إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
حفتر بلا فرنسيين.. باريس تسحب قوّاتها الخاصة في بنغازي بعد استياء حكومة الوفاق الوطني من ت
صفحة 1 من اصل 1
حفتر بلا فرنسيين.. باريس تسحب قوّاتها الخاصة في بنغازي بعد استياء حكومة الوفاق الوطني من ت
كشفت مصادر عسكرية وأمنية ليبية أن القوات الفرنسية الخاصة الداعمة للقوات التابعة لمجلس النواب المنعقد شرقي ليبيا، والتي يقودها اللواء خليفة حفتر المدعوم من الإمارات انسحبت من منطقة بنغازي منذ قرابة 3 أيام، غير أنها لم تستبعد عودتها مرة أخرى في أي وقت.
وقالت المصادر التي فضلت عدم الكشف عن هويتها لدواع أمنية الأربعاء 10 أغسطس/آب 2016، أنها لاحظت في الأيام القليلة الماضية تراجعاً كبيراً لطائرات الرصد بدون طيار والتي من المرجح أنها كانت تابعة للقوات الفرنسية.
ورجّحت أن القوات الفرنسية الخاصة والتي يصل عددها بضع عشرات، ربما تكون قد ذهبت بعد خروجها من بنغازي إلى قاعدة أميركية قريبة من مالطا، دون أن تستبعد في الوقت نفسه، عودة هذه القوات في أي وقت إلى المدينة.
المصادر لم توضح الأسباب التي دفعت القوات إلى الانسحاب من المدينة الليبية، غير أن هذه الخطوة تأتي بعد تصريحات صحفية لعضو المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق، محمد عماري، قال فيها إن الحكومة الفرنسية تعهدت بإيقاف عملياتها العسكرية في مدينة بنغازي بعد إخطارها باستياء حكومة الوفاق الوطني من تلك العمليات واعتبارها "تدخلاً سافراً"، فضلاً عن استدعائها السفير الفرنسي آنذاك.
والشهر الماضي، أعلنت فرنسا مقتل 3 من جنودها كانوا يقومون بعمليات استخباراتية في تحطّم مروحيتهم في بنغازي شرقي ليبيا، في إعلان يُقر بوجود قوات فرنسية في هذا البلد.
اجتماع سري في القاهرة بحضور إماراتي يعطي مهلةً لحفتر لإنهاء الحرب في بنغازي
معلومات تكشف عن اجتماعات سرية دارت في القاهرة بين عدد من المسؤولين المصريين والليبيين بحضور مندوبين عن دولة الإمارات يومي 26 و27 يوليو/تموز الماضي، بهدف بحث قدرة المجلس الرئاسي وقوات حفتر على مواجهة "ثوار" بنغازي.
مهلة للقضاء على الثوار
مصادر مطلعة أكدت أن الجانبين المصري والإماراتي اقترحا أن تكون هناك مهلة زمنية لحفتر تقدر بشهر، لإنهاء الحرب في بنغازي بالقضاء التام على مجلس شورى ثوار بنغازي وسرايا الدفاع عن بنغازي المناوئين له ولعملية الكرامة التي يقودها.
هذه المهلة تأتي نظراً للعبء الذي أصبح يمثله حفتر على الدول الداعمة له وهي مصر والإمارات وفرنسا أساساً، إذ يعتبر أي دعم لأي طرف من أطراف النزاع الليبي خرقاً واضحاً لقرارات مجلس الأمن التي تمنع كل دول العالم من تقديم أي دعم كان لأي طرف في ليبيا.
يُذكر أن فرنسا تعرضت لنقد شديد من عدد من الدول الأوروبية لدعمها العسكري لحفتر، الذي اعترفت به رسمياً منذ أسبوعين إثر مقتل ٣ من جنودها بعمليات قتالية في بنغازي، الأمر الذي من شأنه تعطيل الاتفاق السياسي وعرقلته.
مجلس رئاسي جديد
ذلت المصادر أكدت أن الجانبين المصري والإماراتي قدما طرحاً لرئيس المجلس الرئاسي فايز السراج يتعلق بإعادة تشكيل المجلس من جديد، من خلال استبعاد كل من عبدالسلام كجمان ومحمد العماري وأحمد معيتيق من المجلس الرئاسي، وتعويضهم بأشخاص يكونون أكثر قدرة على مواجهة الثوار.
وفي هذا الصدد اقترح الجانب المصري اسم فوزي عبدالعال الذي تقدر المخابرات المصرية أنه أقدر على مواجهة الثوار ومحاصرة رئيس المجلس الأعلى للدولة عبدالرحمان السويحلي المحسوب على تيار الثورة.
ويشمل الاقتراح المصري الإماراتي أن يتم دعم وزير الدفاع المقترح في حكومة الوفاق مهدي البرغثي على أن يستمر في القتال في بنغازي ضد من تصنفهم مصر والإمارات بـ"الإسلاميين" وهما مجلس شورى ثوار بنغازي وسرايا الدفاع عن بنغازي.
دعم فرنسي
وكشفت المصادر أن اللقاء جرى تحت إشراف المخابرات المصرية وبدعم وتنسيق فرنسي، وحضره كل من رئيس المجلس الرئاسي فايز السراج ونائبيه موسى الكوني وفتحي المجبري، ولم تتم دعوة باقي أعضاء المجلس الرئاسي، كما حضر وزير الدفاع الملكف في حكومة الوفاق الليبية مهدي البرغثي ورئيس برلمان طبرق صالح عقيلة، كما شارك في الاجتماعات اللواء خليفة حفتر دون أن تعلن الدبلوماسية المصرية عن حضوره.
الخارجية المصرية من جهتها أعلنت رسمياً أن هذه الاجتماعات تأتي في إطار الجهود التي تبذلها القاهرة للتقريب بين وجهات نظر المجلس الرئاسي الذي يقوده السراج والمنبثق عن اتفاق الصخيرات وبين برلمان طبرق الذي يترأسه صالح عقيلة الرافض لمنح حكومة الوفاق المنبثقة عن الحوار السياسي الثقة اللازمة لكي تنطلق في ممارسة مهامها وفق الاتفاق السياسي الموقع في الصخيرات نهاية السنة الماضية.
قوات أجنبية في ليبيا
وأعلن السراج، الأربعاء 10 أغسطس/آب 2016، أن بلاده ليست بحاجة لقوات أجنبية على الأراضي الليبية لمساعدة القوات التي تقاتل تنظيم "الدولة الإسلامية"، وذلك في مقابلة مع صحيفة "كورييري ديلا سيرا" الإيطالية.
وكانت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية كشفت، الثلاثاء، أن قوات خاصة أميركية موجودة على الأرض، وتقدم للمرة الأولى دعماً مباشراً للقوات الليبية التي تقاتل تنظيم "الدولة الإسلامية" في منطقة سرت.
وقال السراج في المقابلة: "نحن لسنا بحاجة لقوات أجنبية على الأراضي الليبية"، مضيفاً "طالبت فقط بضربات جوية أميركية لابد من أن تكون جراحية جداً ومحدودة في الزمن والمكان، ودائماً بالتعاون معنا".
وتابع المسؤول الليبي: "بإمكان جنودنا إنجاز المهمة وحدهم بعد الحصول على الغطاء الجوي".
وتشن قوات حكومة الوفاق الوطني حملة عسكرية منذ 12 مايو/أيار الماضي لاستعادة السيطرة على مدينة سرت الواقعة على البحر المتوسط على بعد 450 كلم شرق طرابلس. وكان مسلحو التنظيم الجهادي سيطروا على سرت منذ يونيو/حزيران 2015.
وتقوم الطائرات الأميركية بطلب من حكومة الوفاق الوطني بضرب مواقع لتنظيم الدولة الإسلامية منذ الأول من أغسطس الجاري.
وأفادت "واشنطن بوست" أيضاً بأن القوات الأميركية تعمل في ليبيا بالتعاون مع البريطانيين ويتم تبادل المعلومات الاستخباراتية بين البلدين.
وحذر السراج من "خطورة" تنظيم الدولة الإسلامية الذي يمكن أن يستخدم كل الوسائل لإرسال عناصره إلى إيطاليا وأوروبا"، مضيفاً أنه "لن يفاجأ إذا علم أن مقاتلين من التنظيم اندسوا بين المهاجرين على الزوارق" المتجهة الى الشواطئ الإيطالية.
وكانت إيطاليا اعترفت بحكومة الوفاق الوطني الليبية وسمحت للولايات المتحدة باستخدام قواعدها ومجالها الجوي لشن ضربات جوية ضد مواقع تنظيم الدولة الإسلامية في ليبيا.
من جهة ثانية قال السراج إنه "يمكن" أن يزور روسيا "قريباً"، مشدداً على أن حكومته تقيم "علاقات جيدة" مع موسكو.
وقالت المصادر التي فضلت عدم الكشف عن هويتها لدواع أمنية الأربعاء 10 أغسطس/آب 2016، أنها لاحظت في الأيام القليلة الماضية تراجعاً كبيراً لطائرات الرصد بدون طيار والتي من المرجح أنها كانت تابعة للقوات الفرنسية.
ورجّحت أن القوات الفرنسية الخاصة والتي يصل عددها بضع عشرات، ربما تكون قد ذهبت بعد خروجها من بنغازي إلى قاعدة أميركية قريبة من مالطا، دون أن تستبعد في الوقت نفسه، عودة هذه القوات في أي وقت إلى المدينة.
المصادر لم توضح الأسباب التي دفعت القوات إلى الانسحاب من المدينة الليبية، غير أن هذه الخطوة تأتي بعد تصريحات صحفية لعضو المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق، محمد عماري، قال فيها إن الحكومة الفرنسية تعهدت بإيقاف عملياتها العسكرية في مدينة بنغازي بعد إخطارها باستياء حكومة الوفاق الوطني من تلك العمليات واعتبارها "تدخلاً سافراً"، فضلاً عن استدعائها السفير الفرنسي آنذاك.
والشهر الماضي، أعلنت فرنسا مقتل 3 من جنودها كانوا يقومون بعمليات استخباراتية في تحطّم مروحيتهم في بنغازي شرقي ليبيا، في إعلان يُقر بوجود قوات فرنسية في هذا البلد.
اجتماع سري في القاهرة بحضور إماراتي يعطي مهلةً لحفتر لإنهاء الحرب في بنغازي
معلومات تكشف عن اجتماعات سرية دارت في القاهرة بين عدد من المسؤولين المصريين والليبيين بحضور مندوبين عن دولة الإمارات يومي 26 و27 يوليو/تموز الماضي، بهدف بحث قدرة المجلس الرئاسي وقوات حفتر على مواجهة "ثوار" بنغازي.
مهلة للقضاء على الثوار
مصادر مطلعة أكدت أن الجانبين المصري والإماراتي اقترحا أن تكون هناك مهلة زمنية لحفتر تقدر بشهر، لإنهاء الحرب في بنغازي بالقضاء التام على مجلس شورى ثوار بنغازي وسرايا الدفاع عن بنغازي المناوئين له ولعملية الكرامة التي يقودها.
هذه المهلة تأتي نظراً للعبء الذي أصبح يمثله حفتر على الدول الداعمة له وهي مصر والإمارات وفرنسا أساساً، إذ يعتبر أي دعم لأي طرف من أطراف النزاع الليبي خرقاً واضحاً لقرارات مجلس الأمن التي تمنع كل دول العالم من تقديم أي دعم كان لأي طرف في ليبيا.
يُذكر أن فرنسا تعرضت لنقد شديد من عدد من الدول الأوروبية لدعمها العسكري لحفتر، الذي اعترفت به رسمياً منذ أسبوعين إثر مقتل ٣ من جنودها بعمليات قتالية في بنغازي، الأمر الذي من شأنه تعطيل الاتفاق السياسي وعرقلته.
مجلس رئاسي جديد
ذلت المصادر أكدت أن الجانبين المصري والإماراتي قدما طرحاً لرئيس المجلس الرئاسي فايز السراج يتعلق بإعادة تشكيل المجلس من جديد، من خلال استبعاد كل من عبدالسلام كجمان ومحمد العماري وأحمد معيتيق من المجلس الرئاسي، وتعويضهم بأشخاص يكونون أكثر قدرة على مواجهة الثوار.
وفي هذا الصدد اقترح الجانب المصري اسم فوزي عبدالعال الذي تقدر المخابرات المصرية أنه أقدر على مواجهة الثوار ومحاصرة رئيس المجلس الأعلى للدولة عبدالرحمان السويحلي المحسوب على تيار الثورة.
ويشمل الاقتراح المصري الإماراتي أن يتم دعم وزير الدفاع المقترح في حكومة الوفاق مهدي البرغثي على أن يستمر في القتال في بنغازي ضد من تصنفهم مصر والإمارات بـ"الإسلاميين" وهما مجلس شورى ثوار بنغازي وسرايا الدفاع عن بنغازي.
دعم فرنسي
وكشفت المصادر أن اللقاء جرى تحت إشراف المخابرات المصرية وبدعم وتنسيق فرنسي، وحضره كل من رئيس المجلس الرئاسي فايز السراج ونائبيه موسى الكوني وفتحي المجبري، ولم تتم دعوة باقي أعضاء المجلس الرئاسي، كما حضر وزير الدفاع الملكف في حكومة الوفاق الليبية مهدي البرغثي ورئيس برلمان طبرق صالح عقيلة، كما شارك في الاجتماعات اللواء خليفة حفتر دون أن تعلن الدبلوماسية المصرية عن حضوره.
الخارجية المصرية من جهتها أعلنت رسمياً أن هذه الاجتماعات تأتي في إطار الجهود التي تبذلها القاهرة للتقريب بين وجهات نظر المجلس الرئاسي الذي يقوده السراج والمنبثق عن اتفاق الصخيرات وبين برلمان طبرق الذي يترأسه صالح عقيلة الرافض لمنح حكومة الوفاق المنبثقة عن الحوار السياسي الثقة اللازمة لكي تنطلق في ممارسة مهامها وفق الاتفاق السياسي الموقع في الصخيرات نهاية السنة الماضية.
قوات أجنبية في ليبيا
وأعلن السراج، الأربعاء 10 أغسطس/آب 2016، أن بلاده ليست بحاجة لقوات أجنبية على الأراضي الليبية لمساعدة القوات التي تقاتل تنظيم "الدولة الإسلامية"، وذلك في مقابلة مع صحيفة "كورييري ديلا سيرا" الإيطالية.
وكانت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية كشفت، الثلاثاء، أن قوات خاصة أميركية موجودة على الأرض، وتقدم للمرة الأولى دعماً مباشراً للقوات الليبية التي تقاتل تنظيم "الدولة الإسلامية" في منطقة سرت.
وقال السراج في المقابلة: "نحن لسنا بحاجة لقوات أجنبية على الأراضي الليبية"، مضيفاً "طالبت فقط بضربات جوية أميركية لابد من أن تكون جراحية جداً ومحدودة في الزمن والمكان، ودائماً بالتعاون معنا".
وتابع المسؤول الليبي: "بإمكان جنودنا إنجاز المهمة وحدهم بعد الحصول على الغطاء الجوي".
وتشن قوات حكومة الوفاق الوطني حملة عسكرية منذ 12 مايو/أيار الماضي لاستعادة السيطرة على مدينة سرت الواقعة على البحر المتوسط على بعد 450 كلم شرق طرابلس. وكان مسلحو التنظيم الجهادي سيطروا على سرت منذ يونيو/حزيران 2015.
وتقوم الطائرات الأميركية بطلب من حكومة الوفاق الوطني بضرب مواقع لتنظيم الدولة الإسلامية منذ الأول من أغسطس الجاري.
وأفادت "واشنطن بوست" أيضاً بأن القوات الأميركية تعمل في ليبيا بالتعاون مع البريطانيين ويتم تبادل المعلومات الاستخباراتية بين البلدين.
وحذر السراج من "خطورة" تنظيم الدولة الإسلامية الذي يمكن أن يستخدم كل الوسائل لإرسال عناصره إلى إيطاليا وأوروبا"، مضيفاً أنه "لن يفاجأ إذا علم أن مقاتلين من التنظيم اندسوا بين المهاجرين على الزوارق" المتجهة الى الشواطئ الإيطالية.
وكانت إيطاليا اعترفت بحكومة الوفاق الوطني الليبية وسمحت للولايات المتحدة باستخدام قواعدها ومجالها الجوي لشن ضربات جوية ضد مواقع تنظيم الدولة الإسلامية في ليبيا.
من جهة ثانية قال السراج إنه "يمكن" أن يزور روسيا "قريباً"، مشدداً على أن حكومته تقيم "علاقات جيدة" مع موسكو.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
مواضيع مماثلة
» حكومة الوفاق الوطني تضم 3 وزيرات لأول مرة في تاريخ اليمن
» حفتر يعطي مهلة لأمر الكتيبة 204 العقيد المهدي البرغثي للانسحاب من حكومة الوفاق
» مصر والأردن يبحثان دعم حكومة الوفاق الوطني
» مصر ترحب بالإعلان عن تشكيل حكومة الوفاق الوطني
» تأجيل الإعلان عن تشكيل حكومة الوفاق الوطني
» حفتر يعطي مهلة لأمر الكتيبة 204 العقيد المهدي البرغثي للانسحاب من حكومة الوفاق
» مصر والأردن يبحثان دعم حكومة الوفاق الوطني
» مصر ترحب بالإعلان عن تشكيل حكومة الوفاق الوطني
» تأجيل الإعلان عن تشكيل حكومة الوفاق الوطني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR