إعلانات المنتدي
المواضيع الأخيرة
بحـث
تفسير سورة البقرة - الآية: 74
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تفسير سورة البقرة - الآية: 74
تفسير سورة البقرة - الآية: 74 محمد متولى الشعراوى
(ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله وما الله بغافل عما تعملون "74")
لماذا ذكر الحق سبحانه وتعالى القلب ووصفه بأنه يقسو ولم يقل نفوسكم ـ لأن القلب هو موضوع الرقة والرحمة والعطف .. وإذا ما جعلنا القلب كثير الذكر لله فإنه يمتلئ رحمة وعطفا .. والقلب هو العضو الذي يحسم مشاكل الحياة .. فإذا كان القلب يعمر باليقين والإيمان .. فكل جارحة تكون فيها خميرة الإيمان. وحتى نعرف قوة وقدرة وسعة القلب على الإيمان واحتوائه أوضح الله تعالى هذا المعنى في كتابه العزيز حيث يقول:
{الله نزل أحسن الحديث كتاباً متشابهاً مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلي ذكر الله ذلك هدى الله يهدي به من يشاء ومن يضلل الله فما له من هادٍ "23" }
(سورة الزمر)
وهكذا نرى أن الجلود تقشعر من هول الوعيد بالنار .. ومجرد قراءة ما ذكره القرآن عنها .. وبعد ذلك تأتي الرحمة، وفي هذه الحالة لا تلين الجلود فقط ولكن لابد أن تلين القلوب لأنها هي التي تعطي اللمحة الإيمانية لكل جوارح الجسد ..
<ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
"ألا وإن في الجسد مضغطة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب">
إذن فالقلب هو منبع اليقين ومصب الإيمان، وكما أن الإيمان في القلب فإن القسوة والكفر في القلب .. فالقلب حينما ينسى ذكر الله يقسو .. لماذا؟ .. لأنه يعتقد أنه ليس هناك إلا الحياة الدنيا وإلا المادة فيحاول أن يحصل منها على أقصى ما يستطيع وبأي طريقة فلا تأتي إلا بالظلم والطغيان وأخذ حقوق الضعفاء، ثم لا يفرط فيها أبدا لأنها هي منتهى حياته فلا شيء بعدها. أنه يجد إنساناً يموت أمامه من الجوع ولا يعطيه رغيفا .. وإذا خرج الإيمان من القلب خرجت منه الرحمة وخرج منه كل إيمان الجوارح .. فلمحة الإيمان التي في اليد تخرج فتمتد اليد إلي السرقة والحرام .. ولمحة الإيمان التي في العين تخرج فتنظر العين إلي كل ما حرم الله. ولمحة الإيمان التي في القدم تخرج فلا تمشي القدم إلي المسجد أبدا ولكنها تمشي إلي الخمارة وإلي السرقة .. لأنه كما قلنا القلب مخزن الإيمان في الجسم.
ويشبه الحق تبارك وتعالى قسوة قلوبهم فيقول: "فهي كالحجارة أو أشد قسوة" .. الحجارة هي الشيء القاسي الذي تدركه حواسنا ومألوف لنا ومألوف لبني إسرائيل أيضا .. لأن لهم مع الحجارة شوطا كبيرا عندما تاهوا في الصحراء .. وعندما عطشوا وكان موسى يضرب لهم الحجر بعصاه. الله تبارك وتعالى لفتهم إلي أن المفروض أن تكون قلوبهم لينة ورفيقة حتى ولو كانت في قسوة الحجارة .. ولكن قلوبهم تجاوزت هذه القسوة فلم تصبح في شدة الحجارة وقسوتها بل هي أشد. ولكن كيف تكون القلوب أشد قسوة من الحجارة .. لا تنظر إلي ليونة مادة القلوب ولكن انظر إلي أدائها لمهمتها.
الجبل قسوته مطلوبة لأن هذه مهمته أن يكون وتداً للأرض صلبا قويا، ولكن هذه القسوة ليست مطلوبة من القلب وليست مهمته .. أما قلوب بني إسرائيل فهي أشد قسوة من الجبل .. والمطلوب في القلوب اللين، وفي الحجارة القسوة .. فكل صفة مخلوقة لمخلوق ومطلوبة لمهمة .. فالخطاف مثلا أعوج هذا العوج يجعله يؤدي مهمته على الوجه الأكمل .. فعوج الخطاف استقامة لمهمته .. وحين تفسد القلوب وتخرج عن مهمتها تكون أقسى من الحجارة .. وتكون على العكس تماما من مهمتها.. ثم يقول الحق تبارك وتعالى:
{وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء }
(من الآية 74 سورة البقرة)
هنا يذكرهم الله لما رأوه من الرحمة الموجودة في الحجارة .. عندما ضرب موسى الحجر بالعصا فانفجرت منه العيون. وذلك مثل حسي شهدوه. يقول لهم الحق جل جلاله: أن الرحمة تصيب الحجارة فيتفجر منها الأنهار ويخرج منها الماء ويقول سبحانه: "وإن منها لما يهبط من خشية الله" .. إذن فالحجارة يصيبها اللين والرحمة فيخرج منها الماء. ولكن قلوبكم إذا قست لا يصيبها لين ولا رحمة فلا تلين أبدا ولا تخشع أبدا. والله سبحانه وتعالى نزل عليكم التوراة وأعطاكم من فضله ورحمته وستره ومغفرته الكثير .. كان المفروض أن تلين قلوبكم لذكر الله.
ولكن ما الفرق بين تفجر الأنهار من الحجارة وبين تشققها ليخرج منها الماء؟ عندما تتفجر الحجارة يخرج منها الماء. نحن نذهب إلي مكان الماء لنأخذ حاجتنا .. ولكن عندما تتفجر منها الأنهار فالماء هو الذي يأتي إلينا ونحن في أماكننا .. وفرق بين عطاء تذهب إليه وعطاء يأتي إليك .. أما هبوط الحجر من خشية الله فذلك حدث عندما تجلى الله للجبل فجعله دكا. واقرأ قوله تعالى:
{فلما تجلى ربه للجبل جعله دكاً وخر موسى صعقاً }
(من الآية 143 سورة الأعراف)
يذكرهم الحق سبحانه كيف أن الجبل حين تجلى الله له هبط وانهار من خشية الله. وهكذا لا يعطيهم الأمثلة مما وقع لهم. وقوله تعالى: "وما الله بغافل عما تعملون" أي تذكروا أن الله سبحانه وتعالى لا يغيب عنه شيء وأن كل ما تعلمونه يعرفه وأنكم ملاقونه يوم القيامة ومحتاجون إلي رحمته ومغفرته، فلا تجعلوا قلوبكم تقسو حتى لا يطردكم الله من رحمته كما خلت قلوبكم من ذكره.
(ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله وما الله بغافل عما تعملون "74")
لماذا ذكر الحق سبحانه وتعالى القلب ووصفه بأنه يقسو ولم يقل نفوسكم ـ لأن القلب هو موضوع الرقة والرحمة والعطف .. وإذا ما جعلنا القلب كثير الذكر لله فإنه يمتلئ رحمة وعطفا .. والقلب هو العضو الذي يحسم مشاكل الحياة .. فإذا كان القلب يعمر باليقين والإيمان .. فكل جارحة تكون فيها خميرة الإيمان. وحتى نعرف قوة وقدرة وسعة القلب على الإيمان واحتوائه أوضح الله تعالى هذا المعنى في كتابه العزيز حيث يقول:
{الله نزل أحسن الحديث كتاباً متشابهاً مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلي ذكر الله ذلك هدى الله يهدي به من يشاء ومن يضلل الله فما له من هادٍ "23" }
(سورة الزمر)
وهكذا نرى أن الجلود تقشعر من هول الوعيد بالنار .. ومجرد قراءة ما ذكره القرآن عنها .. وبعد ذلك تأتي الرحمة، وفي هذه الحالة لا تلين الجلود فقط ولكن لابد أن تلين القلوب لأنها هي التي تعطي اللمحة الإيمانية لكل جوارح الجسد ..
<ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
"ألا وإن في الجسد مضغطة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب">
إذن فالقلب هو منبع اليقين ومصب الإيمان، وكما أن الإيمان في القلب فإن القسوة والكفر في القلب .. فالقلب حينما ينسى ذكر الله يقسو .. لماذا؟ .. لأنه يعتقد أنه ليس هناك إلا الحياة الدنيا وإلا المادة فيحاول أن يحصل منها على أقصى ما يستطيع وبأي طريقة فلا تأتي إلا بالظلم والطغيان وأخذ حقوق الضعفاء، ثم لا يفرط فيها أبدا لأنها هي منتهى حياته فلا شيء بعدها. أنه يجد إنساناً يموت أمامه من الجوع ولا يعطيه رغيفا .. وإذا خرج الإيمان من القلب خرجت منه الرحمة وخرج منه كل إيمان الجوارح .. فلمحة الإيمان التي في اليد تخرج فتمتد اليد إلي السرقة والحرام .. ولمحة الإيمان التي في العين تخرج فتنظر العين إلي كل ما حرم الله. ولمحة الإيمان التي في القدم تخرج فلا تمشي القدم إلي المسجد أبدا ولكنها تمشي إلي الخمارة وإلي السرقة .. لأنه كما قلنا القلب مخزن الإيمان في الجسم.
ويشبه الحق تبارك وتعالى قسوة قلوبهم فيقول: "فهي كالحجارة أو أشد قسوة" .. الحجارة هي الشيء القاسي الذي تدركه حواسنا ومألوف لنا ومألوف لبني إسرائيل أيضا .. لأن لهم مع الحجارة شوطا كبيرا عندما تاهوا في الصحراء .. وعندما عطشوا وكان موسى يضرب لهم الحجر بعصاه. الله تبارك وتعالى لفتهم إلي أن المفروض أن تكون قلوبهم لينة ورفيقة حتى ولو كانت في قسوة الحجارة .. ولكن قلوبهم تجاوزت هذه القسوة فلم تصبح في شدة الحجارة وقسوتها بل هي أشد. ولكن كيف تكون القلوب أشد قسوة من الحجارة .. لا تنظر إلي ليونة مادة القلوب ولكن انظر إلي أدائها لمهمتها.
الجبل قسوته مطلوبة لأن هذه مهمته أن يكون وتداً للأرض صلبا قويا، ولكن هذه القسوة ليست مطلوبة من القلب وليست مهمته .. أما قلوب بني إسرائيل فهي أشد قسوة من الجبل .. والمطلوب في القلوب اللين، وفي الحجارة القسوة .. فكل صفة مخلوقة لمخلوق ومطلوبة لمهمة .. فالخطاف مثلا أعوج هذا العوج يجعله يؤدي مهمته على الوجه الأكمل .. فعوج الخطاف استقامة لمهمته .. وحين تفسد القلوب وتخرج عن مهمتها تكون أقسى من الحجارة .. وتكون على العكس تماما من مهمتها.. ثم يقول الحق تبارك وتعالى:
{وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء }
(من الآية 74 سورة البقرة)
هنا يذكرهم الله لما رأوه من الرحمة الموجودة في الحجارة .. عندما ضرب موسى الحجر بالعصا فانفجرت منه العيون. وذلك مثل حسي شهدوه. يقول لهم الحق جل جلاله: أن الرحمة تصيب الحجارة فيتفجر منها الأنهار ويخرج منها الماء ويقول سبحانه: "وإن منها لما يهبط من خشية الله" .. إذن فالحجارة يصيبها اللين والرحمة فيخرج منها الماء. ولكن قلوبكم إذا قست لا يصيبها لين ولا رحمة فلا تلين أبدا ولا تخشع أبدا. والله سبحانه وتعالى نزل عليكم التوراة وأعطاكم من فضله ورحمته وستره ومغفرته الكثير .. كان المفروض أن تلين قلوبكم لذكر الله.
ولكن ما الفرق بين تفجر الأنهار من الحجارة وبين تشققها ليخرج منها الماء؟ عندما تتفجر الحجارة يخرج منها الماء. نحن نذهب إلي مكان الماء لنأخذ حاجتنا .. ولكن عندما تتفجر منها الأنهار فالماء هو الذي يأتي إلينا ونحن في أماكننا .. وفرق بين عطاء تذهب إليه وعطاء يأتي إليك .. أما هبوط الحجر من خشية الله فذلك حدث عندما تجلى الله للجبل فجعله دكا. واقرأ قوله تعالى:
{فلما تجلى ربه للجبل جعله دكاً وخر موسى صعقاً }
(من الآية 143 سورة الأعراف)
يذكرهم الحق سبحانه كيف أن الجبل حين تجلى الله له هبط وانهار من خشية الله. وهكذا لا يعطيهم الأمثلة مما وقع لهم. وقوله تعالى: "وما الله بغافل عما تعملون" أي تذكروا أن الله سبحانه وتعالى لا يغيب عنه شيء وأن كل ما تعلمونه يعرفه وأنكم ملاقونه يوم القيامة ومحتاجون إلي رحمته ومغفرته، فلا تجعلوا قلوبكم تقسو حتى لا يطردكم الله من رحمته كما خلت قلوبكم من ذكره.
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: تفسير سورة البقرة - الآية: 74
بارك الله فيك اخى الفاضل على هذا الموضوع وجعلة الله فى ميزان حسناتك
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
رد: تفسير سورة البقرة - الآية: 74
مشكورستارعلى المرورالدائم
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
رد: تفسير سورة البقرة - الآية: 74
احسنت الاختيار بارك الله فيك على هذا المجهود الطيب وجعله الله فى ميزان حسناتك
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
بوفرقه- مراقب
-
عدد المشاركات : 34697
العمر : 58
رقم العضوية : 179
قوة التقييم : 76
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
رد: تفسير سورة البقرة - الآية: 74
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
لحظة الوداع من أصعب اللحظات على البشر .. ولكن ما باليد حيله
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
وداعا ... لك ايها المنتدى الغالي..وداعا ... لكم يا أعضاء منتديات عيت ارفاد التميمي
وداعا ... لكل من اسعدته ..وداعا ... لكل من احزنته..وداعا ... لكل من أحبني
وداعا ... لكل من كرهني ..وداعا ... لكل من كنت ضيفا خفيفا عليه ..
وداعا ... لكل من كنت ضيفا ثقيلا عليه ..وداعا ... وكلي ألم لفراقكم
لأنكم أفضل من إستقبلني ..وداعا ... وكلي حزن لأنكم خير من شرفني
وداعا ... واجعلوا ايامي التي لم تعجبكم في طي النسيان ..فقط تذكروني بينكم!!
وداعا ... واستودعكــــــــــم الله الذي لا تضيع ودائـــــــــــــعه
اتمني لكم اوقات سعيد
واتمني التقدم لهذا المنتدى الرائع
زهرة اللوتس- إداري
-
عدد المشاركات : 124527
العمر : 42
رقم العضوية : 2346
قوة التقييم : 158
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
رد: تفسير سورة البقرة - الآية: 74
كل الشكرعلى المتابعه
-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~-~
مواضيع مماثلة
» تفسير سورة البقرة - الآية: 10
» تفسير سورة البقرة - الآية: 26
» تفسير سورة البقرة - الآية: 42
» تفسير سورة البقرة - الآية: 58
» تفسير سورة البقرة - الآية: 85
» تفسير سورة البقرة - الآية: 26
» تفسير سورة البقرة - الآية: 42
» تفسير سورة البقرة - الآية: 58
» تفسير سورة البقرة - الآية: 85
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2024-11-21, 8:36 am من طرف STAR
» ارخص غسالات ملابس
2024-11-18, 10:29 am من طرف محمدوعبدو
» "لسنا عيادة طبية".. رئيسة بالميراس البرازيلي تعلق بشأن التعاقد مع نيمار
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» لا تستخدم مياه "الحنفية" لتبريد محرك سيارتك.. إليك السبب
2024-11-18, 7:49 am من طرف STAR
» هل يطرد النوم "السموم من الدماغ"؟.. دراسة تكشف السر
2024-11-18, 7:48 am من طرف STAR
» لمستخدمي "ميتا" في أوروبا.. إليكم هذه الميزة الجديدة!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» احرصوا على تهوية المنزل حتى في الطقس البارد!
2024-11-18, 7:47 am من طرف STAR
» العناية بالبشرة في فصل الخريف.. نصائح مهمة لذلك
2024-11-18, 7:46 am من طرف STAR
» الأرز الإسباني
2024-11-18, 7:45 am من طرف STAR
» عن مشاركة نيمار في مونديال الاندية.. هذا موقف الهلال
2024-11-16, 8:14 am من طرف STAR
» لضمان نوم هادئ ومريح.. تجنب 5 عادات
2024-11-16, 8:13 am من طرف STAR
» ترتيب المنتخبات العربية في تصفيات آسيا لكأس العالم 2026
2024-11-16, 8:12 am من طرف STAR
» الخضار الأعلى كثافة بالمغذيات
2024-11-16, 8:11 am من طرف STAR
» رونالدو يثير التفاعل بتصرف رائع خلال مباراة البرتغال
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR
» غرامة بمليار دولار تُهدد "ميتا" بالتفكك وسط ضغوط تنظيمية دولية
2024-11-16, 8:09 am من طرف STAR