إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
أحزاب موريتانية : القذافي مرجعية لنا وهو قائدنا
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أحزاب موريتانية : القذافي مرجعية لنا وهو قائدنا
أحزاب موريتانية : القذافي مرجعية لنا وهو قائدنا الذي نأتمر بأمره ونلتزم بتوجيهاته
المنارة – 8/4/2010
قال موقع اقلام الموريتاني أن أحزاب الصواب، الفضيلة، حركة الديمقراطية المباشرة وحزب التغيير الموريتاني( حاتم)، قد اعلنت عن تأسيس منسقية للعمل القومي الإسلامي في موريتانيا وذلك نتيجة 'تشخيص دقيق لواقع التشظي الذي تعيشه الساحة القومية والإسلامية في موريتانيا، وبعد تقييم وتمحيص لما ترتب على هذا الواقع من تهميش وضعف وعجز عن المبادرة والتأثير، واستجابة لضرورة مطلب تلاقي القوى القومية والإسلامية'، حسب ما جاء في إعلانها التأسيسي.
وحسب نفس المصدر فقد دافعت القيادات الحزبية العائدة لتوها من 'مبايعة' العقيد الليبي معمر القذافي علي أنه 'مرجعها القومي والفكري وقائدها الذي تأتمر بأمره وتلتزم بتوجيهاته'، وأكدوا له بان 'التيار القومي في الساحة الموريتانية أصبح جاهزاً اليوم للتحرك تحت قيادتكم لجمع شمله وتوحيد شتاته'، كما ورد في خطاب أعمر ولد رابح بين يدي القذافي. وفسروا هذه التصريحات اليوم علي انها لا تعني البيعة له بصفته رئيس دولة وإنما 'بوصفه قائدا لحركات الرفض والتحرر'.
واستغربت القيادات السياسية المؤسسة ل' تأسيس منسقية للعمل القومي الإسلامي في موريتانيا 'ما ورد عن منسقية أحزاب المعارضة و حزب اتحاد قوى التقدم في بيانيهما حول تلك التصريحات، باعتباره تصرفا لا ينبغي النزول إلى مستواه، لأن محاولة التشكيك في وطنية أولئك القادة أو اتهامهم بالعمالة لدولة أجنبية هو مزايدة سياسية مليئة بالتناقض وازدواجية المعايير. فالشارع الموريتاني يعرف من هو العميل للدول الأجنبية المرتبط بسفاراتها والمدافع عن لغتها وثقافتها ومصالحها ومن هو الذي قدم أروع التضحيات في أحلك الظروف دفاعا عن الوطن وعن كرامة شعبه وتطهير أرضه من رجس الصهاينة، ومن هو الذي يحاول الآن إثارة النعرات الثقافية وتحريض الطلاب وتأجيج ردود أفعالهم، للحيلولة دون إنزال اللغة العربية المنزلة التي حددها الدستور'.
وهذا نص بيان المنسقية، كما توصلت به 'أقلام':
منسقية العمل القومي الإسلامي
بـيان إعلامي
تداولت الساحة الإعلامية والسياسية مؤخرا، على نطاق واسع،وبتهافت كبير، التصريحات التي عبر بها قادة بعض الأحزاب والشخصيات السياسية أثناء اللقاء الذي جمعهم بالقائد معمر القذافي، وأعطى البعض لتلك التصريحات تأويلات وتفسيرات وتوصيفات ومواقف مختلفة، ومن أجل إنارة الرأي العام الوطني حول هذا الموضوع، نرى من المناسب توضيح الأمور التالية:
1- أن تلك التصريحات قد انطلقت من رؤية قومية إسلامية شاملة، تؤمن بان الأمة العربية والإسلامية أمة واحدة وبأن النضال من أجل تحقيق وحدتها واجب قومي وديني، وترى في معمر القذافي أمينا على القومية، لا بوصفه رئيس دولة قطرية بل بوصفه قائدا لحركات الرفض والتحرر في وطننا الممتد من نواكشوط إلى بغداد. ولم تكن تلك القيادات وحيدة على الساحة العربية بل كانت ضمن وفود كثيرة قدمت من العراق، والسودان، ومصر، والأردن، وغيرهم، ممن جاء من مختلف البلدان العربية لنقل هموم الشارع العربي ومشاغله إلى القمة العربية في ظرف لا يخفى فيه أن الأمة بحاجة إلى من يحمل همومها، ويدافع عن قضاياها المصيرية، ويحتضن قياداتها المناهضة لحملات التغريب والمسخ الحضاري والثقافي، والاختراق الصهيوني..
2- إن القائد معمر القذافي هو من انتزع لنفسه هذه المكانة حينما وقف شامخا مستنكرا ورافضا لمشاريع الهيمنة التي تواجه أمتنا وفي مقدمتها الاحتلال وجرائمه المرتكبة في العراق وفلسطين ولبنان والصومال، وتبنى حركات المقاومة وشهداءها في فلسطين ولبنان والعراق وفي مقدمتهم الشهيد صدام حسين، كما كرس جهوده لنشر الدعوة الإسلامية في العالم والدفاع عن قضايا المسلمين حيث ما وجدوا.
3- استغراب واستهجان ما ورد عن منسقية أحزاب المعارضة و حزب اتحاد قوى التقدم في بيانيهما حول تلك التصريحات، باعتباره تصرفا لا ينبغي النزول إلى مستواه، لأن محاولة التشكيك في وطنية أولئك القادة أو اتهامهم بالعمالة لدولة أجنبية هو مزايدة سياسية مليئة بالتناقض وازدواجية المعايير. فالشارع الموريتاني يعرف من هو العميل للدول الأجنبية المرتبط بسفاراتها والمدافع عن لغتها وثقافتها ومصالحها ومن هو الذي قدم أروع التضحيات في أحلك الظروف دفاعا عن الوطن وعن كرامة شعبه وتطهير أرضه من رجس الصهاينة، ومن هو الذي يحاول الآن إثارة النعرات الثقافية وتحريض الطلاب وتأجيج ردود أفعالهم، للحيلولة دون إنزال اللغة العربية المنزلة التي حددها الدستور.
4- التأكيد على أن هذه المبادرة، وإن سعت إلى تنسيق جهود القوى القومية والإسلامية وتوحيد أطرافها في الساحة الموريتانية، فإنها ليست موجهة ضد أحد أو مغلقة دونه، بل مفتوحة أمام جميع القوى الموريتانية أحزابا وفعاليات وعلماء وشخصيات وطنية في إطار حوار بناء قائم على مراجعات جدية تسمح بإخراج النخبة السياسية الموريتانية من واقع الجمود والترهل .
نواكشوط بتاريح: 24/ربيع الثاني/ 1431هـ
الموافق
المنارة – 8/4/2010
قال موقع اقلام الموريتاني أن أحزاب الصواب، الفضيلة، حركة الديمقراطية المباشرة وحزب التغيير الموريتاني( حاتم)، قد اعلنت عن تأسيس منسقية للعمل القومي الإسلامي في موريتانيا وذلك نتيجة 'تشخيص دقيق لواقع التشظي الذي تعيشه الساحة القومية والإسلامية في موريتانيا، وبعد تقييم وتمحيص لما ترتب على هذا الواقع من تهميش وضعف وعجز عن المبادرة والتأثير، واستجابة لضرورة مطلب تلاقي القوى القومية والإسلامية'، حسب ما جاء في إعلانها التأسيسي.
وحسب نفس المصدر فقد دافعت القيادات الحزبية العائدة لتوها من 'مبايعة' العقيد الليبي معمر القذافي علي أنه 'مرجعها القومي والفكري وقائدها الذي تأتمر بأمره وتلتزم بتوجيهاته'، وأكدوا له بان 'التيار القومي في الساحة الموريتانية أصبح جاهزاً اليوم للتحرك تحت قيادتكم لجمع شمله وتوحيد شتاته'، كما ورد في خطاب أعمر ولد رابح بين يدي القذافي. وفسروا هذه التصريحات اليوم علي انها لا تعني البيعة له بصفته رئيس دولة وإنما 'بوصفه قائدا لحركات الرفض والتحرر'.
واستغربت القيادات السياسية المؤسسة ل' تأسيس منسقية للعمل القومي الإسلامي في موريتانيا 'ما ورد عن منسقية أحزاب المعارضة و حزب اتحاد قوى التقدم في بيانيهما حول تلك التصريحات، باعتباره تصرفا لا ينبغي النزول إلى مستواه، لأن محاولة التشكيك في وطنية أولئك القادة أو اتهامهم بالعمالة لدولة أجنبية هو مزايدة سياسية مليئة بالتناقض وازدواجية المعايير. فالشارع الموريتاني يعرف من هو العميل للدول الأجنبية المرتبط بسفاراتها والمدافع عن لغتها وثقافتها ومصالحها ومن هو الذي قدم أروع التضحيات في أحلك الظروف دفاعا عن الوطن وعن كرامة شعبه وتطهير أرضه من رجس الصهاينة، ومن هو الذي يحاول الآن إثارة النعرات الثقافية وتحريض الطلاب وتأجيج ردود أفعالهم، للحيلولة دون إنزال اللغة العربية المنزلة التي حددها الدستور'.
وهذا نص بيان المنسقية، كما توصلت به 'أقلام':
منسقية العمل القومي الإسلامي
بـيان إعلامي
تداولت الساحة الإعلامية والسياسية مؤخرا، على نطاق واسع،وبتهافت كبير، التصريحات التي عبر بها قادة بعض الأحزاب والشخصيات السياسية أثناء اللقاء الذي جمعهم بالقائد معمر القذافي، وأعطى البعض لتلك التصريحات تأويلات وتفسيرات وتوصيفات ومواقف مختلفة، ومن أجل إنارة الرأي العام الوطني حول هذا الموضوع، نرى من المناسب توضيح الأمور التالية:
1- أن تلك التصريحات قد انطلقت من رؤية قومية إسلامية شاملة، تؤمن بان الأمة العربية والإسلامية أمة واحدة وبأن النضال من أجل تحقيق وحدتها واجب قومي وديني، وترى في معمر القذافي أمينا على القومية، لا بوصفه رئيس دولة قطرية بل بوصفه قائدا لحركات الرفض والتحرر في وطننا الممتد من نواكشوط إلى بغداد. ولم تكن تلك القيادات وحيدة على الساحة العربية بل كانت ضمن وفود كثيرة قدمت من العراق، والسودان، ومصر، والأردن، وغيرهم، ممن جاء من مختلف البلدان العربية لنقل هموم الشارع العربي ومشاغله إلى القمة العربية في ظرف لا يخفى فيه أن الأمة بحاجة إلى من يحمل همومها، ويدافع عن قضاياها المصيرية، ويحتضن قياداتها المناهضة لحملات التغريب والمسخ الحضاري والثقافي، والاختراق الصهيوني..
2- إن القائد معمر القذافي هو من انتزع لنفسه هذه المكانة حينما وقف شامخا مستنكرا ورافضا لمشاريع الهيمنة التي تواجه أمتنا وفي مقدمتها الاحتلال وجرائمه المرتكبة في العراق وفلسطين ولبنان والصومال، وتبنى حركات المقاومة وشهداءها في فلسطين ولبنان والعراق وفي مقدمتهم الشهيد صدام حسين، كما كرس جهوده لنشر الدعوة الإسلامية في العالم والدفاع عن قضايا المسلمين حيث ما وجدوا.
3- استغراب واستهجان ما ورد عن منسقية أحزاب المعارضة و حزب اتحاد قوى التقدم في بيانيهما حول تلك التصريحات، باعتباره تصرفا لا ينبغي النزول إلى مستواه، لأن محاولة التشكيك في وطنية أولئك القادة أو اتهامهم بالعمالة لدولة أجنبية هو مزايدة سياسية مليئة بالتناقض وازدواجية المعايير. فالشارع الموريتاني يعرف من هو العميل للدول الأجنبية المرتبط بسفاراتها والمدافع عن لغتها وثقافتها ومصالحها ومن هو الذي قدم أروع التضحيات في أحلك الظروف دفاعا عن الوطن وعن كرامة شعبه وتطهير أرضه من رجس الصهاينة، ومن هو الذي يحاول الآن إثارة النعرات الثقافية وتحريض الطلاب وتأجيج ردود أفعالهم، للحيلولة دون إنزال اللغة العربية المنزلة التي حددها الدستور.
4- التأكيد على أن هذه المبادرة، وإن سعت إلى تنسيق جهود القوى القومية والإسلامية وتوحيد أطرافها في الساحة الموريتانية، فإنها ليست موجهة ضد أحد أو مغلقة دونه، بل مفتوحة أمام جميع القوى الموريتانية أحزابا وفعاليات وعلماء وشخصيات وطنية في إطار حوار بناء قائم على مراجعات جدية تسمح بإخراج النخبة السياسية الموريتانية من واقع الجمود والترهل .
نواكشوط بتاريح: 24/ربيع الثاني/ 1431هـ
الموافق
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: أحزاب موريتانية : القذافي مرجعية لنا وهو قائدنا
شكراْ أخي بوفرقة على الأخبار والتغطية المستمرة ....
رد: أحزاب موريتانية : القذافي مرجعية لنا وهو قائدنا
شكراْ أخي بوفرقة
ادريس بوزويتينة- فريق اول
-
عدد المشاركات : 4426
العمر : 38
رقم العضوية : 102
قوة التقييم : 11
تاريخ التسجيل : 03/04/2009
رد: أحزاب موريتانية : القذافي مرجعية لنا وهو قائدنا
مشكوراخى بوفرقة على التغطية الرائعة
فرج احميد- مستشار
-
عدد المشاركات : 17243
العمر : 62
رقم العضوية : 118
قوة التقييم : 348
تاريخ التسجيل : 10/04/2009
رد: أحزاب موريتانية : القذافي مرجعية لنا وهو قائدنا
مشكورين على المرور اجعنكم ماتغيبو
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
مواضيع مماثلة
» أحزاب موريتانية تطالب بعدم تسليم السنونسي
» طالبت أحزاب وقوى معارضة موريتانية النظام الحاكم، بالاعتراف ا
» القذافي قدم اموالا لشخصيات موريتانية سامية
» أحزاب سياسية تخطب ود رجالات القذافي
» الشيخ محمد اجويلي قال لنا السنوسي : قائدنا رجل رقيق المشاعر
» طالبت أحزاب وقوى معارضة موريتانية النظام الحاكم، بالاعتراف ا
» القذافي قدم اموالا لشخصيات موريتانية سامية
» أحزاب سياسية تخطب ود رجالات القذافي
» الشيخ محمد اجويلي قال لنا السنوسي : قائدنا رجل رقيق المشاعر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 8:56 am من طرف STAR
» مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى
اليوم في 8:42 am من طرف STAR
» نصائح يجب اتباعها منعا للحوادث عند تعطل فرامل السيارة بشكل مفاجئ
اليوم في 8:37 am من طرف STAR
» طريقة اعداد معكرونة باللبن
اليوم في 8:36 am من طرف STAR
» الصلاة علي رسول الله+الاستغفار+ذكر الشهادة+كفارة المجلس
اليوم في 8:34 am من طرف STAR
» مشاركة شعرية
أمس في 12:28 pm من طرف محمد0
» لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
2024-11-03, 9:24 am من طرف STAR
» عواقب صحية خطيرة للجلوس الطويل
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» صلاح يقترب من هالاند.. ترتيب قائمة هدافي الدوري الإنجليزي
2024-11-03, 9:23 am من طرف STAR
» زلزال يضرب شرق طهران وسط تحذيرات للسكان
2024-11-03, 9:22 am من طرف STAR
» أحدث إصدار.. ماذا تقدم هيونداي اينيشم 2026 الرياضية ؟
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» بانكوك وجهة سياحية تايلاندية تجمع بين الثقافة والترفيه
2024-11-03, 9:21 am من طرف STAR
» مناسبة للأجواء الشتوية.. طريقة عمل كعكة التفاح والقرفة
2024-11-03, 9:20 am من طرف STAR
» صلى عليك الله
2024-10-30, 12:39 pm من طرف dude333
» 5 جزر خالية من السيارات
2024-10-26, 9:02 am من طرف STAR