إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
العزل السياسي ولحظة الحقيقة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
العزل السياسي ولحظة الحقيقة
العزل السياسي ولحظة الحقيقة
" اللي ما جاش مع العروس ما يجيش مع امها "
ربما يلخص هذا القول المأثور واقع قضية العزل السياسي اليوم ... فللاسف الشديد العزل السياسي الذي كان يجب ان يصدر وبعبارات قوية شديدة الوضوح منذ بدايات ثورة 17 فبراير ، ومن خلال بيانات تاريخية كبرى تكون لها قيمة مرجعية لاتقل عن الاعلان الدستوري او المواثيق الكبرى المؤسسة للعهد الجديد ،لقد اصبح العزل السياسي مثار جدل ومجال تجاذب بين الجماعات السياسية وتندر وتفكه الكثير من الحاقدين والشامتين ،. لقد جنحت التجربة الليبية فيما يتعلق بتنظيم المشاركة في العمل السياسي بعيدا عن مفهوم العزل ربما نتيجة لضرورات المرحلة ، او نتيجة لإملاءات وضغوطات الاطراف المعنية بمسيرة الثورة الليبية حيث سمح المجلس الانتقالي بانخراط العديد من العناصر المحسوبة على النظام السابق في صفوفه ، وكذلك عهد بمهمة تشكيل المكتب التنفيذي لعناصر من النظام السابق ، وكذلك في تشكيل حكومة الكيب تغاضى عن العديد من الضوابط التي تلتزم بها عادة معظم دول العالم في تخصيص الوظائف السيادية ، وكذلك لم يتم التقيد في قانون انتخاب المؤتمر الوطنى بضوابط النزاهة سواء من حيث الاستثناءات التي اقرها القانون او من خلال عدم الانضباطية وعدم الالتزام ببنوده الصريحه خلال التطبيق . وهكذا اصبحنا امام دولة تدار في معظم مرافقها من اعوان النظام
السابق بنفس عقلية التهميش والاقصاء والتعالي على الشعب الذي عانى من القهر طوال اربعة عقود . اما اليوم فاننا نجد انفسنا امام خيارين كل له مخاطره ومحاذيره .
الخيار الاول :
ان نستمر في هذه المسرحية الهزلية التي نشهدها اليوم وهي تكليف لجنة من اعضاء المؤتمر باعداد مسودة قانون العزل .. ومعلوم ان اعضاء المؤتمر الذين أوكلنا لهم مهمة الفصل في موضوع العزل يمثلون النخب السياسية الي بات معظمها مطعون في صدقيته ونزاهته وكفاءته وبالتالي سنكون قد جعلنا منهم الخصم والحكم ، وفوضنا لهم أمر الفصل في قضية هم طرفها الاساسي ...وهذا للاسف من سخرية الاقدار التي قادت الثورة الليبية الى هذا المنزلق .. ويبدوا ان الاصرار على السير في هذا الطريق سيؤدي بنا مباشرة الى نفق مضلم ، وربما الى مواجهة بين من قاد الفعل الثوري على الارض وأطاح بالنظام السابق وبين من تصدر المشهد السياسي من النخب التي تنادت من كل حدب وصوب وقدمت نفسها على انها الجناح السياسي للثورة الليبية وأنها افراز طبيعي للقوى الحية للشعب الليبي الذي فجر الثورة وقادها حتى هذه المرحلة ، نحن نتقدم ببطء نحو لحظة الحقيقة التي سيتأكد فيها ما إذا كانت هذه النخب هي تعبير حقيقي وافراز طبيعي للقوى الحية التي فجرت الثورة ولا زالت تقودها . فهل من خلال قانون العزل المقترح ستتطابق الصورتان تلك التي تعبر عن طموحات واحلام القوى الحية في المجتمع الليبي المتمثلة في الشباب والثوار ، والصورة التي تريد النخب السياسية ان تشكلها وفق اهوائها ومصالحها وولاءاتها .
اما الخيار الثاني:
فهو يتمثل في وقفة لتصحيح المسار ، أعلم أن هذه الوقفة اضحت اجرائيا صعبة التنفيذ لان الجميع بات ينتظر وبكل حسن نية أن تقدم له اللجنة المكلفة من المؤتمرعلى طبق من فضة قانون عزل يرضي الجميع وهو ما لن يتحقق لسبب بسيط هو أن هذه الثورة هي ثورة حقيقية وأن وراءها قوى حية مصرة على المضي بها قدما حتى النهاية . إذا ماهي معالم هذه الوقفة البديلة ؟ هذه الوقفه تتمثل في خطوتين اساسيتين :
الخطوة الاولى:
الغاء المادة" رقم 2 " من القانون رقم 192 لسنة 2011 بشأن تحديد وتطبيق معايير النزاهة والوطنية " والمادة رقم "8" من القانون رقم 26 لسنة 2012 بشأن الهيئة العليا لتطبيق معايير النزاهة والوطنية التي تقدم صك غفران لكل من التحق بالثورة في مراحلها الاولى بحيت تبقى امكانية مساءلة اي مسؤول في النظام السابق عن أي فعل قام به امام الاجهزة السياسية والقضائية الجديدة ..
أما الخطوة الثانية:
فهي تتمثل في ترحيل قضية العزل السياسي الى الدستور الجديد الذي سيكون احد بنوده وضع ضوابط للعمل السياسي في ظل نظام 17 فبراير ، هذه الضواط هي التي ستضمن العزل لمن يستحق العزل وتضمن الوفاء لدماء الشهداء خاصة وان هذه الضوابط سيتم أولا اعدادها من عناصر منتخبة مباشرة وسيتم ثانيا تقديمها لاستفتاء الشعب الليبي عامة .
اما المقترح الذي قدم هذه الايام من قبل بعض اعضاء المؤتمر والي يقضي باصدار قانون يستثنى كل الذين شاركوا في المجلس الانتقالي والمكتب التنفيذي والحكومتين الانتقالية والمؤقتة والمؤتمر الوطنى ، فهذا والله ضرب من الضحك على الذقون يدل على
شطط مقدمي هذا المقترح وامعانهم في الاستخفاف بذكاء الشعب الليبي ، فهم لا يدركون ان الشعب الليبي اليوم ليس هو نفسه الشعب البسيط الامي في غالبيته الذي استغفله الطاغية في اواخر الستينيات واستدرجه من حفرة الى حفرة حتى انتهى به في الهاوية .. الشعب الذي صنع 17 فبراير هو شعب الانترنت والفيس بوك والمعلوماتية ولا تنطلى عليه خزعبلات الحذاق من اعضاء المؤتمر .
يجب ان يكون بامكاننا اقرار ضوابط للعمل من خلال وثيقة كبرى لها قيمة دستورية لا يسهل الطعن فيها او الالتفاف عليها ، وهذا ما درجت عليه الكثير من الدول التي عاشت تجربة قريبة من التجربة الليبية خلال ثورة 17 فبراير مثل المانيا واليابان وايران والعراق .
اعلم ان هذه الخطوة صعبة اجرائيا في هذه المرحلة ، خاصة وان النخب السياسية تتصور انها من خلال الانتخابات تحصلت على تفويض كامل ونهائي من الشعب الليبي برسم المشهد السياسي الليبي من جديد وففق رؤيتها الخاصة وهي غير مستعدة لاشراك احد من القوى السياسية الفاعلة
في المجتمع سواء على مستوى الثوار او على مستوى الجماعات السياسية التي لم تمكنها آلية العمل المفروضة من من الصعود الى منابر المؤتمر الوطنى . من هنا تأتي ضرورة إن تتمثل النخب السياسية المتنفذة خطورة المرحلة عليها هي وعلى صورتها امام الرأي العام وأن تتوقف عن محاولة اجهاض فكرة العزل السياسي من خلال فرض صيغه فضفاضة لقانون العزل السياسي تقدم صكوكا للبعض وتستثنى البعض الاخر بحجج واهية ، وتسمح لفئات عديدة من اعوان النظام السابق من التغلغل في صفوف قوى ثورة 17 فبراير والالتفاف عليها ومصادرة احلامها في بناء دولة النزاهة والشفافية ، دولة تمثل قطيعه مع دولة الانذال والحقراء ، دولة تليق بدماء الشهداء واحلام الشرفاء من ابناء هذا الشعب الكريم .
" اللي ما جاش مع العروس ما يجيش مع امها "
ربما يلخص هذا القول المأثور واقع قضية العزل السياسي اليوم ... فللاسف الشديد العزل السياسي الذي كان يجب ان يصدر وبعبارات قوية شديدة الوضوح منذ بدايات ثورة 17 فبراير ، ومن خلال بيانات تاريخية كبرى تكون لها قيمة مرجعية لاتقل عن الاعلان الدستوري او المواثيق الكبرى المؤسسة للعهد الجديد ،لقد اصبح العزل السياسي مثار جدل ومجال تجاذب بين الجماعات السياسية وتندر وتفكه الكثير من الحاقدين والشامتين ،. لقد جنحت التجربة الليبية فيما يتعلق بتنظيم المشاركة في العمل السياسي بعيدا عن مفهوم العزل ربما نتيجة لضرورات المرحلة ، او نتيجة لإملاءات وضغوطات الاطراف المعنية بمسيرة الثورة الليبية حيث سمح المجلس الانتقالي بانخراط العديد من العناصر المحسوبة على النظام السابق في صفوفه ، وكذلك عهد بمهمة تشكيل المكتب التنفيذي لعناصر من النظام السابق ، وكذلك في تشكيل حكومة الكيب تغاضى عن العديد من الضوابط التي تلتزم بها عادة معظم دول العالم في تخصيص الوظائف السيادية ، وكذلك لم يتم التقيد في قانون انتخاب المؤتمر الوطنى بضوابط النزاهة سواء من حيث الاستثناءات التي اقرها القانون او من خلال عدم الانضباطية وعدم الالتزام ببنوده الصريحه خلال التطبيق . وهكذا اصبحنا امام دولة تدار في معظم مرافقها من اعوان النظام
السابق بنفس عقلية التهميش والاقصاء والتعالي على الشعب الذي عانى من القهر طوال اربعة عقود . اما اليوم فاننا نجد انفسنا امام خيارين كل له مخاطره ومحاذيره .
الخيار الاول :
ان نستمر في هذه المسرحية الهزلية التي نشهدها اليوم وهي تكليف لجنة من اعضاء المؤتمر باعداد مسودة قانون العزل .. ومعلوم ان اعضاء المؤتمر الذين أوكلنا لهم مهمة الفصل في موضوع العزل يمثلون النخب السياسية الي بات معظمها مطعون في صدقيته ونزاهته وكفاءته وبالتالي سنكون قد جعلنا منهم الخصم والحكم ، وفوضنا لهم أمر الفصل في قضية هم طرفها الاساسي ...وهذا للاسف من سخرية الاقدار التي قادت الثورة الليبية الى هذا المنزلق .. ويبدوا ان الاصرار على السير في هذا الطريق سيؤدي بنا مباشرة الى نفق مضلم ، وربما الى مواجهة بين من قاد الفعل الثوري على الارض وأطاح بالنظام السابق وبين من تصدر المشهد السياسي من النخب التي تنادت من كل حدب وصوب وقدمت نفسها على انها الجناح السياسي للثورة الليبية وأنها افراز طبيعي للقوى الحية للشعب الليبي الذي فجر الثورة وقادها حتى هذه المرحلة ، نحن نتقدم ببطء نحو لحظة الحقيقة التي سيتأكد فيها ما إذا كانت هذه النخب هي تعبير حقيقي وافراز طبيعي للقوى الحية التي فجرت الثورة ولا زالت تقودها . فهل من خلال قانون العزل المقترح ستتطابق الصورتان تلك التي تعبر عن طموحات واحلام القوى الحية في المجتمع الليبي المتمثلة في الشباب والثوار ، والصورة التي تريد النخب السياسية ان تشكلها وفق اهوائها ومصالحها وولاءاتها .
اما الخيار الثاني:
فهو يتمثل في وقفة لتصحيح المسار ، أعلم أن هذه الوقفة اضحت اجرائيا صعبة التنفيذ لان الجميع بات ينتظر وبكل حسن نية أن تقدم له اللجنة المكلفة من المؤتمرعلى طبق من فضة قانون عزل يرضي الجميع وهو ما لن يتحقق لسبب بسيط هو أن هذه الثورة هي ثورة حقيقية وأن وراءها قوى حية مصرة على المضي بها قدما حتى النهاية . إذا ماهي معالم هذه الوقفة البديلة ؟ هذه الوقفه تتمثل في خطوتين اساسيتين :
الخطوة الاولى:
الغاء المادة" رقم 2 " من القانون رقم 192 لسنة 2011 بشأن تحديد وتطبيق معايير النزاهة والوطنية " والمادة رقم "8" من القانون رقم 26 لسنة 2012 بشأن الهيئة العليا لتطبيق معايير النزاهة والوطنية التي تقدم صك غفران لكل من التحق بالثورة في مراحلها الاولى بحيت تبقى امكانية مساءلة اي مسؤول في النظام السابق عن أي فعل قام به امام الاجهزة السياسية والقضائية الجديدة ..
أما الخطوة الثانية:
فهي تتمثل في ترحيل قضية العزل السياسي الى الدستور الجديد الذي سيكون احد بنوده وضع ضوابط للعمل السياسي في ظل نظام 17 فبراير ، هذه الضواط هي التي ستضمن العزل لمن يستحق العزل وتضمن الوفاء لدماء الشهداء خاصة وان هذه الضوابط سيتم أولا اعدادها من عناصر منتخبة مباشرة وسيتم ثانيا تقديمها لاستفتاء الشعب الليبي عامة .
اما المقترح الذي قدم هذه الايام من قبل بعض اعضاء المؤتمر والي يقضي باصدار قانون يستثنى كل الذين شاركوا في المجلس الانتقالي والمكتب التنفيذي والحكومتين الانتقالية والمؤقتة والمؤتمر الوطنى ، فهذا والله ضرب من الضحك على الذقون يدل على
شطط مقدمي هذا المقترح وامعانهم في الاستخفاف بذكاء الشعب الليبي ، فهم لا يدركون ان الشعب الليبي اليوم ليس هو نفسه الشعب البسيط الامي في غالبيته الذي استغفله الطاغية في اواخر الستينيات واستدرجه من حفرة الى حفرة حتى انتهى به في الهاوية .. الشعب الذي صنع 17 فبراير هو شعب الانترنت والفيس بوك والمعلوماتية ولا تنطلى عليه خزعبلات الحذاق من اعضاء المؤتمر .
يجب ان يكون بامكاننا اقرار ضوابط للعمل من خلال وثيقة كبرى لها قيمة دستورية لا يسهل الطعن فيها او الالتفاف عليها ، وهذا ما درجت عليه الكثير من الدول التي عاشت تجربة قريبة من التجربة الليبية خلال ثورة 17 فبراير مثل المانيا واليابان وايران والعراق .
اعلم ان هذه الخطوة صعبة اجرائيا في هذه المرحلة ، خاصة وان النخب السياسية تتصور انها من خلال الانتخابات تحصلت على تفويض كامل ونهائي من الشعب الليبي برسم المشهد السياسي الليبي من جديد وففق رؤيتها الخاصة وهي غير مستعدة لاشراك احد من القوى السياسية الفاعلة
في المجتمع سواء على مستوى الثوار او على مستوى الجماعات السياسية التي لم تمكنها آلية العمل المفروضة من من الصعود الى منابر المؤتمر الوطنى . من هنا تأتي ضرورة إن تتمثل النخب السياسية المتنفذة خطورة المرحلة عليها هي وعلى صورتها امام الرأي العام وأن تتوقف عن محاولة اجهاض فكرة العزل السياسي من خلال فرض صيغه فضفاضة لقانون العزل السياسي تقدم صكوكا للبعض وتستثنى البعض الاخر بحجج واهية ، وتسمح لفئات عديدة من اعوان النظام السابق من التغلغل في صفوف قوى ثورة 17 فبراير والالتفاف عليها ومصادرة احلامها في بناء دولة النزاهة والشفافية ، دولة تمثل قطيعه مع دولة الانذال والحقراء ، دولة تليق بدماء الشهداء واحلام الشرفاء من ابناء هذا الشعب الكريم .
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
عبدالله النيهوم- مشرف منتدي ألبوم الصور
-
عدد المشاركات : 5352
العمر : 44
رقم العضوية : 9184
قوة التقييم : 27
تاريخ التسجيل : 30/12/2011
رد: العزل السياسي ولحظة الحقيقة
عزل سياسى او غزل اخوانى سياسى
قانون العزل السياسى مفصل تفصيل باللمليمتر على المستوردين و الاخونجية .
يا ريت حد يحصى نسبة المستورد الى نسبة الوطنى قى المؤتمر الوطنى العام
طبعا لااقصد اللحم
قانون العزل السياسى مفصل تفصيل باللمليمتر على المستوردين و الاخونجية .
يا ريت حد يحصى نسبة المستورد الى نسبة الوطنى قى المؤتمر الوطنى العام
طبعا لااقصد اللحم
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
رد: العزل السياسي ولحظة الحقيقة
dude333 كتب:عزل سياسى او غزل اخوانى سياسى
قانون العزل السياسى مفصل تفصيل باللمليمتر على المستوردين و الاخونجية .
يا ريت حد يحصى نسبة المستورد الى نسبة الوطنى قى المؤتمر الوطنى العام
طبعا لااقصد اللحم
العزل لكل من عمل مع القذافي في مناصب الدولة
حتى لا نكون مجتمع من الخرفان تحكمهم الذئاب
حتى لا نكون مجتمع من الخرفان تحكمهم الذئاب
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
عبدالله النيهوم- مشرف منتدي ألبوم الصور
-
عدد المشاركات : 5352
العمر : 44
رقم العضوية : 9184
قوة التقييم : 27
تاريخ التسجيل : 30/12/2011
رد: العزل السياسي ولحظة الحقيقة
عبدالله النيهوم كتب:dude333 كتب:عزل سياسى او غزل اخوانى سياسى
قانون العزل السياسى مفصل تفصيل باللمليمتر على المستوردين و الاخونجية .
يا ريت حد يحصى نسبة المستورد الى نسبة الوطنى قى المؤتمر الوطنى العام
طبعا لااقصد اللحمالعزل لكل من عمل مع القذافي في مناصب الدولة
حتى لا نكون مجتمع من الخرفان تحكمهم الذئاب
اذا علينا بعزل الشغب الليبي وترك الوطن للمازقرى و نعمل بمقولة المقبور و نهاجر الى افريقيا لان اوروبا صقع علينا
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
dude333- مشرف المنتدى السياسي
-
عدد المشاركات : 5593
العمر : 55
رقم العضوية : 9508
قوة التقييم : 36
تاريخ التسجيل : 11/01/2012
مواضيع مماثلة
» قانون العزل السياسي
» درنه مع العزل السياسي
» السلاح كان حاضرا في قصة العزل السياسي
» مسودة قانون العزل السياسي
» مسودة قانون العزل السياسي
» درنه مع العزل السياسي
» السلاح كان حاضرا في قصة العزل السياسي
» مسودة قانون العزل السياسي
» مسودة قانون العزل السياسي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR