إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
قيادي سلفي يدعو لتدمير ابو الهول والأهرامات
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قيادي سلفي يدعو لتدمير ابو الهول والأهرامات
https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=938z73WRb6g
قيادي سلفي يدعو لتدمير ابو الهول والأهرامات
دعا القيادي بالدعوة السلفية الجهادية في مصر مرجان سالم الجوهري، لتحطيم تمثال ابو الهول والأهرامات والتماثيل في مصر، وذلك علي غرار ما قامت به حركة طالبان إزاء تمثال بوذا في أفغانستان.
وقال الجوهري في لقاء مع قناة "دريم" الخاصة مساء السبت، انه "يجب تحطيم الأصنام والتماثيل التي تمتلئ بها مصر"، معتبرا أن "المسلمين مكلفين بتطبيق تعاليم الشرع الحكيم ومنها إزالة تلك الأصنام ".
وتابع الجوهري قائلا "إننا مكلفون بتحطيم الأصنام وسنحطم تماثيل ابو الهول والأهرامات لأنها أصنام ووثن تعبد من دون الله"، على حد قوله.
واستطرد قائلا "الله عز وجل أمر نبيه (محمد) الكريم بتحطيم الأصنام، وعندما كنت ضمن حركة طالبان قمنا بتحطيم تمثال بوذا رغم أن الحكومة هناك فشلت في تحطيمه".
وفي المقابل، قال نائب رئيس حركة النهضة التونسية الإسلامية الشيخ عبد الفتاح مورو، مخاطبا الجوهري، "من انتم حتى تقومون بذلك فهل قام سيدنا عمرو بن العاص رضي الله عنه حينما جاء إلى مصر بتحطيم التماثيل".
وأضاف مورو أن "النبي حطم التماثيل في عهده لأنهم كانوا يعبدونها أما ابو الهول والأهرامات فليس هناك احد يعبدها وبالتالي فأنت مخطئ وفكرك خطأ ومخالف للشرع".
يشار إلى أن شيخا سلفيا أخر هو الداعية محمد حسان دعي في وقت سابق إلى "طمس وجوه التماثيل وتغطيتها بالشمع".
وقد عبر الكثير من المثقفين المصريين عن غضبهم من تصريحات الشيخ السلفي إلى حد مطالبة البعض منهم بتقديم "أمثال الشيخ مرجان سالم الجوهري للمحاكمة هو ومن يسانده
المصدر :Libya Channel - قناة ليبيا الفضائية
قيادي سلفي يدعو لتدمير ابو الهول والأهرامات
دعا القيادي بالدعوة السلفية الجهادية في مصر مرجان سالم الجوهري، لتحطيم تمثال ابو الهول والأهرامات والتماثيل في مصر، وذلك علي غرار ما قامت به حركة طالبان إزاء تمثال بوذا في أفغانستان.
وقال الجوهري في لقاء مع قناة "دريم" الخاصة مساء السبت، انه "يجب تحطيم الأصنام والتماثيل التي تمتلئ بها مصر"، معتبرا أن "المسلمين مكلفين بتطبيق تعاليم الشرع الحكيم ومنها إزالة تلك الأصنام ".
وتابع الجوهري قائلا "إننا مكلفون بتحطيم الأصنام وسنحطم تماثيل ابو الهول والأهرامات لأنها أصنام ووثن تعبد من دون الله"، على حد قوله.
واستطرد قائلا "الله عز وجل أمر نبيه (محمد) الكريم بتحطيم الأصنام، وعندما كنت ضمن حركة طالبان قمنا بتحطيم تمثال بوذا رغم أن الحكومة هناك فشلت في تحطيمه".
وفي المقابل، قال نائب رئيس حركة النهضة التونسية الإسلامية الشيخ عبد الفتاح مورو، مخاطبا الجوهري، "من انتم حتى تقومون بذلك فهل قام سيدنا عمرو بن العاص رضي الله عنه حينما جاء إلى مصر بتحطيم التماثيل".
وأضاف مورو أن "النبي حطم التماثيل في عهده لأنهم كانوا يعبدونها أما ابو الهول والأهرامات فليس هناك احد يعبدها وبالتالي فأنت مخطئ وفكرك خطأ ومخالف للشرع".
يشار إلى أن شيخا سلفيا أخر هو الداعية محمد حسان دعي في وقت سابق إلى "طمس وجوه التماثيل وتغطيتها بالشمع".
وقد عبر الكثير من المثقفين المصريين عن غضبهم من تصريحات الشيخ السلفي إلى حد مطالبة البعض منهم بتقديم "أمثال الشيخ مرجان سالم الجوهري للمحاكمة هو ومن يسانده
المصدر :Libya Channel - قناة ليبيا الفضائية
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: قيادي سلفي يدعو لتدمير ابو الهول والأهرامات
خرف يا شعيب .....شكرا
التمساح- فريق
- عدد المشاركات : 3271
العمر : 66
رقم العضوية : 12
قوة التقييم : 18
تاريخ التسجيل : 01/02/2009
ما هذا الخَبل؟
ما هذا الخَبل؟
فهمى هويدى
فهمى هويدى
ما هذا الخَبَل الذى نحن فيه؟ هل يعقل أن يكون تحطيم الأهرامات وأبوالهول والمعابد الفرعونية موضوعا للمناقشة فى بلد يريد أن ينهض ليدخل التاريخ؟ هب أن مخبولا قال هذا الكلام، واقتنع فعلا بأن ما ينكره يجب أن يختفى من على وجه الأرض، فهل يعقل أن يأخذ العقلاء والراشدون كلامه على محمل الجد؟ وبدلا من أن يقترح أحدهم إحالة صاحب الكلام إلى مصحة للأمراض العقلية والنفسية، ويرشح لنا طبيبا حاذقا يستطيع أن يتعامل مع الحالة، فإننا وجدنا منابر إعلامية تردد الكلام وتشيعه بين الناس، ومثقفين يعبرون عن استنكاره ويستخرجون منه الدلالات التى لابد أن يكون من بينها ليس أن الرجل مريض ويستحق العلاج، ولكن أن مناخ التدين الذى شاع فى البلد استدعى هذه الأفكار وشجع أصحابها على الجهر بها.
ومن ثم فليست المشكلة فى عقل الرجل ولا فى تردى حالته الذهنية والنفسية، ولكنها فى وعى الأمة الذى تشوه وأصبح مستعدا لاستنبات أمثال تلك الأفكار، ولابد للبيب أن يفهم الإشارة فى هذه الحالة!
أتحدث عن صاحبنا الذى انتقاه برنامج تليفزيونى وقدمه إلينا لكى يلوث أسماعنا بهذا الكلام، ويحاول إقناعنا بأن الحضارة الفرعونية حضارة كافرة، وأن الأهرامات وأبوالهول وما شابهها ليست سوى أصنام يجب تحطيمها كما فعل النبى إبراهيم وكما فعل النبى محمد عليه الصلاة السلام مع الأصنام التى أقامتها قريش، ليس ذلك فحسب ولكن الرجل أفرغ ما عنده أمام كاميرات التليفزيون وشجعته حفاوة مقدم البرنامج الذى اعتبره صيدا ثمينا و«ضربة» تليفزيونية «حصرية»، فأضاف أنه وجماعته لن يكتفوا بذلك. ولكنهم سيحطمون كل نوادى الفجور الموجودة فى شارع الهرم، وسيزيلون مختلف مظاهر الخلل والدعارة والعربدة. وبعد أن أخذ راحته حدثنا عن تاريخه المرضى، فذكر أنه ورفاقه اشتركوا فى تحطيم تمثالى بوذا فى أفغانستان بعد أن أمر بذلك الملا عمر ــ زعيم طالبان ــ الذى ذبح حينذاك 100 بقرة اعتذارا لله عن التأخر فى تحطيم الأصنام.
فهمنا من التغطية الإعلامية التى اهتمت بالرجل أن المذكور ينتمى إلى كيان اسمه السلفية الجهادية، وأنه وجماعته فى حدود خمسين نفرا كلهم قياديون وليس لهم قواعد (!) ــ وأنهم ممن حاربوا الصليبيين والكفار فى أفغانستان والعراق والشيشان وغيرها، بمعنى أنهم أمضوا عشرين سنة على الأقل فى الكهوف والمخابئ ووسط الأحراش، وهؤلاء الخمسون الذين يمكن توزيعهم على عنبرين فى أى مصحة عقلية أو نفسية نذروا أنفسهم لتطهير المجتمع المصرى من مظاهر الزندقة والوثنية ومكامن التهتك والفجور، وليس واردا لديهم أن يبنوا شيئا ينفع الناس.
هل أخطأ الرجل؟ ــ لا أتردد فى القول بإنه لم يخطئ. ذلك أن أى مار بشوارع القاهرة لابد أن يصادف كثيرين من جنسه، بعضهم فى أزياء الدراويش الرثة، وبعضهم يرصعون صدورهم بأغطية زجاجات المياه الغازية، ويعتبرون أنفسهم «جنرالات» يقودن الجيوش السائرة فى شوارع العاصمة، جميعهم ملتحون بدورهم وزائغو البصر، ولا يكفون عن الصياح والنداء بعبارات لا تختلف كثيرا عما يردده صاحبنا القادم من جبال تورا بورا. لكن المجتمع العاقل يتحاشاهم ويرثى لحالهم، ولا يخلو الأمر من بعض الصبية الذين يتبعونهم ويناوشونهم وربما سخروا منهم ورشقوهم بالحجارة.
مجتمعنا العاقل لم يعتبرهم نجوما ولم يحتفِ بهم. لكن منابرنا الإعلامية ما برحت تفتش عن أمثالهم بين المنسوبين إلى التدين، ووجدت ضالتها فى أوساط غلاة السلفيين الذين لم يقصروا فى تزويد الإعلاميين الراغبين بالعجائب والغرائب التى تشبع حرصهم على الإثارة وتنافسهم على الفرقعات التى تحدث أكبر من اللغط والضجيج، غير مبالين بما يحدثه ذلك من تلوث وتشويه للوعى وإشغال للناس بالصغائر والسخافات.
ليس الأمر مقصورا على صاحبنا الذى دعا إلى هدم الأهرامات وأبوالهول، واستنفر جوقة «المثقفين» المتربصين والجاهزين للتنديد والترويع، لكننا صادفنا نظائر أخرى له، تنافست بعض وسائل الإعلام فى استدراجهم واستنطاقهم والتهليل لهم، منهم من دعانا للعودة إلى أزمنة السبايا وملك اليمين، ومنهم تحدث بشكل جاد عن مشروعية الرق. ومنهم من تبنى الدعوة إلى تزويج الفتيات فى سن التاسعة، ومنهم من حدثنا عن مفاخذه الغلمان، وليس بعيدا عنهم من حللوا رضاع الكبير وأرادوا إقناعنا بالعلاج ببول الإبل.
مازلت عند رأيى فى أن أمثال هؤلاء يستحقون العطف والرثاء، وأن إحالتهم للعلاج فى إحدى مصحات الأمراض العقلية أكبر خدمة تقدم لهم، وللمجتمع وللإسلام أيضا. لكنى وجدت أن ذلك لن يحل الإشكال الذى له وجه آخر يتمثل فى أولئك الذين يبحثون عنهم وينتقوهم من دون خلق الله الأسوياء، ثم يقدمونهم من خلال المنابر الإعلامية باعتبارهم رموزا وقياديين. لقد انتقدت موقف أولئك الإعلاميين من قبل فى كتابات عدة، ولكنهم لم يغيروا شيئا من مسلكهم. ويعنُّ لى الآن أن أقترح تخصيص عنبر آخر لهم فى المصحة التى سبقت الإشارة إليها، لكننى لست واثقا من احتمالات نجاح علاجهم.
ومن ثم فليست المشكلة فى عقل الرجل ولا فى تردى حالته الذهنية والنفسية، ولكنها فى وعى الأمة الذى تشوه وأصبح مستعدا لاستنبات أمثال تلك الأفكار، ولابد للبيب أن يفهم الإشارة فى هذه الحالة!
أتحدث عن صاحبنا الذى انتقاه برنامج تليفزيونى وقدمه إلينا لكى يلوث أسماعنا بهذا الكلام، ويحاول إقناعنا بأن الحضارة الفرعونية حضارة كافرة، وأن الأهرامات وأبوالهول وما شابهها ليست سوى أصنام يجب تحطيمها كما فعل النبى إبراهيم وكما فعل النبى محمد عليه الصلاة السلام مع الأصنام التى أقامتها قريش، ليس ذلك فحسب ولكن الرجل أفرغ ما عنده أمام كاميرات التليفزيون وشجعته حفاوة مقدم البرنامج الذى اعتبره صيدا ثمينا و«ضربة» تليفزيونية «حصرية»، فأضاف أنه وجماعته لن يكتفوا بذلك. ولكنهم سيحطمون كل نوادى الفجور الموجودة فى شارع الهرم، وسيزيلون مختلف مظاهر الخلل والدعارة والعربدة. وبعد أن أخذ راحته حدثنا عن تاريخه المرضى، فذكر أنه ورفاقه اشتركوا فى تحطيم تمثالى بوذا فى أفغانستان بعد أن أمر بذلك الملا عمر ــ زعيم طالبان ــ الذى ذبح حينذاك 100 بقرة اعتذارا لله عن التأخر فى تحطيم الأصنام.
فهمنا من التغطية الإعلامية التى اهتمت بالرجل أن المذكور ينتمى إلى كيان اسمه السلفية الجهادية، وأنه وجماعته فى حدود خمسين نفرا كلهم قياديون وليس لهم قواعد (!) ــ وأنهم ممن حاربوا الصليبيين والكفار فى أفغانستان والعراق والشيشان وغيرها، بمعنى أنهم أمضوا عشرين سنة على الأقل فى الكهوف والمخابئ ووسط الأحراش، وهؤلاء الخمسون الذين يمكن توزيعهم على عنبرين فى أى مصحة عقلية أو نفسية نذروا أنفسهم لتطهير المجتمع المصرى من مظاهر الزندقة والوثنية ومكامن التهتك والفجور، وليس واردا لديهم أن يبنوا شيئا ينفع الناس.
هل أخطأ الرجل؟ ــ لا أتردد فى القول بإنه لم يخطئ. ذلك أن أى مار بشوارع القاهرة لابد أن يصادف كثيرين من جنسه، بعضهم فى أزياء الدراويش الرثة، وبعضهم يرصعون صدورهم بأغطية زجاجات المياه الغازية، ويعتبرون أنفسهم «جنرالات» يقودن الجيوش السائرة فى شوارع العاصمة، جميعهم ملتحون بدورهم وزائغو البصر، ولا يكفون عن الصياح والنداء بعبارات لا تختلف كثيرا عما يردده صاحبنا القادم من جبال تورا بورا. لكن المجتمع العاقل يتحاشاهم ويرثى لحالهم، ولا يخلو الأمر من بعض الصبية الذين يتبعونهم ويناوشونهم وربما سخروا منهم ورشقوهم بالحجارة.
مجتمعنا العاقل لم يعتبرهم نجوما ولم يحتفِ بهم. لكن منابرنا الإعلامية ما برحت تفتش عن أمثالهم بين المنسوبين إلى التدين، ووجدت ضالتها فى أوساط غلاة السلفيين الذين لم يقصروا فى تزويد الإعلاميين الراغبين بالعجائب والغرائب التى تشبع حرصهم على الإثارة وتنافسهم على الفرقعات التى تحدث أكبر من اللغط والضجيج، غير مبالين بما يحدثه ذلك من تلوث وتشويه للوعى وإشغال للناس بالصغائر والسخافات.
ليس الأمر مقصورا على صاحبنا الذى دعا إلى هدم الأهرامات وأبوالهول، واستنفر جوقة «المثقفين» المتربصين والجاهزين للتنديد والترويع، لكننا صادفنا نظائر أخرى له، تنافست بعض وسائل الإعلام فى استدراجهم واستنطاقهم والتهليل لهم، منهم من دعانا للعودة إلى أزمنة السبايا وملك اليمين، ومنهم تحدث بشكل جاد عن مشروعية الرق. ومنهم من تبنى الدعوة إلى تزويج الفتيات فى سن التاسعة، ومنهم من حدثنا عن مفاخذه الغلمان، وليس بعيدا عنهم من حللوا رضاع الكبير وأرادوا إقناعنا بالعلاج ببول الإبل.
مازلت عند رأيى فى أن أمثال هؤلاء يستحقون العطف والرثاء، وأن إحالتهم للعلاج فى إحدى مصحات الأمراض العقلية أكبر خدمة تقدم لهم، وللمجتمع وللإسلام أيضا. لكنى وجدت أن ذلك لن يحل الإشكال الذى له وجه آخر يتمثل فى أولئك الذين يبحثون عنهم وينتقوهم من دون خلق الله الأسوياء، ثم يقدمونهم من خلال المنابر الإعلامية باعتبارهم رموزا وقياديين. لقد انتقدت موقف أولئك الإعلاميين من قبل فى كتابات عدة، ولكنهم لم يغيروا شيئا من مسلكهم. ويعنُّ لى الآن أن أقترح تخصيص عنبر آخر لهم فى المصحة التى سبقت الإشارة إليها، لكننى لست واثقا من احتمالات نجاح علاجهم.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: قيادي سلفي يدعو لتدمير ابو الهول والأهرامات
النبى الكريم عندما هدم الاصنام اولا لانهم كانوا يعبدونها ولم نرى المصريين الان يعبدون الاهرامات ثانيا كانت رسالة من النبى واقعية دعائية ليسمع ويعرف الجميع ولكن فى وقتنا الحالى لايحتاج المسلمون لهده الدعاية او الرمزية لانه هناك من الوسائل التى يستطيع المسلمون الدعوة الى عبادة الله بها والنهى عن عباده غيره
سميرة2- عميد
- عدد المشاركات : 1165
رقم العضوية : 7355
قوة التقييم : 12
تاريخ التسجيل : 14/10/2011
مواضيع مماثلة
» مذيعة مصرية تطرد سلفي لقلة أدبه على الهواء
» 40 طنا من السكر لصنع تمثال يشبه "ابو الهول"
» حـــوار بين سلفي وتكفيري
» الأزوري "المهلهل" يقتنص تعادلا غير مستحق أمام الطواحين الهول
» الاخوان المسلمون في مصر يحذرون من محاولات "لتدمير مصر أو حرق
» 40 طنا من السكر لصنع تمثال يشبه "ابو الهول"
» حـــوار بين سلفي وتكفيري
» الأزوري "المهلهل" يقتنص تعادلا غير مستحق أمام الطواحين الهول
» الاخوان المسلمون في مصر يحذرون من محاولات "لتدمير مصر أو حرق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR