم البيئة فتتمثل في دراسة بيئة المياه والتربة والتلوث وأسبابه والتنوع البيولوجي...
ما تقييمكم للوضع الليبي بعد الثورة؟
في المرحلة الانتقالية هناك تخبط كبير لدى المكتب التنفيذي السابق والحكومة الانتقالية الحالية فيما يخص ملف البيئة. فعند تشكيل المكتب التنفيذي تم تسمية مسئول على ملف البيئة وعلى مستوى الوطن في حين كانت المرحلة مرحلة تحرير ولم يكن لهذا المكتب أي دور على الإطلاق. أما بعد التحرير وتشكيل الحكومة الانتقالية فقد سقط هذا الملف من التشكيل الوزاري للحكومة بحيث لا يزال الى يومنا هذا لا يوجد هيكل وطني يرعى شؤون البيئة في الحكومة عدا مكتب يتبع لوزارة الحكم المحلي ’’تحت مسمى (مكتب الإصحاح البيئي) ولم يتم تفعيله بعد.
هل من تفسير لديكم يتعلق بإسقاط الملف البيئي وعدم إعطاء حيزا لدى الحكومة الانتقالية اليوم؟
السبب يعود في ظني إلى انشغال الحكومة بملفات شائكة ومعقدة مثل ملف الأمن... ملف انتشار السلاح... ملف الجرحى... ملف الثوار... ملف العلاقات الخارجية وبقية الملفات الأخرى التي تحظى بالأولوية على حساب ملف البيئة وهنا نؤكد على ان هناك فئة من الناس استفادت ولا تزال تستفيد من غياب الرقيب البيئي على الساحة الليبية مما يتيح له الفرصة لاستيراد كل المواد الكيميائية والمبيدات الممنوعة من الدخول إلى ليبيا لأسباب صحية وبيئية. كما أن الرقيب البيئي يمنح فرصة للعاملين في مجال المناجم والمحاجر بان يعملوا دون أية رقابة بيئية.
هل يتطلب الوضع البيئي في ليبيا تدخلا سريعا؟
إني احمل الحكومة الحالية المسؤولية الكاملة عما يحدث الآن وهنا من فلتان بيئي في المنافذ البحرية، الجوية والبرية،مما ترتب عليه دخول الكثير من المواد المسرطنة والضارة بالإنسان والبيئة عموما ،كما أطالبهم باتخاذ إجراء سريع وعاجل لاحتواء الموقف... أيضا وعلى المستوى الداخلي ثمة الكثير من المخالفات التي تحدث داخل المدن، وهي كلها اعتداءات على البيئة تحدث دون أن يكون للدولة دور في إيقافها مثال على ذلك الاعتداء على الأحزمة الخضراء وقطع الاشجار في المدن المختلفة كذلك تركيز العديد من المذابح والمسالخ الخاصة بالأغنام والدواجن وافتتاحها داخل المخططات وصرف مخلفاتها في الشبكة العمومية.
أثناء الحرب وقع استعمال العديد من الأسلحة سواء من طرف كتائب القدافي ازومن طرف الثوار أومن طرف النيتو، برأييكم هل من دلائل تتعلق باستعمال أسلحة محظورة أوخطيرة على الإنسان سواء على المدى المتوسط أوالبعيد؟
في الحقيقة ليس لدينا معلومات مؤكدة عن نوع الأسلحة التي تم استخدامها خلال حرب التحرير وخصوصا تلك التي استخدمت من قبل قوات النيتو. هذا يضع مسؤولية إضافية على الحكومة ومسيري الدولة بضرورة الاستعانة بمنظمات دولية للتأكد من عدم وجود مخاطر تهدد السكان من بقايا المعدات التي توتدميرها خلال الحرب... ما نؤكد عليه هوان القوة التدميرية للنيتوكانت عالية جدا لكن ليس لدينا أي دلائل على استخدام أسلحة قد تؤثر على صحة الإنسان وعلى البيئة كاليورانيوم المنظم مثلا.
كيف يمكن رفع مستوى الوعي البيئي لدى المواطن اليبي؟
الوعي البيئي ثقافة والتأثير في الثقافة يحتاج إلى برامج وخطط مدروسة وطويلة المدى تبدأ في تقديري إلى مناهج التعليم في المرحلة الابتدائية والإعدادية كما يجب أن يصاحب ذلك حملات إعلامية موجهة تستهدف كافة شرائح المجتمع المختلفة وتخاطب كل شريحة بخطاب خاص بها حيث يلائم مستوى تعليمها وثقافتها.
ما الطرف الذي تراه صالحا لمساعدة ليبيا في الشأن البيئي في هذه المرحلة بالذات؟
أطمح أن يكون للمنظمات الإقليمية والدولية دورا فاعلا وفعالا في هذا المجال وفي هذه المرحلة بحيث يمكن لهذا الدور ان يتضمن برامج للتدريب والتعليم والتحسيس ونقل الخبرات المتراكمة لديهم حتى لا نعيد نفس الأخطاء التي وقع فيها الآخرون... وكذلك الاستفادة من الإمكانات البشرية والمعمارية لهذه المنظمات... كما يمكن الاستفادة من هذه المنظمات المتخصصة في العمل البيئي في سن التشريعات والقوانين الخاصة بالبيئة وتطوير المناهج الدراسية للمراحل التعليمية المختلفة برفع مستوى الوعي البيئي والنهوض بهذا التخصص في المعاهد العليا والجامعات وأخيرا يمكن الاستفادة من هذه المنظمات الإقليمية والدولية في وضع ورقة عمل إستراتيجية تنقذ البيئة في ليبيا من السقوط في كتاب النسيان.
سليم محمد بيت المال متحصل على دكتورا هندسة بيئية من جامعة ليدز لبريطانيا سنة 2004 وعضوهيئة التدريس في كلية التقنية الصناعية في مصراتة، هوايظا يدير مكتب الشؤون العلمية في نفس الكلية ويترأس قسم علوم البيئة بأكاديمية الدراسات العليا، يترأس اليوم المجلس المحلي لمدينة مصراتة... حول الوضع البيئي في ليبيا كان لنا معه هذا اللقاء:
دكتور سليم لوتوضح لنا المشهد البيئي في ليبيا قبل ثورة 17 فبراير؟
فيما يتعلق بجانب التشريعات كان ثمة تأخر كبير في إصدار القوانين وعدم إصدار اللوائح التنفيذية لها وهذا يعني ان المسميات والجهات المسئولة التي يجب أن تذكر في القانون لم يتم تحديد هويتها، أما فيما يخص الجانب التنفيذي فثمة غياب للإمكانات البشرية والمادية (معامل ومعدات)، بحيث لم تكن المؤسسات مسئولة على مراقبة ما يدخل من المنافذ المختلفة وهنا لا يمكنها إعطاء الإذن لدخولها... أما النقطة الأهم في نظري تتمثل في غياب ثقافة البيئة سواء عند المسئولين وعند عامة الناس.
وفيما يخص الجانب الإداري، كان هناك تخبط في التبعية الإدارية لمؤسسة البيئة المسماة (الهيئة العامة للبيئة)، هذه الأخيرة كانت تارة تتبع مؤتمر الشعب العام وهوالبرلمان... وقد منحت آنذاك صفة رقابية مكنتها من ممارسة الرقابة على المؤسسات التنفيذية وطورا تنقل تبعية الهيئة العامة للبيئة لوزارة الصحة مما جعلها جزءا من المؤسسات التنفيذية لا تتمتع ب سلطة الرقابة الحقيقة.
ماذا عن المنزلة الأكاديمية لمادة البيئة بما هي مادة علمية داخل حرم الجامعة قبل الثورة وبعدها؟
يمكن الجزم بأنه يوجد عزوف تام من الطلبة للالتحاق بأقسام علوم البيئة وخصوصا في المرحلة الجامعية الأولى البكالوريوس وذلك لعدة أسباب منها: - عدم وجود فرص عمل للمتخرج. - الثقافة السائدة للمجتمع بخصوص البيئة والتي ترى ان البيئة تساوي القمامة. اما على مستوى الدراسات العليا فإقبال الطلبة أفضل بكثير والسبب يعود إلى أن هذا التخصص يقبل طلبة من تخصصات مختلفة ومتنوعة كما انه يوجد نوع من الوعي العام لدى جزء من حاملي المؤهلات الجامعية بأهمية هذا التخصص، أما مقرر البيئة فعادة لا يدرس للتخصصات الأخرى غير ذات العلاقة المباشرة بالبيئة.
مالمقصود تحديدا بالهندسة البيئية؟
عادة ما يشمل تخصص الهندسة البيئية هندسة المياه، هندسة الصرف الصحي وإدارة المخلفات الصلبة ’حيث يتقاطع هذا التخصص مع تخصص علوم البيئة وذلك في بعض الجزئيات مثل تقييم الأثر البيئي للمشاريع المختلفة أما علوم البيئة فتتمثل في دراسة بيئة المياه والتربة والتلوث وأسبابه والتنوع البيولوجي...
ما تقييمكم للوضع الليبي بعد الثورة؟
في المرحلة الانتقالية هناك تخبط كبير لدى المكتب التنفيذي السابق والحكومة الانتقالية الحالية فيما يخص ملف البيئة. فعند تشكيل المكتب التنفيذي تم تسمية مسئول على ملف البيئة وعلى مستوى الوطن في حين كانت المرحلة مرحلة تحرير ولم يكن لهذا المكتب أي دور على الإطلاق. أما بعد التحرير وتشكيل الحكومة الانتقالية فقد سقط هذا الملف من التشكيل الوزاري للحكومة بحيث لا يزال الى يومنا هذا لا يوجد هيكل وطني يرعى شؤون البيئة في الحكومة عدا مكتب يتبع لوزارة الحكم المحلي ’’تحت مسمى (مكتب الإصحاح البيئي) ولم يتم تفعيله بعد.
هل من تفسير لديكم يتعلق بإسقاط الملف البيئي وعدم إعطاء حيزا لدى الحكومة الانتقالية اليوم؟
السبب يعود في ظني إلى انشغال الحكومة بملفات شائكة ومعقدة مثل ملف الأمن... ملف انتشار السلاح... ملف الجرحى... ملف الثوار... ملف العلاقات الخارجية وبقية الملفات الأخرى التي تحظى بالأولوية على حساب ملف البيئة وهنا نؤكد على ان هناك فئة من الناس استفادت ولا تزال تستفيد من غياب الرقيب البيئي على الساحة الليبية مما يتيح له الفرصة لاستيراد كل المواد الكيميائية والمبيدات الممنوعة من الدخول إلى ليبيا لأسباب صحية وبيئية. كما أن الرقيب البيئي يمنح فرصة للعاملين في مجال المناجم والمحاجر بان يعملوا دون أية رقابة بيئية.
هل يتطلب الوضع البيئي في ليبيا تدخلا سريعا؟
إني احمل الحكومة الحالية المسؤولية الكاملة عما يحدث الآن وهنا من فلتان بيئي في المنافذ البحرية، الجوية والبرية،مما ترتب عليه دخول الكثير من المواد المسرطنة والضارة بالإنسان والبيئة عموما ،كما أطالبهم باتخاذ إجراء سريع وعاجل لاحتواء الموقف... أيضا وعلى المستوى الداخلي ثمة الكثير من المخالفات التي تحدث داخل المدن، وهي كلها اعتداءات على البيئة تحدث دون أن يكون للدولة دور في إيقافها مثال على ذلك الاعتداء على الأحزمة الخضراء وقطع الاشجار في المدن المختلفة كذلك تركيز العديد من المذابح والمسالخ الخاصة بالأغنام والدواجن وافتتاحها داخل المخططات وصرف مخلفاتها في الشبكة العمومية.
أثناء الحرب وقع استعمال العديد من الأسلحة سواء من طرف كتائب القدافي ازومن طرف الثوار أومن طرف النيتو، برأييكم هل من دلائل تتعلق باستعمال أسلحة محظورة أوخطيرة على الإنسان سواء على المدى المتوسط أوالبعيد؟
في الحقيقة ليس لدينا معلومات مؤكدة عن نوع الأسلحة التي تم استخدامها خلال حرب التحرير وخصوصا تلك التي استخدمت من قبل قوات النيتو. هذا يضع مسؤولية إضافية على الحكومة ومسيري الدولة بضرورة الاستعانة بمنظمات دولية للتأكد من عدم وجود مخاطر تهدد السكان من بقايا المعدات التي توتدميرها خلال الحرب... ما نؤكد عليه هوان القوة التدميرية للنيتوكانت عالية جدا لكن ليس لدينا أي دلائل على استخدام أسلحة قد تؤثر على صحة الإنسان وعلى البيئة كاليورانيوم المنظم مثلا.
كيف يمكن رفع مستوى الوعي البيئي لدى المواطن اليبي؟
الوعي البيئي ثقافة والتأثير في الثقافة يحتاج إلى برامج وخطط مدروسة وطويلة المدى تبدأ في تقديري إلى مناهج التعليم في المرحلة الابتدائية والإعدادية كما يجب أن يصاحب ذلك حملات إعلامية موجهة تستهدف كافة شرائح المجتمع المختلفة وتخاطب كل شريحة بخطاب خاص بها حيث يلائم مستوى تعليمها وثقافتها.
ما الطرف الذي تراه صالحا لمساعدة ليبيا في الشأن البيئي في هذه المرحلة بالذات؟
أطمح أن يكون للمنظمات الإقليمية والدولية دورا فاعلا وفعالا في هذا المجال وفي هذه المرحلة بحيث يمكن لهذا الدور ان يتضمن برامج للتدريب والتعليم والتحسيس ونقل الخبرات المتراكمة لديهم حتى لا نعيد نفس الأخطاء التي وقع فيها الآخرون... وكذلك الاستفادة من الإمكانات البشرية والمعمارية لهذه المنظمات... كما يمكن الاستفادة من هذه المنظمات المتخصصة في العمل البيئي في سن التشريعات والقوانين الخاصة بالبيئة وتطوير المناهج الدراسية للمراحل التعليمية المختلفة برفع مستوى الوعي البيئي والنهوض بهذا التخصص في المعاهد العليا والجامعات وأخيرا يمكن الاستفادة من هذه المنظمات الإقليمية والدولية في وضع ورقة عمل إستراتيجية تنقذ البيئة في ليبيا من السقوط في كتاب النسيان.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
عبدالله النيهوم- مشرف منتدي ألبوم الصور
-
عدد المشاركات : 5352
العمر : 44
رقم العضوية : 9184
قوة التقييم : 27
تاريخ التسجيل : 30/12/2011
مواضيع مماثلة
» ليبيا بين سارقي المال العام الأمس واليوم
» الوطن الليبية في حوار حصري صريح مع الدكتور محمود جبريل
» طرب ليبيا - اسماء سليم اغنية ليبيا نادت -17 فبراير
» حوار قبل أن يسدل الستار حـوار صـريح مع الدكتور محمد محمد الم
» فابيوس:الوضع في ليبيا غير آمن
» الوطن الليبية في حوار حصري صريح مع الدكتور محمود جبريل
» طرب ليبيا - اسماء سليم اغنية ليبيا نادت -17 فبراير
» حوار قبل أن يسدل الستار حـوار صـريح مع الدكتور محمد محمد الم
» فابيوس:الوضع في ليبيا غير آمن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR